عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree453Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #236  
قديم 12-13-2012, 05:18 PM
 
البارتات كلها رووووعة وخنفشارية اسفة رديت متأخرة بس والله ما قدرت ادخل الا الحين
مشتاقتلك حييلل وربي
__________________
رد مع اقتباس
  #237  
قديم 12-13-2012, 05:21 PM
 
روعة تابعي ونزلي البارت الجديد بسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسرعة
__________________
رد مع اقتباس
  #238  
قديم 12-14-2012, 05:58 PM
 
Smile

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:white;border:9px double rgb(255, 20, 147);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


حسنا ها أنا في السيارة..في طريقي إلى حفل عيد ميلاد ابنة السيد جورج..آه يبدو الطريق طويلا!
أو أنا أعصابي متوترة!!
حقيقة..لا أحب حفلات أعياد الميلاد..!
حتى و أن كانت حفلة عيد ميلادي..!
على أي حال..عليّ ان أكون مستعدا جيدا..من أجل بعض الأمور المهمة التي يقوم بها النبلاء في الحفلات عادة..
مثل الرقص..و الشرب بطريقة معينة...الخ
أوه نسيت!! كيف فاتتني هذه النقطة المهمة!!
يجب على النبلاء أن يقبلوا أيادي السيدات النبيلات..هذه مقولة أستاذي في اللباقة عندما كنت صغيرا..
المهم..لن أفعل ذلك مهما كان
قال السائق وهو ينظر إلى ريك من مرآة السيارة: سيدي لقد وصلنا..استعد
ريك في نفسه: وصلنا!! بهذه السرعة!!
يا إلهي..يا لـَ هؤلاء الناس !! أنهم كثيرون للغاية..لم اعتقد أن ابنة السيد جورج مشهورة إلى هذه الدرجة..هه ما أني لا أعرفها...لا يهم
على أية حال سألت السائق قائلا:
كيف أبدو؟؟
رد عليّ السائق بابتسامة عريضة على وجهه:
تبدو وسيما يا سيدي..و كأنك أمير !!
قلت في نفسي ساخراً: أمير!!...يا لك من مخادع!!
لكنني قلت له: شكرا لك هذا من ذوقك..
وصلت إلى مكان الحفل الكبير..كان عدد المدعوين بالمئات!!..و أيضا كان المكان جميلا!!
تلك الأضواء الملونة..و طاولات الطعام و الشراب..و عازفو الموسيقى أيضا..كان هذا كله فقط في حديقة منزل السيد جورج...إذن كيف سيكون من الداخل؟!؟!
توقفت السيارة..نزل السائق و فتح الباب لي..
ثم نزلت منها و أنا أشعر بالفخر كثيرا..لأنني بالطبع أهم المدعوين..فأنا من ضيوف شرف هذا الحفل..
بدأت أمشي..كانت أنظار المدعوين كلهم تلتفت نحوي..وكانوا يتهامسون فيما بينهم..لم أهتم لهم..بل ظللت أمشي واثقا من نفسي و نفس الوقت أتمنى أن يسير كل شيء على ما يرام..



دخلت الخادمة إلى غرفة ريبيكا التي كانت جالسة تشعر ببعض الحزن..توجهت إليها خادمتها الوفية(( رينا)) وقالت: آنستي..ما بك حزينة؟؟ من المفترض ألا تحزني اليوم..أنه يوم عيد ميلادك..أتذكرين؟؟
لكن ريبيكا لم ترد على كلام خادمتها بل كانت تنظر إلى المدعوين من شرفة غرفتها..ثم قالت بنبرة حزينة:
أنا أعلم أنه عيد ميلادي..لكنني أشعر بأنني مختلفة كثيرا..
قالت الخادمة بدهشة تعلو وجهها:
مختلفة؟؟ لم أفهمك آنستي؟؟
ردت ريبيكا و هناك دموع على وشك أن تنهمر:
في حياتي كلها تمنيت أن أرقص فقط كما بنات عمي..
جميع من في الحفل يرقص ما عداي أنا..
و أيضا يعملونني على أنني شخص غريب..لكنني بشر مثلهم..آكل مثلهم..أشرب مثلهم..الخ
لكنهم مع ذلك يشعرونني أنني ناقصة..كم أتمنى في هذا اليوم أن تتحقق أمنيتي..
الخادمة: و ما هي أمنيتكِ آنستي؟؟ لديك كل شيء..
رد ريبيكا بعد أن التفتت نحو خادمتها:
نعم..لدي كل شيء..
لكن هناك شيء ليس لدي..
الخادمة: وما هو؟؟
ريبيكا وهي تنظر إلى نجوم السماء الجميلة:
أتمنى أن ألتقي يوما ما بــ حبي..فأنا قرأت عن الحب كثيرا..من روايات و أشعار و قصص..لكن لم أجرب يوما كيف هو الحب؟؟..لكنني أعرف أنه شعور جميل جدا..
الخادمة بابتسامة: حقا يا آنستي؟؟
ثم أخذت ريبيكا وردة حمراء من مزهرية كانت على طاولتها..و صارت تحدق بها وقالت:
أجل..إن وجدت حبي في يوم من الأيام..لن أتخلى عنه أبدا



