عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree1396Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #236  
قديم 01-31-2013, 01:54 AM
 
انا اسفه ماقدر ارد ع البارت لني ماتبعت الروايه من اول

عشان كذا بقراها دحين واذا لحقت ع البارت رديت سي يو
__________________

بصرخة و بكاء بدأت فيها حياتي .. عرفت إن مولدي غلطة كبيرة في ملفاتي .. قدرت اكتب و لكني عجزت انهي معاناتي ><"
  #237  
قديم 01-31-2013, 09:42 AM
 
Lightbulb


******




أنا اسمعَ صرخات الالم التي يطلقها حيدرّ كل ليلة بسببي , يقتادونه الى مكان مجهول , يوسعونهُ ضرباً فيه ثما يرجعونهُ مقيداً ينزف في جميع انحاء جسمه بحالة مزرية بدون اي رحمة او شفقة , لا اقدر على القيام بايَ مساعدة فأنا مثلهُ مقيدة , أشعرُ بالخوفَ فنحنَ هنا لاكثر من اسبوع و لا احد يعلمَ عنا شيء , اخشى ما اخشاهَ ان يقتل حيدرَ من شدة التعذيبَ قبل ذلك , مقيده ايدينا بلحبال في أسطوانة حديدية معلقة




"حيدرَ أنا اسفة جلُ ما تعانيهِ بسببيَ"


نظر الي بتعمقَ بعينينَ نصف مفتوحتين و بوجه شاحبَ يملؤه الجروح و قميص ممزق ملطخ بالدم و شعرَ مبعثر كانهُ هائم بمكان أخر و زمانَ اخر!



"غبيه حقاً!"


نطقها ببتسامة مصطنعه



"غبية؟"


قلتُ بتعجب و قلة حيله



"اتعتقدين باننيَ كنتُ لاسكت! في جميعَ الحالات هذا هو مسعاهمَ من الاساسَ لا ذنب لكِ لا تحمليَ نفسكِ اكثر من طاقتكِ"


قلتُ و الدموع تراكمتَ خلف بعضها في عينيَ


"لكنك تضرب كلَ يوم بشكل مروع , كيفَ لك أن تتحمل ماذا يريدون منك؟"


ابعد ناظريه عنيَ الى مكان اخر اخذاً نفس عميقاً محملا بالاهاتَ



"انهمَ عصابة قراصنة يا شروقَ , أنهم يرغبون بتدمير ما بناهُ والدي و القضاء على شركتيَ من خلال كلمة السر"




رددتُ و أنا امسحُ دموعي المتساقطه على تلك الارض المتسخه من على وجهيَ


"كلمة السر؟ ما تكونّ؟"


ارجع نظره ليَ و قال ببتسامة


"كلمة السرَ هي الكلمة التي يتناقلها اهم شركاء الشركة يا شروقّ ان تمتَ معرفتها من قبل اي شخص فالشركة ستعلن افلاسها فسوفة تعرض الملفات و البيانات المتعوبَ عليها مسبقاً من قبل الموظفين الى السرقة و التداول يا عزيزتيَ"



"ستعرض حياتك للخطرّ من اجل شركة و املاك؟"


اغمض عينيهِ ببتسامة ملائكية و يدينَ مربوطتينَ بنفس الاسطوانة الحديدية الطويلة التى ربطتَ يديَ فيها مسبقاً ايضاً



"انها الشيء الوحيد الذيَ اوصانيَ ابي فيه , لقد افنى حياتهِ كلها في سبيل ارتقاء الشركة و نجاحها"



"لما فعلت ما فعلت ذلك اليوم؟ ربما كانو سرفقون بك اكثر لو لم تبديَ ردت فعل كتلك"



"قلتُ لكِ مسبقاً ساحميكِ من الجميعَ , سأحميكِ من نفسيَ و نفسك"


ربما كبرّ في عينيَ؟
قلتُ ربما , أنها المرة الاولى التي اقابل شخصاً بنفس خلقهِ و شجاعته و نبله! لا شخص كهذا في عالمنا اليس كذلك؟ ا يمكنَ ان يكون هدية من الله!





*****





شروقَ تبتسم للمرة الاولىَ!


غريبة هذه الفتاة حقاً انها المرة الاولى التي اراها تبتسم فيها , كنتُ اتخيل ان تبتسم ليَ للمرة الاولى ان كنا بحال افضل من هذه و هيَ تتماثل للشفاء! , في الحقيقة ابتسامتها زادت من جمالها! ا انا مجنونّ؟ ا أنا الوحيد الذي يراها جميلة؟ لا يبدو أن الناسَ يعشقون الوجوه وحسبَ في هذه الايام فكم انا محظوظ اذ اننيَ عشقتُ نفسها قبل شكلها!



