عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree335Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 04-20-2014, 09:20 AM
 
[TABLETEXT="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



سابقا ~
حجز 2

‏/

مساء الخير أخي ‎فلارهار‎‎‏ ،
أهلا بك قلما نفخر بوجوده بيننا ، أنرت القسم !


‏/


‎حارس المساء‎‏

عنوان مميز لافت للنظر حقا و باعث على الفضول ،
كما راقت لي المقدمة التي أخمن أن ‏‎داغن‎‎‏ هو المعني بها !


الفصل الأول رغم قصره إلا أنه أحاطنا بكثير من الأحداث و نقلنا وسط القصة مباشرة ،
و إن دل ذلك على شيء فهو مدى براعة أسلوبك الكتابي و السردي !



‎الأسياد‎
هم محتلون مغتصبون للحكم إذا ، أود لو أعرف عنهم الكثير ،
من يكونون .. من أي أتوا ؟ و كيف حصلوا على تلك القوة التي تمكنهم من الحكم ؟



‎آلان تيسلر‎

كان موته بذلك الشكل نهاية قاسية ، لكنه مات يدافع عن مبادئه و ذلك وحده مبعث فخر ،
أشك في أن الناس قد نسيوه طالما أنهم متأكدون بأن ابنه سيؤثر فيهم !
أشعر أنه سيكون محور الرواية بطريقة أو بأخرى رغم مقتله ... مجرد تخمين !^^



‎داغن‎

أعجبني بشكل غريب ، رغم أنني أشعر باني لم أعرفه جيدا بعد ،
أنا متلهفة لأرى نتائج تحديه لحارس المساء ،
لابد و أنه عاش ثلاثة عشر عاما أسوأ من الموت و ذلك يشعرني بالاسف نحوه ،
أتمنى أن ينقلب ضد الأسياد في أقرب فرصة ، و يجعلهم يندمون على ما فعلوه !
يالغرورهم ... يقتلون أباه أمام عينيه ثم يجبرونه على الولاء لهم !!



‎البروفيسور إيستن‎

عجوز متصابي ، ربما كان أكثر خبثا مما بدا لي ..
سأنتظر لأعرف !


‎حارس المساء‎

في شوق شديد لمعرفته ،
حتما هو شخص استثنائي .. ذاك الذي أحدث كل ذلك الرعب في نفوس الأسياد ،
كم أتمنى أن يعمل داغن معه ضدهم و أن يقضوا عليهم كليا !


‏/


ختاما ~

استمتعت كثيرا بما قرأته في روايتك أخي ،
و كلي شوق للفصل القادم فلا تتأخر علينا

كن بخير


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT]‏
__________________




افتَقِدُني
music4


التعديل الأخير تم بواسطة Prismy ; 04-20-2014 الساعة 04:37 PM
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 04-20-2014, 10:39 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:white;border:2px solid purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][cc=-]حجز 3 [/cc]

*


_


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف الحال ؟!

بداية أرحب بك كاتباً ذهبياً لامعاً في قسمنا الأدبي ..وأرجو لك أقامة ممتعة هنا
أسلوبك لا يعلى عليه ..كما أني أطمح بالتعلم منك ..
فتشابك الأحداث كان مثالياً للغاية ..أهنئك على قلمك الأدبي المذهل ..

سأباشر بتعليقي فوراً ..

عنوان الرواية ..جذاب جداً
لقد تكاسلت بالقراءة عند رؤيته ولكن بعض الأعضاء حمسني لقرائتها جداً ..
على كلّ علمنا الآن سر التسمية وأنا متشوقة لمعرقة صاحب هذا الأسم ..

المقدمة ..
كانت آسرة جداً ، فرغم بساطة كلماتها ألا أنها بدت مثالية وجميلة حقاً ،،

الفصل الأول ..
استطعت وبكل براعة أن تعطني لمحة عن شخصياتك بأسلوب روائي عظيم دون وجود بعض الثغرات ..
أحداثه لا تقل روعة عن الكلمات المستخدمة ، اندمجت مع سطورك الى النهاية فلم أمل من القراءة أطلاقاً بل رجوت أن يكون أطول من ذلك ..ولكن بما أنه جزء تمهيدي فأنا أطمع لألتهام الكثير من الفصول الأخرى ..

الشخصيات ..

#الآن#

أعجبت بشخصية هذا القائد العظيم ، وحزنت جداً لموته
طريقة وصفك لألقائه جعلتني أتخيل بأنه أمامي حقيقة ، حسب ما فهمت أن القائد الآن هو صاحب ثورة كبيرة
ضد الأسياد ..



