Part 6
death !~
تذكير:
ذهب الرباعي يتبعون السفاح و فجأة ..
--
و فجأة سمعو صراخ فتاة ارعبهم.. صوت فتاة تصرخ و صوت اشياء تتقطع..و كأنها... و كأنها احشاء داخليه!
دب الخوف في نفوس الرباعي تكاتف بعضهم بعضا على امل الخروج من هذه الورطة..
وفي تلك الاجواء المخيفة رن هاتف ميكو !
ميكو:ت..تبا هل اجيب؟؟
بين للخوف و الفضول رفعت ميكو الهاتف رقم والدتها..شيء مطمأن في وسط تلك الاحداث رفعت ميكو الهاتف و هي تقول بطمأنان:مرحبا امي
نضر اصدقائها لوجهها التي اعتلته الصدمة و سقط الهاتف من يدها!!
اكيو:ميكو؟ ماذا حصل اجيبي ؟؟
سالت دموع ميكو و جلست تبكي على الارض بهستيرية ينضرون للهاتف و يسمعون و
صوت اغنية و في ضل تلك الاحداث خرجت دماء من سماعة الهاتف
السفاح:هل ستكملون الطريق؟؟
اكيو:اجل
حمل اكيو ميكو بعد ان اغشي عليها من شدة الهستيرية ميدو خائفة و متشبثة بهاواتو اكيو متوتر.. استمرو يسيرون حتى وصلو الى مكان اشبه بأقفاص القبور تلك !!
كان هناك فتاة..وجه شاحب.. جسد مزرق.. تحمل بيدها دمية قديمة..اثار تعذيب مريعة . استيقضت ميكو و كانت تنضر للارض نرفعت ميكو رأسها للفتاة و صرخت بها بقوة:ماذا تريدين ايتها اللعينة!؟
هاواتو :ميك لا تغضبيها قد تقتلنا
ميكو في قمة جنونها و غضبها رفعت حصى و رمت الفتاة بها ..اقتربت من القفص وهي تصرخ و تشتمها..
صرخت الفتاة بصوت مريع و قوي حتى نزفت اذني ميكو
تصلب جسد صديقتهم انهار الجميع من الخوف حمل اكيو ميكو و ركضو للباب خرجو من المقبرة.. عادو لمنزلهم..
مرت ليلتان ولا احد قادر ع النوم.. ميكو تتصرف بشكل غريب و يثير الريبة هم خائفون وهي تضحك عليهم..يسمعونها تكلم نفسها و تطلب اشياء غريبة . كتربية افعى..و قتل جارهم المزعج..
اكيو:ميكو.. ماذا بك انتي لا تبدين بخير
ميكو:هل انتي مريضة عزيزتي؟هل تحتاجين دواء
هاواتو:ميكو؟؟
ميكو لا تجيب جالسة ع السرير و تعطيهم ضهرها اقتربو و لمسو كتفها فنضرت لهم لم يكن بها شيء لكن.. انها تمزق الدمى و تقطعهم.. نضرات برود مخيفة ع وجهها مع ابنسامة هادئة قائلة:مقلب جيد!
خرج ثلاثتهم فقال اكيو:لم يكن مقلبا
هاواتو:ماذا تقصد؟
اكيو:شيء دخل في ميكو عندما كنا في تلك المقبرة اللعينة!!
سمع الجميع صوت شيء اتي من غرفة ميكو يشبه الغناء
فدخلو و ودجدوها تغني و تقص شعرها صرخت ميدو بخوف لكن ميكو تبدو بعالم اخر!!



انتهى !
اسفة للتأخير كنت منقطعةة عن المنتدى
و اعتذر لان البارت قصير بس فاتحة من الجوال
ورونا توقعاتكم :$

تحياتي

S.