"ابتسميَ دائماً , ابتسامتكِ جميلة"


نظرت الي بتعجبَ كطفلة تحاول التوصل لجوابَ لغز ما , لم تلبث طويلا حتى انزلت راسها



"اسف لم افي لكِ بوعدي حتى الانَ باخراجكِ من هنا سريعاً"


لم تحرك راسها و ظلت على وضعيتها السابقة لكنها ردتَ


"لا عليك الامرَ ليس عائداً لك , أنا اتفهم"



في هذه اللحظات دخل رجلَ منهم يرتديَ نظارات سوداء مستطيلة الشكل و بدلة رسمية بلون اسود حاملا معه –صينية- تحتويَ على نوعاً من الطعام مقترباً منا , ما ان اصبحَ بجانبنا حتى وضع ما كان يحملهُ على –كارتون- مستخدم مربعيَ الشكل , حرر وثاقنا و هو يقول


"دقائق تناولو هذا الطعام و ساتيَ لكم حالا"



ثما رجع ادراجه من حيث اتىّ..


الطعام لم يكنَ طعام؟
لم ارى طعام بهذا الشكل في حياتيَ فلم استطع تميزه! أنا و على رغم كوني غنيَ و غير معتادِ على طعامّ كهذا كالذي يعطى في السجون الا انني احمد الله في جميع الاوقات , العصيبة منها و السعيدة , شروقَ بقيت ساكنه تنظر الى الطعامَ بشرود


"تناوليَ الطعام جسدكِ نحيف!"


نظرت ليَ بحزن و علامات اقترابَ ازمة بكاءها قد اعلنتَ و وضحتَ

"اشتاقُ لوالدتيَ يا حيدرّ"

انزلتُ المعلقه و وضعتها في الصحن المشترك الصغير , و حاولت ان ارسم ابتسامة مهدءه لشروقَ قدر ما امكنني على الرغم من الضربات و الركلات و الدماء فييَ و في جميع انحاء جسمي و وجهي


"لا عليكِ شروقَ ستفرج ان شاء الله"

قلتُ مستطرقاً بكلاميَ محاولا تحفيزها على الاكل

"ان خرجنا بالسلامة لنَ تدعيَ عمتيّ تراكِ بهذه الحال نحيفة كالارواح ستجن و ستلومنيَ عندها ستقول اننيَ لم اعتنيَ بكِ كما يجب!"

ماذا اسعد من أن تسمع ضحكات من تحبَ و ترى سعادته جليه امامك , ماذا اسعد من أنك استطعت ان تجعل اجمل من فيَ حياتك سعيداً في اسوء الظروفَ!



"هيا لا تورطينيَ يا شروقَ كلي ارجوكِ"


قلتها بشيء من الدعابة و بحركاتَ وجهيَ التي اعتدتُ على القيام بها لاختيَ سارة لتحفيزها على الاكل , شروقَ ليست الا طفلة بريئة مشابهه لسارة تماماً..


"اطعمهُ جيد؟"


قالتها بشيء من التردد و هيَ تناظر ذلك الطعام الموضوع على –الكارتون-


"يمكنكِ تجربته ليس بالسيء"



قلتها لاشجعها اكثر , التقطتَ الملعقة لتهم بالاكل كطفلة رويداً رويداً , انا فعلا استطعت ان اكسر اول الحواجز التى تفصل بيننا! , ستتخطى هذه المحنة كنتُ اعلم هيَ تحتاجُ فقط للحنان و العطف



"الن تكمل طعامك؟"


قالت مقاطعة لثورة افكاريَ في تلك اللحظة


"بلى"


قلتها ببتسامة




******




لا نميز ان كانَ الليل قد حل ام لا هنا في مكانّ كهذا , كنتُ اكره الليل قبل الحادث و بتَ اخافهُ اكثر بعدها اما الان انا ارتعبُ منه فانا اميزه ان حضر رجلينّ ملثمينَ و مرعبينَ كل ليلة لياخذا حيدر بعيداً ليقومو بالاجتماع عليه و باستخدام اسوء انواع التعذيب بحقه! , الليلة ايضاً قدماً يوجهان السؤال ذاته قبل اخذه ما ان يرد بردهِ المعتاد –لا- حتى يأخذانه و يتناوبونَ بضربه كالذئاب


