عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree588Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #186  
قديم 11-09-2012, 06:58 PM
 
تسلم أيدك على هذا البارت
جدااا حلو واحداثه احلى
caмelliɑ ♪ likes this.
__________________



لا تيأس ..
عندمآ لآ يتحقق لك أمرا ..
حآول مرآرآ : وتكرآرآ ..
فـ قطرة / المطر تحفر الصخر
ليس بٱلعنف و لكن بالتكرآر...
  #187  
قديم 11-10-2012, 07:43 PM
 
رووووووووووووووووووعههه اعجبتنيي مراااااا

االروايه جدااا راائعه ×~×

صدقيينيي كلماتي ما تعبر عن مدى روعه الروايه ^^

نيت غلط اكببر غلط في حياااته ~~~

عنديي فضوول كبييير لاعرف الي صار بين ميلا وتشاك

مسكينه فانتين راح تعاني كثير ×_×

انتظر البارت القااادم

جااننيي :rose:
caмelliɑ ♪ likes this.
__________________
[CENTER][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][COLOR="Silver"][IMG]http://25.media.tumblr.com/tumblr_m5uknl3Y1P1rt7057o1_500.gif[/IMG]

[IMG]http://img26.imageshack.us/img26/1245/ilovemusicy.gif[/IMG]

شعور .. مؤلم .. قاسي .. قاتل .. ان تترك من تحب .. لـ تتالم .. وتكتشف بعدها .. انك بالنسبه له .. شخص بلا قيمه !!

[cc=مشتركه في حمله ..][IMG]http://up.arabseyes.com/uploads/19_11_1213533438651.png[/IMG][/cc]

[IMG]http://24.media.tumblr.com/tumblr_m6e4w6Y2lH1r9pxflo1_500.gif[/IMG]

^ كم آعششقةه >///<[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
  #188  
قديم 11-10-2012, 10:55 PM
 
هاي انا متابعة جديدة لروايتك الروعة ^_^

بارت حلو وجميل استنى البارت القادم وياريت ترسليلي رابط البارت الجاي اذا امكن

جانا
caмelliɑ ♪ likes this.
  #189  
قديم 11-11-2012, 07:14 PM
 
كونتشوآ -_-
أعتذر عن التأخير ، وأهلاً بالمُتابعين الجُدد ^^

جاري وضع البارت
__________________
اصدقائيّ يرفُون ليلاً ..
ولا يتركونْ خلفُهم أثرًا ، هل اقول لأمي الحَقيقة ؟
لي أخوةٌ اخرُون ، اخوةٌ يضعون على شرفتي قمرًا
اخوة ينسجون بإبرتهُم معطف الاقحُوانْ ♫


MY NOVEL !
http://vb.arabseyes.com/t355488.htm
مٌدونتي
http://vb.arabseyes.com/t377022.html




  #190  
قديم 11-11-2012, 07:45 PM
 
Red face

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://im28.gulfup.com/DZfx1.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

