عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   روايات و قصص الانمي (https://www.3rbseyes.com/forum164/)
-   -   حتى وان أفترقنا عدة مرات تبقين في قلبي (https://www.3rbseyes.com/t375062.html)

v for vendetta 01-21-2013 07:57 PM

السلام عليكم
رواية قمة الجمال لا انكر انني تأثرت منها اقسم لكي ان تأثرت كثيرا منها
انتي فعلا موهوبة وعجبتني الروايه كثيرا ولا سيما حينما ماتت والدة ارثر كان شئ مؤلما والمسكين ارثر يعاني اكثر من ديانا
قصتك حزينه
و اسمحي لي ان اقول ان البارت اكثر من رائع وانا متشوقة للبارت القادم اتمني ترسلي لي رابط البارت القادم اذا ما في ازعاج^^"
بتمني ما تزعلي واتمني ترسلي لي الرابط
واذا كان في ازعاج لو ارسلتي الرابط اذن لا ترسليه
فعلا انتي موهوبة وعجباني القصه كتييييييييييير وشكرا لانك دليتيني عليها يلا نحن نريد ان نري ابداعتك
وفي رعاية الله

أيايكو 01-21-2013 09:00 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البكس (المشاركة 5670981)
السلام عليكم
رواية قمة الجمال لا انكر انني تأثرت منها اقسم لكي ان تأثرت كثيرا منها
انتي فعلا موهوبة وعجبتني الروايه كثيرا ولا سيما حينما ماتت والدة ارثر كان شئ مؤلما والمسكين ارثر يعاني اكثر من ديانا
قصتك حزينه
و اسمحي لي ان اقول ان البارت اكثر من رائع وانا متشوقة للبارت القادم اتمني ترسلي لي رابط البارت القادم اذا ما في ازعاج^^"
بتمني ما تزعلي واتمني ترسلي لي الرابط
واذا كان في ازعاج لو ارسلتي الرابط اذن لا ترسليه
فعلا انتي موهوبة وعجباني القصه كتييييييييييير وشكرا لانك دليتيني عليها يلا نحن نريد ان نري ابداعتك
وفي رعاية الله

