|
| |||||||
| أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#81
02-08-2014, 11:59 PM
| ||
| | ||
| السلام عليكم حببتي كيفك ان شاء الله بخير القصه بالحقيقه تجنن رغم انو كملت قراتها بسرعه حقاً حزنت بتمنى تعتبريني من المتابعين عزيزتي بس ممكن تخففي شوي من الاخطاء الاملائيه وانو تحطي فواصل لانعرف بان الشخص يتحدث في الحقيقه لقد تلاخبطت تمامً في القرائه رغم ان القصه ممتعه جداً تقيلي مروري واعتبريني من المتابعين الى اللقاء دمتي بود Baka- and اوراق ريات like this.
__________________ _  |
|
#82
02-09-2014, 12:35 AM
| ||
| | ||
| اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حب8
تم اعتباك من الكتابعين وانتي من افضلهم تكرمي وشكرا لى ملاحظاتك مع السلامه
__________________   |
|
#83
02-13-2014, 12:03 PM
| ||
| | ||
|
[TABLETEXT="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]  صباح الخير عزيزتي أوراق الريات .. كيف حالك ؟ اعتذر على التأخير .. ~هذا تقييم أولي لروايتك بحسب شروط المسابقة~ / ابدأ أولا بإبداء إعجابي بمدى جمال تعابيرك و تشبيهاتك و استعاراتك ... كل جملة كتبتيها دلت على معرفة غنية في اللغة .. أهنئك عليها .. لكن الفصول كانت قصيرة للغاية لا تكاد تعدو مشهدا واحدا .. و الواقع أن الفصول الثلاثة لو جمعناها في فصل واحد لما كان كافيا ... الفصل يجب أن يحتوي على حدث .. أو معلومة .. أو سر يقربنا بشكل متواصل من عقدة القصة .. فلا يمكننا التوقف في أي نقطة و القول بأن الفصل قد انتهى فجأة .. كما أن سردك المفصل ذاك قد حجب أيضا باقي الأحداث .. فلم يحصل في الفصلين الأولين أي أحداث تذكر .. كتابة جميل العبارات و الاستعارات بأسلوب شعري ، لا يناسب الرواية ... و إن كان لابد منه فيكون في لحظة تظهر فيها عواطف أو مشاعر قوية ... لكن الشاعرية التي اتبعتها في الوصف حالت دون أن نعرف أي شيء عن الشخصيات .. الفصل الثالث كان أطول و احتوى حوارات و شخصيات أكثر .. لكنك أثبتي لي كم أنت بارعة بالوصف حتى تفاجأت عندما استخدمت طريقة كتابة الحوار تلك التي يكتب فيها فقط الاسم و بجواره العبارة .. فكيف لم تصفي الحوارات و أنت بارعة تماما في ذلك ؟! لدي ملاحظة أيضا في الفصل الثالث ... حيث انتقلت من أسلوب "المذكرات - المتكلم" إلى أسلوب "الراوي" فجأة و دون أن تفصلي بين الاثنين .. و هذا خطأ يسبب الارباك للقارئ .. كنت أتمنى لو أن فصول روايتك أطول بحيث تفصح عن ما هو أكثر من ذلك .. لكنني أستطيع أن أتنبأ بأنها ستحوي ألغازا غامضة و أسرار بوليسية .. ختاما ~ آمل اني لم أضايقك بملاحظاتي .. لكنني كنت صريحة معك في إبداء إعجابي بمكامن براعتك و نقاط ضعفك ... فأنت كاتبة موهوبة أتمنى لها الأفضل و الأفضل .. بالتوفيق لك كوني بخير   [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT]
__________________  افتَقِدُني music4 |
|
#84
02-13-2014, 11:25 PM
| ||
| | ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عزيزتي اوراق الريات روايتك جميلة جدا الشخصيات اعجبتني جداااااااااااااااااااااا خاصة ريتا ودانيال كم احببته هذا الفتى  طريقة سردك جيدة ولكن بعض المقاطع لم تكن مفهومة ومختلطة في بعضها البعض وارى انك تتسرعين الاحداث ارجوا ان تنتبهي على هذه الاشياء اعتبريني من المتابعين الجدد وارسلي لي رابط البارت القادم اتمنى الا اكون قد ازعجتك بردي هذا ح4 انتظر الفصول القادمة على احر من الجمر ودمتي بحفظ الله ورعايته اوراق ريات likes this. |
|
#85
02-14-2014, 02:15 PM
| ||
| | ||
| [align=center][tabletext="width:70%;background-color:rgb(255, 127, 80);border:6px double rgb(139, 0, 0);"][cell="filter:;"][align=center]افلت دانيال يدي وقال حسنا ريتا لتكن المرة الأخيرة ازونيوس ارض واسعة لي أنا وصديقي لم يدخلها احد قط بعد شرائها أنا وادم كنت مازلت مغتاظة منه بحق لذلك أعدت ما فعلته وذهبت أراد أن يوبخني ويلحق بي إلا أن سيارة والدي أتت منقذة دانيال من صفعه حتما كان سينالها لو انه تفوه بكلمات غير كلمات الأسف ..... (لا يؤلمني الحاضر كما يؤلمني الماضي) وفي طريقنا إلى المنزل بدأ أبي في التحقيق معي وطرح أسئلة ليس من الضروري طرحها, إلا أنني استقبلتها بصدر رحب وبأذن صاغية ,أول الأسئلة كانت: كيف كان يومك الدراسي ؟ أجبته : لا بأس به, وسألني أيضا هل تعرفتي على أصدقاء جدد؟قلت له اجل , كاثرين ,جيسكا,سيلينا ,ديفيد ,سام ودانيال روبرت ,,, ونطقت اسم ذلك الأخير بعصبيه متذكرة موقفه الأخير معي أبي متعجبا :دانيال ماذا؟ ثم أجبته بعفويه:روبرت, لماذا تسأل ما بها؟ استطرد أبي وقال : كان ذراعي الأيمن قبل الإفلاس مر شريط الذكريات في بالي حينما : وقف دانيال أمام ريتا فجأة وقال:لقد سالت عن اسمي واسمي هو دانيال روبرت ريتا: آه جيد والمطلوب ! دانيال : الم يذكرك هذا بشيء ريتا: كلا .. لماذا ؟ ورفعت كتفي وهززت راسي بنفس الوقت دانيال : أنا وال...... وصلنا إلى البيت شممت رائحة غذاء شهيه فور وصولي إلى عتبة الباب استقبلتني أمي بابتسامة صفراء وقبلات لونت وجنتي بأحمر شفاهها.. ثم قلت لها: ما هو غداء اليوم؟ أجابتني: "سبغتي" أجبتها: عفاك الله,ثم صعدت إلى غرفتي وحالما ذهبت قالت لي:رافقتك السلامة,وصعدت على الدرج في كل درجة اصعدها تمر صورة حزن أمامي إما صورة أبي أو صورة أمي محاولان إسعادي وانأ اعلم علم اليقين أن الحزن يغزو قلبهما حينما وصلت إلى باب غرفتي كنت متهالكة المشاعر محطمة القلب وجلدات الحزن تلسعني في كل مكان , وكل الأماكن مزرقةٌ بالحزن بدأت قدماي تحملاني كقوة سحريه ترفعني من الأرض موصلة إياي إلى عالم أحلامي الوردة...... أخذت قيلولتي الكافية التي لم تستمر سوى 10 دقائق ليوقظني صوت أمي قائلا: انهضي يا عزيزتي للغذاء , مشيت متثاقلة الخطى, رأيت طاولة غداء خشبية اللون يملأها الطعام ويزينها أمي وأبي جلسنا على الطاولة ثلاثتنا تناولنا وجبة الغداء في لحظة ما سهت أمي أصبح الخوف والقلق من الأتي يغطي ملامحها لربما تذكرت أيام القصر التي أصبحت من البوم الذكريات العائلية الراحلة , طاولة السفرة ,غرف النوم الذهبية, الجاكوزي والساونة والنادي الرياضي كل هذا في القصر الراحل . بينما أمي كانت تحضر حلقة من هذا الفلم أدرك أبي الموقف ,,,ربما كان السلاح القاطع لهذا الفيلم عن أمي بيدي وأنا لا اعلم ليأخذه والدي قائلا : جزآك الله خيرا يا عزيزتي ...