|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
12-31-2012, 08:09 PM
| |||
| | |||
 ( روايتي الثانية بقلمي : الخيانة تعرف اسمي )  [/ALIGN][ALIGN=center] روايتي الثانية : ☹ ☹ الخيانة ☞ تعرف اسمي ☹ ☹ الغموض والرومانسية هي قواعد بناية روايتي first Part بعنوان ( خيانة وصدمة) لم تستطع احتمال الأمر أكثر لذا تحركت كفها لتصفع وجنته بكل قوتها شعرت بألم وفقدان للأمل بالاستقرار بحياتها التي تأبي الاستقرار ترقرقت الدموع بعينيها لكنها أبت النزول قالت بشتات وضياع للكلمات : أنت انتهيت , أنت لا أحد ... صمتت لتضع يدها على قلبها وأكملت بصوت مرتجف مختنق : هذا تحطم , وبسببك أنت , هو لن يثق بشخص , أنت لا تستحق حبي .... كان كلامها كالأطفال مبعثر وغير منظم , لكن له غاية ودافع قيل من أجله ابتسمت بشفقة على حالها وقالت بعد أن انحنت بخفة : شكرا على كل حال استدارت وسارت ببطء لتتفاوت خطواتها للركض السريع ❦>>>>>>>>>>>>♥<<<<<<<<<<<<❦ أما بالنسبة له فقد وضع كفه على وجنته وقال بسخرية : كما عهدتك يا أليس قوية وهذا ما جذبني إليك , وحققت غايتي بكسر غرورك قالت بدلال مزيف : عزيزي ماثيو , لا تحزن يكفي أنني بجانبك ضحك ماثيو بسخرية ليقول بعد أن تأبط كتفها : عزيزتي ماتلدا , لا تأبهي لأمرها أردت كسر غرورها ونجحت بذلك ولكن قوتها لم تضعف أمام وسامتي ابتسمت ماتلدا بخبث ولم تعقب على كلامه .. ❦>>>>>>>>>>>>♥<<<<<<<<<<<<❦ حاولت أليس كبت دموعها التي ملئت مقلتيها وركضت مبتعدة عن ماثيو والحزن باد على وجهها صرخت أثناء ركضها بيأس : أكرهك يا ماثيو كبتت سيل الدموع التي تتزاحم بعينيها , شعرت بغصة تغلف قلبها الذي بدأ بالتحطم ببطء شديد , نجحت بعدم إنزال دمعة ولكنها لم تستطع أن تمنع قلبها من الصراخ بألم فما كان منها إلا أن تتجمل بالصبر توقفت عن الركض وسارت ببطء لتقف أمام باب الحديقة الذي استغربت إغلاقه بهذا الوقت المبكر فالساعة لم تتجاوز الخامسة مساءً بعد . قالت بتساؤل مخاطبتا نفسها وهي تمعن النظر بالمكان : أين هو ؟؟ خرج سؤالها بصوت ضائع مبحوح لا يكاد يسمع تفقدت الحديقة من خلال الباب الحديدي الذي يظهر الحديقة ولم تشاهد أحد وكأنها تذكرت شيئا فقالت بصوت مسموع ومضطرب : يا ألهي عم آرثر....ربما عاد طريح الفراش من جديد توجهت نظراتها لذلك المنزل المطلي باللون الأبيض , كان يفصلها عن المنزل بعض خطوات وطريق تملأه السيارات وقفت بجانب الرصيف والخوف والقلق باد بوقفتها المرتجفة توجهت ببصرها لإشارة المرور والتي أضيئت باللون الأخضر متيحة للمارة بالعبور ركضت أليس متخطية المارة ومزاحمتا لهم لتتوقف أمام حديقة المنزل , ازدردت لعابها ودخلت للحديقة , قرعت جرس المنزل بعد أن قطعت الحديقة بخطى سريعة ومضطربة نوعا ما ... انتظرت لحظات لتعاود قرع الجرس من جديد ولكن لا مجيب قالت بصوت مرتفع يغلب عليه التردد : عم آرثر , هذه أنا أليس , هلا فتحت ليا الباب دارت حول المنزل واختلست النظر من أحدى النوافذ كان المكان مظلما للغاية , لم ترى أي أثر له قالت مخاطبتا نفسها : أيمكن أن يكون بالمشفى بعثرت شعرها وقالت بتوتر وقلق شديدين : يا ألهي ... أرجو أن يكون بخير عادت للباب الرئيسي من جديد وقرعت جرسه دون توقف تهادى صوت لمسامعها : أ لم تعلمي بأمر اختفائه التفت للخلف بتوتر وقالت متسائلة بعد أن قطبت جبينها : من أنت ؟؟ وماذا تقصد باختفائه رفع خصلات شعره الأمامية بغرور ليقول : لا داعي لتعرفي من أكون ولكن الذي يجب أن تعرفيه كوني متأهبة لما سيحدث لكي .. قالت أليس ببرود : هلا صمتَ , ثم من تظن نفسك حتى تتفوه بكلام لا قيمة له ... سارت بخطي سريعة نوعا ما لتتخطاه ولكنها سمعت جملته الخافتة : أنت لا تعلمين شيئا عن ماضي آرثر توقفت أليس ونظرت له باستغراب ورأت تلك النظرة الغامضة التي غلفت عينيه لم تأبه كثيرا لكلامه الذي اعتبرته ترهات فهي تيقن بأن العم آرثر معصوم من الأخطاء وسارت مبتعدة عنه ..... ❦>>>>>>>>>>>>♥<<<<<<<<<<<<❦ فتحت باب شقتها المتواضعة ودخلت تنهدت بضيق مخرجة كل ألامها من جوفها وقالت بهمس : أ لا يكفيني ما مررت به أمسكت هاتف المنزل بيدها وضغطت عدة أرقام انتظرت مدة لتسمع تلك الأسطوانة المسجلة التي رددت : أسفه عزيزتي أليس أظنك الوحيدة التي تتصل على هذا الخط أنا مشغولة لذا اتركي رسالتك الصوتية بعد سماع الصافرة زفرت أليس بضيق لتقول : أمي نعم أنا أليس كنت أود محادثتك بأمر ولكن لا بأس أعلم أنك مشغولة ... إن وجدت وقت فراغ بجدول أعمالك لا تنسي أن تحدثيني ... إلى اللقاء أغلقت السماعة بقوة جلست على الأريكة ووضعت كفيها على وجهها وأجهشت بالبكاء وزاد عذابها عندما تذكرت ماثيو , شعرت بأنها تتمزق لا بل تتلاشي , تمنت لو يحدث هذا فعلا ... تمنت التلاشي قبل أن ترى من أحبته يهم بخيانتها .. كانت أشد تجربة قاسية مرت بحياتها . ❦>>>>>>>>>>>>♥<<<<<<<<<<<<❦ كان يسير ببطء شديد مخبئا كفيه بجيب سترته , توقف عن السير ونظر للأعلى وتحديدا لشرفة شقة ما بتلك البناية الضخمة وابتسم بهدوء ❦>>>>>>>>>>>>♥<<<<<<<<<<<<❦ أبعدت كفيها عن وجهها ونهضت لتسير وبنيتها فتح الباب الذي قرع جرسه دون توقف مسحت عيناها ورفعت شعرها القصير بفوضوية وفتحت الباب قالت بصوت هادئ امتزج برجفة وعيناها مسلطة على شيء مغلف بورق ملون : هل هو طرد من والدي تكلم الرجل والذي لم يكن إلا ساعي البريد : نعم هو من والدك أرسله من ألاسكا , هلا وقعت هنا من فضلك ... وقدم لها بعض الأوراق مع القلم .. ملئت رئتها بالهواء وقالت بغيض : أسمعني جيدا أعد هذا الطرد ل ...... بترت جملتها وأكملت بنفس حالتها السابقة : خذه , نعم خذه , هدية مني لأنك تتعب نفسك بتوصيل هذه الطرود , أو تبرع به , قم برميه أو قم بحرقه بعد ذلك بعثر رماده بالهواء , لايهمني ما تفعله به .. هل فهمت , أفعل ما يروقك ... لم تنتظر منه ردا لأنها صفقت الباب بوجهه ... رمش ساعي البريد مرارا واستدار عائدا بعد قال مخاطبا نفسه باستخفاف : وظيفة يحلم بها الكل . استدارت وألصقت ظهرها على الباب لتتنهد بألم وتقول : أبي أتمني أن تتذكرني وتأتي لزيارتي كما تأتي هداياك لزيارتي سقطت دمعة من عينها لتمسحها فورا , فور سماعها لجرس المنزل من جديد فتحت الباب بوجه متجهم مليء بالألم وقالت : ومن أنت أيضا ؟؟ لاحظ الشخص الدموع التي تتلألأ بعينيها فقال بابتسامة : هذا ... وأشار لرأسها بعد أن نكس جبينها بطرف أصبعه مكملا حديثه : ما وظيفته عندك ؟ ضيقت عيناها وقالت : أنت الذي كنت بجانب بيت العم آرثر أومأ برأسه وأبعدها عنه ودخل مغلقا الباب خلفه أمالت أليس رأسها قليلا وكأنها تحاول أن تستوعب الأمر , كيف لشخص لا تعرفه من مدة وجيزة لا بل من مدة قصيرة والتقت به لمرة واحدة أن يدخل لمنزلها بهذه الطريقة الفظة حركت رأسها وكأنها تنفض الأفكار التي واتتها وانتبهت أنه يجلس على الأريكة متصفحا المجلة الخاصة بالمأكولات الشهيرة والمنوعة سرعان ما سارت بسرعة لتصل بجانبه وسحبت المجلة من بين يديه وقالت بغضب : هيي من تكون حتى تدخل لمنزلي وتلمس أشيائي وضع رجلا فوق الأخرى ليقول بغرور : ما دمت دانيال فيمكنني فعل أي شيء أعادت كلامه بسخرية : ما دمت دانيال فيمكنني فعل أي شيء , أخرج حالا من منزلي وإلا سأتصل بالشرطة ... قالت جملتها الأخيرة بتهديد ووعيد وهي تشير بسبابتها لباب المنزل قال بهدوء ونظرات لا تعرف المزاح : يعتبر آرثر من قراصنة البرامج النادرة وعادة ما يتقمص دور البرأه فعندما أس ............ قاطعته أليس بصوت مرتفع وهي تغمض عيناها بشدة : أصمت وأخرج حالا من منزلي .. كانت أليس لا تطيق أي أحد يدخل لحياتها عنوة ولا يهم بقول الترهات عن من تحبهم نهض بطوله الفارع أمامها ويبدو الغضب جليا بوجهه وقال بصوت يحمل بطياته الغموض والهدوء : أليس أعتقد أن عدم مبالاتك بما يحدث بالحقيقة سيوقعك بمشاكل عدة فكوني مستعدة لا تدري لما صدقت أليس جزءا من كلامه , هل أثر بفكرتها التي تصف العم آرثر بأنه معصوم من الأخطاء هبت أليس جالسة على الأريكة ورددت بخفوت وهي ممسكة برأسها بين كفيها : لا لا كلامك غير صحيح , أرجوك قل أنك تمزح , عم آرثر شخص جيد أعرفه منذ مدة طويلة , أنت تتوهم ربما آرثر أخر أو .... بترت جملتها وكأنها تذكرت للتو شيئا مهما , رفعت رأسها له وقالت بتوتر : كيف تعرف أسمي , أعني ألم تنطق أليس منذ لحظات , نعم قلتها , قلت أليس استدار دانيال وهب للخروج من المنزل ولم يعقب على كلامها نهضت أليس ولحقت به لتمسك بساعده وتقول بغيض : أنت أنا أتحدث إليك فمن الأدب أن تستمع لما أقوله لم يتحرك دانيال من مكانه الذي يقف به بل قال باستخفاف : لا داعي لتعرفي لأن هذا لن يجعلك سعيدة بحياتك أبدا تركت أليس ساعده وابتسمت بسخرية لتقول : وكأن حياتي مبنية على كلمة سعادة ابتسم دانيال ليقول : لا تتجهمي فلا تدرين من سيقع بحب ابتسامتك خرج حالا من المنزل بعد أن قال جملته , بينما بقت أليس مسمرة بلا حراك بمكانها . ضرب جبينه وقال بخفوت : سحقا ... كانت زلة لسان ❦>>>>>>>>>>>>♥<<<<<<<<<<<<❦ جلست أليس من جديد على الأريكة لتخاطب نفسها قائلتا : وكأن خيانة شخص قريب جديدة على قلبي ........ تنهدت بألم ونهضت لتدخل غرفتها بعد مدة وجيزة خرجت ترتدي قميصا خشن دافئ باللون الأبيض تعتليه زهور صفراء, طويل نسبيا يصل لركبتيها مع جوارب باللون الأصفر القاني وقبعة ووشاح مبرقشة بعدة ألوان وضعت قدميها بحذائها الدافئ أسود اللون وحملت معطفها الطويل البني بين يديها وخرجت من المنزل قاربت الساعة آنذاك الثامنة مساء سارت بخطوات سريعة نوعا ما لتتوقف أمام ذلك المتجر الذي اعتلته لافتة بعنوان (متجر المرجان للحلوى) ملئت رئتها بالأكسجين وكأنها تحاول أن تشعر قلبها بالأمان والاستقرار اللذان تفتقدهما دخلت بابتسامة لطالما كانت ترسمها على شفتيها لتشعرها بالتفاؤل بالحياة اقتربت من فتاة تمتلك شعرا أشقر طويل وعينان ذات زرقة صافية وقالت بمرح : مرحبا ميرا ابتسمت المدعوة ميرا وقالت : أهلا أليس لما كل هذا التأخير .. ــ لا لشيء