مشكورة حبيبتي على الكلام الجميل هذا راح ارسلك من عيوني حياتي

أيايكو 01-22-2013 04:21 PM

[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
حتى وان افترقنا عدة مرات تبقين في قلبيّّ
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
[البارت الخامس عشرّّ]
ّ
وفاتها حان.*
كانت تتجول بين محلات الأثواب كانت شاردة بينما يحدثها ألبرت و يأخذ بيدها بين الحين و الآخر لينتقي لها ثوبا حتى وقع اختياره على احد الأثواب الجميلة فقرر شراؤه كل ذلك و ديانا لا تحرك ساكنا تفكر بأمر آرثر الذي لم يودعها و معاملته القاسيه لها فهو يفضل سعادة صديقه على سعادتها هيا بعد شراء الثوب انتقلوا لشراء الأحذية و المجوهرات كانت تسير بجانب ألبرت كجثة هامدة لا تحرك ساكنا بعد نزه التسوق المتعبة جلسا بأحدى المطاعم بمركز التسوق طلب ألبرت طعام الغذاء نظر الى ديانا مبتسما فقال:غريب أمرك أنتي لست كالفتيات الأخريات كل شي أنا أخترته لك ولم تتفوهي بكلمة هل هذا بسبب سعادتك أو أمر آخر.
لم تكن ديانا منصته لوح بيده امام وجهها فنظرت اليه قائلة:آسفه لم أكن منتبهه ماذا كنت تقول؟!
نظر اليها بحزن فقال:لا شي فقد كنت أقول تزدادين جمالا لكن ما يطغا عليه هوا حزنك.!
تصنعت ابتسامة فقالت:لا أنا بخير كل ما في الأمر أنني اشتقت الى والدتي كثيرا!
ضم يديها بعطف نظر اليها بتمعن ثم قال:اخبريني ما سبب حزنك فأنا لا أعتقد ان وفات والدتك هوا السبب فقد مر سنين على موتها أرجوك أخبريني ما سبب حزنك و بكائك المتواصل؟.!
نظرت اليه لبرهه تنهدة بحزن ثم ابتسمت قائلةّ~لا تهتم كل ما في الأمر أني أشتقت لوالدتي هيا علينا متابعة التبضع لدينا الكثير من الأمور لنقوم بها هياّّ
اعتلت ألبرت أبتسامة جراء تفاعلها معه بعد ان انتهوا من التبضع قرر ألبرت أخذ ديانا الى عشاء رومانسي في احدى المطاعم الراقية جلس أمامها لكنها كانت ترى آرثر يجلس لا ألبرت فقد أصبحت تتخيل صورته يجلس أمامها أراد ألبرت أن يكسر الهدوء فنهض عن كرسيه و توجه الى مشغل الاسطوانات و اختار أغنية يفضلها أقترب من ديانا و مد يده اخذها بين ذراعيه كمن يحرك جثة و حسب خالية من المشاعر مضت تلك الأمسية فقد كانت من أفضل الأيام التي مرت على ألبرت لكنها بالنسبة لديانا نهايات لسفيتنها المبحرة في المجهول عادت ديانا الى المنزل بعد الأمسية التي قضتها برفقة ألبرت صعدت السلالم بخطوات بطيئة فقد شعرت للمرة الأولى ان الموت قريبا منها شعرت و كأن الأرض تهوي من تحت أقدامها دخلت غرفتها أغلقت الباب خلفها أخذت هاتفها و بعد صراع دام طويلا داخل نفسها و عقلها قررت الاتصال على آرثر فاتها صوته بعد انتظار فردت بسرعة قائلة: مرحبا آرثر هذه أنا ديانا أعني ..سقطت دمعة من عينها قبل ان تكمل فتابعت:
لقد اشتقت لسماع صوتك
و قبل أن تغلق اتاها صوته يقول:
يبدو أن القدر أقوى مني و منك على كلاً اتمنى لك حظاً موفقاً.
ثم صمت منتظراً منها ان تغلق اهتز قلبه حين سمع صوت بكائها و شهقاتها التي تحاول أن تكتمها فتلعثم و لم يعلم أنه أخطأ في أختيار كلامته فقال:
ديانا أنا آسف أرجوك أنسي كل شي أنتي الآن مع ألبرت سوف يحافظ عليكي فهو يحبك.
صرخت به قائلة:
كيف تريديني أن أنسى و انا أصبحت أراك لا أرى ألبرت ما حدث معانا كان لعبة لعبها القدر و شركاءه الوقت و الظروف أنت لا تدري ما أعانيه ولا تشعر أريد أن أموت و حسب لأنهي هذا العذاب.
ثم أغلقت شعر بألم يعتصر قلبه أراد فقط لو يعود الزمن الى الوراء قليلاً يعود الى الليلة التي رأى فيها ألبرت يضع الخاتم حول أصبع ديانا تمنى تلك اللحظة لو أنه أعترض لو أنه تكلم لكن بماذا! يفيد الندم بات ألبرت متعلقاً بها بجنون و قد عانى في طفولته بسبب تخلي والدته عنه فكيف لو تخلت عنه ديانا من أجله هو حتى لو كانت حبيبته فقد فضل التعاسة على أن يسلب شيئا أحبه ألبرت جلس يفكر تذكر أنه لازال يحمل ألبوم يحمل صورهما معاً فأخذه من حقيبته و بدء يقلب الصور و كل صورة مر عليها سقطت دمعته عليها فكيف بقلبه القاسي فقد تذكر كيف عاملها بجفاء في الآونة الأخيرة و كم كان قاسي فلابد أن ذلك سبب تدهور حالتها الصحية و النفسية فحين شاهدها بعد غياب أشهر كان التعب بادياً على ملامحها و قد هزل جسدها.
بعد هذه المكالمة جلست ديانا غارقة في حزنها كالعادة تطفئ لهيب شوقها بمشاهدة بعض الذكريات التي تخصهما فمازالت تحتفظ بكل شي كانت تسبح في خيال بعيد و لم تشعر سوى بدموعها تتساقط لتبلل الصندوق.
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
قراءة ممتعة اتمنى تكونوا مستمتعين

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]

v for vendetta 01-22-2013 04:51 PM

قصة في غاية الجمال تسلم اناملك الرائعه الجميله وفعلا عاجبتي
و اسمحي لي ان اقول ان البارت اكثر من رائع وانا متشوقة للبارت القادم اتمني ترسلي لي رابط البارت القادم اذا ما في ازعاج^^"
وشكرا لانك ارسلتي لي الرابط
شكرا كتييييييييييييييير

kioko sora 01-22-2013 04:59 PM

يسلمو حياتي البارت روعه


الساعة الآن 08:20 PM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011