|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#586
| ||
| ||
__________________ |
#587
| ||
| ||
بانتظارك ياعسل بس لاتتأخري أرجوكي
|
#588
| |||
| |||
[frame="9 80"]( ماض أليم / محل ثقة ) [/frame] دخلت الى الغرفة بهدوء بعد أن تأكدت أنه لم يرها أحد جلست بجانبه لتبدأ بالكلام ولكن دموعها قد فازت بالسباق فظهرت أولا ثم بدأت الكلمات تخرج ولو بصعوبة : إعذرني .... أرجوك سامحني .... سامحني لأني ابنته ..... سامحني لأني ابنة جورج مارتيني .... أبنة الرجل الذي دمر حياة والدك مرارا وتكرارا ..... سامحني لأن أبي هو من كاد يتسبب في فقدان والدك لعائلته .... هل ستصدق أنني لم أكن أعرف أنك ابن ألبرت عندما تعرف الحقيقة ؟ هل ستسامحني ياترى ؟ أأكد لك أنني لم أكن أعرف أنك ابنه ... أقسم لك أنني لو كنت أعرف لما قبلت صداقتك ولما تعرفت عليك ولما..... – أكملت في نفسها – ولما وقعت في غرامك اقتربت منه لتطبع قبلة على جبهته ... نظرت لوجهه .... سحقا عاد عقلها ليصفه بالملاك مجددا فيجعل قلبها يخفق بسرعة جنونية سحقا نهظت تكفكف دموعها ... استدارت لتخرج ولكن ذلك الصوت ... ذلك الصوت الذي نطق بـ" فتاتي " أوقفها وجعلها تتحجر في مكانها غير قادرة على الحراك مايكل : فتاتي ؟ استدارت له فتاته وهي ترتجف ، دموعها لم تجف بعد مقلتاها مفتوحة على مصرعيهما وكثير من الاسئلة تجول في رأسها : "هل عرف الحقيقة ؟ هل كان مستيقظا طوال الوقت ؟ هل سمع كلامي ؟" بقيت تسأل وتسأل من دون أي حراك سألها باستفسار : هل كنت تبكين؟ لم تجب ، صدمتها كانت كفيلة بتجميد لسانها وسلب الكلمات منها ، سألها مرة أخرى : مابك ؟ تفاجئت من هذا السؤال ما الذي يعنيه بهذا ؟ أهذا يعني أنه لم يسمع شيء؟ سألته بارتجاف : ألم تكن نائما ؟ مايكل بمكر : بلا ولكني أحسست بشيء دافئ على جبهتي جعلني أستيقظ استغرب ، نعم استغرب فقد توقع أن تحمر خجلا من ممعرفته بقبلتها على جبهته لكنها اكتفت باغلاق عينيها ، أما هي فقد أهملت كل كلمة قالها فورما تأكدت من أنه لم يسمع أي شيء مما قالت سألها: كيف دخلت الى هنا ؟ ؟ أليس ممنوعا ؟! قالت ببعض الارلتباك : تسللت مايكل بابتسامة استغراب مطفيف : لرؤيتي ؟!: كرستين بذات الارتباك : ربما......حسنا سأذهب ، عدّ الى النوم الان .. تصبح على خير مايكل : تصبحين على خير خرجت بعدها كرستين متجهة الى غرفة ساي دخلت لتجده وحده مع رولي فاستفسرت عن غياب كل من سيلي ومارك فأخبراها أنهما اضطرا الى الذهاب حتى لا تشك السيدة ماريا ( والدة مايكل ) بشيء جلست فوق الكرسي ...لحظات قليلة مرت ليرن هاتفها من قبل رقم غريب . ردت علية فأجاب ذلك الصوت البشع : يبدو أنك لن تقبلي بما أمرتك لن تحضري المعلومات ؟ حسنا اذا يوم الثلاثاء في الواحد والعشرين من الشهر هو موعد ذهابك الى الجامعة ... مبروك لقد تم قبولك في الجامعة ايست هاي أغلق الخط بعد أن ختم كلامه بضحكة ماكرة ، أما هي فقد بقيت كالحجر لا تتحرك ، ملامح الصدمة و اليأس قد بانا على محياها رولي بقلق واستغراب : كرستين ، مابك عزيزتي ؟ هزت كرستين رأسها بهدوء وكأنها تقول " لا شيء " ساي : ممن الاتصال ؟ كرستين بذات الهدوء : : ليس مهما رولي : كيف ذلك وقد انزعجت منه ؟ ساي : اذا كنت قد انزعجت فإما أن يكون من سام أو...........من والدك صدمت لترفع رأسها بعنين مفتوحتين على مصرعيهما تنظر اليه ، اتجهت بنظراتها الى رولي لتجدها منزلة رأسها بحزن فأدركت الأمر . أعادت نظرها الى ساي الذي ينظر اليها فأنزلت رأسها بحزن ، أسرعت رولي اليها لتقول جاثية على ركبتيها وقد بدأت عينيها بالادماع : أرجوك سامحيني أنا لم أقصد لقد زل لساني أرجوك لم أستطع كرستين : لا بأس لا تقلقي أنا لست غاضبة منك نهض ساي من مكانه ليجلس بجانبها أمسك احدى يديها وقال : ليس هنالك داع لانزال رأسك – نظرت له – ليس ذنبك حتى لو كنت ابنة جورج مارتيني هذا لا يعني أنك لست الفتاة اللطيفة التي عرفتها ابتسمت كرستين لانه قد استطاع فهمها فقالت رولي ممازحة : سأغار هكذا ضحك الثلاثة قليلا وقالت كرستين : أنا آسفة لانني حملتك فوق طاقتك رولي : ما الذي تقولينه ؟ هذا واجبي كصديـ.... قاطعتها كرستين : بل كأخت رددت رولي بابتسامة : كأخت اتجهت كرستين ببصرها الى ساي وقبل أن تنطق بحرف قال ساي : لن أخبره بأي شيء كرستين بامتنان: شكر لك ساي : ليس لانه لايجب أن يعرف ، بل لانه يجب أن يعرف منك : وصدقيني مايكل سيتفهم الامر تماما ، مايكل ليس من النوع الذي يغضب بسرعة كرستين: أعلم ولكن المشكلة أنه ليس لدي الجرأة بعد مرور ثلاثة أيام أتى كل من جودي وجاك وسيلي ومارك وهاهم برفقة ساي وكرستين ورولي في غرفة مايكل في المشفى مارك : اذا اليوم ستخرج؟ مايكل : أ...أجل ..فتاتي ، مابك ؟ نظرت كرستين الى الجميع الذين ينظرون اليها بتساؤل فقالت بارتباك : لاشيء جودي : أنت منذ الصباح شاردة الذهن كرستين بيأس وحزن : اعلم أن هذا ليس وقته ولكن ... في يوم الثلاثاء الموافق للحادي والعشرين من هذا الشهر سأنتقل الى الجامعة تفاجئ كل من ساي ورولي وكذلك الجميع ولكن على عكسهما فقد فرحا بالخبر وهنئاها رولي بقلق : أي جامعة ؟ - انتبهت على كلامها – أ..أعني أليس الدخول مبكرا ..صحيح أننا أنهينا العام الدراسي ولكن التسجيل مبكر نحن لم نقم حفل التخرج بعد كرستين : هذا لان المدرسة داخلية مايكل بتفاجؤ: داخلية نظرت له كرستين بحزن : أجل مارك : ما اسمها؟ تلبكت وقالت : لن تعرفها حتى أنا نسيت اسمها مارك : أنا أعرف جميع جامعات العاصمة كرستين : في الحقيقة هي ليست في العاصمة بل في ولاية أخرى مايكل بتفاجؤ أكبر : ماذا؟ مستحيل جودي مغيرة دفة الحديث بعد أن لاحظت انزعاج كرستين منه : هناك مشكلة – اتجه نظر الجميع لها – أين سنبيت هذه اليلة ؟ جاك : أجل ..بيت مايكل لن يسعنا كرستين : لدي فكرة انتظروا قليلا أخرجت هاتفها المحمول .. ضغطت بضع أرقام وانتظرت قليلا ليجيب بمرح : أهلا بأختي الغالية كرستين : كيف حالك؟ ادوارد : بخير وانت ؟ كرستين : بخير ادوارد بسخرية : أجل هذا واضح من صوتك التعب كرستين : أريد منك طلب ادوارد : كنت أعرف أنك لن تتصلي بي الا لمصلحة ما كرستين : كفاك لؤما ادوارد : حسنا ، ماذا تريدين ؟ كرستين : ما رأيك باستقبال بعض الضيوف ؟ للمبيت ادوارد : من؟ كرستين : أصدقائي بعض منهم تعرفهم ادوارد : حسنا كم عددهم؟ كرستين : ثمانية أشخاص ادوارد : سيكفي البيت .... حسنا كرستين : شكرا لك ادوارد : بل شكرا لك ستخرجيني من وحدتي أنا وميلي ... اذا اراك بعد قليل أنا أنتظرك كرستين : الى القاء أقفلت الخط وقالت مخاطبة الجميع : حللتها مارك : كيف ؟ كرستين : كانت العائلة التي تولت رعايتي تعيش هنا ولكنها انتقلت الى بلاد أخرى وأخي يسكن في البيت وهو كبير جدا ، لذا لا بأس في أن تبيتوا هناك بقي الجميع يفكر فقالت كرستين : هيا ... مارأيك رولي ؟ رولي بمكر: بالتأكيد سأذهب للعبث مع روميو كرستين : أول موافقة ... ساي ؟ ساي وهو ينظر الى رولي : في أي مكان تكون سأكون كرستين : ثاني موافقة ...جودي ؟ جودي : موافقة مارك وجاك وسيلي : ونحن موافقون ست موافقات .. - نظرت لمايكل – وأنت ؟ مايكل : أي مكان تكونين فيه – ببعض الحزن – مادمت ستبتعدين عنا في الاسبوع القادم وصل الجميع الى بيت ادوارد الذي رحب بهم جميعا وتعرف عليهم وميلي كرستين : توماس ؟ ماذا تفعل هنا؟ توماس : علمت أن صديقة طفولتي تقيم حفل مبيت ولا تدعوني فأتيت رغما عنها كرستين بابتسامة : لا تلمني فقد ظننت أنك سافرت بعدها انتشر كل شخص في مكان ..منهم من يفرغ أمتعته القليلة جدا في الغرفة المعدة له ومنه من يرى حديقة المنزل الواسعة ومنهم أو لنقل أحدهم كان يجلس على طاولة في الحديقة ويكتب .. جلست بجانبة وسألته : ماذا تفعل قال : لا شيء قلبت الدفتر لترى غلافه وقالت : خاطرة ؟ مايكل باندهاش : كيف عرفتي ؟ كرستين : من الدفتر .. أليس هذا دفتر خواطرك ؟ مايكل : بلا .. ولكن ما أدراك بهذا ؟ كرستين : أتذكر ثاني يوم لك في المدرسة ؟ أحضرت هذا الدفتر معك وقد كتبت فيه خاطرة مايكل بابتسامة : أمازلت تذكرين ذلك اليوم؟ كرستين وهي تنظر للفراغ أمامها : كيف لي أن أنسا ذلك اليوم ؟ في ذلك اليوم أصبحت تناديني بـ "فاتي " اتسعت ابتسامته وقال : مر وقت طويل كرستين: أجل .. لقد مر عام دراسي كامل مايكل : وقد حان ذهابك للجامعة – حزنت – أليس هناك خيار آخر ابتسمت بحزن : اجل خياران مايكل برجاء : اذا الخيار الثاني ... اختاريه أرجوك كرستين : الخياران..