عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree901Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #461  
قديم 10-18-2014, 05:34 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة a k i r a مشاهدة المشاركة
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/14_10_14141328335000752.png');"][cell="filter:;"][align=center]









[/align]
[/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/14_10_14141328335009693.png');"][cell="filter:;"][align=center][cc=سابقاً البارحة بالليل قبل ما انام خخخخخ]حجز
1
وااااااااااااااااااااااااو
" class="inlineimg" />
" class="inlineimg" />
[/cc]

كيفك جقمة؟؟ >> اكيد مافهمتي
المهم ان شاء الله مو منيحة >> والعكس صحيح

انا بخير ماذا عنكِ يا جقمة؟ < ما معنى هذه الكلمة خير7



ليش وقفتي عند نقطة مهمة مثل هذي باااكا هئوووووو

حبيت اعرف ايش ورا عم ايانو الغبي


يسلم قلمك الخقة >> قلمك مو انتي !! خ
مع ان البارت قصييير!!
كان لابد ان اتوقف عند تلك النقطة لان الاحتفال سيبدأ بعدها
وبالنسبة لقصر البارت فالبارتات جميعها ستكون بنفس الطول
بارت العيد الوحيد الذي كان طويلاً :madry:

لماذا ليس انا اليس فلمي جزء مني خير7


حبيتة مرررررررررررررررررررررررررررررة
لان حبيتة ما طول

السرد والوصف والحبكة:
جميل جداً .. وصفتي لي كل شيء هذه المرة
بسلاسة وكلمات معبرة وجميلة
مفرداتك الجميلة مؤثرة جداً..
وبالاخص التشبية .. يااااااااااه تجنن!
عندما تصفين الاماكن اشعر بأنني اشاهدهـ ولست اقرأهـ

سعيدة جداً ان اسلوبي اعجبكُ
وسعيدة اكثر انني استعدت مهاراتي في الكتابة
حقاً من ترك الكتابة لفترة طويلة فمصير مهاراته هو الاندثار


الحوارات:
جميلة جداً , وصغتيها بأسلوب مؤثر
وجميل وحلووو وخقة - يسلم القلم اقصد الكيبورد

الحوارات جعلتيها فقط عند وجوب وجودها
اي انكِ لم تكتبي عن مايزيد الحاجة!
راائع جداً لقد حلت مشكلة الحوارات " class="inlineimg" />


اروح للواجب مع اني ماثرثرت :

- برأيكم هل حقاً آكياما هو عم ايانو؟

لا ادري لكني واثقة انهـ هو من قتل والداها,,
اقتلك اذا ماخليتي هو القاتل تراني شريرة
مواهاهاهاهاهاهاهاهاها

هههههههه ستكتشفين التفاصيل مع الاحداث

- هل كان قرار آيدن بمسامحة والدته صائباً؟
امممممم مهما يكن هي والدتهـ
لكن في هذه النقطة يجب عليهـ مسامحتها !!
ولا اعلم ماتخفيهـ والدتهـ الشريرة


حسناً لقد تعمدت اظهار والدة ايدن بهذه الطريقة حتى يكون شككم بنواياها ضئيل
لكن في الحقيقة هناك مفاجأة تنتظركم وايدن ز2


- وهل كانت والدة آيدن صادقة بشأن عودتها؟
اعتقد انها تكذب !!
الله اعلم ! خ

- ما هو افضل مقطع في هذا البارت؟ وما هي افضل شخصية؟
البارت كلةة جونان , لكن لابد للافضل:

