عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree236Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 05-19-2014, 07:51 AM
 
كيف وجدتم حياة بطلتنا؟؟.
جميل جدا جدا

لقد أحسنتي يا جميلتي بداية
ممتازة جدا و انتظر الفصل الثاني
بكل شوق
MαrS likes this.
__________________






  #12  
قديم 05-19-2014, 06:38 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
مرحبا صديقتيحب3
اعتذر على تاخري في الرد
الفصل كان جميل عرفنا على حياة البطلة كنت اتمنى ان يكون فيه حوادث لكن لا باس:/:
استمري في هذا الابداعز1:ice:حب7

جااااناااا
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
DODY KIM and MαrS like this.
__________________
[COLOR=black]
[/COLOR]
[CENTER][B][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4]دخلت هذا المنتدى مدة قليلا ...[/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]
[CENTER][B][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4]و لكني تعرفت على أشخاص أحببتهم على الرغم من اننا تعرفنا منذ زمن قصير ... [/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]
[CENTER][B][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4]ضروف لن تسمح لي بالدخول لمدة طويلة...
في حفظ المولى !
[/SIZE][/FONT][/B][/CENTER]
[B][FONT=Traditional Arabic][SIZE=4][/SIZE][/FONT][/B]
  #13  
قديم 05-25-2014, 07:05 PM
 
ابشرو أصدقائي الفصل الثاني اكتمل
وسينزل حالا
DODY KIM and بيلوس. like this.
__________________


بَديعٌ شَكْلُ وَجْهِي بَعْدَ أَنْ فَقَدْتُ اِبْتِسَامَتِي!
  #14  
قديم 05-25-2014, 07:17 PM
 
Wink الفصل الثاني

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/12_08_14140785257985783.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/12_08_14140785257959051.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].














.[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]






مرحبا كل الأصدقاء والمتابعين الأعزاء والأوفياء اليكم الفصل الثاني من روايتي:
...-...-... هَلْ آخُذُ بِثَآآرِي آمْ أَعِيشُ حَيَآآتِي ...-...-... بِقَلَمِي
بدون تأخير وثرثرة....



