كاان البارات رااائع بل واكثر اريد طلبا منك اتركيني 5 دقائق مع ذالك الجيم لارية كيف يفعل ذلك مع حبيبتي اريا سوف اقتلة بيدي ثم اعيدة الى الحياة. ثم اقتلة حتي اشفي غليلي منة وام اريا >>لا اذكر اسمها>>> تلك العجوز الخرفة ال... كيف يمكنها ان تقول هذا عن ابنتها ااااااه سافقد عقلي ولكن كل الحق على ذاك الجيم هو من اتلف لها عقلها سارية ... والانالى ددارك اه منة لم يقم بذلك لم يواسيها يال كبرياائة ولكني واثقة ستكسرة اريا هههه
ارجو ان لا تنسيني في البارت القادم واسفة لاني لم عرد على البارت السابق <<< هذا ليس ذنبي بل ذنب المتاعس<<< سلام

عجبتني الروابه كتيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير

روعة إبدااااااااااااااااااااااااااااااع أتمنى تكملي بأسرع وقت ممكن

__________________

[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_04_14139806505176431.png');"][cell="filter:;"][align=center]

[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_04_14139806505183922.png');"][cell="filter:;"][align=center].













.[/align][/cell][/tabletext][/align]





بسم الله الرحمن الرحيم

البارت الحادي عشر



(( رغبة واعتراف ))

ضحك ماثيو طويلا قم داعب انفها بانفه وقا بحب "أنا ايضا أمزح معك
فلا تغضبي من كلامي ...والأن لنجهز سريعا فلدينا ما نقوم به بعد الغذاء "

نظرت إلى عينيه وقلات بعشق مبتسمة" بالطبع تقصد الإحتفال أليس كذلك ؟"


رق صوته وأصبح حانيا وقال هامسا في ؟أدنها جعلهها ترتجف أكثر
وتحكم بذراعيها حول عنقه اكثر "نعم وأنا ساريك احتفالنا الخاص بعد عودتنا "


فهمت مايقصده فاتسعت ابتسامتها خجلا وقالت بهدوء
"حسنا أنزلني لانريد أن نتأخر عن الطبيب فطفلنا ينتظر أن نرى صورته "


انزلها وهويقول "حسنا أيتها الخجولة...كما تريدين"


////////////

أنهى جيم شكله الانيق برشة من قارورة عطره الفاخر ..خرج من غرفته
ينفخ نفسه كذكر الطاووس بعد ان اتخذ قراره بتناول الغذاء في مطعم الفندق
"...اتخذ مكانه وحيدا عند زاوية المطعم يأكل من صحنه في صمت فم
ياره جالسا هادئا هناك يحسبه رجل شهم وملاك لا يؤذي أحدا لككنكم
تعرفون ان بداخله شيطان يتآكل مخه من كثرة التفكير في حالة آريا بعدما
اتصل به رجله وأخبره بالمشاجرة التي دارت بينها وأمها ...وضع الشوكة
في صحنه المنتهى ورشف من كأسه بعدها رفع نظره إلى الرواد بنظرات
باردة تحمل داخلها احتقارا لا متناهيا ةلكن عندما نظر إلى الطاولة
التي تبعده بطاولتين اتسعت عيناه دهشة لما يراه فقال "ماثيوو؟؟؟"


كان قد عرفه فورا و شبهه الكبير باخيه دارك وكان خير دليل ..فقد قرأ
هذا الاخير في باقي الصحف قبل شهرين من الآن بأنه قد أعلن إفلاس
أضخم شركاته المتواجدة في لندن بسس عملية نصب واحتيال خارقة
التعقيد فلم يتمكن من استرداد أمواله واظطر لان يبيع ممتلكاته حتى يسدد
ديونه ...مسح فمه بالمنديل ونهض متجها نحوهما وفي اللحظة التي
هما منشغلان بالغزل أتاهما صوته فجاة يقول "حقا إن العالم صغير ...
ألتقي ماثيو وولكاس شخصيا هنا في لندن "

