برج الساعه حيث للكوابيس معنى [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] أوهــــــــــــــــــــــــابو كيفــcom كيف الاجازه معـــــcom المهم انا حبيت انزل روايه جديده تتالف من 6جزء أتمنى تعجبـــcom زي ماعجبتني[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] برج الساعة : الأسطورة عندما اقتربت منه اعتقدت أنني استيقظت من هذا الكابوس المزعج , استيقظت على أمل جديد في العثور على كيث , لكن استيقظت على واقع ، واقع اشد خوفا من الكوابيس . الفصل الأول : الحادث (( هذه هي إجازة الصيف التي احلم بها )) نطقها صديقي وزميلي في الجامعة كيث الجالس على المقعد المجاور للسائق وهو في قمة السعادة , كيث ابيض البشرة أشقر الشعر نحيف جدا ازرق العينين كثير الكلام مرح ويحب المفاجآت جاء من لندن ليلتحق بجامعة أوسلو , عكسي تماما , فأنا أميل إلى السمار قليلا وشعري بني غامق اسود العينين لا اهتم بجسدي كثيرا انطوائي وقليل الكلام . كلما تذكرت أن الدراسة في الجامعة ستبدأ بعد غد اشعر بتوعك شديد , فقد قررنا أنا وكيث قضاء أخر أسبوع من إجازة الصيف في إحدى المصايف البعيدة عن مدينة أوسلو التي ندرس فيها أنا وكيث في جامعة أوسلو, وقد مضى الأسبوع بسرعة , فنحن الآن في طريقنا إلى مدينة أوسلو . على الرغم من شعوري بالتوعك إلى أني اشعر بشوق كبير إلى أوسلو لا اعرف لماذا ؟ , ربما لاني قضيت أربعة سنوات دراستي فيها , أو أنني اعتدت على أصدقائي الذين تعرفت عليهم , فأنا قليل الكلام وانطوائي لا أتعرف على الكثير من الأصدقاء , ولكن في هذه المدينة تعرفت على الكثير منهم . (( باترك .... احذر !!! الوقود شارف على الانتهاء )) كعادته كيث منفعل ومتسرع في الكلام , ودائما ما يقطع سلسلة أفكاري بهذه الطريقة . باترك: كيث..... لن تتغير أبدا كيث: (( يضحك )) اجل لن أتغير فهذا أسلوبي الذي اعتدت عليه باترك: أتمنى أن نجد محطة وقود قريبة كيث: لا تقلق , على بعد 2000 متر هناك محطة توقفنا عند محطة الوقود , وكانت الساعة الخامسة والنصف .... وقت الغروب . نزل كيث من السيارة لشراء بعض الطعام , فمازال الطريق طويلا للوصول إلى أوسلو . تابعنا مسيرتنا نحو المدينة , وكانت الساعة التاسعة والنعاس بدأ يتسرب إلى جفوني . كعادة كيث السيئة (( هدئ السرعة !!! )) ومن الفزع , دست على المكابح بقوة شديدة كادت السيارة تنحرف عن مسارها . باترك : ماذا الآن !!! كيث: هناك طريق مختصر سيوصلنا إلى المدينة في وقت قصير باترك: أين؟؟؟ كيث: يوجد منعطف قريب من هنا يؤدي إلى الغابة باترك: هل أنت متأكد ؟؟؟ رمقني كيث بنظرة الواثق وأنا اعرف هذه النظرة جيدا , وهي تعني انه جاد وواثق من ما يقول . فعلا كان المنعطف قريب انعطفت ودخلت إلى غابة موحشة مظلمة لا أكاد أرى أي شيء فيها , بعد دقائق من الصمت وسط الغابة , نظرت إلى كيث وهو يغط في نوم عميق , هذا آخر ما اذكره , لا اذكر ماذا حدث بعد ذلك . |
شكرا وحطي اتكملة في أسرع وقت |
حلوة القصة شدتني أنتظرك يا الغلا ^_^ |
القصه مشوقه وحلوه بس الحين القصه مرعبه مثل اسمها كمليها طيب لني تشوقت ابعتيلي الربط اذا كتبتيها:okiko: |
شكرا الرواية مشوقة |
الساعة الآن 08:35 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011