|
رحـ ـيـــــــــــــــــــــــــــــل ـــ* !!بقلم ـــــــــــــي !! كَــــــمْ أتمَنـــــّــى إيـــجـــــآزةً من الدنــــيا.. رحــــــيلاً دونمـــــا عــــــــــودة..! الهروبـــــــــــــــ بعيــــــدًا.. من دون عتــــــــــــــآب ! . . فــــــــــرآق من دونـ دمــــــــــــوع.. ألـــــــــم .. من دون وجــــــعْ..!! . . هل أطلب المستـــــــــــــحيل؟! " أمْـ . أنّـ . العـــقــلـَ . لمْـ . يعــدْ . يفهـَمـْ . مُتطلــبِآتـْ . الحيـــــآة ْ . الكـثيـــــرة ْ..!!" . . صرتـ تــــــآئهة . مُحَطّـــمة . تجرّنـــي الألآم للبــــــــــكــــــــآء..! دون أيّ رغبــــةٍ للتوقـّـــــــــــف. !! . . لمـــــــــا البــــــقـآء؟ " فلـا َ . شــيءَ . فيِ . هــذاَ . العــــــــــــــالمْ . " يستحِـــــق ُّ البقــــــــــآء لآجلـــــــــهـْ ..! . . لآ أحــــد يستحــــقّ أنـ نضحّــــيِ لآجلـــــــهْ! " لـــا َ . أحـــــد َ . يـــسْتَــــحِـــقـُّـــــنــــا َ ..! " . . كــــــلّ ما فـــي عــــــــالمنـــــا.. كومـــــة... من الانكســـــــــــــاراتـ . . والآحزان الكثــــــــيرة . . والدمــــــــــــوع التـــي لا تنتهــــــــــيِ..! . . عند خريـــــــــف البُعــــد الّــــذِي طَــــوَانـِـــــيِ.. وقتــــلني. تحت أكوامـ الإنتـــــــــظــــــآر .! . عند الشتــــــــآء. الّـــذي لمـ يمنحـــــنيِ ســــوى البــــردْ! . . " ضعيــــــــــفـةٌ . أنــــا .!؟ " . لست أقوىَ حتّــــى. علىَ المُـــقــــــــاومـــة ْ! . " فقدت . كــــل . قوّتــــي . أيّــــها . الزمـــــن ! " . وثقت بِهمـ . خــــــــانوني.! منحتهمـْ حـبّي . استغلّــوني.! علـّـــقتـُ آمــالي فيـــهمـْ . فخيّبوبهــــآ.. وحطّموني.! . . نعــــــــمـ . . . " هــــؤلاء " . . . . . . "خَــــسِــرُونــــيـ ِ . قبـــلـ . أنـ . أخســــرهمـْ !" . . . . رحــــــــــــيل بقلـــــــــمي رحـــــــــــآب يوســــــف |
رحـــــيـــل وأيّ رحيلٌ موجع هذا ؟ لا أُدرك حقّاً حجم الألم القادم منكِ إلى أعماق قلبي الحزين . فهل من إشادة بالإبداع في هطولِ الأوجاع من سماءكِ المُشرق . لوريانا قلمٌ نابض بالحياة ، ولا ضير بالقليل من التشاؤم لمواصلة الحياة " هكذا يكتُبنَ الرائعات " **** تقبّلي مروري يُثبّت |
الحياة تعطي وتأخذ الحياة تسعد وتبكي الحياة لا تؤمن لها الغدر الكراهيه الحقد وكل ما هو سيء جميعها لسيت لها دخل بالحياة ولكن لها دخل بهؤلاء الذي يملأ قلبهم الكره الغدر الحقد لا ثق بالناس فهم راحلون لا ثق باحد ولكن يجب ان تثق بخالق الكون |