كانت هذا جواب أليس المختصر نظرت لها ميرا باستغراب وأرادت أن تتحدث معها ولكنها كانت مشغولة بالطلبات ارتدت أليس مئزر المتجر, ذو اللون الأبيض والذي خط عليه اسم المتجر باللون الأحمر بدأت هي وميرا بتجهيز الطلبات للزبائن , فهم يتوافدون للمتجر بكثرة لشراء الحلوى والذي كان أغلب زبائنه أطفال تتفاوت أعمارهم من سن الخامسة للعاشرة كان عمل أليس يقضي ببقائها لمنتصف الليل والذي كان يسبب لها الضيق وأحيانا أخرى المشاكل ... ولكن كما يقولون الحاجة تبرر الوسيلة فما تجنيه من مال بعملها الأول لا يكاد أن يكفيها ل أجار الشقة ف أجار الشقة والطعام الذي تحتاجه وأحيانا الملابس , يستنفذ مالها ليس من عملها هذا فقط بل من أعمالها فهي تعمل أكثر من ثلاثة أعمال قالت ميرا وهي تهم بوضع طلب الزبون بالعلبة الكارتونية : لما تبدين شاردة الذهن ــ عم آرثر مختفي ... دهشت ميرا وقالت : تقصدين عم آرثر لا غيره شدت أليس على قبضتي يديها بقوة وقالت : نعم هو لا غيره قال الزبون بغيض : هلا كففتن على الثرثرة وأتيتن بطلبي ابتسمت ميرا وقالت : آسفة سيدي , تفضل أكملت أليس بشيء من الشتات : كان يوما مليئا بالأحداث والتي للأسف سيئة للغاية اقتربت ميرا من صديقتها ووضعت كفها على كتفها بمحاولة التخفيف عنها ابتسمت أليس وقالت : شكرا ميرا لأنك دائما بجانبي ابتعدت ميرا وقالت مدعية الغرور : بدوني تضعين .. ضحكت أليس بمرارة وضربت رأس ميرا بخفة ادعت ميرا التألم وأرادت قول شيء لولا دخول ذلك السيد للمتجر نظرت له أليس وقالت بعد أن انحنت بخفة : مرحبا سيد روبرت بينما قالت ميرا : أهلا بك نظر لهما وقال بفظاظة : بعد إنهائكما للعمل , لا تنسيا إغلاق المتجر قالت ميرا و أليس بآن واحد : حاضر سيدي ما إن خرج السيد روبرت حتى نظرت الاثنتان لبعضهما وانفجرتا ضحكا ........ ها قد دقت الساعة لتعلن عن حلول منتصف الليل خرجت أليس خلف ميرا من المتجر عائدة كل منهما لمنزلها بعد أن أغلقا المتجر أوصلت أليس ميرا لمنزلها القريب نسبيا من المتجر وقالت بابتسامة : تصبحين على خير أعقبت ميرا عليها بابتسامة وقالت : وأنت بخير , غدا سنلتقي ــ حسنا ... قالت كلمتها بابتسامة مزيفة باهتة لا معنى لها ولا أساس لها من الصحة سارت أليس بشيء من الضياع كانت تخترق المشاة وجل تفكيرها بماثيو , كيف استطاع أن يخونها , هي يوما لم تزعجه ولم تتجرأ بالتدخل بحياته التي تجدها غير مفهومة تخطت المشاة ولا زالت تفكر بشخص واحد احتل في يوم قلبها وهاهو يحتل الآن جزء كبير من أفكارها كانت قد سارت مدة لا بأس بها لتدخل لحيها المتوسط نسبيا لمحت عيناها أضخم بناية بالحي والتي بالتالي تقطن بها وصلت أمام البناية , لتصعد السلالم بخطى بطيئة وواهنة احتل تفكيرها هذه اللحظة العم آرثر ترى كيف أختفي ولماذا وأين ولما دون سابق إنذار هي تعلم جيدا بأنه لا يخفي شيئا عنها فهو بمثابة الأب لها وهي بالمثل بمثابة الابنة له توقفت عن التفكير عندما استقرت عيناها على ذلك المصعد ... كانت نظراتها الموجهة للمصعد مليئة بالألم والحزن , أمعنت النظر به لمدة لتذهب بذاكراتها للوراء والتي كانت ذكرى سيئة جعلتها تغلق عيناها متفادية النظر له تذكرت تلك الفتاة الصغيرة ذات الشعر البني وهي تبكى وصدى بكائها يتردد دون أن ينتبه لها أحد تذكرت دموعها التي تسيل دون توقف