|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#107
12-19-2013, 04:55 PM
| ||
| | ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/1.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]  احم احم السلام عليكم اخبااااركم ؟؟؟ :kesha: ان شااااء الله بخير  بعرف يبقي لي ضرب و قتل بعد  و ربي ااااااسفه اسفه اخر مره ما راح اعيدهاااا  سمحوني هذه المره بس ما راح تتكرر و ربي  لا تلموني الدراسه فرقتني عنكم  الحين راح اخليكم مع البارت اللي كنتم تنتظرونه  و لا تقسون علي بالردود   التذكير >>> ما إن تركهما عائداً إلى منزله حتى تقابله اشلي في الطريق و قد كان يبدو عليها الخوف و الذعر ... اشلي " جيداً أني وجدت أحدكم ... أرجوك أسرع عليك أن تساعد إيرزا " ... أليكس " أساعدها !! ... ماذا حصل ؟ " ... اشلي " أسرع فقد تشاجرت مع مجموعةً من الفتيان " ... أليكس " خذيني إليها بسرعة " ... و ما أن وصل أليكس و اشلي إلى قلب الحدث ... حتى يرى أليكس إيرزا و قد ضربة بشده ... أليكس " هل أنت بخير " ... إيرزا " ابتعد عني فأنا لا احتاجك " ... ينظر عندها أليكس إلى مجموعة الفتيان التي تقترب منهم و يقول " ماذا أفعل فأنا لا أجيد الشجار " ...  يتحدث حينها أحد رجال العصابات ساخراً من أليكس " انظروا يا رجال بمن استنجدوا بفتىً صغيرا " ... أليكس محدثاً نفسه " ما هذه المصيبة التي أوقعت نفسي بها " ... عندها يسحب قائد تلك العصابة أليكس من ياقة قميصه ليكون وجهه مواجهاً له و يقول " إن أردت الحفاظ على حياتك فغادر المكان و دعنا نتعامل معها بطريقتنا " ... أليكس و قد شد على قبضة يده " يجب أن نخرج من هذا الموقف قبل أن تصل الأمور إلى الأسوء " ... ثم يكمل بابتسامة ساخرة " و كأني سأجعلك تفعل هذا " قائد العصابة " أنت من جني على نفسك " ... يوجه حينها ضربة لـ أليكس الذي أغمض عينيه خوفاً ... لكن هناك شخص لم يكن متوقعاً وجوده يمسك بيد قائد العصابة ليوجه له ضربة أسقطته أرضاً ... ثم يقول " أن أردت ضرب أحدهم فبحث عن منهم بقوتك " ... و يكمل بغضب " لا أن تظهر قوتك على الضعفاء " ... اشلي بفرح و قد شعرت براحه " مايكل " ... أما رجال العصابة اللذين بدا الخوف واضحاً عليهم ... الرجل الأول " أنه مايكل " ... الرجل الثاني " يجدر بنا الهرب بسرعة " ... و ما هي إلا لحظات حتى هربوا جميعاً ... يستدير مايكل وهو عاقد الحاجبين و يقول موجهاً كلامه إلى إيرزا " إلى متى ستبقين تفعلين هذا " ... لكن إيرزا لم تعطه جواباً بل اكتفت بإمالة رأسها للجهة الأخرى ... فأكمل مايكل كلامه و هو يحدث أليكس " و أنت هل تظن أن مشاجرة العصابات تسليه " ... فيجيبه أليكس و قد انزل رأسه " لا شأن لك " ... ثم ينهض مغادراً المكان ... و بعد مرور الوقت هاهو أليكس قد استلقى على سريره و هو يفكر " يا ترى من يكون مايكل ذاك ؟ ... أنه يحيرني أولا ألتقي به طبيباً ثم يلاحقني ليعرف سري ... وقد عرفه لكنه لم يبدي أي حركه و الآن يتشاجر مع العصابات و كأنه شيئاً لا يذكر " ثم ينهض أليكس ليبقى جالساً على السرير وهو لا يزال يفكر " صحيح لما هربوا عندما قدما مايكل يبدو أن مايكل ذاك يخفي الكثير " ليتثاءب و يكمل " يجدر بي النوم الآن " ... و ما إن ارتفعت الشمس لتنير أجواء تلك المدرسة حتى يدخل أليكس الفصل وهو يتثاءب " أشعر أني لم أنم البارحة جيداً "يتنهد ليضع الحقيبة على الطاولة فيتلقى ضربتاً على رأسه ... يمسك أليكس رأسه بألم و يقول " ما الذي تريده أيها الأحمق " ... ستيف " لقد سمعت من اشلي أنك قد دخلت في احد شجارات إيرزا بالأمس ... هل جننت ما الذي كنت ستفعله وحدك ؟ "... أليكس بانزعاج " أنا استطيع فعل الكثير ثم إن وجدودي أفضل من عدمه " ... >>> لا يا شيخ , صدقتك :haa: مارك و قد قاطعهما وهو يأخذ حقيبة أليكس " هيا لنذهب " ... أليكس باستغراب " نذهب !! ... إلى أين ؟ " ... مارك " ما دمت الآن واحداً من جماعتنا ... فيجب عليك أن تجلس معنا " ... أليكس " و هل لا بأس بذلك " ... ستيف " لا عليك فقد تكلمت مع من يجلس بقربنا ليغير مكانه " ... أليكس " لا بأس إذن " ... و بعد مضي حصتان ... أليكس يحدث نفسه " ألا يملان منذ أن بدأت الحصة الأولى وهما يلعبان " ... ستيف " أليكس ... هل تلعب معنا ؟ " ... أليكس " لا أريد " ... ستيف " لما أنت مملاً هكذا ! " ... مارك " لابد أنك تفكر في حادثة الأمس " ... أليكس " لا أبداً " ... مارك " لو أنك أخبرتهم بأنك صديق ستيف لهربوا عائدين إلى منازلهم " ... ستيف بحده " مارك توقف عن هذا " ... أليكس باستغراب " ما الذي يقصده ؟ " ... ستيف " أليكس اسمع ... سأعقد معك اتفاقاً " ... أليكس ببرود " و ما هو ؟ " ... ستيف " إن لعبة معي الآن سأخبرك بمعلوماتً مهمة " ... أليكس " و أي معلوماتً تتحدث عنها ؟ " ... ستيف بتفكير " مممم ... لا أعلم أي معلوماتً تريدها " ... أليكس و قد رسم ابتسامةً على شفتيه " لا بأس ... أنا موافق إن فزت عليك ستخبرني بكل ما تعرفه عن مايكل " ... ستيف " حسناً ... اتفقنا " ... ثم يلتفت لـ مارك و يقول " ماذا نلعب يا مارك ؟؟ " ... مارك " ما رأيكما بالشطرنج " ... ستيف " موافق ... ماذا عنك يا أليكس ؟ " ... أليكس " أنا موافقاً أيضاً " ... >>> و ربي اكثر ناس عيشين حياتهم الدراسه في جهه و هم في جهه ثانيه  و بعد مرور الوقت ... ينهض أليكس وهو يصرخ قائلاً " أجل ... فعلتهاااااا " .... فيصرخ المعلم عليه بغضب " أليكس اخرج من هنا حالاً " ... أليكس بخجل " حاضر " ... ستيف بخبث " هذا ما تستحقه على جعلي اخسر " ... مارك " حظاً موفقاً " ... يخرج أليكس من الفصل و يغلق الباب خلفه فيتنهد و يقول " كنت بتحمساُ جداً للحصول على المعلومات لكن الآن يجدر بي الانتظار أطول " ... ثم يحدثهُ احدهم قائلاً " هل طردت من الفصل " ... أليكس " هذا ما ينقصني " ... مايكل " ألحق بي يا أليكس " ... أليكس " هل ألحق به أم لا ... على أي حال ليس لدي ما أفعله فبقائي هنا سيكون مملاً " ... و بعد إن لحق به ... مايكل " تفضل بالجلوس " ... أليكس " ما الذي يريده يا ترى " ... مايكل " هل تأذيتي بالأمس ؟ " ... أليس " لا " ... مايكل " لا تدخل في أي شجاراً أبداً فأنا لا أريد منكِ أن تصابي بأي مكروه " ... أليس " ما الذي يقصده !! ... هل يعقل أن يفعله لأنه " ... مايكل و قد نهض ليقف قريباً جداً من أليس وهو ينظر في عينيها و يقول " هل تظنين أني أحبكِ " ... ثم ابتسم ليكمل " أنتِ مخطئةً يا حمقاء فأنا افعل هذا لمصلحتي الشخصية " ... أليس و قد احمرت " أنا لم أقل انك تحبني أبداً " ... مايكل وهو يداعب خصلات شعرها " إذن أخبريني ما سر هذا الخجل المفاجأ " ... يُفتح عندها الباب بقوة و إذ بـ ستيف يقول " مفاجأااااااااااا " ... يبتعد مايكل عن أليكس و يضع يديه في جيبه عائداً إلى مكانه ... ستيف " لقد هربنا من المعلم من أجلك " ... أليكس بصوتاً خافت " ما كان يجدر بك فعل ذلك " ... ستيف " ما الأمر هل أنت مريض ؟! ... فوجهك محمراً جداً " ... مايكل " دعه و شأنه يا ستيف فهو يعاني من مرضاً يدعى ( AmOur )" ... ستيف " أي مرضاً هذا فأنا لم أسمع به في حياتي " ... احم احم ملاحظه : هذا مو مرض هذه كلمه فرنسيه تعني الحب في اليابان على حسب ما اعرف هم يدرسوا اللغة الفرنسية ... بس الأن ستيف ما ينتبه في الحصص ما عرف اللي قصده مايكل >>> الحين تفضلوا كملوا يصل مارك بعد ركضاً طويل و هو يقول " سحقاً لك يا ستيف كيف تتركني وحيداً هكذا " ... ستيف " هذا لأنك بطيء " ... مارك " على أي حال يبدو أننا سنعاقب هذه المرة " ... ستيف" و كأن الأمر يهمني ... سأهرب كالعادة " ... أليكس " لنعد و نعتذر فهذا أفضل " ... ستيف وهو يحدق بـ أليكس " يبدو أنك مريضاً حقاً " ... مارك " دعكما من هذا و لنذهب للاستمتاع بوقتنا " ... ستيف " وهل لديك أي فكرة " ... مارك بابتسامة " لنتسلق سور المدرسة و نهرب " ... ستيف " أنت ذكياً يا مارك ... هيا لنفعل هذا " ... مارك " ما رأيك يا أليكس بفكرتي ؟؟ " ... أليكس " لا بأس بها " ... ستيف " حسناً هيا لننفذها " ... عندها يغلق مايكل باب العيادة ليستند عليه و يقول " يبدو أنكم قد نسيتم أني طبيب المدرسة هنا و لي الحق في معاقبتكم أيضاً " ... ستيف بارتباك و بعض الخوف " أنت طيب القلب يا مايكل و لن تفعل شيئاً كهذا بنا صحيح " ... مارك وهو خائف " أنت أروع طبيباً قابلته في حياتي و لا أظن أن طبيباً مثلك سيعاقبنا " ... يبقى أليكس صامتاً حتى يضربه ستيف وهو يهمس له " قل شيئاً قبل أن نقع في ورطه " ... يصد أليكس بنزعاجاً من ما قاله مايكل له قبل قليل " أنا لست خائفاً من عقابه ... و لا يهمني إن قمت به " ... ثم يبتسم كل من مارك و ستيف بخوفاً لـ مايكل الذي قال لهم " سأفعل ما يريده مني أليكس ... ثم أني أعلم أن ما قلتموه صحيح " ليبتسم بخبث " و لكنكم ستعاقبون " ... و بعد مرور ساعة ... ستيف " تباً لـ مايكل ذاك عندما أراه مرةً أخرى سأجعله يندم على ما فعله بنا " ... يأتي مايكل في تلك اللحظة ليسمع حديث ستيف و يقول " عذراً ستيف ... هل أعدت ما قلته ! " ... يستدير ستيف بارتباك و يقول " أنا أبداً لم أقل شيئاً " ... يشير مايكل بيده و يقول بشيئاً من الحدة " ستنظف ذاك الممر حتى نهايته ... هل هذا مفهوم ؟ " ... ستيف " أجل ... حسناً سأفعل " ... مارك " لقد تعبت يا مايكل دعنا نأخذ استراحة " ... مايكل " لا لن تأخذوا أي استراحةً حتى أرى المدرسة نظيفة " ... أليكس بتعب و انزعاج " أنا لن أنظف فقد تعبت " ... مايكل " هل تعصي أوامري ! " ... أليكس " أجل أفعل و سأتحمل مسئولية قراري " ... يمشي مايكل بعض الخطوات ليهمس في أذن أليكس " لا تنسي أني أعرف سركِ و قد أكشفه في أي لحظه " ... أليكس " سأقتلك إن فعلت هذا " ثم يكمل بنزعاجاً اكبر " سأفعل ما تريده " ... يبتسم مايكل ثم يقول " هذا جيد " ... و يحدث مارك و ستيف قائلاً " يمكنكما ترك العمل الآن فقد انتهى عقابكما و أما أليكس فسيبقى هنا ليكمل بدلاً عنكما " ... أليكس " و لماذا أكمل عنهما " ... مايكل " ألم تقل أنك ستتحمل مسئولية قرارك ! ... إذن تحملها " ... أليكس " أرجوك يا مايكل كن طيب القلب معي " ... مايكل " هل تريد عقاباً أخر ؟ " ... أليكس " لا ... لا أريد سأكمل بدلا عنهما " ... مايكل "هيا باشر العمل حتى تستطيع العودة إلى المنزل " ثم يغادر المكان ... ستيف " أشفق على حالك " ... مارك " أرجو أن تنتهي سريعاً " ... أليكس " هل ستذهبان و تتركاني ؟! " ثم يكمل بصراخ " هيييي انتمااااا " ... و بعد حلول المساء يعود أليكس إلى منزله ليخبر والدته القلقة بما حصل ... والدة أليكس " حسناً ... الآن اسمعي علي الذهاب إلى منزل جدتك فهي مريضةً و يجب علي الاعتناء بها و قد لا أعود اليوم " ... أليكس " لا بأس يمكنني البقاء الليلة وحدي " ... والدة أليكس " حسناً علي الذهاب الآن ... وداعاً " أليكس " وداعاً " ... و بعد مرور ساعات عده حتى حلول منتصف الليل ... أليكس و قد أغلق التلفاز " اشعر بالنعاس " ... ثم يتجه إلى السلالم قاصداً غرفته و لكن في تلك اللحظة كان احدهم يحاول الدخول من الباب ... ثم يسمع أليكس صوت تحطم الزجاج و قد شعر بالخوف الشديد .  الواجب زي ما تعودنااا  أسئلة البارت الثالث - من هو الشخص الذي يحاول دخول منزل أليكس , و من حطم الزجاج ؟ - لما يهتم مايكل بـ أليس كثيراً و ما مصلحته من ذلك ؟ - ما سبب شجار إيرزا الدائم مع الفتيان ؟ - ماذا كان يقصد مارك بقوله " لو أنك أخبرتهم بأنك صديق ستيف لهربوا عائدين إلى منازلهم " ؟ - ما هو أكثر مقطع أعجبك بالبارت ؟ - طول البارت مناسب :. - انتقادات اقتراحات :.  [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
التعديل الأخير تم بواسطة ДΣĬЙάђⓐ ; 12-19-2013 الساعة 06:19 PM  |
|
#108
12-19-2013, 04:58 PM
| ||
| | ||
|
حججز
__________________  [/I] CENTER]سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك [/CENTER] سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك اللهم صل على محمد وعلى آله  ربي اغفر لنا ولجميع المؤمنين والمؤمنات ... وحتى من مات في هذه اللحظة اعتقد بأنه مازال لديه متسع من الوقت في هذه الحياة ! فقط انتبه للحظات حياتك وساعاتها ولاتهملها [/CENTER G] |
|
#109
12-19-2013, 05:23 PM
| ||
| | ||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة . كيفك أن شاء الله بخير . بارت رائع جدا ومليء بالغموض خصوصا الغموض الذي يحيط بمايكل والذي يزيد في كل بارت . الأسئلة :ـ - من هو الشخص الذي يحاول دخول منزل أليكس , و من حطم الزجاج ؟ لااعرف . - لما يهتم مايكل بـ أليس كثيراً و ما مصلحته من ذلك ؟ ربما يكون مايكل منضم الى عصابة ما ومهمتة هي حماية اليس . - ما سبب شجار إيرزا الدائم مع الفتيان ؟ لااعرف . - ماذا كان يقصد مارك بقوله " لو أنك أخبرتهم بأنك صديق ستيف لهربوا عائدين إلى منازلهم " ؟ اعتقد أن ستيف هم الآخر منضم الى عصابة ما ^^ - ما هو أكثر مقطع أعجبك بالبارت ؟ كل المقاطع عجبتني . - طول البارت مناسب ؟ نعم . - انتقادات اقتراحات ؟ لايوجد . مشكورة على ارسال الرابط ^^ في آمان الله ورعايتة .
