عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree204Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #56  
قديم 01-21-2013, 05:51 PM
 
جاري قراءه البارت
__________________


الحساب مقفل اللي يبيني يروح الى مذكره الموت
http://vb.arabseyes.com/members/877296.html
رد مع اقتباس
  #57  
قديم 01-21-2013, 06:07 PM
 
الباااارت روووووعة

1 - أحلى شخصية في البارت ؟
ليااااا ..... روعة :madry: :glb:

2 - مقطع عجبكم ؟

.........................................................................................


جين و قد رسم على شفتيه ابتسامة ساحرة : لا عليك لن يكون الأمر مخيفا أبدا


لكن هذه الابتسامة كانت كفيله بأن تجعل سوزن تنسى كل شيء أنها غاضبة ، أنها تخاف من اللعبة ، أنها الآن في اللعبة ، تنسى كل شيء و تظل تحدق به لكنها تستفيق عندما تبدأ اللعبة بأقصى سرعتها فتصرخ سوزن لكن تلك الصرخة كانت صرخة ......


.


.


.


.


.


.


سعادة لقد أعجبت اللعبة سوزن كثيرا بينما كان كلن من ليا و زيك و مارو و جيمي و ميشيل و جين يصرخون نفس الصرخة عدا ميلي التي كانت تحضن يد ميشيل من الخوف مغمضتا عينيها حتى انتهت اللعبة لكن ميلي كانت لا تزال تحتضن يد ميشيل فلاحظ الجميع هذا بالطبع فقالت سوزن : ميـ ... ميلي


ميلي : نعم


سوزن : ألا تلاحظين شيئا ؟


فنظرت ميلي إليها نظرات استغراب ثم نظرت الى نفسها لتجد أنها تحتضن يد ميشيل فاحمرت ميلي بالطبع ثم ابتعدت عنه على الفور و قالت : آآ ... أنا آسفة


ميشيل : لا بأس


سوزن لم تنزعج هذه المرة لكنها لا تعرف لماذا ، قال زيك : و الآن ماذا سنلعب ؟


ليا : أممممم ... لما لا نلعب الصاروخ الآن ؟


مارو و جين و جيمي بحماس : نعم


ميلي و سوزن : لا


ليا : أوووووه سوزن قلتي تخافين من تلك اللعبة و لكنك في النهاية استمتعت بها ... حسنا ميلي أنتي مستبعدة


سوزن : تلك المره قد كنت لعبت قطار الموت من قبل لكن الصاروخ لم أركبة ولا مرة في حياتي


ليا : إذا ستكون هذه أول مرة في حياتك


ثم سحبتها إلى الطابور و أردفت قائلتا موجهتا كلامها لميلي : هلا انتظرتينا هنا


ميلي : حسنا إذا لا بأس


و عندما حان وقت أن يركبوا كانت المقاعد دائرية فجلسوا كالتالي :


زيك , مارو , ليا , جين , جيمي , ميشيل , سوزن , ...... , ...... , ........ , ........ , ......... , ..........


<<النقاط معناها أي شخص >> لكن قبل أن تبدأ اللعبة قالت سوزن بصوت خافت : أنا خائفة


.


.


.


.


.


فجأة قام ذلك الشخص الذي بجانبها بإمساك يدها ثم يقول : لا عليك يا عزيزتي فانا معك


فتفاجأت سوزن بالطبع لكنها سحبت يدها على الفور و بعدها بثواني معدودة بدأت اللعبة و لكن الصراخ كان كثيرا و بجميع أنواعه فالذي يصرخ من الخوف و الذي يصرخ من المرح و الذي و الذي و الذي لكن أصدقاءنا كانوا جميعا يصرخون من السعادة حتى سوزن , و عندما انتهت اللعبة كان الجميع يضحك بينما قالت سوزن لليا ما حدث مع ذلك الشخص و قد كان هو لا يزال قريبا منهم فاتجهت ليا إليه على الفور فقامت بـ .....


.


.


.


.


.


.


.


.


