عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree1445Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #641  
قديم 09-08-2012, 03:33 PM
 
وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآو روايتك تجنننننننننننننننننننننننننننن واعتبريني من متابعتك
وبننتظرك بالبارت بس لاتتاخري حياتي
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
__________________
اعتزاااااال الى الابد
  #642  
قديم 09-09-2012, 01:56 AM
 
البارتان الثاني و الثالث والعشرون
لحظات من الاشتياق تمر على كل انسان اشتياق الى ذلك الحضن و الدفء اللذي نشعر به بالحنان و الامان يقتحم اعماق انفسنا ليغمرنا بذلك الشعور قد ندفع الكثير لنجده او حتى قد نخسر اكثر بوجوده
يقول البعض ان لغة العيون لا يمكنها الكذب و هذا ما كان في اعينهم هما الاثنان
عينان تقول على عكس الحروف التي تنطق منهم
ظل الصمت يحدق بهم طويلا لم يجيب بكلمة واحدة و هي نظراتها لا تزال معلقة عليه تتمنى فقط ان يعانقها و يظل معها
شقت ذلك الصمت قائلة بسخرية تخفيها الم كبير بصدرها ( ما اتفهني ؟ كيف لي ان اسال سؤال جوابه حتما معروف ؟)
ثم اردفت بقهر و الم دون ان تعلم ان تلك الدمعة اللامعة سقطت لتستقر على وجنتاها الحمراوتان ( حسنا يا سيد بلاك بما اني صفقة هنا اذا لما لا تلقي بها خارجا ....فبالتاكيد مايكل بلاك الرجل الناجح العظيم اللذي لا يقهر لن يستفيد منها مجرد صفقة فاشلة سببت له الكثير من ضياع الوقت هدرا بلا فائدة )
حينها اقترب منها مايكل لقد تقطع قلبه عندما راى دمعتها و سمعها لم يريد ابدا ان تفهم الامور بشكل خاطئ اقترب اكثر و هي ابتعدت اكثر و اكثر
حتى الصقها بالحائط و قال ( انتي بارعة في فهم الامور بشكل خاطئ )
عاصي بنبرة حزن ( فقط ابتعد عني )
مايكل بنبرة غامضة ( اسف لكني لا استطيع )
عاصي ( اذا كان من اجل العشاء فصفقة عملك تجبرني على اطاعتك حسنا مايكل لك ذلك )
ظل مايكل يقترب منها و قال ( احيانا الانسان يعثر على شيء ملكه و لا يستطيع ان يتركه يذهب )
نظر لها و هي قلبها يكاد ان يسقط من كلامته فماذا يقصد بهذا الكلام لم تفهمه قط فهذا ليس بجواب على سؤالها لكن نظراته و كلامه هذا يعني الكثير ابعدت وجهها عنه حتى لا تتلاقى عيونها به و يكشف ما يدور براسها لكن كان كلما اقترب استنشقت عبيره الرجالي و كان لرجولته الفياضة من عينيه اثر كبير عليها
كل هذا و غروره اللذي كان يشق طريقا الى قلبها و قوته و رغبته في امتلاكها
اصابها كل هذا بشعور لم تعرف كيف تصفه اجل انه شعور يقول عانقني و لا تتركني مهما حدث ارادت ان تشعر بالامان في احضانه لكنها قاومت ذلك الشعور بكل ما تملك فهو على اعتقادها انسان لا يعرف مشاعرها بل هو شخصية غامضة
تكتشف كل يوم المزيد عنه ................
ظل الصمت هو جوابها على جملته نظر هو لها بنظرات تسحر القلوب
اقترب منها اكثر ليلصقها بالحائط و وضع يديه الاثنتان عليه شعرت بانفاسه الدافئة
و استنشق هو عبيرها اقترب اكثر منها لم يستطع ان ينسى قط ان ما امامه هي انثى
و يا ليتها كاي انثى انها عاصي الانثى التي يعجز المرء على وصف جمالها
حاول مقاومة شعوره لكن قلبه كاد يشتعل و يقفز من مكانه لم يستطع مقاومة ذلك الجمال الجذاب
كان كل ما يقترب هو تشعر هي بالخوف اكثر و الحنين في الوقت نفسه
و ضعت يدها على صدره ودفعته بخفة قائلة ( ابتعد ارجوك )
قال بصوت رقيق و ناعم ( هل تخافين مني ؟)
و فجاة فعل كما طلبت منه لم يرد ان يضايقها اكثر كان يتقطع من داخله

