تذكير ......

أخذت أمي الكس واتت أحدا الخادمات وأخذت كريس وصعدا إلى الأعلى بينما إنا خالعات حداي ومعطفي , وذهبت إلى غرفتي ورميت نفسي على السرير و أخذت غفوة .

البارت ......

(( في الجانب الأخر ))
الكسندر:إنا أشكركم جميعا لقدومكم إلى هنا , انه أمر مهم يخص الاسطوره العائلية لي إل يوشين .
إل يوشين جميعاً ماذا هناك لماذا أحضرتنا إلى هنا .
- جوين أتذكر الفتاه الجديدة .
- أتقصد هيوا .
-نعم لابد من أنها الفتاه الموجودة في الاسطوره .
- نعم لو أتصور بان يوجد هادا النوع النادر من الدماء.
إل يوشين :مادا تقصد هل وجدتموها لابد من أنها ذات الدماء النادرة,آدا انتم لا تكذبون علينا أليس كدالك.
- نحن لا نكذب وسوف احضرها إلى هنا بنفسي .
-حسناً لكن أسرع ليس لدينا الكثير من الوقت .
-حسناً .
"نعود إلى هيوا"
استقضت من نومي بسبب هاتفي الذي يرن أخذته واستقضت جلست على سريري رأيت إن المطسل هيا أختي الكبرى "آنا ".
- مرحباً أختي كيف حالكي و كيف فرنسا .
-أنها جميله ولكن الدراسة بها متعبه .
- لكن أنتي من أردتي إن تدرسي فيها.
-نعم نعم كيف والدي وكيف الشقيان .
- أنهم بخير . "فتحت الميك ووضعت الهاتف بجانب باب الحمام لأغسل وجهي واكلم أختي "
-آذاً الم ياسر إي فتى قلبكِ .
- أختي .
-ماذا حقاً هل مازلتي تكرهيهم .
- نعم اعرفت إن الرجال ليس منهم سواء المتاعب وأنتي تعرفيني .
- لا عليكي كيف امريكاء.
-أ....أختي .
- مالأ مر هل أنتي بخير .
- نعم ولكني تذكرة امرأ مهم .
- وما هوا .
- سأخبركِ لاحقاً.
-لا , ألان .
- حسناً انهوا بشان مدرستي الجديدة .
- ومآبها.
- أختي اشك من أنهم بشر.
آنا تضحك:و هل يشبهون الحمير .
- أختي لا اقصد هاذا إن الأمر جدي .
آنا مازالت تضحك :وأذاً , حقا ماذا بهم.
- لون أعينهم وشعرهم وبشرتهم غريب .
- ما بها .
- هنالك من لون شعره ابيض وهنالك من لون شعره بنفسجي واحمر , وأعينهم صفراء,حمراء,بنفسجي, رمادي , وبشرتهم بيضا جداً , ولديهم أنياب.
آنا ماتت من كثرت الضحك .
- أختي سأذهب وداعا .
كانت علام الغصب على جبيني وأقفلت الخط , ونزلت إلى الأسفل لأبحث عن والدي ولم أجدهما اطسلت عليهما ردت علي والدتي سألتها ين ذهبا وقالت إنهما في موعد سوف يتأخرا , ونضرت إلى الساعة وكانت 8:30 إنا احدث نفسي آدا لقد نمت ساعة ونصف , وذهبت إلى غرفت اخوي ورايتهما مازلى نامين قبلتهما على خديهما وعدت إلى غرفتي ورأيت إن النافدة مفتوحة حككت راسي لأني لم افتحها وذهبت وغافلته لأجد ضربتا على عنقي تفقدني الوعي كنت اشعر وكان أحدا يحملاني بين يديه وكان شعري يطير بسبب الرياح
فتحت عيني لأجد الكسندر يقفز من شجره إلى أخر
خفت عندما رايته أبعدته عني ووقعت من بين يديه إلى بركه ملياه بالمياه
وقعت فيها وانأ لا اعرف السباحة لم اعد أرى إي شي إلا الظلام
لم استطع أخد نفس وأغمي على
" بعد مرور عده دقائق "