كان كل المدعوين يتحلقون حول ريك بشكل مريب.. وصار ريك لا يدري ماذا يفعل؟؟
كان الناس لا يصدقون أن الذي أمامهم هو ريك بشحمه و لحمه..
و طبعا كان لــ ريك الكثير من الفتيات المعجبات به..ثم من بين تلك الحشود ظهر السيد جورج و وضع يده حول ريك قائلا: أيها السيدات و السادة أرجو منكم أن تصفقوا و بحرارة لـ السيد ريك... ثم صفق الحشد بقوة كبيرة
ثم قال جورج: أنه لشرف لي أن يكون السيد ريك أحد
أهم المدعوين إلى حفل عيد ميلاد ابنتي المتواضع !!
و أتمنى أن يقضي أجمل الاوقات برفقتنا !!
ثم صفق الناس مرة أخرى.. قال ريك بسخرية:
هه يا لك من متباهِ يا جورج..
ثم صفق السيد جورج حتى يشد انتباه الحضور و قال:
انتباه رجاء !! الآن أسمحوا لي أن أقدم لكم ابنتي الرائعة
ريبيكا !!
صفق الناس بحرارة و من بين ذلك التصفيق ظهرت ريبيكا على كرسيها المتحرك وهي ترتدي فستانا وردياً يصل إلى أسفل ركبتيها و حذاء ذو كعب فضي اللون و جعلت شعرها منسدلاً و وضعت طوقاً وردياً به وردة .
ثم تقدمت نحو الحضور و قالت:
أهلا بكم أيها السيدات و السادة الكرام..أنا ريبيكا
أشكركم لحضوركم حفل عيد ميلادي المتواضع...
لم يكن ريك منتبها فقد كان واقفا أمام طاولة المشروبات ليختار مشروبا يطفئ ظمأه ..
ثم قال السيد جورج بصوت عالي :
هيا جميعا لنرقص ..!!
و طبعا لم تكن أي رقصة بل هي رقصة يرقصها النبلاء عادة في مثل هذه الحفلات..ثم شكَّل كل رجل و امرأة ثنائياً وبدؤوا الرقص على تلك الأنغام الجميلة الراقية..
كان ريك يحتسي شرابه بينما كان يراقب الحضور و هم يرقصون فقال وهو يبتسم ابتسامة سخرية:
هه يا لهم من أناس متحضرين حقا!!...ألا زال هناك أناس يرقصون مثل هذه الرقصات إلى يوما هذا ؟؟
أشعر كأنني في القرون الوسطى !!
ثم جاء السيد جورج من خلف ريك دون أن يشعر وقال:
سيد ريك...فزع ريك كثيرا وقال:
هيه أنت !! لقد أخفتني يا رجل !!
ضحك السيد جورج و قال: سيد ريك..لما لا ترينا براعتك في الرقص؟؟
ريك وهو مرتبك: أنا ؟؟؟
جورج: نعم أنت !! ومن غيرك !! سمعت الجميع يقولون أنك بارع في الرقص كما أنا تجيد الرقص مثل النبلاء وكثيرون يشبهونك بالأمراء و أنت ترقص ....
ريك بدهشة: أنا حقا مجرد شخص عادي .....
قاطعه جورج قائلا وهو يدفع ريك نحو وسط القاعة:
هيا هيا كفاك دلال !! أرقص و أرِنا موهبتك يا سيد ريك
ريك في نفسه: يا إلهي ساعدني !!
ثم وقف ريك وسط القاعة وتجمهر الحضور حوله بشوق
قال ريك في نفسه: يا ترى من أختار لترقص معي ؟؟
لو أن أنجلين هنا .... آه
كانت ريبيكا تنظر بطريقة غريبة نحو ريك و كانت تتساءل:
ترى من يكون هذا الشخص يا ترى؟؟
ثم سمعتها صديقتها ((تالين)) وقالت بغضب:
يا غبية أيعقل أنك لا تعرفين السيد ريك ؟؟
