#186
| ||
| ||
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdelrahman44 رواية جميلة شكرا لك يسلموا حبيبتي مرورك الأجمل ^^
__________________ فصول الرواية الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع فصول الرواية الفصل الأول الفصل الثاني . |
#187
| ||
| ||
فصل خاص هاد فصل خاص يتحدث عن حياة ريو إلي هي نفسها ( كات ) بطلة الرواية ^^ .. . فصل خاص بعنوان ( حياتي ^^) تربيت في بيت صغير و تلقيت الرعاية و الاهتمام من قبل جدتي التي عملت جاهدة على الإعتناء بي , عشت كصبي و لكن بشكل مختلف , صحيح بأنها اهتم بي جيد لكن ذلك الشيء الذي يملكه معظم الأطفال العادين أنا افتقدته بشدة , لقد أخبرتني جدتي بأن والدي قد توفيا في حادث و أصبحوا بالسماء . عندما دخلت المدرسة لم أستطع التأقلم و كنت منعزلة دائما عن الآخرين مع أني كنت أبدو وسيما للغاية ( طبعا كنت أعيش كفتى و لم أكن أعلم بأني فتاة ^^ ) . كانت دائما جدتي تأتي لتوصيلي و لاجتماع أولياء الأمور هي تأتي حتى بدأ الجميع بالسخرية مني و بأن والدي قد لا يكونوا قد ماتوا و أنهم قد يكونون تركوني لأن اسم كان مركب ( ريو سون ) – أي أنه لا يملك اسم عائلة – بدأت السخريات تجعل مني شخص منطويا أكثر , و في سنواتي الدراسية اللاحقة تطور الأمر ليتحول لتمرد . لقد كنت أتعرض للتمرد من طلاب المدرسة كلها حتى الأكبر مني , لم يخافوا أن أشتكي , حتى إن اشتكيت لمن و من سيأخذ حقي .... مرت أشهر وبدأ جسي بالضعف أكثر , أصبحت أزور المستشفى كثيرا كنت دائما أتي بحجج لتلك الكدمات التي تملآ جسدي بالكامل لجدتي التي لم يكن بوسعها سوى تصديقي , كنت أعلم بأنها يستحيل أن تصدقني و مع ذلك لم تفعل شيء . و في بداية سنتي الخامسة بالمدرسة حدث ذلك الشيء الذي يستحيل على نسيانه , كلما نظرت تلك البقعة تذكرته . كنت قد قررت أن أحاول الاندماج و أن أتجنب المشاكل فتكاليف المستشفى باهظة على أن تتحملهم جدتي , لذلك قمت بتغير شكلي و أردت أن أكون صدقات , أظن بأنني قد بلغت قليلا بشكلي . حينما دخلت المدرسة كان الجميع ينظرون إلي شعرت بالتوتر و بدأ العرق يتصبب من جبيني , كانت تلك الهمسات قاتلة لم أتبين معنى أي منها لشدة خوفي . كنت أسير مسرعا عندما وصلت للائحة الإعلانات لأنهم يضعون عليها أسماء الطلاب و فصولهم كان المكان مكتظ , لكنني بطريقة أو بأخرى استطعت المرور إنها أول سنة لي أستطيع المرور لقد كنت أقف حتى ينتهوا و يغادروا ثم أستطلع لكن المفاجأة لم تكن بمكان صفي , لكن الأهم هو ما كان بجانب قائمة الأسماء بلوحة الإعلانات . لقد كان الخبر الصاعق بالنسبة لأي فتى , لقد كانت صورتي و أنا أرتدي ملابس للفتيات و مكتوب عليها ( منحرف ) أنا أتذكر بالضبط متى تم التقاطها لي عندما كنا في إجازة الصيف و أنا قد ضربت لكي أجبر على لبس تلك الملابس و بالإضافة لتلك الصورة كان هناك صور فتى يتقرب مني إن هذه أكبر صدمة تعرضت لها أنا لم أتوقع أنهم قاموا بالتصوير و لم أتوقع أيضا أنهم قد ينشروها لأنهم طلاب أكبر سنا . أظن بأن الذي زاد الطين بله هو أني كنت بارز أكثر من العادة انسحبت بهدوء بين أنظار الاشمئزاز حتى الطلاب الجدد كانوا ينظرون لي بتلك النظرة , كانت أكتم دموعي من النزول و بدأت بالركض لأهرب من كل تلك الوحوش و لكن هيهات , لقد أمسكوا بي , لقد انتهى أمري . بعد ساعات ... - لقد اكتفيت . - ما هذا لم يعد الأمر ممتع . - أنت على حق , لنذهب . و خرجوا من ذلك المستودع خمسة أشخاص , لأترك بمفركِ أنزف تلك الدماء , ولا يوجد أحدا يعلم بمصيري . بقيت على هذه الحال