فتحت عيني لأرى الكسندر يضغط على معدتي ويدخل الهواء إلى رئتي
سعلت بشده حتى أستفرقت الماء ,
كان الجو بغاية البرودة ذهب بناضري لأرى الكسندر مسندا ضهره على أحدا الشجار وكان مبلل بالمياه , كان ينضر إلي , فاتا إلي وسحبني من يدي كنا ملينا مبللين بالماء
كنت لا اشعر بإطرافي من شدت البرد , ولم اعرف مادا يريد مني كان خوفي منه يتلاعب في كنت كل الذي افعله هوا المشي خلفه ,
مرت عدة دقائق ونحن نمشي وبعدها رأيت قصرا كبير مزخرف كان منضره من الخارج جميل جدا ً ,حماني الكسندر بين يديه وأدخلني من النافد إلى غرفه كبير فيها الكثير من الأناس
رمقوني بنضرات مخيفه وختبات خلف الكسندر من شده خوفي .
الكسندر:ها قد أتيت بها.
أمسكني من شعري ورماني على الحاط بقوه حتى شعرت وكان راسي تحطم صرخت بصوت طفولى لأنزف من جبيني حاولت ارفع جسدي بكل ما املك من قوه , وأسندت ضهري على الحاط.
جميع من في ألقرفه يقول : صحيح إن راحة دمها لا تنساء بلنسبه لعائله إل يوشين .
كنت أحاول إن اسيطرعلى نفسي لأجد نفسي أقع على الأرض كنت اشعر إني سأموت من شدت الألم, لكن قبل إن يغما على سمعت كلمه باتاكيد إن سمعي لم يحطا أنهم مصاصي دما ,عندما قلت لنفسي انهم مصاصي دما أغمي على .
فجاه سمعت صوت اخوي يصرخان ويبكيان فتحت عيني لأجد نفسي بغرفتي ذهبت إليهما بسرعة رايتهما يبكيان لأنهما حافان أخذتهما إلى غرفتي ووضعتهما على سريري نزلت إلى الأسفل بسرعة لأحضر لهما الحليب ولفت نضري إن لا احد بالمنزل نضرت إلى الساعة وكانت 9:00ولم اهتم أخذت الحلي وصعدت إليهما أعطيتهما الحليب وغنيت لهما أغنيتهما المفضلة وناما اخدت القطا وغطيتهما وقلت في نفسي الحمد لله ا نامي صنعت الحلي ووضعت بالمطبخ الحد لله , ذهبت إلى المرات لأتفاقذ جبيني لأيوجد إي جرح ولا إي شي حتى الجرح الموجود في قدمي ليس موجود,
-أكنت احلم لا بتأكيد لم يكن حلماً بتأكيد ذالك الألم الذي كنت اشعر به ليسا حلماً
نزلت إلى الأسفل وجدت والدي داخلان إلى المنزل .
- الم تقولي إنكما سوف تتأخران .
-لقد مللنا .
"حتى أنتما لا اعلم لماء يومي الأول هنا بطيء بطيء جداً"
- أين اخويكي .
- إنهما في غرفتي .
- هل كانا يبكيان .
- نعم .
- أنتي أيضا يجب إن تنامي فغداً لديكي مدرسه .
- حسناً.
صعدت إلى غرفتي ونمت على الأرض لم أرد أيقاض اخوي .
استيقضت من نومي على صوت المنبه نضرت إلى السرير ولم يكنا اخوي موجودين على السرير ذهبت واستحممت وسرحت شعري وارتديت ملابس المدرسة ونزلت إلى الأسفل.
- أسفه لم استطع إن ايقضكي .
- لا عليكي فقد استيقضت على صوت المنبه.
كانت والدتي مشقوله بالاجتماع العالي الذي يقام كل سنه لعاله موزاشي ,
إنا عن نفسي اكره شي اسمه تجمع أو حفله , عاله إل يوشين لالالا ارجوكي يا نفسي انسي انهوا مجرد حلم ,
أخذت شريحة خبز ((سليس ))عليها مربى فراولة ,
