بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ --- • ﴿وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ﴾. [النجم: الآية 3-4] الأقمار الصناعية تشهد، بصدق ما أخبر به نبي الإسلام محمد ﷺ عن مقدار عرض باب الجنة. قال رسول الله صل الله عليه وسلم : «..والذي نفسي بيده إن ما بين المصراعينِ من مصـاريع الجـنة كما بين مكة وهجر، وكما بين مكة وبُصرى». صحيح الترمذي • في الحديث حدّد الرسول صلّ الله عليه وسلم قياس ما بين مصراعين من مصــاريع (أي عــرض باب) الجنة بمسافتين: مسافة في اتجاه الشرق ما بين مكـة وهـجــــر ( أقصى شرق جزيرة العـرب التي هي الآن قطـر والبحـرين)، ومســــافة أخرى في اتجــاه الشمال ما بين مكة وبصرى (في بلاد الشـام، جنوبي درعا)، فالنبي صلّ الله عليه وسلم جعلهما مقياسا لحقيقة واحـدة، وفي عـهـد النبي صلّ الله عليه وسلم لم يـكـن القياس الجوي متيسراً لأحد من البشر. وبقياس المسافتين جواً وبخط مستقيم (لا تعوقه عوائق التضـاريس وتعرج الطرقات على الأرض) بين مكـة وبصرى، وبين مكـة وعدد من المناطــق في إقليم هجـر، تبين أن المسافتين متطابقتان وتساويان مقدارا واحدا، وهكذا شهدت الأقمار الصناعية بصدق ما أخبر به نبي الإسلام محمد صلّ الله عليه وسلم عن مقدار عرض باب الجنة. |
• ﴿فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوءة أخيه..﴾. [المائدة: الآية 31] لما قتل قابيل أخاه لم يعرف ما يصنع بجسده، فأرسل الله غرابا يحفر حفرة في الأرض ليدفن فيها غرابا ميتا؛ ليدل قابيل كيف يدفن جثمان أخيه.. تفكر عجائب_القرآن ولا يزال الغراب يعلمنا.. |
- بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ --- • ﴿تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا َ أنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَٰنِ وَلَدًا﴾. [مريم: الآية 90-91] افهم_آية • لقد جئتم - أيها القائلون - بهذه المقالة شيئا عظيمًا منكرًا، أي: من أجل هذه الدعوى القبيحة، تكاد السماوات يتشقَّـقْنَ مِن فظـاعة ذلكم القـول، وتتصـدّع الأرض، وتسـقط الجبال سقوطًا شديدًا غضبًا لله، لِنِسْبَتِهم له الولد، تعالى الله عن ذلك علوّا كبيرًا. [التفسير الميسر - السعدي] |
أستغفرالله العظيم واتوب اليه |
تدبر هذه الآية : { لِمَن شَاءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ } يتضح لك أنه لا مجال للتوقف بحال، فتفقد إيمانك و عملك، فإن لم تكن تتقدم فإنك يقينا تتأخر. [ أ.د. ناصر العمر ] |
لا تنسى أن تبدأ نهارك بصدقة جميلة كصلاة الضحى ... لعل بها تحط عنك خطيئة او تفرج هماً او كرباً .. أو ترفع بها منزلتك عند الله تعالى... |
