عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree39Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #51  
قديم 12-14-2011, 11:09 PM
 
انا اريد الباارت
انا اريد البااارت
انتظر الباارت على احر من الجمرررررررررررررررررررر
يلا بسرعة نزلي الباارت
__________________
لي عودة مع:

بارت قصتي
قصة قصيرة
موضوعين صور
موضوع بقسم الحيوانات الأليفه
تقرير
..،،!
  #52  
قديم 12-14-2011, 11:38 PM
 
Wink

.~ شـيفــرة المــوت ~.
.~ الفــصـــــ( الثاني )ــــــــل ~.
الجزء الأول..:





تحرك الباب مصدرا صوتا خافتا هادئا كحال المكان من قبل.. أطل من خلفه شي مبهم الملامح, يكاد يكون بلا وجه.. لولا تلك العينين المشعتين بالأخضر, ملابسه تطابق في سوادها لون الظلام الحالك المطبق على المكان,والسواد الذي غلف قلبه, وبدا على ملامحه خبث شديد..
دخل مغلقا الباب خلفه بخفة, وسار بين الألحفة الغيرة المنتشرة في المكان.. بسهولة وكأنه يراها, وقف عند أحدها والذي سمح لطفلة أن تنام عليه..
ظل يتأملها, ويتأمل ملامحها الطفولية الهادئة وقت النوم فقط, اقترب منها قليلا, وجعل يداعب رقبتها, بابتسامة هادئة, بدون أن تشعر به لشدة استغراقها في النوم..
فجأة تجهمت ملامحه, وبدأت عيناه عليه تقطران كرها, فأحاط رقبتها بكفيه يضغط عليها, شيئا فشيئا..
فتحت الصغيرة عينيها بفزع شديد وهي تحس بقوة كبيرة تضغط عليها, حاولت الصراخ لكن لم تستطع, فقد كان يطبق على رقبتها بيديه الكبيرتين..وبقوة, مانعا إياها التنفس حتى, تجمعت الدموع في عينيها ذعرا, وحاولت بيأس الخلاص من بين يديه, وهي تشعر أن غزارة دموعها تزداد بازدياد ضربات قلبها.. والذي يعلن أنه على وشك التوقف..
..~..