وضعته في فمي وارتديت حداي وأخذت حقيبتي وارتديتها , وذهبت إلى المدرسة دخلت صفي إلى تذكرت إن الكسندر يجلس بجانبي شعرت بالخوف الشديد تملكت نفسي , نضرت إلى النافدة لأرى الطيور , سمعت صوت الكسندر.
الكسندر :صباح الخير موزاشي .
أدرت راسي ورايته جالس بمقعده .
"إي خير مادمت موجود"
إنا وصوتي يرتجف :صباح النور .
جميع من في الصف ينضر إلى الكسندر الهادئ لأول مره سمع صوت هادا الفتى الغامض ,
رن جرس بدا الدراسة, عدا الوقت بي بطا بلنسبه لي ,
رن جرس الغداء بعد مرور عده حصص , وقف الكسندر واتى إلي , نضرت له وانأ خافه ,
امسك يدي وسحبني إلى خلف المدرسة , والجميع من في الصف ينضر اليناء بتعجب,
لم يكن هنالك إي شخص خلف المدرسة إلا إنا والكسندر فقط ,
أفلتت يدي منه بقوه نضر إلى الكسندر بطرف عينه اليسرى , شعرت بان قلبي ركب أجنحه وهرب بعيداً.
- ما.... ما...... ماذا تريد مني .
أسندني على الحاط ووضع يده اليسرى على الحاط لكي لا اهرب ويده اليسرى على خصري وقرب وجه من وجهي , شعرت ببعض الخجل .
- لا اعلم لما إنا مجبر على إن احمي شخصا ضعيف مثلك .
- لم اطلب منك ذالك .
أبعدته عني بكل ما املك من قوه لأجده يمسكني من عنقي ويرفعني عن الأرض , كان هنالك فرق كبير بين طولينا .
- إن متي ألان لا احد سيعلم ما حدث .
"امتلأت عيني بالدموع "
- إنا لم اعمل لك شي .
احمر وجهي ولم اعد استطيع التنفس.
- إنا لا نكر انكي جميله ولكني لا اهتم و.........
تلقى ضربتاً من جوين على ضهره ليقع على الأرض ,إما إنا وقعت على ركبتي واستطعت التنفس والدموع مازالت بعيني, وقفت وقفت على قدمي .
-شكراً لأنك أكذت لي شكوكي بشان أليلا الماضية.
ذهبت بسرعة كنت متوجهة إلى الصف .
-هيوا انتظري هيوا .
كنت اصعد الدرج وسمعت صوت ميشيل يأتي من خلفي مسحت دموعي بسره ونضرت إليها .
- إن المدير يطلب منكي أخد حقيبتكي وان تذهبي إليه .
- لماذا يا تراء.
- لأن ساقك الشخصي ينتضركي هاذا الذي سمعته.
-هكذا آذاً شكراً .
ذهبت وأخذت حقيبتي وذهبت إلى مكتب المدير لأجد بطريقي الكسندر تجاهلته ومشيت, امسكني من يدي , وسألني .
- إلى أين ؟
- وما شانك .
أفلتت يدي منه وهربت منه بسرعة, وصلت الى امام مكتب المدير وأخذت نفس كبير , طرقت باب المدير وذخلت وجذت الساق و المدير .
-اذهبي ياأنسه موزاشي .
- حسنا,شكرا لك ايها المدير .
- يا انسه من فضلك أعطيني الحقيبة .
- حسنا ً .
وذهبت معه إلى السياره فتح لي الباب وذخلت , كنت أفكر بأمر الكسندر ما الذي يقصد بان يحميني .
-لقد وصلنا ياأنسه .
- ألن نذهب إلى المنزل .
- لا والذكي حجز لكي هادا المحل كاملاً وخدم تحت امرتكي وأفضل مصمم أزيا ليختار لكي أفضل الملبس.
- آه حسننا شكراً .
خرجت من السياره ودخلت إلى المحل رحبوا بي , وجربت جميع أنواع الملابس وجميعها جميله , لهادى اطر المصمم بان يريني أفضل تصاميمه لكنه لم يعجبني ,
أخذت فستان ذهبي يصل طوله إلى أعلى الركبة بقليل يبدو من الأسفل كأنه مثل ملابس الأطفال منفوش ومن الأعلى لا يوجد شي يمسكه
