عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree1075Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #676  
قديم 07-12-2013, 12:00 AM
 
فين البارت يا جماعه
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
__________________






الهٌدوء فنٌ ..

فَـ إذا كُنتَ فناناً في هُدوئكَ , ٱصبَحتَ عازفاً فيَ كلامِك
  #677  
قديم 07-12-2013, 04:23 PM
 
حبيبتي والله تأخرت بالبارت كتييييييييييييييير
متى تنزليه بليييييييييييييييييييييييييييييييييييز
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
__________________


  #678  
قديم 07-12-2013, 04:54 PM
 
احم احم صراحه من اسم الرواية مثيرة وغامضة نوعا ما اتشوقت للرواية
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
  #679  
قديم 07-12-2013, 05:17 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im38.gulfup.com/XpNlP.jpg');border:2px solid black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]






شكرا كتيييييييير للمبدعة just dream على التصميم الرائع














و يا ليت أحلامنا تُسايرنا على الأرض يوماً ..!

مخلوق غريب .. مُحلِق بلا أجنحة ... ظاهري بصورة غير مرئية ..!

دائم الطيران و أبد الدهر في السماء عالياً ..!

يا ليت أحلامنا طائراً مهما حَلَق بعيداً الا انه يرجع مشتاقاً ملهوفاً لعِشه ...

أو حتى لكسرنا أجنحته ليعايشنا في رقعة ألمنا الواقعي ..!

تساءلت يوماً : فما حال الإنسان بلا أحلام ..!؟

هي تماماً كالصورة بلا ألوان ..!

على الرغم من جنون أحلامنا أحياناً ... إرتفاعها دائماً ... و إستحالتها غالباً ..!

الا انها سراً للبقاء أبداً ..!

أحــلامنا جميلة عندما نطاردها ... و مؤلمة عندما تطاردنا ..!

بها نرسم وهـــماً بلوننا الذي نُحِب ..

فيا أحــلامي أشبعيني أوهامـــاً ... لألتهم واقعي بالتعــاسة التي أستــحق ..!










أغمضت عينيها لعلها تستطيع مُبايعة قلبها على الوفاء ... فرجعت كما رجع

الإسكافي من رحلته فقط بخُفي حُنين ... فيــا للدمــار ..!

فجــأة.. عبرتها رعشــة كهربائية من ملمس يد دافئة ...

فتحت عينيها بسرعة .. و من ثم قالت بشراسة " أبعد يدك عني .. لست بحاجة للمساعدة "

جاء صوته هادئاً " كنتِ على وشك النزول بعينين مغلقتين .. يا للعجائب ..! "

كانت السلالم ذات مساحة شاسعة في عُلوِها ... لولبية في شكلها

ساحرة تماماً كسلالم أحلام ساندريلا ... يغطيها بِساط أحمر فاخر مُزَين بنقوش
ذهبية من على الجانبين ...

تراجعت الى الوراء قليلاً ... أخذت نفساً عميقاً ثم قالت " كنت أحتاج لقليل من الوقت كي أتنفس .."

رفع حاجبيه مستغرباً .. فقال بنزعة ساخرة " و هل أخنقكِ ..؟ "

و ها هنا تفتح له حصونها لكي يشن عليها حملته التالية .. لم تجد جواباً مناسباً لسؤاله
أ حقاً هو يخنقها ؟ .. أم يخنقها شعورها نحوه ..؟

و كطريقة دفاع تقليدية آثرت الصمت ... فصمتت ...

رجع ليسألها مجدداً لكن هذه المرة كانت تجوب في لغته لكنة قاسية بعض الشيء
" آريــا ... هل أخنقكِ ..؟"

هل يكون صمتها الآن عادلاً لظلم قلبها لها ..!

أم لظلم الحيــاة لها ..!

أم كافيــاً لردع زلزالاً على وشك الحلول بها ..!

تباً انها على وشك الأنهيــار ...

أيحق لها ان تصرخ الآن ؟! ... حاولت كتم غضبها فأرتدت قناع الهدوء ثم قالت
" أبتعد عني يا فرناندو ... أبتعد .."

" أوه حقــاً يا آريــا انا لم أقترب بعد .. "

كــان صادقاً ... هو حقاً لم يقترب موقعاً .. لكنه كان يتوغل أكثر فأكثــرفي أعماقها ..

لربما جاءت جملتها نتاج عن ملحمتها الداخلية ... لجهادها الصامت في محاربة نفسها اولاً
ثم هو ..!