الفصل الثاني بعنوان: عندما برز شعاع منير أطفأته
استيقظت ذات صباح على اثر أشعة الشمس المتوهجة..
التي تتسلل إلى غرفتي الضيقة عبر شباك صغير..
ربما كانت الشيء الوحيد المنير في ذلك البيت..
الذي لم تحمل جوانبه سوى الشقاء والتعاسة...
قمت أتحامل على نفسي فقد أجهدتني الأفكار ليلة أمس..
و لم أستطع أن أحظى بنوم هادئ كباقي الناس..
لا بل بتُّ أتخبط في بحر من المشاعر المتضاربة..
فقلبي يريد أملا يمكِّنه من العيش برغم المصاعب..
لكن عقلي ما ينفك يؤكد لي أنني أعيش وسط دائرة من الأوهام..
بلغت باب الحمام ورميت نفسي بحرية في حوض الإستحمام..
آملة أن تغسل المياه الباردة التي سأستحم فيها ..
شيئا من بؤسي الذي استحال إلى جذوة تحرق قلبي من باطنه..
أنهيت حمامي و انتهت معه أفكاري المتلاطمة...
حان الآن وقت الجد..
يجب أن أبحث عن عمل يعيلني و يلبي حاجياتي ولو كان بسيطا..
خرجت من الحمام متوجهة نحو خزانة ملابسي..
و رغبتي أن أجد شيئا لائقا لأرتديه..
لكن بدل ذلك لم أجد سوى كومة من الخرق البالية التي أصبحت بالفعل أمقتها
بحثت وبحثت حتى وجدت سروال جينز أزرق..
لن يمكنني القول بالتأكيد أنه رائع لكنه ليس رثا كبقية ما تحويه الخزانة
وبعد بحث طويل آخر وجدت قميصا ورديا صافي اللون..
فارتديتهما بسرعة وربطت شعري الأشقر ذيل حصان..
و حملت حقيبتي بعدما ملئتها ببعض الروايات كعادتي و سيرتي الذاتية للحصول على عمل...
انطلقت وكلي نشاط و آمل في ايجاد ما يسمونه عمل..
جُبْتُ عددا من الشركات لكن لم يكن لديهم متسع لفقيرة مثلي..
أحسست باليأس وتدمر ما بنيته من آمال..
رحت أطوي الشوارع لا ألوي على شيء..
حتى ساقتني قدماي لباب شركة تواجدت على الشارع الرئيسي..
وقلت محدثة نفسي بآمل زائد:
- بعد كل هذا الفشل من يدري؟ لربما يكون حظي في هذه الشركة..
ملئت نفسي بآمال كبيرة ورحت أبني صروحا و قصورا..
تمنيت من اعماق قلبي أن لا تسلبها الحياة مني مجددا..
تنفست الصعداء وفتحت باب الشركة وولجتها..
لقد كنت كفتاة صغيرة قد ولجت المدرسة لأول عهدها بها..
كان كل شيء أنيقا مرتبا منظما لقد تمنيت أن لا ينتهي هذا الحلم أبدا..
فقد بدت لي في مظهرها الداخلي أفخم بكثير مما صوره لي مظهرها الخارجي..
توجهت نحو مكتب الإستقبالات..
فكانت خلفه فتاة أنيقة جميلة..
كانت ابتسامتها تكشف عن صف لؤلؤ لامع متراصص بعناية فائقة..
و كان شكل وجهها البيضاوي يتماشى مع قصة شعرها القصيرة..
كنت أحدق بها كأنني لم أرى كائنا بشريا قط..
رحت أحملق فيها ببلاهة غير منتبهة للنظرات المتكبرة التي ترمقني بها..
فقالت بصوت حاد مغنج:
- من أنت آنستي؟
فأجبت بعدما تأكدت أنني المقصودة بالحوار وعلامات الإرتباك بادية علي:
- أود رؤية المدير لمقابلة عمل فقد علمت أنكم تحتاجون مساعدة من ملصق بالخارج..
فقلبت ناظريها فيَّ من أعلى رأسي إلى أخمص قدمي وقالت بسخرية:
- وأي خبرة لديك أنتي لتكوني مساعدة المدير..
أحسست بإهانة من الطريقة التي وجهت كلامها إليَّ فكأنها تطردني وتهينني في الوقت عينه..
فقلت بجدية و أنا أتعمد السخرية أيضا:
- أرى أن المدير من سيقرر ما إذا كنت أملك الخبرة و ليس سكرتيرته..
فوجهت إليَّ نظرات حقد بدى كأنها ستنقض علي وترديني..
لكنني حافظت على تماسكي أمامها..
فقالت بحنق ممزوج ببعض السخرية:
- المدير في اجتماع الآن ولا أظن أن مقاطعته من أجلك (قالت هذا وهي تشير إلي باصبعها) تصرف مؤدب..
وأتبعت جملتها بضحكة دلع و العلكة تخوض رحلتها في فمها..
أما أنا فقد أحسست بحنق شديد وغضب لم يعلم به إلا خالقي حاولت الرد عليها..
لكنني استحضرت أمامي أن هذه الشركة ربما فرصتي لأعمل..
حاولت تنفيس الغضب الذي يختلج صدري بتنهيدة طويلة..
وبعدها قلت وابتسامة عريضة على محياي:
- لا بأس سأنتظره..