كان مفتوح من الأعلى مخصر على جسدي كان جميل جداً, أخذته وخرجت , أخبرت الساق بان ياخدني إلى محل العاب الأطفال,لم إنسا وعدي لأخوي ,
اشتريت لهما الكثير من الألعاب , وعدت إلى المنزل لأجد أمي .
- هيوا بسرعة اذهبي واستحمي وارتدي ملابسك حسناً .
- حسنا ً .
صعدت معي أحدا الخادمات , والدي استأجر ثلاث ليعتنوا بالمنزل واخوي ويساعدوا والدتي بالعمل قليلاً , صعدت إلى غرفتي وأخبرتها بان تضع الإغراض على السرير , وضعتها وقالت :هل من شي أخر يا آنستي .
- لا اذهبي .
ذهبت واستحممت بعد إن انتهيت خرج وارتديت فستاني ورأيت كدمات على عنقي .
- أنها أصابع الكسندر تباً لك أيها العين الم تجد سوا اليوم لتضع على هده الكدمات , آه يا الهي لماء حضي داماً معا مختلين عقلين .ارتديت حداي وركبت مجفف الشعر , سمعت أحدا يطرق على النافدة فتحتها ولم يكن هنالك إي احد تركتها مفتوحة وذهبت إلى إمام المرات لأجفف شعري وأسرحه , لحضت إن هنالك ضل شخصي , نضرت إلى الخلف لأجد لأجد جوين وشخاً آخر لم أره من قبل أبدا كان لون شعره ابيض وبشرته بيضاء جداً ولون عينيه بنفسجي .
انأ وصوتي يرتجف :جو جو جوين ما..ما لدي تو.. تو ريدوه مني .
- إنا أسف لكن على إن أرى عنقك .
-عنقي لماذا .
- اعلم بان الكسندر ترك اثأر يده على عنقك .
- آدا.
- يجب على إبعادها أليس لديكي اليوم حفله عائليه .
"كيف عرف بأمره"
-كيف ستبعدها .
- حسناً هلا رفعتي شعرك .
- آه ......حسنا .
رفعت شعري وكانت الكدمات ضاهرتاً لناضر.
- آه يالهو من متوحش , أيان انه دورك .
اتا الفتى إلى ووضع يده على عنقي وضهر منها نور خافت , بعد إن أنتها خرج من النافدة.
- جسناً آداً إلى أللقاء .
- إلى اللقاء وشكراً.
- لا شكر إلى على واجب .
ودهب إلى الخارج عبر النافدة .
نضرت إلى عنقي بالمرات ولم يكن هنالك إي اثر لقد اختفتا تماماً ,لابد من أنهم عالجوني المره ألفاته هكذا واعدني إلى غرفتي وكان شياً لم يحدث .
تجاهلت الأمر سرحت شعري بطريقه عاديه , وعملت روج وردي فاتح .
- الحم لله لقد انتهيت .
وذهبت إلى الطابق السفلى وجدت ولذتي قد انتهت .
- أمي أين أبي .
-انه في النزل .
- هل جهز .
- نعم مند ساعة , أنتي اذهبي إليه.
- حسنا وأنتي .
- سوا امن الخادمات على اخويكي والمنزل وسااتي .
- حسنا آدا سأذهب .
- وداعا عزيزتي .
- أمي لا تقولي وداعا بل إلى اللقاء . قبلتني على خدي .
- حسنا .
- إلى اللقاء أمي .
وذهبت أعطتني احد الخادمات معطفي وخرجت ورأيت سيارتا واقفتان إمام المنزل الأولى لي والثانية لامي ,صعدت إلى السياره الأولى ,وصلنا إلى النزل فتح الساق باب السياره وخرجت رأيت الكثير من المصورين .
"أليس حدثا عائلي لمادا هاده ألصحافه آه إن الأمر مزعج ويسوأ كل سنه عن أخرا"
توجهت إلى داخل النزل وتجاهلت أمر ألصحافه وجدت والدي يستقبل العائلة أعطيت معطفي لأحد الخدم ودخلت قبلت والدي على خده وهوا لعب بشعري .