- 8

- نِيتْ .. يَعُودْ !
رَنينُ هاتف تشاك ، جعَله يَفيق والانزعاجُ بادٍ عليه .
- هَل يُمكنكِ أن تتصل في وقَتٍ لا حق ؟"
قال ذلكَ وأغلق الهاتف دُون النظر للأسِم حتى ، رَنّ الهاتِفْ من جَدِيد ، ليجلس تشاك ويأخذُ الهاتف بإنزعاجٍ حادْ – ماذا الآن !"
- تصرُفاتك تُرغمني على أنْ أغضب ! تباً "
أنتفض قلبُ تشاك بعد أن عَلِم لَكنة الصُوت ، تنهد ونطق بلكنه هَادِئه – قُولي لي لما هَذا الآتصَال ؟ ألمْ نتفق على أنْ لا يربطنا ايّ شيء !"
- إتصَلت لأنني سإمت تصرفكَ بألأأمس ، انتّ لا تسمح بإهانتك امامُ مُعجبيكَ ، لِما قد تفعل ذلك !"
- لأنني كُنت على حَق ، قُلت مُتغطرسة ولم أُخطأ ، آنسه ميلا !"
- إذاً ؟ لا تُمانع ان انعتكَ باللعوبْ ! انا على حقٍ ايضَاً ! هل تُريد ان أُخبر فتاتُك ؟ هَل تُرِيد ان تُجرب حياة الفقر بعد رحيل مُعجبيك ؟"
- لعوب ؟ أجَل انتي على حقٍ ، لكنكِ سَاقطة ! الم نتعادل ؟ .. لعوب ساقطة ؟"
شَدت مِيلا قبضتها وصرخت – أحمق ! يَجِب ان نتقابل تشاك ، انا لا أستطيع السيطرة على ذاتي حقاً "
- نتقابل ؟ أنني أُقابلك في المركز التدريبي دائِماً ! "
- أُريد الحديث ، الحديث على حِداً "
لكنة تشاك أظهرت بعض السُخرية – آآه ، فِكرَة جيدة !لكني لَن اكون فالمركز اليوم ، بالغد ؟"
- أتفقنا "
أغلقْ تشَاك الهاتف وتوجه للدُش ، أستحم وصَفف شعرُه الاسَود ، توجه لغُرفة فانتين ، كان يَوّد إيقاضها ، لكِنهُ تفاجأ بوجود الغُرفة مُنظمة وكأن فانتين لَم تنم أبَداً !
عقد حاجبيه وتوجه للغُرفة المعيشة بعذر ، أنهُ يود الأفطارْ
لَكِنهُ وجد تِلك الورقه الصغيرة على الطاولة (- صَباحُ الخير تشاك .. أنا أعتذر لقد خَرِجتُ باكرًا لشُرب القهوة في مقهى بُونجور و بعد مارأيتُ جدول اعمالك وأنكَ مُتفرغٍ اليُوم ، لَم أرد ايقاظك من نُومك العميق ، انا أعتذرْ )
أعَاد الورقة للطَاولة ، وتوجه لأخذ قهوةً وبعضاً من البسكويت وقَد خطط للحاق بفانتين بعد ذلك
..
..
وَقفتْ فانتين أمَام المقهى وقد كان مُزدحم بشكلٍ فضيع !
- آه ماهذا بحق الله ، جيدٌ انني ارتديت معطف تشاك ، فَ الصحافة المُزعجة ستتعرَف عليّ في الحال "
بالفعل كانتْ ترتدي معطفاً كبيرًا لتشاك ، وقد غَطّت قُبعته نصفِ وجهها الصَغير !
صَرخ أحدُهم مُحذِرًا – آنسه ، إنتبهي !"
إلتفتت وقد وَجدت تِلك العَربه الصغيرة المُحمله بالزهور مُتجهةٍ إليها ، لَم يكُن هُناكَ مَفر ، أغمضت عينيهَا ولم تُحرِك ساكِناً، من المُتوقع سُقوطها بعد ما سقطت العربة ، تأوهت ألماً قليلاً ، إذ ان الألمْ لم يكُّن عظيماً لدرجةٍ قد تجعلها لا تستطيع السير !.. سقطت القُبعة ايضَاً لتُنزل فانتينْ وَجهها للأسفل ، أرادت أن يُغطي شعرها الطويل ملامحها ولَو قليلاً ، ولِحُسن الحظ ان الماره تابعُوا سيرهُم وبائع الورد أخذ العربة بعيداً
