#111
| ||
| ||
مِنْ أجملّ [ المواقِفْ ] : أنّ تلَتفِتٍ لشخصٍ تُحبُهْ .. فـَ تجدهُ ينظُر. . إليكَ :wardah: |
#112
| ||
| ||
يَ خخِيَ تِـڪَلِم لاّ جِرحَتـِڪَ .. لاّتششِيلهَاّ بقلِبـڪَ ۈ أنـِاّ مَ أقصصِد أجِرَححِـڪَ !! |
#113
| ||
| ||
إنّ الرجل ليُصلي بالليل ، فيجعل الله في وجه نورًا يحبه عليه كل مسلم ، فيراه من لم يره قط فيقول*: إني لأحب هذا الرجل =”*! * سعيد بن المسيب |
#114
| ||
| ||
أنا بصفتي أحد أنواع الجنس البشري كثير التأمل في النوع الآخر الذي يشبهني في أشياء كثيره ويختلف عني في نفس الوقت في أشياء يمكن أكثر :cooler: كنت في طفولتي المتأخره ومراهقتي شخص خجول جداً ونائي عن الواقع، مستوطن في الخيال، فكنت أتخيل البنات كائنات مطلقة الطيبه، مطهره شبه معصومه .. فلايمكن مثلاً يكون فيه بنت شريره مثل مافيه شاب شرير إلى درجة إنه كان أهون عندي أقابل ملك من أن أمر بجنب بنت في السوق .. فكان السوق عندي بمثابة جحيم مصغر :hehehe: العجيب إن هذا مع إني تعرضت لمواقف مؤلمه في طفولتي المبكره من بنات .. مره كنت في عزيمه وخلتني أمي مع بنت أكبر مني يمكن بسنتين، وهبلتبي وأرهبتني وكلما بغيت أروح منا ولا منا حجرتلي .. وتكلمني عن أبوها وخيزرانته الرهيبه .. مع إني بصراحه ماأذكر وش قالت عنها بالضبط، بس تخيلو من ذاك الحين وأنا مانسيتها، فأكيد إنها كانت في سياق مرعب وفي نهاية العزيمه وصلت لمرحله صرت مثل القطو اللي منحجر في زاويه ، فهجمت عليها وطقيتها ويامسرع ماصاحت -.-" .. وأنا اللي كنت ماكل تبن طول هالوقت وخليتها تنكد علي العزيمه ولاسويتلها شي ومره تهاوشت أنا وولد عمي مع بنات كبار في الملاهي وكل مجموعه تهزئ الثانيه وتذب عليها ..عاد أنا وقتها كنت حساس مره ولاعندي ذاك الزود من الكلام، وهن بنات ملسونات الله لايوريكم .. بس ولد عمي ماشاء الله عليه ماقصر معهم ولقنهم درساً أتوقع للحين يذكرونه طبعاً الحين تغيرت نظرتي للبنات عن أول ومن أسباب هالتغير هذا المنتدى اللي يحتوي على بنات بالجمله :hehehe: فحسيت إنكم مخلوقات عاديه مثلنا وحتى إن فيكم قدر لابأس به من الهبال والإقلاع وشيء من الصرقعه والتحشيش x'D |
#115
| ||
| ||
أحبُكِ جداً ! وأعرفُ منذُ البداية بأني سأفشل وأني خـلال فصُول الرواية سأقـتل لــ نزار قباني :wardah: |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |