عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree193Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #36  
قديم 11-10-2013, 02:16 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♫•ηαηα
اهليلووز يا الغلااا
كيفج ؟؟ اخباارج ؟؟ اتمناج بخير
..
احم احم ....
القصة احدااثها تتطور شيئا فشيئا
وزاد حماسي انا ايضا
اوخر مقطع باافصل كان رااائع
عجبني ..واصلي يا الغلا
متشوقة اعرف ماذا سيحدث
..
1-مارايكم بالقصة؟
جوابي فوق ( ^ )
2- انتقاداتكم ؟
الخط كبريه لاني انحولت وانا اقرا
كمان ابي تقللي اخطائك الاملائية لاني
اشوف 5 اخطاء بجملة واحدة

3-أكمل أو لا ؟
بالتاكيد ... ساكون متابعة دائمة
2- طول البارت؟
ممتاااز
..
استنى الفصل القاادم بفاارغ الصبر
اود ان اعرف ما سيحدث لبطلتنا هع هع
جانا




الحمد لله بخير\ وان شاء الله انتي كمان تكوني بخير
شيء اكيد حكبره
وان شاء الله باحاول ابعد كل الاخطاء الاملائيه
شكرا على الاطرا والتشجيع والمساعده شكرا جزيلا
جانا اشوفك على خير بلبارت الجايأي2
Nana Osaki likes this.
__________________
_







رد مع اقتباس
  #37  
قديم 11-10-2013, 07:13 PM
 
اوهايو انا متابعة جديدة
بالنسبه للأسئله
1- روعه كمليها
2- انا كمان بأقول الخط كبريه شوي
3- اكيد وانا من المتابعين
4- ممتاز
Đάrkήεss likes this.
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 11-12-2013, 09:55 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم مرية
اوهايو انا متابعة جديدة
بالنسبه للأسئله
1- روعه كمليها
2- انا كمان بأقول الخط كبريه شوي
3- اكيد وانا من المتابعين
4- ممتاز


يسلمو
هلا فيك س1
__________________
_







رد مع اقتباس
  #39  
قديم 11-15-2013, 07:15 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلا عليكم \كيفكم ان شاء الله بخير
عذرا على تاخير لن اطيل عليكم
تفضلو

(العذاب ,والتحول)


تذكير ............

- هاذا شغل الفتيات .
-الكسسس.
مد يده اليسرى لي وقال : ايقضيني .

البارت......