أحلاهما مر مايكل : اذا كان الخيار الثاني يقتضي بجعلك تبقي .. اذا ابقي كرستين : لن أستطيع مايكل : من أجل الجميع كرستين :لن أستطع فعله لو مهما حصل لن أفعله شد على قبضته ثم قال مخفيا غضبه :حسنا بعد مرور ساعات كان الجميع يجلس في الصالة كل يتحدث مع الاخر قالت ميلي : مايكل أريد أن أسئلك سؤالا انتبه الجميع لهم قالت ميلي : ما هو الشيء الذي يعجبك في الفتاة؟ مايكل باستغراب : سؤال غريب ميلي : لا تلمني فقد أحببت معرفة ذوقك فقد لاحظت كونك لا تبدي إعجابك بالشيء بسهولة مايكل : ما يعجبني هو الشيء الطبيعي فيها جودي : مثل ماذا ؟ استغرب من هذا ربما لم يفهم فقال مارك موضحا : عيناها مثلا جاك : شعرها الحريري ألقى نظرة سريعة على كرستين ثم ابتسم وقال : كلما زاد خجلها أغرمت بها أكثر ابتسم الجميع عدا كرستين لهذا فقد فهمو أن هذا بسبب حبه لكرستين بعدها شعر الجميع بالملل وقرروا أن يفعلوا شيئا فكل شخص كتب في ورقة الامر الذي يريد أن يفعله وقاموا بسحب عشوائي فكانت الورقة تنص على أن يذهب كل شخص مع فتاته الى مكان ما من الحديقة الواسعة للبيت توماس : من الذي كتب هذا؟ جودي : ما الامر؟ توماس : وأنا مع من أخرج ؟ مايكل : مسكين نظر الجميع له بخبث توماس بمكر : وأنت مع من ستذهب ؟ مايكل : مع فتاتي التي احمرت خجلا مارك بمكر : عزيزي مايكل الا تعرف معنى هذه الكلمة؟ سيلي : فتاتي تقال للفتاة التي تحبها ولهذا تريد أن تكون لك فتقول لها هذا مايكل بوجنتين محمرتين : ما هذه السخافات – أمسك يد كرستين – هيا بنا كرستين : توماس ماذا ستفعل ؟ توماس : لا تقلقي هناك عمل سأنجزه وسأبقى مع سبايك خرج الجميع ... كل اين اتجه مسطحبا فتاه الى مكان لنذهب نحن عند جودي ، جاك ،ومارك الذين يقفون منتظرين قدوم سيلي جاك : اذا ستستلم الشركة ؟ مارك : أجل ... لقد قال ابي انه بعد السنة الاخيرة في الجامعة أي بعد السنة الدراسية القادمة و.... توقف عن الكلام فور قدوم سيلي التي استغربت ذلك ..بعدها ذهب كل مع فتاته باتجاه سيلي بهدوء : مارك لما تصمت عندما آتي مارك : هل يزعجك هذا ؟ كرسيلي : أجل ... – تلبكنت قليلا – أنا احب صوتك ، صمتك يؤلمني امتسم لها وقال : الا تعرفين أن الرجل لا يصمت الا عند حضور الفتاة التي يعشق ؟ **** عند ساي ورولي ***** ذلك الفتى لم ولن يتوقف عن النظر في عينيها وضع يده على خدها بنعومة وقال : حرام هذا الذي تفعلينه فيّ رولي باستغراب : ماالذي افعله ؟ ساي : ان أضلاعي تؤلمني – امسك يدها ووضعها على صدره – قلبي يخفق بشدة رولي : صدقني حالك ليست أفضل من حالي لم أعد أستطع معرفة ما يريد ... بوجودك ينبض بشدة وبعدم وجودك ينبض بشدة أيضا ماذا أفعل انا أحبك لنذهب الى أولئك الاثنان الذان افترقا عن أقربائهما لينفردا وحدهما جاك : جودي أريد أن أطلب منك طلبا جودي : أكيد تفضل جاك بتوتر : بما أنها السنة الاخيرة ..