عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree99Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
  #31  
قديم 02-19-2013, 04:15 PM
 
ماذا تتوقعون حدوثه بعد تغيير وزير العدل ؟
أعتقد بيتظاههرون مرة ثانية < يمكن
ما رأيكم المفصل بـ ( تآيلر , ليديآ , الينور , رون , الرئيس ) بهذا الفصل ؟
تايلر : الحمدلله انه ندم أخيراً , يا رب ما يدمن مرة ثانية
ليديا:مسكينة , الله يشفيها
الينور:الله يخليها لأختها
رون:ما ابرده
ايدلايد:الله يعينها
رأيكم بالرواية عامةً ؟جميلة جداً
افضل مقطع لديكم و السبب ؟كل البارت هع
ما سبب ما حدث لآديلآيد بآخر الفصل ؟والله مدري , يمكن احد مسويلها سحر ههع
والتنسيق جداً رائع
والأحداث والحبكة وكلها حلوة
بانتظار التكملة
رد مع اقتباس
  #32  
قديم 02-19-2013, 04:27 PM
 
أنرت أخ فرآس
بانتظار البقية
__________________
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 02-19-2013, 08:16 PM
 
أتمنى من أي شخص حَجز أن يفك الحجز سريعاً , فسأضع البارت قريباً ..~
__________________
رد مع اقتباس
  #34  
قديم 02-19-2013, 10:02 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]






[الفصل الثالث]




--
ثلاثة ! , إثنان ! , واحد ! , إفتح عينيك! , فتح عينيه التيفانيتين البراقتين , وما أن فتحهما حتى شقت الابتسامة وجهه شقاً .

_ " أصدقائي! "

قالها بصراخ , و ما لبث أن هرع إلى أصدقائه يضمهم سعيداً , وأمه واقفةُ تدمع عينيها فرحاً , فبعد عامٍ من فراقها لابنها , عادَ مرة أخرى ! , يبدو أن القدر بدأ يحني ثغره لها , تحاول أن تسعده بشتّى الطرق , فاليوم أول يوم له خارج تلك المصحة اللعينة , التي لم تتمنَ مطلقاً أن تراها يوماً , ولكن لا مشكلة , فقد انتهى عَصرها , وحان وقت التفاؤل مرة أخرى .

_"هيا يا أمي تعالي حتى تلتقطي لنا بعض الصور"

قالها مبتسماً بصوت يبدو عليه السعادة والإشراق , ابتسمت الأخرى بسعادة والتقطت الكاميرا من على الطاولة وأسرعت إلى الحديقة خارج المنزل لالتقاط صور لهم , ابنها واصدقاؤه , كم كانت سعيدة أثناء رؤيتها ابنها في الصور , مبتسماً , مبتهجاً , ضاحكاً , إنها اليوم تعتبر نفسهآ أسعد امرأة في العالم , كم كانت تتمنى لو أن زوجها المشغول كان موجوداً اليوم , ليس حتى يسعد لابنه , بل حتى تريه كم هي قوية , وتستطيع تحمل أي عبء يلقى على كاهلها , التقطت بعض الصور الجميلة رغم قلة خبرتها في التصوير إلا ان وجود ابنها في الصور جعل الصور في عينيها أروع من أي صور قد تراها , اعادت الكاميرا الى الطاولة وتركت ابنها قليلاً مع أصدقاءه , يخبرونه عن إنجازات فريقه المفضل وانتصاراته , يخبرونه عن اعتزال أحد المغنيين المشهورين , تلك المواضيع التي تشغل الشبان في هذه المرحلة من العمر , عادت هي للمنزل لتحضر لهم بعض المقبلات حتى يتسلوا بها أثناء الحديث , حملت المقبلات من المطبخ وهي شاردة الذهن , فقد مرّ أمام عينيها طيفُ ابنتها التي يعتصر الشوق قلبها لرؤيتهآ , فهي رغم أنها ذهبت بالأمس , إلا أنها تشعر بأن ابنتها قد هاجرت منذ زمن بعيد , ليس بجسدها ولكن بروحها الدعابية التي كانت تملأ المكان قبل أن تدخل في حالة العزلة هذه , هناك سؤال محير يجول في رأسها ( ما السبب وراء حالة العزلة تلك ؟ ) , تريد ان تعرف الجواب , تتمنى ذلك , ولكن "وما نيل المطالب بالتمني" , ولو كان كل ما نتمناه يتحقق , لما كان للسعادة طعم , بل يجب أن نذوق طعم الحزن حتى نشعر بلذة السعادة , فبالضد تعرف الأشياء , عادت لتلقي نفسها في دوامة الوهم تلك , ولكن قبل أن تدخل في تلك الفوهة , شعرت بأن شيئاً دفعها بقوة للخلف , سقطت على الأرض موقعةً صحن المقبلات الذي انكسر , صرخت متأوهه , ماهذا الشيء ؟! , ماذا يحدث ؟ من دفعني! , نظرت حولها , لا يوجد أي شخص , الباب مغلق كالعادة , ولا يوجد أي أثر لأي شخص كان هنا , نظرت ليدها بسرعة بينما رأت الدماء تسيل قليلا من جرح تسببت به قطع الزجاج الناتج عن تحط الطبق , سارعت بمسح الدماء في الارض و لم يعد لها اثر بعد هذا , ما الذي يحدث بحق السماء ؟! , دخل عليها ابنها سريعاً بعد سماعه لصرختها الأولى , وجدها ملقاة على الأرض وبجانبها صحن المقبلات المنكسر , صاح قائلا بدهشة :-


