عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree704Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #866  
قديم 08-17-2012, 10:20 PM
 
خخخخخخخخخـ :coolcool::coolcool:

بعد ما ردينا ...!!

الي فات مات ..

وراح يكون لي اول حجز ..

ههه,,:ha3:
__________________





أهـــــلا رمــــضـــان
رد مع اقتباس
  #867  
قديم 08-17-2012, 10:22 PM
 
بنشوف
__________________
إعتزال مؤقت و ربما دآئم
موفقين في دراستكم : ) !
-
-
-

رد مع اقتباس
  #868  
قديم 08-17-2012, 10:26 PM
 
يا انتوا!!
هي قالت يرجى عدم الرد
بعدين لا انتي ولا هي
انا حجز1!!
__________________
[RIGHT][B][SIZE=4][FONT=Simplified Arabic][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;"][CELL="filter:;"][FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=black][ALIGN=right]-


وَ يَنزِفُ الجُرح سَرمَدًا دونَما تَخثّر ...[/ALIGN][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/FONT][/SIZE][/B][/RIGHT]
رد مع اقتباس
  #869  
قديم 08-17-2012, 10:28 PM
 
Smile

البارت الثاني عشر


( ساعدني .. سجين الحب الثاني ..)






.... في ذاك المكان المظلم .. كانت الرطوبه منتشره بيه .. لايوجد اي نافذه ليتبين



انه احدى غرف القبو تحت منزل جوش ...كانت مرميه على الارض الوسخه .. وثوبها الابيض قد تغير لونه بسبب تلك الوصاخ التي لطخت ثوبها ...فتحت عيناها بتعب .. ما ان رأيت المكان التي هي بيه حتى فزعت منه .. وسار الخوف في ارجاء جسدها الصغير لتترتجف بخوف وهي تظم قدميها الى صدرها... اتمر على مخيلتها تلك الصوره المشوشه ..طفل يقف اماها .. معطيها ظهره .. فاتح ذراعيه محاولاً حمايتا .. واحدى كتفيه مصابه برصاصه ..والدماء تنزف بشده من كتفيه .. وهو بالكاد واقف على قدميه ..لتسقط قطرات الدم واحده تلو الاخرى ..ووتتلون الارض بالدم فينتشر على وجهها



فزعت ايومي من هذه الصوره التي امامها ..وضعت يدها على راسها وهي تهز راسها محاولا خراج تلك الصوره المشوشه او بالاحرى الذاكره الماضيه .....بداءت بالتنفس ببطء وهي مازالت جالسه على الارض القذره ... وضعت راسها بين قدميها ...اغمضت عيناها قليلاً لتتذكر احداث اللية الماضيه عدما اخذها كآي .... سمعت صوت فتح ذاك البابا الحديدي .... رفعت رأسها بهدوء ... وخوف ... لترى شاب لديه شعرا اشقر وعينان خضروتان فاتحه ...لم تكن ملامحه واضحه بسبب الظلام ..


قالت بصوت هامس وبه بعض اللهفه

" آلبرت .."




كان صوتها خافتنا ... لكن ستيف استطاع سماعه .......


لترتسمت على شفتيه شبه ابتسامه .. ليقول بصوت هادء


" انتي آيومي .. صحيح ؟.."


اجابته بخوف وارتباكــ


" نعم... انــ .. انــا .. هي .."


اخذ يسير بتجاها .. امها هي فاخذت تتراجع الى الخلف وهو يتقدم . الى ان اصتدم ظهرها بالجدان ..وصل اليها لينزل الى مستوالها ... كانت ترتجف من الخوف ...علامه الارتباك والخوف مرسومه على وجهها ...


قال لها بصوت هادء كعادته


" اسمعي .. سوف احاول اخراجك من هنا ..اتفقنا .. لاتخافي "


استغربت منه... لكنها اومأت براسها ... بستغراب وتفاجئ


وقف ليتجهه الى ذاك الباب الحديدي قبل ان يخرج ادار وجهه وقال


" سررت بمعرفتكـ .. ايومي .. انا ستيف .."


لم يترك لها الوقت للرد عليه لانه قد خرج واغلق الباب خلفة


وظلت هي بالداخل .. مستغربه من ستيف .. خائفه من الذي سيحصل لها ........لما هي هنا ؟؟..,ماذا سيحصل لها ؟؟, ومن هو هذا ستيف ..؟, كانت هذه الاسئله المتردته في عقل


آيومي ...


التكمله ....