سكب الماء علية من القارورة التي كانت ممسكتا بها ، فبالطبع التفت ليرى من قام بفعل هذا قائلا بغضب : من فعل هذا ؟


ليا بسخرية : أنا من قمت بهذا ألديك مشكلة ؟


الفتى بغضب أكبر : نعم لدي مشكلة كيف تقومين بهذا علي ؟


ليا : هكذا


ثم سكبت عليه باقي الماء الذي كان في القارورة فثارت براكين ذلك الشاب و قال بغضب عارم : أتعلمين بماذا تسببت لنفسك بهذا التصرف ؟


ليا بسخرية : ههه و بماذا تسببت لنفسي ؟


الفتى : هه يبدو أنك لا تهابين أحدا


ليا : هه و لماذا أهاب من صرصور مثلك ؟


ثم أردفت قائلتا : فكيف لي أن أرى شخصا غريب يمسك بيد صديقتي دون رضا منها و أسكت ؟


الفتى ببرود : لقد كانت خائفة و قد أردت أن أخفف عنها


ليا ببرود أكبر و سخرية في نفس الوقت : و أنا أردت أن أخفف عليك أيضا فالجو حار جدا في هذا الوقت ... هه


ثم انصرفت هي و أصدقاءها كذالك بينما اشتعل ذلك الفتى غضبا ، وعندما ابتعدوا عن مكان الفتى أخذوا يمدحون ليا قائلين , مارو : إن أفكارك رائعة


زيك : أنت بارعة جدا في الرد


جيمي : يا ليتني مثلك فأنت تستطيعين إحراج و إغضاب أي شخص تريدين


جين : نعم أنتي شجاعة جدا فأنت لم تخافي أن يتشاجر مع أو يحرجك


ميلي : أنا متأكدة أنة ليس من حرف واحد لا تستطيعين الرد علية


ميشيل : هذه هي ليا منذ أن عرفتها


سوزن : شكرا لك ليا على مساعدتي


ميشيل و هو يوجه نظره إلى سوزن : مساعدتك في ماذا ؟


ليا : ألم تسمعني و أنا أكلم ذلك الفتى ... لقد امسك بيد سوزن في اللعبة


الجميع : ماذا ؟!


سوزن : لما لا نغير الموضوع الآن ... أتعلمون بصراحة لقد تعبت من هاتين اللعبتين


الجميع : نعم و أنا كذالك


ليا : إذا لنعد إلى منازلنا


الجميع : نعم


ميشيل : عندي فكرة أفضل لما لا نذهب إلى منزلي ... أي أن تبيتوا عندي الليلة


الجميع بمرح و سعادة : موافقون


سوزن : أوليس هذا منزلي كذالك ؟ ... ألن تأخذوا رأي ؟


<< سوزن و ميشيل يعيشان معا في منزل كبير للعائلة لكن بعضا من العائلة في بلاد أخرى >> ليا بنظرات بريئة : و هل ستوافقين ؟


سوزن : بالطبع موافقة


فصرخ الجميع بسعادة : نعـــــــــــــــــــــــــــــــم


فمشوا متجهين إلى منزل ميشيل و سوزن لكن عندما وصلوا كانت المنازل عبارتا عن فلل <<أو بالأحرى قصور >> متتالية بجانب بعضها فلاحظوا جميعا وجود قدر كبير من الشرطة عند القصر المجاور لقصر جريبلينج << أعني منزل ميشيل و سوزن >> فقال زيك : ما الذي يحدث هنا ؟


ليا : ربما هناك سرقة


ثم أردفت و على شفتيها ابتسامة ماكرة قائلتا بحماس : أو ربما ... جريمة قتل


الجميع : جريمة قتل ؟!


ليا : سوف أذهب لأرى ماذا يحدث هناك


فجرت متجهتا نحو الحادثة بينما لحقها الجميع ، و عندما وصلوا إلى مكان الحادث سألت ليا أحد رجال الشرطة قائلتا : عفوا يا سيدي لكن ماذا حدث هنا ؟؟


الشرطي : لقد حدثت جريمة قتل لكن لا تتدخلي في أمور الكبار أيتها الصغيرة


ليا : لكن ...


الشرطي : ليس هناك لكن


ليا : هلا أحضرت لي المفتش إذا كان موجودا ؟


الشرطي : يا إلهي يا لكي من عنيدا ... لكنني سأحضره لك كي يتصرف معك


ثم ذهب لينادي المفتش ، و عندما وصل المفتش إليهم قال لليا : يا أيتها الصغيرة هذا مكان عمل للكبار


ليا : ماذا لو عرفت من أنا أولا


المفتش : إذا أخبريني من أنت


ليا : أنا مرليا ألكسندر ستار يا سيدي


المفتش : و ماذا أفعل لك إذا يا مرلـ ...