مددت يدي له ورأى الحرق .
- ما هاذا لبد من انه يؤلمكِ .
- انهوا لا يؤلم .
- كاذبه .
أمسكت يده وسحبني إليه وقعت فوقه وراسي بجانب رأسه امسكني من خصري بإحكام لكي لا أهرب منه.
- ما الذي تفعله ألان , دعني .
- أسف , إنا حقا أسف لما فعلته لكِ .
- لا داعي للاعتذار , وألان دعني .
- أحقا سامحتيني .
ابتعدت عنه ووقفت .
- نعم لقد سامحتك ولكني لم اطلب منك حمايتي أهادا مفهوم.
- لا ليس مفهوم , وألان لنذهب ولنرتب الإغراض .
- لا تغير الموضوع .
- هيا هيا وإلا سأذهب وأنام .
- وكأنك ستفعل هذا .
- بلتاكيد لن افعل إذا هيا .
ذهبنا ورتبنا جميع الإغراض ,وبعد إن انتهينا ذهبت إلى غرفتي واستحممت ,خرجت من درت المياه ونضرت إلى الساعة وكانت 11:00.
- يجب علي النوم فا غداً لذي الكثير من الإعمال.
ذهبت إلى المنبه وضبته على الساعة 5:30
وضعت نفسي على سريري ونمت ومر الوقت , وبعد مده شعرت بأنفاس شخص ما على غرتي وراسي إمام شي دافئ وأيدي شخص ًما تمسكني من خصري , فتحت عيني لأرى الكسندر نام بجانبي ويحضنني, سمعت صوت المنبه يرن , رأيت يد الكسندر تمسكه وترميه على الحاط ليتحطم .
- ما الذي تفعله هنا .
- لم يأتني النوم في غرفتي وأتيت إلى غرفتكِ لأتحدث معكي ورايتكي نامه مثل الطفل الصغير" عندما قل طفل صغير رفعت أحد حاجبي وابتسمت " ونمت بجانبكي .
- منذ متى وأنتا هنا .
- امممم ,منذ 11:30.
- هكذا أذاً , استيقض لدينا الكثير من العمل اليوم .
ابتعدت عنه ووقفت , امسكني من يدي وأعادني إلى حضنه .
- هل لك إن تتوقف عن سحبي استيقض لدينا الكثير من العمل .
- لا أريد , أريدكِ إن تنامي معي .
- إذا سأكون أضع الثوم على غرفتي .
- أنتي تكذبين صحيح .
- لا .
استيقضت من السرير وذهبت إلى الطابق السفلي وجدت والدي يرتدي معطفه .
- إذا أنت ذاهب إلى العمل الجديد .
- نعم ,أنتي أيضا اليوم لديكِ الكثير من العمل صحيح .
- نعم .
- حسنا إذاً إلى اللقاء .
- إلى اللقاء .
ذهب والدي إلى العمل وانأ ذهبت إلى غرفتي وجدت الكسندر لا يزال نام.
- هاي أنت الست جاع .
- نعم .
- إذا ماذا تأكل ؟
- الدما فقط .
- الدما فقط , وإذا من أين تحضره ؟
- من بنك الدم .
- من هناك , إلا يراك احد ؟
- وهل من مانع , ولا يراني احد .
- وألان ماذا ستفعل بما انكأ جاع ماذا ستأكل ؟
- لذي دما في غرفتي .
- آه... ها إذا... إنا سأذهب واستحم هلك إن تخرج من غرفتي .
- وهل خفتي مني .
- لا .
- حسنا إذا سأذهب واستحم و بعدها سأكل الدما .
- ح.....حسنا .
خرج الكسندر وذهب إلى غرفته ,وأنا ذهبت واستحممت ,وبعد إن انتهيت ارتديت" بنطال جنس ازرق غامق وبلوزه زرقا سماوي" , أخذت مجفف الشعر وجففت شعري ورتبته , خرجت من غرفتي وتوجهت إلى المطبخ أخذت علبه عصير,ورأيت الكس قد أنتها من الاستحمام .
- هل أكلت ؟
- نعم .
- إذاً لنذهب ونسجل بأي مدرسه .
- حسناً .
ذهبنا واخترنا مدرسة توشي واخبرونا بننا يجب إن نذهب إلى المدرسة من يوم غد , وأخذنا الملبس الخاصة بلمدرسة والكتب أيضاً .
- انتهينا من الملابس والكتب كل الذي تبقى لنا ألان هوا الحقيبة والأحذيه .
- أذا لنذهب إلى السوق .
- هيا .
ذهبنا إلى واشترينا الإغراض بعد إن خرجت روح الكسندر من مكانها , وبعدها عدنا إلى المنزل .
- انه يوم متعب .
- ارجوكي لا تتحدثي عن التعب .
- أني أسفه لا اعرف كيف اختار كنت داماً أعتمد على مصمم أزيا أو والدتي أو والدي .
- لو لم أكن معكِ ماذا كنتي ستفعلين .
- لا أعلم ربماء كنت اشتريت السوق بأكمله .
- رغم جمالك إلا انكي لا تعرفين ما تختارين .
ابتسمت وقلت : وما دخل جمالي ؟
- لا شيء , ولا تكوني مغرورة .
- اها , حسنا .
أخذت إغراضي وصعدت إلى غرفتي , رتبت كل شيء للغد , بعد إن انتهيت ذهبت وبحث عن الكسندر في غرفته ولكنه لم يكن موجوداً فيها , ذهبت إلى الطابق السفلي ورأيت التلفاز يعمل , ذهبت لأطفئه ولكني رأيت الكسندر نائم على الاريكه , جلست إمامه وكان نام بعمق وشعره مسدل على وجهه الجميل "همست بخفه " .
- رغم انه مصاص دما إلا انه وسيم بحق .