نظر إليه كلا منهما باستغراب وقال هذا الأخير
"ربما .....لو كنت أعرف من تكون؟"

مد جيم كفه ليصافحه واستقبله ماثيو بهدوء فقال جيم
" اعذرني على تطفلي أنا جيم مونرو من أمريكا وقد
تهتم إن اخبرتك أني من أصدقاء دارك "

ادرك ماثيو ذلك من لهجته الأمريكية ولكن ما أثار اهتمامه معلافته بشقيقه
دارك ...ألقى بنظرة إلى إيفون التي ألقته بنفس النظرة قبل أن يدعوه
قائلا" تشرفت سيد جيم تفضل لتتغذى معنا ونتحدث بمعرفتك
باخي قد نتصادق نحن ايضا"


لم يمانع جيم الذي رحب بالفكرة لكنه امتنع يقول بهدوء
"فعلا لا أقصد إزعاج موعدكما ...ربما في ...."

قاطعه ماثيو وهو يسحب له الكرسي بهدوء "ما من إزعاج ...
ورجاء لا تحرجني على دعوتي لك "

جلس جيم فورا وضربت إيفون قدم ماثيو من تحت الطاولة فنظر إليها
حائرا ليفاجأ بنظرات نارية موجهة غليه فتدخل جيم يقول
وقد احس بعردة رفوبه من قبلها "لربما تحتفلان بمناسبة خاصة"

ماثيو" صحيح نحتفل استعدادا بقدوم حياة جديدة للعائلة بعد أ تاكدنا هذا الصباح "

وأمسك بكف إيفون الرقيق يقول بحنية "حياة قد تكون فرصة لتغير حياتنا "

ابتسم جيم مصطنعا وقال "مبروك مقدما "

إيفون "شكرا لك "

وأردف جيم يقول متسائلا
" هل أنتما نزيلان في الفندق ...إذا شهر عسل صحيح" ؟

ارتسم الحزن على وجه إيفون وكذا ماثيو لكنه كابر وقال بنوع من الثقة
" ليس تماما لكني في رحلة عمل ووجدتها فرصة أن اسعد زوجتي الغالية
فقد ملت من اجواء أمريكا "


لم تتحمل إيفون كذبته خصوصا عندما رأت الإستهزاء هلى وجه جيم
وقالت بسرعة وغضب " غير صحيح نحن نزيلان هنا لأنه لم يتبقى لنا
مكان نذهب إليه"

صاح ماثيو مستنكرا" إيفون هذا ليس وقته"


صاحت هي الأخرى بحنق
" بل هذا وقته ماثيو ...إلى متى سنظل ننكر الواقع المرير ...الكل بات
يغرف بشان الإفلاس وقصرنا صار ملكا للبنك ...وقد يكون اول من يعرف "


ضغط ماثيو على قبضة يده وكز على أسنانه سخطا من واقعه فادعى جيم
الأسف قائلا" في الواقع قرأت هذا الخبر ولم أصدق ما كتب حينها
فلا يعقل أن تسقط إحدى امبراطوريات وولكاس بهذه البساطة "


ماثيو بغيض" ولا أنا كذلك ...لكننا تخطينا الأزمة وساعاود النهوض من جديد "

وجدها جيم فرصة ذهبية فالتمعت في ذهنه فكرة شيطانية ليقول ببساطة
وكأنه يعرض سلعة" مارأيك في أن تكون نقطة انطلاقك من خلالي "

نظر كلاهما بنظرات تحمل الإستغراب ليقول ماثيو بسعة "ولم قد تساعدني "؟

جيم" لأنك شقيق صديقي الغالي ...اسمع لا اريد أن أضغط عليك او اجعلك
تظن باني اتصدق عليك ...بل أنا اعرض عليك فرصة إعادة بناء حياتك ...
وكما قلت سينظم لديك فرد جديد ...فما رأيك" ؟


