عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree234Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #211  
قديم 01-04-2014, 10:38 PM
 
رد مع اقتباس
  #212  
قديم 03-15-2014, 05:54 PM
 
آآآسفه على التأخير الطّويييييييييل ..كانت عندي شوي ظروف قاهرة ....وشكرا لكل المتابعين الأوفياء.....حب6........بتمنّى يعجبكم البارت ...ومره ثانيه آآآآآآآآسفه



الحلــــقة التّاسعــــــــــة


أماني: انظر خلفك ههههههههههه :baaad:

وقبل أن ينظر رشّته والدته بالماء....

والدة سامي: الاّ ابنتي أماني إيّاك أن تزعجها ههههههههه

والد سامي: يا حبيبي اذن سنبدأ من الأوّل..(صرخ)..عراك المـــــــاء....

وتكرّرت الأحداث سوى تغيّر واحد وهو انضمام سامي للفريق فكان فريقا مكتملا وجميلا...فلو رآه أحد لحسدهم وتمنّى أن يحظى بسعادتهم ووجوههم المبتسمة وقلوبهم المرحة...

وبعد مشاكسة جماعية انتبهوا للفوضى التي أحدثوها فنظفوا المكان وغرست أماني الأزهار مع والدته وعادت الحديقة أجمل من السابق....

والدة سامي تجلس أرضا من التعب: أوووووووووووووه و أخيرا أنهينا...

جلس والده أمامها: يوم متعب ولكن مسلّي لم أحظى به منذ وقت طويل...

اماني تنظر للسماء: سيحلّ الظلام وقد تأخّرت ...يجب أن أعود بسرعة...

والدة سامي: لن تذهبي إلى أيّ مكان،ستتناولين معنا العشاء وبعدها تنامين هنا...

أماني بدهشة: أنام معكــــــــــم ؟

والد سامي: ولما لاااا...صراحة اعتدنا عليك أليس كذلك يا سامي...

امّا سامي فلم يجب ودخل المنزل...

أماني بتردّد: و و لكــ..(قاطعتها والدته)...

والدة سامي بحزن: لقد تعلّقت بك و أحببتك كابنتي وما أسعد ذلك الشعور...فأنا لا أملك بنتا...

شعرت اماني بالحزن عليها...

أماني: حسنا خالتي سأبقى معك هذه الليلة....

والدة سامي بفرح: هل هذا صحيييييييح ؟؟...

هزت أماني رأسها بمعنى "أجل"...

وبلا سابق إنذار عانقتها والدته....حب2

تجمّدت أماني مكانها وأحسّت بشعور غريب يستعمر جسدها فهذه أوّل مرّة يعانقها أحد بهذا الحنان غير نجوى، فوالداها رغم انّهما يوفّران لها كلّ شيئ إلاّ الحنان والأشياء المعنويّة لم يركّزا عليها كثيرا،لذلك تشعر بالحرمان من هذه العواطف....

بعدها اتصلت بوالدتها و أخبرتها أنّها ستبيت عند إحدى صديقاتها ولم تشأ أن تقول عند نجوى خيفة أن تلتقي والدتها بوالدة نجوى فتكتشف أنها لم تكن عندها....وبعد محاولة عنيدة قبلت....خ

أماني: لقد وافقت ولكنّني لا أملك ثياب النّوم...

والدة سامي: لا عليك فانا أملك ثوبا يلائمك كنت محتفظة به....

وبعد قليل...

والدة سامي: وااااو يلائمك تماما وتبدين به رائعة جدا...

والد سامي: أظنّني سأعيد الزواج ههههههههه...." class="inlineimg" />حب8

ضربته زوجته على رأسه ضربة خفيفة...

والد سامي: كنت أمزح ههههههه...:heee:

والدة سامي: لا تمزح هكذا....

ضحكت أماني بعفوية وضحكا معها....

والدة سامي: ساعديني في تحضير الطاولة....

أماني: حـــــــــــــاضر....

وبعد دقائق اجتمع الجميع حول طاولة الطعام عدا سامي....

اماني تنظر لكرسي سامي الفارغ وسألت بفضول: ألن يتناول عشاءه؟..

والدة سامي: أخبرته لكنّه رفض،لا عليك،تذوّقي طبخي وأخبريني برأيك وبالمناسبة هذه الأكلة المفضلة لدينا....

بدات أماني تأكل....

والد سامي: أنا وزوجتي وسامي نشترك في حبّ هذه الأكلة....

وما إن أنهى كلامه حتّى توقّفت عن الأكل وتغيّرت ملامح وجهها وانصرفت خارج المنزل....

استغربا من تصرّفها ولم يفهما قصده...

أماني تحدّث نفسها: غرييييييييب.....شعوووور غريييييييب...(قاطعها صوت من الخلف)....

والدة سامي بقلق: هل يألمك شيئ؟ أم أنّ طبخي سيّء؟؟....

شعرت أماني بالخجل حين تذكّرت تصرّفها ثمّ اعتذرت من والدته ومدحت طبخها الذي أعجبها في الحقيقة....

والدة سامي: لندخل فالجوّ بارد....

جلس الثلاثة في غرفة الإستقبال يتحدّثون تارة و يضحكون تارة اخرى.....

أماني تضحك: هههههههه آآآآه بطني يؤلمني ههههههههه....يكفي عمّي لا تقلّده ههههههه أرجوووووووووك ههههههه
والد سامي: إن أزعجتني فسأعيدها ها قد وجدت نقطة ضعفك هههههه....:lamao::lamao:

والدة سامي: ههههه يكفي عزيزي فل ندعها ترتاح..أماني خذي غرفة سامي أمّا هو فسينام في غرفة الاستقبال....

أماني: لاااا بأس دعيه ينام في غرفته....

والدة سامي: ليلة واحدة لن تضر... صدّقيني...

أماني: لأجلك فقط خالتي سأوافق..(وعانقتها)...حب2

والدة سامي: شككككككككرا لك حبيبتي....

وبعدها صعدت الدرج وهي تتوعّد نفسها أن تزعجه كما يفعل بها...

دقّت الباب فسمعت صوته يأذن لها بالدّخول ثمّ تنفّست بعمق ودخلت بثقة كبيرة....

كان سامي مستلقيا على السرير شارد الذهن ينظر الى الأعلى ...

أماني تقف مقابلة له وتشير باصبعها نحوه: أنــــت يا هذااااا لديك أقلّ من دقيقة لتخرج من هنا و تنام في غرفة الاستقبال،وليتك تسرع لأنّني متعبة و أودّ الاستلقاء....

نظر اليها وراح يردّ عليها الاّ أنّ شيئا قد أخرصه،كيف لا وهو يراها لأوّل مرّة بملابس النّوم التي جعلتها تبدو أكثر رقّة ونعومة ولنقل طفولة بريئة....

أماني تودّ قهره: بهدوء لو سمحت فعيناك ستأكلانني ...والآن يكفي إعجابا بي ولتدعني أناااااااااام...

انتبه لنفسه وكلامها فتوتّر لكنّه سرعانما تدارك الأمر....

أغمض عينيه و تنفّس بعمق ثمّ فتحهما، أمّا أماني فكانت جاهزة لأيّة ردّة فعل.....

سامي بهدوء: هلاّ أتيت معي...

أماني باستغراب: إلــى أيــــــن؟...

سامي بهدوء: ستعرفين كلّ شيئ ...اتبعيني وحسب...

تبعته وهي تتساءل ما يريد ....

خرج الغرفة...

سامي: انتظريني سـأحضر شيئا و أعود...

أماني بغضب طفيف: أنجز عملك بصمت،هل يجب أن تملي اوامرك علي،كم من مرّة أخبرتك بذلك، متعجرف(قالت الكلمة الأخيرة بصوت غير مسموع)...

استدار وابتسم ثمّ دخل الغرفة و أغلق الباب بالقفل..

اماني بتعجّب: هــــــــــــــي أنت لما أغلقت الباب...؟

سامي يضحك: ههههههههههههه هل ظننت أنّني سأمنحك غرفتي وسريري هههههههههههههه حمقاء مجنونة ههههههههه (ثمّ استلقى على سريره) وبدأ في تقليدها "هل يجب أن تملي أوامرك علي كم من مرة أخبرتك بذلك" هههههههههه اسمعيني جيّدا آمرك متى أريد وتنفّذين حين أريد..مفهوووووووم؟؟ والآن انصرفي أودّ الاستمتاع بالنّوم....

أماني تكاد تنفجر غيظا: افتح الباااااااااااااااااب (تطرق بقوّة) هيّـــا افتحهـا...لن أذهب من هنا....افتح الباااااااااااااااااب...

