I ωiℓℓ chαиgє youя ℓifє http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011165.png مرحبآ يآ أعضآء كيفكم ، أيش أخبآركم؟ أنآ عضوة جديدَة تقريباً هونآ،!#http://up.arabseyes.com/uploads2013/...4848093341.gif و أحب الكتآبةة http://up.arabseyes.com/uploads2013/...0304947911.gif ،! ممكن مآ أكون بآرعة http://vb.arabseyes.com/images/smili...2988339361.gif بس يعني ، كل إنسآن بسوي اللي هو بحبه و برتآحلهه ! خلوني أبدأ بقصتي اليوم ، http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011155.png - انا قلقة بشأنها ، انظر إلى حآلتها - لم يكن سهل الذي مرّت به - انها لآ تأكل ، لآ تنآم ، ولآ تكلم أحداً ، نظراتها بآئسة ، و لم نعد نسمع صوتها ! هزيلة ، و اختفى بريق عينآها الزقاوتان ،! ~ وضع يده على كتفهآ ، و مسح دموعها - سيأتي يوم ، و يتغير كل شيء ، ثقي بذلك !# http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011155.png في تلك الغرفة ، لن نقول انها كانت بعيدة عن ذلك الحِوار بل كان ذلك الحِوار أمامها، لقد سمِعت كل شيء ،! نظرت إلى يديها بعينيها الذابلتان ، ثم نظرت إلى المرآة التي كانت امامها - ما الذي يحدث لي ، و سقطت دمعة ، و تليها أخرى ، و تليها أخرى .. حتى لم تستطع التوقف - لما ذهبت ،! أنآ السبب ، أنآ السبب و ارتفع صوتها ، و هي تعيد آخر تلك الكلمات " أنآ السبب " دخل إلى امرأة و شآب ، انهما الشخصان الذان كانا يتحدثان في بدآية القصةة قال الشاب للمرأءة : لقد عآدت حآلتها تلك ، أاستعدي الطبيب ؟ نظرت اليه : لآ ، سأهدئها ، احضر قليلاً من المآء خرج مسرعاً ، و بقيت هيَ مع ابنتها ! - اهدئي عزيزتي , اهدئي ! - أمي أنآ السبب ، أنا ..!! - لآ لستِ أنتي ، لم تكوني السبب هيآ اهدئي ، - أميْ ، و دفنت نفسها بين احضان امها ،،! حتى لم تشعر بنفسها ، حتى نامت عآد الشآب إلى الغرفة ، و معه زجاجة ماء نظر إلي امه و هي تمسح شعر اخته بهدوء - هل نامت ؟ اجابته بهدوء : نعم ، نآمت http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011155.png كآنت تجهز الطآولة ، و تعد الفطور ، و ابتسآمة هآدئة تكسو شفتيها ،! وضعت على الطآولة كل ما يحبه ابنآئها ! - آرثر ، جوليت ، بريتني ، الفطور جآهز ! اجابها صوت ذكوري قآئلاً : هآ نحن قآدمون أمي !! نظرت إلي السلم ، لترى اولادها الثلاثة ينزلون معاً ، من بينهم ، تلك الفتآة الهزيلة ، في عينيها نظرات حزن و يأس - اجلسوا لتناول الفطور ، جلسوا كلهم ، و كانوا يتناولون الطعام ، و يضحكون ، و يتبادلون اطراف الحديث وجهت نظرها إلى ابنتها الذي ما زال صحنها على حالته - جوليت ،! ألن تتناولي طعآمك ؟ نظرت إلى وآلدتها : اوه ، ليست عندي الشهية لذلك ! و اردفت و هي تقوم من مكانها : سأذهب إلى الجآمعة ، وقف آرثر و بريتني ، : و نحن ايضاً ذآهبان " إلى اللقآء أمي " - إلى اللقآء اعزآئي ! نظرت إليهم بابتسامة و هم خآرجون معاً ، لقول في نفسها " أتمنى أن يسعدك احدهم ، و يخرجك من عآلمك البآئس !" تنهدت لتبدأ بترتيب المطبخ http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011155.png نزلت من على السيآرة ، ليقفها ذلك الشاب قآئلاً - اعتني بنفسك جيداً ، نظرت إليه و ابتسمت ابتسآمة بآهتة - حآضر ، - ابتسمي هكذا دآئماً ! ستبدين أجمل - حسناً ، إلى اللقآء دخلت إلى جآمعتها ، لكن لآ ، هذه المرَة لم يكونوا كل الطلآب يحدقون بهآ ، و يتسألون لما هذه الفتآة بهذه الحآلة فقد اعتادوا الأمر ، اتجهت إلى السآحة ، لتجلس على إحدى الكرآسي ، حتى تقدمت إليهآ فتآة ، يبدو من شكلها أنهآ مرحة و لطيفة ، و مفتعلة للمشآكل -صبآح الخير جولي ! نظرت إليها : صبآح الخير نآتاليا ! - كم مرة سأقول لك نآديني " نآت " هكذا يكون اسمي طويل -حسناً نظرت نآت إلى صديقتهآ بحزن ، - انظري إلي نفسك اصبحت هزيلة ، - نآت ! - حسناً ، لن اتحدث عن الأمر ،! لكن انا قلقة بشأنك - لآ اريد ان يقلق احد بشأني - هيآ ستبدأ المحآضرة ، هيا بنا ! مسكت بيدها لتسحبها معها إلي قآعة محضآرتهن ، لكنها توقفت - مآذا بك ؟ - ارجوكِ ، لآ اريد الذهاب ، تنهدت ، و افلتت يدها - حسناً ، برآحتك .! لآقيني هنآ بعد سآعتين -حسناً ، ذهبت نآتاليا إلى محاضرتها ، و كانت تسجل كل شيء مهم من اجل صديقتها ، " هل ستبقى هكذآ ؟ ، اتمنى أن يأتي أحد و يسعدها " http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011155.png أدري انه البدآية قصيرَة ، بس عشآن احمسكم اكتر للبارتات اللي بعد !http://vb.arabseyes.com/images/smili...2988333313.png لآ تنسوآ تعطوني رأيكم ! http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011762.png |
ماشاء الله القصة باين علييعا حلوة بإنتظار البارت |
راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعق2ق2 بداااااااااااااااية رااااااااائعه ومشوقه ومؤثرهه :mam::mam: جدااااااااااااااا اايييييييييييييييييييييييييييييييه اظن بانهااا ستكون روااااااااااااااااايه راااااااااااااااااااائعهياي6 امل ان تستمرى فيها الى نهااااااااااية وساكون متابعة ليكى :a7eh: اوووووووووووووووووه لاتنسئ اخبارى بنزووووووول بارت جائ:boo: الان متحمسة كثيييييييييييرا من اجلللللللله ياي6رقص1 جانا رقص1:dalbi: |
http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011165.png شكراً لـ roode sakura و *<{RiN}>* عَلى الردود ، و سَعيدة انه اعجبتكم /! http://vb.arabseyes.com/images/smili...2988339361.gif اليوم في بآرت جديد ، و إن شآء الله يكون اطول من اللي قبله ،!# http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011155.png " هل ستبقى هكذآ ؟ ، اتمنى أن يأتي أحد و يسعدها " هذه هي الجملة التي يرددهآ الجميع ، و يآ ليتَ الاسئلة تنتهي ،! كآنت جآلسَة تنظر إلى الأطفآل يلعبون ، رأت طفلآن يلعبآن و الابتسآمة تكسوا وجهيهما ! كآنت تريد ان تبتسم ، نظرت إلي يديهآ ، و بدأت دموعهآ تنهمر ، " لما ، لمآ .. لمآ يحدث هذآ معي ، لمآذا ذهبت ،!" اشتدّ بكآئهآ ، كل مآ كآنت تقوله " لمآ " نظر الطفلين إليهآ ببرآءة ، تقدم أحدهمآ إليهآ ، كآنت فتاة تبدو في السآدسة امسكت بيدهآ و نظرت إليها - يآ آنسة لماذا تبكين ؟ نظرت إلى الطفلة البريئة اللتي امسكت بيدها - هل تعرفين شعور ان تخسري شخص اعتبرتيه قلبك ؟ نظرت اليها الطفلة باستغراب ، فهي لم تفهم ما قآلته نظر الطفل الآخر إليها ، و امسك بيد تلك الفتآة البريئة - هيآ بنآ نآي ، لنعد للعب ، امي قالت انه لآ يجب ان نكلم الغربآء - حسناً ، إلى اللقآء يآ آنسة ، نظرت جولييت إلى الطفلآن و هما يبتعدان ، يبتعدآن أكثر ، و أكثر حتى اختفيآ .. وقفت من ذلك الكرسي الخشبي ، و حملت حقيبتهآ ، و غآدرت المكآن ، كآنت تسير بلآ هُدى ، كالجسد بلآ روح ، لآ تعي شيئاً من حولها ، كآنت في حآلة يأس شديدَة /# و الآن كلّ مآ ترآه هو الأسود ، الظلآم الحآلك ،! http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011155.png كتبت آخر ملآحظة في دفترهآ ، و ابتسمت حملت حقيبتهآ و خرجت من قآعة المحآضرة ، اتجهت إلى السآحة ، لتبحث عن صديقتهآ " أين هيّ ؟ " نظرت إلي سآعتهآ لتردف " لقد مرّت سآعتآن " بدأت تبحث في أنحآء الجآمعة ، و توقف الطلآب و تسألهم لكن لآ جدوى ، " هل يمكن ان تكون قد عآدت إلى المزل " امسكت بهآتفها الخلوي ، لتجري مكآلمة سريعة -" آرثر كورن يتحدث ،" - آرثر هذه انا ، نآت ، أين انت ؟ - " لقد عدت إلى المنزل " - هل عآدت جولييت ايضاَ ؟ - " لآ ، هل حدث شيء " - لآ ، لآ تقلق ، فقد خرجت من المحآضرة للتو ، و اظن انها ملت وحدهآ و عآدت إلى المنزل، سآذهب لآراها اذن .. رد بشك " حسناً إن حدث شيء أخبريني " - حسناً ، اغلقت الخط ، و نظرت حولها حآولت الاتصآل بها ، لكنها لم تجب ، " تياً ، أين انت جولييت ؟!" http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011155.png فتحت عينيهآ ، لتظر إلي مآ حولها ، شعرت بأنها تجلس على شيء مريح ، انه سرير لكن " أين أنا " وقفت من على السرير ، لتنظر إلى ذلك الشآب النآئم على الأريكة تمعنت النظر إليه ، حتى بدأ بالاستيقآظ ، نظر إليها - أوه هل استيقظتي يآبنتي ،؟ - نعم ،لكن من انت ؟ و لما انا هنا؟ - لقد وجدتك فآقدة للوعي ، و احضرتك إلى هنآ دخلت فتآة الغرفة ، نظلت إلى جولييت و ابتسمت - هل استيقظتي ؟ لقد اعددت لك الطعام - اشكركما ، لكن علي الذهب ، امي ستقلق علي ضحك ذلك الشاب ، - حتى لو كنتي في المنزل ، و بجوارها ستقلق عليكِ ! نظرت إليه بانزعاج ، و حزن ايضاً فهو محق - انظري إلى حآلتك ، متى كآنت آخر مرة اكلتِ بهآ ؟ او نمتِ جيداً ، حتى يبدو انه ليست لديك رحمَة لنفسك ، اظن انك تبكين كل يوم ! ضربت تلك الفتآة الشآب ، - مآذا ؟ - انك تحبطهآ ،! - لآ ، انه محق ، - ارأيتي ، انا محق - لكن من انتما ؟ - انا ادعي مآريا ، و هذآ شقيقي ديفيد ، و انتِ؟ - ادعى جولييت ، عفواً ، لكن اين هآتفي ؟ رمى ديفد لها حقيبتها ، اخرجت هآتفها ، لترى ، مكآلمة من آرثر ، و 25 مكالمة من نآتآليا - أوه يآ إلهي ، علي المغآدرة ! حقاً -حسناً سأوصلك ، إلى أين ؟ - جآمعة أيفل http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011155.png ركبت السيآرة ، ثم ركب ديفيد ، شغل السيآرة ، و تحرك بهآ ، كآن يقود بسرعة متوسطة ، حتى بدأت تزيد اكثر و أكثر تسآرعت نبضآت قلبهآ ، ليسري الخوف في جسدهآ و تصرخ : توووقف ! اوقف السيآرة فجأة ، و قآل بقلق بعد ان نظر اليهآ و رأها ترتجف - مآذا بك ؟ هل انت بخير ، تشعرين بالبرد ؟ لم تجبه ، امسك بكتفها ، و رأها تبكِي ،! - هل ، هل قلت شيئاً ازعجك ؟ حسناً سأخفف السرعة ، لكن ارجوكِ لآ تبكي ، نظرت إليه ، و قآلت بصوت خىفت بين دموعها - يمكنك ان تكمل الطريق شغل السيآرة ، و بدأ يقود ببطئ ، تآرة ينظر الي الطريق ، و تآرة إلى تلك الفتآة بقلق حتى توقفت السيآرة ، نظر اليهآ ، ليرى انهآ تتكئ برأسها على النافذة الزاجية و دموعها الناشفة على خدها ، و تحدق إلى اللآشيء،! و تمسك بهآتفا بين يديها ، كانت كالأموآت ، دون حرآك تماماً، - هَي ، جولييت ،! نظرت إليه بهدوء - لقد وصلنا ، خرجت من على السيارَة لترى صديقتها نآت تبحث عنها رأتها نآت ، و جرت إليها بسرعة و عآنقتها -لقد قلقت عليكِ ، أين كنتي ؟ - أنآ بخير . - أين كنتِ ؟ لآ تبدين بخير ! خرج ديفد من السيآرة ، و وقف بالقرب من الباب - مرحبا يآ آنسة ، هل انتِ صديقة جولييت ؟ - نعم ، من انت؟ - ادعى ديفيد ، و وجدت صديقتك فاقدة للوعي، فاخذتها إلى منزلي و اعتنت بها شقيقتي - اشكرك ، فعلاً اشكرك ! - لآ دآعي لذلك، اعتني بهآ جيداً ، سأتِ لأطمئن عليهآ قريباً ! إلى اللقآء - حسناً ، إلى اللقآء ركب سيآرته و غآدر المكان ، نظرت الأخرى إلى صديقتها ، - هل انتِ بخير فعلاً هزت برأسهآ بمعنى " نعم " - حسناً ، لكن سأخذك إلى المطعم كي تتنآولي شيئاً لآ توقلي لآ، ستتنآولين رغماً عنك !! http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011155.png كآن يسير بسيآرته بهدوء ، و شبه شآرد الذهب يآ ترى ، مآ قصة هذه الفتآة؟ مآ مشكلتها ؟ http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011155.png و بسسْ، اتمنى انه البآرت عجبكم ،http://vb.arabseyes.com/images/smili...2988339361.gif مَدري اذا طويل برأيكم ، بس تعبت الصرآحة ،\ و كمآن اجآبات الاسئلة ، حترعفوها في البارتات اللي جآي http://http://up.arabseyes.com/uploa...4848104783.gif تحيآتي http://up.hawahome.com/nupload/151795_1317011762.png |
باين ان القصة الحلوة .. وراح اسعد لما اكون متابعة لها واهلا بك معنا نورتي ^^ |
الساعة الآن 07:51 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011