لكنه لم يفهم قط انها تريده اجل تريده لكن ليس هكذا فقط العناد و الكبرياء هم من كانوا يتحكمون في مواقفهم هذه خرج بكل هدوء و قال ببرود على عكس ما كان بداخله من حمم بركانية منفجرة ( سنخرج عند السابعة اي لديكي فقط نصف ساعة )
ثم خرج ببرود و نظراتها لا تزال معلقة به فكم شعرت بالاشتياق له حتى بدون ان يغلق الباب بعد شعور ما بداخلها يقول لها فقط اذهبي اليه فقط لكن منعها شيئا اخر لا تستطيع التحكم به هو كبريائها و كرامتها او بالاحرى عنادها
اغلق الباب من هنا و هي نزلت على الارض و ضمت قدميها على صدرها و ارخت راسها على الجدار و بدات دموعها تنهمر و احدة تلو الاخرى بدون ان تشعر خرج صوت منها قائلا ( اين انت يا مايكل ؟)
و رد صوت من اعماقها قائلا ( انه قريب جدا منكي فقط اذهبي اليه )
نهضت بسرعة و مسحت دموعها و ذهبت لتبدل ملابسها لكنها حاولت منع شعورها
لكن بلا جدوى ...........
لكن ماذا كان يقصد بقوله هل عرف بشان الرسائل استبعدت هذا الاحتمال لكن
حتما ستعرف منه ماذا يعرف و قطع تفكيرها هاتفها مرة اخرى
من تلك الرسالة الغامضة الاخرى التي تحمل اكثر من معاني التهديد فلم تعرف ما هو تحديدا فتتردد كثيرا انا اعرفك و لن اتركك موعدنا اقترب اصبري انا هنا
فمن يكون ذلك ................
ذهب هو من ذلك الباب لكن قلبه لا يزال معلقا به فتلك المخلوقة التي بداخله متعلق بها لدرجة الجنون
ذهب لغرفته لكن عقله و قلبه لم يكونو معه ابدا احتاج الى شيء قوي حتى يستطيع فقط التماسك فتح زجاجة من الشراب القوي و وضع له قليلا في الكوب شربه دفعة واحدة و كان ممسك بالكوب بقوة و كان ينظر لتلك النافذة الكبيرة بغرفته و كل ما استحوذ على تفكيره هو عاصي .......
بعيدا عنه نعود لجوليا و هي لا تزال بحالتها و ذلك الشاب الوسيم اللذي يخبأ تحت وسامته ذلك المكر الكبير
قال بكل مكر و عدم رحمة ( ماذا الان اما ان توافقي و الا ؟)
جوليا بذل ( كما تريد لكن لما فقط لاتذهب الى عا.......)
فجاة امسكها من رقبتها و قال ( اياكي فقط ان تفكري بنطق اسمها )
تفاجات لغضبه و دمعت تلك الدموع ثم اردفت قائلة ( حاضر )
ثم رمى لها ملابسها على السرير وقال باحتقار ( تذكري ان فعلتي شيئا ما فجسدك سيعرض في جميع صفحات النت هذا غير الجامعة ...فكري بمستقبلك )
ثم خرج من باب غرفة الفندق و تركها هي وراءه وهي شاعرة بالذنب كانت تسبه و تلعنه بكل ما كان ببالها ..........
في مكان صاخب كان سام كل ما يشغل باله هو كيفية اسعاد انجلينا وهي معه كان تارة يرقص معها و تارة اخرى يحدثها و يسرق منها بعض القبلات الخفيفة
التي كانت تحرجها جدا الا ان جاءت تلك الفتاة الصهباء قائلة ( مرحبا ايها الوسيم كيف حالك ؟لم تحدثني منذ فترة ؟)
صمت سام قليلا و هو ينظر لانجلينا بدا الارتباك ظاهرا عليه قليلا لكنه قال بثبات و ثقة ( اجل لان خطيبتي تسرقني كثيرا في الفترة الماضية )
الفتاة باستغراب ( ماذا ؟؟؟؟ خطيبتك )
هنا ردت انجلينا بغضب مكتوم قالت ( و لما الاستغراب اجل خطيبته فهو بالتاكيد لن يبقى عازبا طوال حياته كما بالتاكيد لن يخطبك انت و لا فتيات امثالك )
لا حظ سام انزعاج انجلينا فقال ( و الان اعذرينا يجب علينا الذهاب )
ذهبوا و ركبوا سيارة سام عم الصمت بضع لحظات حتى انفجر سام ضاحكا
تعجبت انجلينا لضحكه و قال سام ( لم اعلم انكي غيورة هكذا )
انجلينا بشيء من الغضب ( اه كان يجب علي ان اتركك معها في جو رومانسي ...فهي مشتاقة لك )
ضحك سام مجددا بخفة لكنه كتم ضحكته بسرعة و قال ( لم اقصد ذلك لكن فقط ذكرتيني بعاصي عندما تعامل مايكل )
نظرت له انجلينا بغضب و قالت ( اه هل تقصد ان عاصي معاملتها له سيئة )
سام ( اجل تماما فهي لا تعطيه فرصة ابدا ليعبر عن ما بداخله )
