عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree24Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #36  
قديم 10-22-2012, 01:10 PM
 
مشكور اخوي على الفكره الحلوه
والممتعه

متشوقه لابداع المشاركين

واتمنى للجميع الفوز

تقبلوا مروري
__________________
سبحان الله

[/cc]
  #37  
قديم 10-22-2012, 03:59 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www3.0zz0.com/2012/10/22/12/399695383.png');border:5px ridge firebrick;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
مرحبـــــــــــــــــــــاً اليكم مشاركتينا أنا وأميرة الأنمي


بعنوان : موت يصحو بعد غفوة








[cc=Floreda 1409]
شق ذلكما الجناحان اللامعان رحب السماء

ليحط الطائر العجيب رحاله على نافذة كللت الزهور جوانبها

كان يختلس النظر من مكانه الفريد لداخل تلك القاعة

التي ترددت في ارجائها اصداء موسيقى كئيبة هادئة ألِفتها الأسماع

لكنها رغم ذلك لاتطرب لسماعها حتماً


بدت تلك القاعة العجيبة والتي ورغم فخامتها ورقي كل جزء و زاوية منها

كئيبة بكل ماتحويه تلك الكلمة من معنى


توسطها تابوت ترقد به أميرة خيالية لها من الحسن مايعجز اللسان عن وصفه ..

كانت تنام بسلام كما لو ان ذلك الفناء لم يقربها

ولم تطل اشواكه زهورها الندية



أمام ذلك النعش .. قد انحنت ودموعها تنحدر كاللئاليء تضيء على صفحة خديها ..

السواد يكللها وذلك النحيب غير ملامحها النقية الملائكية

ليبهت بريقها الأزلي ويضمحل كما لو انها جسد بلا روح

يُخَيل لك حين تراها انها الميتة وتلك التي تسكن التابوت ...

هي من لاتزال الحياة تنبض في فؤادها


هزيم الرعد الذي تردد صداه في الأرجاء بين الفينة والأخرى

اخفى صوت صراخها وشهقاتها المتألمة الحزينة

والقمر قد اختفى بين الغيوم كأنما يألم لرؤية دموعها الملائكية ..

دموعها التي ما انكفت تهرب من عينيها بغزارة كما لو كانت السيل

مر الوقت الثقيل كما الموت يخيم في الأفئدة ليثقلها

وينشر جناحيه الضخمين وظلمته اللا متناهية ويئِدُ روحها التي لما تزال بأجمل أيام صباها

ليمر شريط الذكريات سريعاً ممتزجا بالضحكات المشوشة

والأحلام التي رسمتها أناملهما الصغيرة منذ سنين خلت


كانا روحاً واحدة في جسدين .. قلباً واحداً .. كانت كل حياتها وكيانها

كانت هي .. توأم روحها .!



نهضت بعد ان استسلمت للقدر محاولة جمع ماتبقى من شتات نفسها المكلومة

لتطبع قبلة على جبين توأمها الحبيبة وتودعها بدمعاتها الساخنة

استدارت مخلفة روحها وراء ظهرها .. وسارت بخطوات ثقيلة تأبى الرحيل

الذي فرضه القدر عليها ..

اصوات ممتزجة تناهت لمسمعها لتوقفها وتوقظ مداركها وأحاسيسها المهشمة ازاء تلك الصدمات المتتابعة

حاولت التمييز بينها وبالكاد التقطت منها تلك النغمة التي حفظتها فلطالما ترددت اصدائها في أعماق اذنيها

وضعت يدها على موضع قلبها الذي مافتأ ينبض بقوة وبسرعة كأنما يوشك على الانفجار

بينما تناهت لمرآها أشباح موتى تحيطها من كل حدب وصوب

وهي تتلو ترانيم التأبين بلحن حزين

استدارت بحذر شيئاً فشيئاً والصراع قد احتدم بين عقلها الذي يأبى تصديق مايحدث وقلبها الذي يتمنى ويرجو لحظة الوصال
وان كان ذلك في عالم الموتى ..




ضياء سطع ليغشو عينيها للحيظات حتى اذا ماعادت الرؤية لهما لاح لها ملاكها الساحر

بشعرها الذهبي الحريري الذي لامست اطرافه تلك الزهور المتناثرة على الأرض

وتلك العينان التي يغار البحر من لونهما الساحر العجيب

والابتسامة التي شقت طريقها لثغرها لترسم لوحة بديعة تنعقد الألسن حين تراها

وقد انعكست اضواء القمر الذي ظهر بعد غياب على النافذة الملونة

لتمتزج ألوانها ببياض ثوبها الطويل الحريري

بل تعكس ايضاً نقوشها على الجدران وعلى وجهها السمح البهي

خفق قلبها مرات ومرات ودمعاتها تجمدت في عينيها اثر تلك الصدمة العجيبة ..

