عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   مواضيع عامة (https://www.3rbseyes.com/forum79/)
-   -   أفبمثل هذا نمزح ؟!!! (https://www.3rbseyes.com/t431801.html)

مؤمن الرشيدي 01-06-2014 01:13 AM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ĴξَṦṦįĈǺ http://vb.arabseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif
السسلآم عليكم ~

باآرك الله فيك خيي ع الطررح

يعطيك العافية ..



وعليكم السلام ورحمة الله
وفيكِ الله بارك
وجزاكِ الله خيرا...

مؤمن الرشيدي 01-06-2014 01:15 AM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرة سَبــيل http://vb.arabseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif
السلام عليكم

اقوال غير محمودة منتشر في مجتمعنا الاسلامي ..حتى صارت معتادة عند البعض للاسف

ولا ياخذون بالهم ان الالفاض تلك لا تجوز.. كان نكفر مسلم او ننعته بحيوان او لقب ما...

والله يقول : ( ولا تنابزوا بالألقاب ) والنبز هو الاسم غير الذي سمي به والله اعلم


نسال الله ان يصلح حال امتنا


موضوع هادف ومهم

جزاكم الله خيرا



وجزاكِ الله بمثله
اختي الكريمه
وشكرا علي طيب مروركِ
اعزكِ الله...

مؤمن الرشيدي 01-06-2014 01:28 AM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرة سَبــيل http://vb.arabseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الامام علي http://vb.arabseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif


بالنسبه لمن يترك الصلاه "جحودا" فهو كافر باجماع المسلمين

سئل العلامه الشيخ "ابن باز" رحمه الله
ما حكم من ترك الصلاة تكاسلا حتى يخرج وقتها، هل عليه إثم في ذلك؟

ج: تأخير الصلاة جريمة عظيمة ومنكر عظيم، وقد ذهب جمع من أهل العلم إلى أن من ترك الصلاة عمدا حتى خرج وقتها أنه يكفر بذلك كفرا أكبر وردة عن الإسلام - نعوذ بالله - ويحتجون على هذا بما ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: http://www.alifta.net/_layouts/image...s/MEDIA-H1.GIF بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة http://www.alifta.net/_layouts/image...s/MEDIA-H2.GIF رواه مسلم في الصحيح، هذا ظاهره أنه يكفر



لنبتعد قليلا عن الاحاديث استاذ..
ونقترب من كتابه الكريم..
كيف نفسر قوله تعالى..
( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)
ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما ( 48 ) )






مرحبا باختي الفاضله

فتارك الصلاة كافر ومشرك في نفس الوقت
لان من شروط دخول الاسلام
"اقامة الصلاة"
وعندما يأمرنا الله بفريضه الصلاة
فنعصيه ونتبع سبيل الشيطان
اليس هذا شركا...!!
سئل العلامه "ابن باز"
هذا السؤال
ما معنى هذه الآية التي وردت في سورة الروم:(( منيبين إليْه واتقوه وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من الْمشْركين من الذين فرقوا دينهمْ وكانوا شيعاً...))[الروم:31-32] وهل يقال لتارك الصلاة أنه مشرك؟


ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم -أنه قال: (العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)، وثبت عنه عليه الصلاة والسلام أيضاً أنه قال: (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة)، خرجه مسلم في الصحيح من حديث جابر فهذا يدل على أن تارك الصلاة يسمى كافراً ويسمى مشركاً، وهو الحق، وهو المعروف عن الصحابة رضي الله عنهم، فإن عبد الله بن شقيق بن عقيل رضي الله عنه ورحمه التابعي الجليل قال: لم أر أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -يعدون شيئاً تركه كفر إلا الصلاة، فهذا يدل على أن الصلاة عند الصحابة يعتبر تركها كفراً، يعني كفراً أكبر، ويسمى الكافر مشركاً، فالذي ترك الصلاة قد فرق دينه، وقد خرج عن جماعة المسلمين، واستحق أن يقتل إن لم يتب، لقول النبي - صلى الله عليه وسلم- : (لا يحل دم امرئٍ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة)، فالذي يترك الصلاة يعتبر تاركاً لدينه مفارقاً للجماعة، نسأل الله العافية والسلامة. لكن هل يقال لمن ترك الصلاة أنه مشرك؟ نعم، يقال له مشرك ويقال له كافر، في أصح قولي العلماء، لكن الجمهور قالوا كفر دون كفر، وشرك دون شرك، والصواب الذي عليه جمع من أهل العلم أنه كفر أكبر، وشرك أكبر، كما حقق ذلك ابن القيم رحمه الله في كتابه الصلاة، وذكره الذهبي عن جماعة في الكبائر وذكره آخرون رحمهم الله، ودل عليه الحديث السابق الذي رواه مسلم في الصحيح من حديث جابر أن النبي - صلى الله عليه وسلم -قال: (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة). فسماه كفراً وشركاً، والكفر المعرف والشرك المعرف بأل التعريف هو كفر أكبر وشرك أكبر.



