|
انتهى البارت كــــــلا :mam: الواجب : اتفضلي سينسي :hehehe: 1- ليش الأستاذ قال لليا blak cat ؟ ما اعرف بس يمكن قصده القطه السوداء عشانها مشاكسه ...اعتقد :hah: 2- مقطع اعجبكم ؟ قالت له باستغراب : عفوا لكن لماذا لا ترتدي الزي المدرسي ؟؟ ... و لماذا أنت لست في الحصة ؟؟ الفتى : السؤال الثاني يجب أن يوجه لك ... و أما الأول فلأن المعلمين لا يرتدون زيا ... صحيح ؟ نظرة له ليا بنظرات غباء و قالت بنبرة غباء أيضا : معلم ؟! الفتى : نعم معلم ليا : لكنك تبدو صغيرا جدا تبدو كأنك في الـ17 الفتى : هههه لا أنا عمري 20 عاما ليا : لحظة واحدة إن شكلك يبدو مألوفا هل التقينا من قبل ؟؟ الأستاذ: ههه لا أصدق أنكي نسيتيني بهذه السرعة يا مارليا ثم أردف قائلا : أم علي أن أقول blak cat ليا بتفاجؤ كبير : لا أصدق ... أستاذ آرثر الأستاذ : نعم أنا ليا : ألم تقل بأنك ستذهب لإيطاليا ؟؟ آرثر <<الأستاذ>> : نعم لقد ذهبت بالفعل إلى إيطاليا لكنني افتقدت تلميذتي المفضلة فلحقت بها لنيويورك ليا بابتسامة : و من هي هذه التلميذة ؟ الأستاذ آرثر : أممم ... إنها فتاة مشاكسة و مرحة ذات شعر بني و هي تقف أمامي الآن ليا بابتسامة أكبر : أنا لا أعرفها هلا عرفتني عليها ؟ الأستاذ آرثر : هي غير موجودة الآن ثم ضحكا معا حتى دق الجرس فمشت ليا مع أستاذها آرثر إلى الفصل 3- مقطع لم يعجبكم ؟ مين انا حتا ماتعجبني روايتك 4- أعيد سؤال البارت الثاني (ليش ليا عاملت الأستاذ كده مو هي شاطرة)<<اظن هاذي المره هتعرفو تجاوبو>>؟؟ العصبي تموته بجنونها والطيب تعامله بطيبه :glb: و بث |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوست هنت http://vb.arabseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif انتهى البارت كــــــلا :mam: الواجب : اتفضلي سينسي :hehehe: 1- ليش الأستاذ قال لليا blak cat ؟ ما اعرف بس يمكن قصده القطه السوداء عشانها مشاكسه ...اعتقد :hah: 2- مقطع اعجبكم ؟ قالت له باستغراب : عفوا لكن لماذا لا ترتدي الزي المدرسي ؟؟ ... و لماذا أنت لست في الحصة ؟؟ الفتى : السؤال الثاني يجب أن يوجه لك ... و أما الأول فلأن المعلمين لا يرتدون زيا ... صحيح ؟ نظرة له ليا بنظرات غباء و قالت بنبرة غباء أيضا : معلم ؟! الفتى : نعم معلم ليا : لكنك تبدو صغيرا جدا تبدو كأنك في الـ17 الفتى : هههه لا أنا عمري 20 عاما ليا : لحظة واحدة إن شكلك يبدو مألوفا هل التقينا من قبل ؟؟ الأستاذ: ههه لا أصدق أنكي نسيتيني بهذه السرعة يا مارليا ثم أردف قائلا : أم علي أن أقول blak cat ليا بتفاجؤ كبير : لا أصدق ... أستاذ آرثر الأستاذ : نعم أنا ليا : ألم تقل بأنك ستذهب لإيطاليا ؟؟ آرثر <<الأستاذ>> : نعم لقد ذهبت بالفعل إلى إيطاليا لكنني افتقدت تلميذتي المفضلة فلحقت بها لنيويورك ليا بابتسامة : و من هي هذه التلميذة ؟ الأستاذ آرثر : أممم ... إنها فتاة مشاكسة و مرحة ذات شعر بني و هي تقف أمامي الآن ليا بابتسامة أكبر : أنا لا أعرفها هلا عرفتني عليها ؟ الأستاذ آرثر : هي غير موجودة الآن ثم ضحكا معا حتى دق الجرس فمشت ليا مع أستاذها آرثر إلى الفصل 3- مقطع لم يعجبكم ؟ مين انا حتا ماتعجبني روايتك 4- أعيد سؤال البارت الثاني (ليش ليا عاملت الأستاذ كده مو هي شاطرة)<<اظن هاذي المره هتعرفو تجاوبو>>؟؟ العصبي تموته بجنونها والطيب تعامله بطيبه :glb: و بث thanks توتة ...:glb: |
