عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه (https://www.3rbseyes.com/forum62/)
-   -   روايتي الأولى : عشقتها أنا بجنون(منقوووول) (https://www.3rbseyes.com/t331860.html)

شـذآوي 05-31-2012 09:25 AM

روايتي الأولى : عشقتها أنا بجنون(منقوووول)
 
روآيـةة
عشقتهآ أنآ بجنون
للكاتبـة : خربشـآت
لآ أحلل نقل الروآية دون ذكر المصدر

" البـآرت الأول "
فيصل : هذا آخر كلام عندي
أبو خالد : ماتوقعت يجي منك كذا ياولد أخوي
فيصل بقسوه : ولا أنا توقعتك راح تقتل أبوي إلي هو أخوك بدم باارد
أبو خالد : بس أنـا
فيصل : أصص ولا كلمـه أطلعع برااا ياوصخ

= = = = = = = = ==

أم خالد : هـااه بشر تنازل ولد أخوك؟
أبو خالد : لاه يقول يا هديل يا راح يبلغ علي
أم خالد : حسبي الله ونععم الوكيل فيك وفيه حسبي الله عليكم
هديل : يمممه يبه شسالفـه ؟
أبو خالد : السالفه إنك راح تتزوجي ولد عمك فيصل
هديل : إيييش ! يممه وش يقول ذاا
أم خالد بأسى : إلي سمعتتيه
هديل راحت حجرتها وأنفجرت بككي

= = = =
عند فيصل . .
فيصل بنفسه : والله ياهديل لأاخليك تلعنين اليوم إلي أنولدتي فييه
سلطان : هييه يابوو الشباب صار لي ساعه احاكيك وانت عاطني طاف
فيصل : إييش ماسمعتك
سلطان : لساتك مصمم على إلي راح تسويه
فيصل بجمود : إيه وماراح أتنازل عن قراري
سلطان : بس أنت تحبها !
فيصل بعصبيه : للااهه ما أحبها ولا تفتح هالموضوع مرا ثانيه فاهم
سلطان : يووه طيب إش بك عصبت
فيصل طلع له سيجاره وجلس يدخن
" سلطآن يكون صديق فيصل وهم روح وحـده ماتفترق , أسمر بس مو مرره عيونه بنيه فـاتحه ناعسه أنفه طويل , يتميز بجسمه المعضل وطول قـامته , وسيم لأبععَد درجـه "

= = =
[ بعد شهرين , كان يـوم عرس فيصل و هديل ]
( هديل )
دخلت القـاعه مبتسمة بكل كبرياء , كانت أشبه بحوريه فاتنه بفستناها الأبيض الطويل وباربي ساحره بنظراتها الجذابه كانت ابتسامتها تدل على ثقه كبيره ولكن داخلها كان عكس ذلك تماماً فقد كانت مرتبككةً وخائفه جداً من مصيرهآ المجهول
هديل كانت أشبهَ بملاك متجسد على هيئة بشَر بطيبة قلبها وجمالها الفتـان شعرها الكستنائي بخصلاته الشقراء بوجهها الدائري الأبيض وخديها الموردتين شفاتها الوردية المغريه , جسمها المرسوم المتناسق , طولها المتوسط عيناها الوسيعتان الاتي بلون البحر تسطران ملحمة شعرٍ رائعـه

( فيصل )
عزة نفسٍ كبيره وغرور وكبرياء هيبةٌ طاغيه , شعرهُ الأسود الكثثيف وطولـه الفارع , جسمـه المعضضل وبشرته البرونزيه عيناه العسليتان الناعسه وأنفه الحاد , هوَ مثالٌ للوسـآآمـه والجمال والرجولـه
دخَل قاعة العرس مبتسماً بهيبته المعتاده ووسامته التي لا مثيل لها تجاهل نظرات الإعجاب من جميع الفتيات , كانت جميع نظراته حول عروسه . . الحورية الفاتنه الملاك الساحر باربي العائلـه , تلاقت عينه بعينها هام في عيناها وشكلها وجمالها الفتان وقال في نفسه بكبرياء ( أجل هذي عروستي )