{ عندآلبرت ....}
خرج آلبرت من مكتب السيد نيك بعدما ظل يتحدث معه... كان الساعه تشير على 8صباحاً ..في مثل هذا الوقت يجلس الجميع لتناول الافطار ...اتجه آلبرت الى غرفه آيومي مباشرتاً , وقف امام باب غرفتها ,ليمد يديه ويطرق الباب مترقباً صوتها الذي تأذن له بالدخول ..لكن لاشئ ,طرق الباب مره اخره , ولاشئ ايضاً .. بداء الخوف والرعب يسلسل الى قلبه شيا فشياً.. قال بصوت عالي بعض الشئ "ايومي .. سادخل .."
فتح باب غرفتها بسرعه ليخلها ويجول بنظره في الارجاء الغرفه ... ولم يجدها في غرفتها ... اتجهه الى دوره المياه الموجود بغرفتها ... ظناً منه انها هناك ... لكنها كانت خاليه ...
خرج من غرفتها مسرعاً الى غرفه مايكل ليدخل عليه بسرعه حتى دون طرق الباب ...
ماان دخل حتى نظر اليه مايكل بستغراب ..
ليسرع آلبرت بالقول
" مايكل .. اتعرف اين آيومي .."
اجابه مايكل
" لا .. لا اعرف اين هي .. ربما تكون بالحديقة مع ميلا.. _اردف _ لكن ماالذي حدث ؟؟.."
لن يجبه على سؤاله لانه خرج مسرعاً للخارج ...
اراد الخروج من الباب للبحث عن آيومي اذا كانت بالحديقه مع ميلا .. لكن صوت هاتفه اوقفه ... اخرج هاتفه من جيبه ليجب عليه دون رؤيه الرقم ..
.......: " مرحبا .. آلبرت .."
"..لكن كيف عرف اني حي؟؟.. بعد ان نشر خبر موتي ؟؟.. مالذي يرده مني ؟؟..". هذه كانت افكار آلبرت عندما سمع صوت جوش .. صوته الذي كان يتحدث بنبره خبيثه ,بها ثقه ...تلك النبره التي يكرها ..
اجابه آلبرت بحقد وهو يتحث بين اسنانه
" ما الذي تريده ..."
" آيوميــ .."
هو لم يقل غير كلمه واحده لكن هذه الكلمه قلبت آلبرت راساً على عقب ..قلبت عقله وقلبه معاً... قال بسرعه وعلامت الغضب مرسومه على ملامح وجهه

" من اين تعرف آيومي .... جوش ماذا فعلت ايها الخبيث "

ضحك جوش بتلك الضحكه الخبيثه ليقول
" لم افعل اي شئ لكن آيومي ضيفه عندنا اليوم ..."
صرخ بقوه تحمل انواع والقلق والخوف على ايومي و الحقد الغضب على جوش
" جوش ماالذ ي فعلته بايومي ان فعلت شئ لها ... اقسم انك لن تعيش طويلاً.."
" سوف ارجعها لك لكن بشرط "
قاطعه بصوت عالي
" ماذا تريد تحدث .."
" اه .. يبدوا انها مهمه لك .."
صرخ عليه ليقول
" لاشان لك قول ماذا تريد .."
" ببساطه اريد ابقاء جميع شركات.. والدك باسمي."
تنهد آلبرت وهو يفكر .. اما الشركات او حبيبته .. فالطبع سيختار حبيبته .. قال بصوت هادء
" حسنا.."
"نلتقي في قصري .. بعد غدا "
كان صوته يدل على انه ينوي شيئاً غير جيدا ابدا
صرخ آلبرت ليقول
" ماذا بعد غد...بل اليوم "
اغلق جوش هاتفه حالا قبل ان نطق اي كلمه ...
كان آلبرت يشتاط غضباً من جوش واعماله .. وحزناً على حاله حبيبته التي لايعرف عنها شيئاً..اين هي ؟؟.. هل هي بخير ؟؟...هو يعرف جوش سيعذبها ..؟؟ هو الان مستعد للتضحيه بحياته من اجلها .. صحيح انه يعرفها من مده قصي لا تتعدى الاربعه ايام لكناه اذابت بدفئ ابتسامتها ثلج قلبه ..
تنهد ليرجع الى غرفته بحزن و الم يحمله في قلبه ..ويدخل اليها بهدوء.. فاهو يفسر قلقه في ليله البارحه ..جلس على سريره لتعيد ان تيابه نوبه الغضب ...والحقد ... وهو يحاول السيطره على نفسه
سمع صوت طرقات باب .. لم يجب بل ارتمى على سريره .. دخل مايكل الى الغرفه بهدوء ووصل الى سرير آلبرت لجلس على حافته ويقول
" مابك ..."
تنهد آلبرت بغضب ليقول
" جوش.."
" مابه جوش ..؟؟"
بداء آلبرت يحكي لمايكل كل شئ عن مكالمته مع جوش
ما ان انتهى حتى قال
" كل هذا بسببي .."
رمش مايكل بستغراب ليكمل آلبرت وهو بحاله حزن و والم منتشهر في ارجاء قلبه
" ليتي لم احظرها الى هنا .. كنت اعرف ان جوش سيستغلها ... لكن لا افهم ماكان عليه فعل اي شئ..._ اردف بالم _ لكني احبها لا استطيع الابتعاد عنها.. لااستطيع ابداً .. كل هذا بسببي انا .. ً"
وضع يده على عينهُ ليحاول اخفاء تلك الكائنات الفضوليه التي تتجمع في عينيه المُسماه بـ
( الدموع ) فهذه المره الاولى يبكي بعد موت عائلته ....
كان مايكل ينظر اليه بحزن على حالته..هو لم يرى صديقة بهذه الحاله من قبل .. كان دائما صامداً امام كل شئ .... اما الان انقلبت حاله بسسب آيومي .......
قال مايكل بنفسه " ماذا قال .. يحبها ..!!" تنهد ليقول محدثا آلبرت
" لاباس آلبرت .. لاتألم .. نفسك ... "
ربت على كتفيه بهدوء ليقف ويخرج من غرفه آلبرت فهو الان يعلم ان آلبرت يحتاج الى وقت لوحده الان..