" أمّي !! "

أسرع إليها فقامت هي بدورها بالوقوف سريعاً قائلة :-

_ "بني , هه , يبدو انني اصطدمت بالباب أثناء سيري , هه أعتذر على إفزاعك "

قام هو بجمع بقايا ذلك الصحن , غير مصدق لما قالت , ولكنه لم يشأ تكذبيها , لذا جمع الصحن وألقى بها في القمامة وطلب منها الارتياح قليلاً , فيبدو عليها الإرهاق , خاصةً وقد اعتذرت اليوم عن العمل الصباحي حتى تقيم تجمعاً لأصدقاء ابنها , وستقوم بجلِ عملها مساءاً , وافقت على اقتراحه وصعدت لغرفتها علّها ترتاح قليلاً , ولكن بالها المشغول يأبى إلا أن تبقى مستيقظة , تفكر , ما الذي يحدث ؟ , هل هذه تهيئات ! , لا يعقل أيةُ تهيئات تلك التي تتسبب بتأذيها جسدياً ؟ , حاولت جاهدةً تناسي الامر , لا شيء على ما يبدو انها تضخم الامور كثيرا , استلقت على ذلك السرير الضخم , الذي اعتادت أن تنام عليه وحدها , نادراً ما ينام عليه زوجها الذي اعتاد النوم في الفنادق من كثر سفره , تتنهد بألم , ولكنها لازالت مبتسمة , فسعادتها بابنها تغنيها عن الحياة بأكملها , تنظر للسقف , تتفحصه وكأنها تراه لأول مرة , فحينما يكون المرء حائراً , يحدق في أي شيء , حتى الفراغ يحدق فيه , فجأة شعرت بأنها تعجز عن الحركة مرة أخرى , يبدو انها اصيبت بمرض ما , بتحاول فتح فمها لتصرخ ولكنها تعجز عن فعل أي شيء سوى ذلك الألم الخانق , بدأت في العجز عن التنفس , تلتقط أنفاسها بصعوبة بالغة , لا تستطيع تحريك بؤبؤ عينيها المرتجف عن السقف , انها تشعر بأنها مشلولة الحركة تماماً , مرت ثوانٍ عدة قبل أن تتمكن من الحركة , صرخت صرخةً مدوية ثم التقطت انفاسها سريعاً , قام ابنها بفتح الباب سريعاً وهرول إليها قائلاً :-

"ماذا يحدث أميّ!!"

ابتسمت ابتسامة مرتجفة قائلةً :-

"لقد حلمت بكابوسٍ مزعجٍ بشدة , أعتذر على إزعاجك للمرة الثانية بني"
_ "هه , حسناً , ولكن أخلي بالك من أي شيء ونامي حتى لا تصابي بكابوسٍ آخر"

واتبع كلامه بضحكة صغيرة وخرج من الغرفة , وما إن خرج حتى أسرعت لترتدي ملابسها , ارتدت أحد ملابسها ذات الطابع الرسمي , وخرجت من منزلها ذاهبةً إلى طبيب ابنتها النفسي , ليس لتسأل عن ابنتها , بل لتسأله عمّا يحدث معها , في طريقها إلى الطبيب سمعت صوت نغمة رنين هاتفها ذات الطابع الموسيقيّ الهادئ , الذي يحرك في قلبها ذكريآت قد طويت , أسرعت بالرد قبل أنا تدخل في فوهة الحزن تلك :-

"مرحباًّ!"

قالتها برسمية

_ "أمّي أين ذهبتي !"