***
[هذه تكون مجرد مقدمـه لروايتي أتمنى أن تبددو آراءكم وأتمنى أن أرى ردودكم
]

شـذآوي 05-31-2012 09:27 AM


البـآرت الثـآني
لم يستطع كتم إعجابه بشكلها وجمالها الفـاتن ولكنه لم يعلق على شيء , في نهاية العرس أخذ فيصل هديل من يدها وأصطحبها معه " وصلو إلى منزل كان في نظر هديل أشبه بقصر إحدى الأميرات في الحكايات الأسطوريه وأطرقت تتساءل ( هل سأكون أنا السندريلا وهو أميري أم أننا سنكون سجيناً وجلاد في ؟ ) لاحظ فيصل شرودها فأخذيقول : روحي بدلي ملابسك لأننا راح نسافر من اليوم
هديل : لييه ؟ تيب انا ودي أودع أهلي
فيصل بحزم : شوفي على علمي إنتي تعرفي إني ماتزوجتك حباً فيك يعني عادي أقتلك وأعلق جثتك عند الباب فـاهمـه
هديل بنبره باكيه : ف . . فااهمه
وفي نفسها تقول ( الله يستر إذا من بدايتها كذا )
# راحت هديل ولبست لها بلوزه بيضه وفيها كلام بالفوشي وجينز سماوي وجزمه فوشيه وطلعت مرره كيوت
# فيصل لبس بلوزه سوده وجينز رمادي وجزمه سوده وصلح شعره سبايكي
ركبت هديل معه السياره وهي تنظر إلى الطريق الصحراوي بنظرات خائفه وتائهه لاحظ فيصل نظراتها فابتسم بخبث وقال في نفسه ( لحين ماشفتي شي والله لأوريك الويل وأنا ولد أبوي )
هديل غفت وغاصت بأحلامها الورديه بعيداً عن إنتقام فيصل
= = =
في الرياض وتحديداً في قصر بو فارس
سحَر تبكي : والله لأوريها اللعينه سرقته مني الله لا يوفقها أهىءء الله لا يوفقها
هيفاء : يووه سحووره هدي تراني اقدر اخليها هي وياه يجو تحت رجلك زي الجزمه
سحر وهي تمسح دموعها : بالله ! كيف ؟
هيفاء بخخبث : أسمعي . . .
سحر أبتسمت بخبث لدهاء اختها : والله إني أحبك
= = =
فيصل كان يتأمل في وجه هديل الملائكي وملامحها الجذابه الطفوليه كانت نائمـه كطفلٍ وديع حينها أطرق يسأل نفسه ( دحين أنا من جدي أقدر أأذي هالمملاك )
هديل أستيقظت بهدوء وجلست تناظر فيصل تاره والطريق تارةاً أخرى
هديل : فيصل ممكن أسألك سؤال
فيصل : أسألي
هديل برقه : إنت ليه تزوجتني وأنت ماتحبني
فيصل بقسوه : عشان أعذبك وانتقم من أبوك
هديل أنصدمت : . . .
فيصل فرح لما شاف علامات الصدمـه والحزن على وجهها وقال : يلا انزلي المطار
هديل بنبرة باكيه : وين راح نروح ؟
فيصل بحزم : مو شغلك أنزلي لا أنزلك بطريقتي
هديل نزلت بسرععَه قبل مايسوي لها شي ذا المجنون
أنطلقت الطائره وعيناها تنظران إلى أرض الوطن فقالت في نفسها ( إذا عدت هل سأكون هديل السابقه ؟ وهل سأعود أصلاً ؟ )
فيصل في نفسه ( هل سأحِن عليها وأتركها ؟ أم أنني يجب أن أنتقم أولاً ؟ أنا لا أتخيل أنني قد أؤذي ملاكاً كهذه الفتـاة )
ونظر كلاهما إلى أرض الوطن نظرة الوداع وهما ينتظران مستقبلهما المجهول في الغربه
ويبقى السؤال
ماذا سيحدث لهديل وفيصل
هل سيحن فيصل على هديل ويرجع عن قراره ؟
وماذا قد يحدث لهم في الغربه ؟
وماهو البلد الذي ذهب له فيصل ؟
وما قصة قتل أبو خالد لأب فيصل ؟

