عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree819Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #426  
قديم 01-29-2014, 03:23 PM
 
البارت العاشر


# إن أي مركز مرموق كمقام ملك ليس إثماً بحد ذاته !
إنما يغدو إثماً
حين يقوم الشخص الذي يناط به ويحتله بسوء استعمال السلطة من غير مباﻻ‌ة بحقوق وشعور اﻵ‌خرين
.. #




في تلك العاصفه الهوجاء
و من بين صرخات تلك المرأه التي تحاول الفرار من براثم هذا الألم
كانوا الكثير من الأطباء حولها يعانون من الإرتباك محاولين إتمام عملهم

و أخيرا إنتشر صوت بكاء ذاك الطفل
الذي خرج من بطن و الدته
لكن ..! لحظة .. لم يكن طفلا إطلاقا بل كانتا طفلتان توأمتان قد و لدتا لتلك العائله الصغيره

أسرعت تلك الممرضة بالخروج لتخبر سيدها بهذا الأمر السعيد
ركضت حتى و صلت لتلك الغرفة التي يختبأ بها سيدها خاشعا متذللا للإله بإن ينجي زوجته و أن تنجب طفلا يتولى عرشه من بعده ..

- سيدي سيدي لقد نجحت ؛ نجحت سيدتي الكبيره

بدى الكرب ينجلي من ملامح وجهه و علامات الفرح إنتشرت بسرعه إتسعت إبتسامته و هو يردد : حمدا لله حمدا لله

أسرع لزوجته التي بهت لون عينيها من الألم و أثار الدموع ماتزال على وجنتيها لكن مع هذا لم تفقد ذاك الجمال و السحر المميز
ظفيرتها الشقراء و عيناها الزمريدتان و جسدها النحيل و بشرتها البيضاء الصافيه
تحمل بين يديها طفلان جميلان ينامان بهدوء و سكينة

أسرع إليها ليقول : عزيزتي لقد نجحت بالفعل ، هل هو فتى !

أجابته بهدوء و هي تراقب ملامح وجهه الحادة و عيناه الزرقاوان و شعره البني أجابته بكل حب : بل فتاتان ي عزيزي توأمتان !

دهش و ردد بخيبة أمل : ماذا !!

- ماذا أولست سعيدا !؟

- لا ي عزيزتي إنني سعيدا جدا لكنني أحتاج لفتى يرث عرشي يا إلهي لما لا أرزق بفتى و حسب ، لقد كدت أموت و لم أرزق بطفل !

أكمل بعد خيبة أمل بفكرة مجنونه قد طرحها : لا بأس سأجعل إحداهما فتى عليكم إخبار الجميع أن الحاكمة قد أنجبت فتى و فتاة

و قع كأس الإناء من رئيسة الخدم التي صدمت من هذا الخبر
و أصدرت السيدة الأولى في فرنسا شهقة من هذه الفكره الجنونيه

إنتشر الخبر بسرعة و إستبشر الناس بهذا الخبر السعيد ..
مرت الأيام و الشهور بسرعة و أصبح التوأمان يبلغان العاشرة ربيعا
و اليوم هو يوم ميلادهما حيث أن كل أرجاء القصر زينت بإجمل الزينات
و حركة الخدم كانت سريعة
فهذا و ريث الحاكم يمشي بهدوء كعادته ، لا أحد سيشك بإنه فتاة إطلاقا ..
أمير ذكي قوي جميل و وسيم يحمل خبرة و اسعه ، لكن مع كل أسف لا أحد إلى الآن عرف مشاعره و قوته الداخليه ~

تنهد و هو يسير فوق تلك السجاده المخمليه الحمراء و أعين النبلاء و الأناس المرموقين تراقبه بصمت و إعجاب يرتدي تلك الثياب الفخمة و عيناه خالية من الحياة تماما
أما تلك الطفلة التي تشبهه تماما كانت تمشي بجواره بثوبها الجميل الذي صنع خصيصا لها في أشهر أسواق فرنسا
و في ثغرها إبتسامة مرحه تحمل كل معاني السعاده .
عندما تنظر لهما ترى التناقض الشديد
جلس على الكرسي الذي بجانب والده بهودء و هو يسمع عبارات التهنئه ~