[cc=المقطع1]
ايام الحزن السوداء حين اشهر قلبه الحداد على والدته، واعلن انها قد رحلت عن دنياه للابد عادت لتطرق نوافذ ذاكرته، وكأنها تعلمه ان ما اقامه من عزاء لنفسه على والدته التي لا تزال على قيد الحياة كان خطيئة، فكيف للميت ان يعود؟ وها هي والدته قد عادت، دوي زوبعة هوجاء تناهى الى مسامعه حين قال رئيس الخدم:
- هاي (اجل)..
رعشة طفيفة حلت بساقيه وكأن الزوبعة تنذره انها على وصول، تمسك بالحاجز امامه في محاولة لتثبيت ساقيه ونطقت شفتاه وكأن قدرته على الكلام بدأت تسلب منه:
- م..متى عادت؟
- منذ ايام قليلة..
- وهل يعلم ابي بعودتها؟
- اخبرتنا انها عادت من اجلك وانها لا تريد للسيد ان يعلم.. هل نخبره بعودتها؟
الحقد المتأجج في كيان والده على والدته والبغض المستميت تجاهها جال باله، اذا علم والدي بامر عودتها وانها طلبت رؤيتي دون علم منه سيثير غضبه حتماً:
- دامي (لا).. لا تخبره حتى افهم انا سبب عودتها..
احست هيميكو انها كالمتطفلة تسترق السمع الى المكالمة المنفعلة التي يجريها ايدن، لذا انسحبت بسكون دون انتباه منه وعادت الى داخل القاعة وشظايا الكلام الذي سمعته لم يكن بالاحجية الصعبة حلها بالنسبة لها، فقد فهمت ان والدة ايدن قد عادت، بينا صدح بداخل آيدن امر اغفلته الصدمة عنه:
- ماتي (انتظر).. هل قلت ايزابيلا آيتا وليس ايزابيلا مورينو؟
- هذا صحيح.. لقد تغير اسم والدتك لسبب ما.. هل ابحث لك في التفاصيل ايدن-ساما؟
تغير اسمها؟ هل طلقها زوجها؟ فهذا هو السبب الرئيسي الذي قد يدفعها لتغيير اسمها، تقاذفت الاسئلة الى عقله بحثاً عن اجابة، زال جموحه حين افهم نفسه ان التفكير بهذا الامر سينزف طاقته لا غير، فالاجابة المقنعة ليست في عقله انما في جعبة والدته:
- لا.. سأعرف ذلك عند مقابلتي لها..
واردف وعيناه حلقتا الى السماء لتتعانق مع سواد الليل الذي فرضه عليها:
- احضرها الى شقتي هنا واخبرها انني سألاقيها غداً.. ولا تنسى احضار سيارتي الى هنا..
لم يتصور نفسه يقود سيارته وعقله منغمس في التفكير لذا قال:
- ماتي (انتظر).. احضر السائق.. لا اريد قيادة السيارة..
واغلق الهاتف لتشتد قبضته عليه موشكة على تحطيمه، صوت تنفسه الذي بدى عسيراً والمختلج مع ضربات قلبه الهائج طغت على مسامعه، طرأ على ذاكرته وجود هيميكو في هذا المكان، فأشاح بابصاره على البقعة التي كانت هيميكو تشغلها قبل قليل، زفر براحة وهو يرى المكان خاوياً، يبدو انها عادت للداخل، نسى وجودها وهو يتحدث على الهاتف ولا يعلم ان كان نطق بامور خاصة، او مدى الانفعال الذي وصل اليه..
[/cc]
[cc=المقطع 2]رمى بثقل جسده على السرير وتوسد رأسه الوسادة الناعمة المحشوة بالريش عكس عقله المحشو بالاسئلة المتضاربة، قطرات الماء الباردة التي تقطر من خصلات شعره ارخت ملامحه واخمدت النيران التي كادت تشتعل في عقله، وجد نفسه سجين لذاكرته التي طوقته بصقيع كاد ينخر بعظامه برداً مجفلاً اياه عن الحركة، امامه بركة ذكرياته مع والدته المجمدة تعوم داخلها اسماك بغير دراية، كل منها يحمل ذكرى حزينة او سعيدة، لا ينكر ان عدد الذكريات السعيدة في البركة يفوق عدد الذكريات التعيسة اعداداً ضخمة، الا ان الذكريات السعيدة التي جمعته بوالدته صغيرة جداً مقارنة بالتعيسة التي كادت تلوث البركة وتقتل كل سعيد فيها، لماذا عادت؟ ما الذي تريده تحديدا؟ لقد دفنتها في اعماقي والآن هي تجبرني على انتشالها من قبرها الذي اعددته لها! لم اعد بحاجتها.. انا لم اعد ذلك الطفل الذي جل ما اهمه هو العيش ضمن عائلة مترابطة.. مضى وقت طويل منذ ان تأقلمت على حياتي هذه، لن اتيح لها الفرصة ان تدمر استقراري، سأستمع لها.. لكنها لن تغير شيئاً بداخلي.. هذه المرة انا من سيتخلى عنها!
بدا يشعر ان غرفته الحالكة الظلمة لم تعد تتسع لكم الافكار الذي اغدق برأسه، انتشل رأسه من الوسادة ليهب واقفاً على قدميه، فتح خزانته والتقط منها شالا صوفياً وقام بلفه حول عنقه، وتوجه خارجاً من غرفته كمن يبحث عن اكسجين نقي في جو من الدخان الكاتم..
في الوقت ذاته كانت هيميكو موشكة على النوم، استقطبها الضوء المزعج القادم من النافذة، فهبت لتغلق الستار فاذا بها تلمح طيفاً في جنائن الزهور امام غرفتها، دنت اكثر من النافذة وقطبت حاجبيها وهي تدقق النظر بطيف ذلك الشخص، انتابتها الدهشة حين اتضحت لها ملامحه اذ لم يكن سوى ايدن، كان يجلس على احد المقاعد الخشبية المنتشرة في الحديقة، مطرقاً برأسه وكفه منغرس في شعره مفسد لانتظام خصلاته، شعرت هيميكو ان قناع المرح الذي اخفى به ايدن وجهه الحقيقي يكاد يندثر، فهاهي ملامحه الحقيقة المهمومة بدأت تنكشف للعلن، بدا لها منغمساً في دوامة من الاسى احدثها خبر عودة والدته، اخذت مقلتاها تجوبان في الغرفة بحثاً عن شال دافىء تأخذه لايدن بعد ان ابصرت خفة الملابس عليه، استكانت مكانها وهي تتذكر ان ايدن اخفى وجهه الذي يظهره الان عن العلن ولن يتقبل رؤية احد له بهذه الصورة، جلست على سريرها باستسلام وهي تواجه صعوبة في ابعاد ناظريها عن ايدن، تركت الستار كما هو والعجيب انها لم تأبه بالضوء الذي كان يزعجها قبل قليل، لذا خلدت للنوم وصورة ايدن تعلقت في مخيلتها..[/cc]