المفتش بتفاجؤ : مارليا ألكسندر ستار ... أنا سعيد جدا بوجودك الآن تفضلي معي


ليا : شكرا لك سيدي


و عندما مشت لكي تذهب معه هي و أصدقاءها أوقف الشرطيون أصدقاءها لكنها قالت : إنهم معي


فسمح الشرطيان لهم بالدخول ، و عندما دخلوا أخذهم المفتش إلى غرفة ما كانت في القصر و قد كانت عبارتا عن مكتب شخص ما و قد كانت فاخرتا جدا و رائعة لكن ما أفقدها روعتها و هدوءها تلك الجثة الملقية على الأرض و قد كانت ردت فعل اصحبنا كالآتي :


مارو و سوزن و ميلي احتضنت كلن منهن الأخرى من الخوف و هي مغمضة عينيها ، و أما الفتية فقد تسمروا في مكانهم من كثر الصدمة فهذه أول مرة يرو فيها جثة في حياتهم و أما بطلتنا فقد أخذت تنظر إلى الجثة ببرود فهي قد رأت الكثير من الجثث من قبل فقد كانت دائما عندما يذهب والدها ليحقق في جريمة كان يأخذها معه و أحيانا ما كانت تساعده في التحقيق و أحيانا ما كانت هي من تحل الجريمة فقد تعودت على رؤية الجثث ، حينها قال المفتش لليا : المجني علية اسمه السيد إدوارد راسل و هو صاحب مصنع من أكبر مصانع الملابس في نيويورك يبلغ من العمر 42 عاما أميركي الجنسية لديه زوجة و ولد واحد و قد تزوج و سافر إلى تركيا و هو يعيش هو و زوجته لوحدهما هنا في نيويورك هذا بغض النظر عن الخدم ... و أما المشتبه بهم هم ...


قالت ليا مقاطعتا المفتش قائلتا : زوجته و الخدم صحيح سيد جيمس؟


<< المفتش اسمه جيمس و ليا تعرفه لأنه قد كان من أعز أصدقاء والدها >> المفتش جيمس : نعم هذا صحيح ... لكننا لم نستمع إلى أعذارهم بعد


ليا : حسنا إذا هذا جيد


ثم أخذ المفتش جيمس ليا و قد تبعها أصدقاءها إلى مجلس حيث كان هناك جميع الخدم و زوجة السيد إدوارد فقال المفتش جيمس : هؤلاء جميع الخدم و الآنسه كرستين زوجت السيد إدوارد


فقالت ليا للآنسة كرستين : عفوا سيدتي هلا أخبرتني بعذرك ... فحتى لو كنت زوجت السيد إدوارد فلابد من عذر عدم وجودك في مسرح الجريمة


الآنسة كرستين : لا بأس عزيزتي ... لقد كنت أعزف في غرفت البيانو


ليا : وهل يشهد عليك أحد ؟


الآنسة كرستين : نعم ... خادمتي الخاصة بريندا


ليا : حسنا آنستي شكرا لك


ثم قامت بسؤال الخدم نفس السؤال فقاموا بالإجابة كالتالي :


الطباخ : كنت أطبخ العشاء و قد كانت معي الآنسة (.......) <<خادمة>>


ثلاث من الخادمات : لقد كنا نرتب الصالون


كبيرة الخدم : لقد كنت أشرف على الطباخ


خادمة الآنسة كرستين الخاصة (بريندا) : لقد كنت أنظف غرفة السيد إدوارد


لكن ليا عندما سمعت عذر بريندا قالت لها باستغراب : ألم تكوني مع السيدة كرستين ؟


بريندا : لا


ليا : إذا كيف تشهدين على السيدة كرستين ؟


بريندا : إن الآنسة كرستين لا تحب أن يكون معها أحد في غرفتها أثناء عزفها للبيانو أي لا تحب أن يزعجها أحد ... و غرفة البيانو مجاورة لغرفة السيد إدوارد و قد كان صوت البيانو يصل إلي


ليا : أها حسنا إذا شكرا لك


...........................................................................................