تذكرت أن ابنها ورفاقه لازالو بالمنزل

_ "أنا ذاهبة لمهمة سريعة وعائدة مرة أخرى قريباً , لن أطيل صدقني"
_"حسناً أمي ولكن لا تتأخري"

_ "بالتأكيد بني"

أغلقت الخط واكملت قيادتها نحو الطبيب النفسي الذي تتمنى ان يفسر ما يحدث لها , وصلت لتلك العيادة التي كلما رأتها ارتاحت نفسياً , فهي محاطة بزهور الكاميليا والكادي , مع خليط عطر من الأشجار المزهرة أيضاً , دخلت لتلك العيادة فوجدت زبونةً لدى الطبيب

_ "سيدة آيفير , ألديك موعد !"

_ "لا ولكنه أمرُ طارئ طبيب"

_ "ماذا هناك؟"

_ "أترككم"

وخرجت الزبونة , نظرت على إثرها آديلآيد قليلا للتأكد من ذهابها و اعادت نظرها مباشرةً للطبيب قائلةً :-

_ "طبيب لويس , يحدث معي أشياء غريبة!"

_ "هدئي من روعك سيدة إيفير وأخبريني ماذا يحدث معك" .

حكت آدي للطبيب لويس جميع ما يحدث معها , وكلما قالت له شيئاً تتغير تعابير وجهه للاستغراب والتعجب أكثر , وعندما انتهت قال لها :-

_"إنها هلوسات بالتأكيد , يجب عليك النوم أكثر"

_ "صدقني ليست بهلوسات"

_ "ما رأيك أن تذهبي إلى طبيب روحاني أفضل"

_ "إن كان لديك رقمُ له لا تبخل عليّ"

_ "تفضلي"

واعطاها بطاقةً .. و بداخله لا يأمل حقاً ان تلتجئ لهكذا اطباء , فهو شخصياً لا يقتنع بهم مطلقاً .


خرجت من العيادة سريعاً متجهةً نحو العنوان في البطاقة , "126 شارع واشينجتون قطعة12" , تحاول البحث عن ذلك المكان بسيارتها سريعاً , وجدت أخيراً لافتة مكتوبُ عليها
"الطبيب الروحي : جوزيف كلارك .. عالج روحك" , شعرت بأن الكلام غريبُ قليل ولكنها اسرعت لداخل البناية , صعدت للدور الثاني عبر سلمٍ قديم , تشعر أنها داخل إحدى البنايات التي بنيت إبان الحرب العالمية الثانية , فهي قديمة جداً وتخلو من السكان , وجدت باباً كبيراً حديدياً وكأنه باب قصر قديم من قصور الفرسان , ثم دفعت الباب فوجدته يفتح , دخلت ووجدت رجلاً عجوزاً مغمض العينين ويجلس كما المتأملون

_ "سيد كلارك !"

ألاح يبده مشيراً لها بالجلوس , ولكن لا يوجد كراسي , فجلست على الأرض كما كان يجلس , نطق بصوت عميق بدا و كأن له صدىً مريب .

_ "ماذا هناك سيدة آديلايد"!

صدمت , فكيف عرف هذا الغريب اسمها !

_ "كيف عرفت اسمي يا سيد كلارك؟"

_ "هناك روحٌ تريد الانتقام منكِ , لذا تفعل ما تفعل معكٍ"

شعرت بأن هذا الرجل العجوزُ بدأ بالهذيان

_ "اعتقد اني اخطأت العنوان"

خرجت من تلك البناية سريعاً وهي تقرّ بأنها هي المخطأة بعدم تصديقها للسيد لويس , فهي بالتأكيد هلوسات عدم النوم , عادت للمنزل سريعاً لترتدي زي العمل وتذهب لمكتبها .. لأن الساعة قاربت السادسة مساءً و عليها الذهاب في السادسة والنصف .. ارتدت ملابسها الرسمية ذات اللون القرمزي وهرعت للخارج , فيجب عليها التواجد سريعاً حتى لا يسجل غيابها .


وصلت للمكتب ومن شدة سرعتها كادت أن تسقط , فتحت باب المكتب ثم تنهدت مرتاحة فالساعة الآن السادسة والثلث فقط

_ "مساء الخير رون"

=قالتها بمرح وهي في طريقها لمقعدها , تنهد بيأٍ واضعاً يده على رأسه محاولاً التماس حل لمأزقه معها منذ رؤيتها . نطق بملل و هو مدرك تماما بانه يحدث الريح :-

_ "رونالدو سيدتي"

و عقب بعدها بجفاء :-

_ "مساء الخير"

_"رون رونالدو لا اهتم"

قالتها بلا مبالاة وقد بدأت في القيام ببعض الأعمال الورقية , مرت ساعتان قبل ان تنتهي من اعمالها

"واخيراً انتهيت !"