شـذآوي 05-31-2012 09:32 AM

البارت الثالث
لاحظ فيصل يد هديل التي سقطت على صدره فأبعدها بهدوء وأطرق يفكر قائلاً ( هل ما أفعله هو الصواب أم لا ؟ )
ولكنه في كل مره يفكر هكذا يتذكر والده المرحوم ويصمم أكثثَر على الإنتقـام من المسكينـة هديل
= = =
في الرياض وتحديداً عند سحَر
سحر : أووفف يلاا هيفاا أنتي قلتي اليوم راح توديني لها
هيفاء بصوت كله نوم : أووفف ياشينك والله وأبيي أنـاام أرحميني
سحر : لااا قومميي
هيفاء : أووف منك
توجهت للحمام وغسلت أسنانها وغيرت ملابسها ثم نزلت إلى سحر ببتسامه خبيثه قائله : يلا سحووره
سحر وهيفاء ذهبو مع السائق لمنزل عجوز ساحره
سحر : هيفاء أنتي أدخلي أول أنا خاايفه مرره
العجوز طلعت : سحر أدخلي مافي شي يخوف
وناظرتها نظره ححااده
سحر خافت وقالت لهيفاء : ذي وس عرفها بأسمي وكيف عرفت إني خايفه
هيفاء : علمي علمك بتدخلين ولا شلون ؟
سحر : لاا بددخل
دخلت سحر لذلك الممنزل المتهالك وأخذت تسرد للعجوز حكايتها وأنتقامها الذي تريده في حين أن هديل كانت نائمـةً ولا تعلم بما يحيكه الناس لها من مصائب
أعطت العجوز لسحر كيساً فيه مسحوقٌ أحمر وقالت : خذي ذا وخلي إلي تحبينه يشرب منها وصدقيني راح يجي لك ينبح زي الكلب يطلب رضاك
أتسعت إبتسامـة سحر بخبث وشكرت العجوز ثمَ أخذت الكيس وخرجت وهي تترنح في مشيتها وتغني في سعاده في حين أنَ أختها كانت تنظر للمنزل وتتخيل مافعلت وتقول ( دحين أنا وش سويت ! يااربيي أنا لازم أخرب على سحر خطتها والله إني غبيه كيف أنتقم كذاا !)
هيفاء حاولت مع سحر بشتى الطرق أن تبتعد عن طريق فيصل وهديل ولكنها اصرت على كلامها وقالت : مو أنتي إلى تبعديني عن فيصل فيصل لي لوحدي فااهمـه لوحدي
هيفاء : طيب بس ترى لعلمك إلي يحب أبد ما يأذي محبوبه
سحر : أنااا كيفي وحره بتصرفاتي أنتي مو شغلك انا وش أسوي
هيفاء في نفسها ( أنا لازم آخذ من عندها ذا المسحوق قبل ماتأذي به فيصل )
لما جا اللليل كان وقت توديعهم لفيصل وهديل لأنهم راح يسافرون كان الكل مجتمع في بيت الجد ولكن فجأه دخل أبو خالد وقال : فيصل يقول لكم إنه أخذ عروسه وطلع من أمس وهو دحين وصل إسبانيـا
علت الصدمه وجود الحاضرين جميعاً حينها إرتاحت هيفاء لأن سحر لن تستطيع إيذاء فيصل وهديل سحر علت الصدمة محياها وأطرقت تبكي وهي تقول : لييه أنا حظي كذاا ليييه لييه
لمت هيفاء اختها لحضنها بحنان وأخذت تقول : يكفي حبيبتي سحوره , إلي جابه يجيب مليون غيره
سحر تبكي بصمت وهي منقههره من داخلها وتتوعد في هديل المسكينه
= = =
وصل فيصل وهديل إلى إسبانيا , نزلت هديل من الطائره فتبعها فيصل
هديل : فيصل أنا بروح الحمام طيب ؟
فيصل بحزم :طيب بس لا تتأخري فاهمه
هديل بانصياع : فـاهمـه
فسخت هديل عباتها وعدلت الشال تبعها وحطت شوية كحل وروج وردي وطلعت
فيصل جلس يناظرها شوي وبعدين مد يده على شالها ونزعه من عليها وطيره في الهواا وقال لها : أنتي هنا ما تلبسي حجاب طيب
هديل تبكي بصمت .: . .
فيصل : هدييل شوفي لعبة دموع التماسيح ذي لعبيها على غيري ويلا أشوف ركبي السياره
ركبت هديل السياره ومسحت بقايا الكحل إلي سال من عيونها فيصل جلس يناظر عينها الجذابه وضم هديل بقووه وباس عينها وقال : أنتي لك جاذبيه غير
هديل توردت خدينها : . ..
فيصل في نفسه ( يووه ياولد خربتها )
فيصل رجع لعصبيته : يلاا أشووف ركبي السياره لا بطراق على عينك اللحلوه ذي
هديل ( ذا وش فيه ) : ط . .طي ب
وصلو للقصر , كان القصر ملك لفيصل هديل لما شافت عنوان البيت عرفت إنهم في إسبانيا , دخلت تتروش وفجأأه طرقاات على باب الحمام بقووه لبست فوطتها وفتحت الباب شافت فيصل بوجهها جلس يناظرها ودخل معها الحمام , هديل من الربكه ماعرفت إيش تسوي وطاحت منها الفوطه هناا خلااص هديل كانت راح تمووت لأنها كانت عاريه تماماً فيصل جلس يناظر جسمها بتفحص وهي تبكي وتقول : فيصصاال أطلع براا الله يخليك
فيصل يناظرها : . .
هديييييل تبكي بقووه : فيصل الله يخليك أطلعع برا
فيصل ضحك بلعانه وقال في نفسه ( ذي ممن جدها تفكرني اطالعها جد منحرفه ) وجلس يضحك عليها وهي داخل تبكي من الإحرااج
فيصل : هديل أطلعي برا
هديل بالحمام : لاا مانيب طالعه
فيصل بعصبيه : هديلوه إطلعي أحسن لك
هديل تتذكر الموقف وترجع تبكي : لااا موو طاالعه
فيصل كسر الباب ودخل شالها ورماها على الأرض بقوه وقال: أنا قلت لك إنك بحركه وحده تنرفزني راح أمحي أسمك من الوجود لكن هالمره بتركك لكن مره ثانيه ماراح يصير خير
هديل وهي تأأن من الوجعع بسبب الطيحه :ط طي ب آ سف فه
فيصل شالها ورماها على السرير بقسوه وطلع وترك وراه هديل , نامت هديل ممن التعب لما رجع فيصل لقاها نايمه زي الأطفال أبتسم بخبث وقال : طيب ياهديل وصلنا لهنا وأيامك راح تتحول لجحيم ياابنت عمي
هديل قامت يوم ثاني ولقت فيصل داخل الغرفه زي المجرم قامت وأخترعت : بسسم الله وشش ذا
فيصل : قوممي صلحي لي فطور
هديل تحك راسها : بس أنـاا
فيصل : قوومي ولا تبيني أجي اعطيك وجبة فطور حلوه من الطق ؟
هديلل خاافت : هاا لااا خلاص بقوم وراحت غسلت وجهها وتروشت وطلعت تصلح له فطور
فيصل اكل فطوره وطلع رجع البيت الفجر وشاف هديل جالسه تسبه: الحييواان أبن الحيوانه تاركني هنا ورايح لربعك الزانيات تسكر معاهم
فيصل وصل لححده : ججبببببب ولا كلمـه
وسحبها ودخلها الغرفه وأخذ السوط تبعه وجلس يجلدها وهي تبكي : آآآآآآهه فيصل أتركني , أبووسس رجلك أتركني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهه فيصصل حررام عليك وانقطعت صرخاتها واغمي عليها
سحبها فيصل من شعرها الكستنائي الناعم ورماها بقووه على طرف السرير وضربها على ضهرها ضربه أخييره وقوييه بالسوط على ضهرها تنفس عن غضبه وطلع برا البيت قبل لا يقتلها . . قال في نفسه ( والله لأخليك تعيشين بجحيم يابنت عمي أجل تسبيني وتسبين أمي وأنا حي ؟ والله ما امشيها لك , فكرتك ملاك طلعتي أشين من الشياطين )

