عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   روايات و قصص الانمي (https://www.3rbseyes.com/forum164/)
-   -   حتى وان أفترقنا عدة مرات تبقين في قلبي (https://www.3rbseyes.com/t375062.html)

راما نور 01-16-2013 04:57 PM

هستني روايه تانيه بس انا مش بعرف اكتب
 
روايه اديني بتعلم منكوالبارت روعه والروايه احلي من ما كنت متصوراها واحدثها ممتعه لانها حزينع ورمنسيه
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيايكو (المشاركة 5441685)
[overline] كيفكم حبايبي انا راح انزل رواية جديدة هادي الرواية طويلة واتمنى من الجميع متابعتها لا تفوتكم ترى حلوة اتمنى ما تملو لان احداثها متجدده[/overline]

[align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]حتى وان أفترقنا عدة مرات تبقين في قلبي .
(رومنسية- حزي
(البداية)
فتحت عينيها تلك الطفلة الجميلة وقفت بهدوء وقفت امامها خادمتها اخذو ذهبت بها الى الحمام لتحممها كان عمرها تسعة سنوات اخذت تحدث الخادمة قائلة انا لا اغرب في الذهاب الى المدرسة اريد البقاء في المنزل. ابتسمت لها الخادمة قائلة عزيزتي يجب ان تذهبي الى المدرسة هيا لأسرح شعرك. كانت تلك الطفلة غاية في الجمال خرجت الى الأسفل وقفت قبلت والدها و جلست على طاولة الطعام قطع حديثها الطفولي مع والدها دخول تلك المرأة وقفت أمامه و هيا تمسك بيدها طفل عمره يقارب عمر الآنسه الصغيرة نظر اليه فأشاحت بنظرها عنه بغرور ازال ناظريه عنها كانت تلك المرأة والدة ذلك الطفل كانت تريد العمل كخادمة بعد وفاة زوجها فوافق على ذلك فوالد تلك الطفلة كان رجلا ثريا كانت تعمل تلك المرأة بجد لتطعم طفلها.
كان يلعب بالكرة خارجا في باحة المنزل حتى مرت من أمامه تلك الطفلة فأصطدمت بها الكرة بغير قصد ركض نحوها ذلك الطفل مد يده لها قائلا هل انتي بخير يا آنستي انا آسف ما رأيك أن تشاركيني اللعب. نظرت اليه تلك الطفلة فوقفت فقالت له. لا اريد اللعب معك شكرا. اخذ كرته و ذهب بعيدا كان يراقبها من بعيد في تلك الليلة استدعى مالك المنزل والدة ذلك الطفل نظر اليها فقال لها. لقد بدا العام الدراسي الا يجب أن تدخلي طفلك الى المدرسة فالأطفال الذين في مثل عمره يذهبون الى المدرسة.ارتسم طيف حزن على وجه تلك المرأة فقالت له. ليس بيدي حاجة لا استطيع أدخاله الى المدرسة فأنا لا املك ما يكفي مستلزمات المدرسة اشكرك على سؤالك. ابتسم في وجهها قائلا لا عليك سوف ادخله على اسمي مع ابنتي الصغيره و هكذا يدرسان معا و لكني اريد من ابنك ان يكون كالحارس لطفلتي الغاليه. ابتسمت المرأة بسعادة فوافقته اعطاها بعض المال لتشتري له الملابس لقد كان الطفل سعيدا لانه سوف يرتداد المدرسة ليحقق حلمه و يلتحق بكلية الموسيقا في المدرسة كان الطلاب يلهون توقف الاطفال عن اللهو حين دخل المدير الى الصف كانوا هادئين جدا بما فيهم الآنسة الصغيرة تقدم المدير و بيده يمسك طفلا حين رأته الآنسه الصغيرة تفجأت فهو يدرس بنفس صفها القى التحية على الطلاب فطلب منه المدير ان يختار مكانا يجلس به فكان ذلك المكان بجانب الآنسه الصغيره نظر اليها فأبتسم قائلا مرحبا آنستي انا اسمي آرثر و انتي ابتسمت له فقالت اسمي ديانا انت تدرس معي الآن جيد.ابتسم الاثنان لبعضهما خرج المدير من الصف فاخذ الاطفال يجتمعون حول آرثر و ديانا مر شهر على التحاق آرثر بالمدرسة و اصبح كلا من ديانا و آرثر صديقان عزيزان جدا انتهى اليوم الدراسي خرجت ديانا برفقة آرثر ذلك اليوم تأخر عليهما السائق وقفا معا في انتظاره تلبدت السماء بالغيوم وقتها وبعد ثوان بدأت السماء تمطر بغزارة تبللت ملابسهما كانت ديانا تشعر بالبرد فخلع آرثر معطفه فوضعه عليها رفع يديه فوق رأسها ليبعد قطرات المطر الصغيرة عنها نظر اليها مبتسما و المطر يهطل فوقهما ابتسم لها قائلا سوف احميكي حتى من قطرات المطر فانا..قطع كلامه تقبيل ديانا له فقد طبعة قبلة على خده قائلة شكرا لك آرثر انا ايضا سوف احميك من قطرات المطر. رفعت يديها ووضعتها على رأسه لتحميه من قطرات المطر بقيا هكذا حتى وصل السائق كان مذعورا اسرع اليهما حين عادا الى منزلهما كان قد أصاب ديانا البرد بسبب المطر في صباح اليوم التالي ذهب آرثر الى المدرسة انتظر كثيرا قدوم ديانا لكنها لم تاتي فقرر ان يهرب من المدرسة فقط ليطمئن على صحتها اخذ لها وردة جميلة وصل الى المنزل صعد متسللا الى غرفتها دخل اليها بسرعة نهضت ديانا من سريرها حين رأته فقالت له مذا تفعل هنا لماذا لم تذهب الى المدرسة.اقترب منها مبتسما قائلا: خفت عليك كثيرا فقد كنت حزينا حين لم تأتي لقد جلبت لك هذه الوردة. ابتسمت له ديانا بسعادة غادر بعد ان أعطاها الوردة و ذهب كانت ديانا سعيدة فهيا احبته كثيرا مع انهما أطفال كانت تعتني بالوردة أكثر من أعتنائها بنفسها شفيت بعد أيام
في صباح يوم جديد مشرق توجهت ديانا الى المدرسة بعد شفائها من المرض حين دخلت الى الصف كانت مبتسمة بسبب وجود آرثر أسرعت اليه مبتسمة وقفت أمامه قائلة: صباح الخير آرثر.ابتسم لها قائلا: صباح الخير ديانا كيف حالك. ابتسمت له قائلة: بخير كما ترى.قطع حديثهما وقوف بعض الطلبة أمامهما وقف أحدهم قائلا انظروا أيها الطلاب أنهما عاشقان. واخذ يضحك عليهما شعرت ديانا بالخجل من سخرية الطلاب لها فهيا طفلة ولا تحتمل تلك السخرية غضب آرثر حين رأى ديانا حزينة وقف أمامهم قائلا هذا غير صحيح ابتعد من هنا. نظر اليه ذلك الطلاب فدفعه فوقع على الأرض نهض آرثر من الأرض بغضب فلكمه على وجهه بقوة فوقف الطفل من جديد و تعاركا كانت ديانا[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
ماذا كانت ديانا تفعل في تل الاثناء؟