قالتها بسعادة

_ "بما أنه لدي نصف ساعة قبل رحيلنا , أود أن أسألك سؤالاً يا رون.."

رفع عينيه من على حاسوبه المحمول الذي بدا انه كان يقوم بعمله عليه , كانت نظراته بلهاء بعض الشيء يغلب عليها الملل الشديد , نطق ببطء :-

_ "تفضلي سيدتي"

_ "إحم , رون .. أخبرني عن السبب وراء كونك بلغت السادسة و العشرين من عمرك , ولم ترتبط.. او حتى تكون لديكَ صديقة" ؟ "

قالتها وهي تعلم ردة فعله , تغيرت تعابير وجهه وتجهمت قليلاً , ابتلع ريقه باختناق , ارتفعت يده ببطء لتمسك بربطة عنقه تحلها قليلا , الا انه عاد يتجهم من جديد , القى نظرة سريعة عليها و عاد به الى حاسوبه , استكمل عمله بينما يتحدث بحنق :-

" عانيت و لازلت اعاني بحياتي بما يكفي و ليس لدي القدرة مطلقاً على تحمل اعباء فتاة كذلك , انا لا اجيد مطلقا التعامل معهن , سريعات البكاء و كثيرات الكلام و ان افنيت عمري كله لاحداهن و اتى يوماً رفضت طلباً من مطالبهن يقلن ( لم ارى منك خيراً قط ) , ثم انه لدي انتِ , صدقيني انتِ تكفيني جداً جداً و ربما فوق طاقتي , يكفي ان التعامل معكِ يثير بي مشاعراً لم اعرفها قبل رؤيتك , انت تبدين ... تبدين كما لو انك سُم وُضِع بقلة ضمير في قطعة من الحلوى , و يجب علي تحمل السم لآكل الحلوى كلها , و بالطبع تدركين بان الحلوى تلك هي عملي , و ها هو سبب اخر يمنعني عن الارتباط او مصادقة احادهن و لو سمحتِ سيدتي لا تفتحي الموضوع مجدداً , و لا اريد لحديثنا ان يتعدى نطاق العمل ! "

هتفت به :-

"يالكَ من غريب!"

وعادت للتفكير بحياتها هي .. مرت نصف ساعة ثم خرج الاثنان من المكتب عآئدين لمنزلهما , بينما كان رون يفكر بسؤال آدي , ووجهه لا يتوقف على التقلص بغضب , ما شأنها هي بحق الجحيم !
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

__________________

التعديل الأخير تم بواسطة Aωαу ; 02-19-2013 الساعة 10:16 PM
رد مع اقتباس
  #35  
قديم 02-19-2013, 10:26 PM
 
[align=center][tabletext="width:100%;background-color:silver;"][cell="filter:;"][align=center]
1- اكرر عليكم السؤال مجدداً , ما سبب ما يحدث لآديلآيد ؟
2- تآيلر ماذا تتنبأون بمستقبله ؟
3- ما رأيكم بما قاله رونآلدو عن نفسه و سبب عدم ارتباطه ؟ و ما رأيكم بشخصيته او وجهة نظره تجاه الارتباط ؟
4- هل سيكون لرونآلدو دور مهم في حياة آديلآيد ؟
5- ما رأيكم بالتنسيق ؟
6- ما رأيكم بالفصل ؟
7- انتقادات ؟ اقتراحات ؟ اسئلة ؟

نـــلــــتــــقــــيــــكم قــــــريـــــــبا فـــــي الــــــفــــصــــــل الــــــقادم
مـــــــــمــــــنوع الـــــــــحــــــــجــــــز حـــــــســـب قـــــــوانــــــــيــــــن الــــــــقسم
ســــــــيـــــتم الابــــــــلاغ عـــــــــن اي حــــــجــــــز مـسـتــــــقـــبــــــلا ~
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ωнιтє ƒłσωєя тнσяηѕ кιłłєя ♣ | جمَآعِي | LoLa Senbay أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 419 01-05-2013 05:39 PM
» тнє вєѕт ƒяιєη∂ѕ !♥’ « ياقوت أزرق هادي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2024 12-31-2012 07:29 PM
∂єαтн ƒσя нυмαηΐту y u r i أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 03-12-2012 08:56 PM


الساعة الآن 06:40 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011