عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree358Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #606  
قديم 10-10-2012, 08:40 PM
 
مرحبا يا حبيبتي انا اسفة على الرد المتاخر
1- لما شد مايكل على قبضته عندما كان يتحدث عن الخيار الثاني ؟
لانه يعلم بالخيار الثاني او لانه يظن بانها تريد الابتعاد عنه
2- بالنسبة لتوماس ... متى سيحصل على فتاته ؟ ومن ستكون ؟
very soon
3- ماذا ستفعل كرستين حيال ذهابها للجامعة ؟
ترضخ للامر الواقع
4- هل سيعرف مايكل بالحقيقة قبل ذهابها ؟
اكييييد
5- ان عرف كيف ستكون ردة فعله ؟ هل ستكون كما قال ساي ؟
هو احبها لكونها هي ليس لكونها شخصا اخر اعتقد رح يتقبل الحقيقة و يوقف معاها
6- أحلى ثنائي ؟
اكيييد كرستين و مايكل
7- أحلى مقطع ؟
"
كلمة أرادت ان تخرج من فمه لكنه لم يستطع قولها ...وصلت الى حافة لسانه لكنها جبنت ولم تستطع الخروج من فمه لتدخل الى مسامعها لذا اكتفى بإغلاق عنيه وبهدوء تام اقترب منها وقبلها بهدوء ونعومة ...بادلته القبلة هذه المرة فتأثير سحره وسحر كلماته ولمسته الحانية مازال يحتريها ابتعد عنها ليتنهد بحزن وقال : سأشتاق لك"

8- رأيكم يهمني ؟
رووووووعة
9- انتقاد أو استفسار ؟
البارت الجاي امتا؟
__________________
I Really Want To Say This To My Ex




  #607  
قديم 10-12-2012, 10:13 AM
 
Thumbs up قريت روايتان لحد الان الاولى رعب وهاذي الروايه الثانيه

هاي الروايه تجننن مررره واستمري
  #608  
قديم 10-12-2012, 11:14 AM
 
الرواية حلوووووووة
ساتابعها
  #609  
قديم 10-12-2012, 11:26 AM
 

( يوم لهما فقط / يوم الوداع )

حزن يغتالهما وهم يقتلهما وجرح حبيب يعذبهما .. جرح ؟ أي جرح ؟ لم يتشاجرا ، لم يتعاركا فاي جرح هذا؟ انه جرح الكتمان ، جرح كونه السكوت ، صمت مؤلم ، عذاب لا يحتمل ، اتمنى ولو لمرة قول الحقيقة ، أتمنى ولو لمرة التصريح عن تلك المشاعر البريئة

مايكل : مرحبا ... هل لي أن أخطفك اليوم ؟
ابتسمت وقالت: لك هذا
جهزت نفسها وخرجت برفقته. سألته عن وجهتهما فقال أنها مفاجئة . وصلا الى المكان ... بحيرة صغيرة تحدها أزهار بكافة الالوان وعلى بعد متر واحد سياج من اشجار الكرز و الليمون يحيط بها ، يهيأ للناظر أن تلك الاشجار اصطفت بجانب بعضها لتحمي هذا المكان البديع من بطش الانسان وصناعته ... مشت باتجاه البحيرة وعيناها تجول في المكان أجمع لتشبع عينيها من هذا المنظر الخلاب .حورية قد خرجت من البحيرة بذلك الفستان الابيض الذي ترتديه ، تلفه شريطة عند منطقة الخصر صفراء اللون وشعرها الذي تركته منسدل على كتفها بحريه ويا ليتها تعلم أثره على ذلك الفتى المسكين
وضع الحقيبة التي كان يحملها معه على الارض واتجه لها مستفسرا عما اذا كان المكان أعجبها أم لا فلم تستطع الاجابة سوى بكلمة " رائع "
قطف وردة بلون الشريطة التي تلف خصرها واقترب ليضعها قائلا : ألا يذكرك هذا المكان بشيء؟
قالت وهي تتأمل عيناه بسبب قربه منها : بلا عندما علمتك الرقص
نظر لها بنظرة ذات معنى ثم ابتسم بهدوء لابتسامها الخجلة ، رفع راسها لتعود لتأمل عيناه وقال : نعم تلك
تأملها ايضا وكم كانت رائعة وزادت روعتها بتلك الوردة ثم قالا معا : القبلة الاولى
ذهب متجها لتلك الحقيبة التي على الارض ليخرج منها جهاز الموسيقى قديم الطراز لا يحتاج للكهرباء ، وضعه بجانبها على الارض وأدار المقبض الموصول به لتبدأ بعدها موسيقى ناعمة تميل الى الكلاسيك نوعا ما ، اعتدل في وقفته ومد لها يده قائلا : هل تسمحين لي ؟؟
وضعت يدها في يده ليجذبها من خاصرتها نحوه فيتقابل وجههما معا وقال بهمس : اعذريني فلست راقصا بارعا
ابتسمت بسعادة وبدآ بالرقص التفافا حول البركه .. كم هي ممتنة له على صنيعه فها هي الان تنسى من يكون ومن تكون
وتنسى والدها وتنسى سام ، كل مايخطر ببالها هو مقدار حبها لهذا الفتى .. حب أغلى من كل ما في الكون
جعلها تلتف أكثر من مرة لاحظ ضحكتها السعيدة فقال : بما تشعرين ؟
كرستين بسعادة غامرة : أنني طائرة ، طائرة بالهواء
لف ذراعه حول خاصرتها من جديد ليجعلها تنحني خاتما بذلك الرقصة قائلا : عليك بالنزول على الارض فالرقصة انتهت
كرستين وهي تنظر لعينيه مباشرة : ليتها لم تنتهي ، ولكن لكل شيء نهاية
اعتدلا في وقفتهما لاحظ الحزن في عينيها ، أرادت ان تنزع تلك الوردة عن شعرها فأمسك يدها ليوقفها قائلا : دعيها
ثم ابتسم وقال: أنت ثاني أجمل فتاة أراها
نظرت له محاولة أن تتدارك حزنها لكنها لم تستطع وقالت : ومن الاولى ؟
اقترب منها وامسك يدها الاخرى وقال مبتسما : أنت ولكن عندما تبتسمين
ثم انحنى قليلا ليطبع تلك القبلة الناعمة على شفتيها وكان في نفس اللحظة يعانقها وكأنه يودعها منذ الان وكذلك كانت تلك الطيور التي تنتقل من شجرة الى أخرى