[cc=المقطع 3]زفر بهدوء يطرد التوجس الذي اصابه جراء خوفه من مقابلة وحش المشاعر الكاسر الذي ينتظره في الداخل، تسلل البرود بعدها الى اعماقه مثلجاً اياه وعواطفه، فُتح الباب اخيراً واصطف عدد من الخدم في استقبال سيدهم الصغير، والذين تم احضارهم خصيصاً لخدمة سيدتهم السابقة، الامرأة التي انجبت سيدهم الصغير:
- انصرفوا..
نطقتها شفتاه بنبرة ثلجية حادة، هو مشارف على لقاء والدته، ومراقبة عيناها وحدها قد تلجمه توتراً فكيف لعدد اضافي من العيون؟ بلغ اذناها صوته الذي احتد خلال هذه السنوات الست التي لم تراه فيها، وبدى خشناً مقتبساً من خشونة صوت والده، اقبلت عليه ووقفت امامه مباشرة لتتسمر وتبرق عيناها دهشة، فها هي اللحظات الضائعة من الزمن قد لعبت الاعيبها معهما وغدى ابنها شاباً ناضجاً حتى خالته والده لثوانٍ، قالت وهي تمتم بلغة يابانية متقنة وقد حطت كفها على ثغرها:
- آيدن.. واتاشي نو موسكو (بني)..!
هي نفسها نفسها، لم يتغير فيها شيء لا تزال تبدو كما عهدها فاتنة الجمال، آسرة المنظر وعصرية الملبس، وكأنها في عنفوان شبابها، الا ان في صوتها شيء ما قد تغير، لمحة من الانكسار قد اختلجت مع نبرتها التي اعتادها، دنا منها وتجاوزها ليجلس على احد الارائك السوداء الجلدية ونظراته منصبة عليها بجمود، بينما اتسعت حدقتاها وتصنمت مكانها من فعلته، كيف له ان يتجاوزني هكذا؟ هل هذا الجليدي حقاً ابني؟ استفاقت من صدمتها حين قال:
- الن تجلسي؟
مشت مترنحة بانكسار لتجلس على اريكة مقابلة للأريكة التي يجلس عليها آيدن، سترضى بأي شي الا الذل من ابنها لذا قالت بحزم في محاولة لترويض مشاعره تجاهها:
- آيدن عزيزي.. لماذا تستقبلني بهذا الاسلوب؟
- لو كنتِ عدتِ ابكر قليلاً لكان اسلوبي مغايراً لما هو عليه الآن..!
تنهدت بشبه يأس ورسمت ابتسامة واهية على شفتيها تحاول استقطاب عطفه بها:
- لم استطع العودة.. كان ابني لا يزال رضيعاً.. وانت قطعت جميع الاتصالات بي.. لذا فقدت الامل..
اعذار! كلها اعذار آيدن! لا تستسلم لعواطفك الآن، ليس الآن.. لا يزال الوقت مبكرا على الاستسلام! رد عليها:
- ولماذا عدتِ الآن؟ الم تقولي انكِ فقدت الامل فيَ؟
اطرقت برأسها لتقول بحشرجة:
- هربت من بطش مورينو.. لقد طلقني..
واردفت وقد تملكتها الدموع ما اوشك بها على الاجهاش بالبكاء:
- سلب مني جميع اموالي وممتلكاتي.. لقد اكتفيت من افعال الرجال.. اريد العيش مع ابناي بسلام..!
اجابت عن كل ما حيره، ويا للعجب! لقد كانت اجاباتها مقنعة وبشدة، ادخلت كلماتها آيدن في صراع مع ذاته التي تأبى الاستسلام للعواطف الجياشة بداخله، اجهز آيدن على ذاته حين قالت:
- واتاشي وو يوروشتي كوداساي آيدن! ( ارجوك سامحني آيدن)..
التمس آيدن اساها الذي تزامن مع بكاءها، فما كان منه الا ان يخضع لنفسه، تأذت بالقدر الذي آذته، انهما متعادلين الآن، فما المانع من اقتلاع الحقد بداخله تجاهها؟ ففي النهاية هي لا تزال والدته من انجبته وعاشت معه امداً طويلاً، سامحها بداخله الا ان عبارات السماح يصعب نطقها، داهمهما بكاء طفل مقاطعاً لما يحدث، اشارت ايزابيلا لطفلها بيد وقد انشغلت يدها الثانية بكفكفة دموعها وهي تقول بالايطالية:
- تعال هنا صغيري داني..
اقترب داني منها وتشبث بساقها فانتشلته من الارض وطوقته في كنفها، بينما كانت مقلتي ايدن تشاهد ما يحدث دون تصديق، نسي ان له اخ، لا بل تناسى ذلك، لم يستطع تصور ان يكون له اخ من الرجل الذي سلب والدته منه، لكن هذا الطفل اخاه حتماً، فالثلاثة هنا يمتلكون ذات لون العين الاخضر، صوب داني سبابته على آيدن وهو يقول بايطالية طفولية:
- هل هذا اخي آيدن؟
وكأن سبابته اخترقت آيدن، فقد فاضت دواخله بالعطف تجاه هذا الطفل المزعوم بأخوه الاصغر، اومأت ايزابيلا لطفلها وهي تقول بسعادة:
- اجل هذا هو آيدن!
لقد حدثته عني، ولم تحدثني عنه الا ان عودتها الآن تغفر لها كل ذلك، قاطعت ايزابيلا سيل افكاره وهي تقول:
- لم استطع تركه مع والده.. لا اريد له ان يتعلم القسوة منه!
انسحب داني من طوق والدته، ومشى بخطاوته الصغيرة ليرتمي على آيدن الذي اخذ يرمقه بنظرات مبهمة فهو لم يحدد مشاعره بعد تجاه هذا الطفل، شدته رغبة عارمة في التربيت على رأسه حين تلاقت عيونهما الخضراء، فتوسد كف ايدن رأس داني دون شعور منه واخد يطبطب عليه بتشنج، بينما قالت ايزابيلا التي شهدت لقاء الاخوين بنبرة توسل:
- اتمنى ان ترحب بنا هنا آيدن..
لم ينطق آيدن بكلمة الا ان عيناه قد اجابتا عنه سلفاً، لا يزال بحاجة للجلوس مع نفسه والتفكير بكل ما سمعه..