ريبيكا وهي تهز كتفها: لا
عندها قالت تالين وهي معجبة بـ ريك:
ريك..ماذا أقول عن هذا الانسان االرائع !!
أنه كلماتي تعجز عن وصف جماله و روعته وكل شيء فيه
قالت ريبيكا: أرجوك لا تبالغي !!
تالين وهو غاضبة: أنا لا أبالغ يا فتاة !! اسمعي ليس هناك فتاة في الكون تستطيع أن تقاوم نظراته الساحرة...أنظري إلى جميع الفتيات هنا..ليس هناك واحدة إلا و تتمنى أن يرقص ريك معها..
ريبيكا: حقا ؟؟ تالين: أجل...أنه فارس أحلام كل فتاة في البلاد.. كما أنه شخص رائع جدا !! آه كم أتمنى أن أكون زوجته في يوم ما....
ريبيكا في نفسها: هل كل ما قالته تالين عن السيد ريك صحيح ؟؟ يبدو أن معها حق حتى أنا لم أستطع أن أقاوم وسامته..
ثم قال ريك بابتسامة جميلة على وجهه: أيتها السيدات الجميلات..لقد احترت كثيرا في اختيار الفتاة التي سترقص معي..لذلك سوف أغمض عيني و أدور و التي أتوقف عندها و أنا أشير بإصبعي نحوها ستكون شريكتي مفهوم ؟؟؟
ردت الفتيات بجنون: مفهوم !!!
رد ريك: حسنا إذا سوف أبدا بــ الدوران الآن
بدأ ريك بدوران وكل فتاة تتمنى أن يتوقف ريك عندها ثم بدأ ريك بالعد بشكل تنازلي وعندما وصل إلى الرقم 0
توقف عند تلك الفتاة المحظوظة وهو مغمض عينيه و يشير بإصبعه نحوها...ثم تفاجأ الجميع عندما علموا أن الفتاة التي وقع عليها الاختيار هي ........((ريبيكا))....
كان الحضور يتهامسون بينهم على أن ريبيكا لا يمكنها أن تقف فكيف يمكنها أن ترقص !!
عندها ابتسم ريك ابتسامة جميلة و توجه نحو ريبيكا لكي يدعوها إلى الرقصة..قالت ريبيكا في نفسها وهي مندهشة:
كيف ؟؟ أيعقل أنه لن يختار فتاة أخرى؟؟ لا يمكنني أن أقف على قدمي...سوف أحرجه كثيرا ..
وصل ريك نحو ريبيكا وهو يمد يده قائلا:
هل تشرفينني بالرقص معي يا آنسة ؟
ردت ريبيكا حزينة:
يا ليتني أستطيع أن ألبي رغبتك..لكنك ترى أنني لا أستطيع المشي..
عندها قال ريك في نفسه: يا لها من مسكينة !! أظن أنها لم ترقص في حياتها مرة واحدة..لكنني سوف أسعدها في هذا اليوم..
اقترب ريك من ريبيكا ثم حملها بين ذراعيه..قالت ريبيكا وهي محمرة الخدين: لكن ما الذي تفعله؟؟
قال ريك وهو ينظر في عيني ريبيكا: من قال لكي أن الذي لا يستطيع المشي لا يمكنه الرقص..
هزت تلك الكلمات قلب ريبيكا..فهذه المرة الأولى التي تقابل فيها شخصا بهذا اللطف..
ثم وقف ريك في وسط القاعة و طلب من الفرقة الموسيقية أن تبدأ بالعزف..
بدأ ريك بالرقص وهو يحمل ريبيكا..كان الناس كلهم معجبين بالتصرف ريك اتجاه ريبيكا..
ثم قالت ريبيكا في نفسها وهي تحدق في عيني ريك:
يا إلهي..أنها أول مرة في حياتي يدعوني فيها شاب إلى الرقص..كم أشعر بالسعادة الغامرة !!
لكن أيعقل أنني وجدت.....حبي ؟؟



