عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   روايات و قصص الانمي (https://www.3rbseyes.com/forum164/)
-   -   قصة الرعب ابكي انا ويبكي ابطالها قبلي (https://www.3rbseyes.com/t396700.html)

wooora 03-24-2013 02:17 PM

يلا وين التكملة ؟؟؟؟؟

جُمانهْ* 03-24-2013 07:17 PM

السلام عليكم
كيف الحال منيح ان شاء الله
المقدمة رائعة والفكرة دموية ومشوقة


في عندي شوية انتقادات:
اولاً الاخطاء الاملائية كثيرة وبعض الجمل تفهم بصعوبة
وضف ادوات الربط جيداً
وحسن اسلوب السرد....
وهيك تصير القصة احلى واحلى وبالتأكيد رح يتطور الاسلوب مع الوقت
يلا انا متابعة للرواية للنهاية
في انتظار الباارت الجاي
ولاتنسى الرابط



تحياتي

hinata hiyoga 03-24-2013 08:09 PM

القصة تبدو رائعة و مخيفة
المقدمة غامضة و قد شوقتني للقادم رغم امها قصيرة
اعتبرني متابعة و شكرا على الرابط

هيجيكاتا 03-25-2013 10:15 AM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوريا الجورية http://vb.arabseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif
السلام عليكم
كيف الحال منيح ان شاء الله
المقدمة رائعة والفكرة دموية ومشوقة

في عندي شوية انتقادات:
اولاً الاخطاء الاملائية كثيرة وبعض الجمل تفهم بصعوبة
وضف ادوات الربط جيداً
وحسن اسلوب السرد....
وهيك تصير القصة احلى واحلى وبالتأكيد رح يتطور الاسلوب مع الوقت
يلا انا متابعة للرواية للنهاية
في انتظار الباارت الجاي
ولاتنسى الرابط


تحياتي



شكرا على المرور
وساستفيد من انتقادك ان شاء الله

هيجيكاتا 03-26-2013 03:30 PM

المقعع الاول
 

في مكان آخر بعيد عن ذلك الرجل الذي يتساءل

قال ذلك الشخص صاحب الأنياب :

هل يا تري شعرتَ بالراحة الأبدية أم اسعي إلي المزيد ..... أخي ؟! .

وفجأة عضّ على شفته وقبض يده في غضب بعد أن أحس بشعور روحاني أزعجه كثيرا , وقال صارخا :

أنا اشعر بك أيها اللعين .

اندفع قافزا بأقصى سرعته وهو يزمجر غاضبا :

أنا اشعر , ما زلت اشعععععععععر .

تصاعدت صرخاته إلي السماء وتفجرت هناك كي تيقظ السحاب النائم , وتمده بالقوة , ليتجمع ويهطل مطر غزير .

قفز وقفز من رأس منزل إلي الأخر وهو يقول :

سحقا لك

اشد صراخ الشخص بسحقا لك , وبعد قفز دام طويلا ,

استقرت قدماه علي ارض مقبرة موحشة مظلمة ,

ومما زاد المقبرة وحشية المطر الذي يهطل علي الجثث لتخرج رائحة كريهة ,

اخذ ذلك الشخص نفسا عميق ليجمع الهواء في رئتيه وصرخ بأعلى صوته : أين أنت يا ساماااااااااااااا .

تبعثر الصوت في أرجاء المقبرة ليسمعه جميع الموتى إن كانوا يسمعون أصلا ,

جن جنون ذلك الشخص واخذ يحفر القبور بقسوة وشدة كالضبع الذي ينقض على فريسته ,

وبعد بحث طويل , وقلّبَه للمقبرة رأسا على عقب ,

تبعثرت الجثث على ارض المقبرة وترك أشلاء الموتى التي كان بعضها متحللا , وبعضها لازال اللحم ملتصقا بعظمه , وأما الأخرى فلم تكن سوى رفات هشة ,

تبعثرت تلك الجثث البشرية على ارض المقبرة , لتعطي منظرا وحشيا مخيفا

لم يجد ذلك الشخص ما يبحث عنه ,

فاخذ يلتفت بلهفة ساخط , فرأى قبرا منفردا

عندها كسر ذراع احد الهياكل , وأشار بها إلى القبر مبتسما ابتسامة عريضة ,

خرجت علي أثرها أنيابه الطويلة

وقال مضيقا عينيه بابتسامته :

وجدتك أخيرا ... ساما هيجيتو .

واخذ يمشي متجه إلى القبر بخطوات ثابتة وعينين يبرقان شررا يتوعد به على أن الأتي أسوأ ,

وهو يضرب الذراع التي يحمها مع كف يده ويقول بتوعد :

وجدتك أخيرا ساما .

خطى خطواته ليصل إلى القبر وتستقر أقدامه عليه تماما ثم قال بازدراء :

أنت لا تستحق حتى أن احفر قبرك بيدي .

ثم غرس الذراع البشرية داخل تراب القبر واخذ يحفر ,

حفر وواصل الحفر ثم تبقى القليل حتى يصل إلى صاحب القبر الذي يسميه ساما هيجيتو

لكنه تفاجأ قليلا , وتوقف عن الحفر عندما رأي تراب القبر يتحرك وحده

تحركت حبات التراب وانتفضت وقام المسمى ساما من مرقده دون أن نرى ملامح وجهه

وقال بصوته الهادئ الشبه أجش : أخيرا ... تحررت ... واستعدت حريتي .

ثم قال بأسلوب الضجر لكن بهدوء ساحر :

لقد ثقل على الترب ... لم استطع حتى أن أبعده عني لأنهض .

ثم أردف قائلا بحزن خفيف :

هذه الوحشة قطّعت قلبي ... حتى بدأت الدموع تسيل من عيوني ... لما هذه القسوة ؟ ... .

سالت الدموع مدقدقتا له , أراد ساما أن يمسح دموعه

فرفع يده نحو وجهه , لكن عندما انتبه إلى يده كست الدهشة وجهه وجحظت عيناه وقال متسائلا بخوف :

مـَ... مَن ... أنا ...!!! .

حرك يده أمام وجهه قائلا بحيرة : كـَـ... .......... كيف لعظام أن تتحرك ؟! .......... .

ضرب الحجارة قربه بيده

ثم قال بدهشة أعظم : بل ... واشعر أيضا !! .

كانت يده عظام عارية لا يكسوها اللحم

كان ينظر إليها محتارا في حاله

فصرخ الشخص قائلا بغضب وحقد وكراهية :

علمت بأنك لن تموت بسهولة .... كان علي أن أفتت عظامك , كان على أن انثر خلاياك في الهواء .

همس ساما لنفسه غير مهتم بأمره : هناك .... فراق كبير في قلبي .... هل مُسحت ذاكرتي !!! لا اعلم ! .

ثم نظر إلى من يتحدث إليه وسأله ببراءة :

....... من ... أنتَ ..... ؟! .

أجاب بابتسامة مستهترة ساخرة : هاه !! ... هل نسيتني بهذه البساطة يا ... أخي ؟! .



نهاية المقطع الأول


اعلم انه قصير ولا تعليق على ذلك , إلا إنها طريقتي في كتابة المقاطع


في المقطع القادم :


ترى ... من هذان ولماذا يتقاتلان ؟

لكن أخيرا توقف المطر



مقطع تسوده الدموية

مع السلامة


الردود واللايكات + التقييم والملاحظات + الآراء والتشجيع

وإلا ... فلست مضطرا لان أكمل


الساعة الآن 06:43 AM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011