عجبني داني
[/cc]

الشخصية المفضلة:

[cc=العد التنازلي][cc=3][cc=2][cc=1]مست قلبي هيميكو [/cc][/cc][/cc][/cc]

[cc=^^][cc=احبووووووووهـ][cc=المستقبلي خخ][cc=-]شخصيتهـ تعجبني حبيب قلبي " ايـــــــــدن"[/cc]
[/cc][/cc][/cc]

ما هذا يا فتاة يجب عليك اختيار شخصية واحدة
ههههههه مع انني اعلم ان افضل شخصية بالنسبة لك هو ايدن


- ما هو رأيكم في البارت بشكل عام؟
خقة يسلم هالعقل وهالقلم والكيبورد مو انتي


اتقصدين الايباد؟ :madry:

اعرف اني ماطولت ولا ثرثرت وانتي تحبين ثرثرتي >>براااااا
بس عقلي فرغ مافيهـ كلمات

سايونارا

اعجبتني ثرثرتك ولو انها قصيرة
سايونار
ا
[/align]
[/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/14_10_1414132833498781.png');"][cell="filter:;"][align=center]









[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
IЯêЙØ and A K I R A like this.
__________________
" لآ آلـه الآ الله.. سُـبْـحَـآنَـكَ رَبـيْ آني كُـنتُ مِـنَ آلـظـآلِمينْ "





رد مع اقتباس
  #462  
قديم 10-19-2014, 04:47 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iЯêЙØ مشاهدة المشاركة
أهلاً ألماستي
أخبارك أعرف و بالتأكيد أنكِ بخير هل أنا محق هيا أخبريني أنني محق وأنك بخير هيا أرجوكي لا تقولي عكس ذلك هههههههه

اهلاً رينو-كن
ههههههههه اجل انا بخير والحمد لله

بدأت أُجن إن سألتني عن حالي فهي سيئة جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً جداً

هههههههههه ما كل هذا احالك بهذا السوء؟ :ha3:

هههههههههه خ:lamao:
هل تريدين معرفة السبب لقد بدأت أسوء أيامي للتو نعم كما قلت لكِ فقد أتى الظلام،
أيام مظلمة سنبقى على هذهـ الحال فترة طويلة لأنه بدأت أيام الدراسة لدينا يالتعاستي ويالحظي النحس فعندما تأقلمنا على الإجازة وفرحنا بها أتت الدراسة لتسلب فرحتنا وسعادتنا وتأخذنا إلى الظلام الذي كل مابحثنا عن ذرة ضوء نجدها ولكن للأسف عندما نريد إمساكها تختفي بلمح البصر كما لو لم تكن موجودة من قبل

هههههههههه تصفيق اذا سمحتم اهنئك على هذا التعبير المميز :lamao:
يجب ان تكتب روايتك باسرع وقت ممكن فاسلوبك رائع

لو كنت رئيس الدولة لوضعت قانوناً بمنع الدراسة للأبد ههههههههههههه

ههههههههه ستسقط الدولة في عصر الجهل و الظلام على يدك

كيف التعبير الأسطوري بس هههههه أدري أنه مرة روعة خلاص أخجلتيني :madry:هههههههههه
أكيد أنتِ ألحين مثل هذا :noo::n3m:
لا خلاص آسف ما قصدت اح اح شوي شوي على راسي اح اح ما بعيدها والله آسف

ههههههههههه تعبير جمييييل جداً احسنت في وصف مأساة رينو الذي يكره الدراسة


أكيد تعبتي من ثرثرتي آسف
نرجع للرسميات هههههههههه
لنذهب إلى الإمتحان الأول فإمتحاني الثاني سيكون للرياضيات الأسبوع القادم و أنتِ الأولى
أراكِ عندما يحين وقت النتائج جانآ

هههههههههه بالطبع نتيجتك 10/10 كالمعتاد " class="inlineimg" />






- برأيكم هل حقاً آكياما هو عم ايانو؟

بالله عليك وهل عليكِ السؤال مستحيل أن يكون عمها فهي لم تراه أبداً في حياتها والغريب في الموضوع أكثر أن والده نفاه من العائلة إن كان وبالفعل نفاه فلماذا لم يحدثها والدها عن عمها أو والدتها تحدثها عنه
وإن أخبرتني أن آيانو فاقدة للذاكرة فكيف ستتذكر
إذاً هو كيف علم أنها فاقدة للذاكرة هذا يعني شيئا واحد أنه كان يراقبها منذ زمن وإذا كان يراقبها فبالطبع سيكون أول مشتبه به
الذي أريد معرفته بشدة هو هل صدقت آيانو كلامه


لماذا يستحيل والاثباتات الغير مزورة التي اعطاها لايانو؟
لم اكشف كل شيء عن آكياما بعد فهناك مزيد من الاسرار حول هويته
اول مشتبه به؟ واذا كان عمها حقاً لن يكون مشتبه به فالعم قلق على ابنة اخيه ويراقب احوالها هكذا سيظهر آكياما
كل ما استطيع قوله الان ان الاسرار التي ستنكشف هي التي ستجيب على تساؤلاتك :ha3:

- هل كان قرار آيدن بمسامحة والدته صائباً؟

لا أعتقد أن آيدن سيغير معاملته من أجل والدته بل سيغيرها من أجل أخاه الأصغر فهو مازال في الرابعة من عمره ومن بهذا العمر لا يميزون كثيراً ولا يعلمون شيئا عن الدنيا أعتقد آيدن سيتعلق بأخاه كثيرا وسيسامح والدته مع مرور الزمن ولكن أنا خائف من شيءٍ واحد وهو مالذي سيحدث إن علم والد آيدن بهذا الأمر ومن يعلم ماهي المصيبة التي ستحدث إن علم والده بما فعله ابنه الوحيد وهل سيتقبل دانييل و إيزابيلا أم عكس ذلك سيحدث، ننتظر الإجابة بفارغ الصبر

بعض من ما قلته صحيح ووالد ايدن سيعلم بامرها قريباً جداً بعد ان تحل الطامة على ايدن وتدمره
وبالنسبة للذي سيفعله فليس لدي ما اقوله سوى ترقب الاحداث القادمة :ha3:


- وهل كانت والدة آيدن صادقة بشأن عودتها؟

أجل أعتقد أنها صادقة فلو كذبت لما اهتمت بابنها دانييل وأخذته معها وأسلوبها كان مقنع جداً لكن من يعلم ربما تحت هذا القناع عجائب وغرائب ولكن هل يعقل أنها ستستغل أن ابنها دانييل صغير جداً ولن تستطيع تركه وبهذا ستتقرب إلى دانييل هل ستتجرأ على فعل هذا من يعلم غير الله وأنتِ

ربما تحت هذا القناع عجائب وغرائب اعجبتني هذه الجملة
لذا ركز عليها

- ما هو افضل مقطع في هذا البارت؟

زفر بهدوء يطرد التوجس الذي اصابه جراء خوفه من مقابلة وحش المشاعر الكاسر الذي ينتظره في الداخل، تسلل البرود بعدها الى اعماقه مثلجاً اياه وعواطفه، فُتح الباب اخيراً واصطف عدد من الخدم في استقبال سيدهم الصغير، والذين تم احضارهم خصيصاً لخدمة سيدتهم السابقة، الامرأة التي انجبت سيدهم الصغير:
- انصرفوا..
نطقتها شفتاه بنبرة ثلجية حادة، هو مشارف على لقاء والدته، ومراقبة عيناها وحدها قد تلجمه توتراً فكيف لعدد اضافي من العيون؟ بلغ اذناها صوته الذي احتد خلال هذه السنوات الست التي لم تراه فيها، وبدى خشناً مقتبساً من خشونة صوت والده، اقبلت عليه ووقفت امامه مباشرة لتتسمر وتبرق عيناها دهشة، فها هي اللحظات الضائعة من الزمن قد لعبت الاعيبها معهما وغدى ابنها شاباً ناضجاً حتى خالته والده لثوانٍ، قالت وهي تمتم بلغة يابانية متقنة وقد حطت كفها على ثغرها:
- آيدن.. واتاشي نو موسكو (بني)..!
هي نفسها نفسها، لم يتغير فيها شيء لا تزال تبدو كما عهدها فاتنة الجمال، آسرة المنظر وعصرية الملبس، وكأنها في عنفوان شبابها، الا ان في صوتها شيء ما قد تغير، لمحة من الانكسار قد اختلجت مع نبرتها التي اعتادها، دنا منها وتجاوزها ليجلس على احد الارائك السوداء الجلدية ونظراته منصبة عليها بجمود، بينما اتسعت حدقتاها وتصنمت مكانها من فعلته، كيف له ان يتجاوزني هكذا؟ هل هذا الجليدي حقاً ابني؟ استفاقت من صدمتها حين قال:
- الن تجلسي؟
مشت مترنحة بانكسار لتجلس على اريكة مقابلة للأريكة التي يجلس عليها آيدن، سترضى بأي شي الا الذل من ابنها لذا قالت بحزم في محاولة لترويض مشاعره تجاهها:
- آيدن عزيزي.. لماذا تستقبلني بهذا الاسلوب؟
- لو كنتِ عدتِ ابكر قليلاً لكان اسلوبي مغايراً لما هو عليه الآن..!
تنهدت بشبه يأس ورسمت ابتسامة واهية على شفتيها تحاول استقطاب عطفه بها:
- لم استطع العودة.. كان ابني لا يزال رضيعاً.. وانت قطعت جميع الاتصالات بي.. لذا فقدت الامل..
اعذار! كلها اعذار آيدن! لا تستسلم لعواطفك الآن، ليس الآن.. لا يزال الوقت مبكرا على الاستسلام! رد عليها:
- ولماذا عدتِ الآن؟ الم تقولي انكِ فقدت الامل فيَ؟
اطرقت برأسها لتقول بحشرجة:
- هربت من بطش مورينو.. لقد طلقني..
واردفت وقد تملكتها الدموع ما اوشك بها على الاجهاش بالبكاء:
- سلب مني جميع اموالي وممتلكاتي.. لقد اكتفيت من افعال الرجال.. اريد العيش مع ابناي بسلام..!
اجابت عن كل ما حيره، ويا للعجب! لقد كانت اجاباتها مقنعة وبشدة، ادخلت كلماتها آيدن في صراع مع ذاته التي تأبى الاستسلام للعواطف الجياشة بداخله، اجهز آيدن على ذاته حين قالت:
- واتاشي وو يوروشتي كوداساي آيدن! ( ارجوك سامحني آيدن)..
التمس آيدن اساها الذي تزامن مع بكاءها، فما كان منه الا ان يخضع لنفسه، تأذت بالقدر الذي آذته، انهما متعادلين الآن، فما المانع من اقتلاع الحقد بداخله تجاهها؟ ففي النهاية هي لا تزال والدته من انجبته وعاشت معه امداً طويلاً، سامحها بداخله الا ان عبارات السماح يصعب نطقها، داهمهما بكاء طفل مقاطعاً لما يحدث، اشارت ايزابيلا لطفلها بيد وقد انشغلت يدها الثانية بكفكفة دموعها وهي تقول بالايطالية:
- تعال هنا صغيري داني..
اقترب داني منها وتشبث بساقها فانتشلته من الارض وطوقته في كنفها، بينما كانت مقلتي ايدن تشاهد ما يحدث دون تصديق، نسي ان له اخ، لا بل تناسى ذلك، لم يستطع تصور ان يكون له اخ من الرجل الذي سلب والدته منه، لكن هذا الطفل اخاه حتماً، فالثلاثة هنا يمتلكون ذات لون العين الاخضر، صوب داني سبابته على آيدن وهو يقول بايطالية طفولية:
- هل هذا اخي آيدن؟
وكأن سبابته اخترقت آيدن، فقد فاضت دواخله بالعطف تجاه هذا الطفل المزعوم بأخوه الاصغر، اومأت ايزابيلا لطفلها وهي تقول بسعادة:
- اجل هذا هو آيدن!
لقد حدثته عني، ولم تحدثني عنه الا ان عودتها الآن تغفر لها كل ذلك، قاطعت ايزابيلا سيل افكاره وهي تقول:
- لم استطع تركه مع والده.. لا اريد له ان يتعلم القسوة منه!
انسحب داني من طوق والدته، ومشى بخطاوته الصغيرة ليرتمي على آيدن الذي اخذ يرمقه بنظرات مبهمة فهو لم يحدد مشاعره بعد تجاه هذا الطفل، شدته رغبة عارمة في التربيت على رأسه حين تلاقت عيونهما الخضراء، فتوسد كف ايدن رأس داني دون شعور منه واخد يطبطب عليه بتشنج، بينما قالت ايزابيلا التي شهدت لقاء الاخوين بنبرة توسل:
- اتمنى ان ترحب بنا هنا آيدن..
لم ينطق آيدن بكلمة الا ان عيناه قد اجابتا عنه سلفاً، لا يزال بحاجة للجلوس مع نفسه والتفكير بكل ما سمعه..





