تعرفي قبل شوي كتبتلك رد طوييييييييييييييييييييييييل وعملتلة اضف الرد وصارت علامة تعجب على الشبكة تباااااااااااااااااااااااااااااا >< احم احم نجي على البارت يجنن يموت يعجب ياحبي ^^ اويلي رونلاد لو مارايح بالهل السهولة لو عاطي هارييس كم بوكس على وجهة كنت ارتاحيت تبا >< مالووووووووووووووووووون بعدج مضوجتني ببرودتك شوي شوي على الولد جننتي والله نجي على الاسئلة رايكم بالبارت خورااااااااافي رايكم بالي سواه رونالد مو بدكم تقتلوه بس بطل احلامي اليسد الهاديء وقفة عند حده هههههههاي لاموبس اقتلة ودي امزقة اربا اربا ( ديرو بالكم منها البنت قاتلة مأجورة) رايكم بالي را يصير بالرت القادم هههههه >> وهذا شلون يعرفون يالفهيمة راح توقع مالون وشنو راح يصير فيه رايكم بالي را يصير بالرت القادم هههههه >> وهذا شلون يعرفون يالفهيمة راح توقع مالون وشنو راح يصير فيه لا لا انا اعرف شو راح يصير ..احم احم راح توقع بين يديه وتتصادم النظرات ويكون قريبا عليها او تسقط فوقه و....(ديرو بالكم منها هذه البنت افكارها مو راحة) شنو رايكم بالي قاله جون عن هارييس صح لو خطا اكيييييييييييد صحيح اصلا هو غني وشهم وطيب وكل الخصل الي في راااااااااااائعة ورجل اعمال موهم ياييييييي البارت قصييييييييييييييييييييييييييير ههههه امزح طويل بس حبيتة اطول لان ردت اعرف احداث اكثر لان تعرفي دخولي قليل على المنتدى هلايام سلاااااااااااام حبي مينو |
رايكم بالبارت رايكم بالي سواه رونالد مو بدكم تقتلوه بس بطل احلامي اليسد الهاديء وقفة عند حده هههههههاي اي صح رايكم بالي را يصير بالرت القادم هههههه >> وهذا شلون يعرفون يالفهيمة رديتي على حالك خخخخخخخخخ راح توقع مالون وشنو راح يصير فيه لا راح ينقذها هاريس شنو رايكم بالي قاله جون عن هارييس صح لو خطا حلو ايه شنور ايكم بالبارت وياويله الي تقل قصير حلو |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im39.gulfup.com/hiZW6.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]http://im39.gulfup.com/7oaFV.gif الخشب ذال". تذكرت كيف لاحظه سابقاً، فنظرت إليه لتذكره بأنها هي التي أخبرته عن ذلك الوح الخشبي ! لكنها لم تنظر إلى مرطئ قدميها ، فداست على ذلك اللوح المتهالك وبدأت تسق عالمة، وهي تتمسك بالهوا، أن لا شي سينقذها. مد هاريس يديه محاولاً أن يمسكها. ولكن ، وهو يقوم بذلك ،لم يكن ينظر إلى موطئ قدميه، هو الآخر ، فداس بقدمه على اللوح نفسه.. وسقط الاثنان معاُ. أوشكت مالون أن تضحك .. تعتذر.. أن تقول شيئاً مرحاً عن بيته الملئ بالمخاطر .. لكنها انتبهت إلى ان جسده يلتصق بها .. ولم تتوقف لتفكر في أن قربه هذا مؤقت إلى حين يتمكن من النهوض على قدمية . صرخت به وهي تضربه على صدرة :" ابتعد عني" فقال يهدئها :" هششش...." نظرت إليه ، وعندما لم تر على وجهة ذلك التعبير الشهواني الذي اعتادت رؤيته على