صمت متلذذاً بأنهزامها ... كان يجب أن تكون أكثر تحفظاً و كتماناً على مكنونها ..

فهو بدأ بكشفها تدريجياً ...

قــالت لتتدارك موقفها المتخاذل " لربما علينا الذهاب لقد تأخرنا .. أليس كذلك ؟ "

نظر لها ... ثم جاءت إجابته بإشارة من رأسه فقط ..!

سارا خطوتين للأمام .. فأستوقفته قائلة " هل ... هل يعرفون أنك قتلت أخي ..؟"

خنقته نبرتها المترددة ... هي حقاً طير يرتجف خوفاً .. لكنها تخفي خوفها تحت قناع الهدوء
نظر اليها ثم قــال " هذا الحشد من الناس لا يعنيني بشيء آريا ... و يجب أن تكوني كذلك أيضاً ..

أنتِ حقاً لا تفهمين .. كل شيء حدث بسرعة كبيرة .."

شيء غريب يتراقص في عينيه ... يتجول في نبرة صوته ... كان هناك محيط كبير من الدفء
تستطيع ان تغرق فيه لتحيا فقط لتحيا ...

أمسكت بمعصمه الأيمن .. ثم قالت " فرناندو ... أنا لا استطيع فعل هذا ... أنا لست أنا "

جاءت كلماته سرية خفية تتناغم على أوتار الصمت ... ضائعة بين متاهات عينيه الغامضة ..!

لا يعرف حروفها أحدٌ سواك يا سيد الدمــار ..!

لم يجيبها بشيء .. هو فقط أخذ بيدها و جرها نحو ذلك الحفل الراقص ليقحمها

داخل رقعة واقعها الجديد ..!

واقع بلا أمل ..!

و بلا حياة ..!









تُرى كم من مجلد أحتاج لأقُص لكِ حكاية ماضينا معاً ... لاصف لكِ ما هي الحياة من بعدكِ ؟

خدعني الليل كثيراً ... و آلمني السهر طويلاً ...

بت أرى قمري من نافذة زنزانتي الصغيرة ... أقف هناك و أقلب صفحات الماضي

لم أكن عاشقاً للنسيان يوماً .. لكنني الآن عاشقاً للموت من وراءكِ ..

فيا لبدايتي في مغامرة الحيــاة !... أ حقــاً بت قريباً منكِ ..؟

سأراكِ و أسمع صوتكِ مجدداً ...

أحادثكِ و تحادثينني ..!؟

أتدرين كم بعد المسافة بيننا الآن ..؟

يا للزمن أتركته بهذه البساطة يبعدني عنكِ ..؟

تُرى أ لا زلتِ تحتفظين بي ..؟ فأنا مجرد روح

رهينة في سجن الموت ... و جسد ضائع على قيد الحياة ..!

حلمي هو أن أتحرر منكِ ... و أُرتهن فيكِ ..!

أيخلق منا الحب كائنات متناقضة هكذا ..؟!

أتعلق فيكِ و لا أستطيع التمسك بكِ ..!

أحبكِ و أكره حبي لكِ ..!

أ لهذا السبب هو خطيئة لا تُغتفر ... له عواقب لا تُحتَمل ..!

لكن ماذا لو كان قلبي هو الخطيئة بذاتها ؟ ... أ أغفر لنفسي لأنني احبكِ آريا ...؟

أم أ يغفر لي الحب لعشقي لكِ ...؟

آريــا ...









وضع قلمه جانباً على الطاولة التي أمامه ... أدخل تلك الورقة في جيب سترته السوداء
تخللت بعض نسمات الهواء في خصلات شعره ... تضاربت الأمواج التي أمامه بداخل عينيه
الفولاذية ... و أخذ يتجول في مدينة أحلامه .. دخل أزقتها و أستكشف بيوتها الخلابة
و من ثم هبط مجدداً على أرض الواقع بمجيء فيكتوريا إليه ...

نزعت سترتها الحمراء الجلدية عن جسدها التي كشفت عن فستانها الأسود الانيق ومن ثم
وضعتها على ذاك الكرسي الخشبي ...

جلست مقابله و قالت " حسناً ... أنت تعلم الآن .."