-وما هي افضل شخصية؟

آيدن ودانييل للأسف هيكارو ماله دور بالبارت هذا هههههههه

لا تقلق سيكون لهيكارو دور في البارت القادم " class="inlineimg" />

- ما هو رأيكم في البارت بشكل عام؟

ستييكي البارت رائع وسوقوووووووي بشكل لا يوصف وننتظرك بالبارت القادم لتشبعينا بطعامك الشهي واللذيذ

هههههه طعام؟ اذاً ستموت جوعاً قبل ان اضع البارت
والآن أودعك وأقول كالعادة دائماً

سـ .. ا.. يـ .. ـو.. نـ.. ا.. ر.. ا
IЯêЙØ likes this.
__________________
" لآ آلـه الآ الله.. سُـبْـحَـآنَـكَ رَبـيْ آني كُـنتُ مِـنَ آلـظـآلِمينْ "





رد مع اقتباس
  #463  
قديم 10-19-2014, 08:55 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برنسيس ملكة الرمنسيه مشاهدة المشاركة
[cc=قــبــل مــئـــة ســـنــيــن]
حححججججججججززززززز روووعـــه
[/cc]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك صديقتي و غاليتي؟ يارب تكونين بخير
حب5حب5
وعليكم السلام ورحمة الله
انا بخير وانتِ كيف هو حالك؟

أولا آسفة جدا لتأخري صدقيني كنت مشغولة

هههههههه لم تتأخري عزيزتي بل كنتي من اوائل الذين قاموا بالرد :ha3:

البارت كان مرةة راائعع , ومن شدة روووؤعةة البارت . اذهلني بروعته ..
:eesh:
ولقد خيانتي كلماتي عن وصف هذا البارت .. ولا أعرف كيف أصف روعة البارت ..
ح2ح2:looove::looove:
لوصفك للاحداث بدقة , ووصفك للمواقف بين كل شخصية رررراااائــــع جـــدااا
" class="inlineimg" />
اخجلني كلامك كثيراً
سعيدة جداً ان البارت اعجبك " class="inlineimg" />


الاسئلة:

- برأيكم هل حقاً آكياما هو عم ايانو؟
لا لايس عمه أضان أنه القتال
:77:
- هل كان قرار آيدن بمسامحة والدته صائباً؟
اضان ذلك فهي أمه علأ كل حال
حب6
- وهل كانت والدة آيدن صادقة بشأن عودتها؟
أتمن ذلك جــــدااا