#داغن #

راقتني شخصيته بالرغم أني لما أحبه ولم أكرهه ، سأتركه معلقا للأحداث القادمة ..
بعد ثلاثة عشر عاماً .انقلب ضد الثوار وذلك بسبب الأسياد ..
لم أفهمه كثيراً ..ولكنه مازال محافظ على مبادئه السابقة ..هناك ما يحيرني كيف استطاع الأسياد أن يجعلوه تابعاً لهم ؟!
أودّ معرفة المزيد عن ذلك ..لأني كما فهمت مازال يتذكر موت أبيه والأحداث الفاجعة التي حصلت له !
كيف سيكون لقاءك مع حارس المساء ؟!

#البرفسور#

أطلاقاً لم أحبه ، لم أعرف عنه سوى هيئته فقط !
سيتحدد عليك حكمي في الفصول القادمة

أخي ..

أطلاقاً لم أتخيل أن تكون الرواية بهذا المستوى فنادراً ما أجد أسلوباً بهذه العظمة ..
والأشعار كانت جداً خلابة ، كلماتك تحتوي على أيقاع جذاب ..
كما أن مخزونك اللغوي وفير جداً ..أدام الله موهبتك
معالجة الفكرة أيضاً ..نادرة ومميزة ..


ختاماً ~
تقبل مروري وأعتذر على ردّي البسيط ..
وبأنتظار الفصول الأخرى بشووق ،،

في أمان الله ~


.

.[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
Prismy, Astro., |آبي| and 1 others like this.
__________________
/

التعديل الأخير تم بواسطة أغاثا كريستي ; 04-20-2014 الساعة 11:09 AM
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 04-20-2014, 10:50 AM
 
السلام عليكم

روايتك رائعه وأتمنى تعتبريني من المتابعين لها
|آبي| and F L A R H A R like this.
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 04-20-2014, 11:31 AM
 
حسنا سارد بصراحة الشخص الذي جعلني احب القصة هو داغن والسبب لا اعرفه حتى الان ربما شعور بالشفقة عليه وربما

لانني اشعر انه فتى ليس سهلا وان بدا غير ذلك ظاهريا

واقول ظاهريا اي كل ما قيل لنا في البداية عن انطفاء شعلة الثوار عنده وعن موافقته للوقوف مع الاسياد محاربا بذلك خطى والده

ولكني لا انكر انه بحاجة الى الانقاذ والى دفعة بسيطة لاشعال روحه مرة اخرى واظن ان هذا المدعو بحارس المساء سيكون المنقذ ولكنني لا ادري فلسبب ما اشعر بانه ماهو الا فتاة وليست فتا كما المحت الينا في البداية
|آبي| and F L A R H A R like this.
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 04-20-2014, 12:36 PM
 
[cc=قبل بضع ساعات تقريباً]حجزء ربما يطول
[/cc]


[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:rgb(222, 184, 135);border:2px solid black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] الـسـلامُ عـلـيكُم و رَحمة الله و بــركاته



لا تعليق ، لا تعبير ، لا أستطيع حتى نطق الكلمات المناسبة حتى أقول رئى فى تلك الرواية
لا أدرى من أين أبدء صدقاً ، رواية من نوعٍ غريبٍ جدأً ، و ذات طرازٍ غير عادى
و يعتبر أنّ هذا أول ما جذبنى لها ، كلماتك منمقة ، و تشبيهاتك البلاغية فى قمة الروعة
كل شئ ، كل شئ بدا رائعاً لى ، و أناملك الذهبية تلك التى خطت لنا اجمل رواية قرأتها
لا أدرى كيف أعبر لك ، بعدما عجزت الكلمات عن الوصف
بداية الفصل الأول - أعنى الجزء الأول منه ، كان لطيفاً على الرغم من غموضه
لقد نال إعجبانى ، و شعرت أننى أريد سماع صوت آلان ويستلر ، الأمر جنونى قليلاً
لكن ، لا أدرى ، شعرتُ بالإنجاذب نحو هذا الجزء الأول من الفصل



الكثير منهم كان يقسم بأن شكسبير لم يكتب أشعاره إلا ليلقيها القائد آلان تيسلر ،
باثا فيها روحا خاصة منعشة !

كان آلان تيسلر رجلا متفردا ،
فحتى بين جموع الرجال و النساء ،
الشجعان و البواسل هؤلاء ، كان حضوره طاغيا !