على وجنتيها تذكرت صراخها الذي أبي التوقف والذي كان من شدته مبحوحا ومزعجا .... كان ذلك الصراخ يتردد بأذني أليس ويتعالى صداه بجوفها المليء بالألم عادت للحاضر وأغلقت أذنيها بشدة وصعدت السلالم بسرعة حتى توقفت بالطابق الخامس , تنهدت بضيق وحاولت أن تعود لطبيعتها فابتسمت بهدوء وألم وسارت ببطء لتنعطف لليمين ولكنها تفاجأت بما رأت وشعرت بأن الأرض تدور حولها , شعرت بأنها ستسقط لذا أقترب من الجدار لتستند عليه , تعالت خفقات قلبها ودهشت من هول ما تراه ......... ❦>>>>>>>>>>>>♥<<<<<<<<<<<<❦ صور للشخصيات  أليس ذات شخصية مميزة لا ترضي الضعف رغم مشاكلها الكثيرة وتحاول رسم ابتسامتها على شفتيها طوال الوقت , تحب ميرا كثيرا , تمتلك من العمر عشرون ربيعا  دانيال فتى غامض ذو شخصية هادئة نوعا ما , مغرور, يكتم غضبه عادة ولكنه قد يضطر لإخراجه ببعض الأحيان , ذو شخصية مرحة , عمره أربعة وعشرين عاما ..  ماثيو فتى غني متعجرف كبير, ومغرور بوسامته ذو شخصية متسلطة , يحب التملك وإذا أعجبه شيء يحاول امتلاكه بشتى الطرق ذو أثني وعشرون عاما  ميرا صديقة أليس منذ الصغر , تمتلك شخصية مرحة وذات طباع غريبة , تشعر أحيانا أنها أغبي البشر بالكون , تحب أليس ومستعدة للتضحية من أجلها , تمتلك من العمر أحدي وعشرين عاما  ماتلدا فتاة غامضة دخلت لحياة آرثر دون مقدمات لا يعلم عنها شيئا من هي ومن أين أتت كل ما يعلمه الجميع أنها تمتلك من العمر أحدى وعشرون عاما وفتاة غنية للغاية .. ❦>>>>>>>>>>>>♥<<<<<<<<<<<<❦ الأسئلة س : ماذا شاهدت أليس بشقتها ؟؟ س : من يكون ماثيو وما علاقته ب أليس ؟؟ س : كيف علم المدعو دانيال ب اسم أليس وما علاقته بالعم آرثر ؟؟ ❦>>>>>>>>>>>>♥<<<<<<<<<<<<❦ [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة بنوته بس قويه ; 12-31-2012 الساعة 08:58 PM  |
|
#3
12-31-2012, 08:26 PM
| ||
| | ||
|
حجززززززززززززززززززززززز ضخم
بنوته بس قويه likes this. |
|
#4
12-31-2012, 08:40 PM
| ||
| | ||
|
احم باااك الرواية رووووووووووووووعة طريقة سردك انتقائك للكلمات كله كله جميل ماشالله الشخصيات حلوة بس عندي ملاحظة بانه جميع الشخصيات غنية اقصد لو كان فيه شخصية متوسطة او شخصية فقيرة بتكون القصة امتع اعتبريني من المتابعين واتمنى اذا نزل البارت الثاني ترسلي لي رسالة لا تتأخري هاه +تقبلي مروري:looove: بنوته بس قويه likes this.
__________________  لآ إله إلآً الله .. ولآحول ولآا قوة الآ بالله .. والله آكبر |
|
#5
12-31-2012, 08:46 PM
| ||
| | ||
|
القصة حلو اول ماتنزلي البارت ارسليلي الرابط
بنوته بس قويه likes this. |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الخيانة تعرف اسمي )* | **أميرة الذوق ** | صور أنمي | 12 | 05-07-2015 02:46 PM |
| (الخيانة لا تفيد) .......... بقلمي..................... | ناميكازي امايا | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 41 | 11-21-2013 11:33 PM |
| ☺- мч sρeciαl шoяld - ☹ | Z E E N A ❥ | مدونات الأعضاء | 88 | 08-21-2013 07:02 PM |
| تقرير عن الانمي الخيانة تعرف اسمي | -Kushina | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 13 | 07-14-2013 01:23 AM |
156Likes
[/IMG]
العرض العادي