- ما هو افضل مقطع في هذا البارت؟

زفر بهدوء يطرد التوجس الذي اصابه جراء خوفه من مقابلة وحش المشاعر الكاسر الذي ينتظره في الداخل، تسلل البرود بعدها الى اعماقه مثلجاً اياه وعواطفه، فُتح الباب اخيراً واصطف عدد من الخدم في استقبال سيدهم الصغير، والذين تم احضارهم خصيصاً لخدمة سيدتهم السابقة، الامرأة التي انجبت سيدهم الصغير:
- انصرفوا..
نطقتها شفتاه بنبرة ثلجية حادة، هو مشارف على لقاء والدته، ومراقبة عيناها وحدها قد تلجمه توتراً فكيف لعدد اضافي من العيون؟ بلغ اذناها صوته الذي احتد خلال هذه السنوات الست التي لم تراه فيها، وبدى خشناً مقتبساً من خشونة صوت والده، اقبلت عليه ووقفت امامه مباشرة لتتسمر وتبرق عيناها دهشة، فها هي اللحظات الضائعة من الزمن قد لعبت الاعيبها معهما وغدى ابنها شاباً ناضجاً حتى خالته والده لثوانٍ، قالت وهي تمتم بلغة يابانية متقنة وقد حطت كفها على ثغرها:
- آيدن.. واتاشي نو موسكو (بني)..!
هي نفسها نفسها، لم يتغير فيها شيء لا تزال تبدو كما عهدها فاتنة الجمال، آسرة المنظر وعصرية الملبس، وكأنها في عنفوان شبابها، الا ان في صوتها شيء ما قد تغير، لمحة من الانكسار قد اختلجت مع نبرتها التي اعتادها، دنا منها وتجاوزها ليجلس على احد الارائك السوداء الجلدية ونظراته منصبة عليها بجمود، بينما اتسعت حدقتاها وتصنمت مكانها من فعلته، كيف له ان يتجاوزني هكذا؟ هل هذا الجليدي حقاً ابني؟ استفاقت من صدمتها حين قال:
- الن تجلسي؟
مشت مترنحة بانكسار لتجلس على اريكة مقابلة للأريكة التي يجلس عليها آيدن، سترضى بأي شي الا الذل من ابنها لذا قالت بحزم في محاولة لترويض مشاعره تجاهها:
- آيدن عزيزي.. لماذا تستقبلني بهذا الاسلوب؟
- لو كنتِ عدتِ ابكر قليلاً لكان اسلوبي مغايراً لما هو عليه الآن..!
تنهدت بشبه يأس ورسمت ابتسامة واهية على شفتيها تحاول استقطاب عطفه بها:
- لم استطع العودة.. كان ابني لا يزال رضيعاً.. وانت قطعت جميع الاتصالات بي.. لذا فقدت الامل..
اعذار! كلها اعذار آيدن! لا تستسلم لعواطفك الآن، ليس الآن.. لا يزال الوقت مبكرا على الاستسلام! رد عليها:
- ولماذا عدتِ الآن؟ الم تقولي انكِ فقدت الامل فيَ؟
اطرقت برأسها لتقول بحشرجة:
- هربت من بطش مورينو.. لقد طلقني..
واردفت وقد تملكتها الدموع ما اوشك بها على الاجهاش بالبكاء:
- سلب مني جميع اموالي وممتلكاتي.. لقد اكتفيت من افعال الرجال.. اريد العيش مع ابناي بسلام..!
اجابت عن كل ما حيره، ويا للعجب! لقد كانت اجاباتها مقنعة وبشدة، ادخلت كلماتها آيدن في صراع مع ذاته التي تأبى الاستسلام للعواطف الجياشة بداخله، اجهز آيدن على ذاته حين قالت:
- واتاشي وو يوروشتي كوداساي آيدن! ( ارجوك سامحني آيدن)..
التمس آيدن اساها الذي تزامن مع بكاءها، فما كان منه الا ان يخضع لنفسه، تأذت بالقدر الذي آذته، انهما متعادلين الآن، فما المانع من اقتلاع الحقد بداخله تجاهها؟ ففي النهاية هي لا تزال والدته من انجبته وعاشت معه امداً طويلاً، سامحها بداخله الا ان عبارات السماح يصعب نطقها، داهمهما بكاء طفل مقاطعاً لما يحدث، اشارت ايزابيلا لطفلها بيد وقد انشغلت يدها الثانية بكفكفة دموعها وهي تقول بالايطالية:
- تعال هنا صغيري داني..
اقترب داني منها وتشبث بساقها فانتشلته من الارض وطوقته في كنفها، بينما كانت مقلتي ايدن تشاهد ما يحدث دون تصديق، نسي ان له اخ، لا بل تناسى ذلك، لم يستطع تصور ان يكون له اخ من الرجل الذي سلب والدته منه، لكن هذا الطفل اخاه حتماً، فالثلاثة هنا يمتلكون ذات لون العين الاخضر، صوب داني سبابته على آيدن وهو يقول بايطالية طفولية:
- هل هذا اخي آيدن؟
وكأن سبابته اخترقت آيدن، فقد فاضت دواخله بالعطف تجاه هذا الطفل المزعوم بأخوه الاصغر، اومأت ايزابيلا لطفلها وهي تقول بسعادة:
- اجل هذا هو آيدن!
لقد حدثته عني، ولم تحدثني عنه الا ان عودتها الآن تغفر لها كل ذلك، قاطعت ايزابيلا سيل افكاره وهي تقول:
- لم استطع تركه مع والده.. لا اريد له ان يتعلم القسوة منه!
انسحب داني من طوق والدته، ومشى بخطاوته الصغيرة ليرتمي على آيدن الذي اخذ يرمقه بنظرات مبهمة فهو لم يحدد مشاعره بعد تجاه هذا الطفل، شدته رغبة عارمة في التربيت على رأسه حين تلاقت عيونهما الخضراء، فتوسد كف ايدن رأس داني دون شعور منه واخد يطبطب عليه بتشنج، بينما قالت ايزابيلا التي شهدت لقاء الاخوين بنبرة توسل:
- اتمنى ان ترحب بنا هنا آيدن..
لم ينطق آيدن بكلمة الا ان عيناه قد اجابتا عنه سلفاً، لا يزال بحاجة للجلوس مع نفسه والتفكير بكل ما سمعه..