كان هذا الجزء رائعاً بحق ، و أتتنى رغبةً جامحةً فى هذا الوقت أن أعلم من هو آلان تيسلر هذا الذى يكون حضوره طاغياً ؟ أريد أن اعلم كيف أصبح هكذا ؟ حتى أننى تخيلت شكله فى مخيلتى الغريبة ، و وجدته شيئاً رائعاً ، أعجبنى وصفك له ، أنت تسير على نحوٍ جيد ، هذا أمر رائع فى حد ذاته

تراقص ظل والدي على الحائط الحجري الخشن خلفه كلما تمايلت ألسن النيران ،
و لاحظت أنه كان لايزال يقرأ القصيدة إلا أني ما عدت أسمعها !


تلفت حولي و الذعر يتصاعد بداخلي ،
بدا و كأن حاجزا غير ملموس راح يفصل بيني و بين الحضور في الكهف فجأة !

هذا الجزء كان غريباً جداً ، حتى أننى أيضاً لاحظت خوفى الشديد ، أجهل ما السبب ، ربما وصفكَ الغير طبيعى لحالة هذا الشخص جعلنى أستطيع الشعور بمشاعر هذا الشخص ، و علمت أن بعد هذا الجزء و إنّ لم ارى ما تحته ، أن لا شئ سيعود كما كان عليه ، و سيتغير كل شئ قريباً ، و بعد قرائتى للجزء الآخر من الفصل الأول ، علمت أننى على حق ، و أننى لم اخطئ فى توقعاتى أبداً

صيحتي أيقظت شيئا في الحضور الخامل بخضوع ،
جعلتهم يفتحون أعينهم على حجم الخسارة ،
من غير آلان تيسلر .... لا مقاومة ، لا أمل !

و كان انفجار الحشود هائلا جدا ...
إنما نتيجته مأساوية دموية بمقتل العشرات ...
و تجمدت عيناي برعب على صورة أبي ...
و قد خبتت ارتعاشة الموت في أطرافه ..
حتى سكن تماما !

و لن تصدقنى إن قلت أننى أشفقت على حاله و حزنت لأجله ، كان هذا المشهد مؤلماً ، فظيعاً ، فما بالك بالذى جربه ؟ حتما سيكون حجم الألم لا يمكن وصفه ، من غير آلان تيسلر ، لا أمل ، لا مقاومة ..! و كأن آلان تيسلر كان كل شئ فى حياة هؤلاء ، و اصبحوا الآن هم لا شئ بعده !



آلان تيسلر
- تشبيهك و وصفك له جعلنى أدرك تماماً أن هذا الشخص ليس مثل أى شخص ، و على الرغم من ذلك بدا لى شخص صارم ، حازم ، لا ينثنى ابداً ، و لا يتورع عن الحق مهما كانت النتائج ، و لكن مع كل تلك الصفات ، مازال فى قلبه حنان ، و صفاتٍ لا مثيل لها ، أنا معجبة به ، و للوهة شعرت أنه يشبه ( فانتدا ) تعرفه طبعاً .



بالنسبة للمقطع الثانى ، و الذى أظهر لى الكثير من الأشياء التى كنت أريد لها تفسير ، لن تصدق إن أخبرتك أننى منذ البداية و أنا أشعر أن كل هذا مجرد كابوس لشخص ، و ليس أى كابوس ، بل كابوس من الماضى ، ليذكره ألا ينسى ، حتى يخبره ما فعله هؤلاء ( الاسياد ) بوالده ! و على ما يبدو أنه لا يريد التذكر ، و لا يريد المقاومة ، على ما يبدو أنه يائس !

انتصبت مفزوعا من رقادي ،
ألهث و أتصبب عرقا من الكابوس الذي زارني بشكله المعتاد حد الألم ،
احتجت لدقيقة كاملة حتى استوعب أنني في فراشي الوثير في إحدى الشقق التابعة لحكومة (الأسياد) ،
تحديدا في البناية المتطورة التي حظيت بشرف السكن فيها دونا عن الجميع !

شعرتٌ بالشفقة الشديدة عليه ، على ما يبدو أنه كل يومٍ على تلك الحالة ، و على ما يبدو أنه كل يومٍ يتالم ، لا أريد الحكم عليه فى الوقت الحالى ، و كل شئ سيظهر فى الفصول القادمة ، ربما والده لا يريد أن يجعله ينسى ما فعله هؤلاء ( الأسياد ) به ! و أتسائل لما حظى هو بتلك الشقة فى البناية المتطورة دوناً عن الجميع ؟!!

