عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree1075Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #241  
قديم 12-14-2012, 04:39 PM
 
متى البارت؟
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
  #242  
قديم 12-15-2012, 06:13 PM
 
عزيزتي جداً اتاخرتي انشاء الله المانع خير❤...❤
بالانتظار ...
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
  #243  
قديم 12-16-2012, 12:15 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www8.0zz0.com/2012/12/04/16/889823041.jpg');border:4px solid blue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



الوحدة ... كلنا نعتبرها مجرد وحش كاسر يودي بحياتنا الى الموت المحتم ...

يقضي على ضحكاتنا ... أرواحنا ... و يسلب كل ثقتنا في من حولنا ..

يقضي على أحلامنا واحداً تلو الآخر ... و يتزعزع قلبنا من جوفه


و تكون أماً للجروح تُعلم طفلها لغة الدموع ... لكن ما نجهله

هو ان الوحدة قد تأخذنا من سجن الجسد لفضاء الروح ..

و يكون جسدنا غريقاً في محيط العذاب ...حيث يضيع في دوامات


الجحيم ... و يتلاطم قلبه مع أمواج تحترق ...أما روحنا


فمن الممكن وجودها حرة في ما يُدعى البحث عن الأمل المستحيل ..

و نترجى في صمت أن تُمد يد المساعدة لنا ... لأننا حتماً نتقهقر


و نعيش في وصب أليم ....

أنه الضياع ...

ان تنظر لبداية الحياة على انها النهاية ...و ان الجنة ما هي الاجحيم لا يُطاق


و قلبك على أنه اكبر اعدائك ... و مشاعرك على انها ما هي الا طفيليات ضارة

يجب سحقها ... قبل ان تسحقك ...

حينها نُدرك ان من يفترسنا و يمزقنا بأنيابه ما هو الا ذلك الذي يُدعى الضياع ..

...................

سطعت الشمس بنورها الوهاج مرة أخرى ... و سلطت سلاسلها الذهبية على تلك


الأشجار التي بدت و كأنها تقيم تحديات و منافسات على علو الاشجار مع بعضها ... و

على الأولاد الصغار الذين يلعبون عند أسفلها ... ووجهت بضع منها لذلك المبنى الشاهق

.. و زينته بنثر لونها الذهبي عليه ... كما أخترقت زجاجه الشفاف


و منحت القليل منها لذلك الشاب الواقف على النافذة ...فبدت بشرته كالذهب الذائب


و منحت عيناه بريقاً خاصاً حيث دمجت اللونين الاسود القاتم مع لون العسل السائل ...

ومن ثم أجبرت شعره على اللعب وسط لونين الأشقر الزيتوني و البني الغامق ...


فداعبته مانحة أياهإضاءة ذهبية لامعة ...


و لعب من بين شفتيه بحبة فاكهة ممتلئة مكتزة ذات بريق لامع ... يتزاوج لونها من بين الاحمر الداكن و الماروني الاسود ...


تنفس الصعداء بهدوء و تمعن ...طالباً المزيد من تلك الرائحة الطيبة المنبعثة من أشجار الصندل الخلابة ووضع يده اليسرى في جيبه ...

و من ثم شرد بافكاره كالطفل المتمرد ... و سبح بين خيالاته العميقة ...


لكن هناك من اجبرذلك الطفل عن الهرولة ... و قُطِع حبل تواصله مع نفسه ...بقرع ذلك الباب الابيض


قال بنبرة آمرة " أدخل "

فُتِح الباب ببطء و حذر ...ثم ظهرت من خلفه تلك الفتاة التي تربع على ملامح وجهها الصفاء و الوداعة


و انتهت خصلات شعرها السوداء بجديلة سُرِحت بدقة ...و تناسبت لون بشرتها السمراء مع ثوب عملها الاسود ...و أرتفعت شفتها العلوية و من قبل ان تطبقها على السفلية

قال بنبرة تحذير " الم اقل بالا يزعجني احد ؟"


تلاشت الدماء من وجهها ... و أصفرت بشرتها من الأسهم التي انطلقت من عينيه الثاقبة اليها


فأطبقت على يديها بتوتر و قالت بخوف " أعلم سيدي ... تماما كما اعلم مقدار عطفك و حنانك و كرمك علينا ... لكن .."