نديش. 01-16-2013 05:12 PM

البارت مرة حلووو..
من جد روايتك لا توصف..
بانتظار البارت القادم..
ولا تنسي تخليهـ طويل..

راما نور 01-16-2013 06:08 PM

هستني روايه تانيه بس انا مش بعرف اكتب
 
روايه اديني بتعلم منكوالبارت روعه والروايه احلي من ما كنت متصوراها واحدثها ممتعه لانها حزينع ورمنسيه
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيايكو (المشاركة 5441685)
[overline] كيفكم حبايبي انا راح انزل رواية جديدة هادي الرواية طويلة واتمنى من الجميع متابعتها لا تفوتكم ترى حلوة اتمنى ما تملو لان احداثها متجدده[/overline]

[align=center][tabletext="width:80%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]حتى وان أفترقنا عدة مرات تبقين في قلبي .
(رومنسية- حزي
(البداية)
فتحت عينيها تلك الطفلة الجميلة وقفت بهدوء وقفت امامها خادمتها اخذو ذهبت بها الى الحمام لتحممها كان عمرها تسعة سنوات اخذت تحدث الخادمة قائلة انا لا اغرب في الذهاب الى المدرسة اريد البقاء في المنزل. ابتسمت لها الخادمة قائلة عزيزتي يجب ان تذهبي الى المدرسة هيا لأسرح شعرك. كانت تلك الطفلة غاية في الجمال خرجت الى الأسفل وقفت قبلت والدها و جلست على طاولة الطعام قطع حديثها الطفولي مع والدها دخول تلك المرأة وقفت أمامه و هيا تمسك بيدها طفل عمره يقارب عمر الآنسه الصغيرة نظر اليه فأشاحت بنظرها عنه بغرور ازال ناظريه عنها كانت تلك المرأة والدة ذلك الطفل كانت تريد العمل كخادمة بعد وفاة زوجها فوافق على ذلك فوالد تلك الطفلة كان رجلا ثريا كانت تعمل تلك المرأة بجد لتطعم طفلها.
كان يلعب بالكرة خارجا في باحة المنزل حتى مرت من أمامه تلك الطفلة فأصطدمت بها الكرة بغير قصد ركض نحوها ذلك الطفل مد يده لها قائلا هل انتي بخير يا آنستي انا آسف ما رأيك أن تشاركيني اللعب. نظرت اليه تلك الطفلة فوقفت فقالت له. لا اريد اللعب معك شكرا. اخذ كرته و ذهب بعيدا كان يراقبها من بعيد في تلك الليلة استدعى مالك المنزل والدة ذلك الطفل نظر اليها فقال لها. لقد بدا العام الدراسي الا يجب أن تدخلي طفلك الى المدرسة فالأطفال الذين في مثل عمره يذهبون الى المدرسة.ارتسم طيف حزن على وجه تلك المرأة فقالت له. ليس بيدي حاجة لا استطيع أدخاله الى المدرسة فأنا لا املك ما يكفي مستلزمات المدرسة اشكرك على سؤالك. ابتسم في وجهها قائلا لا عليك سوف ادخله على اسمي مع ابنتي الصغيره و هكذا يدرسان معا و لكني اريد من ابنك ان يكون كالحارس لطفلتي الغاليه. ابتسمت المرأة بسعادة فوافقته اعطاها بعض المال لتشتري له الملابس لقد كان الطفل سعيدا لانه سوف يرتداد المدرسة ليحقق حلمه و يلتحق بكلية الموسيقا في المدرسة كان الطلاب يلهون توقف الاطفال عن اللهو حين دخل المدير الى الصف كانوا هادئين جدا بما فيهم الآنسة الصغيرة تقدم المدير و بيده يمسك طفلا حين رأته الآنسه الصغيرة تفجأت فهو يدرس بنفس صفها القى التحية على الطلاب فطلب منه المدير ان يختار مكانا يجلس به فكان ذلك المكان بجانب الآنسه الصغيره نظر اليها فأبتسم قائلا مرحبا آنستي انا اسمي آرثر و انتي ابتسمت له فقالت اسمي ديانا انت تدرس معي الآن جيد.