أدرت ناظري إلى كرسي طويل من الخشب كان موضوعا هناك..
وأدركت أنه كان مخصصا للإنتظار..
فجلست عليه دون أن أتردد..
ووضعت حقيبتي أمامي وأخرجت منها روايتي المفضلة "قلب ينبض وسط جثة هامدة"
وأخذت أقرؤها باهتمام كبير متجاهلة السكرتيرة الفَضَّة..
مر وقت طويل دون أن أشعر حتى فقد كنت منغمسة في أحداث الرواية..
- لقد انتهى الإجتماع اذا ما كانت لا تزال لديك رغبة في التعرض للإهانة..
قالت السكرتيرة في نوع من السخرية المَحْضَة و الإهانة القوية..
قمت وكلي ثقة بعدما دسست الرواية في حقيبتي وقلت:
- لا عليك لن أتعرض للإهانة طالما أنك مبتعدة عن طريقي..
و تركتها بعدما ذهبت تتخبط في مشاعر الحقد و الحنق والغضب..
صعدت الدرج ووجهتي مكتب المدير رغم أنني لا أعرف موقعه لكن نفسي أبت أن تتركني أسأل تلك الجاهلة عن مكانه..
فطفت الطابق الأول كله حتى وجدته..
وقفت وأخذت وقتي الكامل لأتأمل أناقة المكان الذي لم تتركني تلك الشمطاء أتصفحه ببطء و أدقق في تفاصيله..
أخذت نفسا عميقا فهذه لحظة مهمة لربما من خلالها سأتجاوز عقبة البطالة..
طرقت الباب الخشبي طرقات متتالية بخفة..
فما هي إلا ثواني حتى سمعت صوتا رجوليا خشنا يقول:
- تفضل...
ولجت المكتب و أقفلت خلفي الباب بهدوء لكي لا أزعج المدير..
فما إن رفعت عيني حتى دهشت بما كان بين يدي..
لقد كانت غرفة المكتب أوسع من غرفتي لا لا تصحيح من بيتي برمته..
كان لونها الأسود الممزوج ببعض الرمادي يوحي بجدية مالكها..
حولت ناظري في الغرفة فاستقرا على المكتب الذي كان مصنوعا من الخشب الأسود..
وكان فوقه عدد لا يحصى من الأوراق ووراءه مديري المزعوم الذي بدا يتصبب عرقا..
فعلمت ما ينتظرني ان أنا عملت هنا...
أصدرت صوتا من غير قصدي لفت انتباهه لي..
فاستطعت رؤية عينيه اللذان يبدو سوادهما أشبه بظلمة الليل الحالكة..
وشعره الأسود الليلي الذي بدأ يجتاحه بعض من الشعر الأبيض..
- مرحبا..هل أستطيع مساعدتك؟؟
قال موجها خطابه لي بعدما جالت عيناه في أسمالي...
- أ...أنا..كايت ويلسون.. وفي الواقع أود العمل كمساعدة لك سيدي...
قلت بارتباك و حرج بعدما لاحظت نظراته الحارقة لي..
- و ماذا تجيدين آنسة ويلسون..
رد علي بابتسامة..
- في الواقع لقد تخرجت للتو كمحامية لا خبرة لدي في مجال التجارة فأنا لم أعمل من قبل لكنني أتعلم بسرعة و أنا أضمن لك أنك لن تجد إلا الخير مني..
قلت بثقة وقد تجاوزت حرجي..
أجابني بضحكة بسيطة خرجت من بين شفتيه كنغمة موسيقية:
- لقد لاحظت هذا.. يبدو أنك بحاجة للعمل بالفعل وبدا لي جِدُّك أيضا و نشاطك الغير معتاد في هذه الشركة..
فقلت بابتسامة كشفت عن أسناني الناصعة البياض:
- لست مخطئا سيدي..ولن أخيب ظنك..
فرد بعدما صفق بكلتا يديه:
- عينتك..والآن متى ستبدأين عملك؟؟ من الغد أرجو..
ماذا قال لتوه هل...هل عينني..يا إلهي وافرحتاه...لقد تحققت آمالي آخيرا..
لقد كانت لدي رغبة جامحة في القفز فرحا والغناء فخرا بنفسي..
لكنني كتمت مشاعري رغبة في الحفاظ على صورتي أمام مديري..
فقلت في سعادة غامرة:
- أشكرك بالفعل سيدي ولن تندم على تعييني..أما بالنسبة للعمل فمن الغد أنا مستعدة..
فقال بخبث ممزوج ببعض السخرية:
- لكن لا أظن أنك ستمانعين البدأ من الأن صحيح... بما أنك محامية ستراجعين بعض المعاملات القانونية لي..
ثم أضاف وهو يتصفح ملابسي الرثة:
- لكنني أرجو أن تنتقي بعض الثياب التي تليق بمستوى الشركة و نسيت أن أخبرك أنني سأعطيك راتب هذا الشهر مسبقا لتستطيعي تلبية حاجياتك..
بعد جملته تلك ألقيت نظرة على ما أرتديه فأدركت أنني بالفعل بحاجة إلى ملابس جديدة
لكنني للتو انتبهت على أنه قال راتب..
راتب…؟؟ حقا هذا يفوق أحلامي..
- أشكرك سيدي على ثقتك بي رغم أننا تعارفنا للتو.. و أود إخبارك أنني مستعدة للعمل من الآن بالفعل..
