|
رد: نبرة ٌ أخيره .. .. .. كيفَ بالأمنيات أن تقصُرَ عنوةً بعدَ أن ملأها الضجيج وحسبيَ إمرأة تمتصُ نخاع الصمت من بينِ أمواجٍ تلاطمت وحروفٍ خُطتْ ،،، إن خشت بطبيعتها الأساطير ولم تحسب حساب اللعنات المتواترة إن طالَ بها الأمد ، أنثى التراب أصابعُكِ ما زالتْ ترتقي كما يحلو لها أن ترتقي وبروعه شكراً لهتافكِ ووجودكِ هنا دمتي بخير ،،، ،، ، |
رد: نبرة ٌ أخيره .. .. .. ذلكَ هوَ الأمد البعيد حينَ الأماني وعودتها بواقع جماليةِ الوثوب على نيلِ مطلب أو نبرة عشق والدلال و كبرياء الهوى صنفانِ لواقعٍ يتسيّد نماء الوصل وهتافُ الأحبة ،،، أم دعاء إشراقةٌ أخاذّة ،، وطلةٌ بهية تملأُ صفحتي برقةٍ وجمال كلمة شكراً لكِ دمتي بخير ،،، ،، ، |
رد: نبرة ٌ أخيره .. رااااااااااااااااااااااائعة كلماتك حقا يا فاروق سلمت تلك الأنامل التي خطتها |
رد: نبرة ٌ أخيره .. .. .. شكراً لمروركِ الجميل يا غرور دمتي بخير * ( فقط / لم يكنْ نقلاً ) * smile2 ،،، ،، ، |
رد: نبرة ٌ أخيره .. .. .. هل تعلمين بما يحدث الأن .. ؟ إنها الحرب ،، وريثما تؤكدين العزم ،، ترتقين الى القمم حربٌ يستخدمها القهر لكيْ ينسابُ بين أوردة التمادي نحوَ فزعٍ أكبر القانطون خلفَ البؤسِ كثُر ،،، وطغيانهم هواء ،، وأشرعتهم خاوية تقتاتُ على بضعِ أمواجٍ تستحقرُ وجودهم وأنتي بينَ هذا وذاك ،، لا تفهمينَ سوى الرحيل وتركَ الأحبّه ،،، ،، ، |
| الساعة الآن 03:06 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011