انتهى البارت

3 - مقطع ما عجبكم ؟
اممممممممممممممممممممممممممممم ........ز لاااا يوجد كلو عثل

4 - إيش رأيكم في الحركة الي سوتها ليا مع الولد ؟

:lamao: :lamao::lamao::lamao:
الصراحة احلى مقطع هيهيههي انا متاكدة الولد حقد عليها ...
5 - تتوقعوا ليا هتعرف تحل الجريمة ؟
يب يب يب رح تحلها و بذكااااااااء كمان

6 - ليش لما المفتش جيمس عرف إنها مارليا ألكسندر استار سمحلها تدخل ؟
لانها ابنة صديقه ..... ولانها كانت تحل القضايا مع والدها او تسااعده

7 - ايش رأيكم في المفاجأه (جريمة القتل ) <<أنا ألفتها بس الباقي في البارت الجاي >> ؟
:hehehe: المفاجأة روعة شوقتيني للباارت الجاي
ملاحظة : بكرا زي ما اتفقنا ما راح يكون فيه بارت
بس ما تتاخري علينا بالبارت القادم
يا عثل
رُوفانْ likes this.
رد مع اقتباس
  #58  
قديم 01-21-2013, 06:08 PM
 
اعتبريني من المتابعين
ننتقل للاساله
انتهى البارت


الأسئلة : <<بحس إن كلمة واجب بتجيب الإكتئاب مدري ليش :/:>>

صح
1 - أحلى شخصية في البارت ؟

ليا و ميشيل ومارو
2 - مقطع عجبكم ؟
جين و قد رسم على شفتيه ابتسامة ساحرة : لا عليك لن يكون الأمر مخيفا أبدا


لكن هذه الابتسامة كانت كفيله بأن تجعل سوزن تنسى كل شيء أنها غاضبة ، أنها تخاف من اللعبة ، أنها الآن في اللعبة ، تنسى كل شيء و تظل تحدق به لكنها تستفيق عندما تبدأ اللعبة بأقصى سرعتها فتصرخ سوزن لكن تلك الصرخة كانت صرخة ......


.


.


.


.


.


.


سعادة لقد أعجبت اللعبة سوزن كثيرا بينما كان كلن من ليا و زيك و مارو و جيمي و ميشيل و جين يصرخون نفس الصرخة عدا ميلي التي كانت تحضن يد ميشيل من الخوف مغمضتا عينيها حتى انتهت اللعبة لكن ميلي كانت لا تزال تحتضن يد ميشيل فلاحظ الجميع هذا بالطبع فقالت سوزن : ميـ ... ميلي


ميلي : نعم


سوزن : ألا تلاحظين شيئا ؟


فنظرت ميلي إليها نظرات استغراب ثم نظرت الى نفسها لتجد أنها تحتضن يد ميشيل فاحمرت ميلي بالطبع ثم ابتعدت عنه على الفور و قالت : آآ ... أنا آسفة


ميشيل : لا بأس


سوزن لم تنزعج هذه المرة لكنها لا تعرف لماذا ، قال زيك : و الآن ماذا سنلعب ؟


ليا : أممممم ... لما لا نلعب الصاروخ الآن ؟


مارو و جين و جيمي بحماس : نعم


ميلي و سوزن : لا


ليا : أوووووه سوزن قلتي تخافين من تلك اللعبة و لكنك في النهاية استمتعت بها ... حسنا ميلي أنتي مستبعدة


سوزن : تلك المره قد كنت لعبت قطار الموت من قبل لكن الصاروخ لم أركبة ولا مرة في حياتي


ليا : إذا ستكون هذه أول مرة في حياتك


ثم سحبتها إلى الطابور و أردفت قائلتا موجهتا كلامها لميلي : هلا انتظرتينا هنا


ميلي : حسنا إذا لا بأس


و عندما حان وقت أن يركبوا كانت المقاعد دائرية فجلسوا كالتالي :


زيك , مارو , ليا , جين , جيمي , ميشيل , سوزن , ...... , ...... , ........ , ........ , ......... , ..........