توقفت هنيهة لتلطقت أنفاسها التي بات من الصعب أستنشاقها ... و أردف بعد لحظات قليلة مرت بالنسبة لها كدهور " لكن ...لكن سيدي نحن نعمل تحت يديك و كل منا يقوم بواجبه على اكمل وجه ...فقط ... أنين البكاء الذي ما نسمعه ليلاً و صباحاً ي..."

حرك جسده فارع الطول و توجه لينظر نحوها بالكامل ... فأرتفع حاجباه ... و ازدادت بياض قرنية عينيه

ثم اطلق من حنجرته نبرة سخرية لاذعة " و هل أنتِ رئيسة الحملة الانسانية المُقامة في قصري ...ايتها الخادمة ؟"

أنزلت رأسها في خضوع و قالت بنبرة متخاذلة " لم يُخلق بعد من يعصي لك امراً او من يقود حملات ضدك في قصر سيادتك "

توجه الى مكتبه الخشبي ...جلس على كرسيه المتحرك و تناول قلماً كان عليه ..و لعب به بين اصابعه

ثم قال بهدوء " ماذا تريدين الآن ؟ ما غرضك من هذا كله ؟"

رفعت رأسها و أستغلت الفرصة السانحة لها بالتوسل ثم قالت " لا شيء ...سوى إطعام تلك البكاءة "

تمعن في النظر الى القلم و قال بعد فترة صمت " كم كانت عدد المرات التي سمعتِ فيها بكائها ؟"

قالت مندفعة بعطف " كثيراً .. انها لا تهدأ لا تكل و لا تمل من البكاء ... حتى اني اعتقد ان دموعها قد جفت تماما "

حينها ارتفع انفه الارستقراطي في غرور اكبر ... ووضع رجله اليمنى على اليسرى في سيطرة اكثر

و أعوجت شفتاه للزاوية اليمنى معلنة ابتسامة نصر قد ارتسمت علي ثغره و قال آمراً

" أذهبي الآن "

قالت معترضة بتسرع " لكن يا سيدي "

نظر لها في حدة تتنافس مع حدة السيوف و قال بغضب " قلت اذهبي "

طأطأة رأسها للأسفل و أنسحبت بدون ان تنطق بكلمة أخرى ....


..............................

ليس كل ما يسمى بانتصار يكون انتصاراً ... ليس ما نخوضه مع غير انفسنا تُسمى معركةظافرة ... بل لُب المعامع تكمن مع انفسنا ...قلوبنا ... مبادئنا التي احياناً قد نشعر بانهاتتساقط ..تماماً كأوراق الاشجار الصفراء في الخريف ...و نحن نتراقص مع ضياعنا
على سمفونية اليأس اللا نهائية ... لن نقول وحش سيخلق حينها ... لأننا نحن من سنكونالوحوش بذاتها ...حيث تندثر البراءة و الصدق و الوفاء و الاخلاص ...

و ليتزاوج حينها البغضاء و الحقد ....لتكوين جنين ذو حياة مهما كانت طول مدتها تنتهي بالفناء


يُدعى الخيانة ...

و نُحلق نحن تحت سماء الكذب ....

..................



نذهب بعيداً عن توالد مشاعر الألم .... الى مشاعر الأشتياق الملتهبة كالزند الحارق حيث

تخترق كل خلية في جسمنا و تبث فيها طفيلي يصرخ طوال الوقت باسم الشوق ...الحنينو الحب ... فهل يعقل ان يتم انجاب مشاعر غير تلك الصادقة ؟... هل يعقل ان تتغير في لحظات ضعفنا ؟

هل يعقل ان يترك قلبنا ذلك الشيء الذي يتملك كل احاسيسه ؟...