جهادك في العمل الصالح والمداومة عليه باب من الأجر المستمر لك، فلا تستصغر عملاً صغير تجاهد فيه نفسك عليه، إن كان صلاة أو حفظ قران أو مداومة على الأذكار وأهم ما تفعله هو أن تطلب العون دائماً من الله... |
عمل الخير يحصل للإنسان بأدنى سعي منه بل بمجرد نية القلب "تفسير السعدي رحمه الله" |
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صل الله عليه وسلم كان يدعو، فيقول: (اللهمّ أصلح لي ديني الّذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي الّتي فيها معاشي، وأصلح لي اخرتي الّتي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كلّ خير، واجعل الموت راحة لي من كلّ شرّ) رواه الطبراني. |
التفاوت_في_الاجر شخص توضأ للصلاة بنية : - الوضوء للصلاة فقط شخص آخر توضأ للصلاة بنية : - الوضوء للصلاة - امتثال لأمر الله و شخص آخر توضأ للصلاة بنية : - الوضوء للصلاة - امتثال لأمر اللّه - تطبيق سنة الرسول فى الوضوء و شخص رابع توضأ للصلاة بنية : - الوضوء للصلاة - الامتثال لأمر الله - تطبيق سنة الرسول فى الوضوء - تكفير الذنوب بالوضوء كل الأشخاص الأربعة توضأوا نفس الوضوء .. و وضوء الجميع صحيح لكن التفاوت بالدرجات بين كل شخص و آخر يكون بنيته و إستشعار قلبه للعبادة قال تعالى { يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات } أحد أسباب رفعة أهل العلم لأنهم يعلمون كيف يحصدون أكبر الأجور .. جددوا نواياكم و أستشعروا بقلوبكم عند عبادتكم لمالك الملك .. و أحسنوا نواياكم .. تضاعف أجوركم |
الناس منذ خلقوا لم يزالوا مسافرين وليس لهم حط عن رحالهم إلا في الجنة أو النار - ابن القيم رحمه الله |
من تربى في العافية؛️ لا يعلم ما يقاسيه المبتلى ولا يعرف مقدار النعمة ! ابن القيم رحمه الله |
سبحان الله وبحمدة سبخان الله العظيم |
لا اله الا الله ق2 |
القرآن هو فاتحة كلّ خير لك، شدائد الدنيا وضيقها تتبدد بالقرآن. الشنقيطي |
قال عليه الصلاة والسلام أولُ زمرةٍ تدخلُ الجنةَ على صورةِ القمرِ ليلةَ البدرِ ، والذين على إِثْرِهم كأشدِّ كوكبٍ إضاءةً ، قلوبهم على قلبِ رجلٍ واحدٍ ، لا اختلافَ بيينهم ولا تباغضَ ، لكلِّ امرئٍ منهم زوجتانِ ، كلُّ واحدةٍ منهما يُرَى مخُّ ساقها من وراءِ لحمها من الحُسْنِ ، يُسبحونَ اللهَ بكرةً وعشيًّا ، لا يَسقمونَ ، ولا يتمخطونَ ولا يبصقونَ ، آنيتهم الذهبُ والفضةُ ، وأمشاطهم الذهبُ ، وقُودُ مجامرهم الأَلُوَّةُ - قال أبو اليمانِ : يعني العودَ - ورشحهمُ المسكُ . الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري |
الهداية لا تأتي إلا من طلبها وسار إليها لا من استدبرها و أعرض عنها (وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين ) العلامة عبد العزيز الطريفي حفظه الله |