أعتدل في جلسته ثم قال بجدية " ليس كل شيء .. "

" و ماذا تريد أن تعلم ؟ "

" كل ما تعرفيه ... "

ضحكت ثم تراجعت للوراء فقالت " و ماذا يكسبني ذلك ..؟ "

ألقى بضع نظرات حقيرة عليها ثم قال " يا لكِ من إمرآة مادية ... ماذا ستربحي من جهلي ؟ "

" إسمع يا إدوارد ... ليس كل ما نحبه يكون لنا .. "

" يا للروعة ..! أنتِ تلقين علي الحكم الآن .. "

" لا لكن حقاً هي لن تكون لك ... أتعلم لمن ذهبت ... ذهبت لفرناندو بعينه .."

حدق بها للحيظات ثم قال " ويليام كان يتعامل معه قبل وفاته ... لكن لماذا كان الامر سرياً
جداً لا اذكر يوماً حضر معنا أجتماعاً أو دخل في مشاريع معنا .."

" لأنه ليس مجرد شخصاً عادياً إدوارد ... التعامل معه خطير جداً .. ثُم ملفات لا يعرفها أحد أبداً "

سألها بلهفة " عن ماذا تكون ؟ ... "

أبتسمت إبتسامة كبيرة ثم صمتت ...

تباً لها أ تراوغه الآن ..!؟

رجع ليسألها " هيا يا فيكتوريا ... ماذا تكون هذه الملفات ..؟"

كسرت صمتها فقالت " أنا لا أعطي شيئاً بلا مقابل .."

ضحك بسخرية ثم قال " أعلم ... كم تريدين ؟ "

رفعت حاجبيها و أخذت نفساً عميقاً ثم قالت " أعتقد أن كل الأسهم التي تمتلكها قد تكون كافية "

" هذه مزحة بالتأكيد ... لا اوافق .."

" إذاً قُل وداعاً إدوارد .."

شارفت على القيام .. فاستوقفها قائلاً " نصفها جيد جداً .."

" لا جميعها جيد جداً .."

" نصفها فيكتوريا او لا شيء ... أ تعلمين ؟ أستطيع حقاً أن أجوب شوارع البرازيل بحثاً عنها
و سأحصل عليها و أرجع معها الى هنا بينما تكونين أنتِ لا تزالي تحلمين بتلك الاسهم .."
وضعت يدها على الطاولة بغضب ثم قالت " لكنك تحتاج لكل دقيقة ... أنت تعلم بأن التأخير ليس من صالحك"

" و لا رفضك لنصف أسهمي من صالحكِ أيضاً ... "

ساد الصمت للحيظات .. ثم نهض من على مقعده

و قال " سأترككِ ليومٍ واحدٍ فقط ... فكري جيداً فيكتوريا .. أما نصفها أو لا شيء .."
سار مبتعداً عنها قليلاً ... ثم قاطعته قائلة بصوت مرتفع قليلاً

" ويليام لم يكن ذاك الشخص المثالي إدوارد ...ويليام قتل ...قتل ... قتل !!!"











تراقصت الأضواء طرباً على وقع تلك الموسيقى الناعمة
وُزِعت الطاولات الصغيرة بشكل متناسق و على أبعاد متساوية ... عليها مفارش بيضاء
مُذهبة حريرية ... بدأ الضيوف بالحضور رجالاً و نساءاً ...

و كطبقة أرستقراطية رفيعة ... جاءوا الى ذاك القصر محملين بأجمل الثياب و أغلى

أنواع الألماس و أندرها .. أكثروا من الحُلي و الزينة و مساحيق التجميل ..

و كأنهم يعتقدون أن جمال المظهر قد يُغني يوماً عن بهـاء النفس ..!

أنتشرت رائحة الكذب النتنة ... و بدأ البعض بقتل الآخر حقداً و غيرةً ...

بينما وقف شابان مرتديان البذلة السوداء الأنيقة ذاتها ... يمتلكان نفس الشعر الأسود اللامع
و العيون البراقة ذاتها ... في منتصف العشرينات .. إجمالياً يحتوي وجههما نفس الملامح الطيبة ..

نظر أحدٌ منهما للآخر و قال " ماثيو .. أنظر أنظر هناك .."

نظر له بتعجب ثم قال " الى هناك.. اين؟ ايها الأحمق ..!"

ضربه على راسه ضربة خفيفة ثم قال " الى تلك الفتاة أيها الأحمق .. صاحبة الرداء الأزرق "

" دييغو .. أراهنك على أنها عجوز أيها الغبي ..!"