فقط كل ما نعلمه حول تلك المشاعر انها تقضي علينا شيئاً فشيئاً ....

نذهب حيث اختلاف العادات و التقاليد .. والمكان حيث التمدين العظيم و الابراج الشاهقة و صوت ارتفاع الزحام في الشارع ... و هرولة كل من العاميلن الى أماكن عملهم و التلاميذ الى مدارسهم ...

تململ ذلك الشاب في فراشه آبياً النهوض... فتح عينيه بعد فترة بتكاسل ... نظر للساعة


المُعلقة على الحائط الرمادي ... كانت الغرفة ذات تصميم داخلي دقيق حيث يندمج الوانها

بين الرمادي و الاحمر و الاسود ... و سرير مسطح خالِ من اي تعقيدات ... و يتوسط

جدارها الايمن نافذة كبيرة ذات زجاج ابيض شفاف ...


نهض من السرير و توجه الى النافذة ... فتحها على مصراعيها و بات يستنشق الهواء ... لعله يجد فيه ما يزيح العلة من على قلبه ... لمعت عيناه الفضية بتذكره ذكريات قد مرت عليه كشريط مصور

زاد هذا من ألمه .. فاحمرت وجنتاه و ضرب الحائط بيديه و صرخ باعلى صوت " اين انتي يا آريا ؟"

خانته عيناه في ِإنزال دمعة قد جاءت من حريق قلبه المشتاق ..

كانت الداء و الدواء ... المرض و الشفاء ... جنته و جحيمه ... سماع صوتها لمرة واحدة فقط

قد يُطفئ ناره ...

رن هاتفه ... فحمله بين يديه و رد قائلاً بصوت هادئ نسبياً " نعم .. أوكتافيا "

قالت بتميع " لا لا لا ادوارد ... هكذا ترحب على صديقة قديمة ؟ "

رد عليها بصوت ثابت راسخ " ماذا هناك ..؟"

قالت بنبرة عتاب " بل انت ماذا هناك ..؟ لم نعد نراك ... ابتعدت يا ادوارد .."

احترق فتيل الغضب بجسده و قال " منذ متى و انا قريب لكي ابتعد ..؟ ... ما هدفك من مكالمتي يا اوكتافيا؟"

قالت بمكر " دائماً ما يكون ظنك سيء بي يا ادوارد ... اتصلت كي اطمئن على حالتك بعد ذهاب آريا الى المجهول "


لمعت عيناه من كثر الشرر التي خرج منها و ضغط بيده على الهاتف ثم قال بصوت مخنوق " ماذا تقصدين بكلامك ؟ اين آريا يا أوكتافيا "

صمتت لتجعله يحترق قليلاً ثم قالت بعد لحظات " آريا ... آريا ... آريا ... مممم لا أعلم لكنانها ليست في باريس كما قالت "


تشنجت كل عضلاته ... تفجر قلبه ... توقفت كل أوردته عن دفع الدماء ... عم السكون للحظات ثم قال و الغصة التي في حلقه تكاد تخنقه " ماذا تقولين ؟ مستحيل آريا لا تكذب "

ردت عليه " لا ايها الفارس الشجاع .. لقد فعلت ... و لست انا من يدعي ذلك .. اخبرتُ سميث بانها في باريس ... قام بزيارتها البارحة ليلاً و لم يجد احد في شقتها غير الخادمة التي قالت له انها لم تأتي لباريس من الأساس .."

زمجر بغضب و قال " كاذبة .. "

أجابته بدهاء " لا يا ادوارد .. يمكنك الا تصدقني لكن لا اعتقد ان مساعد مدير اكبر الشركات العالمية للازياء سيكذب ... "

أكملت حديثها بعدما لاحظت صمته و جال بخاطرها صورته و هو مندهشاً " ما فائدته من الكذب؟ اخبرني

آريا أقوى العارضات و اجملهن ... كان يريدها لعرض ازياء كبير ...