سامي يضع الوسادة على رأسه ويحدّث نفسه: مزعجة مزعجة مزعجة(لكنّها لم تتوقّف فصرخ)أوووووه توقّفي والاّ أتيت اليك وستندمين(لكنّها لم تهتم لكلامه) يا فتااااااة أنا لا أمزح فإن نهضت فسأريك ضوء الشمس في الليل(ثمّ صمت لأنّه لم يسمع شيئا منها)غريب هل خافت منّي ههههه لا أظن ذلك فهي عنييييدة....^45^

وبلا شعور نهض ليتفقّد الأمر وما إن اقترب من الباب حتّى سمع صوتها...

كانت جالسة على الأرض متّكأة على الباب...

أماني بهدوء وتعب: افتح الباب...أنا متعبة و أحتاج لبعض الراحة...

لكنّه لم يهتمّ وعاد الى سريره ونام..." class="inlineimg" />

مرّت ساعتين...

استيقظ سامي بتعب واتّجه نحو الباب...

سامي يحدّث نفسه: ماللّذي أفعله ؟ والى أين تقودني قدماي..(ثمّ فتح الباب،فسقطت أماني أرضا لأنّها كانت متّكأة على الباب)...إنّها نائمة،كيف تستطيع ذلك؟...ههههههههه يا حبيبي ألم تشعر بسقوطها..(ثمّ قام بحملها)...لما أفعل هذا؟..لماذا؟؟؟؟؟؟...

حملها و اتّجه نحو السرير بثقل وتعب ثمّ وضعها ونام بقربها من شدّة النّعاس و الإرهاق.حب6

غادر اللّيل وجاء يوم جديد وفي جعبته خفايا ستُكتَشف لاحقا.طلّت الشمس و أرسلت ضوئها مخترقة النّافذة ومتّجهة إلى ما فوق السّرير...

فتح سامي عينيه بثقل و فوجئ بأماني نائمة قربه ولا يفصلهما عن بعض إلاّ بضع سنتمترات،ظلّ يتأمّل ملامح وجهها الطّفوليّة وابتسامتها البريئة وأنفاسها الهادئة ويدلّ ذلك على أنّها تعيش حلما جميلا في عالمها الخاص،وسرعانما أدرك نفسه فهمّ بالنّهوض إلاّ أنّ شيئا قد استوقفه،فقد كانت يدها تمسك بيده،كان بإمكانه أن يبعد يدها إلاّ أنّه فضّل التّراجع وعدم إزعاجها وإيقاظها لذلك عاد يغرس رأسه في وسادة تشاركه فيها أكثر فتاة يتشاجر معها ثمّ أغمض عينيه متظاهرا بذلك وفضّل أن تكون هي أوّل من يستيقظ وتكتشف الأمر ومن جهة اخرى لم يفهم لما هو متشوّق لمعرفة ردّة فعلها....حب8حب8

مضت دقائق وها هي الأميرة النّائمة تفتح عينيها بهدوء... سعيدة بأحداث جديدة قضتها في عالمها الخاص...ولكن لا بدّ من واقعها أن يبطل فرحتها، أجل فلم تصدّق أنّها قرب شخص لطالما قالت أنّها تكرهه وماذا بعد؟ فهي تشعر بأنفاسه تداعب وجهها من شدّة قربه،ولم ينتهي الامر هناك بل يده تحتضن يدها.أغمضت عينيها ثمّ عاودت فتحهما وبجرئة جهلت مصدرها تحسّست بيدها الثانيّة خدّه بحنان...

أماني تحدّث نفسها: أيعقل أن يكون هو؟؟ هل هذا الشخص سامي بشحمه ولحمه ؟؟ هل كرهي الشديد له جعلني أتخيّله بهلوسة؟؟..(وبينما هي في حديثها الدّاخلي فتح سامي عينيه والتقت نظراتهما و تصادمت..)

هدوء اجتاح المكان...نظرات قاتلة....مجهولة....عنيفة وتحمل الكثير....وتترجم أضعاف الكثير...

واخيرا انتبها لنفسيهما وراحا مبتعدان عن بعضهما بحيث كلّ واحد يقابل الآخر بظهره...:a7eh:

أماني تبلع ريقها وتحدّث نفسها: محـــــــــــــرج....محرج..هذا محرج....

سامي يحدّث نفسه: من أين حلّت عليّ هذه المصيبة؟

أماني وسامي يستديران في نفس الوقت: أنا...أقصد....كنت...

أماني بتوتر:تفضّل قل ما لديك...

سامي بتوتر: لالا...أنت أوّلا....

وحاولا جاهدا أن لا تلتقي نضراتهما مجدّدا...

سامي ينهي الموضوع: كم السّاعة يا ترى؟...(ونظر الى هاتفه ثمّ صرخ..) آآآآآآآآآآه بقي أقلّ من ربع ساعة على الدّوام..