__________________ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
|
#110
12-19-2013, 05:23 PM
| ||
| | ||
وقفتي عند لحظه حماسيه جدا :00: - من هو الشخص الذي يحاول دخول منزل أليكس , و من حطم الزجاج ؟ ما بعرف - لما يهتم مايكل بـ أليس كثيراً و ما مصلحته من ذلك ؟ ربما كان يعرفها مسبقا - ما سبب شجار إيرزا الدائم مع الفتيان ؟ تكرههم - ماذا كان يقصد مارك بقوله " لو أنك أخبرتهم بأنك صديق ستيف لهربوا عائدين إلى منازلهم " ؟ لا اعلم لكن هناك ماض لستيف محزن وخطير - ما هو أكثر مقطع أعجبك بالبارت ؟ و بعد مرور ساعة ... ستيف " تباً لـ مايكل ذاك عندما أراه مرةً أخرى سأجعله يندم على ما فعله بنا " ... يأتي مايكل في تلك اللحظة ليسمع حديث ستيف و يقول " عذراً ستيف ... هل أعدت ما قلته ! " ... يستدير ستيف بارتباك و يقول " أنا أبداً لم أقل شيئاً " ... يشير مايكل بيده و يقول بشيئاً من الحدة " ستنظف ذاك الممر حتى نهايته ... هل هذا مفهوم ؟ " ... ستيف " أجل ... حسناً سأفعل " ... مارك " لقد تعبت يا مايكل دعنا نأخذ استراحة " ... مايكل " لا لن تأخذوا أي استراحةً حتى أرى المدرسة نظيفة " ... أليكس بتعب و انزعاج " أنا لن أنظف فقد تعبت " ... مايكل " هل تعصي أوامري " ... أليكس " أجل أفعل و سأتحمل مسئولية قراري " ... يمشي مايكل بعض الخطوات ليهمس في أذن أليكس " لا تنسي أني أعرف سركِ و قد أكشفه في أي لحظه " ... أليكس " سأقتلك إن فعلت هذا " ثم يكمل بنزعاجاً اكبر " سأفعل ما تريده " ... يبتسم مايكل ثم يقول " هذا جيد " ... و يحدث مارك و ستيف قائلاً " يمكنكما ترك العمل الآن فقد انتهى عقابكما و أما أليكس فسيبقى هنا ليكمل بدلاً عنكما " ... أليكس " و لماذا أكمل عنهما " ... مايكل " ألم تقل أنك ستتحمل مسئولية قرارك ! ... إذن تحملها " ... أليكس " أرجوك يا مايكل كن طيب القلب معي " ... مايكل " هل تريد عقاباً أخر ؟ " ... أليكس " لا ... لا أريد سأكمل بدلا عنهما " ... مايكل "هيا باشر العمل حتى تستطيع العودة إلى المنزل " ثم يغادر المكان ... ستيف " أشفق على حالك " ... مارك " أرجو أن تنتهي سريعاً " ... أليكس " هل ستذهبان و تتركاني ؟! " ثم يكمل بصراخ " هيييي انتمااااا " ... - طول البارت مناسب :. لا بأس به - انتقادات اقتراحات :. طولس البارت جدا جدا وشكرا لانك بعثتيلي البارت لا تتأخري بالتكمله
__________________ وكأن السماء تعلم بحزني وبكائي فبكت معي كي لا تشعرني بأني وحيده  |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| لـۉڼتَ حێـاتَێـ بَاۉرَاقَ زَهـُۉرَ الــﮗرَزَ»»مَدَۉڼتِيـ | sakura-lover | مدونات الأعضاء | 64 | 07-06-2015 08:14 PM |
| ـگڼ ـگالـسَمَاء ێڼظرُ إلـێـگ الـڼاسَ ۉلـا تُـگڼ ـگالـأرُضَ ێدِۉسَ ُعِلـێـگ الـڼاسَ | حـلم فتاة | مدونات الأعضاء | 137 | 07-24-2014 06:34 PM |
| آۉلـ ګلـمَة ێـابَڼێـة ٿُعلـمَٿهـا....؟؟ | . | معهد تعلم لغات العالم | 38 | 02-27-2014 10:15 PM |
| ڔاسَﮓ ُعُلـامَﮓ ڔافُُعُﮩَ ێـﮯـۉمَ أِבـَاﮓێـﮯـﮓ ؟! | ◄بْالـבـَێـﮯلـ خاڼۉڼێـﮯ► | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 1 | 04-05-2013 02:59 PM |
279Likes
العرض العادي
