غُصّةً تًمِلْؤُهُآ الْآه عِنْدمآ تبْحثُ عنْ رُوْحِ تبُثُّ لكِ الْأملْ فلا تجِدُ سِوآك عِنْدمآ تودُّ سمِّآعْ أصِوآتْ مُخْتلِفهْ فلا تسْمعُ سِوىْ صوْتِك وصدآهٍ عِنْدمآ تحْتاجُ لِأُمِّآنٍ فتُغمضِ عيْنُك وُلآ تُبْصِرُ إِلّا وتجِدُ أمْآنْك هُو أنْت .. (غصّةٍ فُقْرٌ) |
عِنْدمآ تمْلِكُ أحْلآمٌآ أكْبرُ مِمّآ يحْمِلُ جيْبِك حتْمٌ ستشْعُرُ بِمُرِّ تِلْك الْغُصّه فً حيٍّآتُنٌآ الْيوْم الْبقآءِ لِلأغْنّىْ والْمُسْتقْبلِ لِمنْ يمْلِكُ مِآلْآ أكْثر .. حِيْنِهِآ تيْأسْ وتلُوْمُ مصِيْرُ كُتِب لك وذلِك قِمّةُ الْتّغطْرُسُ فهذآ قدْرُك الْأنْسبُ فلا تدعْهُ ثابِتا نمِيّهُ وُلآ تجْعلْ الْيأْسِ ينْهشُ مِنْك ماينْهشّ فتُصْبِح يُآئِسٌ و فقِيْرٍ .. (غصّةٍ الْفرآق) |
تُطوِّقُهُ حنّآنا .. وتزْرعُ الْحُبّ فِيْ كُلِّ جنباتِ حياتِهِ وهُو يرحِّلُ يُغيِّبُ ويُتْركُ خلْفِهِ " ؟ " كبِيْرهُ يصْعُبُ عليْهِآ تفْسِيْرِهِآ .. (غصّةٍ الْموْتْ) |
آآآآه هِي تِلْكِ الّتِيْ تسْكُنُ بِأغلبنا الْآن وكمْ أرْهقتْنا وأخذتِ مِنْ شبابِنا شيْئا كمْ هِي مُؤْلِمه .. وكمْ هِي مُتْعِبهْ ففِيْ غُرْبتِك هذِهِ تشْعُرُ بِغصّةٍ الْوحْده و الْيُتْمِ فتخيّلْ كمْ هِي قآسِيهْ صبْرُك ياربّ ويبقى لكل غصه طعم مُرّ وإحتياجٌ عظيم |
مَآَهَمْنِي نَآْس ٍ حَكُو فِيْنِي ’’ مَعْرُوْف عَنِّي .. عَآَلِي الِشِّآن وَالْصِّيْت يَكْفِي كَسَبَت الْنَّآس مِن مُدَّة يَمِيْنِي .. وَيَكْفِيْنِي فَخَر بَيْنَهُم لْآمرّيت ,, |
الساعة الآن 11:48 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011