يومآ ما سأرحل سأترك كل شيئ حولي و أرحل لن أمشي بعكس التيار لأرضيهم قد كنت ساذجه و بقوه خدعوني ..جرحوني... منحتهم عشقي ...ثقتي تناسوني ....حطموني سأرحل لأبقى وحيده من دونهم فهم مجرد خيالات لا أكثر لـــمـــا يا زمن و قفت معهم منحتهم القوة و السلاح ليبدعوا بتحطيمي سأرحل الى ما لا نهايه أعدكم يوما ما سأرحل آمال .............؛.................... لوريانا لحروفك جمال تعدا الخيال لحروفك سحر رغم صعوبتها و مرارتها ع النفس تبقى جميله أبدعتي ي الغلا خاطره جميله و إحساس مرهف و عذب كلمات فاقت الوصف و اعذريني لوضع حروفي البسيطه امام رونق حروفك الله يحفظك ي الغلا و يبعد عنك كل هم و حزن لكي خالص الود |
موضوع مميز |
إبداع بنكهة الحزن من إبتلاه الله أحبه دمت بخير وبأمل مشرق رائعة انتي اختي رحاب |
أجل عزيزتي أي ألم جعلكِ ترين الحياة هكذا لا تيأسي فكل ما نمر به هو درس لنا كي يختبر الله صبرنا لا تقنطي من رحمة الله وتفائلي الدنيا لن تنتهي هنا تابعي مسيرة الحياة بنظرة ايجابية ولا تنظري للوراء ابدا ----- كلماتكِ رغم جمالها الا انها مؤلمة جدا أسعدكِ الله اينما كنتِ وفرج عنكِ تقبلي مروري |
[marq="2;right;3;scroll"]لــــــوريانــــا احسنـــــــتي موضـــــــوع جمــــيل جدا يســــــــتحق التعــبير ارجو منـــــك التـــــــقدم تـــقـــــبــــــلــــي مـــــــــــروري[/marq] |
اقتباس:
وهكــذا يمرّ الرائعون. :okiko: وحجم الألــم.. لم يُختــرع لــه ميزانٌ بعـد! أخـي الطيّب.. سرّنـي حضورك هنــا. دمت بخير دومــا. وشكــرا على هديّـة التثبيت أيــها الطيب. |
اقتباس:
أهــلا بك أخــي المحترم. شكـرا لتواجدك هنــا. وأكيــد لا ثقة في العبد...بل الثقة في الله وبالله وحده! |
اقتباس:
حروفكِ زادت حروفـي جمــالا . صدّقيــني لا يُسعدنــي ردٌّ.. كـ ردّ يحمل في طيـاته حروفـا إِسْتُلهِمـَتْ من حروفي عندهـا فقط أعلـم بأن ماكتبته قد وصـل. شكــرا لمروركِ الرائع ولحروفكِ الراقيـة. كوني بخيــر. |
اقتباس:
شكــرا لمروركِ :wardah: |
اقتباس:
أهــلا بكِ عزيــزتي. وأسأل الله أن نكون من أحبــابه .. أجمعـــين. ورائعـة أنتـي بتواجدكِ هنــا. |
اقتباس:
شكــرا عزيــزتي لنصائحكِ الجميــلة التي تُشبه روحكِ. بارك الله فيكِ. سرّنــي حضوركِ هنـا. |
اقتباس:
أهــلا بك أخي المحترم. شكرا لك على هذا المرور الجمــيل. |
حين تتبَّعت البرق الأخضر في عينيك الغائمتينِ, وقابلني رعد دموي راح يقهقه كالمجنونِ, أخذْتُ الأرض, تجردْتُ من الوعي تماماً, أصبحْتُ قتيلةةً تمشي في غاب الكلمات بلا أصحابٍ, لم ينشلني من هاوية الموت سوى النقش على صوَّانة صمتي ها أنا أحمل فوق الظهر المتشقق أغنيتي المطعونة في مطلعها, وأدور على الأسماع فتنهرني من داخلها الموبوء كمائِنُ غدرٍ ونفاقْ.. لم ينقذني من رعب السعي إليك سوى الطرق على بابك, واستئناس الروح بماء وضوئك يا شيخ العشاق. دعني أتمسح بغبار دروبكَ, يكفي أغنيتي تطهيراً أن يتنشق صوت مغنيها المخنوق دمَ الأرض, على شفتيك ... وهاهي الصدمة والصمت يستوليان على ملا مح وجهي تتجمل بالفرح المستورد من أقصى الأرض إليكَ, وأنا ؟ بسهولة انخدع .! ابتسم وفي داخلي تتطوَّح أشجار دامية ترتجّ الأرض لمصرعها وتميد الآفاقْ.. سأبارك موسيقاك بإصغاء جراحي.. سأنام على حجر يتبقع بدم الشهداء, لأحلم بأن الأمور ما زالت كما عهدتها في قرنٍ مضى من الالم كيف لهم ان يخدعوني ..؟ نعم هم خدعوني خسرتني قبل ان اخسرك خسرتموني قبل ان اخسركم ..! ق / غيداءء .. .... ايتها الرائعةة والمميزة لورينا كلماتكِِ تسللت كما النشوه لقلبونا الضائعة في متاههةة حروفكِ اليانعةة كلماتك كالناي بالرد تطرب القمر من جمالها وتتراقص النجوم من بهائها معزوفه حضور تغنى بها قلبي ونبضي وشكري حتى عجزت عن أيفائك حقككِ دمتِ بخير ياصديقتي بآقات ود وشكر لا تنتهي |
اقتباس:
حين تتبَّعت البرق الأخضر في عينيك الغائمتينِ, وقابلني رعد دموي راح يقهقه كالمجنونِ, أخذْتُ الأرض, تجردْتُ من الوعي تماماً, أصبحْتُ قتيلاً يمشي في غاب الكلمات بلا أصحابٍ, لم ينشلني من هاوية الموت سوى النقش على صوَّانة صمتي ها أنا أحمل فوق الظهر المتشقق أغنيتي المطعونة في مطلعها, وأدور على الأسماع فتنهرني من داخلها الموبوء كمائِنُ غدرٍ ونفاقْ.. لم ينقذني من رعب السعي إليك سوى الطرق على بابك, واستئناس الروح بماء وضوئك يا شيخ العشاق. دعني أتمسح بغبار دروبكَ, يكفي أغنيتي تطهيراً أن يتنشق صوت مغنيها المخنوق دمَ الأرض, على شفتيك, وفوق تراب أبيك, ويكفيك بهاء في ليلة عرسك أن صاح أبوك بكل شهامته : ـ دم حقلي حِنّاء عروسك يا ولدي. يا كل صبايا القدس تحنَّيْن وعطِّرن مناديل السهرة, من أنفاس الزيتونة والتينة والدالية الشاميةِ, من مثل أبيك الليلة يا ولدي?! ها هو يبتسم الآن على الباب الخلفي لأحزانك, يطلق من موقد مهجته سرب قناديلٍ ضاحكة في صالة أفراحكَ, يتجمل بالفرح المستورد من أقصى الأرض إليكَ, وفي داخله تتطوَّح أشجار دامية ترتجّ الأرض لمصرعها وتميد الآفاقْ.. سأبارك موسيقاك بإصغاء جراحي.. سأنام على حجر يتبقع بدم الشهداء, لأحلم باللوز الأخضر والزعتر, بالنعناع وبالماء الرقراقْ. من أين أجيئك بالوردة في ناصية القول الموقوف على دفترك الأحمر يا ولدي.. من أين سأبدأ كلماتي..? دُلِّيني يا قارئة الحظ الدموي, فذاكرتي غابة نخل تتفلَّت من طوفان النارْ.. يتهاوى السعف الأخضر من مهجتها حتى تلتفَّ الساق المحروقة بالساقْ.. من أين سأدخل كهفك يا آخر شهداء عشيرتنا.. والقمر العربي محاقْ? بقلم الرائع الشاعر على البتيري. شكرا على مروركِ عزيزتي غيداء على أي حــال! |
يالروعه وجماليه ماقد خطته يداك عذبه هي كلماتك كعذوبه الفرات دمتم ودام ذوقكم الراقي واحساسكم المترف كل الود.. |
جميل |
اقتباس:
شكـرا لمروركِ.. أهلا بكِ. |
اقتباس:
شكرا لمرورك. |
لمـــــــــا البــــــقـآء؟ الأخت لوريانا إياكِ والإعتراض !! قلمكٍ مُبدع ... فلتُغلفيه بالشرع حتى لا يتفلت منكِ !! تقبل الله منا ومنكم الصيام ... |
| الساعة الآن 07:18 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011