فكر ماثيو لبرهة ...فالوضع الذي هو فيه الآن حرج جدا ولاشيء يقدر
على فعله سوى الصبر حتى البحث عن عمل محترم بات شبه مستحيل
ومامعه قد نفذ ...والأن هذا الرجل يعرض عليه ما لم يحققه في شهرين
فماكان منه إلا أن قال بهدوء" دعني أفكر في الموضوع فما تعرضه
أقرب إلى الخيال بالنسبة لي "

تدخلت إيفون قائلة بعد ان شعرت بالإحباط والذل الذي
يشعر به زوجها "نعم ...جاء الأمر مفاجآ فكأنك تقصدت الصدفة سيد جيم ؟"


أسند مرفقيه علىالطاولة وقلا بابتسامة جذابة واثقة
" لا تثيري الشك في نفسيتك فقد يرهقك ويرهق طفلك ثم لاتقلقي أنا لدي
عمل مهم اظطرني لأن أحضر للندن ووجدت فيها خيرا أن يعمل معي
رجل كماثيو فما هو معروف عنه أنه ذكي ويجيد التعامل مع العملاء ...
وهذا ما أحتاجه حاليا"


اقتنعت إيفون لوهلة وعندما أوشكت على إضافة تعليق
رن هاتف جيم فقال وهو يعطيه كرتا وينهض "


هذا رقمي سيد ماثيو ..إذا ماوجدت نفسك مستعدا للعمل
فأنا سأسافر إلى أمريكا غدا ...عن إدنكم مضطر لأن أرحل "

وغادر مسرعا فقد كان ذلك الإتصال من باين بنتون الذي أبلغه بتغيير
الموعد بهذا الوقت فركب السيارة المستأجرة وغادر سريعا في حين أن
إيفون لم تشا ان ترعج حبيبها بقصة جيم والعمل وراحت تمطره بكلمات
معسولة وحكايا مضحكة أنسته بعضا من تعاسته وحرجه من ان
يفكر في أنه قد يعمل عند أحدهم بعد أن كان على كرسي الرئاسة يوما

///////////////////


بعد اتصاله ذاك بطلب مصلح لأجل نافذة غرفة آريا والذي لم ياخذ من وقته
الكثير باستبدال زجاجها بواحد جديد اكثر قوة وبينما هو في آخر خطوات
التصليح وقف معه دارك يراقبه بهدوء بعد ان أشبع ناظره برؤية غرفتها
فقد بدت مختلفة عن آخر مرة رآها فيها كما تحوي على لمسة أنثوية
ورائحة عبقة ....استند على الطاولة يعقد ساعديه تحت صدره وتوجه
تفكيره للمرة العاشرة لتلك النائمة في عرينه ...وإذا ما كانت قد ارتاحت
مما حدث هذا الصباح وهنا فقط اتبه إلى أوراق عمله متناثرة على
الأرضية كأوراق الخريف ...فتجهم وجهه وانحنى يلتقطها ويردد بضيق
بين أسنانه "فوضاها في كل مكان وأنا قد قدتها إلى غرفتي برحابة صدر ...
من يعلم ماقد تفعله بها بعدما تستفيق "

التفت إليه ذلك العامل وقال" عفوا هل منت تحدثني "

رد دارك باقتضاب وهو يواصل التقاط الأوراق "لا ..فقط واصل عملك و..."

بتر جملته عندما لمح اسمه الكامل مكتوبا بخط غليظ عريض
على إحدى الأوراق رفعها وانتصب يقرأ محتواها
بابتسامة عريض بلهاء على وجهه" دارك وولكاس ...مغرور بارد
القلب وعديم الإحساس ..متعجرف ومتكبر وأكثر ما يثير جنوني فيه
هي لهجته الصارمة وأوامره الغبية وكأنه يملكني ...
يحسب نفسه ملك العالم والتعبير الأصح أنه ملك المتعجرفين......"