همس له ألبيرت خادمه الخاص الذي يتبعه و يعتني به دائما : سيدي إبتسم و عليك تقبل التهنئات بصدر رحب ، لا تدع هذا التعبير على وجهك بينما اليوم هو يوم ميلادك
عليك أن تكون محبوبا كشقيقتك

- لا أهتم

بتوتر : لكن سيدي الصغير إنظر حتى الحاكم ينظر لك

قاطعه باللامبالاة : ألبرت أريد الخروج من هنا

كاد أن يصرخ في و جهه و يصم طبلة أذنه لولا يد أليس التي أسرعت بالإمساك به : أصمت عليك أن تجد لي حلا

- م م مستحيل هذا مستحيل لا يمكنك لا تغامر بحياتك الملك سيغضب !

- اووه ماهذه الحياة ؟ حسنا فهمت عليك الإنتباه علي

قاطعتهم ليريا شقيقته التوأم : ماري

نظر لها ببرود : إسمي أليس أمام العامة

بشقاوة أضافت : مع أن كلا الإسم لفتاة م الفرق ..!؟

- لا أهتم

- حسنا حسنا ، أعلم بإنك لا تهتم لكن أنظر إلى أولئك الشباب !

نظر لهم ببرود ليراهم ينظرون لليريا بملامح غريبة : ماذا بهم ! ينظرون لك ؟ بالتأكيد لا تنسي أنك إبنتة الحاكم هنا .. ثم عليك عدم نسيان أنك ليريا أميرة فرنسا يا شقيقتي

أجابته بملل : أعلم يا شقيقي لكنني قصدت أولئك الإثنان أليسا و سيمين !

تنهد بقلة صبر : أنتي مشاكسة

تقدم الشابان اللذان كانا تشيران عليهما ليريا قائلان بعدما إنحنيا إحتراما : مساء الخير أيها الأمير ، مرحبا أيتها الأميره ليريا ، عيد ميلاد سعيد لكما ، أميرتي إنك رائعة كالعادة هل تقبلين أن أحضى بشرف الرقص معك ؟

نظرا لبعضهما بحقد قائلان في نفس الوقت

- أيها النبيل شين مالذي أتى بك !
- أيها النبيل مارو مالذي أتى بك !

نظرا لبعضهما ليقاطع ألبيرت حديثهما بحزم : إنكما أمام حضرتهما عليكما بالإحترام

ليريا بلطف : لا بأس ألبيرت هما لم يفعلا شيئا مشينا ، لكن عفوا ألستما مارو براون ، و شين أنديموند ؟

قال مارو بإحترام : آميرتي أنا مارو براون إبن المستشار نيرو براون ، يسعدني و يشرفني بإنك تعرفيني

- أنا شين أنديموند إبن اللورد هنري .

قالت و هي تمسك بفستانها بطريقة راقيه : مرحبا بكما

كان يراقبهم بهدوء و هو يرى نظرات شقيقته للمدعو شين كانت تنظر له بإعجاب كبير

سئم فنهض بملل و هو يخرج للشرفه الكبيره ، كان النسيم العذب يلاعب خصلات شعره الشقراء و عيناه الخضراوان تتأمل السماء و البدر الأبيض و قف متبخترا و حوله النجوم تنظر له بإعجاب

ظهرت للتو شبح إبتسامة على شفتاه التوتية وهو يشرح لنفسه موقف البدر و النجوم

لكن من يعلم لربما هذا البدر يشبهه ، وحيد و حزين يخفي حقيقته دائما خلف قناع التبختر ، صحيح بإن حوله الكثير لكن ..! هذا فقط من أجل المنصب لا غير

تنهد و هو يحاول الفرار لغرفته من دون أن يشعر به أحد .. و فعلا نجح

تذكر ليلة البارحة كان منهمكا في قراءة الكتب لوقت متأخر نزل للحديقة ليستنشق بعض الهواء

