|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
روَآيتِي / كَآثرِين رُوجّرزِ ! - بقلمِي هآ آنَآ آعُود من جدِيد حَآملةِ آلسِلسِلةَ آلثآنِية من سلِسلَة روَآيَآتِي .. آلملِيئة وآلطآغِيّة بآلغمُوضِ وآلآثَآرةِ .. وآلتِي تحوِي عنَآصر ثآنوِية ! .. ’ آل رُوجّرز ’ هِي آلسلسِلة آلتِي نتحدّث عنهَآ هنَآ (: .. من بعَدِ سلسلَتِي آلآولَى " لم تنتهِي بعد " آل لآنكَآسترَ ! أُحِبُّكِ أَنْتِ .. يَاْ أَمِيْرَتِيْ [ رومنسي , دراما , كوميديا , تشويق ] http://vb.arabseyes.com/t308045.html هِهْ . . سَتَبْقَيْنْ حَمْقَآءْ , يَآ .... جَلَاْلَةَ اَلْأَمِيْرَةْ ! / بِـقَـلَــــمِيْ http://vb.arabseyes.com/t349275.html متَآبعةَ ممتعِة (؛ .. دقَآت تكَآد تتفجّر ، أقدَآمٌ تنَآفسِ الوقتِ ! أنفَآسُ تعدّت حدُود المكَآن أرضٌ تعَآنِق جدرَآنَ الزمِن دقّةِ السَآعةِ ’ وحَآن الموعدِ ! الإسَم : روَآيتِي / كَآثرِين رُوجّرزِ ! - بقلمِي إبتدآت بِ تآريخٍ : 23/3/2013 مـ - 1434/5/11 هـ اليُوم : السّبتِ - 11:50 مسَآءاً التصنِيف : غمُوض , آثَآرة , تحوِي آلرومنسِية , درَآمآ آلتصنِيف آلثَآنوِي : حزِين , تآرِيخي التصنِيفُ آلعمْرِي : يتنَآسبِ مع جمِيع آلآعمَآر آلنّوعَ : آلآنتَرنتِ / روَآيةِ خيَآلِية / سلسلَةِ تجمِيعيّة مكَآن آلحدُوثِ : آوروبَآ .. عَآمِ 1982 ميلَادِي عَددِ آلفصُول : غِير محدّد , تقرِيبَآ مِن 20 آلَى 30 .. فقَط (: .. | جنُوبُ آوروبّا , الأحَد ، 7,46 , مسَاءاً | | عَآمِ 1982 ميلَادِي | كلّ شيءٍ بدأ من تلكَ اللّحظة ، لا شيء سوَى الهدُوء والسّكينة ، الجمِيع كَآن يترقّب ما ستعزِفهُ تلكّ السّيدة التّي بدت بالعمر الِـ 24 كَآنت تجلِس علّى ذلكَ الكرسيّ الأحمّر المخمليّ بثقّة وبابتسّآمة علت وجههَا البيضَاوي ، لَآمست أطرَاف أصابعهَآ الحنطيّة مفَآتِيح ذَآك البيَانو الكبِير علت الإبتسَامةُ الهادئِة وجُوه الحاضرِينَ ، بينمَآ هي قد تنَآست تركيزهَا وهي ترفعُ رأسهَآ عاليَآ للّنوافذِ الكبيرَة فِي القاعةِ حَاولت عدمِ إظهَار ذلكَ وأكملتِ العزَف وهي تتأبّه لأيّ حدثٍ مفآجئ ، لمَ يخِب ظنّهآ .. صوتُ إطلَآق الرصّاصِ أثار الفزعِ فِ المكَان وقفت بسرعةِ لتتلفّت يمِينَآ وشمَالا ، كل شيء كَان يعمّهُ الفوضَى ، حيثُ اقتحمَ بعضُ الرجَال القاعَةِ بحثاً عن شَيءٍ مَآ اقتربت من الشّرفةِ ، لتنظُر لثوبهَا الأسودِ الضيقّ الطوِيل أمسكَت بطرفهِ لتمزّقه ، وتقفز بسرعَة بينَ صيَآحِ رجُلٍ حَآزمِ تبعثرتِ خصلَآت شعرهَا الكستنَآئيّ مع الرّياح وهي تقفزِ ، بينمَا سمعت صوتَاً لطالمَا بغضتهِ بشدّة : .."