عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree170Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #96  
قديم 10-18-2012, 03:30 PM
 
مشكوووووووووووووووووورين كلكم
أحس بحماس للكتابة بعد تشجيعكم
NO 5YANH likes this.
  #97  
قديم 10-20-2012, 03:37 PM
 
لو لم يوقفني كاي بصرخته لاستمررت بأسئلتي : كفى..من قال لكِ ذلك؟
رفعت عيني المذهلتان تجاهه: رأيتُ ذلك...عيني رأت ذلك..أنا ..
وضع يده على فمي لأسكت: اهدئي ..الأمر لم يكن كذلك..أتفهمين..سأخبرك.. سأخبرك...اهدئي فقط.
كان يود تهدئتي لكني شعرت أن من يجب أن يهدأ هو كاي و ليس أنا لذا حاولت بقوة أن تهدأ أعصابي ليرتاح قليلاً....لكني أمسكت بقميصه بقوة لألا يبتعد عني....
تمتم قائلاً و هو يضع يده الأخرى فوق رأسي: صغيرتي....
هذه هي المرة الأولى التي أحس أنني لم أغضب من كلمته بل وددت لو أبقى هكذا لأطمئن بصوته......
أبعد يديه : أصغِ لما أقول جيداً..
حركت رأسي إيجاباً لما قال....
بدأ بالتحدث بخوفٍ و قلق...: لا أعلم بالضبط متى كانت البداية لكن الذي أظنه منذ أن خرجتُ معكِ لنتمشى قليلاً ترفيهاً عن الملل و الذهاب لأحد المطاعم الفاخرة لأكل العشاء ....
كان يتحدث و الأسئلةُ تراودني(( يبدو خائفاً..لما..؟!))
...: خرجنا من المطعم لنرى أحد اللصوص يركض بحقيبةِ امرأة فذهبتُ خلفه بعد سماعي صوت المرأةِ المفزوعة ,لا أعلم ما الذي حدث منذ تلك اللحظة فقد سمعت صراخكِ أنتِ و عندما عدت مفزوعاً أذهلني سقوط المرأة المسروقة جثةً هامدةً على الأرض بطعنةٍ في جنبها الأيمن...اقتربتُ منها لأتأكد لكن ما رأيته كان صحيحاً و أنتِ ذهبتِ تبحثين عن شيءٍ على الأرض بسرعة و كأنكِ لا تودين أن يراه أحد قبلك...ذهبتُ خلفك و سألتك عن ما تبحثين لكنكِ أجبتني بغضب أن لا علاقةَ لي بالأمر ,لم أستطع فعل شيءٍ بعد ذلك سوى انتظارِ الشرطة....
قاطعته: أوراق...ما كنت أبحث عنه أوراق..أنا متأكدة.
نهض من مكانه و الدهشة قد غلبت عليه و بدأ بتحريك كتفي بسرعة: هل تذكرين؟!!ما كانت تحوي تلك الأوراق أخبريني!!
لم أكن أفهم أي شيء فأجبته بتساؤل: أنا لا أذكر...لكني شعرت فجأة أن هذا هو ما حدث...لذا..
أنزلت رأسي لإحراجي من الجواب الذي سُأسمعه بعد توقعاته: أنا آسفة...لا أعلم أي شيء عن تلك الأوراق..
رأيت عينيه التي كانت تبدي إحباطه الشديد فقلت له: أجبني كاي, ما موضوع ذلك الخاتم المرصع بالماس؟فقد شد فضولي ...
أحسست بتصرفاته و جلوسه مرةً أخرى بشدة توتره: حسناً...ذلك...لأ..لأني ...
كان حديثه بهذا الأسلوب مزعج كثيراً لذا قلت بصرامة: أجبني بسرعة دون أن تتكلم كالعجائز كاي...هل تسمي نفسك رجلاً كاي؟
أجابني بسرعة من أسلوبي المفاجئ له: لقد قمت بخطبتك؟
أحسست أن الأجواء المحيطة تغيرت فجأة و خاصةً بعدما سمعت و رأيت وجهه المحرج و ردة فعلي لم تكن غريبةً عن هذه الأجواء أيضاً: ها!!!
صمتُّ للحظات أعيد ما قاله للتو على مسامعي فابتعدت عنه بسرعة: ماذاااااااا؟!
ابتسم مخفياً ضحكته من ردة فعلي: توقعت هذا! لذا لم أكن أرغب بإخبارك ما دمتِ لا تذكرين...خاصةً أن هذا الأمر لم يتم سوى قبل يوم من فقدانكِ للذاكرة.
تعجبت لسماعي ذلك فحاولت امتلاك نفسي و عدت لوضعي الطبيعي بوجهي المحمر: أنت تمزح ,ليس من المعقول أنني سأوافق على هذا معكَ أنت.
قال لي بلكنةِ استهزاء: لكنكِ وافقتِ...صحيح أنكِ كدت تخرجين روحي بسبب تصرفاتك لكن في النهاية وافقتِ و خاتمكِ معي الآن.
حركت رأسي ممسكةً به: مستحيل...أنا..و أنت!!
أمسكتُ قميصه من الأمام و قلت بهمجيةٍ واضحة: لا تحاول خداعي يا هذا؟