أمسك احدَهُم بفانتين التي ارتدت قُبعتها من جديد ،
لم تكُن تعلم من هذا الرَجُل ؟ فقد كَان يضَع قُبعة صُوفية هو الآخر ولَم ترى ملامحهُ ، سَحبها خلفه و ارادت ان تصَرُخ لكنها
ستلفت الانظار !، أدخلها للمقهى ومن ثُم غُرفة مُغلقة خاصَة لشُرب القهوة ، نظرت لوجهه وأنتفض فُؤادهَا ، عيُونها الناعسة جحظتْ لا شُعورياً ، أخذ عرق وجهها يتصَبب ، ارادت ان تنطق ، أرادت أن تقُول شيئًا لَكِنها لَم تقوى !
جَلست على الكُرسي الحديدي وعينيها مُوجهه للأرض الصَماءْ ومازالت جاحظة وحرَارَة جسدها تزدادْ ثانية بعد ثانية !
أقترب وعلى ثغرة أبتسَامة تَحمل الكثير !
- هَل تشعرين بالحرَارَة ؟ هل تُؤذِيك قُبعة تشاك العملاقة ؟"
لَم تنطق ! بل لم تستَطِع !
أمسَك نِيت بقبَعتُها وأنزَلها على ظهَرها
- آه ، أنهَا صِدفة حَسِنة ، بأني كُنت ذاهِبًا للمقهَى ايضَاً ، هل تُريدين فنجان ؟"
وَقف وكأنهُ يود مُناداة النادِل لكَن فانتين أمسَكت بِيدة وحركت رأسها بِ (لا)!
- آه ، أنتي لا تُريدينْ لأحدٍ ان يعرفكِ ، هَذا صحيحُ سيعتقدون بأنكِ قد خُنتي تشاك ! والعكس الصحيحْ "
عاد لمكَانه وأخرَجْ تِلك السيجارَة ، عَمّ الصَمت بعدَها
إلى ان انتهَى من التدخين ، وَضع السيجارة بالقُمامة جانباً وعاد للحديثُ – هَل صَحيحْ بأنكِ أصبحتي فتاة تشاك ؟"
حَركت شفتيها المُنتفختان – أ .. أجَل "
- حَسناً انا لا أُصدِق بتاتاً ، فلا أعتقد بأن رَجلاً جليدي كَ تشاك قد يقَع في حُبِ أحدَهم ؟"
لَم تتحدَث فانتين ، لِذا عاد نيت للحدَيثْ – ياللخيبه ! ، خَابْ أمَلي بكِ ياجميلتي ! "
ضغطت فانتين على أسَنانها وصَرحت – نيتْ ..! مالذي أفهَمهُ من هَذا اللقاء ؟ هَل أفهَم انك نادِم ؟ هَل تُريدني
ان أعُود بعدْ كُل هَذا ؟ هل تُريدني أن أعَيشُ في الجحَيم مُجدداً ؟"
عَقد حاجبيه وقَد بدأ حَديثُها المُشوش يُزعجه – جحيمْ ؟ "
- العيش .. مَ معك جحِيمًا "
وقَد ضَرب الطاولة بِكفة الكبير
وتوجه إليهَا وقد وقفت هي الاخرى ماإن رأتهُ امامها
عادت للورى ، إلى أنْ اُوقفها الحائط !
أمسك ذقنها ورفعهُ للأعلى .. – هَل أنتهينَا ؟ هَل أنتهَى بِنا المَطافُ هُنا ؟"
- أجل ! أنتّ مُحق "
- لَيسّ بعد ! مازِلتُ أحبكِ ، مازِلتي فتاتي ، لا يافانتينْ لَم ينتهي كُل شيء !"
أقتربْ وجهه من وجهها للدرَجة ألتي أحسست فانتين بأنفاسَه ، لَم تَعد قادِرة على الحراك ، عاد عرقها يتصَبب والحرَارة تسكُن جسدها !
طبق نِيت شفتيه على شفتيها المُنتفظة
أرادَت إبعَاده لَكِنها لَم تستطع ، مَرّت بضعُ دقائق إلى أنّ إبتعد ، - الحرارة تسكُنكِ "
أخَذ المعطف وعَلقه على كتفيه أبتسمْ بغُموضْ - أنتي لا تحتاجِينهُ ، دَعي الصحافة يلتقطون لكِ الكثير ، اود ان أرى صُورًا لكِ دائما ، فأنا أشتاقكِ في منزلي ولا يمنحني القَدر فُرصَةً للقاء !"