أتى ذلك اليوم الكئيب ، ذلك اليوم الشاق ، ذلك اليوم التعيس ، ذلك اليوم الحزين ، الثلاثاء الموافق الحادي والعشرين من الشهر
كان في بيت كرستين كل من ساي ورولي ومايكل يودعونها
رولي ببكاء وهي تعانق كرستين : عزيزتي سأشتاق لك ..كيف لي أن أعيش بدونك ؟
كرستين محاولة منع دموعها من السقوط : لن أغيب مدى الحياة كلها سنة واحدة ولن تكون كاملة فسآتي في العطل ، هيا اهدأي
ابتعدتا عن بعضهما ومسحت رولي دموعها لتصنع ابتسامة ترضي بها صديقتها ، جاء دور ساي ، مدت يدها لتصافحة ولكنه جذبها الى حضنه ليعانقها بشوق قائلا : لا يمكن الحصول على صديقة أفضل منك مطلقا
بادلته العناق ثم ابتعدت عنه والدموع بدأت تتلألأ في عينيها وقالت : وانت كذلك ، شخص نادر لا يمكن وجوده بكثرة – ممازحة – لا تعدها والا غارت محبوبتك
ابتسما معا ثم أمسك بيد رولي وقال : أنا ومحبوبتي سننتظرك في الخارج
وبالفعل خرجا تاركين عاشقين لم يعترفا لبعضهما بحبهما بعد، أيعقل ان يكون الوداع دافعا لاعترافها ؟ أيعقل أن تكون الحياة الجديدة التي ستعيشها دافعا لجعله يخاف خسارتها فيعترف لها ؟ هل ستكون دموعها سببا في جعل الكلام الذي في قلبها يخرج كما تفعل دائما؟

اقتربت منه وتاملت عيناه الساحرة عانقها ليودعها فبادلته العناق وقد حررت دموعها اخيرا ولكن هناك شيء ما ، شيء في صميم قلبها يقول لها أن هذا ليس مايكل الذي تعرفه : هذا ليس الدفء الذي كانت تشعره به عندما يعانقها ، مالذي يحدث يا ترى ؟
ابتعدت عنه ولكنها لا تزال على مقربة منه ، ابتسمت ثم ابتعدت عنه بهدوء متوجهة الى الباب ولكن كلمة استوقفتها ، ادهشتها ، لم تتوقع قط ان تسمعها منه ، لقد ناداها . حسنا نادها وماذا في هذا ؟ ناداها قائلا " فتاتي" كالعادة ما المدهش ؟

