للنقاش الجاد
 

السلام عليكم
اخوتي الكرام هناك الكثير من المغالطات التي جعلها كثرة المنادين بها حق وهي في الاصل غير ذلك
فلو وقع عليك ظلم واضح وكان الظالم صاحب القانون وبيده وسائل المنع والقبول
ولم تجد وسيله سلميه للمطالبه بحقك
واضطررت لاخذ حقك بالقوه
فهل يعتبر ذلك ارهابا او تجاوزا في نظر الحقائق ؟؟
انا لا اتحدث عن المتعارف عليه والسائد حاليا
بل عن الحق والصواب
ما رأيكم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البريء. http://vb.arabseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif
السلام عليكم
اخوتي الكرام هناك الكثير من المغالطات التي جعلها كثرة المنادين بها حق وهي في الاصل غير ذلك
فلو وقع عليك ظلم واضح وكان الظالم صاحب القانون وبيده وسائل المنع والقبول
ولم تجد وسيله سلميه للمطالبه بحقك
واضطررت لاخذ حقك بالقوه
فهل يعتبر ذلك ارهابا او تجاوزا في نظر الحقائق ؟؟
انا لا اتحدث عن المتعارف عليه والسائد حاليا
بل عن الحق والصواب
ما رأيكم


اخي الكريم

شاكرة لك هذا الطرح
و ان كنت من اصحاب الروح الرياضية و تقبل الرأي الآخر
فأنا
ارى ان محور الطرح قيم و لكنك لم توضح الامر و لم تحدد محاور للنقاش
فالحديث عن مغالطات و ظلم و حق و صواب بحاجة لبعض التوضيح لما اردت ان توصله للأعضاء ولمن يرغب بالنقاش لهذا الطرح

شكرا لك و لي عودة للنقاش بإذن الله
تقبل مروري من هنا

يُقال في الأمثال الحديثة إِذا كان خصمك القاضي فمن تُقاضي المسألة برُمتها تُصدع الراس كل أمور الدنيا أُكلت أو أصبحت توكل إِلى قانون الغاب فهي بصريح العبارة إِذا غابت المنظومة التي من الممكن أن تحكم بِها الشعوب فأن البشر يلجؤون إِلى القانون العام والقانو الفطري المعروف بقانون الغاب الكبير يأكل الصغير والقوي يدهس الضعيف لِذلك مالم يكن هُناك نظام يُدعم بقانون يتفق عليه ويُحترم يخضع لهُ الكبير والصغير ويكُن لهُ الأحتِرام كُلاً من القوي والضعيف فلا فائِدة فالعبث والحُطام وقانون الغاب هو ما سوف يسود ويعتلي.

شكراً لك أخي الكريم البريء.تقبل مروري.

نعم اشكر لكم حضوركم
المغالطه :- هي أن الظلم إذا كان مؤيدوه اغلبيه اعتبر قانونا وعدلا
هذه المغالطه سنتركها الان ونتحدث عن صحة ما يفعله المظلوم اذا أخذ حقه بيده او اضر بظالمه بظالمه انتصارا بعد يئس
هل يكون هنا هذا الفعل مقبول ومبرر ام ان عليه الرضى بالأمر الواقع والخضوع لراي الاغلبيه الظالمه ؟؟
لكم تحيتي