.... عند جوش
ما ان اغلق هاتفه حتى تعلو ابتسامه الخبث على شفتيه ..ليضغط على الزر الذي بجنبه ... وبعد دقائق دخل رجل مفتول الاعضلات على وجهه تلك الجروح المقرفه ذا شعر اسود وعينان ذات لون اسود ..فمن يراه يجده مجرم محترف .. وهو كذالك طبعا ... بداء جوش بالحديث وعلى شفتيه تلك الابتسامه الماكره ..وهو شابك يده تحت ذقنه

" اريد ترحب حار بضيفتنا الفريده .."
ابتسم ذاك الرجل لينحني ويقول بمكر..
" بالطبع ترحيب حار .."
تعالت صوت ضحكات جوش في المكان .. ليتساذن ذاك الرجل ويخرج ..

ما ان خرج حتى قال جوش بصوته الخبيث ..
" ستندم يا آلبرت .."




بالقرب من هذا المكان
بين جدران تلك الغرفه اللكبيره .. كان ستيف مستلقي بهدوء على سريره يفكر في طريقه لتحرير ايومي من قبضه جوش ,فهو يعرف كل مايخطط له جوش , قطع تفكيره صوت هاتفه الذي بداء بالرنين
التقط هاتفه وتتاظر الى الرقم ليجيب هدوء
" نعم .."
.." اهلا ستيف ..."
" ما الامر مارك.."
"..لقد عرف آلبرت بختطاف آيومي .."
قال ستيف بصوت عالي بعض الشئ
" ماذا ... ياالهي ماذا حدث .."
" طلب ابقاء جميع الشركات والدك .. له .."
" وهل وافقت آلبرت .."
" نعم وافق .."
صرخ وقال
" ماذا وافق ..يا الهي .. اسمع مارك حاول ايقفه باي طريقه .. وانا سوف اتدبر اخراج آيومي من هنا .."
" حاضر .."

اغلق ستيف هاتفه وهو يفكر في امر ايومي وعلاقتها بآلبرت فكما يبدوا ان آلبرت قد يضحي باي شئ من اجلها