انجلينا ( يعبر ما بداخله ..... لكنه بالتاكيد يفعل ببروده المعتاد وغروره الانهائي و قسوته في بعض الوقت )
سام ( هل سنتشاجر الان بسببهم ؟ لكن لا تنسي عاصي ايضا هي مخطئة)
لاحظت انجلينا انها اخطات في ردة فعلها قالت و القليل من الحرج باديا عليها (اسفة يا سام انا لم اقصد ابدا ازعاجك)
ابتسم لها سام موضحا انه سامحها وقالت فجاة ( لكن صديقك مخطئ اكثر )
سام بعناد ( لا انه ليس كذلك )
بلى
لا
بلى
لا
قلت بلى سام
ضحك سام عليها بخفة و قال ( كنت اريد ان اعاندك لا اكثر )
ضحكت معه و قالت ( و انا كنت اريد ان اعاندك لا اكثر )
ضحكوا على انفسهم كثيرا كان ما اجملهم مع بعضهما متفاهمان تماما و سام لا يعقد الامور ابدا و هي تبسط الامور اكثر كان كل شيء مثالي .........
و في ذلك المكتب كان ذلك الرجل الشجع يمسك سيجارة ضخمة في يده و ينظر بعينيه السوداء بكل حقد كانه يرى شخص ما يكرهه و يريد قتله كان ممسك بيده الاخرى كاس من افخم انواع الشراب القوي يشربه رشفة تلو الاخرى
و قال الى الرجل اللذي امامه كانت ملامحه عادية لكنه ضخم نوعا ما
( صحيح اني منعتك من قتله ذلك اليوم لكن تاكد تماما اني ساحتاجك يوما ما و سيكون قريبا لان يمكن لخطتي ان تفشل و تاكد ايضا انك ستحصل على مبلغ
رائع على عملك )
ابتسم الرجل ابتسامة غامضة و قال ( كما تريدني انا حاضر باي وقت )
و انتقالا من ذلك العالم الاسود المليء بالحقد و الكراهية الى ذلك العالم
المليء بالكرامة و الغرور و الكبرياء الذي يتخطى حدود اي شيء بالعالم
و ايضا الى ذلك الشعور تحديدا الذي استحوذ على قلب مايكل عندما لمحها و هي
تنزل السلالم بخطوات واثقة و كانت مليئة بالرقة و النعومة الجذابة
مرتدية فستان وردي ناعم بحمالات رفيعة قصير الى ما فوق الركبة
و به نقوشات سوداء على الجانب الايمن من اسفل الفستان متخذة شكل مثلث
و كانها قطعة قماش اخرى كانت مرتدية حذاء بكعب عالي بلون الاسود مع
مع خاتم اسود و سوار اسود به قلب و مليئ بالفصوص الزهرية وضعت القليل من الكحل في عينيها مع قليل من ظلال العيون الاسود ليبرز جمال عيونها فوق جمالها البارز و تركت شفتاها الحمراء بطبيعتها لكن وضعت القليل من ملمع الشفاة الشفاف
و كل ذلك كان ينعكس مع بشرتها البيضاء الناعمة مثل الحرير و ايضا شعرها الاسود الفاحم الذي رفعته لاعلى بتسرحة رائعة و عيونها البراقة التي تدمج بين البراءة و جمال المراءة الفاتنة التي تغري كل من يراها ........
اه كم اشفق عليك يا مايكل
كان كل ما استطاع فعله هو فتح فمه معجبا بها اسرته بكل ما تعنيه الكلمة
بكل شيء بكبريائها شخصيتها جمالها الاخاذ هو شرب كاس اخر قوي برشفة واحدة فقط ليهدا لكنه كان مخطئا تماما كان كل مافعله الشراب هو انه زاد من الطين بلة
نظر لها متجاهلا مشاعره التي بداخله قائلا عائدا ببروده ( هيا بنا )
( تبا الا يستطيع فقط ان يتخلى عن قسوته و بروده ) شعرت بغصة في قلبها كانت تريد ان تبكي لكنها منعت عيونها من السقوط حتى لا تفضحها كانت تحاول الحفاظ على رباطة جاشها اكثر
لكن ما لا تعلمه هو الحمم البركانية التي بقلبه لكن كم هو رائعا باخفائها بداخله
لكن هل سيستطيع
سارت معه الى السيارة السوداء لكنها احست انه قليلا لم يكن طبيعيا
سالته قائلة بشيء من الخوف ( مايكل هل انت بخير ؟)
بدا لها انه غير متوازن قليلا في مشيته قال ببرود ( لقد شربت كاسا قودي انتي السيارة )
اومات هي براسها و قادت ظل الصمت كعادته يحدق بهم لا يريد تركهم ابدا
ارتبكت قليلا لوجودها بجانبه كان يشع وسامة بشعره الاشقر المتناثر و عيونه الثاقبة الرمادية و جسده العريض اللذي يفيض رجولة كان جذابا ساحرا يفرض بسحره على المكان الهادئ
حاولت ان تتناسى ما تشعر به و تركز في طريقها بدا الطريق مظلما و على جانبيه