( لقد قفزت ! ، إتبعُوهَآ ! .. عديمُوا الفَآئدِة ! )".. سقطّت فوقَ شجرةِ كبيرة في حدِيقة القَآعة .. حتى سمعَت صوتِ أقدَآمٍ ، حاولتِ الإختبَآء بينَ أورَآقهَآ ، فلَآحظها أحدهمِ ليصِيحَ : .."( وجدتهَا ! ، هنَآكَ فِي الأعلَى ! )".. عضّت شفتهَا السّفليةِ لتهرُب بسرعةِ ، لتقطّع الحدِيقةَ الكبِيرة .. حتّى وصلتِ لمنحدرٍ أعلى سكّةَ حدِيديّة ، وقفتِ لتلقطِ أنفَآسهَا بصعوبّة سمعتُ صوتَ خطواتهمِ تقتربّ ! ، وصَوتِ إنبثَآق دخَآنِ القّآطرةِ يقترِب ! ، انتظرتِ قليلَآ حتّى وصلِ القطّآر تقريبّاً قفزت بسرعةٍ لمؤخرّةِ العربِة ، فاختلّ توازنهَا فسقطتِ أمَام بابٍ ضيّق يرشدهّآ لدَاخل العربِة ، فتحَ البّاب ليظهرّ شابٌ يبدُو بعمرِ الـ 26 نظرَ لهَا لبرهةِ ، وخصُوصاً إلى ثوبهَا ، ليبتسِم بسخريَة ! ، كَآن ذَا شعرٍ فستقيّ بعينَآنِ حادّتَان بلونِ رمَادي يتمَآزج معَ الأزرقِ .. طوِيل آلقَآمة .. جسدهُ رياضيّ لهُ بشرّة بيضَاء ، نَاصعةِ ، ضاقت عينَآها وهي تنظُر لهِ ، بينما تحدّثتِ أخيراً : .."( ماذَا أفهمُ من تلكَ النّظرةِ !؟ )".. ضحكِ قليلَآ ، صمت ثم قَآل متبسّماً : .."( ما اسمُكَ )".. أشاحتِ بوجههَا ، لتقُول بصوتٍ منُزعجِ تقرِيبَآ : .."( كآثرِين رُوجرز ! )".. أدخلَ يدِيه بجِيبهَ ليقُول : .."( أنَا آدعى جآكسُون ووربن ، جَاك )".. وقفتَ كاثرِينَ متجَآهلةِ أيّآه لتدخل القَآطرةِ الأولَى .. وتسِير بينمَا الآخرونَ ينظرُون لهَا باندهاشِ ، أمّآ عنهَا فنظرةُ الغرور لَم تتلآشَى كَآنت عينآهَا العسليّة الحَآدّة والصلّبة تزِيد من جمَآلها ، مع بشرتهَا الحنطيّة ، وشعرهَا الكستنائي الطويل الذِي ينسَآب لأسفلِ ظهرهَا وجسدهَا المتنَآسق ، هي ما أثَآرت دهشَتهمْ أكثَر ! ، وصلَتِ لآخرِ المّمر لتفتَحهُ وتجد غرفَاً خاصّة ، وخلفهّآ دورّاتُ الميَاهِ دخلت إحدّى الحمّاماتِ ، فاستنّدتِ علَى بَابه ، ونظرَت لثوبهَآ ، أمسكَت بخصلّة مِن شّعرهِا الكستنَائي لتعِيدهاَ خَلف أذنهَا بضِيقَ فتحّ البَاب فجَأة لتتقدّم قلِيلاً قبل أنَ تسقُط ، وهِي مقطبَة حاجبَاهَا ، فلقَد نسيِت إحكَام البّاب ، قَالت بصَوتهَا ذُو البحّةِ المميّزة : .."( أنتَ ! .. ماذَا ترِيد مجَددّاً ؟! )".. ضحكِ قلِيلاً ليقوُل معتدلَاً بوقفتهِ : .."( لِي اسمٌ كمَا تعلمِين ! )".. لم تُجبهُ وهِي لا تزَالُ مقطِبةَ الحاجبِين ، ليردِف قائلاً وهُو ينظُرِ لهَآ من الأعلَى إلى أسفَل .. بابتسَامةِ أغاظتهّا : .."( أحضَرتُ لكِ بعضَ الثّيابِ ، تبدِينَ مثيرةً للشّفقة ! )".. أخذَتها بسرعَةٍ لتغلِقَ الباَب فِي وجههِ ، بينمَا هو تفَاجئِ قلِيلا ، ليقُول رافعَاً أحَد حاجبِيهَ : .."( آآ.. آوهِ ..! )".. هزّ كتفَاه ، وقَال وهُو يعِيد شعرَه الممّوج الفستقِي إلَى الخلْفِ بابتسَامة : .."