ساد الصمت قليلاً ثم قال دييغو " ماثيو ... ماذا بك؟ .. "

حينها رفع ماثيو أصبعه مشيراً نحو السلالم و قال " صاحبة الرداء الأبيض يا إلهي
قلبي يؤلمني .."

علت ضحكة دييغو ثم قال بسخرية " أ ظهر لك شبح تخافه يا توأمي الغبي ..؟"

رد عليه بجدية " بل أنظر يا أحمق .. أنها حقيقية تماماً كالقمر تراه و لا تلمسه أبداً .."










حينها وطأت أول قدمٍ لها في واقعها الجديد ... هدأت الموسيقى ...

نظر لها الناس أجمع و تحطمت أحلام الفتيات برؤيتها ...

ثم بدأ الجميع يصفقون بحرارة مهنئين فرناندو على ضحيته الجديدة ..!

أمسك فرناندو بيد آريا .. ثم قال بعد أن هدأ التصفيق

" الجميع يعرف سبب حضوركم اليوم ... و بالطبع تتملككم الدهشة لسرعة ما حدث
لكن ما مِن شيء يضاهي جمال إقتحام الحب لحياتك بلا مقدمات ... لا موعد له و لا من
مكان يستطيع ان يحتويه سوى قلوب العاشقين ... "

صمت هنيهة ثم نظر لآريا و أردف مجدداً " لا يوجد كلمة بالعالم تستطيع وصف ما حدث ..
حتى كلمة الحب ذاتها لا تكفي ... لذا ليكون مولدي معكِ و نهاية حياتي معكِ
بـــ أنا أتنفس بكِ .. آريــــا "

و في ظِل ذاك التصفيق الحار الذي بدأ مجدداً ..

هي ايضاً لا تستطيع وصف ما حــدث بكلمة محددة ...

أ تبكي فرحاً ..؟ أم تضحك حزناً ..؟ !!

أم ترقص على أوجاعها كرقصة طير يلفظ أنفاسه الأخيرة ..!!

هي فقط لم تستطع الشعور بشيء ... حتى أنها لا تجرؤ منع قلبها من السخرية عليها ..!

حب ..! عن أي حب يتحدث ..!؟

أ يوهم الناس بأنهم روميو و جولييت ..؟

أم يحاول قتلها بنفسها .. بقلبها ..؟!
و كصيــاد مُحنَك شديد الذكاء ... أخذ يدها و طبع عليها قبلة رقيقة ... أدخلتها في غيبوبة
لا تعلم أ ستستطيع أن تستيقظ منها في ما بعد ..؟!


بدأت أنغام الموسيقى بالأشتعال مجدداً ... أخذها للقاعة و راقصها رقصة فالس راقية..

ظلت صامتة معه للحيظات ثم بدأت بأستعادة شراستها فقالت " أعطيك الأوسكار لتمثيلك الرائع .."

أبتسم أبتسامة صغيرة ثم قال مُغيراً النقاش " هل تعرفين هذه الاغنية ..؟"

آنــذاك ... ما مِن أرض شهدت الصواعق و الزلازل التي ضربت بقلبها هي ..

أختلطت الأضواء بجنون في عينيها فما أستطاعت أن ترى سوى ضوء واحد

سُلِط عليهما في تلك الظلمة التي أحاطت بهما ..!

أختلست نظرة لخاتمها الذي باصبعها كان متوهجاً تماماً كنيران قلبها الملتهبة ...

قال قلبها لها " لِمَ فقط لا تعيش الحلم للحظة و تترك كل شيء خلف ظهرها .."

قطع تفكيرها المشتت قائلاً " أستمعي لهذه الأغنية أنا أحبــها .."

هي حقاً لا تستطيع أن تسمع شيئاً سوى صوته ... صوته هو فقط ..

أجابته مستسلمة " أعرفهــا جيداً ... أنا ايضاً أحبها .."

قلبها يرفرف ... اجل أنه يحلق بعيداً عنها ...

فقدت كل القيود التي تربطها بعقلها و جعلت كل شيء على سجيته ...

و من ثم أسترسلت مع الأغنية قائلة ..

Come closer … breathe deeper
Just take it in…
ضحك لها ثم قال " و تجيدين غنائها ايضاً ... "

ابتسمت له فقالت " لكل حب حركتة الموسيقية الخاصة ... لها أنغام و إيقاعات تتوافق مع
قلوب العشاق .."
استوقفها قائلاً " لكن هذه ليست موسيقى خاصة ... أنها أغنية بإيقاعات معروفة .."

أ يدعوها لتحبه ..؟!