ملامح أمبروز وابنه، أو رولاند ،ابتدأ عالمها يستعيد لونه . تمتم هاريس :" ولا بمليون سنه، هل نسيت ؟" وشعرت بالخجل من نفسها :"آسفة " وكن قربه منها أوجد في نفسها شعوراً غريباً ، وتمتمت : " أنا اثق بك تماماً.. ولكن فقط.." - العادات القديمة تموت بصعوبه. - شيئاً كهذا . أجابت بذلك وعندما حاول هاريس أن ينهض ، نظرت إليه . تردد وعيناه في عينيها ، ثم انحدرت نظراته إلى فمها ، ثم عادتا الى وجهها . ثم ، وبتمهل ، عانقها بكل حنان ورقه. شعرت بدفء عناقه واحضانه فانحبست انفاسها. أدركت أن هذا العناق الرقيق سرها للغاية .أرادت ان تبادله عناقه، لكنها خافت من ان تتحرك فيتبدد السحر . وهكذا، بقيت ساكنه، اقرب مما كانت عليه مع اي رجل قط.وسرعان ما انهى هاريس عناقه. ثم ابتسم ونظر إليها :" لا شيء يستوجب القلق يا مالون، كنت بحاجة إلى عناق. هل قال لك احد إن نظراتك شديدة الإغراء؟ وهذا العناق الخفيف ليس تمهيداً لشيئ ما". كان قلبها يخفق بجنون، فقالت بصوت أبح لم يدهشها:" هل ستدعني أنهض؟" طلبت منه بعجز وهي تفتش عما تقوله . وعندما وقف وساعدها على النهوض ، قالت بمرح :" دعني أعلم متى تجد نفسك بحاجة إلى عناق، وسأرى ما يمكنني فعله بهذا الشأن." لم يكن قولها جاداً، ولكنه أفضل ما يمكن في هذه الظروف. ذهبت إلى غرفتها دون أن تضيف كلمة أخرى واعلقت الباب خلفيها ثم استندت اليه ، ورأسها يدور في دوامة. لقد عرفت العناق من قبل ، ولكنه لم يكن بهذه الروعة . قال هاريس إن عناقه لم يكن تمهيداً لشيء ما ولكنها لم تكن تريد ألا يؤدي ذلك العناق إلى شيء! كانت تريده أن يعانقها مره أخى وبعد ! رباه.... مالذي يحدث لها؟ في الصباح، بدت مالون متماسكة مره أخرى/ وان كانت حائرة قليلاً لما أثاره هاريس فيها من مشاعر حين عانقها بحنان ورقة الليلة الماضية . ستنتبه أكثر في المستقبل ولكن هذا لا يعني أن الامر نفسه سيتكرر، فهي لن تترك غرفتها في منتصف الليل. فلا شيء حتى ولو كابوس سيحملها على ذلك . اعترفت بأنها تشعر بشيء غريب هذا الصباح . قال لها هاريس انها كانت بحاجة إلى عناق خفيف وبسيط ، لكن قوله لم يحتوي على اي مديح . أنها تفكر في ذلك الآن ، وهي تجد في قوله وقاحة ! كانت تفضل أن يعانقها لانه لايستطيع مقاومه ذلك ، وليس لرفع معنوياتها. لذلك قررت أن تتجنبه قدر الإمكان لقد فات وقت الندم لانهالم تذهب إلى الفندق الليلة الماصية ، غذا طلبت الذهاب إلى الفندق الليلة ، فستلفت الانتباه إلى حقيقة مشاعرها. بعد ان أرتدت ثيابها ، نزلت إلى الطابق الاسفل لتجد أن هاريس قد سبقها و أخذ يجول في انحاء المنزل نظرت من نافذه المطبخ فرأته يتحدث الى بوب ميلر. لقد جاء بوب مبكراً عن العادة . هل تعمد ذلك عن سابق تصميم أن أن هاريس اتصل به هذا الصباح؟ عاد هاريس إلى المطبخ، وشملها بنظراته وهي مرتدية الجينز الطويل، والقميص المقفل. - كيف حال وكيلتي المفضلة ؟ قالها بعفوية وهو يتقدم ناظرا في وجهها وكأنه يقيم حالتها، واجابت بمرح :" في أحسن حال". لم تكن تريده ان يعلم أنه شغل بالها ليلاً:" احضر باز بعض البيض الطازج أمس. اتريدها مسلوقة أم مقلية؟" تبادلا النظرات، ولكن نظره واحده منها إلى وجهة جعلت قلبها يخفق. وعندما بدأ بيتسم حولت عينيها بعيداًواجاب :" لم آكل بيضاً طازجاً منذ سنوات". سكبت مالون الشاي وناولت بوب ميلز فنجانه من نافذة المطبخ، ثم انشعلت بسلق البيض لتصرف ذهنها عما تشعر به من توتر و اضطراب. وأثناء تناولهما الفطور ، سألها:" هل تلقيت رداً حول طلب العمل الذي أرسلته؟". - وهل تطلب مني الرحيل ؟سألته وهي ترتجف ، فادركت أن توترها يزداد، أكثر مما كانت تظن، وخصوصاً عندما نظر إليها بدهشة :" مالذي جعلك تظنين ذلك؟ الم أقل لتوي أنك وكيلتي المفصلة؟". أحمر وجهها ارتباكاً:" نعم ، هذا ما فهمته منك ، حسناً ، إنهم لا يريدونني في الوظيفة". - خسارتهم هي ربح لي. بمناسبة الحديث عن الرحيل ، ربما من الافضل ان تغيبي هذا النهار. نظرت إليه باتزان :" لكنك لا تطلب مني الرحيل ؟" - لا ، بكل تأكيد . هناك أكثر من لوح خشب واحد مهترئ على فسحة السلم. وقد رتبت الامر ليغيروا كل الالواح القديمة ، ولا شك أن الضجة ستكون مروعة" اعتادت مالون على جلبة البناء، لكنها تفهمت وجهة نظره :"شكراً لهذه الفكرة المفيدة". - يمكنني أن آخذك إلى المدينة بسيارتي ، وبهذا يمكنك أن تتسوقي كما تشائين. لكن قلقاً اعتراها ولم تفهم سببه، كانت تعلم أن جلوسها بجانبه في السيارة لم يكن جزءا من خطتها في تجنبه قدر امكانها . - انه يوم جميل ، واظنني سأذهب في نزهة طويلة على الاقدام . - اتريدين صحبة؟ سألها بحذر . فأجابت ببط وصدق :" هناك أشياء علي أن اقوم بها بمفردي. ابتسم هاريس مشجعاً :" يا لوكيلتي الماهرة" لكنها شعرت بسرور بالغ . انطلبقت حلما انتهت من غسل الاواني ، كان اليوم جميلاً، كما قالت لهاريس، وشعرت بالبهجة للخروج، لم يكن لديها فكرة عن المسافة التي قطعتها إلى أن اكتشفت فجأة انها في منطقة "شروين" وبدا لها المكان جيد لتوقف. وفيما استدارت متوجهة إلى الدكان ، رات رجلاً يخرج منه نحو سيارته المتوقفة ، كان رولاند فيليبس، وبما انه لم يرها ، يمكنها ان تختفي في الطريق الذي جاءت منه، ثم تبقى متوارية حتى ينطلق في سبيله . لكنها ترددت كان تفكيرها صائبا، لكنها تذكرت فجأة قول هاريس فادركت ان هربها لن يقضي على مخاوفها الشخصية . تابعت سيرها، وراها فوقف وقال بلؤم :" حسناً، هاهي رفيقة هاريس الصغيرة ". واخذ يتفحصها بنظراته، بينما استمرت هي في طريقها دون كلمة ، ويبدو أن الامر بم يعجبه لانه قال لها :"انا ذاهب في اتجاهك ، إذا شئت سأوصلك". - لا، شكراً. - هيا ، لا تكوني عيندة. ووضع يده على ذراعها لمنعها من السير . شعرت بالاشمئزاز لمسته. وبدلاً من شعورها بالخوف ، احست فجأة بالغضب ، فقالت بحزم :" إرفع يدك عني". فقال بابتسامة ظنها خلابه :"لا تكوني فظة ". واذا بغضب مالون يزداد، لانها تركت هذا المخلوق يسبب لها كل تلك الكوابيس المرعبة ، ازداد غضبها إلى درجة جعلتها تقول :" انت لا تعجبني، انت في نظري كرية للغاية . وفي العادة، أنا لا احط من قدري بالحديث إلى أمثالك ، لكنني أقوم باستثناء هذه المره لاخبرك بانك إذا اقتربت منى مره أخرى، فأنا لن اتردد في أن أتقدم بشكوى ضدك إلى الشرطة". لم يعجبه كلامها، لكنها لم تهتم، فلم يعد لديها شيء تقوله له . نزعت ذراعها من قبضته ، ثم تابعت طريقها إلى الدكان، ومن هناك سلكت طريق إلى هاركورت هاوس لو انها فكرت مسبقا في احتمال مواجهتها مع رولاند ، لظنت انها ستنفجر باكية ، لكنها شعرت الان بالبهجة . كلما اقتربت من هاركورت هاوس كلما كانت صورة رولاند تبهت في ذهنها، لتحل مكانها صورة هاريس. لدى وصولها إلى طريق المنزل، بحثت عيناها عن سيارته. كان معظم العمال قد فرغوا من العمل ، ورأت سيارة بوب وسيارة سيريل إضافة إلى سيارتين أخريين ، ولكن لم تكن أي منهما سيارة هاريس. دخلت المطبخ ، فتبدد شعورها السابق بالبهجة ، كلياً ، وحل مكانه الكآبه، رغم انها رات أن الارض فرشت بمزيد من السجاد لكتم الضجيج الذي يصم الآذان. في الساعة الرابعة والنصف ، انهى العمال تغيير الألواح وذهبوا إلى بيوتهم ، فأخرجت مالون المكنسة ونظفت السلم والردهة مزيلة الخطام والغبار عن الباب الخلفي. عندئذ دخلت سيارة فان تابعة لبائع الادوات الكهربائية ، وقفت تنظر، امله في ان لا يكون السائق قد رأها فدخل ليسألها عن مكان ما ... فباستثناء دكان "شروين" ومنزل "آلمورا لودج" كانت غريبة عن هذه المنطقة . - الانسة بريتويت؟ هتف السائق باسمها وهو يترجل من السيارة، وقبل ان تجيب، تابع يقول :" احضرت لك تلفزيون" فتحت فمها، لتبتسم ، بانت سيارة هاريس في الطريق ، فعادت بانتباهها إلى الرجل - من الافضل أن تحضره إلى المطبخ، لا اظنه ضرورياً في غرفة الاستقبال. - بل هو ضرروي . لقد سبق واتى احدنا اليوم . ثم ارته المكان، وكانت في المطبخ عندما تبعها هاريس بعد ان توقف ليتحدث قليلاً إلى الرجل. اقترب منها :" كيف كانت نزهتك". لم تشأ أن تتحدث عن رولاند - بخير بدأ هاريس متوقعا مزيداً من التعليقات فأضافت :" ظننتك عدت الى لندن" - وهل هذا يعني انك مسرورة أم أسفة؟ ولكنه استدار مبتعداً وهو يقول خارجا من المطبخ :" ذاك هو جهاز تلفزيون". كانت واثقة من ان الابتسامة تغزو وجهة فتكهنت بانه صعد الى الطابق الاعلى ليتفحص أرض السلم الجديدة. فكرت في أن تصعد هي أيضا وتغير ملابسها التي ارتدتها طوال النهار ، لكنها فجأة شعرت بالخجل . ركزت افكارها على العشاء.لقد استرت بعض اللحم المفروم آمله في ان يحب هاريس المعكورنه السباغيتي. وعندما سمعته ينزل السلم ويتجه نحو غرفة الاستقبال تسللت إلى غرفتها لتغير ملابسها. غسلت يديها ووجهها وارتدت ثوباً قطنياً ثم نزلت فوجدت أن العامل الفني قد ذهب وكان هاريس قادما إلى المطبخ مع صندوقين يحويان بقالة . - ماذا يحويان؟ - ربما أشياء عديمة النفع.ولكن ، ما دمت ترفضين القدوم معي، فتصوري ماذا بإمكان رجل أن يشتري من سوبر ماركت ؟ ضحكت ، وكانت تبتسم عندما رأت أن عينيه استقرتا على وجهها. وتملكها الذهول فجأة لمنحنى الذي اتخذته أفكارها، ففارقتها الابتسامة وشعرت بالارتباك. سألته بعد فتره :" هل تحب المعكرونه السباغيتي؟" ثم انتبهت إلى انه يحدق فيها وكأنه يتساءل عما حدث لها فجأة فساءها الامر. توقعت أنه سيطلب معرفة السبب في تحولها من الابتسام إلى الجمود ، لكنه ترك المر يمر. - المعكورنه السباغيتي هي أحد الأطباق المفضله لدي. رد بشيء من الفتور فأدركت أنه لا يحبها وانه يكذب عليها. لكنها لم تشعر برغبه في الضحك، وغادر هو المطبخ بعد دقائق، وبعد نحو دقيقة سمعت صوت التلفزيون. أثناء العشاء اخذ يتحدث برقة بالغة وطلاقةن ففارقها التوتر. تملكها اهتمام حقيقي عندما حدثها عن خططه للمنزل، وبدأت تشعر بالاسترخاء والراحة ، إلى درجة أنها تضايقت قليلاً حين تحول الحديث إلى مناقشة الكتب التي قرآها. لاحقاً ، وقف هاريس يجفف الصحون التي كانت تغسلها فعاد إليها ذلك التوتر المزعج . - أظن اننا انتهينا. قالت وهي تنظر حولها لتري إذا نسيا شيئاً، ثم فكرت في ان تذهب قبل ان يلاحظ توترها . شعرت بأنها تعرفه الآن إلى حد انه سيسألها عن سبب توترها. ماذا تول له بينما هي نفسها لا تعرف؟ قال لها مداعباً :" أظنك حظيت بسهرة لطيفة أمام التلفزيون". نظرت إليه فقفز قلبها بجنون. عندئذ، أدركت أن هذا التوتر والاضطراب اللذان يتملكانها لن يسمحا لها بالجلوس معه صامتين في غرفة الجلوس. - أنا ... سوف... أصعد إلى غرفتي . اجابته شاعرة بالذعر لما بدا عليه صوتها من تكلف، واضافت كاذبة : - وصلت في كتابي إلى قسم مشوق. نظر إليها، لكن لهجته كانت لينه حين قال، بعد ان تأملها قليلاً - لن ندير التلفزيون إذا شئت أن تحضري كتابك إلى غرفة الجلوس. آه هذه فظيع، مالذي جرى لها؟ - أظنني سأنام باكراً رغبت في إنهاء الحديث، فدارت حوله لتخرج لكنه استدار وتقدمها - هل حدث شيء، يامالون؟ - لا شيء . صدقني. - أتعلمين؟ ليس عليك أن تقلقي من شيء. أم تريدينني أن أرحل؟ انحبست أنفاسها .لا.. إنها لا تريده أن يرحل . وأجابته بمثل حدته: - لا،لا أريدك أن ترحل. - تعلمين انني ليست مثل فيليبس؟ فهتفت:" طبعاً أعلم! وانا لست قلقة بتاتاً . أريد فقط .. تصبح على خير. حدق إليها قليلاً ، ثم أفسح لها المجال لتمر وخرجت هي بسرعة .لماذا لايمكنها ان تكون طبيعية معه ؟ لماذا يجعلها مضطربه ومتوترة؟ وصلت إلى غرفتها ، فتمكلها القلق مره ثانية وهي تشعر بحافز قوي يدفعها إلى العودة إلى الاسفل لتطمئن هاريس إلى انها تثق به كلياً.