- أين والدتك .
- أنها على الطريق .
- حسنا , اذهبي وسلمي على العائلة .
- أمرك مطاع يا والدي .
ذهبت وسلمت على الكل لم يكن هنالك سوا ثلاث عائلات لم يأتي الجميع بعد إن ,عالتنا تعتبر كبيره , ذهبت وجلست على احد الطاولات الكبار بمفردي, رأيت إن جميع الفتيه الموجودين اثو إلي وجلسوا بجانبي ,من منهم كان ينضر إلي بنضرات منحرفة ,ومنهم نضارته متفحصة لجسدي, ومنم لم يهم سوا بالثرثرة ,نضرت إلى والدي ليأتي ويخلصني منهم لكن, رأيت انه تلقى اتصلاً هاتفيا ً وملمح وجهه يبدو عليها الحزن ولصدمه , ذهبت إليه بسرعة, لحضت الأولاد ينضرون لي شعرت بالقرف منهم .
- مالامر يا والدي .
-هيوا ارجوكي اذهبي إلى اخويكي ألان .
- لكن يا أبي .......
أبي يصرخ : ألان الاتسمعين .
- حسناً يا والدي سأذهب .
أخذت معطفي وخرجت دخلت إلى السياره وكنت أفكر بوالدي لنهى أول مره يصرخ بوجهي وأول مره أره على هاده الحال ,أوصلني الساق إلى المنزل دخلت ووجدت اخوي يلعبان , سالت الخادمة .
- أين والدتي .
"إن الأمر قريب , الذهاب إلى النزل لا يستغرق سوا 15 دقيقه "
أخذت هاتفي واطسلت على هاتف أمي المحمول , رد علي صوت رجل يقول :الو مرحبا إنا من الشرطة هل تعرف ألسيده موزاشي .
- نعم أنها والدتي .
- إنا أسف .
-ماالأمر مادا حدث ما الأمر .
- من فضلك هل تأتي إلى المشفى.
- حسنا وما اسمه .
إعطاني الاسم وأخبرت اخوي باني سأعود بعد نصف ساعة .
كريس والكس : هتنا . ((حسناً))
ذهبت بسرعة إلى المشفى ووجدت والدي الذي كان يبكي بحرقه , شعرت بحزن شدي وذهبت إلى الشرطي الموجود بجانبه واتضح لي من صوته انه هوا من رد على عبر الهاتف .
- أين أمي .
- من فضلك يا انسه من هنا .
لم تكن أمي بلعنايه ألمشدده ولى بغرفة العمليات كانت في الثلاجة , رايتها كانت بغاية الجمال ولكن الدمى كان يملى جسدها .
- أمي أمي لا أمي أأمي أميييييي .
أغمي على , بد عدة دقائق فتحت عيني لأرى الكسندر يجلس بجانبي, وبجانبه سيروم يصل إلى يدي ,وقفت وسحبت السيروم من يدي وذهبت اركض بسرعة إما بلنسبه ل الكسندر لم يبدر إي اهتمام كان يبدو على وجهه الحزن لكنه تجهلني تماما ً .
وجدت الشرطي وسألني : هل أنتي بخير يا انسه ؟
- أرجوك أرجوك قلي قلي كيف ماتت والدتي .
- لكن ......
- أرجوك .
- حسناً , عندما كانت بطريقها إلى اجتماع العائلة أغمي على الساق الذي اكتشف بأنه كان مريض . وفقد السيطرة على السياره وسقطت السياره إلى منحدر وكانت والدتي والساق بداخلها واخترق سيخ معدني كبيرمعدتها وهادا كل شيء.
- إنا اصرخ فوق الشرطي وابكي :أهاذا كل شيء , أهاذا كل شيء حقاً .
أتت الممرضة إلي وأخذتني ولشرطي إلى غرفتي وحاولت إن تعطيني المهدأ لكني أبعدتها عني وهربت حاول الشرطي إلحاق بي لكنه لم يستطع , ذهبت إلى المنزل وانأ اركض وابكي .
إنا متا كده من انه يكذب متا كده اقسم باني متا كده .