أبعد يدي و قد تحول فجأة بملامحه لشخصٍ ناضج التفكير مما جعلني أكاد أجن: لا أخدعك....من حسن حظي أنكِ لم تكوني تفكرين بهذه الطريقةِ نحوي...لكني لن أرضَ بذلك الآن لأنكِ كنتِ في ظروفٍ صعبة و ربما وافقتِ للخروج من مشكلةٍ شتتت ذهنكِ فقط.. لذا يجب أن تجيبي على سؤالي بعد تفكير منذ الآن فلا أحد يعلم بقرار الخطبةِ حتى هذه اللحظة.
أحسستُ أن الدنيا تدور أمامي و لا أعرف كيف أتصرف في موقفٍ كهذا فنهضت خارجة دونَ أن أستمع للشيء المهم الذي أفقدني صوابي و خرجت من تلك الغرفة ...
أرادَ كاي إيقافي: نتالي...ألن تحاولي التذكر؟...هناكَ أمور مهمة..أتفهمين!
لم أبالي بكلامه لكني وقفت خلف الباب لأسمعه يتحدث بانزعاج: تباً..عدتُ لنقطةِ الصفر.
.............
حاولت أن أوقف تقلبي على الفراش و أستسلم للنوم لكن التفكير بالكابوس الذي رأيته و أنه ربما يكون صحيحاً لم يتركني بحالي...خرجتُ مرةً أخرى لأرى أن ضوء غرفةِ الجلوس مضاء فعرفت أن كاي لم يعد للنوم أيضاً فنزلتُ له لأراه جالساً يشاهد التلفاز : ظننتكَ مشتت الذهن لما جرى بينك و بين خطيبتك....
نظر لي مجيباً: لهذا أنا جالسٌ هنا..لأبعد الأفكار السلبية التي أدخلتِها أنتِ برأسي.
جلست على الأريكةَ الأخرى لكوني بعيدةً عنه رغم أن تصرفي كان تصرفاً عشوائياً إلا أن كاي قال: ألهذا الحد أصبح الموضوع يخيفك؟
أجبته: لم أفهم.
أطفأ التلفاز: لم تنامي و لم تجلسي بجانبي هذه المرة ...إذاً هذا يعني أنكِ متوترة و متشتتة و لا تعرفين كيف تعودين للنوم .
لم أستطع النظر في وجهه أيضاً لكني أجبته بنفيٍ شديد: لا...الأمر ليسَ كذلك, ربما يكون هذا جزءٌ ضئيل من سبب عدم نومي لكن الموضوعُ شيءٌ آخر.
ابتسم بدفء : أنا أصغِ ...ماذا هناك؟
انفعلتُ للحظة و رفعتُ عيني: لقد كنتُ...
انتبهتُ لعينيه اللتان تقابلان عيني تماماً فأعدتُ إنزال عيني....
أدار وجهه : لن أنظر لكِ...هل هذا يُرضيكِ؟
كانت إجابته مؤذيةٌ قليلاً فكأن هذه اللحظات هي اللحظات الوحيدة التي أجلس مع كاي بهذا الأسلوب, بدأت أسأله عن ما أرقني و سلب النوم من عيني...: أنا أردت معرفة ما أن كان حلمي حقيقةً أم لا...هل مددتُ بيدي هاتين سلاحاً نحوك و كدتُ أطلق عليك؟
قام بالضغط بيده على رجله و كأنه سمع شيئاً مغضباً أو مؤلماً لا يستطيع احتماله: ألهذا لم تستطيعي النوم؟
....: أجل.
قال لي و هو رافعٌ يده ينظر لها بحزن: أنتِ تمزحين..أنا أردتُ ذلك, وددتُ لو تطلقي النار لكنكِ لم تستطيعي...لو تعلمين كيفَ أشعر بالضعف حينَ أتذكر ما حدث.
سألته بشغفٍ لمعرفةِ سبب حزنه: أخبرني...ما الذي فعلته؟
استند بمظهر الضعف و هو يجيبني: لقد جريتِ...جريتِ من ذلك الزقاق بعد أن أسمعتني صوتك قائلة" اعذرني..كاي"....حاولتِ الهروب فقط من المأزق الذي كنتِ به فنهضتُ لأجري خلفك بعد أن ضربتُ من حولي بسرعةٍ و قوة دونَ شعور لما يحدث ,كنتُ خائفاً بشدة مما ستفعلينه ..لم أكن أعلم سبب ذلك الشعور المريع حتى رأيتكِ تقفين وسط الشارع لتصدمكِ سيارةً سوداء .... توجهتُ نحوكِ بسرعة لأُذهل بالدم الذي يعتلي وجهك و يتطاير على الأرض و بدنك .. لم أكن أعلم كيف أتصرف و كلُّ ما فعلته هو أن أمسح الدماء التي تغطي ملامحك ....
كان وجهه يصور لي حزناً عميقاً لم أره من قبل فتلك الملامح الهادئة اختفت و لم يبقى منها سوى الدموع التي سالت ببطءٍ على وجنتيه ..لم أستطع الصمت بعد أن راودني سؤال و لذا سألته: الموضوع لا يجب أن يكون هيناً و حدث بسهولة ..لماذا كنتُ مضطرةً لقتلك؟
بدأ بمسح الدموع: لأنهم كانوا يطالبونك بمعلوماتٍ حصلتِ عليها بأوراقِ المرأة المقتولة فوضعوا قنبلةً موقوتة لمدةِ أيام و هددوكِ بتفجيرها...
كان كلامه يزيدني فضولاً و تساؤلاً و بنفسِ الوقت يشعرني بالخوف من عاقبةِ هذا الوضع ...: ما علاقتكَ أنت؟!!..كانوا يستطيعون تهديدي بقتلك دونَ إجباري على ذلك ..