ابتسم الاثنان لبعضهما خرج المدير من الصف فاخذ الاطفال يجتمعون حول آرثر و ديانا مر شهر على التحاق آرثر بالمدرسة و اصبح كلا من ديانا و آرثر صديقان عزيزان جدا انتهى اليوم الدراسي خرجت ديانا برفقة آرثر ذلك اليوم تأخر عليهما السائق وقفا معا في انتظاره تلبدت السماء بالغيوم وقتها وبعد ثوان بدأت السماء تمطر بغزارة تبللت ملابسهما كانت ديانا تشعر بالبرد فخلع آرثر معطفه فوضعه عليها رفع يديه فوق رأسها ليبعد قطرات المطر الصغيرة عنها نظر اليها مبتسما و المطر يهطل فوقهما ابتسم لها قائلا سوف احميكي حتى من قطرات المطر فانا..قطع كلامه تقبيل ديانا له فقد طبعة قبلة على خده قائلة شكرا لك آرثر انا ايضا سوف احميك من قطرات المطر. رفعت يديها ووضعتها على رأسه لتحميه من قطرات المطر بقيا هكذا حتى وصل السائق كان مذعورا اسرع اليهما حين عادا الى منزلهما كان قد أصاب ديانا البرد بسبب المطر في صباح اليوم التالي ذهب آرثر الى المدرسة انتظر كثيرا قدوم ديانا لكنها لم تاتي فقرر ان يهرب من المدرسة فقط ليطمئن على صحتها اخذ لها وردة جميلة وصل الى المنزل صعد متسللا الى غرفتها دخل اليها بسرعة نهضت ديانا من سريرها حين رأته فقالت له مذا تفعل هنا لماذا لم تذهب الى المدرسة.اقترب منها مبتسما قائلا: خفت عليك كثيرا فقد كنت حزينا حين لم تأتي لقد جلبت لك هذه الوردة. ابتسمت له ديانا بسعادة غادر بعد ان أعطاها الوردة و ذهب كانت ديانا سعيدة فهيا احبته كثيرا مع انهما أطفال كانت تعتني بالوردة أكثر من أعتنائها بنفسها شفيت بعد أيام
في صباح يوم جديد مشرق توجهت ديانا الى المدرسة بعد شفائها من المرض حين دخلت الى الصف كانت مبتسمة بسبب وجود آرثر أسرعت اليه مبتسمة وقفت أمامه قائلة: صباح الخير آرثر.ابتسم لها قائلا: صباح الخير ديانا كيف حالك. ابتسمت له قائلة: بخير كما ترى.قطع حديثهما وقوف بعض الطلبة أمامهما وقف أحدهم قائلا انظروا أيها الطلاب أنهما عاشقان. واخذ يضحك عليهما شعرت ديانا بالخجل من سخرية الطلاب لها فهيا طفلة ولا تحتمل تلك السخرية غضب آرثر حين رأى ديانا حزينة وقف أمامهم قائلا هذا غير صحيح ابتعد من هنا. نظر اليه ذلك الطلاب فدفعه فوقع على الأرض نهض آرثر من الأرض بغضب فلكمه على وجهه بقوة فوقف الطفل من جديد و تعاركا كانت ديانا[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
ماذا كانت ديانا تفعل في تل الاثناء؟


روآيف 01-16-2013 06:09 PM

هل اعجبكم البارت؟
اكــــــيـــــد❤❤

ننتظر البارت القادم على احر من الجمر

بنت عز ومحد قداه 01-16-2013 06:44 PM

الباارت يهبببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببل

ارجوا التكملة في اسرع وقت

بليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييز


الساعة الآن 09:19 PM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011