ولا تشعر للحظة وواحدة بالقلق لجلوسهما معاً تحت سقف واحد . لكنه سيظنها مخبوله إذا ما اصرت على إبلاغة انها غير قلقة . أخذت كتابها إلى الكرسي قرب النافذة . كان الهدوء دوماً يتملكها عند تأمل المناظر من نافذتها، لكن اضطرابهامنعها من الهدوء، او النسجام مع كتابها ، فوضعته جانباً شاعرة بالحاجة إلأى القيام بشيء ما. دخلت الحمام لتغسل وجهها واسنانها، متمنية لو ان الدوش صالح للعمل . جربته مره أخرى ، دون فائدة ، أترى يملك هاريس واحداً صالحاً في غرفته؟ لا .. رفضت الفكرة . ثم تذكرت أن هناك حماما عند فسحة السلم . بعد ذلك بدقيقة ، فتحت بابها ثم أصغت . كان صوت التلفزيون الخافت صادراً من غرفة الجلوس. أغلقت بابها بخفة، ثم خلعت ملابسها بسرعة ولبست مئزرها القطني، اختطفت صابونه ومنشفة ، وبلمحة البصر، خرجت إلى فسحة السلم، وإذا بها تجد أن باب الحمام يحتاج إلى أكثر من دفعة لينفتح . دفعته بوركها .. فانفتح أغلقت الباب خلفها و اخذت تختبر الماء لترى إن كانت آمالها خائبة . لكنها وجدت الدوش في حالة جيدة! عقدت شعرها إلى أعلى ثم دخلت الدوش. وقفت تسكب الماء على كتفيها مدة طويلة قبل أن تستعمل الصابون. ولكن كل الأشياء الجميلة تنتهي، لذا غسلت جسدها من الصابون واقفلت صنبور الماء، ثم لفت نفسها بمنشفة كبيرة ، غطت جسمها كله. أغلقت شاردة باب الدوش قبلأن تخرج. ولكن عندما داست على ارض الحمام ، التقتت لتتفقد موضع قدميها.. في هذا المنزل المليء بالمخاطر حيث لا يعرف المرء متى يقفز شي ويعضك . . كما سبق واكتشفت .. واذا بها تشهق برعب بالغ وهي ترى http://up.arabseyes.com/uploads2013/...6105581122.jpg مارياك بالبارت سامحوني عالتاخير ماذا رات http://im39.gulfup.com/2r53t.jpg[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:rgb(135, 206, 235);border:3px solid rgb(0, 0, 139);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][cc=افتهنا]حجز للقراءة[/cc] مالووووووووووووووووون خرب يومج بعدج بعدج شسويلهة بلة اشلون احتر وياها هارييس سااعة السودة الي لكاهة بشارع >< ياااااي يااااي اي عيني ما صارت وكعة صارت ملاطخ هههههههه بس دخيل الخجل والخوف والله مصختهة هاي البنية هواااي انوب عانقهة شنو هالرومانسية النابعة بس من هارييس وبس والله لو اني منة اجيبهة براشدي حتى اصحيهة ههههههه اكيد لان اني بنية ^^ لج هو مايحب السباغيتي هو كال الي يكول اموووت من السباغيتي شوفي مكد مايحب مالون حتى ما حجة واكل السباغيتي لخاطرهة بعد شتريد اها اها اها شنو شنو اتوقفتي بأحلة لقطة شصار اويلي عليج مينو تشلعين الكلب شافتمن ها هسة شيصبرني باجر باااااااااااااااااجر تنزلين البارت وكلوي ما اكدر حتى تشوفين شأسوي بيج ارت خورافي روعة انتظر الجاي بأحححححححححر من اللهيب :lold: هاي جديدة سلاااااااااااااااااااااااااام حبق1ق1ق1ق1[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
بارت حلو كالعادة واصلى |
الساعة الآن 02:09 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011