<<النقاط معناها أي شخص >> لكن قبل أن تبدأ اللعبة قالت سوزن بصوت خافت : أنا خائفة


.


.


.


.


.


فجأة قام ذلك الشخص الذي بجانبها بإمساك يدها ثم يقول : لا عليك يا عزيزتي فانا معك


فتفاجأت سوزن بالطبع لكنها سحبت يدها على الفور و بعدها بثواني معدودة بدأت اللعبة و لكن الصراخ كان كثيرا و بجميع أنواعه فالذي يصرخ من الخوف و الذي يصرخ من المرح و الذي و الذي و الذي لكن أصدقاءنا كانوا جميعا يصرخون من السعادة حتى سوزن , و عندما انتهت اللعبة كان الجميع يضحك بينما قالت سوزن لليا ما حدث مع ذلك الشخص و قد كان هو لا يزال قريبا منهم فاتجهت ليا إليه على الفور فقامت بـ .....


.


.


.


.


.


.


.


.


سكب الماء علية من القارورة التي كانت ممسكتا بها ، فبالطبع التفت ليرى من قام بفعل هذا قائلا بغضب : من فعل هذا ؟


ليا بسخرية : أنا من قمت بهذا ألديك مشكلة ؟


الفتى بغضب أكبر : نعم لدي مشكلة كيف تقومين بهذا علي ؟


ليا : هكذا


ثم سكبت عليه باقي الماء الذي كان في القارورة فثارت براكين ذلك الشاب و قال بغضب عارم : أتعلمين بماذا تسببت لنفسك بهذا التصرف ؟


ليا بسخرية : ههه و بماذا تسببت لنفسي ؟


الفتى : هه يبدو أنك لا تهابين أحدا


ليا : هه و لماذا أهاب من صرصور مثلك ؟


ثم أردفت قائلتا : فكيف لي أن أرى شخصا غريب يمسك بيد صديقتي دون رضا منها و أسكت ؟


الفتى ببرود : لقد كانت خائفة و قد أردت أن أخفف عنها


ليا ببرود أكبر و سخرية في نفس الوقت : و أنا أردت أن أخفف عليك أيضا فالجو حار جدا في هذا الوقت ... هه


ثم انصرفت هي و أصدقاءها كذالك بينما اشتعل ذلك الفتى غضبا ، وعندما ابتعدوا عن مكان الفتى أخذوا يمدحون ليا قائلين , مارو : إن أفكارك رائعة


زيك : أنت بارعة جدا في الرد


جيمي : يا ليتني مثلك فأنت تستطيعين إحراج و إغضاب أي شخص تريدين


جين : نعم أنتي شجاعة جدا فأنت لم تخافي أن يتشاجر مع أو يحرجك


ميلي : أنا متأكدة أنة ليس من حرف واحد لا تستطيعين الرد علية


ميشيل : هذه هي ليا منذ أن عرفتها


سوزن : شكرا لك ليا على مساعدتي


ميشيل و هو يوجه نظره إلى سوزن : مساعدتك في ماذا ؟


ليا : ألم تسمعني و أنا أكلم ذلك الفتى ... لقد امسك بيد سوزن في اللعبة


الجميع : ماذا ؟!


سوزن : لما لا نغير الموضوع الآن ... أتعلمون بصراحة لقد تعبت من هاتين اللعبتين


الجميع : نعم و أنا كذالك


ليا : إذا لنعد إلى منازلنا


الجميع : نعم


ميشيل : عندي فكرة أفضل لما لا نذهب إلى منزلي ... أي أن تبيتوا عندي الليلة


الجميع بمرح و سعادة : موافقون


سوزن : أوليس هذا منزلي كذالك ؟ ... ألن تأخذوا رأي ؟


<< سوزن و ميشيل يعيشان معا في منزل كبير للعائلة لكن بعضا من العائلة في بلاد أخرى >> ليا بنظرات بريئة : و هل ستوافقين ؟


سوزن : بالطبع موافقة


فصرخ الجميع بسعادة : نعـــــــــــــــــــــــــــــــم


فمشوا متجهين إلى منزل ميشيل و سوزن لكن عندما وصلوا كانت المنازل عبارتا عن فلل <<أو بالأحرى قصور >> متتالية بجانب بعضها فلاحظوا جميعا وجود قدر كبير من الشرطة عند القصر المجاور لقصر جريبلينج << أعني منزل ميشيل و سوزن >> فقال زيك : ما الذي يحدث هنا ؟


ليا : ربما هناك سرقة


ثم أردفت و على شفتيها ابتسامة ماكرة قائلتا بحماس : أو ربما ... جريمة قتل


الجميع : جريمة قتل ؟!