"ومن رحمة الله بعبده أن يرزقه ولداً صالحاً جامعاً لمكارم الأخلاق ومحامد الشيم ..." السعدي رحمه الله |
قال النووي: ينبغي لمن بلغه شيء في فضائل الأعمال أن يعمل به ولو مرة واحدة ليكون من أهله ولاينبغي أن يتركه مطلقاً بل يأتي بما تيسر منه . |
كثرة الحلف والأيمان بلا سبب يعتبر، من علامة نقص الإيمان، قال تعالى: [واحفظوا أيمانكم]. د.عمر المقبل |
عِبارة جمِيلة للطنطاوِي رحمه الله ؛ "ما أجهلني إذ أحسبُ أنّي أنا المدبّر لأمري وأحمل همّ الغد على ظهري!" |
من الأسباب التي تجعلنا نشكر الله على البلاء: 1- أنه لم يكن في الدين، 2 - أنه لم يكن أكبر من ذلك، 3 - أن ثواب الصبر عليه أكبر منه، 4 - أنه قدر أتى واسترحت منه، 5- لعله عقوبة على ذنب عجل لك في الدنيا ولم يؤخر ليوم القيامة. - قال رسول الله ِّﷺ : " عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خير له". - رواه مسلم. |
ﻗـﺎﻝ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻻﻣـﺎﻡ ﺍﺑـﻦ ﺑـﺎﺯ ﺭﺣﻤـﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ﻓﺎﻟﻤﺆﻣـﻦ ﺇﺫﺍ ﺃﺣـﺐ ﺍﻟﺴﻠـﻒ ﺍﻟﺼﺎﻟـﺢ ، ﻭﺃﺣـﺐ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑـﺔ ، ﻭﺳﻠـﻚ ﻃﺮﻳﻘﻬـﻢ ، ﻭﺳـﺎﺭ ﻋﻠﻴﻬـﺎ، ﻭﺇﻥ ﻓﺎﺗـﻪ ﺑﻌـﺾ ﺍﻟﺸـﻲﺀ ﻣـﻦ ﺃﻋﻤﺎﻟﻬـﻢ ﺍﻟﻌﻈﻴﻤـﺔ ﻣـﻦ ﺍﺟﺘﻬﺎﺩﻫـﻢ ، ﻭﻓـﻲ ﺻﻮﻣﻬـﻢ ﻭ ﺻﻼﺗﻬـﻢ ﻭ ﺗﻬﺠﺪﺍﺗﻬـﻢ ، ﻓﺈﻧـﻪ ﻳﺤﺸـﺮ ﻣﻌﻬـﻢ ﻭﺇﻥ ﻛـﺎﻥ ﺩﻭﻧﻬـﻢ ﻓـﻲ ﺍﻟﻌﻤـﻞ ، ﻣـﺎ ﺩﺍﻡ ﺍﺳﺘﻘـﺎﻡ ﻋﻠـﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳـﻖ ﺍﻟﺴّـﻮﻱّ ﻓـﻲ ﺃﺩﺍﺀ ﺍﻟﻮﺍﺟﺒـﺎﺕ ، ﻭﺍﺗﻘـﺎﺀ ﺍﻟﻤﺤـﺎﺭﻡ ، ﻭﻟﻜـﻦ ﻓﺎﺗـﻪ ﺑﻌـﺾ ﺍﻷﺷﻴـﺎﺀ ﻛﻨـﻮﻉ ﻣـﻦ ﺍﻻﺟﺘﻬـﺎﺩ ، ﻛﺎﻟﺘﻬﺠـﺪ ﺑﺎﻟﻠﻴـﻞ ، ﻭﺻـﻮﻡ ﺍﻟﻨﺎﻓﻠـﺔ ، ﻭﺻﻠـﻮﺍﺕ ﺍﻟﻨﺎﻓﻠـﺔ ، ﻭﺃﺷﺒـﺎﻩ ﺫﻟـﻚ ؛ ﻓﺎﻟﻤﻘﺼـﻮﺩ ﺃﻥ ﺍﻟﺤـﺐّ ﻳﺪﻋـﻮ ﺍﻟـﻰ ﻓﻌـﻞ ﺍﻟـﺬﻱ ﻳﺮﺿـﻲ ﺍﻟﺤﺒﻴـﺐ ﻭﻣﺸﺎﺭﻛـﺔ ﺍﻟﻤﺤﺒـﻮﺏ ﻓـﻲ ﻋﻤﻠـﻪ "ﻗﻞ ﺇﻥ ﻛﻨﺘﻢ ﺗﺤﺒﻮﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺎﺗﺒﻌﻮﻧﻲ ﻳﺤﺒﺒﻜﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻳﻐﻔﺮ ﻟﻜﻢ ﺫﻧﻮﺑﻜﻢ " ﻓﺎﻟﻤﺤـﺐّ ﻳﻌﻤـﻞ ﻭﻳﺠﺘﻬـﺪ ، ﻭﻟﻜـﻦ ﻟﻴـﺲ ﻣـﻦ ﺷـﺮﻁ. ﺣﺸـﺮﻩ ﻣﻌﻬـﻢ ﺃﻥ ﻳﻜـﻮﻥ ﻣﺜﻠﻬـﻢ ﻓـﻲ ﻛـﻞ ﺷـﻲﺀ ، ﻓﺎﻟﻤـﺮﺀ ﻣـﻊ ﻣـﻦ ﺃﺣــﺐ . ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ / ﺍﻟﻔﻮﺍﺋـﺪ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴـﺔ ﻣـﻦ ﺍﻟـﺪﺭﻭﺱ ﺍﻟﺒﺎﺯﻳـﺔ ﺷـﺮﺡ ﺍﻋـﻼﻡ ﺍﻟﻤﻮﻗﻌﻴـﻦ - ﺍﻟﻤﺠﻠـﺪ ﺍﻟﺜﺎﻣـﻦ ﺻﻔﺤـﺔ 22,23 |
قال شيخ الإسلام رحمه الله : قوله صل الله عليه وسلم: ( إياكم والغلو في الدين ) عام في جميع أنواع الغلو في الاعتقادات والأعمال ، والغلو هو مجاوزة الحد ، بأن يزاد في حمد الشيء أو ذمه على ما يستحق ونحو ذلك . اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم (ص 106) |