لكن ما جذب إنتباهه تلك الأضواء الصادره من غرفة و الديه و أصواتهما

إقترب ليسمعهما بدون قصد

والدته : أنا حزينة من أجل ماري ، إن غدا هو يوم ميلادها العاشر و مازالت لا تعتبر نفسها كـ فتاة لقد عاشت طفولة قاسيه و هي تحاول أن تنسجم مع كونها فتى ، وها أنا أرى أن مشاعرها تبلدت تماما و أصبحت تفعل أي شيئ ببرود

قاطعها الحاكم و هو يقول بثقة : إنه ليست فتاة بل هو فتى أنا أثق بماري جدا ، ومتأكد بإنه سيكون حاكما رائعا لهذه البلاد

- لكن أن لا تشعر بإنه يشعر بغيرة من ليريا

- لا ، حتى و إن كان يشعر بالغيرة فما السبب ! أنا لم أختر ليريا لإنها رقيقة المشاعر و لطيفة و لا تتحمل شيئا أما ماري فمنذ طفولتها هي فقط كانت تميل للصبيان

- ليتني فقط أستطيع أن أنجب فتى حقا

- عزيزتي هذا هو القدر تعلمين أني إن لم أتخذ هذا القرار لكان الشعب في حالة فوضى ، فأنا لم أنجب فتيان قط

- هذا صحيح ثم أن ماري قوية ستتحمل هذا




أسرع بالهروب لخارج القصر و هو يجلس أمام حوض الزهور الجميله لاهثا لماذا عليه تحمل الألم ؟ بل لماذا لا يشعر به أحد ؟ لماذا و لد كفتاة ! لماذا و لد إبن حاكم فرنسا ....!!


قطع تلك الذكرى بفتح عينيه الجميلتين هو يعرف بإنه يجب أن لا يظهر لعواطفه أي إهتمام ؟
غفى لفتره لكن
صدر صوت إطلاق نار من القاعة توقفت نبضات قلبه و هو يسمع صرخات النبلاء و الأثرياء ووقوع الكؤؤس من أيادي الخدام ..

أسرع بأكبر قدر ممكن ليرى الجيش الخاص بالحاكم قد إنهار بعضه و سقط غارقا في بركة دماءه و منهم بعض النبلاء أيضا نظر في أرجاء قاعة القصر الملكية الكبيره بصدمة و هو يرى بقعات الدماء تلك أصبحت مفروشه كتلك الجسادة المخمليه المفروشه في الوسط !

لابد أن الحماية قد أرخت ؟

أسرع لمكان و الديه ليراى دمائهما قد تناثرت و ولم يستطع أن يكمل ما يراه ماهذا الذي يحصل ؟
هو حقا في كابوس من إحدى كوابيسه ؟
هذا ليس حقيقيا إطلاقا.. نعم فذلك مستحيل ؟
ماهذا ؟ ماهذا ؟ ماهذا ماهذا ماهذا ؟

أسرع نحوهما و هو يسمع لهيث والده أمسكه و رفعه على فخذه و هو يصرخ بإسم و الده ، رفع و الده يده ليتحسس و جنتيه الناعمتين و يتأمل نظراته الحاده ، و عينيه التي غطت بغشاء من الدموع ؟

نطق و الده : م-ماري عزيزتي أرجوك سامحيني ! لقد ضحيت بأنوثتك و جعلتك تتبعين رغباتي دون أي شفقة مني و مراعاة أحاسيسك !
عزيزتي صدقيني لم أكن صادقا مع نفسي فأنا كنت أريد أن تلبسي كالفيتيات و ترتدي مثلهم و تتصرفين مثلهم يا عزيزتي لكن منعت نفسي لإجل مصلحة البلاد

أجهشت بالبكاء الشديد : توقف يا أبي أرجوك ! أنت حاكم البلاد أنت منقذهم عليك أن تكون بخير !

