عيون العرب - ملتقى العالم العربي - يوميات مانيا مع اصدقائها ( روايتي الاولى )

يا جماعة سوري على التاخير لان كان عندي بالفترة الاخيرة مذاكرات لذلك ما حدا يقولي متاخرة بليز
اوك
و احداث القصة كلها بالسعودية ( يعني دى المكان و الجامعة و القصة كلها بالسعودية)
المهم تفظلون البارت الجديد من قصتنا
بعد ما ان تصفح مارك الانترنت كان يبحث عن معلومات عن والدته فصادف تفكير مارك معلومات ( اسمعو معلومة هنن عائلة غنية جدا على مستوى العالم لذلك يمكن ان يلاقي معلومات)و المعلومات تقول :
هناك شكوك في عيش السيدة ميمنيان ( طبعا دى اسم امهم) او وفاتها لاه موضوع محير جدا
و صور لللسيدة ميمنيان
http://up.arabseyes.com/uploads/25_11_1213538534861.jpg
معلومات عن السيدة ميمنيان
لطيفة و هادئة و جميلة ذات ذوق جميل في اللباس و الرقة تجري في دمها امرئ ذكية و ثرية للغاية
و بعد ما ان قرء الموضوع
ذهب الى موضوع جديد بعنوان ( غير معقول عاجل عاجل السيدة ميمنيان عائشة و ما زالت حية)
فبسرعة سارع الى ان يفتح ذاك الموضوع
و بدء الموضوع يقول:
صدفة غريبة انقذة السيدة ميمنيان بعد حادثة الاصتضام السريع عندما كانت تقود السيارة بسرعة بعد ما ان ظنت ان الطريق خالي من السيارات للسرعة لكن ظنها كان خاطء حيث بعد سرعة ظهرت لها سيارة سوداء لن تراها لانها كانت في المساء الساعة 1 رجعت من العمل تبعها و اكدت الوثائق ان اصتدامها كان قويا جدا لكن سيارة الاسعاف كانت في الجهة المقابلة لها لذلك رئتها و سارعت لانقاذها و لو تاءخرت سيارة الاسعاف ربع ساعة فالانقاذ لكان السيدة ماتت من فورها
و بعد قرائت ماركهذه الاحداث اتجه لسؤال معقد و هو :
لماذا امي لم تاءتي للمنزل بعد المشفى و لماذا تنكرت على زي معلمة
؟؟!!
انه سؤال محير
و ننتقل من مارك الى مانيا :
كانت مانيا جالسة في غرفتها الجميلة تنظر الى صورتها مع صديقاتها فقالت : يا الله يا ترى هل يفكروا بي مثل ما افكر بهم و يا ترى من يحبني و يهتم الى مصلحطي الحقيقية
و من هي الصديقة الافضل بينهم
و يا ترى هل صداقتي معهم خرافة ام حقيقية
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
هذا الامر حيرني لان جرح الصداقة قوي جدا
ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
من مانيا الى مامنيا
مامنيا ذهبت الى غرفتها تنظر الى النافذة قائلا: احب مانيا فهي صديق مميزة و رائعة و انا احبها لكن انا اشعر بالحزن على تلك المعلمة التي سكبنا على ثيابها السباكتي ستوشي
ااااااااااااااااااااااااخ
------------------------------------------------------------------------------
انتهى البارت