|
عادي عزيزتي اهم شئ صحتك والحمد لله على السلامة.... احنا بنتظارك. |
..... جرائم القتل التسلسليه ... سفآح الليل .. جزء القضيه .. رآي بصدمه : مااااذا ؟ جرائم تسلسليه ! ربما يجب تسميتها بالأعتداءت التسلسليه ! فقط جريمةة واحده قد حصلت ! لماذا سميت بهذا الأسم ؟ المفتش أكيرا : إنه أسم للأعلام فقط ! هم من قاموا بنشره بتلك الطريقه ! على أيه حال .. سنكمل التحقيق صباح الغد .. وعليك أن تأتي ( بصوت هادئ ونظره ساخره ) مع أنني أرفض ذلك ! رآي بابتسامه واسعه ( من الفرحه ) : حسناً .. ولكن هل قلت شيئاً ؟ المفتش أكيرا وهو يتجه إلى سيارته : لم أقل شيئاً ، أذهبي للنوم حالاً ! في شقةة رآي .... رآي وهي تنظر من النافذه : هممممم ! أشعر بإنني قد رأيت شيئاً غريباً ! (رفعت رأسها إلى السماء ) إن القمر قد أصبح بدراً الآن ، يالها من ليله جميله .. إن واضح في السماء ... أوه ! يجب علي أن أخلد للنوم الآن . في صباح اليوم التالي .... في الوكالةة ... رآي وهي تضع كوب القهوه على الطاولةة : حسناً ! هذه قهوتك ... سأذهب للمدرسه الآن .. و سأكون مشغوله طوال اليوم ذلك لن آتي إلى الوكالةة . كين وهو يقرأ الصحيفه : لماذا ؟ رآي وهي تخرج : لا أستطيع أخبارك .. إلى اللقاء ! ( أغلقت الباب ) كين وهو ينظر إلى خبر جريمةة البارحةة ويبتسم : لا تستطيعين أخباري ، هاه ؟ لا بأس في ذلك ! بعد المدرسةة ... عند البوابه .. رآي : هااه ؟ لا تستطيعين المجيء ؟ نودآ : نعم ! إنني مشغولةة جداً ، كنت أتمنى أن آتي ! رآي بحزن : ولكنني أردت أن تذهبي معي ! قطع عليها صوت شخص : ما رأيك أن أذهب معك أنا بدلاً منها ؟ ألتفتت الفتاتان نحو مصدر الصوت ، فلم يجدا سوى كين الذي كان يتكأ على الجدار ويبتسم أبتسامه تحدي ... نودآ بذهول : كين ! ماذا تفعل هنا ؟ رآي في نفسها : لم أكن أريد أن يأتي هذا الشخص ! كين وهو يتجه نحو رآي وينظر إليها : إذن ؟ رآي وهي تتراجع لتستعد لتعطيه ضربه كاراتيه : ماذا ؟ كين : سأذهب أنا بدلاً منها ! رآي : مستحيل ! إنه شيء للفتيات فقط ! كين وهو ينظر لرآي : فتاه ؟ إذن لايصح لك أن تذهب ! رآي بغضب : أصمت ( وضربته كاراتيه بيديها ، فأمسك بيديها وتفادى الضربه ) كين بإبتسامه خبيثه :إن كنتي تلعبين الكاراتيه ، فأنا ألعب الجودو ! رآي بغضب أكبر وهي تسحب يدها : سأتحداك في وقت لاحق ، علي أن أذهب فلقد تأخرت .. كين : إذن لنذهب ! وغادرا المكان و نودآ تنظر إليها بأعين مذهوله .... في مسرح جريمةة البارحه ... المفتش اكيرآ بغضب : لماذا تأخرت ؟ أين ذهبت هذه الفتاه ؟! الضابطه آيكو وهي تهدئه : مهلاً مهلاً ! إن اليوم هو الأثنين ! وهو يوم دراسي ، لذلك لا حل آخر ! رآي من بعيد : حضره المفتش ! آنسه آيكو ! الضابطه آيكو : أرأيت ؟ لقد أتت ! رآي وهي تشير إلى كين : أنا حقاً آسفه ! إنه هو السبب في تأخري ! الضابطه آيكو وهي تنظر إلى كين : "هو" ؟ ( نظرت مطولاً إلى كين ثم صاحت ) آه ! كين ؟ رآي ماذا تفعلين معه ؟ إنه الذي يملك وكالةة في الحي الثاني ، أليس كذلك ؟ رآي بدهشه : نعم ! كيف عرفتي ذلك ؟ الضابطه آيكو بخوف : أعرفه ولكن .... رآي بتساؤل : ولكن ؟ ولكن ماذا ؟ أحست كل منهما بنظرات الغضب التي تأتي من خلفهما فنظرا خلفهما فوجدتا المفتش أكيرآ ينظر نحوهما بنظرات غضب أو بالأحرى ينظر لكين ... فقالت الضابطه آيكو وهي تشير نحو المفتش أكيرآ : لقد حل كين أكثر من قضيةة وتغلب على المفتش أكيرا لذلك أظن بإنه يملك حقداً بسيطاً نحو كين ... رآي تهمس : أظن بإنه لا يملك أدنى فكرهه عن ذلك ... أنظري ! الضابطه آيكو وهي تنظر نحو كين : ما الذي تقصدينه ؟ كين وهو يتجه نحو المفتش أكيرا بإبتسامه واسعه : آه ! مفتش ! لقد مرت فتره طويله ... أتطلع للعمل معك مرهه أخرى ... ( مد يده للتصافح ) المفتش أكيرا بابتسامه شريره وهو يمد يده ويشد على يد كين : وأنا كذلك ... الضابطه آيكو و رآي في نفسيهما : لدي شعور سيء جداً ! كين وهو ينظر لمكان الجثه : إذن ؟ من هي الضحيه ؟ وهل عرفتم شيئاً عنها ؟ الضابطه آيكو وهي تفتح مذكرتها : آه ! الضحيه تدعى مانامي أيكاوا في 39 من العمر ، إنها تعمل سكرتيره في إحدى الشركات ، تعيش لوحدها ، منفصله عن زوجها ( مطلقه ) بلا أطفال .... كين : منفصله ؟ في هذا العمر ... ؟ رآي وهي توجه حديثها نحو المفتش : إذن ؟ ما الرابط بين الضحايا الثلاثه ؟ المفتش أكيرا : ما وجدنهُا بالنظر هو إنهن جميعهن يمتلكن شعر أسود ! لكن الضحيتين الأخريين ضربتا بشيء كمضرب بيسبول ! أما هذه فقد طعنت بالسكين .... من الخلف ! كين بتساؤل : من الخلف ؟ من أي جهه بالضبط ؟ الضابطه آيكو : قلت من أي جهه ؟ أظن بأنها كانت في الجهه اليمنى ! كين و هو يشير لظهر رآي : هنا إذن ؟ أمممم ، فهمت ! رآي : فهمت ماذا ؟ ( بسخريه ) أيها العبقري !😒 كين وهو يشير إلى يدهه اليسرى : لابد بإن القاتل الأعسر ! رآي : صحيح ! لا يمكن للقاتل بإن يكون أيمن ( يستخدم اليمنى ) لأن الطعن سيكون أصعب ! كين : نعم ! بالمناسبه ، هل قمتم بالتفتيش في شقق الضحايا ؟ المفتش أكيرآ : نعم ! إنهم يقومون ( تذكر بإنه حاقد عليه 😁 وبنبره غاضبه ) وما شأنك أنت بذلك ؟ ظابط من الشرطه : سيدي ! أتت نتائج البحث ! المفتش أكيرا : ماذا ؟ أين هي ؟ أخذ المفتش الأوراق و بدأ بتصفحها ..... المفتش أكيرا وهو يتصفح : هممممم ! لا شيء مهم .. رآي وهي تنظر معه ( 😋 ) : لكن أنا أرى بأن هناك شيء مهماً ! كين وهو ينظر ( بعد هو ) : نعم ! هناك شيء غريب ! المفتش أكيرا وهو غاضب : توقفا عن التدخل ! كين وهو يضع يده على كتف رآي : لكن هي شاهد مهم ، لذلك علينا أن نتدخل ! رآي بغضب : لا تستخدمني كأداه ! الضابطه آيكو : إذن ؟ ما هو الشيء المهم الذي وجدتموه ؟ رآي : بالنسبةة لذلك ، أنظروا إنهم يستخدمون مستحضرات التجميل من الشركةة نفسها .... نظرت الضابطه آيكو إلى الأوراق : أنتِ محقةة ! إنها مستحضرات شركةة العطر الأزرق ... المفتش اكيرآ : لابد بإن هناك أمراً غريباً هنا ! أنت ( يشير إلى أحد الضباط ) الظابط : حاضر ! المفتش أكيرآ : خذ ضابطين معك ، وأذهبا إلى الشركةة ، وأسألا من لديهم علاقات مع الضحايا الثلاث وخصوصاً الأخيره ! وأحضروهم إلى هنا ! الظابط : حسناً سيدي ! رآي : ماذا عن تحليل المختبر الجنائي ؟ الضابطه آيكو : بالنسبةة لذلك ... فأعتقد بأنه قادم قريباً ... رجل التحقيق الجنائي : المعذره ، أيتها الضابطه ! التفت الضابطه آيكو نحوه : آه ! لقد وصل وصل ! إذن ؟ ما نتائج التحليل ؟ رجل التحقيق الجنائي : حسناً ! لقد ماتت الضحيه فواً بعد الطعنه بسبب إنها كانت قويةة جداً مما أدى إلى نزيف شديد أدى إلى موتها .. أيضاً هناك شيء آخر .. المفتش أكيرآ : هممم ! نزيف إذن ؟ ما هو الشيء الآخر ؟ أعطى رجل التحقيق الجنائي المفتش صوره : أنظر هنا سيدي ! لقد وجدنا هذا الأثر ولا نعلم عنه شيئاً ( شكل الأثر دائره ) ! نظر الجميع إلى الصوره في حيره ! رآي وهي تتذكر : حضره المفتش ! لقد رأيت ظل القاتل وكان تقريباً 162 سم وشعره طويل تقريباً ! المفتش آكيرآ بغضب : لما لم تقولي ذلك مسبقاً ! رآي ببلاهه : كنت أود ذلك ولكن ... قطع عليهم صوت الضابط الذي ذهب للشركةة : سيدي ! المفتش أكيرآ : آه ! هل عدتم ؟ ماذا وجدتم إذن ؟ الضابط : وجدنا ثلاثةة أشخاص ! المفتش أكيرا : أين هم ؟ أحضرهم إلى هنا حالاً ! الضابط : حسناً ! أحضر الضابط المشتبه بهم الثلاثةة ... فكانوا عباره عن شاب في 21 من عمره أسود الشعر ! وأمرأه في 35 من عمرها لونها شعرها ليلكي ( او أزرق غامق ) ! ورجل في 41 من عمره شعره أسود أيضاً ! الضابطه آيكو : هلا عرفتم عن أنفسكم و ما وظائفكم في الشركةة ؟ وعلاقتكم بالآنسه مانامي أيكاوا ! المرأه : أنا أكاغامي ريوكو ، رئيسه رجال المبيعات ( يطرقون المنازل و يعرضون سلعهم ) ، الآنسه مانامي كانت زبونه و حسب ! الشاب : أنا كاتسويا ناوكي ، من أفضل رجال المبيعات في الشركةة ، الآنسه إيكاوا كانت من أفضل من يشتري منا ! المفتش أكيرآ بنظره ساخره في نفسه : قال من أفضل رجال المبيعات ! إن النساء حمقاوات يشترون من أجل وجه هذا الوسيم فقط ! الرجل : أنا أوسامو ميتسيرو ، رئيس قسم المبيعات ، في بعض الأحيان كانت تطلب مقابلتي من أجل بعض الأنتقادات في شأن بعض الأشخاص ( قال الأخيره وهو ينظر نحو الآنسه ريوكو ) الآنسه ريوكو بغضب : إنها مجرد أفتراءات لا غير ! تلگ المرأه كانت تغار من إنجازاتي وكانت ترغب بمكاني في الشركةة بسبب أنها بلا عمل ! الشيء الوحيد فيها هو وجهها ! كانت كثيراً ما تتودد إليكما ! مجرد شيطانه بوجه بشر ! الضابطه آيكو : إذن أفهم من نبره كلامك بإنك تحملين كثيراً من الحقد عليها ؟ الآنسه ريوكو بتوتر : إنتظري حضره الضابطه ! لست وحدي من يحمل الحقد ! إن الرئيس كذلك ! المفتش أكيرا وهو ينظر للسيد ميتسيرو : ماذا يعني هذا ؟ سيد ميتسيرو ؟ السيد ميتسيرو بتوتر : كانت تنوي إطلاق الأشاعات عني وتدمير منزلي وأسرتي ! و لكن هذا لن يدفعني لأقتلها ! رآي : هل لي أن اسئل ، ما اليد التي تستخدمونها عاده ؟ الآنسه ريوكو : اليسرى ! السيد ميتسيرو : اليمنى ! السيد ناوكي : اليمنى ! المفتش أكيرا : هممم! حسناً ! أين كنتم حوالي الساعةة 10 و 11 عشره مساءاً ؟ الآنسه ريوكو : أليس هذا واضحاً ؟ سنكون في المنزل بالطبع ! أليس كذلك ؟ أومأ الأثنان برأسيهما ! كين : إذن هل تسكنون بمفردكم ؟ السيد ناوكي : أنا أسكن لوحدي في الشقق التي تبعد عن هنا بشارعين ! السيد ميتسيرو : أنا أعيش مع زوجتي و أطفالي الثلاثه ! وصادف أن كان البارحه حفل تجمع طلاب دفعه زوجتي لذلك ذهبت وتركت أطفالنا لدا أمي وهي تسكن بعد شارعين من هنا ، لأنني لم أعد إلا عندما دقت الساعه العاشره إلا ربع ! لهذا كنت بمفردي ! الآنسه ريوكو : أنا أعيش بمفردي ، لأن والديّ ، ليسا في طوكيو حالياً ! رآي : هممم ! إذن ما أطوال كل منكم ؟ الآنسه ريوكو بضجر : إن هذا كان يحيرني منذ مده ! لكن من هذه الفتاه ؟! إنها ليست ضابطه ، لماذا إذن تسألنا ! الضابطه آيكو وهي تمسك رآي من قميصها وتسحبها : أعتذر عن ذلك ! إنها شاهده لجريمةة قتل الآنسه مانامي ! لابد بإن الضابط أخبركم ! والآن هلا أجبتي عن سؤال الطفله ! الآنسه ريوكو : لقد أخبرنا بذلك ! و طولي هو 165 سم ! السيد ميتسيرو : طولي أنا 159 سم ! السيد ناوكي : طولي هو 160 سم ! رآي في نفسها والدهشه تملأ وجهها : ما الذي يحدث بالضبط ؟ جميع ما فكرت به قد أصبح مشوشاً الآن ! لا أحد منهم يحمل مواصفات القاتل التي فكرنا بها ! رن هاتف رآي فأخرجته ، وكان المتصل هو البروفيسور ، أقفلت هاتفها ولم تجب ! وأنتبهت بإن محفظتها قد سقطت وأصبحت بجانب قدم السيد ناوكي . رآي : المعذره ! سيد ناوكي ! محفظتي سقطت بجانب قدمك ... السيد ناوكي وهو ينظر للأسفل : آه ! ( أحنى ظهره للأسفل ، ومد يديه الأثنتين وأخذها باليسرى ثم وضعها باليمنى ونفض عنها الغبار ) تفضلي ! كوني أكثر حذراً في المره القادمه ! راي وهي تأخذ المحفظه : شكراً لك ! أحست رآي بأحد ما كان يراقب الموقف ... فنظرت خلفها فوجدت كين يراقب الموقف و نظره حاده على وجهه ! رآي بغضب : ما الذي تنظر إليه ؟! كين بإبتسامه بارده : لا شيء ! ( و أتجه نحو المفتش أكيرآ ! ) أيها المفتش .. هل لي بلحظه ؟ رآي في نفسها : في ماذا يفكر ؟ المفتش أكيرآ : حسناً ! سنطلبكم غداً للمركز من أجل مزيد من التحقيقات ... ! الضابطه آيكو بدهشه : أيها المفتش ؟ المفتش أكيرآ بنظره صارمه : لا نقاش ! الضابطه آيكو : حـ .. حسناً ! لكن ألن نضع حراسةة لرآي ؟ إن شعرها أسود ! وهي شاهده ! كين بسخريه : لا تقلقي القاتل ليس أحمقاً لهذه الدرجه ! ليخطأ بين صبي وفتاه ! رآي : ماذا تقوول ؟ السيد ميتسيرو : إذن نحن نستأذن ! الضابطه آيكو وهي تحدث رآي التي ذهبت في أحدى الطرق : رآي ! إلى أين تذهبين ؟ رآي وهي تلوح بيدها : سأذهب للبروفيسور ! لقد أتصل بي قبل قليل ! ربما يريديني في شيء ما ! إلى اللقاء ! الضابطه آيكو في حيره : آه .. كما تشآئين ! كوني حذره ! في إحدى الأزقه .. حيث كانت رآي تسير .. رآي وهي تفكر ، وتحدث نفسها : أنا متأكده بإن القاتل أحدهم ! لكن لماذا ؟ طول من رأيت كان 162 سم ! و الضحيه طعنت من أعسر ! لا يوجد شخص بينهم تنطبق عليه كامل المواصفات ! كانت تفكر ولم تنتبه لظل الشخص ذي النوايا الشريره الذي كان يتبعها .. نظرت رآي إلى أسفل .. فرأت ظلها ثم صاحت : صحيح ! لما لم أفكر في ذلك ! الظل ! شعرت رآي بأحد ما خلفها ... فألتفت خلفها فتفآجأت بشخص يركض نحوها ويبرز سكيناً من بين ملابسه .. أقترب مسرعاً من رآي وأصبحت السكين في معدتها ... تمت .. الأسئله .. من القاتل ؟ وكيف قتل الضحيه ؟ وما مصير رآي برأيك ؟ هل هناك أيه أنتقادات ؟ كما أقول سابقاً .. رآسلني ، أو ضعها في الموضوع .. شكراً لأنتظاركم ... -^.^- |
من القاتل ؟ اظن السيد ناوكي. وكيف قتل الضحيه ؟ الااعرف. وما مصير رآي برأيك ؟ ستصاب ولاكنها لن تموت. هل هناك أيه أنتقادات ؟ لا. لاتتأخري علينا بالبارت الجاي القضية مشوقة مرة. |
؟! :( |
البارت روووؤؤؤعةةة واستمري على هذا الابداع والان الأسئلة : 1: اظن السيد ناوكي 2: I do not know 3:اظنها ستصاب ولاكنها لن تموت 4: لا يوجد جاري انتظار الفصل الجاي Thank you so much ....... |
من القاتل ؟ امممم ومدري وكيف قتل الضحيه ؟ والله مدري وما مصير رآي برأيك ؟ اممم مرااحيصير لها شي واهي راح تعرف المجرم مو كين هل هناك أيه أنتقادات ؟ كما أقول سابقاً .. رآسلني ، أو ضعها في الموضوع .. لايوووووجد شكراً لأنتظاركم ... -^.^- عفوا ولاتنسي الراااابط جانا |
مرحباااااااااا حبيبتى روايتك روعة كثيراا اعجبتنى جيييييييييييييييلة اتمنى انك تكمليها اعجبتنىة شخصية راى انه رائعة ومحققة رائعة اما الان الاسئلة : من القاتل ؟ السيد ناوكي وكيف قتل الضحيه ؟ امممممممم لااعرف وما مصير رآي برأيك ؟ سوف تصاب لكن لن تموت فا هى البطلة هل هناك أيه أنتقادات ؟\لايوجد رائع لاتنسينى الرابط |
...... الفصل السادس .. جرائم القتل التسلسليه ... سفآح الليل .. جزء الحل .. أبتسم القاتل أبتسامةة شيطانيه .. متأكداً من إصابته لرآي .. لكنه فوجئ بضحكه مكتومه تصدر من ضحيته .. القاتل بدهشه : مستحيل ! رآي وهي ترفع رأسها : تحتآج لـ 100 سنةة أخرى لتصيبني أيها الأحمق ! أنظر إلى السكين ! نظر القاتل إلى السكين فوجد حدها قد كسر ! القاتل بخوف : مستحيل ! كيف حدث ذلك ؟! رآي وهي تستعد لأعطائه ضربةة كاراتيه : أحذر من بطلةة نادي الكاراتيه الأول في أمريكا ! تفادى القاتل ضربةة الكاراتيه .. بسبب إصابةة رآي .. رآي وهي تمسك الجهه اليسرى من معدتها : آخ ! لقد جرحني قليلاً ! القاتل بإبتسامه شيطانيه : حتى وإن كنتِ بطلةة كاراتيه ، فأنتِ ما زلتِ فتاه ! فوجئ القاتل من شخص أصابه في يده وأسقط السكين وهو يقول : مخطئ ! إنها ليست فتاه ! عليك أن تنظر جيداً ... ! ( كين ) رآي بغضب : كف عن منادتي بتلگ الطريقةة ! ( أمسكت مكان الإصابةة ) آخ ! إنه مؤلم ! قدمت سياره مسرعه وسدت طريق الهرب للقاتل ... ومن الجهه الأخرى كانت تقف رآي ومعها كين .. خرجت الضابطه آيكو مسرعه من السياره و أتجهت نحو رآي قائله : رآي ! أأنت بخير ؟ رآي وهي تقف : بالتأكيد .. لا شيء يذكر ! ( إلا أنها أمسكت المكان مره أخرى ) آهـ ! مؤلم ! كين بسخريه : كفِ عن التظاهر ! رآي بدهشه : ماذا قلت ؟ هل قلت "كفِ" ؟ لقد بدأت بمنادتي بصيغه المؤنث أخيراً ! كين بسخريه أكبر وهو يشير الجهه اليسرى من أعلى معدتها : يآ إلهي ! لقد خدعت فقط من هذا ( يشير ) ! رآي وهي تنظر للمكان الذي يشير له : ماذا هناك ؟ آآآآه ! ( السكين مزقت ملابسها وظهرت جزء من ملابسها الداخليه 😳 ) أيها المنحرف ! الضابطه آيكو وهي تقدم لها ستره ( جاكيت ) : ليس ذنبه ! أنتِ من لم تـنـتـبهي ! رآي وهي تغلق الستره : حتى وإن كان خطئي ، عليه أن لا ينظر ! كين وهو يلتفت للقاتل : حسناً ! عليك أن تعترف بجريمتك يا سيد كاتسويا ناوكي ! السيد ناوكي بتوتر : ماذا تقول ؟! رآي : هجومك علي هو خير دليل ! أليس كذلك ؟ حضره المفتش ؟ المفتش أكيرا : كما توقع كين ! لا مكان للفرار الآن ! رآي وهي تفكر : كما توقع ؟؟! ( بغضب ) هل من الممكن بإنك أستخدمتني ؟! كين وهو يخرج هاتف البروفيسور : من يعلم ؟! رآي بغضب : أيها ... ! الضابطه آيكو وهي تمسك رآي : حسناً حسناً ! العنف ممنوع ..! المفتش أكيرآ وهو يوجه حديثه لكين : لكن .. لماذا كنت متأكداً من أنه القاتل ؟! كين بهدوء : أولاً لنتكلم عن النقطةة الأولى ... ألا وهي الطول .. من رؤيآ الشاهده .. طول القاتل كان 162 سم .. لكن لا أحد منهم كان بذلك الطول .. لكن إذا وضعنا حالةة الجو في الحسبان ..! الضابطه آيكو : حالةة الجو ؟! رآي : يقصد القمر ... كان مكتملاً في يوم الجريمةة .. الضابطه آيكو بحيره : و ما دخل القمر بذلگ ؟! كين : حينما يكتمل القمر فأن الأجسام يكون لها ظل ... مثل ما يكون في النهار .. ولكن الظل يكون أطول من صاحبه بالطبع ! وقد تم مشاهده القاتل في الأحد الأزقه بين المباني .. لذلك سيصعب تحديد الطول بالضبط بسبب أختلاط ظل القاتل مع ظلال المباني .. رآي وهي تكمل الفكره : لذلك حين نبحث عن شخص قريب من الطول الذي شاهده الشاهد .. المفتش أكيرا : شخص طوله قريب من طول الظل الذي شوهد للقاتل .. حينما أفكر بالأمر فالآنسه ريوكو طولها 165 سم ! وبما أن طول الظل أطول من صاحبه فسيصبح طول ظلها قريباً من 170 سم ! ذلك أن تكون القاتل أمر بعيد قليلاً ! أليس كذلك ، آنسه ريوكو ؟ الآنسه ريوكو : نعم ! < أخذوهم هم الأثنين بعد ..😁 الضابطه آيكو وهي تنظر للسيد ميتسيرو : أما هو فممكن ! السيد ميتسيرو بخوف : مستحيل ! أنا لم أقم بذلك ! رآي : ما زال هناك ما يبطل قولك يآ آنسه آيكو ! الضابطه آيكو في حيره أكبر : ما هو ؟! كين : اليد ! قلنا بإن القاتل أعسر ! أما السيد ميتسيرو فأيمن ! الضابطه آيكو بتساؤل : إن الآنسه ريوكو عسراء ! ولكن طولها لا يناسب ! واللذان يملكان الطول المناسب كلاهما أيمن ! بالضبط ما الذي يجري هنا ؟! رآي بهدوء ورأسها إلى الأسفل : الأضبط ! ( أبتسمت إبتسامةة كبيره ورفعت رأسها قائلةة ) أليس كذلك ؟ ( الأضبط هو أسم يطلق على من يستخدم يديه بنفس المهاره ، يعني يقدر يكتب بيديه الأثنتين ) الضابطه آيكو : أتقولين الأضبط ؟! من هو ؟ كين وهو ينظر للسيد ناوكي : أنت كذلك ! أليس هذا صحيحاً ؟! السيد ناوكي بتوتر : ماذا تقصد ؟ رمت رآي علبه فارغه كانت بجانبها فما كان من السيد ناوكي إلا أن أمسك العلبه بيده اليسرى بتلقائيه ( يعني لا شعورياً مد يده ) ورما كين علبه آخرى فأمسكها بتلقائيه بيده اليمنى ! المفتش أكيرا بدهشه : مـ .. مستحيل ! كين وهو يرمي بهاتف البروفيسور إلى رآي فأمسكتها بيدها اليمنى : من المعروف أنه عندما ترمي بشيء في وجه شخص ما ، فأنه سيقوم بمد يده التي يستخدمها عاده ! ولكن إذا رميت شيئاً آخر في وجهه وهو مستخدم ليد واحده فأنه لن يقوم فأمساكه جيداً ! أتم كلامه ورمى بحجر صغير كان يمسكه ، فمدت رآي يدها اليسرى إلا أنها أخفقت ! الضابطه آيكو وهي توجه حديثها للسيد ناوكي : ماذا يعني هذا سيد ناوكي ؟!! صمت السيد ناوكي الذي كان جاثياً على ركبتيه ... كانت العيون كلها مصوبةة نحو السيد ناوكي الذي قال بصوت هادئ : أسئلوه هو ! نعم أسئلوه هو ! المفتش أكيرا : نسأل ؟ من نسأل ؟! صرخ السيد ناوكي وهو يشير نحو السيد ميتسيرو : هو ! أسئلوه ! لماذا حدث كل هذا ! نظر الجميع نحو السيد ميتسيرو الذي أسود وجهه من فوره ... رآي : أظن أن عليك أتفصح عن ما تخبئ .. السيد ميتسيرو بتوتر : ماذا تقصد ؟! أنا لا أعرفك سوى في العمل .. السيد ناوكي بحقد : ماذا عن ذلك الزواج الفاشل قبل 21 سنةة ..؟! الضابطه آيكو بدهشه : زواج فاشل ؟! ما الذي يعنيه هذا ؟! السيد ميتسيرو بتوتر : في الحقيقه .. قطع الحديث ضابط أتى مسرعاً نحو المفتش أكيرا وهمس في أذنه ببضع كلمات .. ثم غادر مسرعاً .. الضابطه آيكو : ماذا هناك ؟ حضرهه المفتش ؟! المفتش أكيرا بهدوء : لقد عرفنا ممن كانت الضحيه متزوجه قبل أنفصالها .. رآي : ممن ؟ المفتش أكيرا وهو يجول بنظره بين الحاضرين : لقد كانت متزوجةة منك أنت .. سيد أوسامو ميتسيرو .. صدم الجميع مما قال المفتش أكيرا و نظروا فوراً إلى السيد ميتسيرو ... كين : لا بأس بإعترافگ ! قل الحقيقةة كاملةة يا سيد ميتسيرو ...! جلس السيد ميتسيرو على الأرض ... ثم قال بنبره هادئه : قبل 21 سنةة ، كنت ما زلت في 20 من عمري ، ألتقيت إيكاوا في المكتبةة العامةة .. لقد كنا لا نزال شباباً .. أنتم تعرفون الشباب .. تقدمت لخطبتها بعد 3 أشهر من المعرفةة وليتني لم أفعل .. رآي بدهشه : هاه ؟! 3 أشهر ! أنت متهور بالفعل ! عليگ أن تعلم بعض الأشياء عن من سيكون شريگ حياتگ ! السيد ميتسيرو بهدوء : نعم ! كنت لا أزال شاباً ولا أعرف الحياهه جيداً ... بقينا معاً لمده سنةة تقريباً ، إلا أنني قد أنفصلت عنها بعد هذه المده ! لقد عرفت بإنها لم تكن سوى فتاه لا تهتم إلا بنفسها ، وكانت تستخدمني لمصالحها وتلبيةة طلباتها ! ثم طلقتها ... الضابطه آيكو بحيره : ما العلاقةة بين سبب الجريمةة و هذه القصةة ؟! السيد ميتسيرو وهو يمسك رأسه : لقد جائت إلي بعد شهر واحد ، و أخبرتني بالصدمةة ، بإنها حامل ! لقد قالت لي ، بإنها لا تريد أن تهتم بطفل في هذا العمر ! لذلك ستقوم بإجهاضه ( بمعنى أنها ستخرجه من بطنها وهو لم يكتمل للحياه ، بمعنى أصح تقتله ، وفيه بعض الأحيان يكون الأجهاض بسبب مضاعفات الحمل فيموت بإمر الله ) ! رآي بدهشه : يا لها من أمراه ! تقتل طفلها ! إنها أنانيةة بالفعل ..! أكمل السيد ميتسيرو : ذهبت بعد ذلك ولم أرها ، مرت السنوآت و تزوجت مره أخرى .. وبعد 21 سنةة ظهرت مره أخرى .. لتهددني بإنني أنا من أمرها بإجهاض الطفل .. لكن ، كيف علمت بالأمر يا ناوكي ؟! السيد ناوكي بغضب : ذلك لأنها لم تجهض هذا الطفل ، لقد ولدته في شهره الثامن ، ثم هربت من المشفى ، لقد قدمت أوراق زائفةة ثم ولدت وهربت بعدها ! السيد ميتسيرو بدهشه : كيف عرفت ذلك ؟! لا تقل لي بأنك ... السيد ناوكي بغضب : هذا صحيح ! أنا هو ذلك الطفل ! لقد ولدت قبل وقت الولاده الطبيعي بأسبوعين ، لذلك بقيت في الحضانه ، تحت الرعايةة الطبيةة ... بعد أن علم المشفى بهروب من ولدتني قامت الممرضةة التي ساعدت في ولادتي .. بتربيتي وأطلقت علي هذا الأسم .. أخبرتني بالقصةة .. ولكنني لم أكن أحمل أي حقد تجاه والديَّ ، قررت أن أعيش حياتي و أنسى الماضي ، إلا أنني بعد أن سمعت ذلگ الحديث ، لا أعلم ما الذي حدث لي .. المفتش أكيرا : حديث ؟! ما هو ؟! السيد ناوكي بصوت هادئ و بارد : لقد سمعت أمراه ذات شعر أسود ، تحادث المدير وتخبره بهذه القصةة وتهدده ... لم أتمالك نفسي حينها .. أردت فقط أن أقتلها بيدي ، لكني لم أتبين وجهها جيداً ! ولكن كانت هناك 3 نساء يملكن القوام نفسه و الشعر نفسه .. كين بنبره ساخره : لذلك قمت بمهاجمه الثلاث جميعاً ! هذه حماقةة .. قل لي ماذا أستفدت من قتلها ؟! هاه ؟! صمت السيد ناوكي و كأنه يعيد ترتيب أفكرها ، عندها سآلت الدموع بلا أي إنذار .. السيد ناوكي وهو يمسح دموعه : هاه ؟! لماذا أنا أبـ كـي ؟! وبدأ بالبكاء والنحيب بصوت حزين .. أخذت الشرطةة السيد ناوكي الذي كان يبكي بحرقةة ... أما السيد ميتسيرو فقد سقط أرضاً وهو يبكي والآنسه ريوكو تهدأه .. كين وهو يشد قبضته : قام بخساره حياته ،، وتعب تلگ الممرضةة التي أعتنت به .. المفتش أكيرا وهو يغادر : لقد أغلقت القضيةة .. لنغادر ، آيكو .. الضابطه آيكو وهي تتبعه : حسناً سيدي ! شكراً على المساعده .. إلى اللقاء .. رآي وهي تتحرك : حسناً علي العوده أيضاً، و انت كذلگ .. كين : نعم ، سأذهب للبروفيسور ! لابد أنه يبحث عن هاتفه .. في هذه الأثناء في منزل البروفيسور : البروفيسور رين وهو يصرخ : أين ذهب هاتفي ؟!!!! عند رآي و كين .. رآي بإبتسامةة ساخره : آه ! أظن بإنه يبحث عنه ! سأذهب للمشفى وداعاً ! كين : إلى اللقاء ..! في صبآح اليوم التالي .. في طريق العوده من المدرسةة .. رآي وهي تشرح ما حدث البارحةة : وهذا ما حصل ... نودآ بخوف : أحقاً أنتِ بخير ؟ رآي : لا عليك ! أعتمدي علي ! نودآ : الحمدلله ! هذا جيد .. ( وقفتا أمام المبنى الذي تعيش فيه رآي ) بالمناسبةة هلا عرفتني على من يعمل في هذا المقهى .. رآي وهي تتجه لعلبه البريد : آهـ ! تقصدين سورآ ودايتشي .. ربما في وقت لاحق .. نودآ بخيبةة أمل : ماذا ... ؟ لقد أردت التعرف إليهما .. إذا هل وصلتك رسالةة ما ؟! رآي وهي تخرج الرسالةة : نعم ! من والديَّ .. نودآ بحماس : دعيني أرى .. فتحت رآي الرسالةة فوجدت صورة مكتوب عليها : مرحباً رآي ! كيف حالگ ؟! نحن الآن في لندن تحت ساعةة بيج بن .. ( الصورهه تحتوي على والديَّ رآي .. ✌تحت ساعةة بيج بن ،، و مسوين حبتين ( عايشين جوهم 😜) ! رآي وهي تحاول أن تهدأ ( بتتفجر 😁 ) : إنهما حقاً .. نودآ بإبتسامةة ساخره : لم يتغيرا أبداً ( رفعت رأسها ونظرت نحو صندوق البريد الخاص بالوكالةة ) هاه ! رآي ، أنظري ! توجد رسالةة .. رآي وهي تخرج الرسالةة : أنتي محقةة ! لا يوجد عليها أسم .. لنصعد و نفتحها ! في الوكالةة ،.. رآي وهي تدخل : لقد عدت .. تبعتها نودآ وهي تغلق الباب : أعتذر على التطفل .. كين وهو يغلق الصحيفةة : أهلا بگ يا نودآ .. رآي بغضب : لقد قلت أنا أيضاً " لقد عدت " ! أليس من المفترض أن تقول " أهلا بعودتگ " ؟ هاه ؟! كين ببرود : آه ! هل قلت ذلك بالفعل ؟ رآي بغضب وهي تضع الرسالةة على الطاولةة بقوه : أوه ، حقاً ! تفضل هذه الرسالةة للوكالةة .. ( واتجهت للمطبخ لتعد القهوه ) فتح كين الرسالةة وبدأ يقرأها بهدوء ... عادت رآي بالقهوه ووضعت الكوب الخاص بكين على الطاولةة و قدمت لنودآ كوبها و جلست .. نودآ : شكراً لگِ .. رآي : لا بأس ! ( ونظرت لكين قائلةة ) إذا ؟! كين وهو يشرب من القهوه : ماذا ؟ رآي وهي تحاول أن تتماسگ أعصابها : الرسالةة ! ماذا يوجد بها ؟! كين ببرود : آه ! بالنسبةة لهذا .. إنها دعوهه لزياره أحد الينابيع الحاره .. نودآ و رآي بدهشه : قلت ينابيع حارهه ؟! ( تمت ) الأسئلةة : ما رأيك بالقضيةة عموماً ؟! ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! هل هناك أي أنتقادات أو أستفسارات ؟! ملاحظةة : شكراً لتشجيعكم وأنتظاركم ، وأرجو منكم متابعةة القراءه والتشجيع .. ورمضآن مبآرگ للجميع ( مقدماً☺) ^^ |
الأسئلةة :ما رأيك بالقضيةة عموماً ؟!ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟!هل هناك أي أنتقادات أو أستفسارات ؟! 1: رررهببييةةة و رووؤؤعةةة 2: أعتقد يروحون الينابيع الحارة وتسير هناك القضية 3:لا يوجد تسلمي على البارت مرة جميل وممتعة واستمري على هذا الابداع المذهل |
ما رأيك بالقضيةة عموماً ؟! مشوقة......شفتي كيف انا ذكية :baaad:عرفت القاتل وكانت توقعاتي صحيحة:lolz:. ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! اعنقد انة سوف تحصل جريمة في اليانبيع الحارة. هل هناك أي أنتقادات أو أستفسارات ؟! لا. ملاحظةة : شكراً لتشجيعكم وأنتظاركم ، وأرجو منكم متابعةة القراءه والتشجيع .. ورمضآن مبآرگ للجميع ( مقدماً☺) رمضان مبارك علينا وعليك وجعلنا الله من المغفور ذنبهم:okiko:. |
جزززء طويل واسفه لردي المتأخر سامحيني غدا سيكون هناك رد طوووووووووووووووووووووويل |
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:black;border:3px solid rgb(255, 20, 147);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [cc=^_^]فك الجزء [/cc] [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:purple;border:3px solid rgb(255, 20, 147);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] اوووووه يا الهي امر راائع ان اقرء فصلين معاhttps://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...51254063_n.png للوهة لم ارد ان ينتهي الامر https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...51776047_n.png .. ولكن ماذا افعل معكي ؟ https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...52922410_n.png يبدوا انكِ مستعجلة علي قتلك عاجلا ام آجلا https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...46191341_n.png ااااااااااااااااااه ذلك الاحمق كين ... لما يعامل رآي بتلك الطريقة القاسيه https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...91078689_n.png ولكن اشعر انهما ثنائي راائع https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...99644773_n.png >> انظروا فيما اقكر الان https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...06709567_n.png ههههههههههههههههههههههه انا حقا اسفه جدا عزيزتي https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...07032461_n.png علي التأخير ولكني كنت مشغولة لأبعد حد https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...83178977_n.png علي كل حال كفانا ثرثرة فلقد اكتفيت هههههه https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...92446242_n.png الاسئلة ما رأيك بالقضيةة عموماً ؟! جميله https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...51776047_n.png .. ولكن كما يقال ( لا توجد جريمة كاملة ) https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...52922410_n.png رغم اني املك جريمة كاملة هههه وافكر في ان افعلها https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...50936102_n.png واعتقد ان الضحية ستكون انتي https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...35461923_n.png>> ههههههه امزح https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...86262136_n.png ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! هممم لا اعلم ربما تقابل رآي اهلها https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...06709567_n.png هل هناك أي أنتقادات أو أستفسارات ؟! لا يوجد اي استفسارات https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...97650962_n.png ولكن كبري الخط واجعليه عريض https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...52922410_n.png حتي يسهل علينا القراءه ههههههههه https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...78503186_n.png في امانة الله .. ولا تنسي ارسال الرابط القادم لي حبيبتي https://fbcdn-dragon-a.akamaihd.net/...98255234_n.png . [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] |
الأسئلةة : ما رأيك بالقضيةة عموماً ؟! جميييله ورااااااااائعه جدا جدا ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! اممممم انتي ادرى هل هناك أي أنتقادات أو أستفسارات ؟! لالالالالالالالا ملاحظةة : شكراً لتشجيعكم وأنتظاركم ، وأرجو منكم متابعةة القراءه والتشجيع .. ورمضآن مبآرگ للجميع ( مقدماً☺) ومباااااارك عليك/عفوا حبي ولاتنسي الرااابط جانا |
السلام عليكم: القصةرائعةجدآواحببتها اتمنى ان تكمليها وسأكون من المتابعين ورمضان كريم عليناوعليكم تحياتي% |
اهااا |
الأسئلةة : ما رأيك بالقضيةة عموماً ؟! رااااااائعة ..! ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! سيذهبون الى الينابيع و ستحدث جريمة قتل ..! هل هناك أي أنتقادات أو أستفسارات ؟! لا يوجد ..! لا تتاخري ، و لا تنسي ترسلي الرابط ..! تحياتي ..! |
كتبت رداً ..ولكنه مسح بالكامل والآن أصبت بقهر شديد ..أعتبري هذا حجز نهائي وخاصة مع حالة المنتدى المتدهورة ^^" |
....... الفصل السابع .. أسطوره الينابيع المسكونه .... جزء البدايةة .. كين بهدوء : نعم ، إنها دعوهه لقضاء 3 ليال في الينبوع الحار .. نودآ بحماس : وآو ! هذا رائع ، سأذهب أنا أيضاً ! رآي وهي تنظر لنودآ : أوي ! أنتظري لحظةة ... ستذهبين معنا ! لماذآ ؟! نودآ بحماس : من هو الأحمق الذي سيفوت رحلةة إلى الينبوع الحار ، ومجانيةة أيضاً ! رآي في نفسها و بإبتسامةة ساخره : أنظرو إلى من يتحدث ! أبنةة أغنى وأكبر الشركات " سلسلةة شركآت إيزومي الكبرى " ! كين : مهما يكن ! سنطلق غداً الساعةة 2 ظهراً ! إذا لم تأتي سأرحل .. نودآ وهي تخرج : حسناً ! إلى اللقاء ! أراكما لاحقاً ! رآي بإبتسامةة ساخره : هذه الفتاه ..! ( وقفت على قدميها وقالت ) حسناً ! الآن ماذا يجب علي أن أفعل ؟! كين وهو يخرج : لدي بعض الأعمال المهمةة .. لذلك سأذهب الآن .. عندما تنتهي أغلق الوكالةة بالمفتاح .. لقد وضعت نسخةة منه لك على الطاولةة ....! رآي بغضب : لا تحدثني بتلك الطريقةة ! كم مره قلت لك هذا ؟! هل أنت أصم أم ماذا ؟! خرج كين متجاهلاً حديث رآي وأغلق الباب خلفه .. رآي وهي تتجه للمكتب لتخذ المفتآح : تباً ! هاه ؟! ( نظرت إلى النافذه لترى أمراه تبدو في الثلاثين تقريباً لكنها جميلةة كأنها في العشرينآت تقف أسفل الوكالةة ) من هذه المرأه ؟ هل جاءت من أجل قضيةة ما ؟ هذا غريب ! لم أسمع عنها ..؟ أصابت رآي دهشه كبيره عندما رأت تلگ المرأه ، تركض مسرعةة نحو كين وتضمه ! رآي بدهشه : هاااااااااااه ؟ من هذه المرأه ؟ حبـيـبـته ؟ خطـيـبـته ؟ زوجـتـه ؟ ( صرخت وهي تمسگ رأسها ) لم أسمع عن هذا الأمر مطلقاً ! في اليوم التالي .. أمام الوكالةة .. وفي أحدى السيارات .. كين وهو جالس أمام المقود : ألم تصل بعد ؟ رآي التي كانت واقفه خارج السياره : أنتظر لحظه ! ( صرخت بسعاده ) نودآ نحن هنا ! وصلت نودآ وقالت وهي تلهث : أعتذر بالفعل ! كين : حسناً ! المهم الآن أن تصعدوا ! ركبتا السياره .. وأنطلقوا مسرعين ... بعد برهه من الزمن ... كين بهدوء : لقد شارفنا على الوصول .. نودآ بتساؤل : لكن ... إنه مفترق طرق ! واللوحةة التي أمامنا ليس واضحةة أبداًً ! ماذا سنفعل ؟! رآي وهي تنظر حولها : ينبغي أن نسأل أحداً ما ! ( وأشارت إلى الأمام ) صحيح ! لنسأل ذلگ العجوز ! تقدم كين بالسيارة قليلاً ثم قال : أوي ! أيها العجوز ... العجوز وهو ينظر لكين : ماذا تريد أيها الشاب ؟! نودآ بتساؤل : نريد أن نذهب إلى منتجع هيروما للينابيع الحاره ! هلا أخبرتنا الطريق من فضلگ ؟! العجوز بإبتسامةة غريبةة : آه ! إن من المفترق الأيمن ! لكن يا أولاد كونوا حذرين .. رآي بتساؤل : حذرين ! لماذا ؟! العجوز بإبتسامةة مرعبةة : أتقولين لماذا ؟! ذلگ لأن تلگ الينابيع تملگ أسماً آخر ... إنه يدعى .. منتجع الينابيع المسكون ! نودآ بخوف : مـ.. مـ.. مسكون ! أهذا يعني بأنه مليئ بالأشباح ؟! العجوز وهو يسير مبتعِداً : من يعلم ! إلى اللقاء أيها الأطفال ..! كين وهو يحرك السيارة إلى المفترق الأيمن : حسناً ! لنذهب نحن أيضاً ! نودآ بخوف : أنتظر لحظةة كين ! لماذا لا نعود ؟! كين : هاه ! نعود ؟ لماذا ؟! نودآ وملامح الخوف في وجهها : لأن مسكون بالطبع ! هل أنت أحمق ؟! رآي وهي تهدأها : مهلاً مهلاً ! لا داعي لكل هذا الخوف ! الأشباح مجرد خرافات ! ثقي بي ! كين بسخريةة : ربما أنت تخاف من الأشباح أيضاً يا رآي ! رآي بغضب : أيها ... ! أنا فتاه ! كما أنني لا أخاف الأشباح ! نودآ وهي تمسك رآي : مهلاً مهلاً ! إنه يمزح ، لا داعي لأستخدام العنف ! كين وهو يشير أمامه : آه ! نودآ وهي تنظر : لقد وصلنا ! أخيراً ..( تغيرت نبرتها للخوف ) أتمنى أن لا نرى أشباحاً أبداً ! رآي بإبتسآمةة ساخره : أوي ! نزل الجميع من السياره و توجهوا للبوابةة الرئيسيةة ... رآي وهي تنظر حولها : هذا رائع ! لم أزر ينبوعاً حاراً في حياتي من قبل ! نودآ بإبتسامةة ساخرهه : نعم ! لأنكِ ذهبتي لأمريكا ! أتت فتاه ترتدي الزي التقليدي ( الكيمونو ) تبدو في العشرينات ... الفتاه بترحيب : أهلاً و سهلاً بكم في منتجع هيروما ! كيف يمكنني مساعدتكم ؟! هل تريدون الحجز ؟ كين بهدوء : لقد حصلنا على حجز لمده ثلاثةة أيام ! وهذا هو إيصال الحجز ! أخذت الفتاه المضيفةة الأيصال ... ثم قالت بإبتسامةة : يسرناً خدمتكم ..! الحجز تم لغرفتين فقط ... رآي : غرفةة لنا ! وغرفةة له ( وهي تشير لكين ) ! نودآ بتساؤل : المعذرهه ! ما أسمك يا آنسه ؟! الفتاه بإبتسامةة : اكيمي سايوري ... أعمل هنا كمضيفةة .. تسرني خدمتكم ! و الآن سأرشدكم لغرفكم ... أتبعوني من فضلكم .. بعد السير في ممرات المنتجع .. توقفوا أمام غرفةة ... الآنسه سايوري : هذه غرفتكما أيتها الآنستان ... رآي بإبتسامةة : أدعى تومويا رآي .. وهذه إيزومي نودآ ... نودآ وهي تكمل : وهذا كاتسومي كين ... الآنسه سايوري : سررت بخدمتكم .... عندها حضرت عجوز قصيره تلبس الزي التقليدي ... العجوز بتأنيب : سايوري ! كفِ عن الحديث مع الزبائن ! الآنسه سايوري : آه ! المالكةة ! أنا آسفةة ! رآي بتساؤل : المالكةة ؟! الآنسه سايوري بإبتسامةة : إنها السيده هيروما ريكو ! ورثت المنتجع بعد وفاة السيد زوجها .. نودآ ومن معها : تشرفنا بلقائك .. المالكةة بحزم : تشرفنا ! ( ألتفت لسايوري ) أرشدي الشاب لحجرته .. سايوري : آه صحيح ! إنها هنا ( أشارت للغرفةة الملاصقةة لغرفةة رآي و نودآ ) ! رآي بإبتسامةة : حسناً ! شكراً لكِ آنسه سايوري ! الآنسه سايوري وهي تذهب : إنه عملي ! إذا أحتجتم لشيء أطلبوه ! أرجو أن تعجبكم المياه الحاره هنا ! دخل كل شخص لحجرته .... في حجره الفتيات .. نودآ وهي تنظر من النافذه التي تطل على منظر جمييل جداً ( الأشجار الحمراء التي تملئ الجبل بإكمله ) : إنه منظر رائع ! أليس كذلك ؟! رآي وهي تنظر : أنتي محقةة ! نودآ ؟ نودآ بتساؤل : همم ؟! ما الأمر ؟ رآي بعيون متـألقةة ومضحكةة ✨✨ ( متحمسةة ) : هل نذهب إلى الينبوع الآن ؟! نودآ بسخريةة : تبدين كطفلةة تذهب في رحلةة ميدانيةة لأول مره ! ( ثم أبتسمت ) لنذهب ! رآي وهي تقفز : رائع ! أنا متشوقةة جداً ! كين من الغرفةة المجاوره و بنبره ساخره : كف عن القفز هكذا ! سوف تحطم المنزل ! سقطت رآي على وجهها ورفعت رأسها غاضبةة : أنت مزعج ! إنك تتدخل حتى وأنت هناك ! ألا يمكنك أن تصمت ! لم يجب كين .. وبقي متجاهلاً رآي ... رآي وهي تتجه للباب لولا إمساك نودآ لها : أيها .... نودآ ! دعيني أقوم بقـتـلـه ! نودآ بسخريه : أنتِ محققةة وعملك هو إيقاف المجرمين ! كيف تـقـتـلـين شخصاً ؟! أأنتِ حمقاء أم ماذا ؟! رآي وهي تتجه للخزانةة : حسناً لقد فهمت ! ( أخرجت الزي التقليدي الذي يرتدى بعد الأستحمام في الينابيع الحاره ) دعينا نذهب ! نودآ وهي تأخذ الخاص بها : بالتفكير بالأمر يا رآي ... كين ، لم يُرنا رسالةة الدعوه ! لماذا ؟ رآي بنبره ساخره وهي تأخذ منشفتها : من يعلم ؟! ربما كان مستعجلاً ليقابل فـتـاتـه ! نودآ بدهشه واضحةة 😱 : فـ فـ فـتاته ! هل لديه حبـيـبـةة ؟! متى ؟ كيف ؟ و من هي ؟ رآي وهي تهدأ نودآ : و ما أدراني أنا ؟ لقد رأيتها البارحةة فقط ! نودآ بلهفةة : يبدو بأنني على وشك أن أشهد قضيةة رومانسيةة ... رآي بغضب : أوي ! كفِ عن التفكير بتلك الطريقةة الغريبةة ! أنتي هكذا منذ أن تم رفضك من ذلك الفتى في المرحلةة الثانيةة الإبتدائيةة ( مستعجلةة على الحب 😂 ) نودآ وقد أحاط بها جو من الكآبةة : لماذا ذكرتني بهذا الأمر ! ( أمسكت رأسها وقالت بنبره باكيةة ) أنا مجرد فتاه قد رفضت وهي في الأبتدائيةة ! رآي بنظره ساخره وفي نفسها : ألستِ أنتِ من قمتي بالأعتراف ! وكذلك بسرعةة كبيره ! نودآ وهي تنظر للساعةة : آه ! علينا أن نسرع ! وقبل أن نذهب للينبوع .. لنسأل كين .. ( وخرجت من الغرفةة وهي تغني بسعاده ) رآي بدهشه : لقد شفيت بسرعةة ! نودآ وهي تطل برأسها : هيا بسرعةة ! وإلا تركتك .. رآي وهي تتجه للباب : حسناً حسناً ! أمام غرفةة كين ... رآي وهي تطرق الباب : أوي ! أأنت موجود ؟ فتح كين الباب ثم قال ببرود ساخر : ماذا ؟ هل أكتشفت أنك لا تستطيع النوم مع فتاه وجئت لتنام هنا معي ؟ ( أبتعد عن الباب ) تفضل بالدخول ... رآي بغضب : أيها ... ! كيف تجرؤ على قول ذلك ؟ نودآ وهي تزيح رآي عن الباب : مهلاً ! كفا عن الشجار ! ( ألتفت نحو كين ) نريد أن نرى الرسالةة التي وصلت مع الدعوه ... كين وهو يتذكر : آه ! أدخُلا أولاً .. في غرفةة كين ... كين وهو يعطي رآي الظرف : ها هو ! رآي وهي تفتح الظرف لتفاجئ من الرسالةة ... : هاااه ! أهذه دعوة بالنسبةة لگ ؟ نودآ بخوف : لقد شعرت بشيء خطير في هذا الأمر .. ( الرسالةة مكتوبةة باللون الأحمر الدموي ... نص الرسالةة هو : ساعدوني .. ساعدوني ... لا أستطيع التنفس ... أرجوكم أنقذوني ... ) كين ببرود : نعم ! إنها دعوه للمساعده .. نودآ بغضب : هاااااه ! لماذا لم تقل هذا من قبل ؟ ( وقفت وهي تشد رآي ) لنذهب ! لا أعلم كيف تتواعد معه تلك الفتاه ( حبـيـبـةة ) ! كين بتساؤل : فتاه تتواعد معي ؟ خرجت رآي و نودآ من الغرفةة ... في الممرات ... نودآ بغضب : تباً ! يا له من شاب ! رآي بإبتسامةة جانبيةة : ألم أقل لك ؟ ( أنتبهت رآي لشخص يسير في الأتجاه المعاكس لنودآ وهي لم تـنـتـبـه له ) نودآ ! أنتبهي ! نودآ وهي تلتفت لتفاجئ بأصتدامها بشخص في طولها تقريباً ..( قصير بالنسبةة لشاب بالعشرين ، طوله مثل طلاب الثانوي ) نودآ وهي واقعةة على الأرض : آخ ! رآي وهي تمد يدها : هل أنتِ بخير نودآ ؟ نودآ وهي تقف : كن حذراً أكثر أيها الفتى .. الشاب وهو يقف : أرجو المعذره ! لقد كنت مستعجلاً ، كما أنكِ تشاركيني الخطأ نفسه .. رآي وهو تأنب نودآ : ما يقوله صحيح ! كوني أكثر حذراً .. نظر الشاب نحو رآي لبرهه ... ثم نظر لنودآ ... ثم قال : آسف ! يجب علي الأنصراف ... نودآ و رآي بتعجب : آه ! حسناً .. ثم غادر مسرعاً .. أتجهت الفتيات نحو الينبوع الحار الخاص بالنساء ... نودآ بنبره فرحه : أخيراً ... أنا متشوقةة .. كين بهدوء : لا يجب عليك الدخول إلى هناك يا رآي ... حمام الرجال هنا ... نودآ و رآي برعب : آآآآآآآآ ! رآي بغضب : متى تسللت خلفنا ؟! ( رمت عليه المنشفةة ) أنا فتاااه ! كين وهو يتفادى الضربةة متجاهلاً رآي ويدخل الحمام بهدوء ... رآي وهي تأخذ المنشفةة : ذلك الشخص .... إنه يزعجني ! صوت من الأمام : المعذره ... نظرت رآي أمامها فوجدت امرأه في الثلاثين ... في حمامات النساء ... في البركةة تحديداً .. رآي بإسترخاء : هااااه .. شعور رأئع ... أليس كذلك آنسه آكي ؟ السيده آكي ( فيونو آكي ، 30 سنةة ) : أنتي محقةة ... أهذه أول زياره لكِ ؟ رآي بإبتسامةة : تقريباً ... كنت في أمريكا منذ الثامنةة .. السيده آكي : أمريكا .. فهمت ! نودآ بتساؤل : بالمناسبةة .. هل أتيتي لوحدك ؟ السيده آكي : لا ! أتيت مع زوجي ... كآخر زياره لنا مع بعضنا ... رآي بتساؤل : آخر زياره ؟؟ السيده آكي بهدوء : لا تهتمي ... بعد الأستحمام ... وفي الغرفةة توجد بجانب الحمامات .. حيث يوجد بها ( تنس طاولةة ، آلةة بيع عصير ، كراسي ، مقاعد تدليك آلي ..) أتى رجل في الثلاثين من عمره .. واتجه نحو رآي و نودآ ... الرجل .: أيها الفتاتان ... نودآ و رآي ( كانوا عند تنس الطاولةة ) : همم ؟ ! عندها أتت السيده آكي ..: أوي ! كاناو ! توقف عن ملاحقةة الفتيات صغيرات السن ! السيد كاناو ( فيونو كاناو ، 32 سنةة ) : ما شأنك يا آكي ؟ رآي بتساؤل : أهذا هو زوجك يا سيده آكي ؟ السيده آكي وهي تسحب زوجها بعيداً : نعم ! أعتذر منكما ... ذهب الزوجان نحو زوايةة الغرفةة ... ( حيث كان في الغرفةة المالكةة ، سايوري ، الشاب الذي صدم نودآ ، الزوجان ، أحدى المضيفات ، نودآ و رآي ) رآي وهي تهمس لنودآ : ألا تظنين أن نسأل تلگ المضيفةة عن سبب إطلاق أسم منتجع الأشباح .. نودآ بهمس : أظن ذلك ! أتجهت كل من رآي و نودآ نحو المضيفةة ... نودآ : المعذره ! هل لي بسؤال ؟ المضيفةة بهدوء و إبتسامةة لطيفةة ...: كيف أستطيع خدمتكما ؟ رآي بتساؤل ..: هل لي أن أعرف .. لماذا أطلق أسم منتجع الأشباح على هذا المكان ؟! المضيفةة في حيره : من يعلم ؟! لكني قد سمعت بعض الأشاعات .. نودآ بتساؤل : أشاعات ؟! من أي نوع ؟! المضيفةة : لقد سمعت بأن طفلةة في السادسةة قد ماتت غرقاً قبل 10 سنوآت .. تلگ الطفلةة كانت قد أتت مع أحد أفراد عائلتها .. لكنها ماتت ! وما زال شبحها يدور في أرجاء الفندق .. وقد سمع بعض الأشخاص ذلك الشبح وهو يقول ..: ساعدوني .. ساعدوني .. لا أستطيع التنفس .. أرجوكم أنقذوني ..! هذا ما سمعته من إشاعات .. رآي في صدمةة : ماذا ؟! طفلةة غرقت ! وما زال شبحها يدور في المكان متمتماً بتلك الكلمات ؟! ما أن أنهت رآي كلامها ، حتى تغيرت وجوه جميع من كان في الغرفةة ! نودآ بنظرات جانبيةة نحو الجميع ، ثم ألتفت نحو المضيفةة : شكراً لكِ .. في المساااء .... عندما دقت الساعةة نحو 2 صباحاً ! رفعت رآي رأسها : تباً ! لا أستطيع النوم ! ( سمعت صوتاً الرياح الخفيف ، فنظرت نحو الباب ( نطام المنتجع ، على النظام التقليدي للبيوت اليابانيةة ) حينها تغيرت ملامح وجهها للخوف والدهشه حيث قالت ) Impossible, but ... it's a ghost ! ( مستحيل ، لكن .. إنه شبح ! ) ( ما رأته رآي هو شبح لطفلةة صغيره في السادسةة .. كانت تسير في الممر بسرعةة ..) في صباح اليوم التالي .... نودآ وهي تمشط شعرها : ماذا تقولين ؟! رأيتِ شبح الطفلةة ؟! هل قالت شيئاً ؟ رآي وهي تفكر : لم تقل شيئاً ! كل شيء مر أمامي في لمحةة ! خرجت الفتيات من الغرفةة .. لأخذ حمام صباحي .. نودآ بتفكير : هل أنتِ متأكده مما رأيـتـيـه ؟ رآي وهي تشير لعينيها : لقد رأيته بعيني ! أنا لا أكذب ! عندها سمعتا صوت سقوط شيء ما في حمام النساء ..أتجهتا بدون تفكير نحو المكان ... فوجدتا الباب مفتوحاً .. دخلت رآي بسرعةة : ما الأمر ؟ آه المالكةة ؟ المالكةة وهي تشير للبركةة : هناك ! أتجهت رآي نحو البركةة فصدمت من هول ما رأت : السيد كاناو ! ( جثةة السيد كاناو ، رأسه مليئ بالدم .. ) نودآ بخوف : يا إلهي ! رآي بهدوء بعد أن تفحصت قلبه : لقد مات ! أتصلوا على الشرطةة .. نودآ : حسناً .. كين وهو ينظر : جريمةة قتل كما يبدو لي ... رآي بصدمةة : متى أتيت ؟! "تمت" ! الأسئلةة : من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟! ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟ ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟ أي أنتقادات أو شكاوي ؟! ^^ |
هيهيهيهيهي اول وحدة هاهاهاهاهاهاهاهاها المهم البارت روعة مخيف رعب لكن روعة من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟! اممم أظن أخته ولا صديقته ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟ رائعة كمان رائعة ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟ امممم الكثير من تشويق وأكشن والاثارة أي أنتقادات أو شكاوي ؟! لا يوجد رائع بكل معنى كلمة لا تنسينى الرابط البارت الجايء |
الأسئلةة : من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟! أضن أمه أو أخته أو صديقته ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟ حلوة وابداع جميل والشخصيات ممتازة و رائعة ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟ لا أعرف أي أنتقادات أو شكاوي ؟! لا يوجد تسلمي على البارت مرة يزننن جانا ....... |
جززء |
[COLOR="gray"][CENTER] [LIST][*]الأسئلةة : [*]من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟! [*]أخته او قريبته ..! [*]ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟ [*]مدهشششششة جدااااااً ..! [*]ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟ [*]ان تكون دموية هاهاها ..! [*]أي أنتقادات أو شكاوي ؟! [*]لا يوجد لكن لا تنسي الرابط ، و ياويلك اذا اتاخرتي ..! |
من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟! ربما هي شقيقتة. ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟ مرعبة وكثيير غامضة..رووعة. ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟ اتوقع ان احد النزلاء هو من قام بالجريمة. أي أنتقادات أو شكاوي ؟! لايوجد. ويسلمووو على ارسال الرابط. |
السلام عليكم: من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟! قدتكون خطيبته ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟ القصةروعة والشخصيات جميلة ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟ هناك غموض وتشويق أي أنتقادات أو شكاوي ؟! لايوجد بنتظاربارت حل لغزالجريمة على احرمن الجمر وشكرآعالرابط تحياتي% |
أسرني مروركم ... وأنتظروني اليوم مع البارت ... :baaad: دمتم بود ! |
_ الله الله اخيرا 3> انا كنت متابعه روايتكك من اول واخير سججلت عشانكك =)) ماشاء الله عليكك فنانه بالكتابه محترفةة الله يوفقكك 3> وانا بتنظاركك =)) |
........ الفصل الثامن .... أسطوره اليانابيع المسكونةة .... جزء القضيةة .. رآي بدهشه : متى جئت إلى هنا ؟! كين وهو يشير إلى حمام الذكور : لقد كنت أستحم حمامي الصباحي ... وعند خروجي رأيت نودآ وهي تدخل بعدك ... فشعرت بإن هناك أمر ما .. فدخلت أنا أيضاً .. رآي بغضب : وماذا إن لم يكن هنالك شيء ؟ كنت ستدخل إلى حمام الفتيات ! كين ببرود : أوه ! و إن لم يكن هنالك شيء ؟! لا يوجد هنا شخص بجسد فاتن ( يتكلم عن رآي ) ! ثم إنني سبق و أن أستحميت مع فتاه ! رآي بغضب : أيها المنحرف ! نودآ بحماس ( داخله عرض ) : من هي الفتاه ؟! كين ببرود : مع والدتي عندما كنت في طفلاً .... نودآ و رآي بنظره ساخره (حديث نفس ) : أوي أوي ! عندما كنت طفلاً ؟! هذا طبيعي ! رآي وهي تتذكر : نودآ ! هل أتصلتي بالشرطةة ؟ نودآ : هاه ؟ نعم ! سيحضرون بعد قليل ... كين وهو يوجه حديثه نحو السيده هيروما : كيف وجدتي الضحيةة ؟ ولماذا جئتي إلى هنا في هذا الوقت .. ؟! السيده هيروما وهي تلتقط أنفاسها : إن من عاداتي تفقد المنتجع صباحاً ... وعندما دخلت إلى حمام الفتيات ! وجدته هكذا ...! رآي بتفكير : هممم .. هكذا إذن ! نودآ وهي تنظر بجانب الضحيةة : أوي ! تعالا إلى هنا ! يوجد شيء مكتوب بالدم ..! كين وهو يقرأ : ghost (كذا مكتوبةة )... ( شبح ) رآي وهي تتفحص : هممم ! بالفعل تبدو مثل كلمةة شبح بالأنجليزيه .. لكن حرف (g) يبدو غريباً بعض الشيء ! كين بهدوء : الشيء الوحيد الأكيد .. بإن هذه رسالةة الضحيةة قبل موته ! نودآ بدهشه : رسالةة الضحيةة ؟! ( بنبره خائفةة ) إذن من قتله هو الشبح ! رآي وهي تهدأ : هذا مستحيل ! الأشباح ليس لها وجود .. نودآ : ولكنك رأيت شبح الطفلةة البارحةة ! أليس كذلك ؟ رآي بجديةة : كل ما رأيته ! هو شيء بحجم طفل في السادسةة ومر بسرعه البرق أمامي ! كين بسخريةة : إذن رأيتِ الشبح أنتي أيضاً .. نودآ و رآي : ماذا تقصد ؟! كين : في الحقيقةة ... البارحةة عندما كنت بغرفتي .. رأيت شيئاً مثل ما وصفتماه ... لكني أشعر بشيء غريب تجاه ما رأيت ! نودآ بتساؤل : غريب ؟! ماذا تعني ؟! رآي ( بدأ صوت سيارات الشرطةة بالوضوح ) : على أيه حال ! لقد وصلت الشرطةة ... لنذهب ! بعد دخول الشرطةة ... دخل ضابط في الشرطةة ومن معه ( الجنائيات ، بعض الضباط ) ... رآي بتساؤل : هل أنت المسؤول هنا ؟! الضابط بإبتسامةة : نعم ! أنا أدعى أكايا أموري ... ضابط في شرطةة غونما ! ( < محافظةة من محافظات اليابان ) كين : أوه ! نحن في غونما إذن ! نودآ و رآي بإندهاش : ألم تعلم بذلگ ؟! كين ببرود : لا ! كنت أتبع الخريطةة المرفقةة بالدعوه ! قطع حديثهم الضابط أموري : هلا أرشدتمونا لمسرح الجريمةة ؟! نودآ وهي تشير لحمام الفتيات : إنه هناك ، سيدي ! في حمام الفتيات .... الضابط أموري : يالها من ميته بشعةة ! أيها الضابط هناك ... الضابط : نعم سيدي ؟ الضابط أموري : أجمع من كانوا مع الضحيه البارحةة ، ومن قدم معها إلى هنا .. الضابط : عُلم ! ألتفت الضابط أموري إلى السيده هيروما : أأنت من وجد الضحيةة ، سيدتي ؟ السيده هيروما : نعم ! ( شرحت له نفس ما قالت لرآي ومن معها ) الضابط أموري وهو يأخذ بطاقةة الهويه الخاصه بالضحيه : هممم ! أين وجدت هذا الشيء ؟! رجل الجنائيات : بين أغراضه التي وضعها في درج الحمام الخاص به ! ( دولاب مثل دولاب الأحذيه ) ! الضابط أموري وهو يقرأ : فيونو كاناو .... 32 سنةة ! ( نظر إلى رآي ومن معها ) هل تعلمون أن كان قد أتى مع شخص آخر ؟ رآي : في الحقيقةة ... قطع الضابط الذي ذهب لأحضار من لهم علاقةة بالضحيه كلام رآي .. الضابط : سيدي ! لقد أحضرت من كان مع الضحيه .. دخلت السيده آكي قائلةة : ما الأمر ؟! نودآ بحزن : سيده آكي ( أشارت نحو الجثةة ) هناك ! السيده آكي وهي تنظر إلى ما تشير نودآ : ماذا هنـ ( صدمت ) عزيزي ! مستحيييل ! ( وأنهارت باكيةة ) الضابط أموري بتساؤل : المعذره سيدتي ! هل أنتِ زوجةة الضحيه ؟ السيده آكي وهي تلتقط أنفاسها : نعم ! لكن .. الضابط أموري : لكن ماذا ؟ السيده آكي : نحن نأتي إلى هنا في كل عام ، في يوم ذكرى خطبتنا ... لأننا قد تقابلنا هنا قبل 10 سنوات ... رآي وهي تتذكر : عشر سنوآت ؟! نودآ : سيدي الضابط ! هناك آخرون كانوا مع الضحيةة البارحةة ... الضابط أموري : من هم ؟! رآي وهي تتذكر : أنا و نودآ ، والمالكةة السيده هيروما و الآنسةة سايوري ، والسيده آكي والضحيةة ، وشاب آخر ، كنا في الغرفةة المجاوره للحمام .. الضابط أموري : هممم ! أنتما بالتأكيد تعرفان شكلهما ... هل تستطيعان إحضارهما ؟! رآي : الآنسه سايوري نستطيع ، أما الشاب .. قطعت نودآ حديثها : أنا أعرف غرفته ... إنها في نهايةة الممر الذي توجد به غرفنا .. رآي بإبتسامةة : إذن لنذهب .. في الأستقبال .. رآي بغضب وهي تسير : لماذا ؟ كين وهو يسير بجانبها وببرود : ماذا ؟ رآي وهي تصرخ : لماذا أتيت أنت أيضاً ؟! كين بهدوء : لا تصرخ ! إننا نزعج الزبائن ... ثم إنني أردت أن أرى الآنسه سايوري قليلاً .. رآي بسخريه : فهمت ! أنت تحب إغاضتي فقط ! في الممرات .. حيث كانت نودآ تسير ... نودآ وهي تسير : كما أذكر فأن غرفته هي .... وجدتها طرقت نودآ الباب ... ففتح بها الشاب الذي صدم بها ... جلسا ينظران لبعضهما مطولاً .. وكأنهما يتذكران شيئاً .. نودآ في نفسها : أنا متأكده بأنني رأيته من قبل ! أشعر بأنني أعرفه ... أيقضها من بحر أفكارها صوت الشاب الذي كان يقول : ألست أنتِ من أصتدمت بها البارحةة ؟! نودآ : نعم ! هل لك أن تأتي معي ، لحمام الفتيات ؟! أندهش الشاب من نودآ التي بدأت بالأستيعاب ... نودآ بتوتر : أقصد بأن الضابط يريدك في حمام الفتيات ..( ثم هربت بسرعه ).. الشاب بأبتسامةة : ما زالت كما هي ! في الممرات ( فريق رآي و كين ) .. رآي وهي تشير : نودآ ! نودآ كانت تسير بأقصى سرعتها ، وعندما رأت رآي توقفت و ذهبت نحوها ( ضغطت فرامل 😁) رآي بأستغراب : ماذا هناك ؟! هل أحضرتي الشاب ؟! نودآ وهي تلتفط أنفاسها : نعم ! لكن لا أريد أن أتذكر ! رآي بأندهاش : لماذا ؟! نودآ بغضب وهي تدخل الحمام الفتيات : لأنني لا أريد ! رآي بدهشه : آه ! كما تشائين .. بعد وصول الجمييع إلى مسرح الجريمةة ودهشتهم من الأمر .. كين وهو يشير إلى رسالةة الوفاه : سيدي ! أنظر هناك ... الضابط أموري وهو يقرأ : ghost ... ماذا يعني هذا ؟! لماذا مكتوب هنا شبح بالأنجليزيةة ؟! أندهش الحاضرون من الأمر ... السيده آكي بخوف : هل يعقل أن الأشباح قد قتلته ؟! الضابط أموري بأندهاش : أشباح ؟! ما الذي تقصدينه ، سيدتي ؟! نودآ : البارحةة عندما كنا قادمين إلى هنا ، توقفنا عند مفترق الطرق .... ثم سألنا عجوزاً كان يسير عن الطريق إلى المنتجع ، بعد أن أخبرنا بالطريق حذرنا قائلاً بأن المنتجع يسمى منتجع الأشباح ! الضابط أموري بتساؤل : لماذا سمي هكذا ؟! رآي وهي تكمل : السبب هو .. قبل عشر سنوات طفلةة في السادسةة كانت قد غرقت هنا ، وقد قيل بأن شبح تلگ الطفلةة ما زال هنا .. و يريد أن ينتقم .. الضابط أموري وهو يتذكر : بذكر هذا الأمر .. لقد سمعت من ضابط أكبر مني .. هذه القصةة قال بأنه قد حقق فيها .. و أنتهى الأمر بأعتبارها حادثةة ... حركت نودآ قدمها ، فشعرت بأنها تدوس على شيء غريب ، فأنحنت وحملت ما داست .. نودآ وهي تنظر : خرز أحمر ؟! ما الذي أتى به إلى هنا ؟! ( همست ) رآي ! ألتفت رآي بأستغراب : ماذا ؟ مدت نودآ يدها قائله : أنظري إلى ما وجدت .. أخرجت رآي منديلاً وحملت الخرز وهي تقول : ربما يكون دليلاً مهماً ، سأحتفظ به .. دخل الشاب قائلاً : هل أستدعيتني أيها الضابط ؟! الضابط أموري : لقد سمعت بأنك كنت مع الضحيةة في غرفةة الأسترخاء بعد الحمام ؟ هلا عرفت نفسك ؟ الشاب وهو يخرج بطاقةة : كايتو ! أدعى كايتو ... نظر الضابط أموري للبطاقةة ثم أرجعها : حسناً سيد كايتو ..... رجل الجنائيات : سيدي ! لقد توفيت الضحيةة في الساعةة 2 صباحاً ... رآي بصدمةة : أتقول 2 صباحاً ؟! بقي كين يراقب ردود فعل من كان حوله ، و بدون أدنى تعليق ... الضابط إموري : حسناً جميعاً ! أين كنتم منذ الساعةة الثانيةة صباحاً ! ( ألتفت للآنسه سايوري ) هل يغلق الحمام في هذا الوقت ؟! الآنسه سايوري بتوتر : نعم ! يغلق من الساعةة 1 صباحاً ويفتتح في الساعةة الخامسةة والنصف ... رآي بأندهاش : كيف لم يكتشف أحد الجثةة قبل الساعةة 10 صباحاً ؟ السيده هيروما ( سوف أكتب المالكةة منذ الآن ) : لقد وجدت لوحةة " تحت التنظيف " فتساءلت لماذا لم يقم أحد رجال التنظيف بإزالتها حتى الآن .. ففتحت الباب و فوجئت من ما وجدت ! نودآ : إذن القاتل هو من وضعها .. الضابط أموري : على أيه حال ... أين كـنـتـم في وقت حدوث الجريمةة .. رآي و نودآ : كنا في غرفتنا .. كين : أنا أيضاً .. السيد كايتو : أنا كذلك .. المالكةة : كنت في غرفتي أيضاً .. الآنسه سايوري : كنت في غرفةة الملفات .. المجاوره لطاولةة الأستقبال ، إنها غرفةة لا يمكن لغير الموظفين دخولها .. وكان الوقت المخصص للعمل قد أنتهى .. لذا الموظفين جميعهم قد ذهبوا ... السيده آكي : كنت قد ذهبت إلى آلةة البيع .. لأشتري بعضاً من البيره ... رآي بتساؤل : ألم تلحظي غياب زوجك ؟ السيده آكي : لا ! أنا أعيش في غرفةة منفصلةة ... إنه اليوم لذكرى خطوبتنا ، و ذكرى طلاقنا .. نودآ وهي تتذكر : لذلك قلتِ بأن اليوم هو الأخير لقدومكما معاً .. الضابط أموري بتساؤل : لماذا تطلقتما ؟ السيده آكي : لم أعد أطيقه ! لقد أصبح ملاحقاً للفتيات الصغيرات فقط ! ولم أرزق منه بطفل لأنه كان عقيماً ! فتحملت من أجل حبي له ! ولكن الآن لم أعد أطيقه .. خرجت رآي مسرعةة من الحمام .. نودآ تنادي : أوي ! رآي ، إلى أين أنتِ ذاهبةة ؟! رآي وهي تخرج : سأذهب للحمام .. نودآ وهي تشير إلى الباب الذي أمامها في الممر : لكن .. الحمام هنا ! رآي في نفسها : إن كان توقعي صحيحاً .... لكي أجد الدليل .. علي أن أنبش في الماضي .. وصلت رآي إلى الهواتف العموميةة .. فأدخلت النقود إلى الهاتف ورفعت السماعةة .. وضغطت على الأرقام بسرعةة ثم انتظرت .. من الطرف الآخر : مرحباً ، هنا منزل إيتشيرو ، من المتصل ؟ رآي : بروفيسور ! هذه أنا رآي .. البروفيسور رين : رآي ! ما الأمر ؟ ألم تذهبوا في رحلةة .. رآي : بلى ! و لكن جريمةة قد حدثت ( شرحت الموقف بسرعةة ثم قالت ) لدي طلب ! البروفيسور رين : ما هو ؟ رآي : أريدك أن تتسلل إلى موقع الشرطةة الرسمي الخاص بوزاره الشرطةة في اليابان ، و تدخل على قسم شرطةة محافظةة غونما ! وتبحث عن حادثةة غرق طفلةة في السادسةة .. الجريمةة حدثت في تاريخ البارحةة أو اليوم ! البروفيسور رين بدهشه : لكن هذا أمر خطير ! رآي بتوسل : أرجوگ بروفيسور ! أريد أن أعرف أسم الطفلةة وعلاقتها بمن يدير منتجع هيروما ، أنتظر ردك على هاتفي .. إلى اللقاء ( أغلقت الخط ) البروفيسور رين : لحظه ! رآي ! يالها من فتاه ، سأفعل ما تريد .. في ممرات المنتجع حيث كانت رآي تسيير .. وجدت رآي غرقةة بابها ليس مغلقاً بالكامل .. رآي وهي تفتح الباب وتنظر حولها للتأكد من خلو المكان ثم تسللت بهدوء للغرفةة وأغلقت الباب .. رآي وهي تنظر حولها : همم ! تبدو غرفةة دائمةة وليست لأحد المستأجرين في المنتجع ... إذن لابد بأنها حجره المالكةة .. نظرت رآي أمامها فوجدت صوره ( فيها طفلتان أحدهما ذات شعر أسود قصير ، و الأخرى ذات شعر أسود طويل ..) فأمسكت الصوره ونظرت خلفها فوجدت كلاماً مكتوباً ! رآي وهي تقرأ : أجاتا كيوري ، أجاتا سـ .... لقد مسح الأسم الأول بسبب قدم الصوره ! خرجت رآي من الغرفةة ... وهي تتجه لحمام الفتيات .. فبدأ هاتفها بالرنين رآي وهي ترد : مرحباً بروفيسور ! هل وجدت ما أبحث عنه ؟ كين ببرود : بروفيسور ؟ ما بك ؟ هل بدأت بالهلوسةة ؟ رآي بدهشه : كيف حصلت على رقم هاتفي ؟ وماذا تريد ؟ كين : لقد أخذته من نودآ ! نحن الآن ذاهبون لغرفتك ... لكي نرى المكان الذي ظهر فيه الشبح .. والآن إلى اللقاء ( أغلق الخط ) رآي بغضب : نودآ ! سوف ترين ! رأت رآي أحدى المضيفات فذهبت مسرعةة .. رآي وهي تخرج الخرز : المعذره ! هل تلبسون مثل هذا الخرز ؟ المضيفةة : نعم ! نضعها كسوار في اليد ، اللون الوردي لنا نحن ! أما الأحمر فالمالكةة و المضيفةة الأولى الآنسه سايوري يرتدينها ... والآن أستأذن ... بدأت رآي بالتفكير : المضيف الأول ! حرف (g) المكتوب بطريقةة غريبةة ... لحظه ! ghost تعني شبح ! أما إذا أبعدنا حرف (g) فستصبح host والتي تعني مضيف ! لقد فهمت ! بدأ الهاتف بالرنين ... رآي وهي ترد : مرحباً ؟ البروفيسور رين : رآي ! لقد وجدت ما تبحثين عنه ! الفتاه التي توفيت تدعى أجاتا كيوري ! قد جاءت هي و أختها الكبرى للعيش لدى قريبتهم الوحيده التي تملك منتجع هيروما فقد أصبحت الوصيةة عليهم ! فبعد وفاه والديهم في حادث أنتقلوا للعيش هناك ! وبعد وفاه الصغيره .. عاشت أختها التي تبلغ 10 سنوات في المنتجع حتى بلغت 17 ثم تزوجت ! ذهبت الى طوكيو ... ولم تعطي أخبار عنها أبداً إلى هذا اليوم ! رآي بتفكير ..: فهمت ! شكراً ... ( أغلقت الخط ) وصلت رآي إلى باب غرفتها حيث كان الجميع هناك ! وما إن وصلت ... نودآ بغضب : رآي ! إلى أين ذهبتِ ؟ رآي وهي تهدأها : لقد ذهبت إلى بعض الأماكن ... هل يوجد أي جديد ؟! نودآ : نعم ! لقد وجد كريم ما بعد الأستحمام على جسد الضحيةة ! رآي : فهمت ! بالمناسبةة هل عرفتم ماذا كان الذي رأيته ؟ كين بهدوء : لا ! ولكن أنظر إلى ذلك الغصن القريب من شلال الخيزران ( ما أعرف وش أسمه الحقيقي 😁 بس إنه دائماً يجي بالأنميات والمسلسلات ويصير بالبـيـوت اليابانيةة التقليديةة .. في وسط البحيره عباره عن عمود خشبي ومثبت عليه خيزران مفرغ من الداخل وإذا صار ماء فيه أرتفع .. و إذا فضى الماء نزل ! إذا لقيت صوره حطيته ) ألا ترين شيء يتدلى هناك ؟ رآي وهي تنظر جيداً : إنه يشبه حبل صيد السمك ! أنتظر لحظه ! بدأت رآي تنظر حولها ،.... رآي بإبتسامةة : لقد عرفت المجرم ! أبتسم كين أبتسامةة تحدي .. أما نودآ بدهشه : حقاً تمت ! الأسئلةة : من هو المجرم وكيف فعل جريمته ؟! من هو كايتو بالضبط ؟! ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! أي أنتقادات ؟! ^^ |
روعة و حجز للصباح اقصد 12 وداعا |
الأسئلةة : من هو المجرم وكيف فعل جريمته ؟! اممم الآنسة سايورى أمم كيف لااعرف من هو كايتو بالضبط ؟! اممممم لا اعرف ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! الكثير من أحداث المشوقة أي أنتقادات ؟! لأ تنسى ارسال رابط البارت الجائ:88: |
جززززء |
[cc=^_^] فك الجزء [/cc] اااااااااااااه سأقتلك .. ساقتلك .. ساقتلك .. ساقتلك .. ساقتلك ... ااااااااه ايتها الفتاة اتتعمدين انشغال عقلي بروايتك ؟ ساقتلكِ في الليل .. بينما لا احد يشعر ههههههههه .. ذلك الـ كين الاحمق .. مازال يعامل راي علي كانها فتي اتمني قتلة كي ارتاح هممممممممممم نبدا الاسئلة من هو المجرم وكيف فعل جريمته ؟! الآنسه سايوري ربما / لا اعرف ^^" من هو كايتو بالضبط ؟! هممم لا اعلم .. ولكن اشعر انه شخص طيب ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! هممم ان يظهر الحق .. هههه اتيت بشئ جديد أي أنتقادات ؟! لا لا ابدا انتظر الفصل القادم علي احر من جمر واياكِ والتأخير .. حسنا ؟؟؟ انا فعلا متشوقة للفصل القادم في امان الله . |
من هو المجرم وكيف فعل جريمته ؟! اتوقعع المالككه :eeeh: من هو كايتو بالضبط ؟! لاا اععلم انسسان غغريب :la3: ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! لا اععلم اششياء جديده :eesh: أي أنتقادات ؟! لا يوجد ...... في انتظظاركك :okiko: |
من هو المجرم وكيف فعل جريمته ؟! المضيفة الاولى الانسة سايوري. من هو كايتو بالضبط ؟! شخص يعرف نودا من قبل. ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! سوف تحل القضية و تتذكر نودا من يكون كايتو. أي أنتقادات ؟! لايوجد. مشكورة على ارسال الرابط. |
من هو المجرم وكيف فعل جريمته ؟! الانسة سايوري على مااظن .لااعلم كيف من هو كايتو بالضبط ؟! على مايبدويعرف نودا ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! اتوقع احداث ساخنة ومشوقة انتقادات لايوجد بنتظارالبارت القادم ومزيدمن الابداع تحياتي% |
http://im38.gulfup.com/GFpd4.jpg?dwn=aW1hZ2UuanBn http://im38.gulfup.com/wsJm1.jpg?dwn=aW1hZ2UuanBn هذا هو ما قصدت بشلال الخيزران ! طبعاً ما أعرف أسمه الأصلي .. من يعرفه ... يقل ما أسمه ... وشكراً |
كتيييييير حلوة القصة عنجد ابدااااااع وتسلسل الأحداث ولا أروع بانتظار البارت القادم:dalbi::dalbi::dalbi::dalbi: |
الأسئلةة : من هو المجرم وكيف فعل جريمته ؟! ماادري اضن المالكة أو المضيفة ماادري اضن من هو كايتو بالضبط ؟! لأ أعرف ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟! اتوقع شيء مثير أي أنتقادات ؟! لايوجد |
......... الفصل التاسع ... أسطوره اليانبيع المسكونه .. جزء الحل ... الضابط أموري : إذن ، دعونا نعود لمسرح الجريمه .. بدأ الجميع بالعوده مع الضابط ما عدا كين الذي كان واقفاً .. رآي بغضب : هل سمعت ما قاله الضابط ؟ كين وهو ينظر للحديقه : لقد فهمت الخدعه ! ( ألتفتَ لرآي ) أنت أذهب و أشرح لهم ما فهمت ! وأنا سأبقى أعد الخدعه هنا ... رآي وهي تذهب : سأسامحك اليوم فقط ! في مسرح الجريمه ... المالكةة بضيق : إلى متى سوف يتم أحتجازنا أيها الضابط ؟ الضابط أموري في حرج : أعتدر عن ذلك ! سوف نذهب إلى مقر الشرطه ، لنكمل التحقيق هناك .. رآي بهدوء : لا داعي لفعل ذلگ .. سيدي الضابط ! السيده آكي : ما الذي تقصدينه بهذا ؟! رآي : كل هذه الأحداث الغربيه التي تحدث في هذا المنتجع إلى جريمه القتل ... لها علاقه بما حدث قبل 10 سنوات .. ! السيد كايتو بأستغراب : ما حدث قبل 10 سنوات ؟! ماذا تقصدين ؟ رآي بهدوء : في البدايةة ... أسطوره شبح الفتاه ... كل ما رأه النزلاء كان شبح فتاه في السادسه يتحرك بسرعه ... و لم يسمعوها تتكلم ! نودآ بتساؤل : لكن ... قد قالت لنا تلگ المضيفه ، بأن النزلاء قد سمعوها تتحدث ! رآي : عندما يسمع بعض الناس حديثاً مخيفاً ، فأنهم لا يستطيعون نقل هذا الحديث كما سمعوه ،، بل قد يصل الأمر إلى أن يغيروا الحقيقه إلى كذب ! ( يزيدون بهارات على الموضوع ) أليس هذا صحيحاً ؟! نودآ بنبره صادقةة : أنتي محقةة ، يستمرون بأطلاق الأشاعات حتى يصبح الموضوع كبيراً ... الآنسه سايوري بحيره : ما علاقةة هذا الأمر بالجريمةة ؟! رآي بأبتسامه تحدٍ : كُل العلاقةة ... ( ألتفتت لنودآ ) هل أستطيع طلب خدمةة ؟! نودآ بحيره : نـ نعم ! همست رآي في أذن نودآ ببضع كلمات .. فأنطلقت الأخيره خارج الحمام .. الضابط أموري بتساؤل : إلى أين ذهبت ؟ رآي : لقد طلبت منها بضع مهمات ، ( ألتفتت رآي نحو السيده آكي ) لقد قلت لنا بأنكِ أنتِ و زوجگ تأتيان هنا كل عام .. منذ أن ألتقيتما في هذا المنتجع في مثل هذا اليوم قبل 10 سنوات ، أليس هذا صحيحاً ؟! السيده آكي بتوتر : نعم ! رآي بإبتسامةة تحدي : إذن قد كنتما هنا قبل 10 سنوات في اليوم الذي ماتت فيه الطفلةة ، أليس كذلگ ؟! نظر الجميع نحو السيده آكي التي بدا على وجهها علامات الصدمةة .. الضابط أموري : ما الذي يعنيه هذا ؟! السيده آكي بتوتر : نعم ! كنا هناك ! و لكني لم أقتل زوجي ! صدقوني ... عادت نودآ ومعها الصوره نفسها ( صوره الفتاتين ذوات الشعر الأسود ) .. نودآ وهي تسلم رآي الصوره : هذه هي .. المالكةة بدهشه : إنها .. كيف حصلتي عليها ؟! رآي بنبره أعتذار : لقد دخلت غرفتك ..( أدارت الصوره بأتجاههم ) هذه صوره الطفلةة التي ماتت هنا قبل 10 سنوآت ..… أليس كذلگ ، يا سيدهـ آكي ؟! السيده آكي بدهشه : إنها الطفلةة ! أنا متأكده .. الضابط أموري بتساؤل : لماذا أنتِ متأكده ؟!! صحيح أنكِ قد رأيت الطفلةة قبل عشر سنوات ! ولكن ألم تشكِ قليلاً ؟ السيده آكي بنبره حزينه : لأني أنا و زوجي من وجد جثتها ... ( ألتفت للينبوع ) لقد كانت هنا ! السيد كايتو بتساؤل : هل من الممكن أن يموت طفل .. من بحيره قليله المستوى ( ليست عميقه ) ! المالكةة بنبره حزينه : لم تمت هنا .. لقد ماتت في المصب الرئيسي ( يوجد شلال في البحيره ، حيث يأتي الماء من قمه الجبل و ينزل في بحيره الحمام ، بمعنى أصح ، العين التي ينسال منها الماء في الجبل ) ! الضابط أموري بتساؤل : كيف علمتِ ذلگ ؟! رآي بنبره هادئه : تلگ الطفلةة أو بالأصح أجاتا كيوري ، قد أتت هي وأختها التي تكبرها بـ 4 سنوات إلى هنا ! ولكن ليس لقضاء العطله إنما للعيش ! فبعد وفاه والديهم أصبحتِ أنتِ الوصيه عليهم ! أليس كذلگ ؟! المالكةة بحزن : أنا قريبتهم الوحيده من جهه والدتهم ! الضابط أموري بحيره : و ما علاقه هذا بذاگ ؟ رآي وهي تتوجه نحو رساله الموت : في البدايةة دعونا نحلل كلمةة " ghost " ! كما ترون فحرف الـ " g " قد كتب بالطريقةة الصغيره ولم يكتب كـ " G " ! ألديكم فكره عن ذلك ؟ الآنسه سايوري بتوتر : ربماً لأن الضحيه لم يكن لديها وقت لتكتبه كـ " G " ! رآي بتحدي : لا ! بل لأنها كانت كلمه أخرى ... السيد كايتو بأستغراب : كمله أخرى ؟ ماذا يعني هذا ؟! ألتفت رآي نحو نودآ : هلا أعطيتني ما طلبت ؟ نودآ وهي تخرج كراسه و قلماً : خذي ! مع أنني لا أعلم ماذا ستفعلين بها بالضبط ! رآي وهي تأخذ القلم والكراسه : Thanks ! ( شكراً ) .. بقيت رآي تكتب في الكراسه لعده دقائق ... رآي بإبتسامةة فرحه : لقد أنـتـهـيـت ! نودآ بسخريةة : لماذا أنتي فرحه كما يفرح الطفل الصغير ؟ رآي وهي تريهم الكراسه : ماذا كتب هنا ؟ السيده آكي : ghost ! ماذا ؟ كل ما كتب هنا ، هو شبح بالأنجليزيه ! رآي وهي تفتح الصفحةة التي بعدها : وهنا ماذا كتب ؟ السيد كايتو : host ! ماذا ؟ إذا كنت محقاً ، فأنها تعني مضيف ! رآي وعلامات تحدي قد بدت على وجهها وهي تقلب الصفحه : ماذا عن هذا ؟ نودآ وهي تقرأ : 1host ! مستحيل ! أهذا ما كان مكتوب أصلاً ؟ رآي وهي تغلق الكراس : نعم ! عندها نظر الجميع نحو الآنسه سايوري التي بدأ وجهها يشحب ! السيده آكي بحيره : لكن ... كيف تحولت الكلمه لكلمه آخرى ؟ رآي وهي تسكب بعضاً من سائل الأستحمام وتكتب كلمةة " 1host " : في البدايةة ستكون الكلمه بهذا الشكل ! ثم .. ( أخرجت شيئاً يشبه الخرز و أسقطته على الكلمه فبدأت بالدوران حتى تحول الرقم واحد إلى " g " ! ) نودآ بدهشه : مستحيل ! لكن كيف تحول بهذه السهوله ؟ رآي وهي تخرج الخرز الأحمر : بسبب طبيعه هذا الخرز ، إنه ليس ناعماً تماماً ، ( أعطته الضابط ) ستجد عليه بعض من آثار دم الضحيه ... أليس كذلگ ، آنسه أكيمي سايوري ؟ تحولت نظرات الجميع نحو الآنسه سايوري التي بدت على وجهها علامات التوتر .. الآنسه سايوري بتوتر : ماذا تقصدين ؟ ألتفت رآي نحو المالكةة : سيدتي ؟ هل لي بسؤال ؟ المالكةة بدهشه : ما هو ؟ رآي : هناك عاده في هذا المنتجع ... ألا وهي أرتداء سوار من الخرز ، اللون الوردي لجميع المضيفات ، أما اللون الأحمر فهو للمالكةة و المضيفةة الأولى الآنسه سايوري ( قالت أسمها وهي تبتسم أبتسامه تحدي ) ! أليس كذلگ ؟ المالكةة وهي تريهم السوار الخاص بها : نعم ! أنا دقيقه في مثل هذه الأمور ،.. رآي بإبتسامةة طفوليه : إذا لماذا لا ترينا سوارگ ؟ أنسه سايوري ! بدأت الآنسه سايوري تشحب أكثر فأكثر ... عندها رن هاتف رآي معلناً وصول رسالةة بريديةة ... رآي بأستغراب وهي تفتح الهاتف الخاص بها ( حديث نفس ) : بريد ؟! من أرسله يا ترى ؟ فتحت رآي البريد وهي تقرأ ..( لقد أنتهيت ! أحضر الجميع إلى حجرتك حالاً ! ) عندها تحولت ملامح رآي إلى حقد وغضب وهي تقول ( حديث نفس ) : أيها ... سوف ترى ( قامت بـتـسـمـيـت كين بـ المزعج الكريه ! ) شعرت نودآ بهالةة مرعبةة تأتي من جانبها فألتفت لترى رآي تبتسم أبتسامةة مرعبه ، كمن يخطط لقتل أحد .. نودآ بخوف : رآي ؟ مـ مـا الأمر ؟ ألتفت رآي وهي تبتسم أبتسامةة بريئه : لا شيء أبداً ! كنت ألعب أحد ألعاب الهاتف ! أنتِ تعرفينها ؟ أليس كذلك ؟ نودآ بخوف ( حديث نفس ) : إنها مرعبةة بالفعل ! ألتفت رآي نحو الضابط أموري : سيدي الضابط ! لنذهب إلى حيث سنشرح خدعةة شبح الطفلةة ! الضابط أموري بدهشه : حسناً ! أمام غرفةة رآي و نودآ و كين ... السيده آكي : لماذا أحضرتنا إلى هنا ؟ رآي وهي تفتح حجرتها : لشرح الخدعةة فقط ! ( أبتعدت عن الباب ) تفضلوا بالدخول .. في داخل الحجره .. رآي وهي تتجه للنافذه : نودآ ! ساعديني في إغلاق النافذه .. نودآ وهي تتبع رآي : حسناً ! بعد إغلاق النوافذ أصبحت الغرفه معتمه قليلاً .. المالكةة بإستغراب : لماذا فعلتِ ذلگ ؟ رآي مبتسمه : ستعلمين ذلگ حالاً ( تحولت ملامح وجهها لسخريه وهي تحدث نفسها ) مع أنني أنا لا أعلم ما الذي سيحدث ! عندما أتمت رآي كلماتها ظهر الشبح سريعاً وهو يركض !! أصيب الجميع بالخوف و الدهشه في آن واحد ... أما رآي فأسرعت نحو الباب وفتحته ففوجئت من شيء أمامها ،! رآي وعلامات الدهشه وهي تنظر للدميه المعلقه أمامها : مـ ما هذا ؟!! خرج الجميع من الحجره و تفاجئوا من الدميه المعلقه بخيط صناره صيد رفيع ، كين : هكذا يمر الشبح و يراه النزلاء .. نودآ بدهشه : كين ! ماذا تقصد ؟ كين وهو يشير إلى الحبل ( بدايةة الحبل مثبت بشلال الخيزران بحيث أنه لو تحرگ للأسفل فسيسقط الحبل في الماء و تتخلص من الأدله ، و الجزء الآخر على الشجره ثم في سقف الممر يوجد علاقه ملابس ( الي تعلقون عليها الملابس وتعلق بالدولاب ) مثبت عليها بقيةة الحبل وفي نهايته توجد الدميه ) : هكذا يظهر الشبح للنزلاء ، أنظروا .. بدأ شلال الخيزران بالتحرك لأسفل ثم تحركت الدميه بسرعه إلى نهايةة الممر .. بعدها سقطت العلاقه والدميه .. و أبتعد الحبل عن الخيزران .. بسهوله تامه ... نودآ بتساؤل : ولكن .. كيف أستطاعت رآي رأيته كظل كبير الحجم قليلاً ، أعني أكبر من هذه الدميه ؟! رآي : آه ! بالنسبه لهذا فأن القمر هو السبب .. نودآ بحيره : القمر ؟ كين وهو يحمل الدميه : عندما سألت الذين شاهدوا الشبح ، قالوا بأنهم قد شاهدوه في الليالي المقمره فقط ، و ذلگ لأن القاتل أراد الأستفاده من الظل الذي يخرجه ضوء القمر ، و لأنه لا يستطيع فعل هذا الخدعةة في وضح النهار ، لأن النزلاء لا يزالون مستيقظين .. رآي وهي تكمل : وهذا سيزيد من فرصةة كشفه ! أليس كذلگ ... آنسه أكيمي سايوري .. ( ثم أبتسم أبتسامه تحدي ) أم يجب علي أن أقول .. أجاتا سايوري ؟! صدم الجميع عندما سمعوا هذا الأسم و نظروا جميعاً نحو الآنسه سايوري التي كانت تنظر للأسفل ... المالكةة بصدمةة : أهذه أنتي سايوري ؟ السيده آكي : أنتظرا لحظه ! سايوري كان لديها شعر أسود ! أما هذه فشعرها بني داكن ! كين ببرود : يمكنك تغير لون شعرگ ببساطةة لدى دور التجميل ، و إذا أردتي دليلاً بأنها قاتله زوجگ ، فبصماتها على الخرز الأحمر ، وخيط الصناره ذاگ ( يشير إلى الشجره ) الذي لا يزال معلقاً ، و الدميه التي ستجدونها في غرفتها هي الأدلةة .. ويمكننا التأكد من الشخص الذي تزوجها ثم تغير أسمها الأول إلى أسم عائلته .. فيمكننا التأكد من الوزاره المخصصه بتعداد الأزواج ! رآي في نفسها : أوي أوي ! على رسلگ يا رجل ! الضابط أموري وهو يأمر بعض الضباط : أذهبوا وتأكدو من حجرتها حالاً ! الضباط : حسناً سيدي .. رآي وهي تحدث الآنسه سايوري : ألن تعترفي بجريمتگ ؟ المالكةة وعلى وجهها علامآت الحزن : سايوري ! أأنت حقاً من قتله ؟! الآنسه سايوري بهدوء وهي ما تزال تنظر للأسفل : بدأ الأمر قبل سنتين ... عندما عدت إلى هنا لأعمل كمضيفةة مخيفه شخصيتي الأصليةة ،.. كنت حينها قد تطلقت من زوجي .. ولكني لم أخبر أحداً من عائلتي هنا .. لذلگ كنت أقول لمن أراه " أكيمي سايوري " ( في اليابان الي تتطلق من زوجها ترجع أسم عائلته أصليه لأسمه ) ، رأيت في ذكرى موت أختي الصغرى كيوري ، هذين الزوجين ( تقصد السيده آكي و زوجها ) عرفت حينها بأنهما يأتيان هنا كل سنةة .. و السنةة السابقه .. سمعت شيئاً جعلني أرغب بقتل السيد كاناو .. نودآ بتساؤل : ما الذي سمعتيه ؟ الآنسه سايوري وهي تروي .. السنةة الفائته .. في حجره السيده آكي و السيد كاناو .. كانت هناك فتاه تستمع لشيء لفت أنتباهها ولم تكن تلگ الفتاه سوى الآنسه سايوري .. السيد كاناو بخبث : تستحق تلگ الفتاه ما جرى لها ! أليس كذلگ ، يا عزيزتي ؟ السيده آكي بخبث : نعم ! فالسقوط من هناگ ، هو أفضل حل لأسكاتها .. ثم أطلق كل شخص منهما ضحكةة خبيثةة .. أما تلگ الفتاه التي كانت تستمع فقد تبدلت ملامح وجهها الجميل إلى ملامح الرغبه في القتل و الأنتقام الكريهتين ... في الحاضر .. الآنسه سايوري بغضب وهي تشير للسيده آكي : أنتما من خطط لقتلها ! أنتما من قتلا كيوري .. لقد أنتقمت منكم .. نعم لقد أنتقمت .. رآي بهدوء : أنتي مخطئةة ! لم يكونا يتحدثان عن أختكِ الصغرى .. الآنسه سايوري بغضب : و ما أدراگ أنتِ بذلگ ؟ السيده آكي : إن رآي محقةة ! زوجي يعمل في مجال التحرير ! تلگ كانت أحد مشاهد سلسلةة روايات المحقق اللص ! كنا نقلد أحد أحداثها ! الكاتب كان يريد أن يرى مدى جاذبيةة المشهد .. لذلگ أتصل ليجعلنا نمثل المشهد وهو يستمع ! رآي بهدوء : أتذكر ذلك المشهد حرفياً ! لأنني قد سمعت أصواتهم .. لأن من كتب تلگ الروايةة هي والدتي .. الآنسه سايوري والدموع في عينيها : أنتما تكذباان ! هذا كذب كذب ! المالكةة بحزن : لا ! في ذلگ اليوم أختگ كيوري هي من طلبت أن تساعدنا ، ثم أنزلقت قدمها ووقعت .. و السيد كاناو و زوجته هما من أكتشفا الجثةة أولاً ! الآنسه سايوري وهي تبكي : لا ! مستحييل .. ( و بدأت بالنحيب المبكي ) غادرت رآي و البقيةة المنتجع في تلگ الليلةة .. وفي اليوم التالي .. الساعةة 1 ظهراً رآي بتعب وهي تنزل من السلم إلى الوكالةة : ما أجمل النوم في المنزل .. إنه مريح . حاولت رآي فتح باب الوكالةة إلا أنه كان مقفلاً .. رآي وهي تخرج المفتاح : ما الأمر ؟ لماذا هو ليس في الوكالةة ؟! دخلت رآي إلى الوكالةة .. فوجدتها نظيفةة ما عدا المكتب الذي يوجد فوقه كوب من القهوه ، و بعض الصحف والملفات ، و جهاز التحكم بالتلفاز .. أتجهت رآي نحو المكتب فوجدت ورقةة قد خط عليها بعض الكلام .. ( لقد خرجت .. سأعود في الثالثةة .. أهتم بالوكالةة في غيابي ..) رمت رآي الورقةة في القمامةة و بدأت بالتنظيف .. و بعد مده .. رآي وهي تستلقي على الأريكةة و تفتح التلفاز ..: هذا متعب بالفعل .. طرق باب الوكالةة معلناً عن قدوم شخص .. رآي وهي تجلس : إنه مفتوح .. ! دخلت سورآ الوكالةة وهي تحمل مغلفاً في يدها .. رآي بفرح : سورآ ! لقد مر وقت طويل ! كيف حالك ؟ تفضلي بالجلوس ( وقفت ) سأحضر بعض العصير .. أنتظري لحظةة ..! جلست سورآ وفتحت المغلف الذي لم يكن يوجد فيه إلا بعض الكوكيز .. رآي وهي تعطيها كأساً من العصير : كيف حال المقهى ؟ سورآ : لم يتغير شيء ! ما زال على حاله .. رآي وهي تشرب العصير و ترفع صوت التلفاز : حتى أنا ما زال كل شيء على حاله ! ليتني لم أعد إلى اليابان .. التلفاز : ( سارع بالحجز فالبطاقات محدوده ! فرقةة YG المشهوره .. في عرضهم الحي ! ) رآي ببلاهه : من هم هؤلاء ؟ سورآ بصدمةة : ألا تعلمين من هم ؟ إنهم مشهورون لدى الفتيان و الفتيات ! و لا أحد يعرف هويتهم الحقيقةة .. لأنهما يضعان قناعاً أثناء الأداء ! الفرقةة المكونةة من الثنائي .. جوي و لولا ! طبعاً إنها ليست أسمائهم الحقيقةة .. أنظري ( أشارت إلى التلفاز حيث كانوا يعرضون صورهم ) رآي ببلاهه : ثلاثةة أشياء لا أعلم عنها أي شيء .. الحب ، ملابس الفتيات ( التنوره و الفساتين ) والموسيقى ! لكنني أراهن بأن هذان المغنيان في المرحلةة الثانويةة ! سورآ بدهشه : ما الذي جعلگ متأكده ؟ أنا أقول بأنهما ليسا كذلگ ! أتراهنين ؟ رآي بثقةة : بالطبع ! و الجائزه ستكون ... طعام الأفطار من المقهى الخاص بكم لمده سنةة مجاناً ، ما رأيك ؟ سورآ بثقةة : موافقةة بكل تأكيد ! عندها دخلت أمراه مسرعةة الوكالةة و بقيت تحدق في رآي و سورآ اللاتي طبع على وجوههن ملامح الدهشه .. رآي بدهشه ( حديث نفس ) : إنها نفس تلگ المرأه ( التي ضمت كين ) ! المرأه بتساؤل وهي تلفت لليمين و اليسار : أين عزيزي كين ؟ رآي بتلقائيه : سيعود في الثالثةة ..! خرجت المرأه من الوكالةة بلا تعليق آخر ... وسط أندهاش رآي و سورآ .. ( تمت ) ما رأيك بالقضيةة ؟ ما أنطباعگ عن فرقةة YG ؟! ماذا تتوقع من أحداث القادمةة ؟ أي أنتقادات ؟ ^^ |
ما رأيك بالقضية؟ ممم كانت مثلما توقعتها...والقضية مخيفة. ما أنطباعگ عن فرقةة yg ؟! فرقة مشهورة. ماذا تتوقع من أحداث القادمةة ؟ ربما قد تحدث جريمة قتل وقد تقتل احدى المغنيتين. أي أنتقادات ؟ لايوجد. يسلمووو على ارسال الرابط. |
| الساعة الآن 05:03 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011