أماني تصرخ: مـــــاذا ؟؟؟ ولماذا لم تقل ذلك من قبل يا غبي...؟

سامي بغضب: بل أنت لم تستيقظي أم أنّ النّوم أعجبك بجــانـ....(قاطعته)..

أماني بخبث تستدرك الأمر لصالحها: ما ذنبي إن نقلي أحدهم الى سريره...

فهم قصدها وحاول تغطية الموضوع: كفى ثرثرة ولنذهب...

أماني: حسنا...

بعد أن جهّزا نفسيهما اتّجها للأسفل...

في المطبخ...

دخل سامي و أماني واتّجها لتناول فطور الصّباح مع والديه..

سامي و أماني: صباح الخير...

والدا سامي: صباح الخير/ صباح الورد...

جلس الاثنين يتناولان فطورهما بسرعة حتّى يلتحقا بالمدرسة في الوقت المناسب.(وبعد قليل)..

سامي: انا ذاهب الى اللّقاء...

أماني بابتسامة شكر: شكررررا لك خالتي على البارحة فقد قضيت معك وعميّ وقتا جميلا...وصراحة خجلة من نفسي فلم أقم بشيئ لأجلكما...

والدة سامي تعانقها:لا تقولي ذلك حبيبتي...كان أسعد يوم برفقتك..عديني أن تعيديها مجدّدا ولا تنسي زيارتنا من حين لآخر...

أومأت أماني برأسها بمعنى أجل...

والد سامي بمزاحه المعتاد: عودي ثانية أميرتي الصغيرة ولا تدعي قلبي يتعذّب لبعدك وفراقك...

والدة سامي تضربه على رأسه: ألن تكبر؟؟...هيّا اعتذر...

والد سامي يحكّ رأسه: آآآآسف ابنتي...

لكن أماني كانت لابثة في مكانها شاردة في تفكيرها...

أماني تحدّث نفسها: أين كان ذلك؟ ومتى؟ آآآآه رأسي..(ثمّ استفاقت بعد أن هزّتها والدة سامي)...

أماني: آه.....هههههه لا عليك لم يحدث شيئ الى اللّقاء.....(ثمّ مشت خلف سامي الذي كان يفكّر في شيئ ما)...
وما ان فتح الباب استوقفه صوت والدته...

والدة سامي بمكر: سـامي....ان كانت أماني قد نامت في غرفتك و أنت وجب عليك النّوم في غرفة الاستقبال ولم تنم فيها فأين كنت؟..استيقظت ليلا ولم أجدك هناك؟؟

كان سؤالها محرجا لكلا الثنائي المشاكس...

لم يستطع سامي الردّ عليها فأمسك يد أماني و سحبها بقوّة وراح يركض...

سامي وهو يركض: آسف أمّي فقد تأخّرنا عن موعد الدّراسة...

أماني بألم تركض معه: أنت أفلت يدك ...كأنّك وحش...

وما ان ابتعدا عن البيت توقّف وأفلت يده عنها...

سامي:لم يكن لي خيار ثان فهذا أفضل حل ريثما أفكّر في طريقة للاجابة على سؤالها...

أماني بصوت خافت تتحسّس يدها: غبي..يوما ما سيكسر يدي..-_-1

سامي يسبقها: ليس الغبي سواك أمّا كسر يدك سيتحقّق ذلك يوما ما فلا تقلقي...

أماني تحدّث نفسها: لم أعلم أنّ الأغبياء يمتلكون حاسّة سمع قويّة...:nop:

سامي: ويمتلكون الذّكاء في قراءة الأفكار هههههه...:cooler:

ارتعشت من كلامه وكادت تجنّ من حركته تلك...^44^

سامي: اسرعي فنحن متأخّران....

وبعد مدّة ليست بالكثيرة وصلا الى القسم...

دقّت أماني الباب وقلبها يرتجف....

فتح الأستاذ الباب...

الأستاذ بغضب: أهلا أهلا بكما...لا زال الوقت مبكّرا، لماذا لم تتأخّرا أكثر...

لم يشأ سامي الرد عليه أمّا أماني فقد حاولت استعطافه ..

أماني تطأطأ رأسها: آسفان أستاذ ،لن نعيدها مرّة اخرى...

الأستاذ بصرامة: لن أضيّع وقتي مع تلميذان لا يتوقّفان عن الشجار في حصّتي...(كان نفس الأستاذ الذي بعثهما الى قاعة الحجز)..وكذلك ألم تتذكّران ما قلته بالأمس أنّ اليوم لديكما إمتحان؟؟....:00:

نظر سامي و أماني لبعضهما وقد نسيا تماما ذلك...