الاشجار الطويلة المتشابكة و فجاة وقفت السيارة
مايكل باستغراب ( ماذا حصل ؟ )
عاصي بخوف ( لا اعلم لكن السيارة توقفت )
نزل مايكل من السيارة ليتحقق المحرك لم يستطيع ان يرى شيئا من الظلام الدامس حولهما
( اعتقد اننا سنضطر الى البقاء هنا )
عاصي ( لما لا نتصل باحد )
مايكل ( عادة الشبكة هنا متقطعة )
و بقيت هكذا صمت صمت حتى اعتراها الشعور بالنوم
ساعة
ساعتين
ثلاث ساعات
اربع ساعات
و فجاة استيقظت فزعة بصراخ قالت ( مايكل )
كانت جالسة في الخلف غير وضعيتها التي كانت نائمة عليها
خرجت بسرعة من السيارة قالت بصوت فزع مرتجف صرخت بوهن لتشق ذلك الليل ( مايكل ..... مايكل )
نظرت حولها لم تجده مشت قليلا بين تلك الاشجار كانت لتبدو رائعة في الصباح لكن في ذلك الظلام كانت مخيفة لحد كبير افزعها
اسندت راسها على احدى الاشجار و ضمت قدمها الى صدرها و لك تستطع منع
نفسها من البكاء نزلت دموعها نزلت دموعها على وجنتيها بنعومة بالغة
( لماذا تركني الان انا احتاجه ... ليس من حقه تركي هكذا ) لوهلة اندمجت كل مشاعرها كان من المتعب جدا ان معرفتها هل هي كره لم تعرف قط تحديدها
فجاة و بدون مقدمات شعرت بيد تدفعها الى صدر كبيربالنسبة لحجمها
النحيف شعرت فيه بكل شيء من الامان و الحنان و الدفء
بكت بنعومة على صدره قال برقة ( اسف لاني تركتك )
و ضربت عاصي بخفة على صدره عدة مرات و قالت ( ما كان يجب عليك فعل ذلك)
( اعلم عاصي لكن انا اسف لم اتحمل وجودك معي هكذا انا خفت عليك مني انا ) صمت لبرهة و قال بحجة مقنعة ( ذهبت لابحث عن اشارة هنا )
مرة اخرى غزا ذلك الشعور عاصي بشدة حاولت بكل قواها ان تبعده
و من ثم ابتعدت عن صدره هاربة من شعورها خائفة من قلبها
لكنه تمسك بها اكثر و قال بصوت ساحر ( لن تستطيعي الهرب )
عاصي بانكار ( لا اريد ان اهرب )
مايكل ( و انا لن اجعلكي تفعلين )
عاصي ( اتركني ارجوك)
( تحاولين دائما الابتعاد .... تخافين مني دائما .......دائما ما تضعي حواجز بيننا )
( لكن عديني ان تبقي مثل ظلي لا تبتعدين فالمكان هنا موحش جدا لا نعرف ما قد نجده )
اومات براسها و ابتعدت عنه لكنها بمجرد ابتعادها اخذت هي قلبه و هو قلبها
يا له من كبرياء احمق و كرامة حمقاء و غرور احمق من كليهما
جلسوا على احدى الاشجار و كانت هي مبتعدة عنه قليلا
قال ليحرجها ( اعدك اني ساحسن التصرف اقتربي )
صمتت و تعالت الدماء لوجهها و قالت ( انا لست بعيدة )
ثم قربها منه بحركة خفيفة و اقترب من وجهها و اطلق شعرها لينسدل بكل حريرية
على كتفيها اضاف الكثير من الجمال عليها
نظر لها التهمها بكل نظرة قرب انفاسه منها و طبع قبلة سريعة على وجنتيها
لكنها ارتعدت و سرت الرعشة بكل جسدها و قالت ( قلت انك ستحسن التصرف )
ارتسمت ابتسامة على زاوية فمه و قال( و انا افعل ما قلته ........ صدقيني هذا احسن تصرف لدي )
سكتت قليلا و ظلت تحدق في القمر محاولة ان تتجاهل نظراته و دائم ما تذكر نفسها
انه ذلك الشاب المغرور البارد القاسي لكن بدون جدوى
فيالسحره كل هذا يقلبه في ثانية يتحول الى شخص اخر لم تعرفه تمنت لو هذه الليلة
تمر على خير
شق هو الليل بصوته ( يا له من عشاء )
ضحكت عاصي و قالت ( فقط تخيل طبق من المعكرونة اللذيذة امامك )
مايكل ( و معها شيحة كبيرة من اللحم المشوي بعناية )
عاصي ( و للتحلية ايس كريم او كعكة شوكولا شهية مغطى بكريمة مخفوقة بعناية )
تنهد مايكل و قال ( كم انا جائع .... لما لا ننام ربما يمضي الوقت سريعا )
وافقته عاصي الراي و اخذها بين احضانه و اخذ يلعب بشعرها حاولت ان تقاوم
لكنها لم تستطع فقد خانها قلبها و نامت بعد ان سمعت انفاسه المنتظمة معلنة بانه
نام ايضا بعمق ........
هنا و ستوووووووووووووووووووووووووووووب