اتسعت ابتسامته أكثر وقد صدر منه صوت لطيف على تصريحاتها فقد
كتبتها بخط غليظ فواضح انها كتبتها في لحظة غضب منه ولم تجد
إلى الورقة حتى تفرغ فيها شحنة غضبها هاته فاعترف بقسوته معها أحيانا ...
وأكمل يقرأها بلهفة كي يشبع ذلك الفضول في معرفة رأيها فيه فقد بدا
مهتما وهو يقرأ باقي الأسطر ....بدات ابتسامته بالتلاشي شيئا
فشيئا لتحل مكانها الدهشة وتفاقمت لتتحول إلى غضب وعلاء في الجبين
مع كل سطر يقرأه ...لم يدري كيف يشعر في تلك اللحظة فكل المشاعر
البدائية التي لم يعرفها منذ 4 سنوات قد تجمعت دفعة واحدة وخلقت
له طريقا تبدو نهايتها غامضة بعض الشيء ...
انزل الورقة بغيض وحنق في نفسه
" الأمر هكذا إذا ...حسنا ساريك ما أنا فاعل "


بعدها قال لرجل الصيانة
" عندما تنتهي من عملك لاقني في مكتبي لتأخذ تعبك ...غنه في الجهة الأخرى"

وفتح خزانتها ليفاجأ هو الأخر بالسواد الداكن يحتلها كخزانته تماما ...
سحب أول شيء لمست يداه وكان فستانا صوفيا بني اللون ثم أخذه معه
قاصدا غرفته الغضب يعمي بصره ...فتح الباب بقوة واندفع للداخل
وفي نيته الصراخ عليها وتأنيبها لكنه فجاة توقف عندما رآها نائمة كملاك
حزين وتحتضن نفسها بانكسار ...لم يدري لم توقف وعدل عن رايه
والغريب أن ذلك الغضب قد تلاشى تماما...لانت ملامح وجهه القاسية
فبقي ينظر إليها بشعور غريب يسري في كامل جسده ويبعث عليه بالدفئ ...
عندها انتبه لتفسه ورمى الفستان على الكرسي مزفرا بقوة وانزعاج
ثم عاد ادراجه وهو يجهل ما عليه فعله حتى يكبح جماحه الراغب فيها بشدة ..
أخذ معطفه والتف به ليصادف ذلك العامل الذي تسلم أجرته ورحل
في حين أن دارك إلى ورشة البناء ليستطلع الوضع وينسي نفسه بعض الشي

/////


حل الظلام سريعا مجبرا الجميع على الإختباء في منازلهم كما فعل دارك
الذي جلس إلى طاولة العشاء ياكل ما استطاع تحضيره من بيض مقلي
وبعض قطع اللحم فحضرة جنابها الأمير النائمة لم ترك غرفته منذ
الصباح والمسكين مات جوعا....... ولولا اللقمة التي تشاركها
مع عمال البناء لكان قتلها بسبب إهمالها فعندما انتهى نهض من مكانه......
عندئد لمحها تقف عند باب المطبخ وتضع يدها على رأسها بوهن
نظرت إليه وقالت '"أنا آسفة سيد دارك لقد غصت في النوم ونسيت واجبي "

شيء ما في داخله منعه من أن يصرخ عليها
كما أراد بل قال بصوت هادئ حان "غير مهم..."


قاطعته تقول بوهن "بل مهم مجدا ...أنا هنا للعمل
وبدل ذلك أجلب لك المشاكل بشان ما حدث هذا الصباح أنا "


فجاة داهمها دوار عنيف وإذا باطرافها ترتجف وصار كل شيء
من حولها يدور ويهتز حتى صورة دارك أمامها ...شعرت بالتعب
في جسدها وبالأرض تميد بها وبدت على أهبة السقوط بين لحظة وأخرى ..
خطى نحوها بسرعة وأمسكها قبل أن تقع وهويقول" هل أنت بخير؟"


ما كادت تنطق بشيء حتى خرت فاقدة للوعي بين ذراعيه انتابه
القلق وراح يهزها بقوة حتى يوقظها
"آريا ...آريا أفيقي مالذي حدث لك ...آريا كلميني "