أغلق الأستاذ الباب في وجهيهما ولم يترك لهما مجال لنطق حرف واحد...

خرج الإثنين من المدرسة وهما يجرّان معهما آثار الخيبة...

سامي بملل وكره: رااائع ينتظرني جواب مقنع لوالدتي ولم يسمح لي بإجتياز الإمتحان وماذا بعد؟...أصبح الحظ السيّئ يصاحبني بسبب أحدهم....:haa:

فهمت أماني قصده لذا ردّت عليه فأسكتته....

أماني بابتسامتها الخبيثة:حدث ذلك وانتهى فما رأيك بوقت ممتع مسلّي؟..(نظر اليها باستغراب ثمّ أخرجت بطاقتين)...انظر المكافأة....بطاقتان لمدينة الملاهي...

اتسعت عينا سامي من الفرحة....

سامي: ولما لم تقولي ذلك من قبل..(ثمّ أخذهما من يديها)...لا تفيدين في شيئ....خير1

أماني بغيظ: انظروا من يتكلّم فمن حسن حظّك أنّي لا أريد تعكير يومي أكثر ممّا عكّره الأستاذ..(ثمّ أخفضت صوتها لتكمل الباقي)....وحادثة الصباح معك يا أبله...

سامي يسبقها: سأجعل نفسي كأنّني لم أسمع شيئا خاصّة جملتك الأخيرة.....

وهكذا كانا طول الطّريق المؤدّية الى مدينة الملاهي يتشاجران ويتفنّنان في الرّد ولا يملّان في ذلك ،بل يجدان المتعة في قهر كلّ واحد منهما............:00::00::0
0:

Stoooooooooooooooooooooooooooooop

(أصبح كل من سامي وأماني يهيمان في التفكير،ترى مالذي يشغل تفكيرهما؟...وهل هو تفكير واحد ؟...
رغم طردهما من الحصّة وعدم قيامهما بالامتحان إلاّ أنّهما لم يهتمّا وراحا الى مدينة الملاهي وتركا كلّ شيئ خلفهما ،فهل هذا يعني أنّهما تصالحا؟؟...أم لا يزال الجوّ مشحونا مكهربا بينهما؟؟ وعيون تراقبهما من بعيد فما قصّتها؟)
أحداث شيّقة تحدث في البارت القادم....كونوا في الموعد...
__________________
رد مع اقتباس
  #213  
قديم 03-15-2014, 07:10 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهه
يآ بننت البآرتت قصير
يهبللل يآخخخذ آلعقلل يجننن
دخلت آلجو ."حب8
روآيتككك تجننن حبيتههآ آكثر روآيةة حمآسيةة
البآرت قصير مرةة مرةة مآ يصير كذآ"
تكفين جيبي وآحد ثآني آلحينن وخليهه طوييييل
روآيتككك تهبللل الله لآ يحرمني منكْ
__________________
Bild
Bild
رد مع اقتباس
  #214  
قديم 03-15-2014, 08:17 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kekoo nrkoo مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهه
يآ بننت البآرتت قصير
يهبللل يآخخخذ آلعقلل يجننن
دخلت آلجو ."حب8
روآيتككك تجننن حبيتههآ آكثر روآيةة حمآسيةة
البآرت قصير مرةة مرةة مآ يصير كذآ"
تكفين جيبي وآحد ثآني آلحينن وخليهه طوييييل
روآيتككك تهبللل الله لآ يحرمني منكْ
نووووووووووورت حبيبة قلبي ويسعدني توااااااااجدك الي يحلّي روايتي حب8 حاليا ما بقدر انل بارت ح2 يسلمو على مرورك الاكثر من رااااااائع
__________________
رد مع اقتباس
  #215  
قديم 03-15-2014, 09:47 PM
 
Talking

البارت روعة حب8 رغم انه مو طويل كثير ...ح2
يسلمو حبيبتي على البارت ، و إن شاء الله البارت القادم أطول ...حب7
ما أظن إنهم تصالحو بس بيحس كل واحد بقيمة الآخرحب3. .. طبعا إحساس بس مو إدراك ...
يسلمو إيديكي و كثير متشوقة للبارت الجاي حبيبتي ..حب6
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية انمي من تاليفي خطييييييرة اللي ما راح يدخل رايح يفوت نص عمره رومانسية مدرسية مغامرات nweizy أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 30 05-23-2013 10:50 PM


الساعة الآن 06:17 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011