انتهى البارت لاااااااااااااااا اكره هاذا الجزء الواجب : حتى هنا مش مصدق انو اليوم اجازه جيتي انتي 1- ليش الأستاذ قال لليا blak cat ؟ ماا اعرف يمنك لانا تشبه سايا من بلاك كات خخخخخ 2- مقطع اعجبكم ؟ في الفصل ، حصة الأستاذ العصبي <<أظنكم عرفتموه من غيرة الذي أغضبته ليا ، للمعلوميه هذا أستاذ اللغة الإنجليزية و إسمه جاكسون عمره 43>> حيث كان يشرح الدرس الممل الذي أوشكت ليا أن تنام منه كان رأسها ينزل تدريجيا لكنها تفيق على صوت جاكسون <<المعلم سوف أقول جاكسون من الآن >> ليقول بصراخ : ليا أنا لا أسمح لأحد أن ينام في حصتي ليا بنعاس : لكن حصتك مملة 3- مقطع لم يعجبكم ؟ لا يوجد 4- أعيد سؤال البارت الثاني (ليش ليا عاملت الأستاذ كده مو هي شاطرة)<<اظن هاذي المره هتعرفو تجاوبو>>؟؟ إذا لم يعجبها المعلم أي أنه عصبي تجننه و إذا كان طيبا أو جيدا أي في الوسط أسعدته فالعين بالعين و السن بالسن و البادئ أظلم صراحه عجبني قانونها والان كم تعطيني على اجاباتي |
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنوته كيوت زي التوت http://vb.arabseyes.com/stylev1/buttons/viewpost.gif انتهى البارت لاااااااااااااااا اكره هاذا الجزء الواجب : حتى هنا مش مصدق انو اليوم اجازه جيتي انتي 1- ليش الأستاذ قال لليا blak cat ؟ ماا اعرف يمنك لانا تشبه سايا من بلاك كات خخخخخ 2- مقطع اعجبكم ؟ في الفصل ، حصة الأستاذ العصبي <<أظنكم عرفتموه من غيرة الذي أغضبته ليا ، للمعلوميه هذا أستاذ اللغة الإنجليزية و إسمه جاكسون عمره 43>> حيث كان يشرح الدرس الممل الذي أوشكت ليا أن تنام منه كان رأسها ينزل تدريجيا لكنها تفيق على صوت جاكسون <<المعلم سوف أقول جاكسون من الآن >> ليقول بصراخ : ليا أنا لا أسمح لأحد أن ينام في حصتي ليا بنعاس : لكن حصتك مملة 3- مقطع لم يعجبكم ؟ لا يوجد 4- أعيد سؤال البارت الثاني (ليش ليا عاملت الأستاذ كده مو هي شاطرة)<<اظن هاذي المره هتعرفو تجاوبو>>؟؟ إذا لم يعجبها المعلم أي أنه عصبي تجننه و إذا كان طيبا أو جيدا أي في الوسط أسعدته فالعين بالعين و السن بالسن و البادئ أظلم صراحه عجبني قانونها والان كم تعطيني على اجاباتي أممممممم ... 10 من 10 :haha: |
ملاحظة : خليت ليا تكون طيبة مع سوزن تلبية لحبيبتي ملامح مزيفة :madry::madry: البارت السادس ........................................................................................... عندما وصلا إلى الفصل كان الأستاذ جاكسون لم يغادر الصف بعد بل استمر في الشرح فدق الأستاذ آرثر الباب ثم دخل و قال : عفوا لكن الحصة انتهت الأستاذ جاكسون : حسنا سوف أخرج الآن ثم أخذ كتابة و أقلامه و خرج من الفصل بينما دخل كلن من ليا و الأستاذ آرثر فجلست ليا على مقعدها و الأستاذ بدأ بالكلام محدثا تلاميذه قائلا : صباح الخير ... أنا الأستاذ الجديد للغة الفرنسية و اسمي هو آرثر بيترسون ... و الآن سوف أتعرف عليكم ثم أترككم تتكلمون ثم أشار لأول تلميذ أن يبدأ و مر الصف ثم أتى الصف الثاني و عندما أتى دور ميشيل قال الاستاذ آرثر : لا داعي يا ميشيل أنا أعرفك ثم ابتسم بينما ابتسم ميشيل أيضا ثم أكمل التلامذة التعريف إلى أن أتى دور سوزن فعرفت بنفسها لكن الأستاذ سألها : أأنتي من أقرباء ميشيل ؟ سوزن : نعم يا أستاذ ثم جلست فقالت ليا : لا أظن أنني أحتاج لتعريف نفسي أنا أيضا الأستاذ : نعم ثم عرف باقي الصف نفسهم و بعدها تركهم يتكلمون لكنه طلب منهم أن يفعلوا ذلك بهدوء فقالت سوزن و هي تكلم ميشيل : لماذا لم تعرفا على نفسيكما ؟ مارو : نعم كنت سأسالكما نفس السؤال ليا : لقد درسنا في الابتدائية ... ميشيل : لكنة سافر إلى ايطاليا بعدها ... ليا : و ها هو قد سافر إلى هنا ميشيل : و لكن هل قال لكي عن سبب سفره إلى هنا ؟ ليا : نعم لقد قال لي انه افتقد أفضل تلميذين لديه لكنة لم يقل لي من هما ميشيل : صحيح من هما ثم ضحكا و قد فهم الرفاق سبب ضحكهم <<لان ميشيل و ليا هم أفضل التلاميذ في مدرستهم القديمة لكن ليا بالطبع هي أفضل من ميشيل لكن بمقدار بسيط جدا >> قالت ليا و هي توجه كلامها لميشيل : أتعلم أنني لم اعرفه إلا عندما ناداني بـ black cat ؟ قالت ميلي : black cat و لما يناديك ببلاك كات ؟ قال ميشيل مجاوبا على سؤالها : لقد كانت تحدث مقالب و مشكلات كثيرة في المدرسة و قد كانت دائما يكون السبب بها فصلنا فسموه بفصل المشاكل السوداء كتعبير بأنها مشاكل كبيرة لكن احيانا كان بعضنا يتراجع عن فعل المشاكل عدا ليا التي كانت دائما تشترك بها بل و قد كانت مدبرتها فلقبوها ببلاك كتعبير أنها هي رئيست المشاكل في المدرسة و أما كات فكتعبير عن الشر فغالبا القطط تكون شريرة مارو : يبدو أنه قد كانت لديك شعبية كبيرة في المدرسة ميشيل : أتمزحين ؟؟! ... لم يكن لديها شعبية في المدرسة فقط بل و ربما في باريس كلها أيضا !! سوزن بانزعاج : و ما الذي يجعلك متأكدا من هذا ؟؟ ميشيل : لأننا دائما عندما نخرج معا كلما مر بجانبنا شخص قال ... مرحبا ليا ... كيف حالك ليا ... صباح الخير ليا ... مساء الخير ليا ... لا أعتقد أن أحدا ما في باريس لا يعرف ليا فظهرت على سوزن نظرات الإنزعاج و الغيرة من ليا و قالت تكلم نفسها : (لماذا دائما ليا ... لدا ليا الكثير من الأصدقاء ... انا أكرهها أكرهها ... و لماذا يحبها ميشيل ) لكنها استفاقت عندما رأت أن الجميع ينظر إليها لكنها استغربت و قالت بغضب : لماذا تنظرون إلي جميعا ؟ قالت ليا بارتباك : آآ ... لـ ... لقد قلتي قـ ... قبـ ... قبل قليل لـ ... لماذا يحـ ... يحبني ميـ .. ـشيل فقالت سوزن بتفاجؤ : ما... ماذا أ .. أنـ ... أنا لـ ... لم أقل شيئا ليا و هي لا تزال مرتبكة : و أنتي أأ ... أيـ ... أيضا تـ ... تحتضنين يد ميشيـ ... ـل فنظرت سوزن و قد وجدت أنها بالفعل تحتضن يد ميشيل فتركتة و قد تحولت إلى طماطم بينما تحول ميشيل كذالك إلى طماطم من الخجل بدوره و قد تسمرت سوزن في مكانها خجلا و الجميع كانوا لا يزالون يراقبون ما يحدث بدهشة << للمعلومية لقد كانت الحصة قد انتهت و خرج الأستاذ آرثر >> لكن ليا أسرعت و قالت صارختا : إلى ماذا تنظرون ؟؟! ... ليذهب كلن منكم إلى حاله ثم سحبت سوزن لتخرجا و تذهبا إلى مكان ليس به أحد في أي في زاوية بينما كانت سوزن لا تزال متسمرة فقالت لها ليا بهدوء : هل انتي بخير ؟ سوزن : آآ ... نـ ... نعم أ ... أنـ ... أنا ... بخير ليا : هل أنتي متأكدة ؟ سوزن و قد بدا الانزعاج عليها : لماذا يحبك ميشيل ؟؟ ... و لماذا يحبك الجميع ؟؟؟ ليا بهدوء : عزيزتي ليس الجميع يحبني ... و ميشيل يحبني لأنني صديقته كجميع أصدقائه الذين يحبهم و يحبونه سوزن : لا ميشيل يحبك ليس كصديقة بل كحبيــ ... ........... بسخرية : و من قال لك أنني أحبها كحبيبة ؟؟ عرفتموه إنه ميشيل الذي تبعهم ليرى ماذا يحدث فالامر يتعلق به بينما قالت سوزن : أنا عرفت هذا من كلامك عنها ميشيل : أنا لا احبها كحبيبة أنا أحبها كصديقة ... و ليست أي صديقة بل أروع صديقة في العالم فانزعجت سوزن من كلامه و قد انتفخت عينيها معلنتها أنا ستبدأ في البكاء فنظرت ليا لميشيل بغضب و قالت : إذهب من هنا فأنت تزيد الطين بله فذهب ميشيل غير مبالي بينما أعادت ليا نظرها على سوزن لتجدها تبكي بصمت فقالت لها : أرجوك لا تبكي سأفعل لك أي شيء لكن لا تبكي ردت عليها سوزن و هي تتكلم بين شهقاتها : أنتي لن تستطيعي أن تجعلي ميشيل يحبني و لن يستطيع أحد أن يفعل هذا ليا : بلا أستطيع سوزن : و كيف ؟ ليا : هذا يتوقف عليك أنت إذا غيرتي من نفسك قليلا سوزن : ما .. ماذا تعنين ؟ ليا : يجب أن تتخلصي من غرورك و تكبرك هذا و جميع صفاتك الدنيئة لكن مع ان بعضها قد لا تستطيعي التخلص منها كالعصبية و لكن لا بأس بان تبقى ... و سوف أساعدك في هذا مسحت ليا دموع سوزن ثم أردفت قائلتا : لقد كنت سأقترح على الرفاق أن نذهب إلى مدينة الألعاب ... لما لا تأتين معنى ؟ سوزن و قد ارتسمت على وجهها ابتسامة هادئة : شكرا لك ... حسنا ليا : هيا بنا إذا ثم ذهبتا على مكان وجود أصدقائهم <<أعني أصدقاء ليا >> فقالت ليا بمرح و على شفتيها ابتسامة واسعة : سوف تجلس سوزن معنى فاستغرب الجميع لكنهم وافقوا لأنهم يعرفون وضع سوزن الآن لكن ما أفسد الموضوع قدوم أصدقاء سوزن <<الذين لا يستحقون هذا اللقب >> قائلين : سوزن ألن تأتي ؟ سوزن بارتباك : آآ ... أنا ... آآآ ... فقالت ليا لتساعدها : سوف تجلس معنا اليوم بينما ذهبوا منزعجين فشكرت سوزن ليا ثم أخذوا يتحدثون و أخبرتهم ليا بموضوع الخروج على مدينة الألعاب فوافقوا حتى دق الجرس معلنا نهايت تلك الحصة التي لم يأتها معلم ثم تتوالى باقي الحصص حتى ينتهي اليوم الدراسي ........................................................................................... يتجه أبطالنا إلى مدينة الألعاب لكن في طريقهم مر شخص ما بهم لكنه توقف مذهولا عندما رأى ليا بينما توقفت ليا مذهولتا هي أيضا فتوقف أصدقاؤها معها ليرو ماذا بها ، بينما كانت هي تحدث نفسها قائلتا : ( يا إلهي أيعقل أن يكون هو ... لا ، لا ، لا مستحيل ) لكنها استفاقت من تفكيرها و قالت لهم <<أصدقائها>> : أأ ... لا شيء ... لنذهب الآن ثم ذهبوا ليكملوا طريقهم إلى مدينة الألعاب ........................................................................................... عندما وصلوا لم يكن هناك الكثير من الناس لأنها أيام دراسية ، قالت مارو : بأي لعبة سنبدأ ؟؟ ليا بحماس : لما لا نبدأ ببعض الألعاب البسيطة ثم قطار الموت و الصاروخ و جميع الألعاب الحماسية ؟؟ زيك : و لماذا نبدأ الألعاب البسيطة أولا ليا بمرح : كي نشحن البطارية فضحك الجميع فأخذوا يتجولون ليختاروا ، فتوقفت سوزن عند لعبت إصابة الهدف لأنها رأت دبا رائعا و قد أعجبها فقالت : هذا الدب رائع ... لكنني لا أجيد التصويب فقال الجميع : ولا أنا لكن ليا لم تكن من ضمن هذه الجماعة فقالت : سأحضره لك سوزن : و هل تجيدين التصويب ؟؟ ليا : نعم لقد تدربت على استخدام المسدس سوزن بتفاجؤ : مسدس !! ليا : نعم ألم يكن والدي محققا ؟؟ ميلي : محققا ؟؟!! ... لحظة لحظة كان ؟؟!! ليا : نعم لقد كان والدي محققا و ليس أي محقق بل كان أذكا محقق في نيويورك لكنة توفي بضربة رصاص بدا الحزن على ليا للحظات لكن للحظات معدودة لنقل ربما 10 ثواني فقط ثم أعطت الرجل النقود مبتسمة ثم أخذت المسدس و صوبت نحو الدائرة التي في المنتصف ثم أطلقت و قد أصابت الهدف بكل دقة فأعطى الرجل الدب لليا فأعطته بدورها إلى سوزن التي قالت لها : شكرا ليا ... أنتي بارعة جدا في التصويب ... لـ ... لكنني آسفة لتذكيري لك بوالدك ليا : ههه و من قال لكي أنني نسيته ... كيف لي أن أنسا والدي فابتسمت سوزن و بادلتها ليا نفس الابتسامة الهادئة ثم قالت ليا : لما لا نلغي البطارية و نلعب ما نريد ؟؟ جيمي : هههه معك حق ... لنبدأ بقطار الموت ليا : أنا أؤيد فكرت جيمي ثم اتجهوا لقطار الموت وقد لحقوا أول الطابور و عندما أتى وقت أن يجلس كلن في مكانة جلس زيك في الصف الأول لكن مارو و ليا أخذتا تتشاجران على المقعد الثاني في الصف الأول و هذا ما حدث في الشجار ليا : أنا سأجلس في الصف الأول مارو : بل أنا سأجلس في الصف الأول ليا : أنا مارو : أنا ليا : أنا مارو : أنا ليا : أنا مارو : أنا ليا : أنا مارو : أنا ليا : أنا مارو : أنا ليا : أنا مارو : أنا ليا : أنتي مارو : لا بل أنتي ليا : حسنا شكرا لكي ثم جلست على المقعد فقالت مارو : أوووه لقد خدعتني ثم جلست في الصف الثلث بجانب جيمي و لأن ميلي و ميشيل جلسا في الصف الثاني بعدما أقنع الأخير ميلي على ركوب اللعبة قائلا لها : لا تقلقي لن يكون الأمر مخيفا كثيرا و سأكون أيضا بجانبك فاحمر وجه ميلي بالطبع لكنها وافقت بينما انزعجت سوزن من هذا فذهبت لليا و همست لها في أذنها : أنا أريد أن أجلس بجانب ميشيل ليا و هي تهمس أيضا : يجب أن لا تعاندي رأيه اجلسي بجانب جين ... حسنا ؟ سوزن : حسنا فجلست بجانب جين فقالت تحدث نفسها : (سوف أسمع كلامك يا ليا ) لكنها قالت بصوت عالي : لاااا لقد نسيت أنا أخاف من هذه اللعبة جين و قد رسم على شفتيه ابتسامة ساحرة : لا عليك لن يكون الأمر مخيفا أبدا لكن هذه الابتسامة كانت كفيله بأن تجعل سوزن تنسى كل شيء أنها غاضبة ، أنها تخاف من اللعبة ، أنها الآن في اللعبة ، تنسى كل شيء و تظل تحدق به لكنها تستفيق عندما تبدأ اللعبة بأقصى سرعتها فتصرخ سوزن لكن ...... ..................................................................................... انتهى البارت << بحس إني نذله لما بكتب دي الجملة :hehehe:>> الواجب : 1 - مين تتوقعوا الشخص الي شافتوا ليا و ليش انصدموا لما شافوا بعض ؟ <<ما أبغى ما اعرف :n3m:إتوقعوا أي شي عشان الدرجة لا تفوت عليكوا:laaa:>> 2 - كملوا إنتوا دا الفراغ : لكنها تستفيق عندما تبدأ اللعبة بأقصى سرعتها فتصرخ سوزن لكن ........ 3 - هذا سؤال خارج الرواية إيش يعني يتمتم :hah: ؟ ملاحظة : راح يكون في مفاجئة في البارت السابع :hehehe: و بث :glb::glb: |
| الساعة الآن 07:10 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011