::::غـــــــــــــــارا الكازيكــــــــاج..هل ستتغير..؟:::: - الصفحة 52 - عيون العرب

**мαяίಌρσşsα** · #**256** 01-10-2013, 01:23 PM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيناتا

البارت راااااائع يجنن

يعطيك الف عااافيه

استمتعت بقرأته كثيرااااا رووعه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١. اول سؤال وجاوبوني بصراحة كيف كانت الصورة التي رسمتها.
راائعه
٢.افضل جزء حبيتوه بالحلقة.
جميعه راااااااااااائع

اسفه على تاخري في الرد:hmmm:
بانتظار البارت الجديد بفارغ الصبر
اريقااتووو هنتوني اريقااتوو
جانا:glb:

[frame="2 80"]شكراااااا حبيبتي هيناتا على متابعتك يسعدي ان البارت اعجبك واستمتعتي بقراءته اريغاتووووو:glb:
[/frame]

**мαяίಌρσşsα** · #**257** 01-11-2013, 01:54 AM

الحلقة الثامنةبعنوان:ضهور الاكاتسكي
************************************

تنهض ماريا بسرعة من فوق غارا و اخدت تبتسم ابتسامة تُضهر اسنانها(مثل ناروتو ) أما غارا فاستجمع قوته ونهض أيضا، فأخد ينضرببرود الى ماريا والتي مازالت تبتسم تلك الابتسامة المتوثرة.
فقال غارا بهدوء:ما هذا الذي فعلته الآن..؟
ماريا:آآآآآ..ما الذي فعلته..كنت العب الغميضة واردت الامساك بأحد الاطفال ،وكما يضهر لي أنك كنت تشاركنا اللعب فامسكت بك وحان دورك الان..
(تتعالا اصوات ضحك الناس)
غارا ببرود:ماريا..كفى مزاحا..
ماريا:أوه..كيف تُنكر انك كنت تلعب معنا الغميضة..أتخجل من اقوال الناس.
(يضحك الناس)
غارا:لا تتلاعبي باعصابي..فانت المخطئة..ولما تزيفين الحقيقة..؟
تنظر ماريا الى غارا بعينيها المدربتين، فقد تعمدت التلاعب بأعصاب غارا لتدرس شخصيته جيدا ..
فقالت ماريا في نفسها:إذا هاذا هو الكازيكاج الجديد..جيد..لقد صارت لدي معلومات عنه ليست بكثيرة ..انه هادئ وبارد..يبدو من عينيه انه نادرا ما ينام وهذا مخالف لطبيعة البشر..يضهر انه لا يحب المزاح..ولا حتى التكلم كثيرا..كتوم..انه غريب حقا..يختلف كثيرا عن أخته تيماري....
غارا في نفسه:لماذا تحدق في هكذا..وما هذا الهدوء الذي ساد عليها ..هل تخطط لامر ما..أو أنها..(يقاطعه ضحك ماريا).
تنضر ماريا إلى غارا وتضحك:هاهاها.. يا إلاهي هذا مضحك للغاية..هاهاها.
غارا:ما الذي يضحكك..؟
تنفجر ماريا ضاحكة أكثر من السابق وتقول :إقترب..إقترب..
يعقد غارا حاجبيه<<ماريا:ستووووب.. من اين اتيت بالحاجبين يا فهيمة..الله يخرب بيتك.
غارا في نفسه:ما سبب ضحكها ..؟....إنها تتعمد إغضابي..لا اهدئ غارا تمالك أعصابك..لا تتركها تغضبك..
أخد غارا ينظر الى ماريا التي ما زالت تضحك..ففشل في إطفاء غضبه،فقد كان ينتضر سماع كلمة اعتذار لكي تطفئ غضبه وتسكت ضحكات الناس..فما زاد غضبه كثيرا هو انه تاخر عن الاجتماع و سماعه لناس وهم يتهامسون عليه ويقول اشياءا غير موجودة بينه وبين ماريا..فلم يستطع غارا السيطرة على نفسه..فاسرع الى ماريا التي كانت تضحك وتقول:يا إلاهي كيف لم الاحظ ذلك فيه من البداية..(وتقهقه) لكن المسكينة لم تكد تكمل ضحكتها حتى شعرت بصفعة قوية على وجهها..فإندهشت ماريا وامسكت بخدها الذي احمر بسبب الصفعة..
فقال غارا في لهجة قاسية :أنت ..عار على هذه القرية..
انصدم الناس بما قاله غارا اما ماريا فلم تنبت ببنت شفة جمدت في مكانها.
أصوات الناس:يالاهي م الذي فعله الكازيكاج..
فيستدير غارا باتجاه الناس ويقول :مالذي تنضرونه اليه ليذهب كل الى عمله.
فاخد الناس يهرولون مبتعدين عن المكان..
فالتفت غارا الى ماريا فإندهش عندما وضعت منديلا على شفتيه وقالت وهي تبتسم ابتسامة ممتزجة بالحزن:شكرا لك على انقادنا انا وميناتا من الموت..وآسفة لازعاجك..جئت الى هنا من أجل أن أرى أمي فقط..لكنها ليست هنا..أجل معك حق أنا عار على هذه القرية..فانا لم أقدم شيئا لها سوى هجرها بعيدا..نعم سأذهب راحلة من هنا ولن ترى وجهي مجددا أيها الكازيكاج..أما جوابي على ا كنت أضحك عليه فيكمن في ذلك المنديل..
تجري ماريا نحو فرسها ميناتا فصعدت فوقها وركضت ميناتا قليلا وفتحت جناحيها الى السماء، وحلقت بعيدا عن اعين الناس وعن عيني غارا الذي توقف ينظر بدهشة كبيرة حتى اختفت من السماء..فتذكر امر المنديل الذي ضل ممسكا به فإنتابته دهشة كبيرة عندما رأى المنديل ملطخ بلون وردي..فمط غاراشفتيه فتعرف على رائحة أحمر الشفاه
وقال في نفسه: نكهة فراولة..احمر شفاه اذاً..لقد كنت أتحدث وفمي مملوئ باحمر شفاهها..هذا ما كان يضحكها إذن..
ثم نظر الى السماء حيث طارت ميناتا..وفقد تغيرت نزوات غضبه الى ندم واضح في عينيه..
******
خارج حدود قرية الصحراء..
تتراقص الرمال الذهبية على انغام الرياح..فيضهر من بعيد..في الأعلى..في السماء الصافية الزرقاء التي تتوسطها الشمس الحارقة..
(صهيل الفرس ميناتا)
ماريا وهي تمسح دموعها التي تتساقط كالالئ: أعرف هذا ميناتا..لقد كان قاسيا..لكنني أنا المخطئة لقد أردت معرفة المزيد عن شخصيته فبالغت في الامر..
(تصهل ميناتا)
ماريا :حسنا عزيزتي..هأنا عزيزتي توقفت عن البكاء..(تستطيع ماريا فهم صهيل ميناتا.. مثلما كيبا يستطيع فهم كلبه اكمارومن نباحه وشينو يستطيع فهم حشراته من ذبذباتها).
(تصهل مينااتا مرة اخرى)
تنضر ماريا الى الاسفل : ماذا..شخصين مألوفين..هاهما لقد رأيتهما..إقتربي قليلا ميناتا بدون أن يشعرو بنا..يا إلاهي أيعقل أنهما من ............