كان طعاما شهيا ... لتستيقظ أمي وتقول : شكرا عزيزي. كل كلمة,كل حرف,كل نظرة,,كل شعور كانا يشعرنه بالسعادة أمامي كان كاذبا زائفا لا يوجد في أي صدق بالسعادة ربما كان كل شيء لمواساة أوجاعي ... نحن الثلاث لا نريد أن نشعر بعضنا أن التفكير يتلف أدمغتنا التفكير في ماضينا في ذلك الحلم ... حلم العودة إلى الماضي ..ماضي القصور ,,,الخدم,السيارات,السهرات ,الأصدقاء ,الضحك,ال لا الم ,الفرح إنها الدنيا تعطينا لتأخذ منا ..يوجد حلم في الدنيا لا يلبى مهما ...تلبى كل الأحلام إلا هو.."أن لا تحقق أحلامك " ليس من حقك أن تعيش كامل .. ربما أصبحنا منافقين ..كلنا يمثل السعادة على الأخر ربما ..ربما لا بأس,, انتهينا من هذا الكابوس المزعج الذي يأكل ذكرياتنا وانتهينا من الغداء ذهبت أمي إلى قيلولة صغيرة ..وأبي إلى الحديقة أو التي يقال عنها حديقة ... القليل من التراب والكثير من الحجارة والحصى ستصبح أجمل من حديقتنا السابقة كما يقول والدي -_- لم يبقى احد سواي مع مطبخ لا ادري هل هو يشبه مطبخ القصر أم بدأت أتوهم أم هو بذاته ... الطاولة التي لا ادري كم كان طولها ...ربما هي آه التمسها لا ليس هي ورنات الخشب الخشنة التي لا مستها في هذه الطاولة لم تكن موجودة السابقة لقد كانت أناملي تتزلج على الطاولة عندما كنت أُلامسها ,كيف ؟ كيف؟ كيف يحدث كل هذا ؟..انظر إلى أبي وهو يقلم الشجر في هذه الحديقة اللعينة أنامله تتأذى بسبب هذه الحجارة والحصى التي تغزو الحديقة....أراه من نافذة المطبخ المتواجدة فيه آووه ,ما هذا الصوت ..صوت ماء يقطر وكأنها تمطر لأنظر حولي ثم أرى الصنبور يقطر ...لم استغرب الذي يرى هذا الألم كعصابة مافيا تلاحق احدهم كان يلعب قمارا معها فخسر ولم يكن يمتلك قوت يومه فهرب وبات عمره كاملا يهرب منهم ...لم تكن قطرات الصنبور وحدها التي تمطر..سبقتها دموعي ربما يأتي اليوم الذي نهرب فيه من هنا إلى قصرنا .. ربما بالانتقام .. افتقد كل زاوية فيه ..اااه تعبت من تنظيف الأواني التي لم أتصور إني سأغسل الصحون يوما ..إنها الظروف من المؤسف أن تتلاعب بنا الظروف أن تؤزنا أزاً نحو الاسوداد ذهبت إلى والدي في الحديقة ..لأساعده لكنه أجابني رافضاً إياها وذكرني أنني امتلك مدرسة جديدة ...يحثني على الدراسة "كم احبك أبي فرغم تعبك تريدني أن اذهب إلى دراستي " أمنت و أؤمن وسأؤمن أن أصحاب الحظ الكبير لم يدخلوا مدرسة في حياتهم ...كل رجال الأعمال كذلك صعدت إلى غرفتي لأحفر عالمي الخاص ... انه حاسوبي ...فلقد أثارتني قصة "دانيال روبرت" أريد أن أتدخل في عالمه قليلا أريد أن اعرف كل خطوة يخطوها الأشخاص القريبون مني..أحضرت الكرسي من الداخل ..جلست قرب المنزل ومعي حاسوبي أرى أطفال الحي يلعبون في الخارج مع بعضهم ...