سمعت صوت هاتفي يرن , وذهب إلى غرفتي بسرعة , ورأيت أن المطسل كان أبي الحقيقي .
- مسا الخير هيوا .
- مسا النور أبي .
- كيف حالكِ ؟
- إني بخير , وأنت ؟
- إني بخير , أختكِ ترسل لكي تحياتها .
- كم اشتقت لها , وكيف هم إخوتي .
- أنهم بخير وكل يوم يريدون إن ياتو أليكِ .
- اعتذر لهم بلنيابه عني .
- حسنا , اممم ماذا بشان الشخص الذي يعيش معكم ؟!
- وأنت أيضا تعلم .
- نعم , ولما ؟
- لا لاشيا لا تخف انهوا لا يعرف إي شيء .
- آه ارحتيني , اسمعي لدي لكي خبر .
- هل هوا جيد أم سيء .
- جيد .
- إذا وما هوا .
- إنا سأسافر إلى فرنسا للعمل وسأكون معا أختك الكبيرة وأخويكي التوأم .
- آه انه خبرا جميل .
- يمكنكي القدوم إلى هنا متا تشئين ويمكنك الذهاب إلى لوس أنجلس لزيارة قبر والدتك .
- حسنا .
- إلى اللقاء .
- إلى اللقاء ,وأوصل تحياتي إلى الجميع.
-حسنا .
أغفلت الخط ورميت نفسي على سرير .
إنا في داخلي "لماذا إنا مدينهً لذلك العين بحياتي نعم إنا لا أنكر من انه انقدني من الموت ولكنه أخد حيات والدتي حقا إنا لا أدين له بشيء سأدع شعري يعود إلى طبيعته وسأعود من هارو إلى هيوا وليفعل ما يفعل "
ذهبت إلى المطبخ لأني شعرت ببعض الجوع ((مادا تفعلين الم تنامي ))
"ماهذا إن صوت الكسندر داخل راسي إني اسمع صوته براسي "
- الكس هل هاذ أنت .
اتا إلي : نعم .
- كيف فعلت هادا.
-إنا استطيع غرات الأفكار واستطيع إن أتحدث معا إي شخص بدماغه .
- هكذا أذا لابد من انك كنت تقراء أفكاري عندما كنت أخبرك باني فتى .
- ليسا هذا فقط بل لا استطيع منع نفسي من قرأت كل ما تفكرين به.
- كل شيء كل شيء .
- نعم كل شيء .
- يلاك من منحرف وخبيث .
- أولا لست منحرف وثانيا ذكي ولست خبيث , ولماذا لم تنامي.
- وما شانك .
اتا إلي واحتضنني : لاانكي نصفي الثاني ,وانا اخاف على نصفي الثاني ان يمرض.
- مند متى وانا نصفك الثاني .
- مند إن رايتيك متماسكة إمام اخويكي عندما ماتت والدتك .
أبعدته عني :هل هذا يعني انك كنت تتجسس علي .
- شياءً من هذا القبيل .
- يلاك من خبيث .
- بل ذكي , حسنا إنا سأذهب وأتنزه واخذ بعض الطعام من البنك.
- هل هوا ........
- نعم .
- إلى اللقاء .
- إلى اللقاء .
خرج من المنزل , وانأ صعدت إلى غرفتي وجلست على سريري .
"اه لا يجب ان اكذب على نفسي لقد وقعت بحب الكسندر ,اه ماذا افعل لقد اعترف لي بحبهوانا لا اريده ان يحزن بسببي ,حقا لقد احببته رقم كل ما فعله لي "
شعرت بالنعاس لم اعلم كم كانت الساعة حينها كل الذي عرفته هوا إنني مرهقه بعض الشيء ,نمت نوماً عميق لكن فجاءه شعرت بشيء بارد موضوع على خدي الأيمن , فتحت عيني لأرى فتي يبدو بالعشرين من عمره كان لون شعره اسود وعينيه خضرا , كان واضع يده على خدي وينضر إلي بنضرة حب , عندما فتحت عيني ابتعد قليلا ووقف إمامي ,اعتدلت بجلستي.
- من أنت ؟
- لا ذاعي لرسميات التعارف , ولكن الحمد لله على ألسلامه , والى اللقاء القريب.
- ماذا تقصد .
خرج عبر النافذه ,بعد ما خرج بقيت افكر به ,و فجاه شعرت بخوف شديد لدرجه إن أسناني ترتجف وقدماي لا استطيع تحريكهما , بقيت في سريري إلى إن استطعت إن أسيطر على نفسي ,استيقضت من سرير وذهب إلى الطابق السفلي وجلست على الاريكه وأنا أفكر بذلك الشخص .
- ما الذي تقصدينه .
- آه....الكس مند متى وأنت هنا .
- مند قليل إنا ذخلت إلى غرفتي وأنتي خرجتي وجلستي على الاريكه , المهم من هذا الشخص الذي تفكرين بشأنه .
-حقاً لا اعلم من هو ,ولكنهادا الشخص يعرف من أكون .
- هكذا إذا .
- اشك من انه مارك زعيم العصابة .
-وما إدراكي .
"انه يحاول التخفيف عني لكنه غاضب , ولما هادا الغضب ؟ ان الفتى لم يفعل شيء"
- عندما ذهب اخبرني باننا سنلتقي قريبا ,و ايضا بعد خروجه من غرفتي شعرت ببعض من قوته شعرت حينها بانه يخبرني بان الأشخاص الذين يحاولوا إن يحموني ليسو سوا ضعفاء .
- ما الذي تقصذيه .
-حقاً لا اعلم عندما رحل شعرت بخوف شديد لم استطع إن أتملك نفسي .
- لا تخافي لقد وعدتك بان احميكي وسوف أفي بوعدي, وألان لنعد إلى النوم فا غدا لدينا ذراسه .