ليا : سوف أذهب لأرى ماذا يحدث هناك


فجرت متجهتا نحو الحادثة بينما لحقها الجميع ، و عندما وصلوا إلى مكان الحادث سألت ليا أحد رجال الشرطة قائلتا : عفوا يا سيدي لكن ماذا حدث هنا ؟؟


الشرطي : لقد حدثت جريمة قتل لكن لا تتدخلي في أمور الكبار أيتها الصغيرة


ليا : لكن ...


الشرطي : ليس هناك لكن


ليا : هلا أحضرت لي المفتش إذا كان موجودا ؟


الشرطي : يا إلهي يا لكي من عنيدا ... لكنني سأحضره لك كي يتصرف معك


ثم ذهب لينادي المفتش ، و عندما وصل المفتش إليهم قال لليا : يا أيتها الصغيرة هذا مكان عمل للكبار


ليا : ماذا لو عرفت من أنا أولا


المفتش : إذا أخبريني من أنت


ليا : أنا مرليا ألكسندر ستار يا سيدي


المفتش : و ماذا أفعل لك إذا يا مرلـ ...


المفتش بتفاجؤ : مارليا ألكسندر ستار ... أنا سعيد جدا بوجودك الآن تفضلي معي


ليا : شكرا لك سيدي


و عندما مشت لكي تذهب معه هي و أصدقاءها أوقف الشرطيون أصدقاءها لكنها قالت : إنهم معي


فسمح الشرطيان لهم بالدخول ، و عندما دخلوا أخذهم المفتش إلى غرفة ما كانت في القصر و قد كانت عبارتا عن مكتب شخص ما و قد كانت فاخرتا جدا و رائعة لكن ما أفقدها روعتها و هدوءها تلك الجثة الملقية على الأرض و قد كانت ردت فعل اصحبنا كالآتي :


مارو و سوزن و ميلي احتضنت كلن منهن الأخرى من الخوف و هي مغمضة عينيها ، و أما الفتية فقد تسمروا في مكانهم من كثر الصدمة فهذه أول مرة يرو فيها جثة في حياتهم و أما بطلتنا فقد أخذت تنظر إلى الجثة ببرود فهي قد رأت الكثير من الجثث من قبل فقد كانت دائما عندما يذهب والدها ليحقق في جريمة كان يأخذها معه و أحيانا ما كانت تساعده في التحقيق و أحيانا ما كانت هي من تحل الجريمة فقد تعودت على رؤية الجثث ، حينها قال المفتش لليا : المجني علية اسمه السيد إدوارد راسل و هو صاحب مصنع من أكبر مصانع الملابس في نيويورك يبلغ من العمر 42 عاما أميركي الجنسية لديه زوجة و ولد واحد و قد تزوج و سافر إلى تركيا و هو يعيش هو و زوجته لوحدهما هنا في نيويورك هذا بغض النظر عن الخدم ... و أما المشتبه بهم هم ...


قالت ليا مقاطعتا المفتش قائلتا : زوجته و الخدم صحيح سيد جيمس؟


<< المفتش اسمه جيمس و ليا تعرفه لأنه قد كان من أعز أصدقاء والدها >> المفتش جيمس : نعم هذا صحيح ... لكننا لم نستمع إلى أعذارهم بعد


ليا : حسنا إذا هذا جيد


ثم أخذ المفتش جيمس ليا و قد تبعها أصدقاءها إلى مجلس حيث كان هناك جميع الخدم و زوجة السيد إدوارد فقال المفتش جيمس : هؤلاء جميع الخدم و الآنسه كرستين زوجت السيد إدوارد


فقالت ليا للآنسة كرستين : عفوا سيدتي هلا أخبرتني بعذرك ... فحتى لو كنت زوجت السيد إدوارد فلابد من عذر عدم وجودك في مسرح الجريمة


