عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-25-2007, 01:50 AM
 
Post دروس وعبر من حياة الصحابي الجليل جليبيب رضي الله عنه

دروس وعبر من حياة الصحابي الجليل جليبيب رضي الله عنه
[MARK="FFFF00"] الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
أما بعد :
فهذه ترجمة للصحابي الجليل ((جليبيب )) رضي الله عنه والدروس والعبر المستقاة منها
وهو صحابي مغمور لكنه عند الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ليس بمغمور
وهذه قصته مفصلة

1890 -  « زَوِّجْنِى ابْنَتَكَ ». فَقَالَ نِعِمَّ وَكَرَامَةٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَنُعْمَ عَيْنِى. قَالَ « إِنِّى لَسْتُ أُرِيدُهَا لِنَفْسِى ». قَالَ فَلِمَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ « لِجُلَيْبِيبٍ ». قَالَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أُشَاوِرُ أُمَّهَا. فَأَتَى أُمَّهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَخْطُبُ ابْنَتَكِ. فَقَالَتْ نِعِمَّ وَنُعْمَةُ عَيْنِى. فَقَالَ إِنَّهُ لَيْسَ يَخْطُبُهَا لِنَفْسِهِ إِنَّمَا يَخْطُبُهَا لجُلَيْبِيبٍ. فَقَالَتْ أَجُلَيْبِيبٌ إِنِيهْ أَجُلَيْبِيبٌ إِنِيهْ أجُلَيْبِيبٌ أنيه لاَ لَعَمْرُ اللَّهِ لاَ تُزَوَّجُهُ. فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَقُومَ لِيَأْتِىَ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لِيُخْبِرَهُ بِمَا قَالَتْ أُمُّهَا قَالَتِ الْجَارِيَةُ مَنْ خَطَبَنِى إِلَيْكُمْ فَأَخْبَرَتْهَا أُمُّهَا فَقَالَتْ أَتَرُدُّونَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَمْرَهُ ادْفَعُونِى فَإِنَّهُ لَمْ يُضَيِّعْنِى. فَانْطَلَقَ أَبُوهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَأَخْبَرَهُ قَالَ شَأْنُكَ بِهَا فَزَوَّجَهَا جُلَيْبِيباً. قَالَ فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى غَزْوَةٍ لَهُ. قَالَ فَلَمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ قَالَ لأَصْحَابِهِ « هَلْ تَفْقِدُونَ مِنْ أَحَدٍ ». قَالُوا نَفْقِدُ فُلاَناً وَنَفْقِدُ فُلاَناً. قَالَ « انْظُرُوا هَلْ تَفْقِدُونَ مِنْ أَحَدٍ ». قَالُوا لاَ. قَالَ « لَكِنِّى أَفْقِدُ جُلَيْبِيباً ». قَالَ « فَاطْلُبُوهُ فِى الْقَتْلَى ». قَالَ فَطَلَبُوهُ فَوَجَدُوهُ إِلَى جَنْبِ سَبْعَةٍ قَدْ قَتَلَهُمْ ثُمَّ قَتَلُوهُ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ هَا هُوَ ذَا إِلَى جَنْبِ سَبْعَةٍ قَدْ قَتَلَهُمْ ثُمَّ قَتَلُوهُ. فَأَتَاهُ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَامَ عَلَيْهِ فَقَالَ « قَتَلَ سَبْعَةً وَقَتَلُوهُ هَذَا مِنِّى وَأَنَا مِنْهُ هَذَا مِنِّى وَأَنَا مِنْهُ ». مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاَثاً ثُمَّ وَضَعَهُ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَلَى سَاعِدَيْهِ وَحُفِرَ لَهُ مَا لَهُ سَرِيرٌ إِلاَّ سَاعِدَىْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ وَضَعَهُ فِى قَبْرِهِ. وَلَمْ يَذْكُرْ أَنَّهُ غَسَّلَهُ. قَالَ ثَابِتٌ فَمَا كَانَ فِى الأَنْصَارِ أَيِّمٌ أَنْفَقَ مِنْهَا. وَحَدَّثَ إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى طَلْحَةَ ثَابِتاً قَالَ هَلْ تَعْلَمُ مَا دَعَا لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « اللَّهُمَّ صُبَّ عَلَيْهَا الْخَيْرَ صبًّا وَلاَ تَجْعَلْ عَيْشَهَا كَدًّا كَدًّا ». قَالَ فَمَا كَانَ فِى الأَنْصَارِ أَيِّمٌ أَنْفَقَ مِنْهَا.  (حم ) حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ كِنَانَةَ بْنِ نُعَيْمٍ الْعَدَوِىِّ عَنْ أَبِى بَرْزَةَ الأَسْلَمِىِّ أَنَّ جُلَيْبِيباً كَانَ امْرَأً يَدْخُلُ عَلَى النِّسَاءِ يَمُرُّ بِهِنَّ وَيُلاَعِبُهُنَّ فَقُلْتُ لاِمْرَأَتِى لاَ تُدْخِلْنَ عَلَيْكُمْ جُلَيْبِيباً فَإِنَّهُ إِنْ دَخَلَ عَلَيْكُمْ لأَفْعَلَنَّ وَلأَفْعَلَنَّ. قَالَ وَكَانَتِ الأَنْصَارُ إِذَا كَانَ لأَحَدِهِمْ أَيِّمٌ لَمْ يُزَوِّجْهَا حَتَّى يَعْلَمَ هَلْ لِلنَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِيهَا حَاجَةٌ أَمْ لاَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لِرَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ « زَوِّجْنِى ابْنَتَكَ ». فَقَالَ نِعِمَّ وَكَرَامَةٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَنُعْمَ عَيْنِى. قَالَ « إِنِّى لَسْتُ أُرِيدُهَا لِنَفْسِى ». قَالَ فَلِمَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ « لِجُلَيْبِيبٍ ». قَالَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أُشَاوِرُ أُمَّهَا. فَأَتَى أُمَّهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَخْطُبُ ابْنَتَكِ. فَقَالَتْ نِعِمَّ وَنُعْمَةُ عَيْنِى. فَقَالَ إِنَّهُ لَيْسَ يَخْطُبُهَا لِنَفْسِهِ إِنَّمَا يَخْطُبُهَا لجُلَيْبِيبٍ. فَقَالَتْ أَجُلَيْبِيبٌ إِنِيهْ أَجُلَيْبِيبٌ إِنِيهْ أجُلَيْبِيبٌ أنيه لاَ لَعَمْرُ اللَّهِ لاَ تُزَوَّجُهُ. فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَقُومَ لِيَأْتِىَ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لِيُخْبِرَهُ بِمَا قَالَتْ أُمُّهَا قَالَتِ الْجَارِيَةُ مَنْ خَطَبَنِى إِلَيْكُمْ فَأَخْبَرَتْهَا أُمُّهَا فَقَالَتْ أَتَرُدُّونَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَمْرَهُ ادْفَعُونِى فَإِنَّهُ لَمْ يُضَيِّعْنِى. فَانْطَلَقَ أَبُوهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَأَخْبَرَهُ قَالَ شَأْنُكَ بِهَا فَزَوَّجَهَا جُلَيْبِيباً. قَالَ فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى غَزْوَةٍ لَهُ. قَالَ فَلَمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ قَالَ لأَصْحَابِهِ « هَلْ تَفْقِدُونَ مِنْ أَحَدٍ ». قَالُوا نَفْقِدُ فُلاَناً وَنَفْقِدُ فُلاَناً. قَالَ « انْظُرُوا هَلْ تَفْقِدُونَ مِنْ أَحَدٍ ». قَالُوا لاَ. قَالَ « لَكِنِّى أَفْقِدُ جُلَيْبِيباً ». قَالَ « فَاطْلُبُوهُ فِى الْقَتْلَى ». قَالَ فَطَلَبُوهُ فَوَجَدُوهُ إِلَى جَنْبِ سَبْعَةٍ قَدْ قَتَلَهُمْ ثُمَّ قَتَلُوهُ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ هَا هُوَ ذَا إِلَى جَنْبِ سَبْعَةٍ قَدْ قَتَلَهُمْ ثُمَّ قَتَلُوهُ. فَأَتَاهُ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَامَ عَلَيْهِ فَقَالَ « قَتَلَ سَبْعَةً وَقَتَلُوهُ هَذَا مِنِّى وَأَنَا مِنْهُ هَذَا مِنِّى وَأَنَا مِنْهُ ». مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاَثاً ثُمَّ وَضَعَهُ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَلَى سَاعِدَيْهِ وَحُفِرَ لَهُ مَا لَهُ سَرِيرٌ إِلاَّ سَاعِدَىْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ وَضَعَهُ فِى قَبْرِهِ. وَلَمْ يَذْكُرْ أَنَّهُ غَسَّلَهُ. قَالَ ثَابِتٌ فَمَا كَانَ فِى الأَنْصَارِ أَيِّمٌ أَنْفَقَ مِنْهَا. وَحَدَّثَ إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى طَلْحَةَ ثَابِتاً قَالَ هَلْ تَعْلَمُ مَا دَعَا لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « اللَّهُمَّ صُبَّ عَلَيْهَا الْخَيْرَ صبًّا وَلاَ تَجْعَلْ عَيْشَهَا كَدًّا كَدًّا ». قَالَ فَمَا كَانَ فِى الأَنْصَارِ أَيِّمٌ أَنْفَقَ مِنْهَا. قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مَا حَدَّثَ بِهِ فِى الدُّنْيَا أَحَدٌ إِلاَّ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ مَا أَحْسَنَهُ مِنْ حَدِيثٍ. تحفة 11601 معتلى 7775
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ حَدَّثَنَا ثَابِتٌ عَنْ كِنَانَةَ بْنِ نُعَيْمٍ عَنْ أَبِى بَرْزَةَ أَنَّ جُلَيْبِيباً كَانَ مِنَ الأَنْصَارِ وَكَانَ أَصْحَابُ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- إِذَا كَانَ لأَحَدِهِمْ أَيِّمٌ لَمْ يُزَوِّجْهَا حَتَّى يَعْلَمَ أَلِلنَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِيهَا حَاجَةٌ أَمْ لاَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ذَاتَ يَوْمٍ لِرَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ « زَوِّجْنِى ابْنَتَكَ ». فَقَالَ نِعِمَّ وَنُعْمَةُ عَيْنٍ. فَقَالَ لَهُ « إِنِّى لَسْتُ لِنَفْسِى أُرِيدُهَا ». قَالَ فَلِمَنْ قَالَ « لِجُلَيْبِيبٍ ». قَالَ حَتَّى أَسْتَأْمِرَ أُمَّهَا. فَأَتَاهَا فَقَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَخْطُبُ ابْنَتَكِ. قَالَتْ نِعِمَّ وَنُعْمَةُ عَيْنٍ زَوِّجْ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-. قَالَ إِنَّهُ لَيْسَ يُرِيدُهَا لِنَفْسِهِ. قَالَتْ فَلِمَنْ قَالَ لِجُلَيْبِيبٍ. قَالَتْ حَلْقَى أَجُلَيْبِيبٌ إِنِّيهِ مَرَّتَيْنِ لاَ لَعَمْرُ اللَّهِ لاَ أُزَوِّجُ جُلَيْبِيباً. قَالَ فَلَمَّا قَامَ أَبُوهَا لِيَأْتِىَ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَتِ الْفَتَاةُ لأُمِّهَا مِنْ خِدْرِهَا مَنْ خَطَبَنِى إِلَيْكُمَا قَالَتِ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم-. قَالَتْ فَتَرُدُّونَ عَلَى النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- أَمْرَهُ ادْفَعُونِى إِلَى النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَإِنَّهُ لاَ يُضَيِّعُنِى. فَأَتَى أَبُوهَا النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ شَأْنُكَ بِهَا. فَزَوَّجَهَا جُلَيْبِيباً. فَبَيْنَمَا النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فِى مَغْزًى لَهُ وَأَفَاءَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَيْهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « هَلْ تَفْقِدُونَ مِنْ أَحَدٍ ». قَالُوا نَفْقِدُ فُلاَناً وَنَفْقِدُ فُلاَناً. فَقَالَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- « لَكِنِّى أَفْقِدُ جُلَيْبِيباً فَانْظُرُوهُ فِى الْقَتْلَى ». فَنَظَرُوهُ فَوَجَدُوهُ إِلَى جَنْبِ سَبْعَةٍ قَدْ قَتَلَهُمْ ثُمَّ قَتَلُوهُ - قَالَ - فَوَقَفَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ « قَتَلَ سَبْعَةً ثُمَّ قَتَلُوهُ هَذَا مِنِّى وَأَنَا مِنْهُ ». ثُمَّ حَمَلَهُ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَلَى سَاعِدَيْهِ مَا لَهُ سَرِيرٌ غَيْرَ سَاعِدَىْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- حَتَّى حُفِرَ لَهُ ثُمَّ وَضَعَهُ فِى لَحْدِهِ وَمَا ذَكَرَ غُسْلاً. تحفة 11601 معتلى 7775