قلت بسعادة وامتنان كبيرين..
فأجابني بابتسامة خاطفة على وجهه:
- لقد أدركت أنك المناسبة من الوهلة الأولى فحيويتك ما تحتاجه الشركة في هذه الفترة..
قام من كرسيه الرمادي ومد يده رغبة في مصافحتي..
ربما كانت تلك عادة رجال الأعمال والمدراء للإعلان عن اتفاق بين اثنين..
لم أتردد في مد يدي لأبادله مصافحته والإبتسامة لا تفارق قسماتي..
- حسنا آنستي تفضلي واسبقني لأعرفك على زملائك الجدد في العمل..
قال وهو يدعوني لمغادرة الغرفة..
حملت حقيبتي التي كنت قد وضعتها على الكرسي الذي كان أمامي..
وخرجت برفقته..
ربما أدركت للتو أنه رجل فارع الطول ضخم البنية عريض الكتفين..
زادته بذلته السوداء أناقة وهيبة..
كانت مشيته تبعث عن هالة من الوقار وتفرض على مرافقه احترامه..
نزلنا الدرج وكانت وجهتنا مكتب تلك السكرتيرة الفضة..
التفت إلي بعدما لمحها وأشار عليها بالإنضمام إلينا..
- أعتقد أنك تعرفت سلفا على سكرتيرتنا المحبوبة ناتسومي..
محبوبة؟؟ ما الذي يتفوه به هذا المجنون هذه الشمطاء محبوبة...
قلت و أنا أحاول جاهدة كتم غضبي الأشبه ببركان سينفجر عما قريب:
- أهلا آنسة ناتسومي..
ولم تكن هي بأقل من حالتي فقالت:
- مرحبا آنسة......
- ويلسون..
قلت بسرعة مكملة جملتها..
آه يبدو أن بقية أيام عملي ستكون مع هذه الشمطاء و لا أدري من الزملاء الأخرون الذين يود المدير تعريفي بهم..
قال المدير بعدما لاحظ شرودي يبدو أنه يناديني من مدة:
- آنسة ويلسون ألن نكمل جولتنا..
انتفضت من مكاني بسرعة وقلت:
- بالطبع..بالطبع..آسفة..
رحت أمشي وراءه وأتصفح بناظري البقية من الشركة... الجزء الذي لم أره..
و بالفعل كان رائعا لا بل مذهلا يأسر الألباب..
وصلنا لغرفة مكتب أخرى و يبدو أن من يعمل بها له مكانة مرموقة في هذه الشركة..
التفت إلى المدير وقال:
- الآن أود تعريفك بشريكي و صديقي و أخي إنه مديرك الثاني...
تركني متشوقة لإسمه نسبه أي شيء عنه لكنه أشعل النار وتركني أتخبط فيها..
فتح الباب ودخل كنت مترددة بعض الشيء في بادئ الأمر لأنه وعندما قال مديري الثاني...أدخل قلبي في دوامة من الشك ماذا لو أبى هذا الشخص تشغيلي عندها سأتدمر وأتحطم..
لكنني استجمعت قواي وولجت المكتب بعد تنهيدة طويلة..
قال المدير بسعادة وفخر وهو يقدمني لشريكه المزعوم:
- صديقي إليك مساعدتنا الجديدة الأنسة كايت ويلسون..
عندما رفعت ناظري لأرحب أنا الأخرى بمديري الثاني اتسعت عيناي من الصدمة..
و علقت الكلمات في جوفي ..
بقيت أحدق به دون أن أنبس ببنت شفة..
أما هو فعلى ما يبدو تعرف علي..
فقد علمت ذلك من ابتسامته الساخرة الخبيثة..
قلت بعدما تداخلت المشاعر فيَّ و أصبحت في أوج غضبي حتى اعتلت حمرة طفيفة وجنتي:
- ريو يامازاكي......



انتهى الفصل قراءة ممتعة






[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/12_08_14140785257977612.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].




.[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


بَديعٌ شَكْلُ وَجْهِي بَعْدَ أَنْ فَقَدْتُ اِبْتِسَامَتِي!
  #15  
قديم 05-25-2014, 07:27 PM
 
Wink

حب2حب2حب2

اتمنى منكم ان تعطوني الملاحظات
__________________


بَديعٌ شَكْلُ وَجْهِي بَعْدَ أَنْ فَقَدْتُ اِبْتِسَامَتِي!
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هَلْ...........؟؟ ام هَل................؟؟ jood«♥ قصائد منقوله من هنا وهناك 2 04-21-2013 12:44 AM
جَرَحْتَنِي بَسْ سَامَحْتَكْ ..../ بِقَلَمِي Ñêŝö Ñêŝö روايات و قصص بالعاميه 1 01-24-2013 07:27 AM
جَرَحْتَنِي بَسْ سَامَحْتَكْ../ بِقَلَمِي Ñêŝö مدونات الأعضاء 0 10-31-2012 10:48 AM


الساعة الآن 02:08 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011