لكن يكمن السؤال هنا ... اين هي يا ادوارد ؟"

أنتفضت خلاياه ... تذبذب قلبه المجنون ... تجمدت عيناه ... شُلت أعضائه ...

أستطاع بعد عناء تحريك لسانه قائلاً بصوت منخفض " اين هي اوكتافيا ؟"

قهقهت بضحكة لذعت جوفه و قالت " لا اعلم ادوارد ... لكن يمكننا الاكتشاف معاً"

لم تسنح له الفرصة للكلام اكثر .. أغلقت الخط و تركته ليجاتحه وحش الالم

تركته لكي يعمه الحزن .. و لتغمره الاحاسيس المتناقضة ...

انه طفل رضيع يأن و قد فقد امه للتو ...

..................
نضيع في عالم الاوهام ... كم نأسف على حالنا ... ألم ... شقاء ... خيانة تهدد بفناء أصدق معتقداتنا


وحشة بلا طمأنينة ... لن ننجوا ... لن ننجوا من أنياب حزننا ... قهرنا ... يأسنا ...

و وحش الانتظار سيكون حليفنا ....

.......................



نذهب لزوبعات السأم ... بعيداً عن تلاطم امواج الاشتياق ...

حيث تلك الفتاة المُلقاة عند ركن من تلك الغرفة المظلمة .... التي فقدت معنى الحياة بعدما كانت هي الحياة نفسها ... يسليها حزنها ...تنام على ذكرياتها ... تخوض حروباً مع قلبها للاستسلام


ضعف جسدها ... بدا بارداً كالثلج ... أصفرت وجنتاها و تلاشت حمرة شفتيها ...


جفت معدتها ... و أصابها هبوط حاد في دورتها الدموية ...

نظرت لذلك الباب المغلق ... تمنت ان تقوم و تكسره لكن من اين تأتي بالقوة

ناجت ربها بصمت و ألم و يأس ... بكت على ضعفها ... توقفت خلايا دماغها عن العمل

و أحست بدوران في رأسها .. قابله أنخفاض في ضربات قلبها ...

و على غفلة أنفتح الباب ببطء ... حاولت رفع وجهها لتنظر من فتحه

وجدت فتاة سمراء برداء عمل أسود ... بيدها كوب به سائل ابيض و قطعة خبز

محمصة ...


و سرعان ما هرولت تلك الفتاة نحوها و قالت لها بإشفاق " آنسة .."

حملقت الفتاة في منظرها و أعطتها غطاء ليمنحها الدفء .... ثم ناولتها الكوب و قالت بلكنة انجليزية ضعيفة " أشربِ ... مفيد..مفيد"

أرتشفت القليل منه ... ثم أحكمت لف الغطاء على جسدها الضعيف ...أخذت يدها ترتعش

و نظرت لتلك الفتاة و قالت بصوت منخفض " شكراً .."

نظرت الفتاة لها و قالت بعطف " عفواً ..."

لمعت في عينيها دموع تلألأت كالدر المكنون ... و قالت لها " انا مدينة لكِ بحياتي "

نظرت لها الفتاة ... ثم هزت رأسها يميناً و يساراً ... و رفعت كتفاها ... و ضربت بيدها على الاخرى


تعجبت آريا من حركتها ... لكن سرعان ما فهمت ما لمحت به ...


فأشارت لها بسبابتها نحو قلبها ووجهته نحوها ... و ابتسمت بوهن


أبتسمت لها الفتاة أبتسامة طيبة ... ثم ناولتها قطعة الخبز ... و قالت " جوليانا ..جوليانا "

نظرت آريا اليها و قالت " انتِ جوليانا "

أومأت الفتاة رأسها بسرعة و أشارت بأصبعها على نفسها و قالت " جوليانا .."

ضحكت آريا و أشارت على نفسها و قالت " آريا .."

حينها أحست و لأول مرة وجود طيف السعادة في قلبها ... تناولت الخبز و شربت الحليب الدافيء


الذي أرجع لوجنتيها حمرتها ... و أعطاها جزءاً من قواها المتقهقرة ... غمرها الشعور بالدفء

بعدما حُرِمت منه لأيام مرت كأنها دهور و دهور ...