قال ذلك وخَرج ، معه ذلك المعطف السَميك
، ارادت فانتين ان تَصرُخ لَكِن الأوانُ قد فاتّ !
جَلسَت بزاوية الغُرفة وغَطت وجهها بكفيها
صَوتها الباكي كَان يتقطع في كُل حرفٍ يُخرجه ثغرِها –
لِ لماذا لماذا .. الأمُور تن تنقَلِب ف في كُل مَرةٍ أشعُر بأن بأنها تـ تـتحسن "
أرتمت عَلى الأرضْ ، وعيناها أقتلبت حَمراءْ إثر بُكاءِها الكثير !
- لَو أنّ تشاك .. هُـ هنا "
ضَلتْ على هذه الحال البائِسة حتى العشر دقائِق تقريبًا ومن ثُم خَرَجتْ وأثَار الدُموع تُلتمع بوجنتيها
توجهت الانظَار إليها ، والتمتمات باتتْ تُشعرها بالغثيانْ
من الغريب وجُود فتاة تشَاك في المقهى باكيِة وتشاك ليسَ هُنا .
ومن الغريب ايضًا انها ترتدي قميصً خفيفًا في فصَل الشِتاءْ .. أجتمع حَولهَا الكثيرْ ، منهم من التقَط الصُور ومنهم من أرَاد توقيعها ! ومنهم من نعتها بألقابٍ سيئه !
أمسَكت رأسَها وتحدثت بِصُوتٍ يكَادُ ان يُسمع
- أنـ أنـَا مُتعبه ، أرجُوكـ ـم .."
أغمَضت عينيهَا بعْد أن وَضعها أحدَهُم على صَدرِهُ العريض
مَسحْ جبينهُا من العرق وحَملها بَعد أن وَضع على كتفيهَا معطفً آخر ..
- هَل يُمكنكم أن تَفسَحُوا الطريق ؟"
تحدْث بِ هَذه الجُملة عاقِدًا حاجبيه ، وبالفِعْل فَسحُوا له المجال للخروج ، تابع حَملُها إلى السيارة ومن ثمّ الشِقة
..
وَضعها عَلى سَريرهُا بعد ان أغلق النافِذة والأضْواء
، أرتمى على الارِيكة وحمل تِلك السِيجارة ، قام بِ أخراج ذلك الدُخانِ من فَمه وكأن الملل تَربع فُووق رأسة !
- هَل حدثْ لتِلك الحمقاء شيء ! .. آآه لو كُنت اعلم لما قُمت بوضع إجازتي بِهذا اليوم !"
..
الاوقاتُ سَريعه !
فتشاك خَرج ليجلب بعضًا من الملابس لفانتينْ ولَم يَعُد
إلى فِي السابعة مَساءًا !
دَخل المنزل وبيديه الكَثيرُ من الاكياسْ ، كانتْ مَليئة بالفساتين والملابس عُموماً ، والاحذية وثَمة أدواتٍ للتجميل ايضاً !
دُون سَابِق إنذار ، رَمى تِلك الاكياس على الارضْ ، بعدما بدا القلقْ على ملامحه !
أصْواتُ الزجاج المُتكسر باتت تتكاثَر إلى أن دَخل تشاك غُرفة فانتين ، وَجد أن العُطور الباهِظة قد كُسِرت والملابس لَم تَكُن بِ مكانِها أيضَاً !
أدار تشاك بَصيرَتهُ إلى ان وَجد فانتين مُرتميه على السرير ويدُها تنزِفُ دَماً ، توجه راكِضاً إليها وأمسَك بيدها الحَمراء ، صَرخ بغضب – هل تُعانين من امراضٍ نفسية !"
أبعدت يدها من يَده ، شفتيها المُنتفضتان صَرخت فجأة !
أغلق تشاك اُذنيه والانزعاج والغَضب كُل مابدأ عليه !
توجهْ لجَلب ادوات التنظيف والاسعافات الاوليه ومن ثُمّ
حمَل ذلك الزُجاج وقَنينات العُطور المُكَسّرة
وأعاد الملابس لمكانِها ، لَم يَكُن يُبالي بِبكاء فانتين الطُفولي ، لَكنه عاد إليها بعد أن وَضع الزُجاج بِ قُمامة الشارع !