"انتظـــــرا ارجـــوكما"


قلتها قبل ان ياخذانه , صرخ احد منهما لم استطع تميز من فيهما بالتحديد


"مــاذا هنـاك؟"


"لا تأخذانه الليلة انهُ مريض , سيصاب بالاذى انا ارجوكم دعوه وشأنه الليلة"


قلتها بدموعَ , لكن سرعان ما جاءني رد احدهم الاستفزازي جداً , جرحنيَ بحقّ


"ماذا قلتيَ ايتها المشوهه؟"


و بدءا بالضحك بصوت عالا , أنا حاولتُ منع نفسي من البكاء فعلا لكن دموعيَ ازدادت , ضننت ان حيدر كان مغشى عليه لكنهُ فاجئني بضرب احدهما على وجهه ضربة اطاحت بهِ ارضاً من شدة قوتها , حاول الاخر ان يهجمَ منقضا عليه خلفاً لكن حيدر طوق راسه بكلتا يده و اطاح بهِ الى الامام ارضاً , انه قوي و يجيد فنون القتال ايضاً , اسرع بتجاهي و تحرير وثاقي



"شروقّ الان فرصتنا الاخيره حقاً اياكِ ان تفلتي يديَ"


هززتُ راسيَ ايجابا , لكنَ حيدر مد يدهُ بتجاهيَ و قام بمسحَ الدموع التي تملىء وجهي

"لا تبكيّ لا احد يستحقّ"


لم يدعنيَ اتامل تفاصيله اكثر في حينها فسرعان ما خرجنا من ذلك المكان الاشبه بالاسطبل , المكان اختلفَ عن اخر مرة هذا لا يشبهُ ذاك! , بصراحة انا اشعر بالخوف الشديد لكنَ يد حيدر الدافئة هيَ من منحتني الاطمئنان و السكينة , في احدى الممرات واجهنا اربعة من اؤلائك الرجال معترضين طريقنا , قام حيدر بتوسيعهم ضرباً جميعهم




*****



اعترض طريقنا اربعة رجال من العصابة قمتُ بقتالهم جميعاً , لم اعد اشعرُ بيد شروقَ! , بعد ان انتهيت منهم جاءني صوت احدهم


"هيَ ايها الوغد الى هذه الدرجة حياتها رخيصة عندك؟"


كان ممسك بشروقَ واضعاً يديهِ القذرتين على فمها مانعاً اياها من الكلام او حتىَ الصراخ


"دعها لا شأن لك بها"


اخرج سكيناً من معطفه و وجهه لرقبتها



"اليس الوقتَ المناسبّ لتقول لنا ما كلمة السرَ تلك!"


لم اجد بداً اخر فبادرتُ بالقول



"ساخبركَ دعها اولا"


صرخ

"اخرسَ اترانيَ غبياً"



قلتُ مهداً اياه



"ساخبركَ , كلمة السرّ هيَ رقم والدي الشخصي"


ما ان قلتُ له حتى رمى بشروقَ ارضاً بتجاهيَ مبتسماً ظاناً منه انهُ قد استطاع النيل منيَ راغباً التوجه لاخبار بقية افراد العصابة لكننيَ اسرعتُ و اطحتُ بهِ ارضا , امسكتهُ من قميصه ضارباً وجهه و هو ارضاً بيدي صارخاً به بثورة جنون



"ايها الحقير ان لمستها مجدداً ساقتلكَ اتفهم سأقتلك"
لم اتوقف عن ضربه , فقد وعيهَ و لا زلتُ اوجه لكماتيَ نحو وجهه الذي سال دماءوهَ ارضاً , اوقفتني يد ناعمة , شروقّ امسكتَ يديَ قائلة بدموعَ


"ارجوكَ دعه يذهب لا تقتله ارجوك دعنا نغادر وحسبّ"


نهضتُ من عنديَ ممسكن يدها مجدداً , توجهنا لعدت ممراتَ باحثينَ عن ذلك الباب الخلفيّ الذي خرجنا عن طريقهِ مسبقاً , بعد ان وجدتهَ اسرعتُ بفتحه بحذر شديد , و اخيراً ضوء الشمس الساطع مجدداً لكن لا وقتَ لاعلان الاشتياقَ لكِ ايتها الشمس و يا ايها الطبيعه الان نحنَ بمشكلة اكبر


"ا قادرة على الجريَ؟"