كانت تنظر لجوليانا بين الحين و الآخر و تعطيها بسمة أمتنان و شكر و ثناء

أحست بوجود الرحمة في بعض القلوب التي قد اعتقدت لوهلة انها أختفت من افئدة البشر

لاحظت جوليانا عودة الدماء لوجهها بديع الخلقة مرة اخرى ... و أطالت النظر في جمالها الخلاب

الذي بدا يعود شيئا فشيئا ... ثم تفوهت بكلمة " أيارا .."

سمعتها آريا ... فحملقت في وجهها ... و أنفتح فمها ... و تذكرت أول ليلة لها في ساوباولوا


و تلك العجوز المشعوذة ...

سبحت بين الذكريات التي حلت على رأسها ... و نزلت بها أقسى الألم عندما تذكرت كلامها


فكل ما قالته تحقق ... لكن من أيارا ..؟

فجأة ... أحست بيد تهزها بخوف ... أنامل ترتعش ...نظرت لجوليانا حاولت فهم ما تريد قوله


لكن دون جدوى ..

ثم وجدتها وضعت يدها على فمها و نهضت بتوتر ... للحظات كان صوت شهيق و زفير

الانفس هو ما يحتوي المكان ... مع تلك الخطوات التي بات صوتها يقترب ...فيقترب


أمسكت آريا بيد جوليانا و قالت لها متوسلة " اتوسل ..اليكِ ..اخرجيني من هنا "

هزت جوليانا رأسها و حاولت ابعاد نفسها منها ..

أحكمت آريا قبضتها اكثر و قالت برجاء حار و عيناها تدمعان " لا اريد البقاء .. ارحميني من عذابي ..ارجوكي ...اعديني للحياة مرة اخرى .."

الخطوات تقترب ...و الرجاء يزداد ... الدموع تنهمر ... القلب ينفجر ...

الروح تضيع بين الامواج الملتهبة ...

حياتنا ... أملنا في البقاء ... النجاة ...


فقط كل ما نريده فرصة ثانية ... لنحيا من جديد



اسفة للتأخير
و شكر خاص لفلوريدا على الفوااصل و الخلفية
اتمنى ان تكونوا قد استمتعتم ... و اسفة اذا شعرتم بالملل

تنبيه \: لا تقولوا الباارت قصيييييييييييييييييييير ابدااا

+
لا تحكموا على الشخصيات من الان انا لم اوضحها بما فيها الكفاية






رايكم بالبارت ..؟

افضل مقطع ..؟
صاحب الخطوات ...من هو ؟... ماذا سيفعل ..؟
ادوارد ...اوكتافيا ... هل سيكون بينهم نوعا من التواصل ..؟
توقعات ..؟
جوليانا ... رايكم بشخصيتها .. و ماذا تعتقدوا ان يكون دورها ..؟
آريا ...ماذا سيكون مصيرها ..؟

في امان الله :7b::7b:
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]



__________________








  #244  
قديم 12-16-2012, 12:37 AM
 
حجز 1
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
__________________
  #245  
قديم 12-16-2012, 12:38 AM
 
حجز 2
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.

التعديل الأخير تم بواسطة cartoon10 ; 12-16-2012 الساعة 12:55 AM
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور احضان بنات في احضان امهاتم انمي ЯǒǑǒйĝ3ħ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 8 07-09-2011 02:13 AM
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ...هذه صور لعبدة الشيطان في الكويت wahid_xx أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 22 08-08-2010 11:29 PM
احضان الحبيب ساحرة الامارات شعر و قصائد 1 08-18-2009 11:37 PM
بين احضان الدموع غالب النهاري أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 03-26-2009 07:17 PM
ايهما تختار صديق عمرك ..! ام حب عمرك !! اجمل حورية حوارات و نقاشات جاده 36 10-24-2008 02:01 AM


الساعة الآن 06:42 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011