حمل الاسعافات
الاوليه و
جَلس على سَريرُها
أخذ بيدها ووَضع المُعقمات عليها ، سَحبت يدها وتابعت بُكائها – أنتّ تُؤلمني "
لَم يتحدث تشَاك بل أخذ بيدها من جديد وربطها مُرغمه
.. أبعدْ عُلبه الاسعافات الاوليه جانِباً وتنهَد بِ إنهاك
- كُفي عَن البُكاء ، هذا مُزعِج !"
مَدّ ذِراعه ولاصقت انامله وجنتيها ، مَحى تِلك الدُموع الكثيرة ونطق بِهدوء – هل حدث شيء ؟ هل تُعانين من ألم ؟"
لَم تُجب فانتين ظلت صَامِته تُحدق بالأرض !
مَرّت بضع دقائق ، مَسح تشاك على شعْرِها وأبتسَم – أعتقد بأنكِ تحتاجين للمكوث وحدكِ ، أنا أستأذنكِ ، نامي بهناء "
وقف وكاد يبتعد عَنْ السرير ، مَرّت صُورة نيت على مُخيلة فانتين أنتفضت و تشبتت بقميصِه نطقت بهمسْ – لا ترحل .. إبقى معي "
عاد تشاك ليجلس على سَريرها منصاعاً ، جلسَت بِ جانبه
والصَمتْ كان سيد المكان ، تنهد تشاك ونطق – سأحكي لكِ حكاية ، أنها لِ شابه تُدعى كُلودي .. التي عَاشتْ في منزلٍ ضَخم مع خطيباً حاظِر ، ووالِداها اللذان يبيتان تَحتْ صقيع الريفْ ، باتت مع خطيبها شَهراً وفي ذلك اليُوم جاء أخً لخطيبها يُدعى ديل .. لقَد كان فاتِناً يُوقع الفتيات في قيدِه دُون شور ، كان يُضايق فانتين كثيرًا لَكِنهُ يُساعدها أكثر ، أشتبهت بِ علاقتهُما كَثيرًا .." توقف تشَاك عِندما همست فانتين – إنها ح حكايتي "
تابع تشاك – دَعيني أُكمِل .. بعدما اُشتبه بالعلاقة لَم يحتمل خطيبهَا ، لذا أنهى خُطبتهما وأخرجها من المنزل مع أخيه المُغني الشهير ! ، صِدفه أُخرى جمعت ديل وكُلودي ليعيشا معاً تَحتْ وطأة القدرْ وعلى مَرِ تِلك الايامُ باتت كلودي تُحب دِيل .."
توقف عن الحَديث عندما وضعت فانتين رأسَها على صَدرة وقد أستسلمت لنومِها العميق ، بقي تشاك على حاله لَم يشأ إيقاظها هَمس بِ صُوتٍ ناعِس – إنكِ تُحبينني فانتينْ !"
...
..
*إنتهى*
أتمنى أتمنى أنو عجبكُم وأعتذر مُجدداً عن التأخير ^0^
أنتظر ردُوداً تُبهجني :/
Afnan_camellia
..
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
اصدقائيّ يرفُون ليلاً ..
ولا يتركونْ خلفُهم أثرًا ، هل اقول لأمي الحَقيقة ؟
لي أخوةٌ اخرُون ، اخوةٌ يضعون على شرفتي قمرًا
اخوة ينسجون بإبرتهُم معطف الاقحُوانْ ♫


MY NOVEL !
http://vb.arabseyes.com/t355488.htm
مٌدونتي
http://vb.arabseyes.com/t377022.html




موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
Love verse romance writer ... e8ep44000 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 04-05-2011 07:21 AM
article writer nikeshoes3e أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 02-25-2011 04:32 AM


الساعة الآن 10:29 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011