إبتسم له و الدماء تنزف من فمه ومن بين شهقاته : غير صحيح لقد حان أجلي ؟ لكن لا تفكري في الإنتقام من هؤلاء .. لابد أنهم المتمردين الذين سمعت عنهم ! فكري بالمستقبل ! إن فكرة الإنتقام تولد الحقد و الحقد يولد رغبة الشيطان بالوسوسة للإنسان بعمل هذه الأعمال ! لكن لم - لم أعد الحاكم يا عزيزتي ؟ في هذه اللحظة المتأخرة أنا لن أجبرك على شيئ عليك أن تختاري الهروب أو تصبحين الشاب نفسه إبن الملك و تنقذين بلادك من هذا الدمار الحاصل الذي اراه في عيني فرنسا ستحتاج إلى منقذ ،، إهتمي بنفسك و بشقيقتك .... أنا أحبك كثيرا - و ذرفت عيناه الدموع و لأول مره أمام أليس الذي إنقبض قلبه كثيرا و دمى أيضا - أعرف بإنك لن تسامحيني فأنا حرمتك من كل شيئ

و أرخى يداه معلنا إنتهاء نبضات قلبه !!

صرخ صرخة هزت أرجاء القصر وكادت أن تجعل المتمردين الذين فروا بعدما صرحوا بجريمتهم البشعة أن يعودا
كادت ان تجعل الأموات و كل الأحياء يشعرون بها ..

صرخت و صرخت و بكت لطخت ثيابه بالدم و معالم وجهه منهارة تماما
مهما فعل مهما فعل سيظل هذا و الده ؟
حاول أن يهزه أن يجعله يتحرك لكن بدون فائده كل النبلاء فرو و البعض ميتين و والدته !! .. صحيح و الدته
ركض و سط هذه الجثث الملقاة و هو يائس يشعر بإن الحياة قد إنتزعت منه تماما ..
وصل إلى والدته لتزيد عدد الطعنات التي و جهت لقلبه إنها نفس حالة والده
ركع أمام جثتها و أمسك بيدها ليحضنها إلى صدره ثم أمسك برأسها ليقبله برغم تلك الدماء المتناثرة حوله ة عليه و عليها أراد فقط أن تحدث معجزة و تبقى هي بخير

حدثها بخيبة أمل حدثها و هو يتمنى أن تجيبه ، أن ترد عليه أن تبتسم له و تضمه بحنان قائلة تلك العبارات الدافئة

- امي أمي أرجوك ستكونين بخير فقط فقط إفتحي عينيك ، أمي مازلت أريد أن أراك و أن أحضنك و أن أسمع كلماتك لقد كنت أتجاهل كل هذا ؟ لكن الآن الآن أنا أحتاجك أمي سأرضى بأي شيئ بأي شيئ فقد كوني بخير أمــــــــــــــي !!!!

إنتظر منها إجابة لكنها لم ترد لم ترد
رأى فقط تلك الإبتسامة التي تنب عن أعطف و أصدق قلب .. قلب الأم
وكأنها تعتذر له ، كانت إبتسامتها مليئة بكل الألم ....!

ليته مات فقط و تعرض لكل الإصابات بدلا عن والديه
شعر بعدم رغبة في الحياة و شعر بإن قدميه قد خانتاه و لم تعد تقوى على حمله و ذلك السيل من القطرات مازال ينسكب على خده بغزارة


شعر بشقيقته توأمة و أخته ! ليريا . بالتأكيد هي مازالت بخير ، يتمنى ذلك
زحف إليها منهك القوى لم عليه أن يزحف عليه أن يقوى و أن يتماسك لإجل شقيقته التي و صى و الده بها

إنتشل إحدى تلك السيوف الملكية المرميه ليقف مسندا جسده بها ؛ بالرغم أنه لم يكن مصابا بأي جرح ؛ لكن الجرح و الألم و الإصابه التي شعر بها داخله كان أعظم أعظم بكثير ؛ في العاشرة من عمره و لم يستطع فعل أي شيئ ؛ أي شيئ ؟؟؟؟

رأى شقيقته بفساتها الأبيض الذي أصبح مشبعا باللون الأحمر اللامع و معالم و جهها الدافئه أصبحت ملطخة بالدماء ، و قطرة دم إنتثرت على جفنها لتصبح كدمعة تسللت هاربة من عينيها
و تكون ذلك الخط النحيف ، كدمعة هاربة خائفة !؟