كاي: حينَ رأوكِ بجانبي بمكانِ اللقاء بهم استغلوا ذلك بتهديدك..إما قتلي أو تفجير القنبلة بقولهم أن مهلتكِ لإعطائهم المعلومات قد انتهت.
لم أذكر أي شيء رغم الحديث معه بل ازدادت تساؤلاتي لكن كاي كان يجيبني و هو غاضب حتى قال: أتعلمين ماذا قلتِ حين صدمتكِ السيارة؟..قلتِ بتقطع و أنتِ تتفحصين وجهي" هل أنتَ بخير كاي؟!..أخبرني أ أنتَ بخير؟"..كما قلتِ منذ قليل..لم تهدئي إلا بعد أن أخبرتكِ بنفسي أنني على ما يرام...كنتِ فرحة بسماعكِ ذلك و ابتسمتِ و لم يكن يهمكِ ما فعلته بنفسك على عكسي أنا...لم أكن بخيرٍ في الواقع و لم أكن أقدر على النهوض ... كل ذلك بسبب ذلكَ الفتى ,سأقتله بيدي...
نظراته كانت جادة بالفعل فلو كانَ كاي يراه الآن لقتله من غضبه: أتقصد الفتى الذي رأيته اليوم؟
ضرب بيده على الطاولة بقوة غضباً: ما الذي قاله لكِ؟!
لم يحتمل في النهاية ففضوله و غضبه و الآن غيرته قد جعلت نظره مغلق نحو الواقع فقلت له: هل تود أن تعرف؟!
صمت مجيباً علي بالإيجاب ....
فأجبته : لقد قال لي أنه كانَ يتمنى أن أنهي أمرك...
قاطعني فجأةً بصرخته: تباً له ألهذا كنتِ بتلك الحالة؟
لم يكن لي واضحاً سبب خوفي فأجبت بلكنةِ حيرة: لا أعلم.. لكن ما قاله لم يكن هيناً..
وضعتُ يدي بين خصلات شعري الغير مرتب: صحيح..لقد قال أيضاً أن القنبلة ستنفجر بعد ثلاثةِ أيام....
خطف لونه و تمتم :ثلاثة أيام...هل أنتِ متأكدة؟!
قلت له: بالطبع..فخوفي جعل كلماته راسخة في ذهني..
وضع يده تحت ذقنه ليفكر بالموضوع الذي بدأ يخيفه أكثر فأكثر ....
فتحتُ شاشةَ التلفاز و رفعت الصوت لينتبه لي: هل ستشاهدين التلفاز الآن؟!
لم أجبه ليعرف أني لا أريد الحديث أكثر.......
..............
نهضتُ صباح اليوم التالي لأرى الشمس ساطعة بشكلٍ يغشي العيون فنهضت بسرعة لأغسل وجهي و أوقظ كاي للذهاب لعمله: كاي...هيا انهض لقد تأخرت عن العمل...
سمعت صوتَ ارتطام سريع بعد ذلك ليخرج قائلاً: لما لم توقظيني مبكراً؟..
قلت له و أنا واضعةً يدي يدً فوق الأخرى: ألا ترى أني استيقظت للتو حتى أني لم أبدل ملابسي.
نظر لملابسي للحظة: أتعلمين كم الساعة الآن؟
أجبته و أنا عائدة لغرفتي: لم أنظر لها حتى الآن...
أجابني بإجابةٍ سببت لي صدمةً مفاجأة: إنها الثالثة ظهراً!!
أدرت نفسي بتعجب: لحظة..و الجامعة!
قال لي: لا تتعبي نفسك..انتهى.
دخلتُ و بدلتُ ملابس النوم و خرجت لأرى كيف تجري أمور كاي ...كان و ضعه مخزياً فهو لم يلبس قميصه بشكلٍ مرتب و حتى لم يصفف شعره: يا لك من بطيء..أوه, صفف شعرك كاي.
نظر لي للحظة و أشعرني بالخجل بذلك فقلت له بسرعة و ملامح غضبٍ بادية قليلاً: ماذا هناك؟
قال لي: أنتِ مهملة..., أ لأنكِ ستبقين في المنزل ستريني شعركِ هكذا؟..الخاطب لا يحب هذا..يجب أن تكوني متألقة دائماً أمام خطيبك.
انتبهت لشعري الذي كان متشعب لأودية فرددتُ عليه بانفعال: لقد أتيت لأرى وضعك فقط ...و من قال أنك خاطبي....
أدرت رأسي و أنا أكمل بهمجية: لم أوافق...لم أكن غبية لأوافق...لن أصدق...
فتحت باب غرفتي و وجهت حديثي له: أتعلم ...لقد فقدتُ ذاكرتي بالوقت المناسب ليعود عقلي لمكانه لألا أوقع نفسي في التهلكة بين يديك...
رتب نفسه و نهض متوجهاً إلي بابتسامةٍ تظهر السخرية مني و أنزل رأسه قرب أذني: لا تقلقي نفسك علي..حسناً.
ابتعد ليتركني مصدومةً لا أستطيع الحراك...
نزلتُ بعد أن صففتُ شعري بسرعة و قلت له و هو خارج: انتظر لحظة.
أجابني و هو يرتدي حذائه: ماذا؟
اقتربتُ منه لأرتدي حذائي أنا أيضاً: سآتي معكَ اليوم.
تعجب و أظهر هذا بقوله: تأتين معي؟
...: سيكون المكان مضجراً ,إذاً من الأفضل أن آتي فربما تحتاجني بعملك.
أتم ربط حذائه و خرج: لا بأس.