الآنسة كرستين : لا بأس عزيزتي ... لقد كنت أعزف في غرفت البيانو


ليا : وهل يشهد عليك أحد ؟


الآنسة كرستين : نعم ... خادمتي الخاصة بريندا


ليا : حسنا آنستي شكرا لك


ثم قامت بسؤال الخدم نفس السؤال فقاموا بالإجابة كالتالي :


الطباخ : كنت أطبخ العشاء و قد كانت معي الآنسة (.......) <<خادمة>>


ثلاث من الخادمات : لقد كنا نرتب الصالون


كبيرة الخدم : لقد كنت أشرف على الطباخ


خادمة الآنسة كرستين الخاصة (بريندا) : لقد كنت أنظف غرفة السيد إدوارد


لكن ليا عندما سمعت عذر بريندا قالت لها باستغراب : ألم تكوني مع السيدة كرستين ؟


بريندا : لا


ليا : إذا كيف تشهدين على السيدة كرستين ؟


بريندا : إن الآنسة كرستين لا تحب أن يكون معها أحد في غرفتها أثناء عزفها للبيانو أي لا تحب أن يزعجها أحد ... و غرفة البيانو مجاورة لغرفة السيد إدوارد و قد كان صوت البيانو يصل إلي


ليا : أها حسنا إذا شكرا لك
بس
3 - مقطع ما عجبكم ؟
انتهى البارت

4 - إيش رأيكم في الحركة الي سوتها ليا مع الولد :hehehe: ؟
خطيره محد فكر يسوي كذا

5 - تتوقعوا ليا هتعرف تحل الجريمة ؟
اكيد

6 - ليش لما المفتش جيمس عرف إنها مارليا ألكسندر استار سمحلها تدخل ؟
لان و أما بطلتنا فقد أخذت تنظر إلى الجثة ببرود فهي قد رأت الكثير من الجثث من قبل فقد كانت دائما عندما يذهب والدها ليحقق في جريمة كان يأخذها معه و أحيانا ما كانت تساعده في التحقيق و أحيانا ما كانت هي من تحل الجريمة فقد

7 - ايش رأيكم في المفاجأه (جريمة القتل ) <<أنا ألفتها بس الباقي في البارت الجاي >> ؟ مرره تحمست حسيت اننا نتفرج على المحقق كونان
ملاحظة : بكرا زي ما اتفقنا ما راح يكون فيه بارت
لالالالالالالا
اعتبريني من اشد المتابعين


و بث :glb::glb:
رُوفانْ likes this.
__________________


الحساب مقفل اللي يبيني يروح الى مذكره الموت
http://vb.arabseyes.com/members/877296.html

التعديل الأخير تم بواسطة ملكه الموت ; 01-21-2013 الساعة 06:58 PM
رد مع اقتباس
  #59  
قديم 01-21-2013, 06:38 PM
 
أوك ملكه الموت يشرفني تكوني من المتابعين

راح أخل أبلواتي يغيروا مني عشان عندي طالبات شطورات زيكم و دايما يحلوا الواجب ههههههههههههههه
بس ذالكروا كويس عشان آخر بارت راح تكون أسئلتوا الاختبار النهائي ^_×
__________________


رد مع اقتباس
  #60  
قديم 01-21-2013, 06:55 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rufee
أوك ملكه الموت يشرفني تكوني من المتابعين

راح أخل أبلواتي يغيروا مني عشان عندي طالبات شطورات زيكم و دايما يحلوا الواجب ههههههههههههههه
بس ذالكروا كويس عشان آخر بارت راح تكون أسئلتوا الاختبار النهائي ^_×



كل شيء الا اختبار النهائي
__________________


الحساب مقفل اللي يبيني يروح الى مذكره الموت
http://vb.arabseyes.com/members/877296.html
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ابتسامة الشقائق نكت و ضحك و خنبقة 16 09-07-2011 10:28 PM
ابتسامة قلب قارب الغروب أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 16 09-28-2009 01:46 AM
أصعب ابتسامة MAMDOUH أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 9 02-13-2007 09:57 PM
ابتسامة وردة بدون الوان أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 02-04-2007 09:55 AM
ولا اجمل من كذا ابتسامة موني السعودية أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 01-24-2007 04:33 PM


الساعة الآن 05:52 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011