-آه..... لقد نسيت .
- هيا إذا لنذهب الى النوم يا "هيوا" .
- يجب إن تعود نفسك على اسم "هارو" وان تناديني بصيغه الفتيه .
- لما ؟
-لا أريد إن يعلم احد بأمري مفهوم .
"اه ,اني العب بكلامي ,مند وقت مضا قلت باني ساعود الى فتاه والان لا اريد من ان يعلم احد باني فتله ,لبد من اني اغبى فتاه بالعالم "
- مفهوم , حسناً إذا لنذهب .
- حسناً.
قبل إن نصعد إلى غرفتينا سمعنا طرقاً على الباب .
- اذهبِ وافتح الباب .
- ولما إنا .
- الأمر ليس مهم اذهبِ هيا.
-حسنا .
ذهبت وفتحت الباب ورأيت ميشيل ,آيامي , لوشي , جوين .
-هيوا حمقاء لقد اشتقت لكي .
حضنتني وبكت .
- حقاً أنتي حمقاء .
وبكت وحضنتني هيا الأخرى .
- حمقاء لماذا كذبتي بشان موتك .وحضنتني وبكت أيضاً.
- كيف عرفتم بلامر .
-الحقيقة لقد أجبرت الكسندر بان يخبرني بمكانك , لان الفتيات كانوا سيقتلونني .
- الكسسس.
- اقسم لكي لم يكن بيدي حيله .
-شكرا لك .
- الستي غاضبه .
- لا هل أنت أحمق كدت إن أموت وانأ هنا فتاه لوحدها معا فتيه .
- اها هكذا إذا ناكره للجميل .
- نعم نعم , وانتم ابتعدوا عني .
لوشي ميشيل أيامي : لا .
-لا , وهل تريدون المكوث على الباب .
الفتيات : لا .
ابتعدوا عني وأدخلتهم إلى المنزل .
- إذا أين سننام .
- الفتيات في غرفتي وجوين بغرفه أخيه الصغير , موافقين .
- موافقين .
-نعم .
- آه , حسنا .
- إذا لنصعد إلى الغرف لان إنا والكس لدينا مدرسه , وانتم إي مدرسه سترتادون .
- وانتم إي مدرسه ارتدتم .
- مدرسه توشي .
- ونحن أيضا سنرتادها .
- من الغد .
- لا , من بعد غد .
-إذا يجب إن نذهب وننام فاغدا لدينا اعمل.
- صحيح .
صعدت إلى غرفتي ومعي الفتيات.
إنا : إنا سأنام على الأرض .
-وانأ أيضا .
-لا ,إنا وأختي وميشيل سننام على الأرض وهيوا يجب إن تنامي على سريرك .
لوشي وميشيل : صحيح .
- ولكن .......
- لا أوريد كلمه ولكن,و هيا ألان إلى النوم هيا .
- حسنا , تصبحون على خير .
الفتيات: وأنتي بخير .
لوم تمر سوا دقائق معدودة وقد غفيت . آيامي : هيوا استقضي هيا .
فتحت عيني بسرعة وجلست على السرير .
- شكرا لكي , لقد نسيت إن اضبت المنبه .
-لا عليكي ,اذهبي واستحمي .
- حسنا .
"أنها تذكرنا بأمي آه كم اشتاق لكي يل أمي الحنون ".
- هاي ما الأمر .
قطع على صوت آيامي حزني وأعادني إلى الواقع .
- هل أنتي بخير .
- آه اعم فاغد تذكرت امرأ ما .
- افزعتيني ضننت بانكي مريضه .
- لا تخافي علي .
-هيا إذا .
ذهبت إلى الحمام واستحممت , وارتديت ملبس المدرسة الخاصة بلفتيه ورتبت شعري .
لوشي , وميشيل : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه,أنها لطيفه .
- هل انتم اغبيا أم ماذا كدتم إن تقتلوني رعبا .
- كم أنتي ضريفه بملبس الفتيه .
- إن كنتي فتى حقيقي سأقتلك إن تزوجت بغيري .
- كفا أوهاما إني بلاصل فتاه .
- لا يهم ما دمثي بجانبي , بشكل فتى وسيم.
-حسنا إذا ساده بالى المطبخ ولن اعتبر نفسي سمعت شيء .
خرجت من الغرفة بخطوات سريعة حتى وصلت إلى المطبخ , فتحت الثلاجة وأخذت منها عصير , أبقيته في يدي وذهبت إلى غرفت والدي ولم يكن موجودا فيها , أخذت هاتفي وتحدث معا والدي .
- أبي أين أنت, هل أنت بخير ؟
- لا تخافي , إني أسف لم استطع حتى إن اترك لكي رسالة .
- أين أنت؟
- إني بالمطار وسأذهب إلى لوس أنجلس بطلب من المدير .
- ومتا ستعود .
- بعد أسبوعا من ألان .
- حسنا إذا لا باس ولكن لا تتأخر على .
- حسنا وداعا .
- إلى اللقاء .
أغفلت الهاتف ووضعته بجيبي والمحفضه أيضا .
- هاي هارو هل نذهب .
- هيا .
أخذت معطفي وتوجهنا إلى المدرسة ..وصلنا إليها وتوجهنا إلى المدير مباشره, واخبرنا بان صفنا واحد ذهبنا إلى الصف .. طرق الكسندر على الباب.
- تفضل .
دخل الكسندر وانأ بعده .
- عرفا عن نفسيكما .
- اسمي الكسندر يوشين عمري16 سنه تشرفت بمعرفتكم .
- اسمي هارو جين عمر15 سنه تشرفت بمعرفتكم .
- حسنا اختارا مقعديكما .
لفتا نضري إنا والكسندر فتى بنفس عمرينا يبدو شكله وكأنه مصاص دما شعره اسود وعينيه حمرا وابيض ألبشره وتبدو ملمحه بغيه الهدوء .