اولا
رايكم بالبارتين ؟؟؟



ثانيا التوقعات ؟؟


انتقادات ؟؟

وماذا يقصد روبرت ؟؟

و شو توقعاتكم مشان جوليا ؟

و ايضا رايكم بسام و جوليا ؟؟

الواجب خفييييييييييف المرة هاي
و بدي منكم لا يك و تقييم بلييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييز


__________________








  #643  
قديم 09-09-2012, 01:56 AM
 
حجز
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
__________________




*
« إن ككنت تريد السعاده
-إستغففر ربكك بكل الأآوقات
- أستغفر اللهُ العظيم من كُلِِ ذنبُ عظيمَ
»




مدونتي هنا »







  #644  
قديم 09-09-2012, 01:58 AM
 
و اه الحجز الاول للولو 9 اسفة انا وعدت
Łἠoosђ<✿ likes this.
__________________








  #645  
قديم 09-09-2012, 02:15 AM
 
حجز
Ԏαsϻϵϵnο✖ likes this.
__________________
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اتمنى ان تشرفوني في موضوعي رواية........ Sleepy Princess أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 10 06-03-2012 01:18 AM
ماتت وهي ترقص...ودفنت وهي ترقص... قصه مفجعه ŖανëŇ قصص قصيرة 11 09-25-2010 06:00 PM
ماتت وهي ترقص ودفنت وهي ترقص منتوهي مره اخرى مواضيع عامة 14 08-26-2009 02:59 AM
ماتت وهي ترقص...ودفنت وهي ترقص... قصه مفجعه AminoLoLo أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 36 04-19-2007 05:19 PM


الساعة الآن 11:34 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011