**********
في الأسفل
توقف الرجل الاول الذي يعتمر قبعة من القش ينضر إلى السماء وكان لا يضهر شيئ من وجهه سوى فمه الذي كان يبتسم.
فتوقف الرجل الذي كان يصاحبه وقال بصوت غليض وخشن: ديدارا..لماذا توقفت..أنت تضيع وقتنا.
ديدارا:لا تغضب ساسوري سينباي..5 ثوان فقط ..
زمجر ساسوري بغضب .و أخد يمشي تاركا ديدارا..
فوضع ديدارا يده على يسار عينيه وكشف عن عينه اليسرى التي ركب فيها منظارا صغيرا..وأخد يقرب الصورة فارتسمت على شفتيه ابتسامة وقال: كما توقعت..إنها حقا هي..ماريــــا..لقد كبُرت كثيرا هي وميناتا..
ثم أخد يقرب الصورة اكثر فأكثر إلى أن وصل الى وجه ماريا وقال باستغراب: ولكن هناك خطب..إنها تنضر إلينا مباشرةً...يإلاهي سوف تنز....يقاطعه صوت ساسوري الجهوري المخيف:ديدارا سأقتلك ان لم تسرع..لقد إنتهت المهلة..أريد فقط آن اعرف ما الذي تنضر اليه في السماء.
ديدارا: حاضر..حاضر..سينباي..كنت أدرس حالة الطقس فقط..
ساسوري:ومن قال لك ان تدرس حالة الطقس..هل ستقدم النشرة الجوية..
ديدارا في نفسه بسخرية: أنت لا تعلم شيئا عزيزي ساسوري ..فقريبا ستنزل موجة عاصفة لم تشهدها في حياتك من قبل..ستدفننا احياءا هنا..

الاسئلة:

1.لماذا تعمدت ماريا التلاعب باعصاب غارا

2.الجزء الذي اعجبكم بالبارت.

3.مالذي يقصده ديدارا بكلامه الاخير.

جاااانا