فهل هي حقيقة أم خيال

أم هو جنون القدر !!

رحيل ينتهي بالعودة .. وعودة يتبعها رحيل

أسرار غلفت احداث تلك العودة الغريبة لم تجد لها تفسير

تناستها وتناست كل تلك القواعد والقوانين البالية التي اعتادتها

لتغوص في أعماق مشاعرها التي ترفرف فرحاً كما الطيور حين تطير من اعشاشها

بينما تناثر الريش الأبيض اللامع لذلك الطائر مودعاً تلك البقعة التي غدت مزدهرة مضيئة

بعد تلك الظلمة المهيبة التي غلفتها

معلناً صحوة الموت تلك و التي كسرت كل الحواجز والقوانين

قوانين العالم العجيب ..!!


[/cc]




[cc=أميرة الانمي]

فتحت عينيها العسلية بتكاسل وهي تشعر بدوار فظيع يثقل جفنيها ،

حاولت تمييز المكان الذي تنام فيه لكن عينيها لم تبصرا غير السواد القاتل ..


هل فقدت بصري؟.. أخذ سريرها الضيق يمشي بشكل منتظم ،


عادت وأغلقت عينيها بتعب ..لا بد أنني لا أزال نائمة !..


سمعت همسات خفيفة وأنين موجع يحيط بها :


- ليرحمك الله يا طفلتي الصغيرة .. ليرحمك الله


خاطبت قلبها المنقبض بقلق ..إنه صوت أبي! .. لكن .. من الذي مات؟ ..

فتحت عينيها الفزعتين بصعوبة وهي تحاول استيعاب المكان المظلم


الذي حبست فيه روحها الحرة ، ارتجفت شفتيها بخوف لتمتمت بذهول ..


أنا طفلة أبي الوحيدة !! ..ما الذي يجري هنا ؟ ..



حاولت تحريك جسدها لكنه كان متشنج لا يستجيب لها ، حدقت بالسواد المحيط بها في رعب قاتل ..أنا أنام في تابوت!!..

أخذت تحاول تحريك شفتيها المرتجفتين لتصرخ بهم لكن صوتها أبى الخروج ،


أحست بدموعها الحارة تحفر طريقها لتحرق خديها المحمرين بكل قسوة ثم تسقط بين


أحضان خصلات شعرها البندقية الفاتحة لتدمي قلبها الصغير ، لا تزال الصدمة تأسرها


خلف قيود اللاوعي .. كيف مت؟ بل كيف أكون ميته؟ .. سمعت أنين والدتها وهي


تصرخ باسمها ، زادت الدموع المتفجرة في مقلتيها وأحست بها وهي تسيل على


وجهها بنمنمة ، أرهفت السمع تستشعر دقات قلبها بأمل المجنون ..أنا لست ميته!..


كل خلية في جسدها تنبض بالحياة ، حاولت وحاولت لكن شفتيها المخدرتين لم تنطقا ،

من هذا المخلوق الذي سيدفنها وهي حية ؟ ، بالأمس فقط كانت نائمة في سريرها


الدافئ والآن هي تموت داخل تابوت بارد ، الأمس! ..أخذت تتذكره بكل تفاصيله


المقيتة ، تتذكر أن الشوق لحبيبها العنيد أدماها حتى الهلوسة باسمه ثم ذهابها الى


عيادة صديقها تشكوه من صداع لا ينفك يضرب رأسها بألم ، جحظت عيناها بصدمة


.. أخر ما أتذكره هو حبوب مسكنة أعطاني إياها! .. ثم فقدت وعيي أمام عينيه


الخبيثتين .. ذلك الوغد!.. توقف التابوت عن الحركة ، ميز أنفها الصغير رائحة


التراب الندية ، أصابها الرعب وأخذ قلبها ينبض بهلع وصوت حبات التراب ترتطم


بالخشب بقوة لتعلن انضمامها لقائمة الموتى، اغمضت عينيها بشدة وصوت تنفسها


يعلو أكثر وأكثر، سمعت خطوات الأحياء تبتعد عنها لتتركها بين براثن الموت ، أخذت


تأن بألم لا حدود له .. تتمنى لو أنها في كابوس وستستيقظ منه عندما تفرق جفنيها،


لكنها تدرك تماماً أنها تعيش واقع الحياة الخيالي ، استسلمت للخوف الذي أرعبها


حتى شلها عن التفكير ، فجأة تناها الى سمعها صوت صراخ وبكاء يناشدها بكل أوجاع


العالم ..إنه إدوارد! ..