لم تبدو عليها استجابة واضحة ففكر في أخخذها مباشرة إلى المشفى
وهذا ما فعله ...حملها بين ذراعيه فشعر برجفات جسدها التي تنتقل إليه
وانتبه إلى أنها لم تكلف نفسها ارتداء الفستان الذي تركه لها على الكرسي
هذا المساء ....تردد في الصعود وإحضار معطفها
لكنه لعن الحظ وخرج إلى السيارة "اللعنة"


وضعها في الداخل وركب مكانه وهو يزفر بحدة يقول "لا أصدق ما يحدث "
وانطلق بلاسيارة إلى مشفى المدينة


//////



غيرت إيفون ثيابها ولبست منامتها المثيرة كما يسميها ماثيو بعدها
اندست تحت الغطاء إلى جانب هذا الأخير ...وضعت راسها على صدره
العريضة فرحة ليقول ماثيو بهدوء "ماسر هذه الإبتسامة التي تزين وجهك؟"

ردت "لأني متفائلة وأشعر اننا سنخرج من هذه الحالة قريبا"

أخذ ماثيو يمسح على شعرها بحنان وقال "اتقصدين ماقاله لك المدعو جيم ؟"

رفعت رأسها إليه فصارت انفاسها تلفح عنقه وقالت
" أترى مانعا من ذلك ثم أنها فرصة لا تعوض ...طبعا ساوافق
على ماتريده ولكنني سابدي رأيي وأقول أن توافق على عرضه"


تنهد ماثيو بأسى قبل أن يناول كفها بين يده وقلا" لا أدري ...إني أفكر
في الموضوع منذ أن دارك ذلك الحديث بيننا
والمشكلة أني لا أستطيع إتخاذ اي قرار"


صارت تمسح من جديد على صدره بحنية وهي تقول بدلال
"إذا ستعيد التفكير مجددا فلا تنسى اني حامل وعلينا تامين مستقبل
واعد لطفلنا وفوق هذا مامعنا من مال قد نفذ وسنطرد من الفندق"


ابتسم وقال "او أسوأ قد يرغموننا على غسل الصحون وتنظيف
الحمامات حتى نسدد الإيجار"


ضربته على صدره ورفعت نصفها العلوي تقول بانزعاج
" ماذا ...لا اتخيل نفسي أفعل ذلك فكيف إذا حصل فعلا...أرجوك ماثيو ..
اقعل ذلك من أجل طفلنا ودارك ايضا ...أرجوك لا أطلب الكثير "


نظر إلي عيونها الزرقاء المترجية وكم آلمه عدم مقدرته على تحقيق
رغباتها كما وعدها ...حتى ابسط الأشياء يعجز عن فعلها بسبب
ظروفهما الصعبة ....ابتسم بحنية وداعب وجنتها الرقيقة
قائلا" حسنا ولكن يا فهيمة ماذا لو ان دارك لم يعفو عنا ....ماذا نفعل حينها "


اتسعت ابتسامتها إلى فرحة عارمة وصارت تهتز كالأرنب تصيح بغبطة
" هل هذا يعني أنك وافقت ...هذا رائع حبيبي رائع جدا ...
اما دارك فمؤكد سيفهم وضعنا "


صاح ماثيو والضحكة لا تفارقه
" على مهلك لا تنسي أنك تحملين أمانتي ثم من الجيد أن تبدإي
بحزم الحقائب فلا نريدأن يندم جيم لانه سيصطحبنا معه "

قالت وسط فرحتها بدهاء "سبق فعلت ...إحتياطا طبعا "

ماثيو" كم انت ماكرة"

ثم جذبها إلى صدره واعتصرها بذراعيه وقلا بهدوء
" والان سنبدا الإحتفال الرسمي بيننا ...انا وأنت فقط"




انتهى البارت




قراءة ممتعة للجميع

[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_04_14139806505194373.png');"][cell="filter:;"][align=center]
.




.[/align][/cell][/tabletext][/align]

[/align][/cell][/tabletext][/align]

__________________