وعند هديل فاقت من إغمائتها وهي تتألم من قللببب والألم يعصرها وتسب نفسها وتسبه وتسب حياتها وتسب ابوها إلي سبب لها هالعذاب
= = =
من ناحيه ثانيه في إسبانيا
كانت عائلـة فيصل جالسين ويضحكون ومعاهم فيصل إلي معاهم جسَد بلا روح , يتذكر شكله وهو يضرب هديل , مارحم ضعفها أببَد
= = =
عند هديل
أخذت جوال فيصل إلي كان مرمي على الأرض جنبها , كانت تحس نفسها خلااص راح تموت إذا ضلت ثانيه وحده كذاا , ومن حضها إنه رن جوال فيصل ردت على الجوال بصووت يقطع القلب من عذوبته إلي ممتزجه بألم : أ أل ألو . .
سلطان : إنتي حرمة فيصل
هديل : الله يخليك تعال دحين أناا راح أمووت فيصل ذبحني طق الله يخليك تععال انا بموت من الألم
سلطان لما سمع كلام هديل ونبرة صوتها ما أستغرب إنَ فيصل تفذ تهديده ورااح ركض على قصر فيصل لأنه هو كماان كان في إسبانيا
وصل سلطان وجلس يصرخ : هدييل , هدييييييييل وينك ؟
سمع صوت أنين داخل غرفة النوم , دخل لقى مرأه , أقصد ملااك ميت والدم حواليها وهي تقول بصوت يقطع القلب : الله يخليك لا تتركني هناا ودني أي مكان بس لا تخليني مع ذا الوحش آآهههه
سلطان رححَم هديل وقطع على نفسه وعد إنه مايرجعها لفيصل أببَد إذا كان راح يعمل لها كذا !
حمل سلطان هديل وككانت خفيفه مررآا وركبها معه السياره وأخذها ركض على فلته
سلطان وهو حامل هديل : أفناااان أففنناااان
أفنـان بصدمه : سلطاان من ذي البنت ووش ففيها وليه شكلها كذا
سلطان : خذيها معك وضمدي جراحها وغيري لها لبسها أبيك تجلسين معها وتونسينها أنا طالع
أفنان أخذت هديل لفووق وجلست تضمد جراحها وغيرت لها ملابسها وتركتها تناام . .
= = =
فيصل رجع للبيت وقام يصرخ : هدييييييييييييييييييل
هديييييييييييييييييييل هديييييل ,
بدأ الخوف يدب في قلب فيصل وأخذ يبحث عنها في كل أركان القصر ولكنه لم يرها ولكنه رأى أتصالين من سلطان
فيصل بضيق: ألوو سلطان
سلطان : خير ؟
فيصل : وش فيك إنت الثاني علي
سلطان : لا مافيني شي بس أنت ذابح البنت ضرب وطق وجاي مسوي حالك لي بريء ومو عامل شيء
فيصل بعصبييه : وشش عرفك إنت و وين هديل
سلطان : هديل معي وماراح أعطيك إياها إلا إذا وعدتني إنك ماتطقها أببَد
فيصل عصبب جد : ماهووب شغلك انا وحرمتي نتفاهم رجع لي هدييل أحسن لك
سلطان : أعلى مافي خيلك أركبه موب عاطنك هديل إلا إذا وعدتني
فيصل : موو واعدك وصدقني ياسلطان إذا ماجبت لي هديل لا أعرفك ولا تعرفني وراح أوريك وجهي الثاني ياسلطان
سلطان بهدوء : لو كنت جد عزيز على قلبك ماتخليت عني عشان حرمـه وسو إلي تبيه هديل موب عاطنك إياها
وقطع الخط بوجهه
تكور فيصل على نفسه ورااح يبكيي بحراارره , كلششي عنده ولاا فقداان سلطان , إلاا سلطاان يازمن إلا سلطان

= = =
عند هديل
أفنـان : هلا ياحلوه إنتي صحيتي
هديل برقه و خوف : إييواه , إنتي من وانا فين وإش صار لي
أفنان : أنا إلي أبيك تقولي لي شسالفتك
هديل أبتسمت بألم : طيب , وقالت لها قصتها . . .
أفنان حزنت على هديل : يوووه ! أببد ماتوقعت فيصل كذا هديل : ليه ؟
أفنـان : أنا بحياتي ماشفت واحد حنون وطيب زي فيصل
هديل بصدمه : دحين فيصل حنون وطيب !
أفـنان متفاعله معاها : أيووه مرره طيب وحنون وانا لما كنت صغيره لما ابكي يجي لي ويعطيني حلاو ويحضني
هديل : اها ياحظك
أفنان : يوووه نسيت أجيب لك المويه , دقيقه بس
رجعت أفنان ومعها موويه وكيك وخرابيط وجلسو ياكلون وهم يضحكون وهديل نست موضوع فيصل

= = =
سحر هل بتكف عن محاولاتها بإبعاد فيصل عن هديل ؟
فيصل هل راح يرجع له سلطان هديل ؟
هديل هل ودها ترجع لفيصل ولا لاء ؟

شـذآوي 05-31-2012 09:45 AM

لبـآرت الرآبع

عنـد هديل
سلطان : هديل
هديل : هلا ؟
سلطان : أنا طالع أهتمي بنفسك ولا تطلعي من الفله طيب
هديل بارتباك : تيب بس وين بتروح ؟
سلطان : ررايح البحر
هديل : اها
طلع سلطان , كـان في الحقيقـه رايح يقابل فيصل
عند البحَر ,
وصل سلطان للبحر ورأى فيصل وهوَ ينظر للبحر بحزن
ربت سلطان على كتف صديقه بخفه وقال : فيصل
فيصل ببرود : خير ؟
سلطان : ممكن نتفاهم ؟
فيصل : مافي تفـاهم بتجيب لي هددييل يعني بتجيبها فاااهممم
سلطان : لااء مستححيل ,
فيصل بضعف : سلطان أنت تعرف إني أحبها من لما كنت صغير ليه مصر تعذبني ؟
سلطان حن قلبه على صديقه : إلي يحب ما يأذي محبوبه يافيصل
فيصل برجا : أوعدك إني ماراح أأذيها بس رجعها لي
سلطان : طيب بس ها كلمـة الرجال ماترجع قلت ماراتح تأذيها وأقسم بالرحمن يافيصل لو أنك تلمس شعره من هديل ماراح تشوفها طول ما انا عايش
فيصل : تراك ذليتنا ياخي قلت لك ماراح أأذيها !
سلطان ضحك بخفه : ههههه طيب أنا رايح أجيبها
فيصل بلهفه : أجي معك
سلطان : لااه أنرز محلك ما ابيك معي
فيصل بتحلطم : ماللت عليك بس
سلطان فقع ضحك : هههههههههههههههههههههههههههههههههه والله إنك بززر
فيصل أنقهر : روح جيبها وبلا ضحك وميااعه علي يلا
سلطان : طيببب مالت عليك
ذهب سلطان ليجلب هديل من المنزل كما يظن ولكنه لم يعلم أنها كانت في البحر ولكنها لم تنتبه لوجودهما فيصل كان جالساً على ـآ صخخره وهوَ يتأمل البحَحر وعيونـه تلتف حول البحر ثم اشـاح بنظره نحوَ المكـان فانتبه إلى فتـاةةٍ جميلـه كانت جالسـةً على البحر وهي تبكي , إقترب منها بحذر لكنـه صُدمَ عندمـا عرف أنها هديل , أقترب منها وضمها من الخلف وقال بصوته العذب المهموم : هديل ليه هربتي؟
هديل بحزن : ليه تبيني أظل بمكاني زي القرده وأنتظرك ترجع تكمل لي وجبة الضرب اليوميـه ؟
فيصل : ه هد يل , أنـاا آسف ورببي
هديل سكتت : رووح أنا ما أبيكك مااا أبيييييك
فيصل بححزن : بسس يااهديييل انا
هديل : أسكتتت ولا كلمـه أبعد عني الله لا يوفقك
فيصل بهدوء : متأكدده إنك ماتبيني ؟
هديل بهدوء زيه : إيووه متأكده , ممكن تحل عني ؟
فيصل : إيه ليه لاء ؟ , أنـا آسف على كل شي عملته لك
وهمَ فيصل بالرحيل لكن هديل إستوقفته قـائلـه : فيصل
فيصل حس بأمل شوي : ياعيونـه
هديل : ممكن تطلقني قبل ماتروح ؟
فيصل حس بطعنـه في قلبه لكنه مابغى يذل روحه أكثر : طيب , إنتي طاالق
هديل أبتسمت : شكراً
فيصل عطاها ظهره وركب السيـاره وساقها بسرععَه جنوونيـه وفجـأأه أعترضت طريقـه شـاحنـه و . . .


توقعـآتكم
فيصل وش راح يصيده ؟
هديل هل أنتهت قصتها مع فيصل ولا لاء ؟
هل نهاية قصة فيصل وهديل تكون بدآية قصة حبٍ خرآفيةٍ أخرى ؟
وسلطان هل سينتهي دوره هنـآ في الروآيـه أم أنَه سيكون البطل الججديد لها ؟

" ردودكم & توقعتآتكم "
( عـآرفـه البـآرت مـرره قصير بس هذآ إلي قدرت أكتبه لأني مشغولـه حيييل بالدرآسـه وغيرهآ )

ŷǻṣṃẹęŋΉ 06-14-2012 10:52 PM

يوووووووووووووووووووه ليه ماتكملينها
اووووووووووووووووووف

شـذآوي 06-16-2012 05:11 PM

البـآرت الخآمس . .