خفق قلبها بقوة ينازع الوجود وهي تنصت لسيمفونية من أنين

الألم . لاحت ذكريات طفولتها في فضاء تابوتها المظلم وهي تتجسد في طفل واحد ،


فتى واحد ، رجل واحد ، هو الوحيد الذي فتح قلبها المشاغب على أبواب الحب


المزدهرة في حنايا روحها ، أخذت تشهق بقوة تطلب الأكسجين .. تطلب الحياة ، لا


تريد أن تفارقه .. لا أريد أن أموت! .. أريد أن أراه مرة أخرى ..

وأبعثر شعره

الفوضوي مجدداً.. وأن أصرخ به "أحبــــك " .. أخذ صدرها يعلو ويهبط بأنفاس


متسارعة تقاوم نفاذ الأكسجين ، جسدها يرتعش بشدة مودعا روحها الشابة ،


رموشها المثقلة بالدموع ازداد وزنها لتهبط مغلقة العينين ، راحت تصارع الموت


وصوت أحدهم يحفر القبر بقوة يزمجر في أذنيها ، أخذ الصوت يقترب منها أكثر فأكثر


..هل أتخيل!.. فتحت عينيها بسرعة متمسكة بأظافرها بأطراف أمل مستحيل ، زاد


اتساع عينيها وهي تميز صوت ارتطام شيء حاد بسطح التابوت ثم تراه يفتح بشق


من نور الحياة لتطل عليها شمس طال اشتياقها لها بشعر أسود بعثره التراب ، نحتت


ابتسامة تكاد لا تحمل معنى من كثرة المعانى التي حملتها لشفتيها الجافة وسالت دموع


الفرح أخيراً لتعلن صحوة الموت بعد غفوته ..
[/cc]


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة آدِيت~EDITH ; 10-22-2012 الساعة 06:35 PM
  #38  
قديم 11-03-2012, 09:13 PM
 
مرحبا اليكم مشاركتنا
انا واحلام قاتلة



[cc=احلام قاتلة]


عودة الغريب





من الاقسى في ظلمة؟!





ظلمة الليل ام ظلمة قلوب البشر.!




مزيج من الانفعالات الغاضبة اجتاحت جسدها الضعيف... التفكير ببؤس و النظر بخوف الى المستقبل .. لا يكف عقلها عن التفكير بالمآسي التي حصلت لها في الماضي .!

تحطم حلمها الى اشلاء مزقتهُ قسوة الانسان و اقنعة الغدر ...
الرياح تُزمجر بغضب ... و جسدها المرتجف لهول شلالات الدموع التي انهالت واختلطت مع قطرات الامطار ... قطع هذا الصمت صوت الرعد الذي رن بأذنيها و الصواعق تتبعه ..
اخترقتها رجفة وكأن تيار كهربائي مرة بجسدها الضعيف وسرعان ما هوت على ركبتيها ...
كم هو مرعب منظر قريتها المحطمة أمامها ... دماء كثيرة تيبست على حوائط عتيقة متهشمة لم تستطع غسلها مياه الامطار الغزيرة ..
حطام البيوت و الاشجار المحترقة ...مع بعض الجدران التي تنازع من اجل الصمود حتى النهاية .
مشت ثلاث خطوات وسرعان ما صعقت بمنظر مخيف اخر ولدتهُ وحشية الحروب .. بين ذالك الحطام .. دفن جسدهُ النقي ولم يظهر منهُ سوى يده الملطخة بالدماء .. ركضت اليه وهي تصرخ بجنون " أخي "
كيف لا تعرف يدهُ التي لطالما احتمت خلفها ... كيف تنسى تلك اليد التي مسحت دموعها الف مرة .. كيف تنسى من كان سَندها بعد يُتمها.. كيف؟!
كيف فقدته بلمحة بصر .؟! كيف يموت من مثله بهذه الطريقة؟!
صرخت باكية " أخي " وتوالت صرخاتها بغضب اخترق عتمة السماء.. دوى صوتها في المكان " أخي "
ماذا عسى لشابة يتيمة مثلها ان تفعل ... سوى الصراخ ...
اه ... تتلوها الـ اه ... بل هي تأوهات كثيرة ... تُسمع ولا مغيث لها..!
بقيت السماء تُخرج ما اثقل غيومها بسخاء في عتمة ليلٍ اخفى ضوء القمر بعصف رياحٍ دارت حول جثث بريئة ولدت نتيجتها دهاليز من البؤس .!
وسط صراع المشاعر الكئيبة بداخلها تمالكت نفسها ثم نظرت نحو يدهُ التي احتضنتها بين يديها بشموخ يأبى الانكسار ... قائلة بصمت ستارهُ الغموض و غايتهُ الوَعيد " سأجعلهم يندمون .. لانهم لم يقتلوني "
ثم اكملت بهمس يخفي الكثير من المكر و الدهاء " أعدك ..! ".

[/cc]






:rose::rose::rose::rose::rose::rose::rose::rose::rose::rose::rose::rose::rose:




[cc=light O]


عودة الغريب




مكان لم يره سابقا! أشياء لم يعشها سابقا! أناس لم يقابل مثلهم سابقا!

هذا ما شعر به وهو يتجول في أنحاء تلك المدينة الجميلة التي كانت الحدائق
والمتنزهات الجميلة تحتل معظم أماكنها وساحاتها والتي كانت تنبهر من جمالها العيون لكنها بدت في عينيه كصحراء جرداء خالية من كل زرع جميل




أين أنا؟ ما الذي افعله في هذا المكان؟ لماذا أتيت إلى هنا؟

هذا ما فكر فيه وهو جالس في تلك الغرفة المظلمة التي كانت ظلمتها
تأنس وحدته وتداوي جروح شوقه ولهفته للقاء أهله والعودة الحجر والديه
والنظر في وجه المرأة التي أحبها يكل جوارحه واللعب مع أولاده
كل ذكرياته السعيدة مرت بخاطره اخذ يتذكر الأيام التي كانت تعج بالفرح والسعادة
وأناس غمرت الفرحة وجوههم وبانت في ابتسامتهم الدافئة بدا يزيد اشتياق
وتوق أكثر فأكثر إلى كل هذا انه يريد العودة بشدة




أقلعت الطائرة متجهة لذلك البلد الرائع الذي هو في اشتياق للشعور يدفئه

لكن لحظة ما هذا الخبر؟ انتشرت الحرب إلى بلده الحبيب
وقد قتل الكثير من الناس أثناء سفره ماذا سيفعل ألان؟ بأي وجه
يلاقي أهله؟ بوجه سعيد لعودته أم وجه حزين للمآسي التي أصابت بلده؟
كثرت التساؤلات وبدأ الخوف يدب في جسده فماذا لو أن الحرب
قد وصلت إلى بيتهم؟ والده مريض ولا يقوى على الهرب منها
وأمه كبيرة جدا وزوجته اللطيفة التي لن تترك والدي زوجها وحدهم
ليواجهوا الموت ماذا لو أنهم ماتوا؟ ماذا سيفعل عنها؟




وما هي إلا لحظات حتى هبطت الطائرة معلنة عن وصولهم إلى بلده

شعر براحة تتسل إلى جسده وهو يشم عبير هواء هذا البلد
لكن لا يزال الخوف قائما وعادت تلك التساؤلات إلى عقله
ودب الضعف إلى جسده المنهك زهنا نزل من تلك السيارة واخذ يقترب
من ذلك الباب على مهل وخوف دخل البيت وهو يرتجف لكن
كل ما رآه هو ظلام دامس لا يمكن الرؤية فيه وكأن كل تلك الأوهام
والأسئلة تحققت وان حياته ستتدمر هل سيعود إلى ذلك البلد المقفر
أم يبقى هنا مواجها الحقيقة المرة ومدافعا عن بلده ضد الأعداء؟



هذا الصوت ! انه صوت ضحك أولاده قادم من الحديقة الخلفية

التي تعودوا على تناول الوجبات الخفيفة فيها بدا يمشي نحو ذلك
الباب في الظلام وحرك مقبض الباب بصعوبة وكأنه ثقيلا جدا
فتح الباب لينقله من ذلك الظلام إلى نور ساطع رأى فيه تلك
الوجوه الطيبة التي يحبها ويشتاق لها ثم أحس بدفء يعانقه
أنها زوجته التي حالما رأته حتى ركضت نحوه وعانقته بشوق
عاد لقد عاد إلى هذه السعادة إلى هؤلاء الناس إلى هذا البلد
اشتياق حزن ثم عودة وسعادة هكذا كانت عودة الغريب





[/cc]
  #39  
قديم 11-03-2012, 09:15 PM
 
اسفون على التاخير ساكون العضوة الجديدة ضد احلام قاتلة

ارجو ان تقبلوا مروري

التعديل الأخير تم بواسطة قتلت صرصور وصرت أمور ; 11-03-2012 الساعة 09:26 PM
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحدي لمن يحبون التحديات،ضع يدك و حاول أن تشغله بعض الوقت فقط ، و لكن احذر إذا فشلت fares alsunna نور الإسلام - 121 07-30-2013 02:04 AM
أنا انسان موجود رغم التحديات وسواء قبلني الآخر أم رفضني عهد الزمان مواضيع عامة 10 09-24-2010 01:01 AM
أغــبى القوانين بالعالم ؟؟ !! توتا أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 70 05-03-2007 04:01 PM
اغبي القوانين في العالم همس المرايا أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 02-26-2007 07:33 PM


الساعة الآن 12:07 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011