هزتَ راسها ايجاباً على سؤالي , اسرعنا بمغادرة المكان , ابتعدنا قد ما امكننا , قطعنا مسافة كبيرة جداً و لا زلنا نجري و نجري, حتى سقطت شروقَ ارضاً من التعب و اخذت تستنشق الصعداء , اتكأتُ وضعاً يديَ على ركبتيَ استنشق الهواء و اخذ قسطيَ من الراحة , المكان لا يختلف كثيراً عن ذلك الذي كنا فيه الزرع و الاشجار يغطي انحاء مختلفة من المكان لا وجود لبيوت او حتى محلات تجارية المنطقة شبه مقطوعه هنا


"شروقّ اسف اتعبتكِ لكننا لم نبتعد القدر الكافيَ"


فهمتَ ما كنتُ اقصده و اسرعتَ بالنهوضَ ربما خوفاً مما قاسيناهُ هنا و ربما رغبتها الكبيرة برؤية والدتها و والدها , اكملنا مسيرنا نمشي و نمشي من غير هدءاً , لم استطع معرفة او تميز المكان , حتى صادفنا احدهم مرتديَ ملابسَ تشبه العمال فاسرعتُ بالقاء التحية و بادرت بسؤاله عن المكان

"المنطقة الصناعية"


قلتُ متعجباً

"المنطقة الصناعية!"

اكمل كلامه قائلا

"أجل المنطقة تخص الاراضي الصناعية الواسعة التي تتبناها الحكومة لانشاء المصانع و بناء بعض المنتجعات لذا فهذه المنطقة شبه بمحظورة لا سكان هنا , ثما ما الذي اتىَ بكما الى مكانَ كهذا و لما انتم بهذه الحال!"


ابتسمتُ ثما قلتُ بسرعة


"قصة طويلة يا عمّ اعذرنا الانّ"


قال مودعاً


"في حفظ الله"


حاولتُ قدر الامكانّ الابتعاد و الخروج لكن المنطقة لم تكن بالصغيره و لم تكنَ ارض واحدة لنستطع الفرار منها بل اراضاً شتىء , لذا فقد حل الظلام و نحن وسط احدى تلك المزارع بين نور القمر المشع و بعض الشجيرات الصغيره و تطفل الحشرات التيَ بتُ افضلها اكثر من افراد اؤلائك العصابة! , لم نكن نحمل شيء لنفترشه و نبات ليلتنا عليه , لم نكن نملك سوى انفسنا



النوم تحت نور القمر و رؤية النجوم!
شيء لم اتوقع ان اعيشهَ و بالذات بجانبَ شروقّ!


"انا خائفة"


قالتها بصوت متعبَ و عينينَ نصف مغلقتينَ موجهه نظرها اليَ


"منيَ صح؟"


هزت راسها نفياً لما قلت


"من اؤلائك العصابة؟"


كذلك هزت راسها نفياً

"ممن اذنّ؟"


قالت بصوت شبه مخنوقَ


"عبدالله"


قلتُ بتعجبَ و حنك


"من هو عبدالله؟"


سكتتَ لم تجبَ على سؤالي , وجهت نظري اليها و اذا بها فاضتَ بنوم عميق , أما انا فبتُ ليلتي افكر بعبدالله ذاك!





****
__________________





التعديل الأخير تم بواسطة ملاك الوفاء ; 01-31-2013 الساعة 01:27 PM
  #238  
قديم 01-31-2013, 10:04 AM
 
حججججز
  #239  
قديم 01-31-2013, 10:06 AM
 
والله بارت جميل جدا وانتظر القادم
ارسلي االرابط لما تضعي القادم اختي
اخوكم عبد الرحمن
__________________
اللي يقولك انا حزين
اعرف انه كذاب
واللي يضحك كل وقت
اعرف انه هو الحزين
  #240  
قديم 01-31-2013, 10:08 AM
 
ياهههو ٱ‏​نـِْ♡̨̐ـِْا اول رد


مشكوووره ع البارت وكمان طول البارت جمييل


جانا <<~
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النهاية هي البداية ملاك الوفاء أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 99 01-05-2013 08:24 PM
ما النهاية:( mint soul نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 1 03-01-2012 06:56 PM
من البداية الصعبة إلى النهاية الناجحة أمين المكتبة علم النفس 0 09-06-2011 03:40 AM
خياطة فستان طفلة من البداية الى النهاية FATIMA27 إقتصاد منزلي 9 08-13-2010 11:20 PM
شرح كامل بالتفصيل لنظام سيسكو Cisco من البداية الى النهاية نبيل المجهول أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 11 01-13-2010 10:00 PM


الساعة الآن 05:41 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011