إستيقظ فيصل للحظات والتف بنظره نحوَ المكان وأغلق عينيه بهدوء
= = =
سلطان : إييش ! أنتو متأكدين إنو فيصل الـ . ..
المستشفى : إيووا اتمنى إنك تحضر بسرعه
ركبَ سلطان سيارته متوجهاً نحو المستشفى وهوَ يلومُ نفسه على مافعله بصديقه بينما كانت دقات قلب هديل متسارعه وقلبها يحدثها بأن شيئاً ما قد حصل لفيصل وقد أكـد لها ذلك خروج سلطان من المنزل بسرعه فأخذت سيارة أفنان وركبتها وهي تسوق بسرعه نحو سلطان لكي ترى إلى أين سيذهب فقلبها يحدثها أن مكروهاً قد ألمَ بفيصل
وصلَ سلطان إلى المستشفى وتوجه نحو الممرضات وسألهن عن إسم المريض فيصل الـ ....
دخل سلطان الغرفـه وأنصدم ممَ رأى , لقد رأى صديق طفولته مرمياً على سرير المستشفى تحيط بجسده أجهزةٌ عديده وغطاءٌ أبيضٌ بالٍ , أفـاق من سرحانه وتأمله على صوت بكاءٍ هادىءفالتفت وأنصدم عندما رأى هديل وقد غطت وجنتيها الجميلتين الدموع الغزيره
سلطان : إيش جابك هنا
هديل بخنقه : أنت وش سويت بفيصل ؟
سلطان : ماسويت فيه شيء وأرجعي البيت أحسن لك
هديل وهي تبكي بهستيريه : وشش سويت بفيصل كل ذا بسببك لييه ماخليته يموتني شووف فيصل كيف حاله ألحين اناا لو مت ماراح يفرق شي بس لوو فيصل ماات " وسكتت " بعدين كملت بكي : الله لااا يوفقني الله ياخذني لوو صار لفيصل شي " وظلت تبكيي وتبكي
سلطان جلس يطالعها وهو يقول في نفسه " ألحين دامها تحبه ليه طلبت منه يطلقها , من جد أننها غريبه "
أستيقظ فيصل على ضجة بكـاء هديل فـارتمت هديل بين أحضانه وقالت : فيصلل لاا تروح
فيصل : انا ماراح اروح ياروح فيصل انتي
هديل أمسكت يديه بقووه وأحتضنته ونامت , فيصل أستسلم لأحضانها وأخذ يتأمل وجهها البريء وهيَ نائمه وأبتسم
سلطـان ينظر إلى مايجري وهوَ يحاول أن يتمالك أعصابه فهو يرى من يحب بين أحضان صديقه من دون أن يفعل شيئاً , ولكنـه قـال في نفسـه " ججدد إني غبي وقلبي حمار أجل أناا لييه أحب هديل وأنا عارف إن فيصل يحبها "
خرج سلطان بسرعه لأنـه إذا بقي ثانيةً واحده فلن يمنعه شيء عن قتل فيصل
بينما كان فيصل حينها مستمتعاً برؤية هديل قريبةً منه ولم يفكر حتى أن يلتفت لسلطان
= = =
في مكانٍ آخر
.... : هل تأكدت من أنك قمتَ بصدم الشخص الذي حددته لك
.... : نعم , أنا متأكد
ماكس : حسناً , إذهب إلى ماري لتعطيكَ أجرك
... : شكراً لك
مـاكس توجـه نحوَ النافذه وأخذ يتأمل المنظر في الخارج وقال نفسه " لن أدعك تهنىء في حياتكَ طرفـة عينٍ حتى يتـمَ إنتقـامي كاملاً " وابتسم بخبثث
= = = = = =

ياترى هل سيتشافى فيصل أم أنه قد يموت ؟
هـديل هل ستعود لفيصل بعد ماجرى ؟
سلطـان هل سيكون عقبةً في طريق فيصل وهديل ؟
وماهيَ قصـة ماكس ومع من كان يتحدث ؟