عند ايومي
كانت مازالت جالسه على الارض القذره ودموعا في عينها خافتا لاتعرف ماذا تفعل فجاه فتح الباب بقوه للتراجع الى الخلف بخوف , ظهرت ملامح ذاك الرجل الصخم ,مشوه الوجه,الذي كان عند جوش قبل قليل , شعرت آيومي بالخوف للتراجع الى الخلف بحركه سريعه , اما ذاك الرجل فاخذ بالتقدم بطئ الى ان وصل اليها لترتسم على شفتيه تلك الابتسامه الخبيثه , ارتعبت ايومي من تلك الابتسامه لتجي القشعريره في انحاء جسدها , ليتقدم اليها وبحركه مفاجه امسكها من شعرها ليجبرها على الوقوف وهي تتالم ليرميها ويصدم راسها بالحائط ويزف بشده لكنه لم يتوقف بل تابع ضربها بشده .. وهي تصدر تلك الاهآآت الصغيره الصادره عنها .. لتقول بصوت واهن حاولت ان يكون مسوعا
" ساعدني ..."
امسك بها من وجهه ليجبرها على النظر اليه ليقول وصوت ضحكاته يتعالا
" من سوف يسمعك يا صغيره .. حتى لو سمعوك الكل هنا يريد التخلص منك "
ليعيدالامساك من شعرها وهو يرميها بعيداً وتتلقى تلك الضربات القوه التي لايتحملها جسدها الصغير الضعيف لتقع على الارض كرد فعل بسيطه على الالم التي تتلقاه منه وهي لاتملك الا الصراخ بصوتها الناعم واصدار تلك الاهات الصغيره التي لاتكاد هي ان تسمعها ...
ليعطيها تلك الضربه التي اتجه الى فمها لتنزف بشده .. فبعد هذه الضربه سقطت على الارض , فلم تعد تستطيع الاحتمال اكثر , جسدها الواهن , الذي لم يحتمل تلك الضربات من ذاك الرجل , فسقطت مغما عليها وحالتها لايرثى لها ...
نظر اليها ذاك الرجل لتشق الابتسامه وجهه المثير للاشمئزاز اي قلب يملك هو يرى امام هذه التاه كالجثه الهامده , التي من يرى يخمن انها الان بين الحياه والموت





في هذه الاثناء وفي غرفه ستيف
..الذي وقف وخرج من غرفته متجهه الى المكان الذي به آيومي ....كان في مكان بالقرب من الغرف التي بها ايومي .. الان ان تلك الصرخه التي كانت تقول ( ساعدني ).. اوقفته ... كان اول ما فكر بيه .. ( أيومي ) ليسرع بالسير بين تلك الممرات المظلمه ... وصل الى ذاك السلم الذي يتجه الى القبو الذي تحت قصر الجوش ..الذي لايعلم به اي احد سوى المقربين من جوش ..
نزل بسرعه .. وتلك الصرخات المتاليه تحدث صدى في اذنيه .. وصل الى ذاك الباب الكبير .. ليدخل بسرعه ما ان راى هذا المنظر, تلك الجثه الهامده على الارض , حتى اتسعت عيناه لينظر الى ذاك الرجل الضخم الذي كان يبتسم بخبث ,علت ملامح الغضب على وجهه ستيف للتقدم بخطوات غاضبه متجها الى ذاك الرجل .... ماان راى ذاك الرجل تلك الملامح المخيفة حتى انقلبت ملامح القسوة وجهه الى على ملامح وجهه الخوف والرعب .. تراجع بخوف فهو يعرف ستيف اذا عضب الجميع يخاف منه حتى جوش لذاك الجميع يتحاشا اغضابه باي طريقه تقدم ستيف منه ليوجه له ضربتا قويه ليرتاعد جسد ذاك الرجل ويصدم بالحائط اراد ان يضربه اكثر, الا انه تذكر تلك ايومي ليبتعد عن ذاك الرجل متجهها اليها
جلس بالقرب منها ليرفع راسها ويضعه في حجره فقرب راسه من قلبها ليسمع نبضاته التي كانت بالقرب من المعدوم , تنهد براحه, ليحملها بلطف متجهها الى غرفته .....



انتهى البااارت ^_____________^★✿ღ


مقدماً كل عام وانتم بالف الف خير يا احلى اعضاء .....


الاسئله لصرصر <~ اسمح هذه المره بسبب العيد :baaad::glb:
1- قالت من بدايه العنوان (سجين الحب 2) منو عرفهُ ؟؟:glb:
2- آلبرت و آيومي ؟؟ والاختطاف ؟ توقعات ..؟؟؟
3- الطول <~ الي تقول قصير اموتها اها :glb:
4- توقعات ؟؟ اقتراحات ؟؟انتقاذات؟؟ :glb::glb:
5- كتبوا اي شئ تحبون في الروايه او اضيفه او اي شئ ؟؟:glb:

بآآآآآآآآآآآآآآي
وكل سنه انتو طيبين:glb::glb::glb:
__________________

كاتوو ،،

حبِكِ خاِرطتيِ مِ عآدتِ خاٍرطهِ الِعالمَ تعنيِنيً
^
مآ بدي نفِسسياتت
رد مع اقتباس
  #870  
قديم 08-17-2012, 10:28 PM
 
حجز 1 :ha3::ha3::ha3:
__________________
إعتزال مؤقت و ربما دآئم
موفقين في دراستكم : ) !
-
-
-


التعديل الأخير تم بواسطة мέηмα ♪ ; 08-17-2012 الساعة 10:41 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:11 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011