مؤمن الرشيدي 01-06-2014 01:33 AM

لنبتعد قليلا عن الاحاديث استاذ..
ونقترب من كتابه الكريم..
كيف نفسر قوله تعالى..
( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)
ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما ( 48 ) )


سئل العلامه الشيخ
صالح بن فوزان الفوزان




السؤال: ما تفسير هاتين الآيتين وما أوجه الاختلاف والتشابه بينهما‏؟‏
الآية الأولى‏:‏ قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ‏}‏ ‏[‏سورة الزمر‏:‏ آية 53‏]‏‏.‏
الآية الثانية‏:‏ يقول تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا‏}‏ ‏[‏سورة النساء‏:‏ آية 48‏]‏ أفيدوني بارك الله فيكم‏؟‏

الإجابة: لا اختلاف بين الآيتين؛ لأن الآية الأولى فيمن تاب إلى الله عز وجل من الذنوب، فإن الله يتوب عليه مهما كانت ذنوبه‏:‏ الكفر والشرك وقتل النفس وسائر الذنوب إذا تاب منها العبد تاب الله عليه، قال تعالى‏:‏ ‏{‏قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ‏}‏ ‏[‏سورة الأنفال‏:‏ آية 38‏]‏، وقال تعالى‏:‏ ‏{‏فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ‏}‏ ‏[‏سورة التوبة‏:‏ آية 5‏]‏، وفي الآية الأخرى ‏{‏فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ‏}‏ ‏ [‏سورة التوبة‏:‏ آية 11‏]‏، فالتوبة تَجُبُّ ما قبلها ويُكَفِّرُ الله بها الذنوب مهما بلغت من الكفر والشرك وغير ذلك، هذا مدلول قوله تعالى‏:‏ ‏{‏قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ‏}‏ ‏[‏سورة الزمر‏:‏ آية 53‏]‏، أي بالذنوب والمعاصي مهما بلغت ‏{‏لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا‏}‏ ‏[‏سورة الزمر‏:‏ آية 53‏]‏، يعني‏:‏ إذا تبتم إليه فإنه يغفر لكم ذنوبكم جميعًا، ولا يحملكم القنوط على أن تتركوا التوبة بل توبوا إلى الله مهما كانت ذنوبكم، فإن الله جل وعلا يغفر لكم كما في قوله تعالى‏:‏ ‏{‏أَفَلاَ يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ‏}‏ ‏[‏سورة المائدة‏:‏ آية 74‏]‏‏.‏
أما الآية الثانية وهي قوله تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء‏}‏ ‏[‏سورة النساء‏:‏ آية 48‏]‏، فالمراد بهذه الآية الذنوب مع عدم التوبة، فمع عدم التوبة الشرك لا يغفر أبدًا لما مات عليه ولم يتب، ويكون خالدًا مخلدًا في النار، كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ‏}‏‏[‏سورة المائدة‏:‏ آية 72‏]‏، وفي هذه الآية ‏{‏إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ‏}‏ ‏[‏سورة النساء‏:‏ آية 48‏]‏، فمن مات على الشرك ولم يتب منه قبل وفاته، فإنه يكون خالدًا مخلدًا في النار‏.‏
أما من مات على غير الشرك من المعاصي ‏(‏الكبائر‏)‏ التي هي دون الشرك كالزنا والسرقة وشرب الخمر إذا لم يتب منها ومات على ذلك فهو تحت المشيئة إن شاء الله غفر له، وإن شاء عذبه بقدر ذنوبه ثم يخرجه من النار بعد ذلك؛ لأنه لا يخلد في النار من كان في قلبه شيء من الإيمان ولو قلَّ بأن كان من أهل التوحيد وسلم من الشرك، فإنه لا يخلد في النار ولو كان عنده شيء من الكبائر فإنه تحت المشيئة إن شاء الله غفرها له، وإن شاء عذبه كما قال تعالى‏:‏‏{‏وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ‏}‏ ‏[‏سورة النساء‏:‏ آية 48‏]‏ يعني ما دون الشرك ‏{‏لِمَن يَشَاء‏}‏ ‏[‏سورة النساء‏:‏ آية 48‏]‏‏.‏
فالحاصل أن التوبة تمحو جميع الذنوب‏:‏ الشرك وغيره، أما إذا لم يتب المذنب، فإن كان ذنبه شركًا بالله عز وجل فهذا لا يغفر له ولا مطمع له في دخول الجنة، أما إذا كان ذنبه دون الشرك فهذا قابل للمغفرة إذا شاء الله سبحانه وتعالى، وهذا مدلول الآية الأخرى ‏{‏إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء‏} ‏ ‏[‏سورة النساء‏:‏ آية 48‏]‏‏.‏

وَتـد 01-06-2014 01:34 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع مفيد ورائع

استفدت كثير

جزاك الله خير


الساعة الآن 05:27 AM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011