[/MARK]
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-25-2007, 05:36 PM
 
رد: دروس وعبر من حياة الصحابي الجليل جليبيب رضي الله عنه

بارك الله فيك أخي في الله

عثمان أبو الوليد

على هذا الأبداع والطرح المبارك

فلك كل الشكر والتقدير
__________________

قول الشيخ أنباني فلان*****وكان من الأيمة عن فلان

إلى أن ينتهي الإسناد أحلى***لقلبي من محادثة الحسان

فإن كتابة الأخبار ترقى***بصاحبها إلى غرف الجنان
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-25-2007, 08:51 PM
 
رد: دروس وعبر من حياة الصحابي الجليل جليبيب رضي الله عنه

جزاك الله خير اخي عثمان
__________________
منتديات عيون العرب
( صور حب - صور زهور -تحميل صور - صور كرتون - صور رومانسية متحركة - صور ورود و ازهار - صور ميكي ماوس - كاريكاتيرات روعة روعه - صور نوافير رائعة رائعه - مسجات شوق - صور رومانسية متحركة - صور سيارات جديدة - صور مساجد - برنامج المؤذن - Download Msn Messenger 9.0 - برنامج flv Player for mac - Bmw بي ام دبليو 2008- نغمات Mp3 - العاب للبنات فقط - كلمات رومانسية - صور ازهار - مسجات- تحميل كتب توبيكات ملونة توبيكات توبيكات للماسن توبيكات ملونة اناشيد يوتيوب يو تيوب مركز تحميل صور مقاطع فيديو مركز تحميل الصور تحميل صور صور رومانسية رسائل حب موقع باربي صور عيون منتديات صور بنات تحميل الماسنجر مسجات حب مسجات ثيمات العاب للبنات فقط mobile9 برامج الماسنجر مكياج خلفيات تحميل العاب صور أنمي ترجمة نصوص العاب تلبيس تلبيس باربي العاب ماريو sitemap صور سيارات برامج جوال رسائل الجوال موقع باربي اكواد جافا العاب بنات فساتين صور تلوين اليوتيوب صور نكت 2008 نكت 2009 مقاطع صوتية مقاطع فيديو للتحميل صور حلوه موسوعة الصور دليل مواقع صور قلوب تحميل برامج windows live messenger 9 عيون العاب فلاش برامج برامج جوال وموبايل Drivers برامج صوت وفيديو تحميل العاب جديدة برامج شبكات برامج حماية برامج إدارة النظام برامج تصميم وفوتوشوب نسخ اقراص و DVD برامج كمبيوتر الكمبيوتر كتب عربية تحميل كتب عربية برامج اطفال برامج بورتابل portable برامج عربية ومعربة برنامج هندسة معمارية برنامج ضغط وفك ضغط تعاريف الأجهزة وخدمات أخرى برامج المكتبة برامج منوعة موقع برامج العاب بنات العاب مسجات مرض منتديات صور صدام حسين العاب تلبيس العاب باربي العاب ترتيب غرف العاب طبخ العاب مغامرات العاب اكشن العاب ميك اب العاب مكياج العاب بنات منوعة hguhf hguhf fkhj tr' )
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-26-2007, 12:46 AM
 
رد: دروس وعبر من حياة الصحابي الجليل جليبيب رضي الله عنه

وجزاكما الله خيرا أبو لينا وأبو خالد, وشكرا للمرور
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-18-2007, 05:58 PM
 
رد: دروس وعبر من حياة الصحابي الجليل جليبيب رضي الله عنه

شكرا على الموضوع الرائع
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من أساليب النبي صلى الله عليه وسلم التربوية (عبد الله) نور الإسلام - 6 06-05-2007 12:11 PM
الايمان بالله عز وجل ربي وربك الله نور الإسلام - 10 04-23-2007 03:30 PM
الوصف الكامل لرسول الله صلى الله عليه وسلم السمار أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 04-11-2007 05:09 PM
بن باز رحمه الله " حكم طاعة ولاة الأمر " fares alsunna نور الإسلام - 0 03-24-2007 02:32 AM
الوصف الكامل لرسول الله صلى الله عليه وسلم hatemgzmawe نور الإسلام - 0 03-10-2007 06:34 PM


الساعة الآن 04:38 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011