لم أشعر بأي إهتمام بمصير ذلك الثوري الجديد الغامض في الساحة ،
الذي أطلق على نفسه اسم (حارس المساء) ،
علمت بأنه كان يحرك مشاعر الكثيرين بهجماته العدوانية ضد حكومة (الأسياد) ،
و الآن هم راغبون بتحويله من بطل إلى رمز للشر بمساعدة اسم عائلتي الذي مازال له أثره الأسطوري !

كان يجب أن تفعل داغن ، كان يجب ان تهتم للأمر أكثر من أى شخص ! هكذا هى الحكومة ، الشخص الذى يقف ضد رغباتهم اياً كانت تلك الرغبات ، يحولنه من بطل إلى رمز للشر و الطغيان .. لم يكن حارس المساء الوحيد ، نعم لم يكن كذلك ابداً


وضعت النظارة على عيني دون اعتراض ،
و لاحظت فورا أنها مصممة لأجلي خصيصا بحيث لا تؤثر على نظري الممتاز أساسا !
استدار البروفيسور إيستن و تحرك مغادرا الغرفة ،
و دون أن يأمر عرفت أن علي اللحاق به .

تمنيت ان اراها على مظهره ، لكن لا بأس ، ليس كل ما يتمناه المرء يدركه ، استغربت من طلب هذا الـ ( إيستن ) و ذهلت من إنصياع داغن التام له ! تسائلت إن كان والد داغن على قيد الحياة ، فهل سيسعد بما يفعله ابنه ؟!!


- داغن
حتى الآن لا استطيع الحكم عليه ، لا أدرى أهو شخص جيد أم سئ ، يكفى أنه انصاع لهؤلاء الذين حاربهم والده ، والده لم يكن ليرضى بهذا ابداً ، و لكن لكل شئ سبب ، لا بدّ أن هناك سبباً ما لهذا الإنصياع التام لهم ، و ربما كان مضطر و ليس عنده اختيار ؟! لا .. جميعنا لدينا اختيارات ، نحن نوهم انفسنا بذلك حتى لا نتحمل مشقة التحضية و ما سيحدث لنا بعدها ! داغن .. أثق بك ، فلا تخذلنى .

- إيستن
لا أدرى ماذا اقول عنه ، أشعر أننى اكرهه ، لكن من يدرى ربما خلفه أمراً ما ، لا احبذ الحكم على الآخرين من خلال مظاهرهم ، ربما إيستن هذا شخص جيد ، و ربما سئ ، من يدرى ؟! لنراقب و سنعلم كل شئ

- حارس المساء
على الرغم من أنه لم يظهر بعد ، إلا أن الإسم فى قمة الغموض ، و بما أن أول ما جذبنى للرواية العنوان ، و بما أن العنوان نفس إسم ذلك الشخص ، فلا بد أنه جذبنى أنا أيضاً ، بدا و كأنه يسير على نهج آلان ، و إننى أنتظر ظهوره بفارغ الصبر



و إلى هنا أضع رحالى ، آملةً بأن ردّى المتواضع كان فى المقام
و للأسف لا استطيع إضافة أى شئ ، فكما قلت لك ، أعجز عن التعبير
و يجب أن تثق فى أن روايتكِ رائعة بكل ما تحمله الكلمة من معانى
و إن لم تكن كذلك لما اخبرتك ، ففى العادة لا أحبذ المجاملة
و لتفعل ما ترتاح أنت لاجله و ليس لما يرتاح عليه الآخرون
فالآخرون يغيرون آرائهم كل يوم ، المهم هو انت
و سأشرح لك كيف تضع روابط الفصل بالتفصيل الممل
تحياتى الحارة لك ، و آمل أن ردّى إن كان طويلاً و مملاً فآسفة لذلك
و إن كان فى نظركَ قصيراً ، فهذا ما استطعت إضافته حقاً
تحياتى الخالصة لك



فــى أمــانِ الله
.
.

دريم / التاسع عشر من شهر ابريل ، عام ألفيين و أربعة عشر ..
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________






..I get so lost, forget my way
..But still you love and you don't forget my name
..If you can hold the stars in place
..You can hold my heart the same
..Whenever I fall away
..Whenever I start to break
.So here I am, lifting up my heart


.Skillet -





التعديل الأخير تم بواسطة |آبي| ; 04-20-2014 الساعة 05:06 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:43 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011