أعني انها ستكون اخر السنة الدراسية لنا في الجامعة هي السنة القادمة لذا ما رأيك أن.... أن جودي : أن ماذا ؟ جاك : جودي هل .. هل تقبلين الزواج بي ؟ فتحت عينيها على مصرعيهما ... لم تتوقع قط هذا الطلب أبدا ... قلبها ، قلبها ينبض بشدة صدرها يرتفع ويهبط من شدة تنفسها .. أي حالة قد أصابتها .. لم تستطع الكلام أبدا جاك بعد أن لاحظ سكوتها زاد التوتر فيه : كنت أتسائل اذا ما خطبنا الان وبعد التخرج نقيم حفل الزواج لم تستطع قول شيء لذا لم تجد حل سوى أن تتقدم منه وتعانقه ...تفاجئ هو من هذا ولكن همسها في أذنه " أحبك " جعله يبتسم ويبادلها العناق ويقول : أأنا مغرم بك " لنذهب الى العاشقين العنيدين ... العاشقين الأعميين الذين لم يستطيعا رؤية الحب الذي يشع من كل منهما قالت له : ألن تريني خواطرك ؟ أجاب : بلا ولكن في وقت لاحق كرستين : متـ.. قاطعها بجذبها اليه قائلا : لاتتحركي كرستين : لما ؟ بعد هنيهة قال : جراد اليل ... لو أنه انتبه الى شعرك لالتصق بك حيث أن لونه في اليل يشابه لون الخشب كرستين وهي تتأمل عيناه : شكرا مايكل : هل لي أن أسئلك سؤالا ولكن أجيبي بصراحة كرستين بابتسامة لطالما عشقها مايكل : حتى لو كذبت ستكتشف ذلك ابتسم بهدوء وقال : لما عندما تقتربين مني تنظرين الي بغرابة ... أعني ماذا تعني هذه النظرة ؟ كرستين بذات البتسامة : ليست نظرة غريبة .. كل ما في الامر أن – تأملت عيناه - ...لعينيك لونٌ ساحرٌ...ليتني أدركُ وصفه قال وهو يرجع خصلة من شعرها خلف أذنها : أتريدين معرف السر؟ أومأت فأجابها...هو ليس لون عينيّ...بل لونُ حضوركِ فيهما.. نظرت له مطولا .. كلمة أرادت ان تخرج من فمه لكنه لم يستطع قولها ...وصلت الى حافة لسانه لكنها جبنت ولم تستطع الخروج من فمه لتدخل الى مسامعها لذا اكتفى بإغلاق عنيه وبهدوء تام اقترب منها وقبلها بهدوء ونعومة ...بادلته القبلة هذه المرة فتأثير سحره وسحر كلماته ولمسته الحانية مازال يحتريها ابتعد عنها ليتنهد بحزن وقال : سأشتاق لك ابتسمت وقد تدفق الدموع في عينيها : لم إأذهب بعد مايكل : لا تبكي لاتبكي أومأت براسها ثم مشت ليتابعا السير قال في نفسه : " صحيح أنك لم تذهبي بعد ولكني بدأت اشتاق لك منذ الان " لنذهب الان الى آخر ثنائي في حكايتي .. " ميلي و ادوارد " الذان كانا يجلسان على جذع شجرة مستواه قريب من الأرض نسبيا ادوارد : هل أكون مخطئا لو قلت لك أنه يوجد حزن مخبأ في قلبك ؟ اكتفت بإنزال رأسها بحزن فرفعه مجددا لتلتقي أعينهما وقال : لما لا تخبريني عن ماضيك ؟ لما لا تفتحي لي قلبك ؟ ميلي وقد بدأت دموعها بالتجمع : لن تسعد لسماع ماضي ادوارد : ربما ولكنك سترتاحين ان أفرغت ما في قلبك ميلي وقد بدأت ببكاء صامت : أنا لست يتيمة بل لدي أبد وأم ولكن .. – تنهدت – كان في عائلتنا في الماضي عمي الاكبر هو الوحيد الذي أنجب أولادا وقد كانتا فتاتين ولكنهما شوهتا سمعة العائلة بأعمالهما الدنيئة والخجلة ... وعندما أنجبتني أمي غضب أبي كثيرا .. في البداية قالوا عني أنني صبي ولكن عندما بلغت الخامسة بدأت ملامح وجهي تتضح وبات من السهل معرفة أني فتاة فـ .... شهقت أطلقتها منعتها من المتابعة رق لحالها فاحتضنها لعله يخفف من مرير بكائها تابعت بعدها : فرموني في الشارع وقالوا أنني تهت عن البيت – ابتعدت عنه ومسحت دموعها – شكرا لك لقد جعلتني أعيش حياة رائعة مليئة بالاصدقاء ادوارد : بل شكرا لك لأنك تسببت باسعاد قلبي انتهي البارت شكرا لمتابعتكم أعتقد أن الطول مناسب كأعتذار عن التأخر الأســـــــــــــــــــــئــــــــــــــلة : 1- لما شد مايكل على قبضته عندما كان يتحدث عن الخيار الثاني ؟ 2- بالنسبة لتوماس ... متى سيحصل على فتاته ؟ ومن ستكون ؟ 3- ماذا ستفعل كرستين حيال ذهابها للجامعة ؟ 4- هل سيعرف مايكل بالحقيقة قبل ذهابها ؟ 5- ان عرف كيف ستكون ردة فعله ؟ هل ستكون كما قال ساي ؟ 6- أحلى ثنائي ؟ 7- أحلى مقطع ؟ 8- رأيكم يهمني ؟ 9- انتقاد أو استفسار ؟
__________________
|
#589
| ||
| ||
مشكوره وننتظر التكملة
__________________ sweet black شكرا اختي Ĵust Đrëâm على التوقيع[/COLOR] ^_^روايتي الاولى انتي نادلتي^_^ http://vb.arabseyes.com/t330593.html |
#590
| ||
| ||
1- لما شد مايكل على قبضته عندما كان يتحدث عن الخيار الثاني ؟ يمكن سمعها لما كانت تتكلم بالمشفى 2- بالنسبة لتوماس ... متى سيحصل على فتاته ؟ ومن ستكون ؟ لا اعلم 3- ماذا ستفعل كرستين حيال ذهابها للجامعة ؟ لا اعلم 4- هل سيعرف مايكل بالحقيقة قبل ذهابها ؟ اكيد 5- ان عرف كيف ستكون ردة فعله ؟ هل ستكون كما قال ساي ؟ اكيد يسامحها لانه يحبها 6- أحلى ثنائي ؟ مايكي وكريستن 7- أحلى مقطع ؟ كل البارت 8- رأيكم يهمني ؟ البارت جنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان 9- انتقاد أو استفسار ؟ لا يوجد
__________________ شرفوني على قصتي الاولى http://vb.arabseyes.com/t342522.html http://up.arabseyes.com/uploads/19_02_1313612949001.jpg |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
روايتي الاولى (في يوم ما ستتحقق امنيتي)" | Crazy Princess><" | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 32 | 08-01-2013 02:53 PM |
رواية "لماذا انت" | mary kathleen | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 25 | 12-21-2011 11:08 PM |
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" | mody2trade | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 05-14-2008 02:37 PM |