( لا دَاعِي لشُكرِي )".. بينمَا هِي استنَدتِ على البَاب وأمسكَت بقمِيص لؤلُؤي وتنُورةٍ كلُونِ السمَاء ، أرتدَتها بعدَمِ رضَى ، كَانتِ مبَهرجِة علِيهَا قلِيلاً كَانَ القمِيص بهِ طبقَة آخرىِ من الجَانبِين ومن الرَقبةِ ربطَةِ صغِيرَة ، والتنُورةِ كَانتِ ضيّقةَ من الخَصرِ ، وتتسّع قلِيلَا للوسطِ الرّكبةِ معَ جورَبَينِ سكّريانِ طوِيلاَنِ ، وكعبُ صغِير جدَاً لؤلؤِيّ ، وشعرَها أسدلّتهُ كمَا هُو ، خرجتِ لتجدَهُ يجلِسُ أمَامَ البابِ مبَاشرةٍ زفرّت بملَل ، وتجَاهلتهُ لتكمِل سيرهَا بغرُور ، صَادفهَآ أحدُ الموظفِينَ لينظُر لهَا بشَكٍ ، وقَال مادّاً يدهُ : .."( تذكِرةُ القاطِرةِ إذَا سمحتِ ! )".. تفَآجأتْ قلِيلاً ، وشعَرتْ بالقلقِ حيَآل موقفهَا الحرِج ، لم تشّأ أن تبقَى فاصطنعَت كذبَة صغيرة ، إلّى أنهَا لم تنطلِي عليهِ وللأسَف ! : .."( آسفة ! ، لقد نسيتهَا بالحُجرةِ الخَاصّةِ ! )".. .."( لا بَأسِ خذيني لهنَآكَ كيِ أراهَآ )".. شعرَت بضّربةِ خفِيفةَ على كتِفهَا لتلتفِت بسرعَةٍ وتجدَ جَاكسُون خلفهَا وهو يقدّمُ تذكِرة للموظّف : .."( إنّها زوجتِي ليليآن ! ، يمكنُكَ التّأكد من التذكِرة وبطَاقة التعرِيف )".. نظر المُوظفِ للبطّآقتانِ ، لينحَنِي معتذرَاً وينصرِف ، نظرت كَاثرِين لجَاكِ قائلَة بسخريّة : .."( تذكِرة مزيّفة ؟ ، يالكَ من محتَآل ! )".. لم يجِبهَآ بل دخلّ حجرتَهُ الخَاصّةِ ، ولوّح بيدهِ حتّى ترّآفقهُ للدَآخلِ .. رفعتَ أحدَ حاجبِيهَا بتسَاؤلِ لتتبعَهُ بصمتٍ .. أغلقَت البَابَ خلفهَا .. لتنظُرَ للحجرَةِ .. ضيقّة ، ذَآتَ أربعةَ مقَاعدٍ .. أثنَآنِ ملتصقَآنِ وآثنَآنِ آخرانِ مقابِلَ بعضهِمَا باللُونِ الأحمَر ونافِذة تتوسطّهمأ على حجمِ الغرفةة .. لكنهَا أقصر قلِيلاً .. تطلّ على أرضٍ خضراْء ، وفِي الأعلَى مكَانٌ للحقَائِب .. جلسَت بمقعدٍ آمَامه وتنتظِرهُ يتحدّث .. بنظرَآتٍ متسَائلَة ، حدّق بهَا ليقُول وهُو يتكِئ بيدهِ على وجنتهِ : .."( مجرّد تعَارف )".. تجَآهلتهُ لتنظُر عبرّ النافذِة .. لتشرُدَ قلِيلاً بتلكَ الأراضِي الخضراءِ والأنهَار التِي تعكسِ ظلمَة اللّيل .. وقرصَ القمَر .. قَاطعهَا صوتهُ المتمّلمِل وهُو يمطّ شفتهُ السّفليّة : .."( سطحيّة ومملّة ! )".. اتّسعت حدقتَا عينِيهَا وبدَأت ترمُشُ باندهَاشٍ .. لتقطبهُمَا بغضبٍ وانفعَآلٍ قَائلةُ : .."( كيف تجرُؤ ؟! ، ألاَ تعرِفُ من هِي كَآثرِين روجَرز !؟ )".. وقفَت بغرُور لتتجهَ للبَآب .. لتسمعهُ يقُول دُون أنِ تعلّق : .."( روجّرز .. هَآ ؟ )".. أغلقَت البّابِ بقوّة .. لتسِير وتفتحّ المقطُورةِ الثّآنِية .. ثم الثّآلثةِ .. فالرّابعَة ، حتّى رأتْ ما لمِ تتوقّع حدُوثَه ، فورَ رؤيتهِ اتسعتّ عيناهَا .. لتهمِسَ بصوتٍ متقطّع : .."