نضر إلي وابتسم ابتسامه شر وانتصار ضل يحد بعيني ويبدو عليه الفرح الشديد , تجاهلته ونضرت إلى الكسندر وكان يبدو عليه القلق من هذا الشخص .
- هارو إنا سأختار المقعد الخلفي وأنت الأمامي .
- حسنا .
جلس الكسندر بجانب الفتا وانأ إمام الكسندر , بدأت ألدرسه وانتهت على خير ولم يحدث فيها إي شي , عدنا إلى المنزل ولم أجد فيه إي احد .
- ترى أين دهبو .
- لا اعلم ,ولكن اضن بأنهم دهبو إلى السوق .
- حسنا , إذا سأتصل بأخي .
- سأصعد إلى غرفتي لأغير ملابسي .
-حسنا .
صعدت إلى غرفتي واستحممت وارتديت ملبس عاديه , أخذت هاتفي المحمول ووجدت فيع رسالتين رسالة من شخص مجهول والأخرى من ميشيل .
-سوف قار الرسالة الأولى لان الأمر غريب وبعدها رسالة ميشيل .
كتب في الرسالة الأولى :"إذا كنتي تريدين رواية اخويكي تعالي إلى المبنى المهجور في اوساكا في الساعة 12 منتصف أليل وان أخبرتي إي احد اقسم بانكي لن تريهم ولى حتى في أحلامك "
فتحت عيني بأكملهما وماتلات عيني بالدموع بدأت اشعر بالخوف لم اعرف مادا افعل .
- يجب إن اخبر الكسندر ....آه ...زلا لايجب إن اخبره وإلا سيموتان ,
أبي صحيح يجب إن اخبر أبي ولكن كيف لم يحميهما .....ماذا يجب إن افعل , يجب ا ناهدا حتى اعلم مادا يجب إن افعل يجب إن اهدأ .
هدأت نفسي بصعوبة ولم اعرف ماذا افعل أخذت هاتفي وقرأت رسالة ميشيل .
كتب في الرسالة :"هيوا إني أسفه لا اعلم مادا اكتب ولكن والدك واختكي قتلى إني أسفه" .
-آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ,أنها كذبه لبد من أنها كدبه .
بدأت ابكي بشده وانأ اصرخ , سمعا الكسندر صوتي واتى الكسندر إلي بسرعة .
-هيوا أهداي أهداي ارجوكي .
-كيف تريدني ا ناهدا إن أبي وأختي م..ماتا .
-إذا لقد عرفتي .
- ل ..لمادا اخبيت الأمر عني .
-أنا أسف ولكني لم أرد هادا , أخي وآيامي ولوشي هناك ,إما ميشيل فهيا أتيه إلى هنا .
-ا...أرجوك أوريد ...رويتهم ...أرجوك ...الكسندر .
-حسنا لكن ارجوكي أهداي .
حضنني بين يديه وانأ لزلت ابكي واشهق بقوه لم اعرف كم من الوقت مر وانأ ابكي بكيت لدرجه إن مشاعري تتهمني بان كل هادا بسببي , قاطعني صوت الكسندر .
-هيوا يجب إن تنامي فغدا سنده بالى فرنسا .
نضرت إلى الساعة وكانت العاشرة ابتعدت عنه وذهبت إلى الطابق السفلي بسرعة .
هيوا ما الأمر هل أنتي بخير انتضري .
أخذت معطفي وارتديت حداي وذهبت إلى محطة القطار بسرعة قطعت التذكرة وركبت القطار السريع.
-"لم يبقى لي سوا ساعتان والطريق من طوكيو إلى اليابان يلزم ساعتان ربما أصل في الوقت المناسب أو ربما لا لكني اعلم أين ذلك المبنى بالتحديد ".
كان القطار يمشي بأقصى سرعه لديه لكني كنت اشعر بأنه يمشي ببطء, بعد إن توقف بذات اركض بسرعة واستضدمت ببعض الأشخاص .
-أسف .... اعتذر ...أسف .... المعذرة .
خرجت بسرعة وبذات اركض بكل مكان يخطر في بالي إلى إن وصلت إلى المبنى في بادا الأمر لم لكن اعلم بأنه المقصود ولكني سالت احدهم وأخبرته اسم الشارع واخبراني أين يقع, وقفت إمامه ودخلت بسرعة بدون تردد صعدت إلى الأعلى ووجدت الكثير من الرجال والفتيه تبدو عصابة.
-ربما هم من البشر أو مصاصى دما.
رأيت الفتى الغريب الذي رايته بالمدرسة , وقف على رجليه واتى إلي ووقف إمامي وتحدث بصيقت الملوك :
-إذا آتيتي بالوقت المحدد أيتها الآنسة الصغيرة .
-أين اخوي أرجوك اخبرني أريد رويتهما .
-لاتخافي فأنتي أول من سيموت .
-ماذا تقصد.
-لاتخافي أنضري إلى يسارك .
نضرت إلى يساري كما طلب ورأيت اخوي مجروحان بكل مكان بجسدهم ومغمى عليهم , ذهبت إليهم بسرعة :
-الكس كريس هل انتم بخير ,تبا لك كيف استطعت فعل هذا لأطفال أيها الحقير .
-لا لا لا إنا لست حقير كل الذي فعلته هوا إني أصمتهما وحسب .
-أصمتهم بضربهم .
نضرت إلى الخلف ,لأرى ميشيل تقف بمسافة بسيطة عني وعن اخوي :
-ميشيل كيف عرفتي إني هنا .
-حمقى لقد رايتكِ تخرجي من منزلكِ بسرعة وذهبت خلفكِ .
-هاي أنتي الم أخبركِ بالى تحضري احد ,إذن فلتموتي أنتي اخويكي .
- لن تجرا على لمس اخوي .
اتا بسرعة إلي وأراد قتلي لكن ميشيل وقفت إمامي وتلقت الضرر عني , ادخل يده اليسرى بأكملها بقلبها ليخرج من ضهرها.
-ميشيل هاي أنتي بخير صحيح ميشيل .
-شه حشره سخيفة .
امسكها من عنقها ورماها على الأرض ,امتلأت عيني بالدموع وبعضهم خرجت بدوا إذاً , وضعت اخوي على الأرض , وقفت على قدمي وذهبت إلى إمامه, ضربته بصدره كا لأطفال وبكيت .
-كيف تجرا إن كنت تريد قتلي فقتلني ولكن لا تقتل كل من أحبهم .
امسكني من عنقي ورفعني عن الأرض بقوه ,شعرت باني سأموت من تلك اليد القوية .
-لاتقلقي فانكي ستموتين بعد اخويكي .
رماني على الأرض بقسوة , امسك الكس بيده اليسرى المليئة بالدما ورفعه من الأرض .
-أرجوك لا تفعلها .
تجهلني تماما وكأنني غير موجودة ,رفع يده اليمنى وغرسها بمعدة الكس.
-لا..لا ..ا..الكس ا..الكس , أيها الحقير ,آآآآآآآآه ,لماذا , الللللللللللللللللللكس ماذا فعلت تباً لك.
-يلهو من صوتا عذب, أريد إن اسمعه داما وألان انه دور الأخر.
رما الكس على الأرض وتوجه إلى كريس , وقفت على قدمي وركضت بسرعة إليه أمسكته وحضنته بين يدي .
-أرجوك يكفي يكفي ."ضللت ابكي بصوت كبير وانأ اشهق بقوه واصرخ ".
-يكفي.
-هل أعجبكم الفيلم يا رجال .
-نعم ,أحسنت أيها الزعيم ,أنت أفضل زعيم .
- خذوها إلى الزنزانة , واحضروا الطفل إلي.
-هل ستتركها حيه أيها الزعيم .
-نعم ولكني ساعدبها بأشد العذاب .
اتا الحارس إلي وامسكني من يدي , وهزها بقوه ولم يجد أي أجابه على رده.
-هاي أنتي هاي .
-ما الأمر .
-لقد أغمي عليها من شده الصدمة .
-رغم انهوا مغمى عليها إلا أنها مازلت ممسكه بأخيها ,خدها إلى الزنزانة
واحضر الطفل.
-حاضر أيها زعيم.
امسك الحارس كريس وأعطاه الزعيم , أخده الزعيم وغرس أنيبه فيه, أخذني الحارس إلى الطابق السفلي ورماني بداخل زنزانة ولم أكن بوعيي.
"الكسندر "
-آه أنها لا ترد وأين ذهبت تلاك ميشيل ,آه ياالهي أرجو من إن يكونو بخير .
"هيوا"
شعرت بألم فضيع بجسدي الم لا يحتمل, فتحت عيني وكنت بغرفه مضلمه تشبه السجن , بذات اصرخ بشد وألم يزيد بشده حاولت إن أضم نفسي بقوه وابكي .
-آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.
-هاي ماالأمر اخرسي .
-آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه.
-ما الأمر لما هيا تصرخ .
-لا اعلم اذهب واستدعي الزعيم .
- حسنا , ولكن حاول تهدئتها .
-لا إنا لن ادخل إليها بامراً من الزعيم اذهب وناده بسرعة .
دهب آحاد الحراس بسرعة إلى الزعيم وأوصل الخبر إليه .
-هاي تماسكي .
-ا..أفضل شيا..... تعمله لي ......هوا....إن تخرس .
-ما الأمر لمادا استدعيتني .
-أيها الزعيم يبدو أنها مريضه .
- افتح الزنزانة .
-حاضر.
اتا إلي وجلس على الأرض .
-لاتجرا على فعل امرأ ش ..شنيع معي ولا ..تلمسني .
-اخرسي أيتها الحقيرة .
"وضع يده اليمني على جبيني"
-ما الأمر إن حرارتكِ شديدة .
"أتتني نوبة سعال شديد"
-هاي أنتي تسعلين دماً, هل أنتي بخير هاي أتسمعينني .
-دعني... أموت وكان ا... الأمر يهمك .
-أيها الزعيم ما الأمر .
-سآخذها إلى غرفتي .
-لا ...تلمسني .
-اخرسي .
-دعني .
"امسكني من راسي ورفعه إليه"
-اخرسي ,أنتي لا تعلمين من أكون,و عندما أريد شيء فاني احصل عليه حتى لو اطررت إلى قتل العالم بأسره ,وانأ لا أريد سوا شيء واحد وهوا إن تكوني لي .
-ولى حتى في أحلامك.
-ها ,أحلامي ها أنتي ألان بين يدي .
"حملني بين يديه وإنا اصرخ بوجهه كي يدعني, ولكنه لم يصغي عضضته بيده وافلتني ركضت بسرعة وكان إمامي مفترق طريق أحداهما يودي إلى الأسفل والأخر إلى الأعلى ".
"فكرت بسرعة باني آدا توجهت إلى الأسفل فقد أجد العصابة والى الأعلى لن أجد احد ولكني سأكون محاصره ,إذا إلى الأسفل ولكني سأهرب بهدوء بدون إن يعلمو بوجودي" .
بدأت اركض إلى الأسفل بسرعة لكني لم أجد إي شخص بطريقي وفجاه إني اذهب إلى الأعلى وليس إلى الأسفل .
"يجب إن أعود لا سيمسك بي مادا افعل إني بلها يجب إن اكلم الكسندر آه أين هاتفي لبد من انه أخده مني ,آه مادا افعل على السير إلى الأعلى اذاً يالهى ساعدني , مادا افعل يجب على إن اهدأ سأصعد إلى الأعلى وارمي نفسي من المبني ليس لدي ما أعيش لأجله أفضل الموت على إن أكون معه.
صعدت ورأيت إمامي باب كبير وكأني سأدخل إلى قصر كان مزخرف وعليه كتابات ونقوش ,كنت مترددة من الدخول حاولت إن افتح الباب ولكنه كان قوي جدا حاولت وحاولت ولكني لم انجح كان قويً ,بعد عدت محاولات بدأت صوت خطوات شخصا يصعد ببطء من خلفي أسندت ضهري على الباب وامتلأت عيني بالدموع كنت خافه .
- لا استطيع إن إنسا ميشيل واخوي الدين ماتو بسببه لا أريد إن أكون له لا أريد لا أريد .
لمحت شعره الأسود الذي يغطي عينيه , لم اعرف مادا افعل بدأت اشعر بألم في جسدي رويتي أصبحت ضبابيه اشعر بان جسدي يتجمد من البرد وألم في راسي ,جلست على الأرض وانأ مرهقه ولا اعلم ما السبب , نضرت إلى الأعلى لأجد الفتى يقف إمامي وضع يده على الباب وفتحه بسهوله وامسكني من يدي وسحبني إلى الداخل .
-دعني .
-هاي أنتي هل كنتي مريضه وأنتي طفله ؟
-وما شانك .
-فقط أجيبيني .
-لا لن أجيبك ودعني أموت لارتاح .
أبعدت يدي عنه ونضرت إلى الغرفة وكانت مليه بالصور العائلية ويوجد بها سرير كبير في المنتصف ومكتبه كبيره جدا على الجدار يوجد بها شتى أنواع الكتب القديمة ويوجد بها باب صغير ويبدو كأنه للحمام وباب أخر اكبر منه بقليل .
-كم مرا يجب إن أخبركِ بانكي من ألان ملكي .
-لست ملكك أتفهم .
-آه ,دعكي من هادا الكلام وألان هل كنتي مريضه وأنتي ......
"لم يكمل جملته لسبب اغماي "
-هاي تماسكي هاي,رباه إن حررتها مرتفعه جدا .
أخدني ووضعني على السرير الموجود في الغرفة ودهب واحضر ما بارد ومحارم وضل يراقب حالتي طول أيام ولم أتتحسن بل كانت تسوأ أكثر من ذي قبل, بعد مرور أسبوع فتحت عيني وجسدي ضعيف جدا .
-هاي بماذا تشعرين تحدثي ارجوكي .
نضرت إلى وجهه وكان شاحب جدا ويبدو في حله مزرية أمعنت النضر في الغرفة وكانت الكتب تملى الأرض والإعشاب .
-هيوا ,تحدثي .
-لا....تنطق ..باسمي على ....لسانك .
-ارجوكي بماذا تشعرين .
-وما شانك,.. وأيضا أنت... من يجب إن.... يخبرني... مند متى وأنا .....هنا.
-مند أسبوع .
-مند أس...بوع .
-نعم.
-إني..بخير وانأ جائعة. "يجب إن اخرج من هنا مهما كلفني الأمر"
-آه الحمد لله ,حسنا أنتي ابقي هنا وانأ سأذهب واحضر لكي الطعام حسنا.
-ح..حسنا .
-ما الأمر,هل تشعرين بألم.
-لا ..لاحقا.
-سأذهب .
خرج من الغرفة واغفل الباب ,استيقضت من السرير وذهبت وفتحت الباب الأول واتضح من انه الحمام,ودهب إلى الباب الأخر وكان عبارة عن درج يودي إلى الأعلى ,شعرت بألم فضيع يجتاح راسي أغفلت الباب وأسندت جسدي على الحاط وبدأت بالصعود لم يمر الكثير من الوقت ورأيت إمامي باب صغير من الحديد ,وسمعت صوت الفتى الذي لا اعرف اسمه إلى ألان يصرخ باسمي إذا كنت بداخل الحمام, ضننت بان الباب الذي صعدت منه وهادا الباب الذي إمامي توجد بينهما مسافة كبيره ولكنها مسافة بسيطة, فتحت الباب الحديدي ببطء ,ورأيت بعض المباني عرفت حينها إني بنهاية المبنى ,أغفلت الباب بهدوء,نضرت إلى المكان لعلى أجد باب أخر يؤدي إلى الأسفل لكن لا يوجد سوا باب واحد وهوا الباب الذي أتيت منه ,ذهبت ونضرت إلى الأسفل ولم يكن هنالك احد كان الطريق فارغ ولم يكن به إي شخص .
-هل ارمي بنفسي ليس لدي ما اخسره حقا فقد خسرت كل شي ولم يبقى لي شي .
-هيوا أذاً أنتي بخير .
-نضرت إلى الخلف :الكس .
أتي إلي مسرع واحتضنني بقوه :الحمد لله بانكي بخير .
امتلأت عيني بالدموع ولم استطع منعها من الهرب صرخت بأعلى صوتي وانأ ابكي وارتجف .
-هاي ما الأمر هل أنتي بخير .
-إني وحيده لقد قتل أبي وأختي واخوي وميشيل أيضا .
-من الذي قتلهم .
-قتل اخوي إمام عيني وقتل ميشيل لأنها أرادت مساعدتي ,أرجوك لا ..لاتتركني معه أرجوك أفضل الموت على إن أكون له أرجوك .
- حسنا أعدك بذالك أهداي حسنا .
اغفل الباب بقوه ونضرت إلى الفتى الواقف إمامه وتبدو عالمات الغضب على وجهه .
- هيوا تعالي إلى هنا .