"
المدهش هو أنه قال بدلا من فتاتي : كرستين
استوعبت الامر ثم التفتت له وقالت : هذه أول مرة تناديني باسمي
قال ببرود : ليتني لم أناديكي بذلك الاسم
هنا صعقت تماما ، ما به هذا الفتى ؟ ما الذي يحصل له
اردف بذات البرود : عادة عندما تقتربين مني تتسمرين في مكانك لما هذه المرة لم تفعلي ؟
سكتت لم تعرف بما تجيب ، ما هذا السؤال أصلا
أكمل: أيعقل لانك انهيتي مهمتك الان؟
استغربت : مهمة ؟
أكد على ذلك : اجل مهمة ، تحتالين علي لتأخذي المعلومات ، طبيعي يا ابنة جورج مارتيني
فتحت عينيها على مصرعيهما . تجمدت تماما كما تجمد الدم في عروقها ، كيف ؟ كيف عرف ؟ هذا ما كان يجول في بالها
تمتمت : عرفت ؟ّ
مايكل : أجل – ابتسم بسخرية – كم كنت أحمقا عندما صدقتك
قالت والدموع تتجمع في مقلتيها : لم فكرت بي هكذا ؟ ..
قاطعه ليقول بغضب : وكيف تريدين مني أن لا افكر بذلك عندما أعلم أن صديقتي هي ابنة ذلك الاوغد – هدأ – لو أنك أخبرتني .. لما فكرت في هذا .. لما لم تفعلي ؟
قالت والدموع في عينيها : لم أكن أريد هذه النظرة التي في عينيك
مايكل بسخرية : ألا تستحقين نظرة الاستحقار ؟ بالتأكيد فأنت حـ...
أوقفت كلامه بتلك الصفعة التي وجهتها له جاعلة عينيه مفتوحتين على مصرعيهما ، نقطة قوة سجلت لصالحة ولكنها مسحت فور نزول دموعها لتسجل نقطة ضعف لها
قالت بقهر : لا تتحدث عن شيء لا تعرفه ، لما ظننت السوء ؟ لما لم تفكر أن هذه الفتاة قد تربت على يد عائلة محترمة وأنت تعرف تماما مكانة عائلة ادوارد ، لما لم تفكر انني تربيت على عاداتهم وقيمهم ؟
استدارت متجهة للخارج ولكن قبل أن تغلق الباب اردفت بهدوء : عليك أن تعرف أنه كثرما يكون ابن الوزير مجرما وابن القاتل شرطيا
اغلقت الباب بذات الهدوء المعاكس للنار التي تتأجج في داخلها .. اتجهت الى حيث وقوف ساي ورولي تحديدا اين ستقف الحافلة التي ستقلها لتلك الجامعة ، سألتها رولي بحذر : كرستين مابك ؟
لم ترد فأمسكت بها من كتفها لترى تلك الدموع التي تنزل بهدوء تمتمت رولي بخوف : عزيزتي
هنا لم تعد تحتمل ارتمت في حضن صديقتها لتجش بالبكاء
ساي : كريتين اهدأي
كرستين بألم : لم يكن كما قلت ساي
ساي باستغراب : من؟
كرستين : قلت أنه ان علم سيفكر بعقللانية ، سيكون طيبا ولكنه لم يكن لم يكن
تمتم : مايكل !
وصلت الحافلة لتصعد بها بعد أن ودعت صديقيها لآخر مرة جلست في مقدها لتلوح لهم بحزن وصمت في الكلمات فلطالما برعت الدموع في التعبير عن المشاعر ... بدأت الحافلة بالمشي ، نظرت لباب البيت قالت في نفسها : لم يخرج ، قلب أحمق انتهى كل شيء
وقعت نظرتها على شرفة المنزل لتراه واقفا هناك .. أشاحا بوجهيهما عن بعضهما ... ابتعدت الحافلة فبدون وعي منهما نظرا هو الى الحافلة وهي الى الشرفة لتتلاقا نظراتهما المودعة
قالت في نفسها والدموع في عينيها : الوداع يامن اخترق قلبي
قال في نفسه : ارجوك اعذريني كنت مضطر

انتهى البارت

الاســـــــئـلة :
1- ماذا قصد مايكل في جملته الاخيرة ؟

2- ما رأيكم بردة فعل مايكل لمعرفته الحقيقة ؟ وما رأيكمن بردة فعل كرستين ؟

3- كيف ستكون الحياة الجديدة لكرستين ؟

4- هل يعقل أنها لن تعود أبدا بما أنها قالت :" الوداع "؟

5- رأيكم أكيد ؟

6- أفضل مقطع ؟ ( ليس كله أو أي مشتقات أو كلمات قد تعنيها )؟

ملاحظة الجهاز الذي استخدمه مايكل هو :

[IMG][/IMG]
__________________




  #610  
قديم 10-12-2012, 12:04 PM
 
Red face

i'M sORry DeaR بس بتعرفي المتاعس
هلاء خلصت القراءة
القصة ابداااااع

متابعة جديددة اقبليني عمروه:wardah::looove:
bRb wIth HoME woRk



__________________
^_ ,______^



 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايتي الاولى (في يوم ما ستتحقق امنيتي)" Crazy Princess><" أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 32 08-01-2013 02:53 PM
رواية "لماذا انت" mary kathleen أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 25 12-21-2011 11:08 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM


الساعة الآن 11:47 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011