كان الطريق طويل جداًولكن لا اعرف لقد كان قصير بلنسبه لي وصلت إلى المنزل ودخلت رأيت اخوي يبكيان ذهبت إليهما وسألتهما : ماالأمر .
الكس : أين ماما .
كريس : لكد اكبرتني الكادمه انها ذاب إلى التما ولن تاود . ((لقد أخبرتني الخادمة بأنها ذهبت إلى السماء ولن تعود))
- لا, لا أنها ستأتي إليكما كل يوم وستكون تحضر لكما الألعاب ولأكنها ستأتي دوماً متاخره.
الكس و كريس : هتاً . ((حقاً ))
-حقاً لهادى لا تحزنا بعد اليوم مفهوم .
الكس وكريس : هتناً. ((حسناً))
-هيا لنصعد إلى الغرفة لننام .
الكس : لتن . ((لكن ))
-هيا هيا .
وضعتهما على السرير وغنيت لهما أغنيتهما المفضل هوانا ابكي لم يلأحضا لأنهما قد قطا بنوماً عميق , أغفلت عليهما الباب ,وذهبت إلى غرفتي وأغفلت الباب بإحكام وأسندت ضهري عليه وجلست وانأ مسندتا عليه حصنت ركبتي ووضعت راسي عليهما وبكيت بكيت لم أتوقف عن ألبكا ولا دقيقه واحده , شعرت بهوا بارد يلامس جسدي رفعت راسي قليلاً ورأيت ضل شخص ما رفعت واسي لأرى من هوا احتضنني بشده انهوا الكسندر .
- إنا أسف , هل آتيتي معي .
أبعدته عني : بلتاكيد لا, لن أتي معك حتى لو قتلتني .
امسك يدي اليمنى ووضع يده اليسرى على عنقي من الخلف وسحبني بقوه .
- دعني لست مجبره بان اكو نفتاه طيبه ساأواذيك .
- هلكى إن تخرسي لدقيقه .
-يلا وقاحتك تأتي إلى غرفتي وتسحبني بقوه وتقول لي اخرسي .
لقد تجهلني
حملني بين يديه وقفز من النافدة تمسكت به بقوه لأني أخاف المرتفعات أغمضت عيني ووضعت راسي على صدره .
تحدث معه بصوت باكاً وشاحب : أفضل شي تعمله من اجلي هوا قتلى لكن ليس اليوم أرجوك دعني اذهب إلى جنازة والدتي واقتلني إن كنت تريد هادا ليس لدي مانع من موتي .
- توقفي عن قول الترهات , وها قد وصلنا .


"انتهى البارت"




الواجب ...............




1- هل أعجبكم البارت وانتقاداتكم ؟
2- إلى أين أخدها ؟
3- عندما كانت هيوا تقول لشرطي انه كاذب أكانت صادقه أم لا؟
4- هل أعجبكم أسلوبي بلكتابه ؟



جانا......
البارتات بانزلها كل ثلاثاء ان شاء الله .........

__________________

حجز لي بااك بعد القراءة

__________________

1 انه مذهل جدا
2 لا ادري
3 بل صادقة
4 ممممممممم اجل
ارجو منك ان ترسيليؤر

__________________

حب من طرف واحد رومانسية حزينة ... كوميدية http://vb.arabseyes.com/t436059.html

روايتي الجديدة قريباُ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♫•ηαηα
حجز لي بااك بعد القراءة






اوكه خدي راحتك وابي رايك فيها

__________________

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابرار ياسين
1 انه مذهل جدا
2 لا ادري
3 بل صادقة
4 ممممممممم اجل
ارجو منك ان ترسيليؤر



شكراً على الطراء
انتضري الى يوم الثلاثاء ينتضركم بارت طويلخ
الله يستر على عيونكم :lolz:

__________________