لم تعرف بماذا تجيبه ؟ ... أ تقول له لربما موسيقانا تبدأ بوقت ما ..؟ ...


أ تعترف بأنها تود لو كان خطابه صادقاً ... لو حقاً تستطيع أن تحبه و يحبها ..؟!

شعرت بأنها تبدأ بالإنزلاق إلى الهاوية ..!

فأجابته مُغيرة نطاق الحديث " أشكرك على أزهار الأوركيد .. أنها جميلة .."

نظر لها ثم قال ..

" أنها زهرة نادرة .. نادرة جداً لها شكل خاص ... أحياناً تكون كإمرأة لها مظهر أنثوي صارخ
و أحياناً أخرى تمتلئ ببراءة الطفولة ... أنا أدعوها بسيدة التناقض .. أعني زهرة التناقض .."

يا لأناقته ..!!

كان رقيقاً في حواره بشكل لا يصدق ...

صادقاً بشكل يفقدها صوابها ...

كان يمتلك سحراً يفوق قدرتها على التحمل ...

أرادت الفرار حتى لا تتعمق في محادثة تكاد تخنق قلبها حباً ..!

فهمست في أذنيه قائلة " دعنا لا نخسر سماع هذه الأغنية .."

One moment imprinted inside my mind…
Could there be more to this love…
Or will it be left behind?

Cause of its all I can take,

I'll remember it all, remember it all.

If its all I can take,

I'll remember it all, remember it all







أتساءلت يوماً ماذا لو كانت هذه الحياة ليست حياتك ..؟
و هذا الزمن ليس زمنك ..؟
هذا العصر ليس عصرك ..؟
حتى هذا الحب ليس حبك ..؟
انت بواقع غير واقعك ..؟
ضائع في عالم ليس عالمك ..!
تنام و تستيقظ بشخصية غير شخصيتك ... انت لست حقيقي ... مجرد خيال
حتى نفسك هجرتك ..!
لأن الواقع و بكل بساطة وحشـــاً أنت لست إلا من مواليد آلامه.. و وقعت تحت يد الحقيقة
كضحية فانية لا محالة ..!








بتمنى من كل قلبي انكم تكونوا استمتعتوا رمضاان كريم

و يارب ينعااد على الكل بالصحة و العافية

اذا عجبكم البارت
و اذا بستاهل اعطوني لايك و تقييم









ظهر شيئاً جديداً على ويليام .. شيء ما حدث في الماضي ... توقعاتكم ..؟
في قصة الحميلة و الوحش
كان للحب آثاره الرائعة و الساحرة في تحويل الوحش الى أنسان ...
و لكنه أيضاً يستطيع فعل العكس تماماً ...
من إنسان الى وحش ..
ادوارد الى اين يكون مصيره يا تُرى ..؟
أ يمكن للحب أن يقلب موازين حياتنا ... أن يتدخل في شئوننا وقتما نشاء
و يرحل كيفما يشاء ..؟!
تُرى أ يوجد موانع و حصون للحب حتى نحمي أنفسنا منه ..؟
أ هو مرض .. يختارنا و يُمرِضنا و من ثم يميتنا ..؟!
الحب ليس الحياة ... أنما هو الموت لكن بشكل آخر ..!!
آريا و فرناندو ...
توقعاتكم بشكل عام ... انتقاداتكم
اي ملاحظات ...
ملحوظة : أضفت بضع كلمات أجنبية للبارت و هي كلمات اغنية في الواقع
لا اعتقد ان هذا يشكل اي خطأ لان الرواية جنسيتها غربية ..
أنتظروني يا احلى متابعين في البارت القادم قريباً ان شالله
في أمان الله ...




[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________








  #680  
قديم 07-12-2013, 05:50 PM
 
حجززززززززززززززززز 1
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
__________________

















موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور احضان بنات في احضان امهاتم انمي ЯǒǑǒйĝ3ħ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 8 07-09-2011 02:13 AM
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ...هذه صور لعبدة الشيطان في الكويت wahid_xx أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 22 08-08-2010 11:29 PM
احضان الحبيب ساحرة الامارات شعر و قصائد 1 08-18-2009 11:37 PM
بين احضان الدموع غالب النهاري أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 03-26-2009 07:17 PM
ايهما تختار صديق عمرك ..! ام حب عمرك !! اجمل حورية حوارات و نقاشات جاده 36 10-24-2008 02:01 AM


الساعة الآن 07:15 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011