شـذآوي 06-16-2012 05:21 PM

البـــآـآـآرت السادس

= = =
عنـد الصباح وفي المستشفى
إستيقظ فيصل على صوتِ نـاعم يتلو القرآن , كـانت تلكَ هديل وقد كانت ممسكتاً بيده وتقرأ القرآن أغمض فيصَل عينيه وهو يتأمل جمـال صوتها والخشوع الظاهر فيه
لاحظت هديل إستيقاظ فيصل فابتسمت في وجهه وقالت : صـباح الخير حبيبي
فيصل رد لها الأبتسامه : صبـااح النـور
ثم أشـاح فيصل بنظره عنها وأخذَ يفكِر , لاحظت هديل سرحـانه فأخذت حقيبتها وهمت بالخروج لتجلب له ماءاً , حينما همت بالخروج إستوقفها صوت فيصل وهو يقول : هديل
هديل : عيـونها
فيصَـل بهدوء : إنتي تحبيني
هديل سكتت مـده وبعدها قالت : أكيد
فيصل بنفس الهدوء : طيب تتزوجيني ؟
سقطت الحقيبه من بين يدي هديل وتبعثرت حاجياتها وأخذت هديل تنظر لفيصـل وتحـاول إستيعاب ماقالـه
فيصل لاحظ صدمتها فقال مرةاً أخرى : هـدييل , تتزوجيني ؟
هـديل أبتسمت وقـالت بهدوء : معاملتي معاك ماتعني إني سامحتك على إلي سويته لي , كل إلي سويته هو مجرد واجب لأنك ولد عمي وأنا ما أنكر إني أحبك بس الزمن ينسي
فيصـل حاول يهدىء أعصابـه : أطلعيي برا
هـديل خرجت وأغلقت الباب خلفها وهيَ تحاول أن تقنع نفسها بما قـالته " الزمن ينسي " , هل فعلاً سأنسى فيصل أم ماذا ؟
في الممر كـان سلطـان ذاهباً لزيـارة فيصل ولكنـه رأى هـديل خارجتاً من الغرفـه فقال لها : هديل ليه طلعتي
هديل بخنقه : سلطان ممكن توصلني البيت
سلطان : طيب من عيوني
هديل ذهب متوجهةً للسيـارة وسلطـان يمشي خلفها , فتح سلطان الباب لهديل وأنطلقت السياره نحو المنزل وفي الطريق ,
سلطان : هــديل
هديل : هلا
سلطان مرتبك : ا ا انا أبي اقولك شي
هديل : قول
سلطان بسرعه : أناا احبك
هديل ماسمعته : إيش ,؟ ماسمعتك
سلطان حمد ربه إنها ماسمعته لانه حس نفسه تهور مره : سلامتك ولا شي
هديل : طيب
ودارت وجهها عنـه
= = = =
فـي مكـان آخـر , تحديداً في بيـت أهل هديل في السعـوديـه
كـان خـالد أخ هـديل الأكبر عـائداً من سفره
خالد دخل البيت بهدوء وفجـأه : بـوووووووو
أم خـالد أنفجعت : وه بسم الله الرحمن الرحيم وشش ذا
خـالد راح لأمـه وحضنها
أم خالد تبكي : وينك عننا ياوليدي ماتدري وش صار بأختك
خالد من سمع طاري هديل فز وقـال : وش فيها هديل
أم خالد : تتكلم يا بو خالد قول له وش سويت ببنتك أنت وولد الحرام ذاك
خـالد : يبـه وش فيها هـديل ؟
أبو خالد علم خالد باللي صـار
خالد ثار من العصبيه : إييييييش ’ أنتوو كييف تتنازلو عن أختـي بذي السهولـه
أبوو خـالد : وش أسوي بعد
خـالد : طيب وين أخذهـا
أبو خـالد : الله يعلم
وراح لغرفتـه وهوو معصب ومتوعـد في فيصـل ويحـاتي أختـه
= = = =
في منطقـه أخرى في السعوديـه , وعنـد سحر >> أتوقعكم نسيتوها خخ
سحر كـانت نـايمـه والغرفـه ظلاام والجو بارد يااسلاام على مذاا نوم
هيفاء : سحوووووووووورههه قوومي
سحر أنفجعت : هااه , إييشش , وشش صااير
هيفـاء : قـومميي فرووس وصل
سحَر فزت : كذابببه ! , ويييننهه ؟
هيفاء : بغرفتـه
سحر وهيفاء ركضتوو بسرعه باتجـاه غرفـة فـارس
سحر لمتـه من ظهره وقـالت له : آخ يالدبب وحشتنيي
فـارس بـاس راسها : فديتك , مايوحشك غالي ياعيوني
هيفاء تخصرت : وأناا ؟ جد إنك مدري إيش أقول
فـارس ضمها : فديتها حبيبة أخوها إلي تغار
أم فـارس دخلت الغرفـه وأندهشت لما شافت فارس : فـاارسس !
وحضتنـه بقـووه وهو حضنها : وحشتنـي يـاولدي , من متى إنت هنا ولا تقولي
فـارس :آخ يممـه خنقتيني
أم فـارس بابتسامـه : طيب أنـا نـازلـه أصلح لك شي تـاكلـه , سحر وهيفاء أنزلو أتركو أخوكم يرتـاح
هيفاء وسحر : أفف طيب
^ أعرفكم عليهم ^
أبو فـارس : متوفي
أم فـارس : عمرهـا 51 حبـوبـه وطيـوبـه وعندها ثقـه كبيره بعيالها
فـارس : عمره 25 أبيض وشعره بني فـاتح ونـاعم وخشمـه صغير عيونـه خضره وطـويل مره وملامحـه حلووه ووسيم
هيفاء : عمرها 20 وبيضه وشعرهـا أسـود ونـاعم وعيـونها سـوود ووسـاع ومكحلين قصـيره وشفايفها مليـانه شوي وورديه وملامحها طفـوليه مره وحلووه
سحر : عمرها 19 حنطيه وشعرهـا بني فـاتح وكيرلي وعيونها سـوود ونـاعسه وشفايفها صغار وطويـله وملامحها نـاعمـه
سحر نطت على هيفاء بالغرفـه
سحر : هيووفـه
هيفاء ترسـم ومو معها أبداً : هاه
سحر : دام فارس رجع يعني خـالد رجع ودام خالد رجع يعني هـديل بترجع عشان تسلم على أخوها ودام هديل بترجع يعني فيصل بيرجع ودام فيصل بيرجع يعني أنا راح أشوفـه >> لخطبت مخكم صح ههه
هيفـاء : أووووووفف تراني مافهمت ولا كلمـه من إلي قلتيه
سحر : أفف منك , هديل بترجع عشان تسلم على أخوها صح
هيفاء : صح
سحر : ودام هديل بترجع يعني شي طبيعي بيرجع ماها فيصل
هيفاء فهمت وش تقصد أختها : شوفي سحوره أنا مالي دخل بمخططاتك وأعقلي عن الرجال تراه متزوج وعيب إلي تسـويه
سحر تضايقت : بس أنـا أحبـه
هيفـاء تـواسيها : سحوره ياعيـون أختك كم مره لازم أقول لك إلي جـابه يجيب مليون غعيره , لازم تعيشي حياتك ما توقفيها عشـانـه تزوج , تزوجي أنتي وعيشي حيـاتك
سحر : أنتي مااتفهميني ولا راح تفهميني , لأنك ماعمرك حبيتي
هيفـاء : صحيح إني ماحبيت بس إلـي أعرفـه ومتأكده منـه إن إلي يحب مايضر محبـوبه
سحـر طفشت منها : أوووووف منك , أروح لغرفتي أبرك لي من مقـابل وجهك
هيفـاء ماهتمت لها وسحبت لها كتاب بتقراه وقـالت : البـاب يوسع جمل ياحياتي
سحر : طيييييب بس ترى خوياتي راح يجون اليوم عندنا
وطلعت وصفقت الباب بقوه
هيفـاء : حسبي الله على إبليسك ياسحرووه
= = =
في المستشفى , عـادت هديل إلى هناك لزيـارة فيصل ولكنها رأت شخصاً يضع شيئاً فـي الأنبوب المغذي
وهرب , لم تهتم هديل لذلك فقد ظنت أنـه طبيب لأنـه كـان يرتدي ملابس الأطبـاء
دخلت الغرفـه وبدأت بقراءة القرآن وهي ممسكةٌ بيد فيصل ولكنـها فجـأه لاحظت أن فيصل يأن ويتألم ثم تـوقف قـلبه عن النبض , أخذت هـديل تصرخ وتستنجد بالأطباء , فأتو الأطبـاء مسرعين بـه إلى غرفـة الإنعاش بينما هديل تنظر من خلـف الزجـاج إليهم وهم يصعقـون فيصل
صعقـوه مره
وثـانيه
وثـالثـه
ورابعه
ولكن لا فـائده , عندمـا شـاهدت هديل الأطباء وقد يأسو من ذلك أبعدت الممرضـات وأقتحمت الغرفـه وأخذت جهاز الإنعاش وهي تصعق فيصل وتبكي وتقـول : فييصل الله يخليك لا تتركني
فيصل أنـا أبيك
فيصل أنـا أحتاجك
فيصـل أنـا ما أعيش بدونك
وأخذت تصعقـه مرةاً تليها الأخرى ولكن اليأس أبى أن يسيطر عليها وأخذت تصعق للمرة الأخيره وفجـأه
عـادت نبضات قلب فيصل وأندهش الأطباء من شجاعتها , قبلت هديل يد فيصل بحنان ثم قـالت للأطباء : شوفو شغلكم وأهتمو فيه
وخرجت من الغرفـه ولكن سلطـان أستوقفها قـائلاً : وين فيصل ؟
هـديل بشرود : في غرفـة الإنعـاش
وذهبت تاركتاً سلطـان وهوَ مصدوم وقد كـانت مصممتاً على أن لا تترك فيصل مهما حدث