أنزف حتى اليوم التالي عندما قام العامل بفتح المخزن , نقلت إلى المستشفى و كنت بحالة يرثى لها و بقيت هناك عدة ليالي . كانت جدتي قلقة بشأني كثير فبعد ذلك الحادث أنا لم أتحدث مطلقا حتى بعدما عدة للمنزل و لم أرجع للمدرسة بعدها . مر على هذه الحال شهر و لم أكن أتحدث غالبا ما أكون جالسة بغرفتي وحدية حتى أني أصبحت أتناول الطعام بها لم أكن أستطيع أن أحرك أطرافي ليس بسبب الإصابة بل قال الطبيب بأنه عامل نفسي . استمرت الأيام و لم أتحسن كان قلق جدتي يزاد بإطراب لقد كنت عائلتها الوحيدة و هي عائلتي الوحيدة أنا ذاك . لكن حينما أتى ذلك اليوم الذي استطعت به المضي قدما من أجل إنقاذها . ذات يوم كنت أجلس مستلقية على سرير الدافئ بجانب النافذة أسترق بعض الدفء من أشعة الشمس الباهتة . كانت جدتي عادة تقوم بالاطمئنان في مثل هذا الوقت , أنا حقا أحيا الآن فقط بسببها ( أو هذا ما اعتقدته ) لكن المفاجأة بأن الساعات كانت تمضي و لم تحضر جدتي , لبرهة لم أعلم ماذا جرى لي أصبت بداء القلق و بدأت تلك الأفكار تستحوذ على عقلي . كان السكوت يعم أرجاء المنزل , حاولت النهوض من ذلك الفراش اللعين لكني قدمي كانت متيبسة , حاولت جاهدة و لم أيأس لكن محاولتي باتت بفشل ذريع , حينها وقعت و بدأت أزحف على تلك الأرضية الجافة الباردة لأطمئن على جدتي أو بالأصح على عائلتي الوحيدة . كنت أزحف ببطء شديد و ذلك العرق يتصبب على وجنتي و في كل مرة أرى بأن ذلك الشلل النفسي يخف أكثر, و انعدم حينما رأيتها مغمى عليها و تلك الدماء الموجودة على جبهتها , كان الموقف لحظتها مرعبا كفاية ليقودني للجنون . نعم , لقد جننت لحظتها حينما خرجت من البيت أصرخ و أنا أحاول الحصول على مساعدة . في تلك الأثناء لقد كان أول لقاء بيننا , من يستطيع أن يصدق لقد تكونت أكثر الصداقات ترابط في هذا الموقف . كنت أركض في الخارج حينما تصدمنا . - هل أنت بخير ؟ - لا . - ماذا حدث ؟ - جدتي جدتي . كنت أتلعثم بالكلام و أنا أشير ناحية منزلي , ساعدني على النهوض و توجه صوب الباب المفتوح و قمت بملاحقته حينما رأيته يقوم ببعض الاتصالات . - لا تقلق لقد اتصلت على الإسعاف . لقد شعرت بالراحة في هذه الأثناء فهاهم رجال الإسعاف يحملون جدتي و يأخذوها للمستشفى و ها أنا أتبعهم و بعد مدة من الزمن بالمستشفى . - ريو , كيف حالك يبدوا أنك شفيت . كان حديث الطبيب تشارد – الذي كان مسئول عن معالجتي – جعلني أدرك بأني أخير استطعت تحريك أطرافي بعد شلل نفسي دام أكثر من شهر . - أجل أستطيع أن أتحرك . كانت الصدمة غريبة لكوني لم أدرك ذلك بعد . - لكن أين جدتك عنك ؟ - أجل , إن جدتي في غرفة الطوارئ , لقد أصيبت و أحد الجيران قام بمساعدتي , أيها الطبيب هل يمكنك رجاءا أن تساعدها . كنت أتحدث معه بقلق شديد ممزوج بترجي . - لا تقلق سأذهب لأتفقدها . - شكرا . و بينما أنا أنتظر الطبيب أتى ذلك الفتى الذي ساعدني . - لقد انتهيت من بعض الأوراق , لذلك كن مطمأن . - حقا شكرا لك , أنا لا أعرف كيف أشكرا أنت حقا منقذنا . - يا فتى لا داعي لذلك أنا أدعى كون **** و أنت . - ريو سون . - إذن أنت هو ريو سون , لقد كنت متشوق لرأيتك . لن أخفي لحظتها انذهالي . - أنا انتقلت حديثا من أمريكا إلى اليابان و لقد انتقلت إلى نفس مدرستك . - و لكن هل هذا يبرر معرفتك بي . - مثلما قالوا لي عنك أنت تشبه الفتيات , هل أنت أمريكي الأصل ؟ - لا . - حقا , لقد رأيت الكثير مثلك بأمريكا شعر أشقر و عيون خضراء , حسنا انسى الأمر , أنت مشهور جدا بالمدرسة , لكن لماذا لم تأتي من أول الفصل الدراسي و أنت لم تنتقل . - أنا لم أعد أذهب للمدرسة . - و لكن لماذا ؟ قبضت على يدي و قلت بجفاء . - ألم تسمع عني , أنا لن أختلط مع الناس ثانيتا . كان مندهشا من غضبي , و لتوتر الموقف فضل السكوت . بعد مرور الزمن أتى الطبيب التشارد وطمئني على حالة جدتي التي لم يكن سوى فقدان للوعي بسبب الضربة و لا يوجد شيء خطير , كنت سعيدة جدا بهذا الخبر , و في تلك الليلة عدة لمنزلي أنا وجدتي و قامت جدتي بدعوة كون على العشاء و بقينا سهرانين لوقت متأخر و دعوناه للمبيت و لكنه أخبرنا أن منزله قريب و بالفعل إنه يعيش على بعد منزلين من منزلنا فلقد كانوا جيراننا الجدد و لكن عدم إختلطنا مع الناس كان السبب في عدم معرفتنا . بعد ذلك اليوم بدء دائما كون بزيارتي و الإطمأنان علي و كونا صداقة رائعة , و لكن كل ما يقوم بفتح سيرة الدراسة أنغم و ما أكلموا . و مع الأيام و في يوم أتى . - مرحبا كون . - أهلن ريو . كانت معالم وجهه غريبة . - ماذا بك ؟ هل حدث شيء . - لا , و لكن أريد أن أسئلك عن شيء و أرجوا أن تجيبني عليه . - تفضل . - هل ترك المدرسة لأنهم قد تنمروا عليك ؟ مع أني لم أرد الخوض بالموضوع إلا أني لم أشأ أن أخبأ شيء على كون و بذلك قصصت له كل الحكاية التي لم أقصها حتى لجدتي , لن أبالغ حينما رأيت علامات الاندهاش مطبوعة على وجهه و لكن تساءلت أنه لم يكن يعلم بذلك . - أنت هو الوحيد الذي حصل على العلامة الكاملة في جميع المواد لذلك أثرت فضولي . - حقا . قلتها بغباء لأني لمك أتوقع ذلك , فأنا كيس الملاكمة كان لقبي في تلك المدرسة . - لماذا لم تدافع عن نفسك . - أنا ضعيف فكيف ذلك . - من قال بأن الضعيف لا يستطيع أن يدافع عن نفسه . و هكذا إستمر الحديث و أقنعني بالذهاب إلى نادي للتدريب و هناك فهمت بأن التقنية دائما يمكنها التغلب على القوة الجسمانية و خفة الوزن و المرونة مهمة جدة و بذلك بدأت أتلم القتال بأنواعه , لم يكن عند جدتي أدنى تعارض بل كانت تشجعني و بذلك فور انتهاء الفصل الأول بعد إجازة الشتاء رجعت للمدرسة ثانيتا . ......................................................................................... كان عمري أنا ذاك عشرة أعوام حينما دخلت للمدرسة بشعري الأشقر المتطاير و تلك العيون الخضراء و أنفي الأحمر لأنه من إهمالي أصبت بالبرد . كان الجميع يحدق بي و بمن هذا الفتى الوسيم لأرى الاندهاش مطبوعا عليهم عند معرفتهم بأنه ليس سوى ريو ( كيس الملاكمة ) , كنت أتسكع في الأرجاء مع كون و لم ألاحظ أي إزعاج كان الوضع مخيفا و مربكا بعض الشيء و لكن سرعان ما تبين السبب لأن كون كان معرفا بقوته بالأرجاء حتى أنه تغلب على زعيم العصابة . طبعا أنا زدت قوة و لكن لم أستطع أن أتغلب على كون ولا لمرة واحدة و دائما إن حاول أحدا إزعاجي كنت أضربه ضرب مبرحا , كان كون يتفوق بالقوة و أنا بالدراسة لقد كنا أكثر من مجرد صديقين كنا كالأخوين دائما مع بعضنا حتي مع أن كون دائما يتلقى رسائل الإعجاب من الفتيات الأكبر سنا إلا أنه لم يكن مهتما و أنا لم أكن أفهم بهذه الأمور لكوننا كنا دائما مشغولين بالنادي الذي قمنا بتأسيسه لتعليم القتال و التقنيات . مر مروري مع كون حتى بلغت الرابعة عشر حينما اكتشفت تلك الحقيقة المريرة بأني لست سوى فتاة , كانت صدمتي قد منعتي من الذهاب للمدرسة أو حتى الخروج من غرفتي , و حتى بحضور كون لزيارتي إلا أني لم أأبى أن ألتقي به . دق باب الغرفة و دخلت جدتي لتحدثني عن سبب أنها أخفت تلك الحقيقة عني , و بكل كلمة تقولها كنت أنصدم أكثر . - ريو إن والدك لم يمت , حسنا دعينا أخبرك الحقيقة , أمكِ أحبت والدك جدا و حملت بكِ من دون أن تتزوجه و أخفت تلك الحقيقة عنه لأنه لو علم بهذا كان سيقتلك و لكنه في نهاية الموضوع علم و علم أنها أنجبت فتاة لذلك أراد أن يقتلكما , ريو أرجوا أن تتقبلي الحقيقة أمكِ حاولت حمايتكِ بكل قوة , فأنا قمت بأخذكِ و إبعادكِ و فضلت أن أقوم بجعلك فتى حتى لا يعلم بوجودكِ و تعيشين حياتك بعيدةً عن ذلك العالم ( الذي هي ركضت لتعيش فيه ) - و ماذا حل بأمي . حينها عم الصمت أرجاء الغرفة و تحولت تلك الهالة حول جدتي . - لقد قتلها . ثم انهارت بالبكاء و بعدها دعتني لأكمل حياتي كفتى و أعيش لأنتقم منهم جميعا . و بالفعل أكملت حياتي و لكن مع علمي لم أكن بمقدوري أن أخبأ الحقيقة أكثر فعلم كون بالأمر و لكنه لم يغير تعامله معي و بعد عدة أشهر اضطر كون للسفر لأمريكا لعمل والده و أنا كنت في غاية الحزن و لكن تواعدنا بأننا سنرى بعضنا ثانية و قبل أن يغادر كان هو أول من إعترف لي بحبه و إعجابه ناحيتي ذلك الموقف الذي لن أنساه أبدا . في مثل هذا العام المليأ بالأحداث أتى عيد ميلادي ليبدأ والدي بعمل ختطه الشريرة باختبار وريث العائلة - طبعا أنا لم أكن أعلم – ( للتوضيح : عندما ولدت ريو و لد أيضا مارك الابن من زوجته و لكنه اختار ريو ليكون خليفته و مع اعتراض زوجته و لكن ليس باليدي حيلة , لذلك تولت جدته ماريا الاعتناء به فيجب علي الوريث أن يعيش الحياة العادية و ليست حياة الرهف و أيضا عند بلوغه سن الرشد عليه أن يدخل اختبار و هو أن يقوم بدفع مبلغ كبير من المال على دفعات و إن تأخر في دفعة فسوف يتم استبعاده من التوريث . ) و كانت الطريقة لبدأ الاختبار هو إجبار ريو على دفع المبلغ عن طريق جدته لكونهم اختطفوها و هددوا بقتلها و بهكذا عاش ريو الأمرين و هو يعيش حياة الفقر و البأس لإنجاز ذلك الاختبار الغبي الذي هو لا يعلمك بشأنه . إن شاء الله سيتم إستكمال الرواية قريبا . .... الأسئلة : إنتم تسألون سؤال موجه إلي و أنا راح أجاوب عليه ( يعني زي كرسي الصراحة بس بالنسبة للرواية ) يعني أي سؤال راح يخطر على بالكم بالرواية هجاوب عليه ^^
__________________ فصول الرواية الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع فصول الرواية الفصل الأول الفصل الثاني . |
#188
| ||
| ||
اها تفسير كتير حلو وشامل اول بارتات بالانتظار
__________________ |
#189
| ||
| ||
حلو جدا البارت كان رائع اممممم الاستفسار : بما ان جدته كانت ترعاه لما لم يدخل الجد في الموضوع وهو عمرها ريو 10 سنين فقط بدات القتال ؟ غريبة !! ويسلمو في انتظار البارت الجااااااااااااااااااااااااااي
__________________ لست هنا |
#190
| ||
| ||
بارت بجنن هلأ ريو سوف ترجع لياشيروا اها ام لا ؟؟؟؟ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أسف لأني كذبت عليك | ذكرى جسد | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 663 | 06-06-2013 05:08 AM |
لأني إمرأه \ لأني رجل >> مسآحةة لكم | ЯЄҚЧŮ | مواضيع عامة | 7 | 12-02-2012 04:40 PM |
لم أتركك لأني نسيتك لقد تركتك لأني .................!! | *جزائرية* | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 16 | 06-29-2011 05:04 AM |
اكذب كذبة في الانمي واللي بعدك يحط كذبة اكبر منها | ●ŋŏɑšïƘɑ● | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 29 | 11-07-2010 11:10 PM |
كذبة امريكيه إنها كذبة المشي على سطح القمر أو حتى الوصول له | wahid_xx | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 5 | 04-28-2009 12:03 AM |