( شَ .. شَاركْ ! )".. كَآثرِين روجّرز لدِيهَآ كبرياءٌ .. وتعَآلٍ وثقةِ بنفسِهَآ , يتولدٌ بهَآ آلغرُور , غير مبَآليةِ .. بمعنّى تَآمّ قد تكُونُ للبعضِ وللآغلبِيّة مثيرَة .. وللقلِيل سطحيّة ومملّة .. ومجرّد متبَآهيةَ , من آلطبّقة آلرآقيّة وآلمعرُوفةِ في آوروبَآ .. وذلكَ مآ قد يسبَب لهَآ آلمشَآكِل , ذَآت آلـ 24 , لدِيهَآ شعرُ ينسَآب لنصفِ ظهرهَآ .. كستنَآئيّ آللَونِ , وعينَآنِ عسليّتآ آللُون .. حآدّتَآن وتظهِر آلكبريَآء فيهَآ , تملكُ بشرةً حنطيّة تنَآسبُ لونَ شعرهَآ , بجسدٍ متنَآسِق , ومعتدِل آلطّول .. - جآكسُون ووربِن شَآب متعَآلٍ , وبشُوش .. ومتبسّم , متفَآئل آكثر مِن آن يكُون متشَآئمَآ , متملمِل عَآدةً , وثرثَآر .. وقد لآ يبدُو ذلكَ علِيهِ منذُ آلبدَآيةِ , مع ذلكِ لن يتوقّع آلآخرُون آنه يمتلكُ آسرَآر وغموضًآ خلفهُ , من عآئلَة مرمُوقةِ لدّى آلمجتمَع , وهُو غيرُ مبَآلٍ لذلكِ , ذو آلـ 26 , لدِيهِ شعرُ مموّج بلونٍ فستقِي , وعينَآنِ بآللّونِ آلآزرقِ آلمتدآمِجِ معَ آلرمَادي , حآدّة ونآعسَة قلِيلآ , بشرتهُ نآصعةِ آلبيآضِ , لهُ جسدٌ ريآضيّ , طوِيل القامَةِ .. - شَآركِ مآيلُون شخصيّة لحدِ آلآنِ مجهُولةِ .. تحدِيد آلملَآحظَآت وجدولِي (: ! .. آلتنزِيل : كل خمِيس آو آربعَآء آو جمعَةة .. آلتعلِيقَآت : عدمِ آلردُود آلسطحيّة وآلآ سيتمّ حذفهَآ ! .. آلمتطلبَآت : آلرجّآء عند طلبِ لِي منكم آتبَآعه .. وآلآنتقَآدآت .. وآلآقترآحَآت .. وآلتوقعَآت , تهمنِي ! .. آلآسئلةة : في كل فصل آنزل آسئلةة .. لكن بمآ آن هذآ آلآول فمآ نزلت آعذروني (: .. وقد يتم آلتعدِيل عليهم لآحقَا .. شكُر خآصِ للمصممِة آلمبدعةِ آلجمِيلة / Ǿпℓч♦Qυєєп♪ على آلتصَآميم آلآكثَر من خرَآفيّة .. آبدعتِي ي آنِيقةة (؛ ♥ ! .. وشكُر خآصِ لِـ / سما ♥ الشام على تشجِيعهَآ آلمتوَآصِل لِي .. آحبّكِ ي جمِيلة ♥ .. وآلروآيّة آهدآء منِي لكِ :$ .. حقُوقِي محفوظَة كآآملَة ولآ آحلّل ولآ آبِيح آلنقلِ بآي شكلٍ منَ آلآشكَآل !! .. ياقوت أزرق هادي@عيون العرب سوَآء بنقلِ آلمَصدَر آو بِدون !! .. فهي حصرِيةةَ لعيُون آلعرَب فقط ! .. أنتظِر ردٌودكمُ بفَآرغ آلصّبر (: .. والإنتقَآدآتِ أتقبلهَا بصدرٍ رحِب ♥♥ أعتذِر لعدَمِ الإثَآرة فِي البَآرت الأوّل .. فهُو مجرّد مقدمّة وشكرَآ ! .. الفصُول طوِيلَة إنمَا هِي بدَآية .. / بإنتظَآر تقييمَكُم وإعجَآبكُم وردُودكمِ ♥ [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة ياقوت أزرق هادي ; 03-24-2013 الساعة 03:33 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |