|
اعجاب يتعذب ليصل الي الحب البارث الاول ( الجزء الاول حباً قتلته ) انا اسمي صوفيا عمري 17 عاماً اعيش في بيت صغيرهو ليس بيت بل جحيم اعيش مع شخصان رجل وامراءة بل اعمل عندهم وعندما اسأل عن اهلي قولا لي انهم تخلو عني.... يقسيان علي وعندما اقصر في عملي اضرب كم هي الحياة صعبة لقد قررت ترك مدرستي لأني لا استطع ان ادرس واعمل في نفس الوقت حتي جاء ذلك اليوم............ في يوماً من الايام كنت في المطبخ فدخل علي السيد مارتن والسيدة إيفا وجلسا ليأكلا ووضعت الطعام علي المائدة وكد ان اذهب لولا ان استوقفني السيد مارتن وهو يقول :جهزي نفسك سنذهب الي بيت السيد ماثيو اومأت برأسي بنعم وذهبت الي غرفتي وجهزت اشيائي ..................... وبعد ساعة تقريباً .................... كنا قد وصلنا الي البيت فخرج السيد مارتن والسيدة إيفا ومن ثم خرجت انا من السيارة وبهرت فعلا انه ليس بيت بل قصر كان رائع الجمال وكانت له حديقة واسعة دخلنا الي القصر وتحركنا ال ان وصلنا الي مكتب السيد ماثيو فدخلنا نحن الثلاثة فقال السيد ماثيو بهدوء :ها قد جأتما اذهبا الان الي عملكما المعتاد....(المعتاد) منذ متي يعملان هنا ومن ثم وجه نظره الي وقال بأبتسامة استغربتها:وانتِ تبدين في عمر ابنتي سيلينا يمكنك ان تكوني خادمتها الخاصة ....هل توفقيين قلت :نعم اوفق سيدي ثم وجه كلامه لسيد مارتن والسيدة إيفا:وانتما اذهبا لعملكما ....هيا..... خرجا من الغرفة وبقيت انا والسيد ماثيو فقام من مكانه واصطحبني الي غرفة سيلينا وفي الطريق قال لي:اريد ان اخبرك شيئا ...نظرت له بأهتمام فأكمل : ان سيلينا لاتحب ان تكون لها خادمة لذلك سأقول لها انكِ ابنة عمها وجأتي للبقاء عندنا ....مارأيك ... فتحت عيني بدهشة وقلت : هذا مستحيل فهي ستعرف في النهاية ـ لن تعرف فهي لا تتحرك من السرير ....لأن لديها مرض في القلب ... لذا لن تعرف الحقيقة اشفقت عليها ووفقت بشرط السيد ماثيو دخلنا الغرفة وعند دخولي وجدت شاب كان يكلم فتاة تجلس علي الفراش وعند دخولنا وقف واتجاه الي الناحية التي اقف فيها ...... صدمت حن رأيته كان وسيم الملامح ....طويل... ونحيل الجسم ...كان جميلا ً جداً وسامته لا تقاوم ...لكن الغريب انه ابتسم لي ونظر الي عيني مباشرة ً كانت عينه رائعة الجمال... تمنيت لو بقينا ننظر الي بعضنا وقتاً اطول .....الغريب في الامر ان السيد ماثيو ابتسم لنا وكأنه كان يعرف ان هذا سيحصل ......ابتعد عنه لأني شعرت بالخجل واتجهت الي سرير سيلينا وجلست بجورها واتجاه ناحيتنا كلاً من السيد ماثيو والشاب الوسيم فقال السيد ماثيو: سيلينا.... هذه ابنت عمك صوفيا جأت لتبقي معنا لأن واليدها مسفران .....ارجو ان تكونا اصدقاء نظرت لي سيلينا وابتسامت قألا في لهفة :اخيراً صار عندي اصدقاء نظر لي ذلك الشاب بأستغراب ثم ابتسم وكأنه عرف الحقيقة .....اه .... وسامته غريبة .... اشعر اني لم اري شباناً طوال حياتي ........ نظر لي نظرة حالما لم اعرف معنها .... دق قلبي ...نعم ...لقد دق قلبي.....بأعجاب او......... (بحب)...... ظل ينظر الي عيني مطولا ثم خرج هو والسيد ماثيو وتركني انا وسيلينا سيلينا بأبتسامة :كنت اتمني ان يكون لي اصدقاء وهاهو الحلم تحقق امسكت يدها وقالت بحنان:وانا ايضا كنت اتمني ان يكون لي اصدقاء وضعت يدها الاخرة علي يدي وقالت :اصبحنا متعادلتان ـ نعم يا صدقتي العزيزة...............نعم ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: وفي مكتب السيد ماثيو كان جلسا علي مكتبه والشاب امامه فقال ذلك الشاب بأبتسامة:ابي ......لماذا قلت ان تلك الفتاة ابنة عمي ابتسم السيد ماثيو وقال:الم تلاحظ............... قال الشاب:نعم لاحظت.......لاكني لم اصدق ـ صدق ياوليام.........صدق يابني.....انها هي ..... ـ الجميع يعرف حدة نظرك.......لكن لم اتصور ان تكون بهذه الحدة نظر له السيد ماثيو بحدة وقال:وليام يجب علينا ان تبعد عنها هذان الشخصان نظر له وليام وقال: كيف يا والدي...... غمز السيد ماثيو وقال بأبتسامة:مارأيك ان تنقلها الي مدرستك وتكون قريباً منها لتحميها.....الي ان نجد حلاً وسأحاول انا ان احميها في البيت......... نظر له وليام بجدية وقال:حسناً ياوالدي وضع السيد ماثيو يده علي كتف ابنه وقال: هذا ابني الذي اعرفه يحب الخير دائماً وقريباً ستضح الامور ونعرف ان كانت هي ام لا ...........هل فهمت قصدي ابتسم وليام لنفسه وقال:فهمت قصدك ياوالدي ـ هيا الان اذهب اليها..... ثم نظر الي الحديقة ـ حسنا يا والدي خرج وليام من الغرفة وذهب الي الحديقة كنت جالستا بهدوء حتي دخل علي ففزعت وقمت من مكاني وتحركت قليلا لكنه امسك يدي وقال بحنان:الي اين؟....... دق قلبي بشدة حين مسك يدي حولت جذب يدي لكنه اشبكها بيده فلم استطع ان ايجذبها وقالت بصوت هامس: سيدي لو سمحت اترك يدي قال وكان في صوته نبرة حزن:سيدى؟! قلت بأستغراب :لما الحزن .....ارجوك انا لا احب ان اري الحزن في عين احد ..... يكفي حزني انا.... ضغط علي يدي بحنان وقال:انا ..انا لست حزيناً ثم غمز بعينه وقال:لا احب ان تنادني ابنت عمي بسيدي... اليس هذا صحيح....يا ابنة عمي قلت بصدمة: ابنة عمك؟!.........اي انك اخا سيلينا قال بأبتسامة:نعم انا اخها....... ـ لكن الم يخبرك السيد ماثيو..... ـ نعم اخبرني..... ـ اذاً لماذا تناديني بأبنة عمي....... ـ حتي لا تشك اختي في الامر...... ابتسامت وقالت: معك حق........عن اذنك الان فلدي عمل كثير......... ذهبت تاركتاً ورأي قلباً لا اعرف ما هي مشاعره تجهي اما عند وليام جلس وليام وقال في نفسه:انها رائعة الجمال.......لقد سحرتني بجمالها ...وبرائة وجهها......لقد اعجبت بها منذ اول نظرة....ها قد عرفت ماهو الطريق للحب .... هي عرفتني الطريق ......الذي لاطلاما انتظرته ..........فهل سأصل اليه ام سيكون هناك عقبات امامي ،ابتسام لنفسه وقام من مكانه ودخل البيت ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: اما انا فقد كنت عند سيلينا كنا نتكلم ونضحك حت قالت لي سيلينا بنبرة حزن:عندما يعودا ابواكِ هل.....هل سترحلين وتتركيني لوحدي امسكت يدها وقالت:لا لن اتركِ ابداً .......اما عن والداي فهما مشغولاً كثيراً لذا سأبقي معكي وقتاً اطول....... فرحت سيلينا كثيراً وقالت:انتِ فعلاً صديقي مخلصة دخل علينا وليام وقال بأبتسامة :كيف حل اختي العزيزة اليوم............. قالت سيلينا بمرح:بخير كالعادة ........ جاء وجلس جواري متعامداًوقال لي:وكيف حال ابنة عمي ابتسامت بخجل بعد ان تذاكرت ما حصل في الحديقة ونظرت الي عينه اما سيلينا فقالت بفرح: تليقان ببعدكما ..........انتظر بفارغ الصبر زفافكما .......كم سيكون ذلك رائعاً............ ابتسام وليام برضى اما انا فقلت معترضا:لن يحصل هذا ابداً ظهر الحزن علي عن وليام والدهشة علي سيلينا لم اكترث لهما وخرجت من الغرفة وجريت الي غرفتي ورميت نفسي علي السرير وانا احس ان قلبي يؤالمني وبكيت بكاءً حراً............ وفي غرفة سيلينا قالت سيلينا:اخي ....انها اول فتاة .......لا تقع في حبك........لا اعرف كيف سيطرت علي نفسها وقامتك .....ان وسامتك غريبة....... ابتسم وليام وقال :هذه البداية......واعدك يااختي انها ستقع في حبي عجلاً ام اجلاً ابتسمت سيلينا وقالت :ارينا مهرتك...الها الاخ ـ سترين......... قالت سيلينا ببعض التردد:اخي اريد منك طلباً......... ـ نعم ياختي..... ـ اريد اقامة حفل ـ حسناً.......ولما التردد ـ خشيت الا توافق..... وضع يده علي شعرها وقال:وافقت ...ولكن بشرط... ـ وما هو..... ـ ان تجعلي صوفيا........تبدو اميرة........في الحفل.....لأني اريد ان اري سحرها علي جميع المدعوين ـ فقد هذا؟!........انا موفقة قبل جبينها وقال بأبتسامة :شكراً لكِ يا احلا اخت في الدنيا :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: وفي غرفتي توقفت عن البكاء واحسست بأن هناك شخص ما يطرق الباب فمسحت دموعي وقالت:من؟! ردت علي الخادمة وقالت:انسة صوفيا .......الانسة سيلينا تريدك ـ حسناً انا قادمة خرجت من غرفتي واتجهت الي غرفة سيلينا طرقت الباب ودخلت لم اجد اي احد في الغرفة دخلت ببضع خطوات فوجد سيلينا واقفة عند الخزانة اخرجت منها فستان وردي وعليه ورود حمراء وبيضاء كان رائعاً فعلا واتجهت ناحيتي ووضعته علي جسمي لتري مقاسه ثم ابتسامت وقالت:انه مناسب........ قلت بغرابة:ماذا تقصدين......... ـ هناك حفلة الليلة........... ـ ماااااااااااذا؟! ـ لما الاستغراب.......... ـ لأني لم احضر اي حفل من قبل..... ـ لا تقلقي سأكون معكي.........هيا ارتدي هذا الفستان لآري شكله عليكِ اخذت الفستان ودخلت الي الحمام ولبسته وبعد 10دقائق خرجت بخطوة صغيرة لآري سيلينا تنظر لي بنظرة اعجاب واخري بصدمة وقالت:ما هذا؟! .... هل صوفيا التي امامي ام ماذا؟! ضحكت برقة وقلت:لا انا شباحها..... امسكت بيدي واجلستني علي الكرسي ونادت الخدمات........... في المساء """""""" كان الضيوف في الاسفل يتكلمون ويضحكون واصوتهم كانت عالية نزلت بخطوة مترددة وجواري كانت سيلينا تمسك بيدي نزلت ولم يتبقي غير 6 خطوات واصل الي مكان الحفل وفجأة ساد الصمت الكل يحدق بي نظرتها تدل علي شيئا واحد الاعجاب واما واليام كان يتكلم مع شخصاً ما ومن ثم نظر الي بسرعة وظل يحدق بي ارتعش جسدي واحسست بخجل ونزلت ببطء وما زال الصمت دامس علي المكان حتي اشتغلت الموسيقى الرمانسية فذهب الجميع الي الرقص وجلست انا علي احدى الكراسى اما سيلينا فكانت تحدث واليدها احسست بملل فخرجت الي الحديقة وجلست تحت الشجرة وكانت الرياح تتداعب وجنتاي واغمضت عيني وانا استمتع بنسمات الريح حتي............احسست بيد تمسك يدي ففتحت عيني بسرعة لأري وليام فقلت بفزع :وليام..... ضحك علي وقال:نعم انا ...وكأنكِ رأيتِ واحشاً حاولت جذب يدي لأفجأ به يضغط عليها بقوة فقلت بصدمة :وليام....ارجوك اترك يدي اقترب مني وليام وقال برمنسية جعلت قلبي يدق بجنون:تبدين جميلة اليوم..........وقال في نفسه:قلت لكِ يا سيلينا اجعليها اميرة لأري سحرها علي المدعوين وليس انا.......انني لا استطيع ان اسيطر علي نفسي اريد ان.......ان.......... سكت قليلاً ثم اقترب مني وقبل وجنتاي فحمرت واقترب ببطء شديد من فمي الي ان وصل واطبق عليها واغمض عينيه اما انا فقد كانت مصدومة وكانت عيني مفتوحتان لكني استسلمت واغمضت عيني وبعد 5دقائق ابتعد عني وعينه مغمضتان قليلاً وانا نفس الشيئ وقال بصوت هامس:صوفيا ....انا معجب بكِ منذ ان رأيتك ....انتِ اجمل فتاة رأيتها في حياتي قلت بصدمة وقد نزلت دموعي علي خدي: معجب الم تجد غيري الا يوجد في هذا العالم فتايات.......غيري لم يحتمل دموعي فضمني الي صدره بقوة ودفنت شعري في احضانه واحاط جسده وقلت بصوت باكي:وليام........هل جأت انت ايضاً لتجرح قلبي.... قال بأستغراب:انا ايضاً؟!..........هل هناك شخص في اخر حياتك.......... قلت وقد عالت صوت شهقاتي:نعم ...الحزن ...هذا الذي في حياتي الذي يحبني وانا اكره.........ومن ثم بكيت بشدة ولم استطع الكلام فضمني الي صدره بقوة ومسح علي شعري وقال بحب:اذا انسيه ....انسي الحزن ....... سأنسيكِ معني الالم......ستكونين لي.....وقلبك سيكون لي ........ امسكت بقميصه بقوة وبعد مدة ليست طويلة جلسنا تحت الشجرة كان وليام يسند ظهره علي الشجرة وانا بين احضانه ويمسح علي شعري ابتعد عنه بحزن فقال لي :ماذا بكِ........ نظرت له بحزن شديد وقلت :وليام........هل سمعت عن حب يكون بين خادمة وامير... قال لي بأبتسامة:نعم....... وهناك رواية الخادمة ماريا والامير الكسندر..... ـ هذا حب في الروايات وليس حقيقة..... ـ سيكون حقيقة......... ـ وليام انا........ قاطعني وهو يقول بحزن:صوفيا....هل تحبينني.... اتسعت عيناي وبعثرت نظراتي الخجلة لكني رجعت لطبيعة وقلت: وليام ....انك معجب بي فقط وهذا الاعجاب سيزول بمرور الزمن ....و.. (كفي) نظرت له بأستغراب فأكمل بغضب:كفي تجريح لقلبي ان كان هذا ما تريدن اذا ......انا اسف لاني صارحتك بشعوري يبدو انكِ لا تراعي مشاعري ابداً........ وقف وذهب اما انا فكنت هادئة هذا لمصلحته انا لست غير خادمة استعارت كلمة ابنة عمي لبعض الوقت وليس دائما.......قررت قتلك يا ايها الحب الذي لم تنمو بعد....لم تكبر .....هذا هو قراري ولن اترجع عنه... (ستقولون اني اظلمه لكن هذا ليس ظلم ان هذا الحب خدعة يوهم به نفسه لكنه ليس حقيقة مع اني اتمني ان يكون حقيقة) ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: عند وليام """""""" وليام بنفسه:يبدو اني كنت مخطأ انها لا تراعي... ان قلبي دق بحب لها ولم يدق ليسوها ....تقول انه اعجاب وسيزول بمرور الزمن ....انا سأزيله الان ....انه حب تافه ...واعجاب اتفاه ....لا يهمني امرها...وحتي لو كانت ا........ يالهي لقد نست لقد وعت ابي ان احميها ....سأحميها فقد اكثر من ذلك ....لا...حتي اطعن قلبها كما طعنت قلبي....حسناً......سأريكِ اما عندي دخلت لأني الجو بداء يشتد برودة وذهبت ناحية سيلينا ووليام وعندما وصلت قال وليام بحزم:اختي ...عن اذنك ونظر لي بغضب وذهب واما انا فلم ارعي اي شيئ وذهبت الي سيلينا وجلست بجورها فقالت بمرح:لقد حدثت ابي فقال لي اني سأذهب الي المدرسة وتم نقولك الي مدرسة الزهور اي سنكون في نفس الصف...... كنت شاردة الذهن لم اكن استمع الي اي شيئ كنت كالاصم هل اخطأت في حقه هل فعلا جرحت قلبه كلامته الاخيرة كانت تتردد في رأسي...و....... ـ هل تسمعينني.... التفت الي سيلينا وقلت بحزن واضح :ماذا قلتي؟...... ـ هل انتي بخير...... نظرت لها فنزلت دموعي رميت نفسي في اخضانها فقالت لي:صوفيا ....يبدو ان هناك شيئ يحزنك ... تعالي نجلس بعيداً عن المدعوين ....هيا........ قمت معها وذهبنا اما وليام فقد رأني وقال في نفسه: ها قد بدأنا .........سأجرح قلبك ....جرح وراء جرح الي ان تعرفي كيف يطعن قلب يحب........... """"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" انتهى الجزء الاول من الحلقة الاولي شكراً لكل من قرأها مع الشكر همسة |
حبيبتي ارجوكي اكمليها بسرعه بسرعه وقد يكون طلبي تافه اكمليها من اجلي ارجوكي |
ماشاء الله رواايه ولا ارووع مبدعه عزيزتي اكملي ابداعك ولا تتاخري بنتظااااااااااااارك ^^ |
شكراً للردود بس التكملة حتتأخر شوية اسفة كتير |
القصة روعة ابداع بداع واتمنى تكمليها بسرعة وليام شخصيه رائعة ليش طعنته حزني عليه والبنت الغبيه ما ابي اقول اسمها ليش قتلت هذا الحب مع انه حيرجع في النهايه في انتظارك |
| الساعة الآن 06:24 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011