تـوقعـاتكم
هل ستعود سحر لمحاولاتها لتدمير علاقـة فيصل بهديل ؟
وهل لمـاكس وعصابته عـلاقـةٌ بمـا جرى لفيصل ؟
ومن هوَ ذلك الرجل المجهول الذي وضع شيئاً في أنبوب التغذيه ؟ وما الذي وضعه ؟
وهل ستعـود هديل لفيصل أم لا ؟
وفـارس هل سيكون له دورٌ كبير في الروايه أم أنه سيكون مجرد شخصيةٍ عابره ؟
وخـالد هل سيحاول فعل شيء لإعـادة هديل ؟

emy emo 06-21-2012 06:19 AM

هل ستعود سحر لمحاولاتها لتدمير علاقـة فيصل بهديل ؟
وهل لمـاكس وعصابته عـلاقـةٌ بمـا جرى لفيصل ؟
ومن هوَ ذلك الرجل المجهول الذي وضع شيئاً في أنبوب التغذيه ؟ وما الذي وضعه ؟
وهل ستعـود هديل لفيصل أم لا ؟
وفـارس هل سيكون له دورٌ كبير في الروايه أم أنه سيكون مجرد شخصيةٍ عابره ؟
وخـالد هل سيحاول فعل شيء لإعـادة هديل ؟


1:اكيد
2:اكيد
3:اممممم لا اعلم
4:اكيد هترجع
5:امممم ...... ممكن يكون له دور
يلا متتاخريش علينا يا قمر

عشقت القلب وميزانه 10-17-2012 07:33 AM

تسلم يدك على الروايه منجد الروايه جنااااااااان

فوفواليابانية 10-19-2012 04:18 PM

انهبلت عليها مرررررررررررررررررره حلووووووووووووووووووووووووه

Complt 04-22-2013 03:22 PM

مرة جحلوة كملي

*<{RiN}>* 05-20-2013 01:56 PM

مرررررررررررررررررررررة حلوووووووووووووووووووووة حبيبتى كملى اذا بتريدى
هل ستعود سحر لمحاولاتها لتدمير علاقـة فيصل بهديل ؟
اممممممممممممم ممكن
وهل لمـاكس وعصابته عـلاقـةٌ بمـا جرى لفيصل ؟
اى الواضح والمدعو ماكس هو يلى خبط فيصل
ومن هوَ ذلك الرجل المجهول الذي وضع شيئاً في أنبوب التغذيه ؟ وما الذي وضعه ؟
اتوقع ماكس نفسه امممممممممم سم
وهل ستعـود هديل لفيصل أم لا ؟
ستعود ورجليها فوق راسه لانه تحبها والحبيب عمره مايترك قلبه
وفـارس هل سيكون له دورٌ كبير في الروايه أم أنه سيكون مجرد شخصيةٍ عابره ؟
سيكون له دور بالتاكيد واتوقع كبير
وخـالد هل سيحاول فعل شيء لإعـادة هديل ؟

اممممممممممممممم اتوقع

المحققه كونان 06-16-2013 07:23 PM

وقسممممم بالله نااااااااااااااايس الله يوفقك كملي والله متحمسسسسسسه
تكفييين كمممملي انتظرك حبيبتي

♥ Ďesart rose ♥ 06-16-2013 09:44 PM

http://vb.arabseyes.com/uploaded/248166_1223804711.gif


الساعة الآن 04:30 PM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011