قــال عــمر بن الخطـاب رضي الله عنه : لا تضع حاجتك إلا عند من يحب قضاءها الإخوان لابن أبي الدنيا (ص 126) |
عن أبي بكر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: ( دعوات المكروب اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت ) رواه أبو داود . |
اللهم أستقامه لا ميل بعدها |
- فإذا فرغ تنظَّف ..! لا تَغفُلوا عن هذه يا أحبة .. ما دُمتم أحياءً ! قال ابن الجَوزي رحمه الله : ( لا ينبغي للمُستعمَل في الطين - الفلَّاح - ؛ أن يلبس نظيفَ الثياب .. بل ينبغي أن يُصابر ساعات العمل ! فإذا فرغ ؛ تنظَّف، ولبس أجودَ ثيابه ! فمَن ترفَّه وقت العمل ؛ ندم وقت تفريق الأُجْرة ). انظر: صيد الخاطر قلتُ : وهكذا المؤمن في الدنيا يَعيش ! يُعاني بلاءها وأتراحَها وأحزانَها وآلامَها ! ثم يَذهبُ هذا كلُّه، مع أوَّل غمسةٍ، في جنَّات عَدن ! { وقالوا الحمدُ لله الذي أذهبَ عنَّا الحزَن }. فاصبرْ على بلاء الدنيا وتدنيسها .. فغدًا تُطيَّب في جنات النعيم ! واعمل فيها بجِدٍّ ولا تَكسَل .. وإلَّا نَدمتَ وكنتَ من الخاسرين ! |
قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ( الزمر)(13)) قلها لقلبك حين يضعف ..، قلها لنفسك حين تغلبها الهوى قلها حين تراودك خواطر السوء اللهم أرزقنا خشيتك في الغيب والشهادة |
النظر إلى الحرام يحرق حصائد الصلاح، ويمنع تحليق الجناح، ثم يجعل عزيمة السير إلى الله -في رمشة عينٍ- رمادًا تذروهُ الرياح ” - فريد الأنصاري. |
فإنه يعلم السر وأخفى” حتى تلك الآلام الغامضة التي تسكن في قاع قلبك ولا تفهم سببها ولا تستطيع أن تعبر عنها.. ربك أعلم بها منك ! -د.عبدالله بن بلقاسم |
كل الملاجىء دُون الله كاذبة |
إذا انكشف الغطاء يوم القيامة عن ثواب أعمال البشر، لم يروا ثوابا أفضل من ذكر الله فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون: ما كان شيء أيسر علينا من الذكر أذكروا الله |
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :- ”وليكثر العبد من قول لا حول ولا قوة إلا بالله،فإنه بها يحمل الأثقال، ويكابد الأهوال، وينال رفيع الأحوال. |
قربك من الله جنة تُنسيك همك وتزيدك خيراً وحسنا |
تأمل وابحث في زوايا قلبك أوليس سعادتك رحمة ، وضعفك رحمة ، وأهلك رحمة ، وعلمك رحمة ، ورزقك رحمة ، وكل مابيدك كله من رحمة الله عليك ! |
“ النظر في المصحف يورث في القلب أثراً فكيف بتلاوة القرآن ؟ “ - تزود بالختمات قبل دخول رمضان |
أكثروا من قول رب اغفر لي ولوالدي فإنها تجمع بين ثلاث عبادات البر و اﻹستغفار والدعاء |
من يتق الله يجعل له مخرجا |
اللهم ﻻ تعلق قلوبنا بما ليس لنا وﻻ تعلق قلوبنا بشئ يكسرها اللهم ﻻ تلعق قلوبنا إﻻ بك |
الساعة الآن 03:14 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011