ليتني العب معكم ...فقدت نفسي ...لم أجدني رحلت من نفسي لأجد نفسي بينهم العب وألهو..و كنا نلقي الكرة ...كانوا أطفالا صغارا لا يدركون إلا البراءة بدأت العب معهم عشت طفولة لن أنساها معهم.... فجأة, وذهبت الكرة بعيدا ذهبت لأجلبها أين هي الكره ؟؟؟ ثم رمى احدهم الكرة على راسي من الخلف شعرت وكأني أريد أن اقتل ذلك الطفل الأحمق, الذي رماها على راسي ,ثم التفت خلفي لأرى ...من ؟؟روبرت ؟ دانيال روبرت ؟ ما الذي اتى بك إلى هنا ؟ دانيال: حمقاء طفله تلعب مع أطفال اسمعني دانيال ربما اظهر الكثير من السوء أحيانا لربما يشتعل بؤبؤ عيني كراهية وحقداً إلا أنني طفله حقا ثم رفعت راسي إلى السماء أتأمل سباحة الغيوم في السماء ثم قال لي : أعجبني ردك ثم قلت :جميل هو اعترافك قال:نحن نحتاج إلى الاعتراف أحيانا نحتاجه بشده في هذه الحياة مزدحمة المفاجئات نحتاج أن نفرغ قلوبنا ونحتاج إلى أن نفقد الذاكرة أحيانا قلت : نحن نحتاج إلى أن نسامح نحن نحتاج إلى الغفران أن نغفر ويغفر لنا قال:هل تغفرين ؟ نظرت إلى عينيه لفترة لم أكن أتوقع أن يكون سؤال بتلك ألسهوله يحتاج لإجابة بتلك الصعوبة ثم قلت :لست بقديسه بتاتاً ,ربما غفر ربما لكنني لا أنسى قال بجمود: إذاً لست بطفله. قلت: يكفي أن اصدق أنا ويصدق أبي وتصدق أمي ذلك,في الواقع دانيال لست من المعجبين بأرائك وتلاحظ لم اطلبه حتى قال لي بهدوء:متقلبة المزاج قلت:ذاهبة هي أنا قال : إلى أين؟ ثم قلت: حيث عالمي الخاص بي (حاسوبي) ذهبت لأجلس على الكرسي ,,كان حاسوبي على الكرسي,أين ذهب ؟؟ ثم قلت بدم بارد:دانيال جاء صوت من حيث لا اعلم:اجل قلت :أعطني الحاسوب قال بطوع: تفضلي قلت : ذهب بعيدا عن هنا لم يتأثر بكلمة قلتها ... لم يتزحزح من مكانه متراً واحداً ثم قال:هذا منزلكم؟ قلت:وأنا أتصفح الانترنت الم أمرك بالذهاب؟ قال متجاهلا كلامي:كنت أرى قصركم على التلفاز وأنا احد معجبيه حقا أتكلم لكن بدا لي هذا شيء مزعجا اضطربت أوضاعي كلها أصبحت مشلولة الأفكار ذهبت إلى المنزل بسرعة لحق بي وقال: اعتذر بشده قلت : ليس بذنبك قال : وما أدراك أنت ماذا لو كنت أنا؟ ليأتي صوت أمي يناديني باسمي ...من النافذة : ريتا ..ريتا ؟؟ [/align][/cell][/tabletext][/align]
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة اوراق ريات ; 02-14-2014 الساعة 02:36 PM |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| قصة بين الماضي و الحاضر | M A N A R | روايات و قصص الانمي | 9 | 03-07-2014 03:08 PM |
| بين الماضي و الحاضر | * Hinda | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 60 | 07-15-2013 10:16 PM |
| حزن الماضي و زهر الحاضر | عاشقة تاكومي و رين | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 3 | 04-28-2013 11:43 PM |
| العراق بين الماضي و الحاضر | sofie | حوارات و نقاشات جاده | 11 | 03-12-2011 06:20 PM |
| الماضي اجمل من الحاضر | عين الاحلام | حوارات و نقاشات جاده | 5 | 01-15-2010 06:52 PM |
479Likes
العرض العادي