"اختبأت خلف الكسندر , وهززت راسي نافيه "
-أتفضلين هاذا الشخص عني ,أنتي لي وستكونين لي لن يقف اويقدر احد على أخذيكِ مني أهادا مفهوم .
-لا ليس مفهوم أفضل الموت على إن اقضي بقيت حياتي معك .
سمعت صوت شخصين من خلفي ينادياني باسمي نضرت إلى الخلف ووجدت جوين والفتى الذي رايته ذات يوم بغرفتي .
-هيوا هل أنتي بخير .
-أخي الكبير جوين ,نعم إني بخير .
-آه ,الحمد لله لقد كنت قلق عليكِ.
-ومن أنت .
-اسمي مارك لوين تشرفت بمعرفتك وها أنا أوفي بوعدي بلغا الغريب .
-آدا أنت من قتل والدتي .
-لا هيوا انه لم يقتل والدتك ,إنما من قتل والدتك هوا نفس الشخص الذي قتل والدك وأختك ...
-واخوي وميشيل.
-هيوا اذهبي معا أخي ومارك وانأ سأتبعكما .
-لكن ...
-لا تخافي علي لقد وعدتك وسافي بوعدي .
قبلني على جبيني ,واتى مارك وامسكني من يدي واخبرني بالى أغلق .
-هيوا لن تجرئي على تركي لقد أخبرتك بان لا شيء سيقف في طريق .
- هيوا لا تستمعي له واذهبي ,هاي أنت دعها وشانها .
-هيوا اقسم بانكي لن تري خيرا إن ذهبتي .
نضرت إليه وعيني مليئة بالدموع ,شعرت بألم يجتاح جسدي الم فضيع في راسي صعوبة في التنفس لا استطيع التوازن وأكن الأرض تدور بي,جثيت على الأرض بركبتي ,وأتتني نوبة قويه من السعال الحاد وستفرغت الدما .
مارك - لا , مستحل لبد من إن المرض عاد لكي .
جوين - هيوا هل أنتي بخير .
الكسندر – هاي ما الأمر .
-عزيزتي لقد كذبتي علي عندما قلتي بانكي بخير .
- الكسندر أنت يجب إن تأتي معي ,وجوين أنت خد لو إلى المكان المتفق عليه.
-حسنا .
"دهب جوين واخذ معه لو ,وأغمي عليها "
-الكس يجب إن نأخذ هيوا إلى المنزل وألان .
-ولما تريدني إن أتي معك .
-يجب إن تتحول إلى بني جنسنا والى ستموت.
-م..مادا ,وهل أنا من سيحولها.
- نعم.
-لااستطيع .
-هل تريدها إن تموت ,هيا لنذهب ليس لدينا وقت كافي .
حملني مارك بين يديه واتى الكسندر أيضا ,أخدني إلى منزل والدي الغير حقيقي ووضعني على سريري ,اخرج من جيبه زجاجه حمرا .
-ما هادا .
-انه دواء عجيب إنا سأعطيها إيه ,ويجب إن تمر خمس دقائق فقط وبعدها يجب إن تحولها أهادا مفهوم.
-ل..لكن ...
-لا تخف .
"أعطاني الدوى,ومرت خمس دقائق "
-الكس ألان.
نضر إلى ووقف بجانبي وضع يده اليمنى على عنقي واليسرى على خصري , واغرب فمه من عنقي وغرس أنيابه ,فتحت عيني بسرعة وأمسكته من يديه وصرخت بألم حاولت إن أبعده عني ,إن الألم لا يستحمل حاولت بكل قوه لكني بعدها فقدت الوعي ,ابتعد الكسندر ووقف وهوا ينضر إلي بنضرات خوف وحزن.
-الكس يجب إن تذهب أنت أيضا إلى المكان الموعود ,وانأ سابقا هنا إلى إن تستقيض .
-حسنا .
خرج من الغرفة ولم يلتفت إلى الخلف , بعد مرور ساعة كأمله عاد طول شعر إلى ما كان عليه وتغير لونه إلى الأحمر وعيني ايضا , فتحت عيني وكان مارك يقف قرب الباب وينضرا لي .
-الحمد لله على سلمتك ,ومرحبا بكي بعالم مصاصي الدما.

انتها ........


كيف ستكون ردت فعل هيوا ؟
لماذا لم يقتلو الفتى الذي اذى هيوا ؟
ولماذا ذهب الكسندر بدون ان يقول اي شيء ؟
هل ستكون هيوا سعيده بعد ما حدث لها ؟



الى اللقاء بلبارت الجاي ............
__________________
_








التعديل الأخير تم بواسطة Đάrkήεss ; 11-15-2013 الساعة 08:36 PM
رد مع اقتباس
  #40  
قديم 11-15-2013, 08:01 PM
 
القصة مشوقة جدا
ولكنها مرعبة وحزينة
وانتي التي تقولين ان قصتي هي الحزينة
1 ستتفاجئ
2 اممممممممم لا ادري
3 لا ادري
4 لا اظن
ارجو ارسال البارت القادم لي
Golden Pearl and Đάrkήεss like this.
__________________






رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجزء 2الثاني2 من ♣صديقتان(ساحره)&(مصاصه دماء) تنقذان العالم من الحوش♣ Tωiłight ♫ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 24 08-24-2012 10:54 PM
ذكاء زوجه ابعدت زوجها عن التدخين احسان طنطاوى مواضيع عامة 0 11-27-2011 10:48 AM


الساعة الآن 07:32 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011