حرك جسدها بإهتزاز و هو لم يعد يستوعب شيئ
أمسك بوجهها بين يديه دنى إليها و قبل و جنتيها لتنسكب دموعه المنهمرة عليها

فتحت عينيها الخضراوان بعد إرتجاف رموشها السوداء الكثيفة همست بخوف و هي تحاول إلتماس الأمان
بوجود ماري شقيقتها التوأم بجانبها : م-م-ماري أختي ؟



~ عندما تشعر بفقدان الأمل ، اليأس و الحقد ، و شعور الرغبة بالقتل و الإنتقام يتغلغل داخلك
هنا فات الأوان و إستمرت معزوفة العذاب الأبدي إلا إن تراجع القلب عن فكرة الإنتقام ، التي لا تحل و تنتج إلا الدمار
بالرغم بإن تلك القلوب المريضه تستحق أن تفنى بأبشع صورة
إلا أن الحياة في يوم ما ستعرفهم معنى قتل شيئ أحببته و خا
طرت بحياتك لإجله ! ~
__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ


  #427  
قديم 01-29-2014, 03:44 PM
 
السلام عليكم
عزيزاتي كيف هي أحوالكم !!
طبعا أعتذر عن التأخير
حاولت فقط أن أجعل البارت أكثر إثارة و أكثر جمالا
لإنني أشعر أن هنالك شيئا ناقصا به
حسنا إن عرفتم ما النقص أو العيب به
فلا تبخلو علي ''

طبعا لن تنجو من الواجب الآن بعد كل شيئ

- رسالةة التي قرأها أرثر مارأيكم بها ؟
- و وداعهم كيف كان؟
- البارت العاشر وضح جرء كبيرا من ماضي أليس ؟ فما رأيكم كونها إبنة عائلة الحاكم ؟
- المجزره الشنيعة التي حدثت في القصر و موت الحاكم ماذا سيحدث بعدها ؟ و إلى أين ستؤل الأمور ؟
- ماذا سيفعل أليس بعد كل هذا ؟


طبعا إذا أمكن أحبتي لا أريد كلمة لا أعلم " لا أعلم " سأغضب >> بالطقاق

أنتظركم على أحر من الجمر
باي باي
في أمتن الله حب8
__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ



التعديل الأخير تم بواسطة إيرين ~ ; 01-29-2014 الساعة 03:58 PM
  #428  
قديم 01-29-2014, 04:43 PM
 
حجز ضخم جداً x'DDD
إيرين ~ likes this.
__________________
  #429  
قديم 01-29-2014, 04:50 PM
 
^

لازم تسبقني تباً حجز
  #430  
قديم 01-29-2014, 05:26 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة α ʀ l ε ϯ ϯ ε مشاهدة المشاركة
حجز ضخم جداً x'DDD

أهلا بنتي
بإنتظارك ي قلبي حب8
__________________






أستغفر الله وأتوب اليه عدد ما ذكرهُ الذاكرون
و غفلَّ عن ذكرهُ الغافلون !


-



ضبابَ حياتيّ لن ينقشع ، وأتسائلّ متى سيصحوا ضميرّ أنوثتيّ
و أشعرُ بغصةٍ تُرغمنيّ على البُكاء

- إِيـرين جِيرارد

انتحلت شخصية الذكُور وعشتُ بينهم مدى الدهر
لن أعُود لأنوثتيّ مُطلقاً ، سأحكم بلاديّ وسأعيدها
بِـ كبرياء أباطره

- ألـيس هِنريّ


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كل عضو يسمي العضو الي قبلو ب شخصية كرتونية القطة N مواضيع عامة 24 04-20-2017 12:53 AM
صور الذين قتلو السيد جيرايا الاكاتسوكي يامي يوغي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 07-03-2012 02:50 PM
كل عضو يسمي العضو الي قبلو ب شخصية كرتونية القطة N أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1183 09-06-2010 12:44 AM
أصدقاء السؤ قتلو أختي ودمروني ابوسامي قصص قصيرة 10 10-16-2007 12:34 AM


الساعة الآن 04:45 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011