كانت الساعة الآن 10 مساءً...و أنجلين لا زالت في المشفى وقد كان قلقة لأن ريك لم يرد على اتصالاتها المتكررة..
فقررت أن تتصل على هاتف الشركة..فردت عليها سكرتيرة ريك قائلة: نعم هنا شركة السيد ريك..أي خدمة؟
قالت أنجلين: عذرا على الإزعاج..لكنني أرريد أن أتحدث إلى السيد ريك..
ردت السكرتيرة: عذرا يا آنسة لكن السيد ريك ليس هنا..
أنجلين بدهشة: اذن إلى ذهب؟؟
السكرتيرة: لقد ذهب إلى مكان ما و سيعود قريبا..أتريدين أن تتركي رسالة ؟؟
أنجلين: لا ..لكن أريد أن أسأل سؤالا..أنني أكلمه على هاتفه الخاص ولا يرد علي لماذا ؟؟
السكرتيرة: لقد نسي السيد ريك هاتفه الشخصي في مكتبه يا آنسة..
أنجلين: آه لقد فهمت..حسنا أنا آسفة على الإزعاج
إلى اللقاء
قالت أنجلين بعدها: ممم..ترى أين قد ذهب ريك ؟؟
على أي حال أتمنى فقط بان يكون بخير



صفق الحضور عندما انتهى ريك و ريبيكا من الرقص..عندها قال ريك: حسنا يا آنسة أرجو ألا أكون قد أتعبتك معي...
ريبيكا بخجل: لا بل أنت الذي تعب كثيرا يا سيد ريك
ريك بدهشة: أتعرفين اسمي ؟؟
ريبيكا: نعم أعرف
ريك: فهمت إذن
ثم اَجلس ريك ريبيكا على كرسيِّها وقال:
شكرا لقبولك الرقصة آنستي اللطيفة..بعدها قبل ريك يد ريبيكا و ذهب ليشرب شيئا..
دهشت ريبيكا كثيرا من تصرف ريك نحوها و قد أعجبت به كثيرا..ثم قال لها صديقتها تالين:
كم أحسدك!! يا ليتني كنت مكانك..
ريبيكا في نفسها: كم أشعر بالسعادة.هذه المرة الأولى التي يحسدني فيها أحد..
ثم حان الآن تسليم الهدايا لـ ريبيكا..كان كل شخص يحمل هديته وينتظر أن يسلمها لـ ريبيكا..سلم الجميع هداياهم و تبَّقى ريك فقط..ثم توجه ريك نحو ريبيكا وتفاجأ كثيرا حتى أن الهدية سقطت من يده..قال في نفسه:
مستحيل!! أيعقل أن هذه هي ابنة السيد جورج؟؟
و أنا لا أعلم بعد..يا لغبائي!! كم أنا أحمق حقا !!
ثم حمل ريك هديته وقدمها إلى ريبيكا وهو يقول:
كل عام و أنت بخير وأتمنى لكي العمر المديد و أرجو أن تتقبلي هديتي المتواضعة يا آنسة......
ريبيكا: اسمي ريبيكا
ريك وهو يمسك رأسه: يا آنسة ريبيكا..
أخذت ريبيكا الهدية ووضعتها على طاولة هداياها..ثم قالت وهي خجولة:
أنا حقا لا أدري كيف أشكرك على ما فعلته اليوم من أجلي
يا سيد ريك..أشكرك من أعماق قلبي..
رد ريك بابتسامة ساحرة: هذا واجبي..
عندها سحرت ابتسامة ريك ريبيكا ثم قاطع السيد جورج قائلا: سيد ريك لما لا تختتم هذا الحفل الجميل بأحد معزوفاتك الجميلة..لقد سمعت أنك تجيد العزف على الكثير من الآلات الموسيقية و خاصة البيانو..أليس كذلك؟؟
رد ريك بخجل: بلا لكن أنا .......
السيد جورج وهو يُجلِس ريك على مقعد البيانو:
هيا ابدأ يا سيد ريك..أطربنا بألحانك العذبة..
ريك وهو يطقطق أصابعه: حسنا لك ذلك....
بدأ ريك العزف بكل شغف فهو يحب الموسيقى كثيرا..
و قد كان يعزف لحناً هو الذي ألفه بنفسه..
كانت أنامله تنساب على مفاتيح البيانو بكل رشاقة..



و قد كان يعزف ببراعة كبيرة أدهش بها جميع الحضور..ثم ختم سيمفونيته بشكل بطيء حتى ضغط على آخر مفتاح...ثم صفق الجميع بحرارة كبيرة..
خجل ريك كثيرا حتى أنه صار يقول:
أرجوكم يا جماعة أنا لم أفعل شيئا يستحق كل هذا التصفيق..أرجوكم توقفوا //^^//
ثم وبشكل مفاجئ وقفت ريبيكا و صفقت بحرارة كبيرة وهي سعيدة جدا مما فعله ريك..ثم رأى السيد جورج
ابنته وهي واقفة على قدميها لأول مرة..
ثم قال وهو مسرور: ابنتي !! أنت تقفين على قدميك!!
نظرت ريبيكا إلى نفسها فلم تصدق !! ومن شدة ذهولها سقطت على كرسيها مرة أخرى...
قال بعدها السيد جورج وهو يحاول أن يحمس ابنته:
لا تقلقي يا ابنتي..هذه الخطوة الأولى فقط..و أنا متأكد أنك سوف تمشين على قدميك في يوم ما يا صغيرتي..
شعرت ريبيكا بسعادة لأنها وقفت على قدميها لكن الذي جعلها تسر أكثر......هو أن الدافع الذي جعلها تقف على قدميها هو.....ريك
ثم انتهى الحفل بعد يوم مليء بالأحداث...
عندها قام المدعوون بتوديع السيد جورج و ابنته ريبيكا..
ثم جاء ريك نحوهما وقال:
شكرا على الدعوة..لقد كانت حفلة جميلة جدا
جورج: بل الأجمل يا سيد ريك هو أنك كنت أحد المدعوين وهذا كما تعلم شرف كبير لي ووسام اعتز بع على صدري
قال ريك في نفسه: تبالغ دائما في كلماتك يا جورج
ثم قال ريك وهو يمسح بيده على رأس ريبيكا:
شكرا على الرقصة..و أتمنى أن أراك على خير في مرة مقبلة يا آنسة ريبيكا...إلى اللقاء
بعدها قال السيد جورج إلى السائق الذي احضر ريك:
هيا خذ السيد ريك إلى منزله..
رد السائق: حاضر يا سيد جورج
ثم فتح السائق باب السيارة لـ ريك.. و ركب ريك بعدها وصار يلوح لـ السيد جورج و ابنته من خلف النافذة الزجاجية..
و السيد جورج و ابنته يبادلانه التلويح أيضا..
ثم تحركت السيارة..
بعدها أمسك السيد جورج بمقبضي كرسي ريبيكا وبدأ يدفعها وهو يقول:
هيا يا ابنتي لقد حان وقت النوم الآن...
كانت ريبيكا تضع هدية ريك في حضنها وتمسكها بكل سعادة....
ثم قالت وهي تتذكر ملامح ريك:
أن أجمل هدية هي....
يوم رأتك عيناي......يا ريك




الأسئلة يا حلوين ^^

1* كيف كان البــــارت ؟؟؟
2* أجمل مقطع ؟؟؟
3* هل أعجبتم بــ ريك ؟؟؟
4* هل تظنون أن ريك يحب ((ريبيكا)) أم أنه يعاملها بهذه الطريقة حتى لا تشعر بالنقص؟؟؟


تحيــــــاتي لكم ^^

ASH.GIRL[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
رد مع اقتباس
  #239  
قديم 12-14-2012, 06:19 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

1* كيف كان البــــارت ؟؟؟
رائع ولاكن لم اتمتع برؤية انجلين كثيا في هاذا البارت T-T
2* أجمل مقطع ؟؟؟

مقطع ظهور انجلين
وعندما وقفت ربيكا
3* هل أعجبتم بــ ريك ؟؟؟

ليس كثيرا :nop:
4* هل تظنون أن ريك يحب ((ريبيكا)) أم أنه يعاملها بهذه الطريقة حتى لا تشعر بالنقص؟؟؟

يعاملها هاكذا لكي لايشعرها بالنقص
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


صرخت صديقتي في لحظة عتاب بحرقة : " أكرهك " .
فهمت أنها تُحبني جداً و أنها لذلك عاتبتني بشدة و قد صح حدسي فقد اعتذرت مني حين هدأت و أخبرتني بأنها لم تعني ما قالته.
تفهمتها جيداً و قدرت خوفها علي رغم أنه أرعبني .

ما شعرت بشيء حينها لكن و حين أدرت ظهري عائدة شعرت بحرقة في صدري و تلألأت الرؤية أمامي ، أيضا شعرت بقطرة باردة تدحرجت على خدي !!!
كم كانت موجعة .


..


"أميرةالانمي":



.
رد مع اقتباس
  #240  
قديم 12-14-2012, 06:25 PM
 
حجزززززززززززززززززز ولي عوده >.>
__________________
σηℓу Qυєєη•








رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصـتي الاولى عن sasusaku بعنوان احبها لكن كبريائي لا يسمح لي بالاعتراف فهل اعترف؟ زهرة الكرز ساكرا قصص الانمي المُستَوحاة و المصوَّرة 237 06-23-2015 12:54 AM
روايتى بعنوان اعتمد على ... بقلـــمـى lovely mamo أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 189 08-18-2012 10:42 AM
روايتي الاولى بعنوان (الحب الحقيقي) ѕυηѕєт أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 06-17-2011 01:26 AM
روايتي بعنوان ديانا hinata hyuga أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 21 11-05-2010 11:53 AM


الساعة الآن 10:40 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011