يتبع......
1- ماذا سيحدث في مكان عمل كاي؟
2-ما المفاجآت التي تنتظر نتالي؟
3- هل فاجأكم شيء بالبارت؟
4- أجمل مقطع؟
5-انتقادات؟
  #98  
قديم 10-20-2012, 03:57 PM
 
البارت جميل جدا وروعه وليس له مثيل
  #99  
قديم 10-20-2012, 04:09 PM
 
صراحة روووووووووووووووووووووووعة

البارت مذهل حيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل

بانتظارك
__________________


شرفوا روايتي والتي هي قصة حياتي

وقد كتبتها وهي بعنوان

أنتي كل شي في حياتي

و دمتم بخير أحبائي

http://vb.arabseyes.com/t338063-p2.html




  #100  
قديم 10-20-2012, 04:09 PM
 
1- ماذا سيحدث في مكان عمل كاي؟
بعض المفاجآت

2-ما المفاجآت التي تنتظر نتالي؟
ذلك الرجل يمكن تشوفه مصادفة او شيء من هذا القبيل

3- هل فاجأكم شيء بالبارت؟
ردة فعل نتالي على خطبتها

4-اجمل مقطع ؟
في الاخير

5- انتقادات ؟
لايوجد

يسلمو حبيبتي البارت كان رووووووووووعةة
__________________
Z E E N A ❥


حِينً آنقطٍع عَنكُم , فكُل مآ يجَب عليكُم فِعلہْ هوَ ◥ آلدعآء ✤ آلمسَسآمحهہْ ◣



 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ماذا تعني الحياة؟؟؟؟؟؟ mero_m أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 09-04-2009 11:53 PM
سفر فى الذاكرة @غروب@ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 08-10-2009 02:11 PM
قد تعود..عفوا فلا تعود اجمل حورية أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 14 09-18-2008 04:10 AM
كلمات كانت بالامس تعني شيئاً .. واليوم تعني شيئاً آخراً ؟ نبيل المجهول أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 38 07-31-2007 01:20 PM
اللهم اجعلنا ممن يصن الحجاب ويصونهن الحجاب, اجمل ما انشد عن الحجاب.........mk mk1990 خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 4 05-27-2007 11:41 AM


الساعة الآن 05:21 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011