- وما هي افضل شخصية؟
أيدن

- ما هو رأيكم في البارت بشكل عام؟
ررررررروووووووووووووعــــــــــــــــــــــه


لذلك لا املك الا ان احييك على موهبتك الفطرية و اتمنى لك التوفيق.
" class="inlineimg" />" class="inlineimg" />" class="inlineimg" />
وشكراً لكِ على رابط البارت الراائععع ..
حب7حب7حب7حب7
فــي أمـــــ الله ــــــأن

العفو هذا واجبي تجاه متابعي الاعزاء
اشكرك على ردك الذي اسعدني والى اللقاء

__________________
" لآ آلـه الآ الله.. سُـبْـحَـآنَـكَ رَبـيْ آني كُـنتُ مِـنَ آلـظـآلِمينْ "





رد مع اقتباس
  #464  
قديم 10-20-2014, 05:16 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anoud sama مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
كيف حالك عزيزتي؟ أرجو أن تكونِ بخير

وعليكم السلام ورحمة الله
انا بخير وانتِ كيف هو حالك؟

البارت رائع ومذهل بشكل لا استطيع وصفه! الأحداث حماسيه ولم تخطر ببالي ابدًا!
من كان يتوقع أن ايدن سيسامح والدته بسهوله؟ كنت أظن انه-سيرميها مع الباب-

ههههههههه سيرميها قريباً لا امزح امزح لقد سامحها لانهما متعادلين :ha3:

وآكياما،كيف يستطيع هذا البدين الحقير أن يكذب على ايانو؟؟؟ أتمنى أن يكتشف توشيرو كذبه ويلقنه درسًا لن ينساه ابدًااز2

هههههههههه لماذا تخيلتيه بديناً؟ في مخيلتي هو ليس بدين
يبدو اننا اعتدنا منذ الصغر ان يكون الشرير بديناً
ولا تنسي ماكي ايضاً فلها دور في قصة الاكشن تلك " class="inlineimg" />

لقد وقعت بحب داني اخ آيدن! كم هو لطيف هذا الصغير

داني الجميل وانا ايضاً وقعت في حب هذا الايطالي الصغير

ايضًا أحببت فكرة حفل الاقنعه التنكري،ستحدث أشياء مثيره وحماسيه فيه بالتأكيدخ

ههههههههه بالطبع ستحدث اشياء حماسية " class="inlineimg" />
البارت القادم كله سيتحدث عن الحفل التنكري


كذلك أحببت طريقة وصفك لمشاعر آيدن وانغماسه في ذكرياته وافكاره،لقد اعجبتني كثيرًا

سعيدة جدا انه اعجبك

وأيضًا لماذا لم يظهرا هيكارو تشان وشوتارو تشان في هذا البارت<بنجلدخ

هههههههههه اعتذر على عدم ظهورهما لان البارت ركز على حدثين متعلقين بايدن وتوشيرو وايانو
سيظهر زوجاكِ في الجزء القادم من البارت :ha3:

بالنسبه للاسئله:
-لا كاذب بالتأكيد يستحيل أن يكون هذا الاحمق عم ايانو،وإذا كان كذلك بالتأكيد هو لا يحبها وربما يريد ثروتها وما الى ذلك

السر الذي يخفيه آكياما هو سبب ظهوره لايانو ولن ينكشف قريباً على ما اعتقد

-صائب بالتأكيد لانها والدته بعد كل شيء،لكن لم أتوقع أن يسامحها بسهوله ابدًا

كما قلت سابقاً لقد اصبحا متعادلين الآن

-تارةً أشعر بأنها صادقه وتارةً لا،بإختصار لا اعلم

ستعملين في البارت التاسع " class="inlineimg" />

-مقطع حديث آيدن ووالدته،افضل شخصيه داني اللطيف احس ودك تذبحيني ماخليت شخصيه ماحبيتها:lamao:

هههههههههههه لم يكن دور داني كبير لا اعلم لما احبه الجميع

-مثلما قلت بارت رهيب وخرافي جدًا،احببته حقًا وتحمست معه
بالنهايه انتظر البارت القادم على أحر من جمر،دمتي بحفظه

شكراً لكِ على ردك الرائع
وساحاول ان انتهي من البارت القادم قريباً فالمسودة جاهزه
الى اللقاء
__________________
" لآ آلـه الآ الله.. سُـبْـحَـآنَـكَ رَبـيْ آني كُـنتُ مِـنَ آلـظـآلِمينْ "





رد مع اقتباس
  #465  
قديم 10-20-2014, 07:01 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامل المستمر مشاهدة المشاركة
مرحباااااااااااااااااا ياااعمري مشكوره على البارت بيجنن مذهل انا حبيت كل مقطع فيه راي بشكل عام ماعتقد انو اكياما عمه ل ايانو انا بوافق على مسمحت والدة ايدان . اظن انو والدة ايدن صادقه بكلمه افضل مقطع هو لم كان ايدان مع امه وداني انا صراحه عجبني افضل شخصيه هيمكو
اهلاً ومرحباً بكِ عزيزتي
كيف هو حالكِ؟
شكراً لكِ على ردك الجميل
__________________
" لآ آلـه الآ الله.. سُـبْـحَـآنَـكَ رَبـيْ آني كُـنتُ مِـنَ آلـظـآلِمينْ "





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دفتر الآيآآم -LILI- حواء ~ 49 10-08-2011 07:45 PM
ملآك .. و فستآن الآحلآم .. سمسمة محمد أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 08-31-2010 02:15 AM
{..مدينة الأحلآم..} مَنفىّ ❝ شعر و قصائد 9 06-11-2009 08:03 PM


الساعة الآن 01:48 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011