فتحت عيناها بقوة وهي تجاهد في التقاط أنفاسها, رفعت رأسها عن الوسادة بسرعة وعنف وصدرها يعلو ويهبط , وضعت يدها على قلبها علها تمنعه من الخروج, ابتلعت رمقها, وما لبثت إلا قيلا حتى استعادت تنفسها بالصورة الطبيعية..
رفعت رأسها, أجالت بنظرها في المكان وهي ترفع حاجبيها دالة على استغرابها من هذا البياض الناصع الذي غلب على لون المكان, فلولا ذلك الشريط الذهبي الذي يزين الجدران, لقلنا أن المكان لم يعرف طعم الألوان قط..أيقنت بأنها في مكان غريب عنها وبدأت تسأل نفسها بخوف..:
- أين أنا؟!
وفكرة واحدة مفزعة تطرق باب الجواب..:
- هل عدت يا ترى؟؟!!
إلتفتت يمينها لتعلق عيناها بذلك الجهاز الذي تظهر عليه خطوط خضرا متعرجة, وكأنها خربشة طفل في الثانية من العمر, وصوت صريره المتقطع يطغى على صمت المكان رفعت أنظارها إلى الكيس المعلق فوقه, والذي ينزل منه أنبوب انتهى ملصقا بيدها, قطبت حاجبيها وهي تنظر إليه وتتساءل في نفسها عن ذلك السائل الشفاف بداخله..
فجأة دعاها إحساسها إلى أن تعيد رأسها للوسادة من جديد, فاستجابت له برعة, وتظاهرت بالنوم..
وكالعادة لم يخطئ إحساسها حيث ما أن أغمضت عينيها حتى فتح الباب, لتطل منه شابة عشرينية العمر.. ترتدي ملابس التمريض الوردية الهادئة, وشعرها الأشقر القصير قد لامس كتفيها, دخلت وأغلقت الباب خلفها, ثم تقدمت نحو الفراش الذي ترقد عليه فتاة تناثر شعرها الكستنائي الطويل على وسادته..
ألقت نظرة خاطفة عليها قبل أن تباشر عملها من مراجعة للأجهزة الموصولة بتلك الفتاة, والتحقق من عمل وظائفها الحيوية بشكل سليم..
فجأة فتح الباب فالتفتت الممرضة لمن يقبع خلفه باستغراب, ابتسمت بعد أن تعرفت عليه قائلة باحترام:
- مرحبا سيد جوهانسون
أجابها المعني بابتسامة رائعة زينت ملامحه الوسيمة:
- مرحبا آنسة غوين..
نظر نحو الجميلة النائمة في الفراش, ورمقها باستغراب قليلا, ثم أعاد أنظاره إلى الممرضة قائلا..:
- هل يمكنك أن تخرجي قليلا؟!
نظرت نحوه وقد بدت إمارات الاستغراب تعلو وجهها الأبيض المدور وعيناها الزرقاوتين تتنقلان ما بينه وبين الفتاة النائمة على الفراش..
- ما بك؟!.. ليس كأنني سأقتلها أو ما شابه.. لا داعي لهذا القلق فأنتِ تعرفينني ريمي ..
التفتت وقد بدت على وجهها تعابير الارتباك من نبرته الهادئة جدا على غير العادة:
- بالطبع... أعني أأ ..
ابتسمت وهي تهز رأسها لتتبع:
- سأخرج حالا لا مشكلة لدي.. ولكني فقط استغربت طلبك المفاجئ بعض الشيء قالت كلمتها الأخيرة وهي تفتح الباب, ثم خرجت وأغلقته خلفها..
استندت على الباب وهي تشعر بشي غريب يحدث حولها, وكم تود لو تعرف ما هو, فبالنسبة لشخص فضولي مثلها, أن تعرف كل شي هو قانونها في الحياة..
داخل الغرفة..:
اقترب منها وجلس على الكرسي الموضوع على يمين فراشها:
- لا بأس يمكنك فتح عينيك الآن
ولكنه لم يلق أي تفاعل منها تماما كما توقع, فزفر وهو يضع يمناه على خده ليدل على الملل الذي يعاني منه وأتبع:
- حسنا كما تشائين.. تظاهري بالنوم ودعيني وحدي أعاني عذاب الملل الذي لا مفر منه..
نظر إليها بطرف عينه, وما هي إلا ثوان حتى فتحت عينيها, ثم حولت أنظارها نحوه ترمقه باستغراب وفي بالها يجول سؤال وحيد:
- كيف عرف أني مستيقظة..؟؟!!
عدل جلسته وهو ينظر نحو عينيها الفيروزيتين, فوضع مرفقيه على ركبتيه, وشبك كفيه واضعا إياهما أسفل ذقنه..
لحظات فقال:
- هذا بديهي.. فشعرك لم يكن بهذا الوضع سابقا
لاحظت للتو أن شعرها قد تناثر على الوسادة بعكس وضعه سابقا, حيث أنه كان متجمعا تحتها...
حولت أنظارها إليه و جعلت للحظات ترمقه بتعجب وهي تفكر.:
- والآن كيف عرف ما أفكر فيه..؟!!
- دعينا من هذه الأسئلة و..
قاطعته بنبرة واثقة, آملة أن تعرف سره, هل هو يقرأ أفكارها أم ماذا؟..:
- ولكني لم أسألك عن شي
ولكنها لم تلق منه شيئا مهما عندما أجاب بلا مبالاة..:
- وإن يكن.. وكأن هذا مهم على أية حال
وأتبع متسائلا يقطب حاجبيه:
- ولكنك لم تعرفيني على نفسك بعد
سألته بسؤال جعله محتارا فيها..:
- أوليس من الأولى أن تبدأ أنت؟!
رفع إحدى حاجبيه وقد انتابه شعور غريب, لا يعرف له سببا, لحظة سؤالها له, فتجاهله ليجيب بثقة واستفزاز عله ينجح في جعلها تجيب:
- بلى ولكن يجب أن أعرف هوية من أنقذت.. فمعظم من عرفوا بأمرك قد تراهنوا على أنك مجرد قاتلة
ونجح فعلا في استفزازها بآخر كلمة ألقاها على مسامعها , حيث نهضت بقوة من على الوسادة وهي تصرخ في وجهه بكل ما أوتيت من قوة وغضب.:
- تراجع.. أنا لست بقاتلة ولن أكون كذلك مطلقا.. أتفهم؟!!
بالرغم من قوة صوتها وصراخها المرعب , فقد ظل هو هادئا, بل وأعاد على مسامعها السؤال نفسه الذي أسكتها سابقا وها هو يفعلها من جديد
- من أنتِ إذا؟!
زفرت بحدة وهي تنظر إلى الأمام لائمة نفسها على هيجانها هكذا بلا سبب وجيه, مازالت لا تعرف لم تثير هذه الكلمة سخطها واشمئزازها الشديدين, لِم تؤثر فيها هكذا؟ ,وما ذنبه هو غير أنه يريد أن يعرف من هي, وهذا ما تريد هي أيضا أن تعرفه..
- لم تجيبي .. أخبريني من أنت
أخرجتها كلماته من براثن تفكيرها الذي يطغى عليها في كل مرة فتنسى نفسها.. لتلتفت إليه وقد نجحت في ترويض غضبها:
- لم أنت مصر على أن تعرف الجواب..؟
هز كتفيه مجيبا :
- مجرد فضول
- عادت لتنظر إلى الأمام وهي تبحث عن جواب مناسب, فمن حقه أن يعرف.. حاولت كثيرا قبل أن تيأس أخيرا, فلم تستطع سابقا ولا حتى الآن أن تخترع لنفسها اسما.. فما كان منها إلا أن نطقت بتردد..:
- ينادونني.. فـ.. فـ فايـ..
لم تستطع إكمال الكلمة فآثرت الصمت..
تكلم هو لحظة سكوتها متعجبا..:
- فاي؟! ياله من اسم غريب
إلتفتت إليه رافعة كلا حاجبيها باستغراب, ولم تعلم لم شعرت بالتحرر عندما ناداها بذلك الاسم, فتكلمت وابتسامة ارتباك زينت ملامحها..:
- هاه!..أأ..أجل فأنا.. أنا دائما أحب أن أكون مختلفة
قالت جملتها الأخيرة وهي تهز كتفيها بعفوية.. مما أثار استغرابه وبشدة, فعدل جلسته على الكرسي من جديد, وأرخى كتفيه وهو ينظر إليها رافعا إحدى حاجبيه باستغراب من مزاجها الغريب المتقلب .. وبدأ يفكر في نفسه عن ذلك الشعور الغريب الذي يجتاحه كلما كان بقربها, وذلك الألم الخفيف في رأسه
تجاهل ما كان يشعر به ليعاود السؤال من جديد..:
- حسنا فاي .. أخبريني.. هل لديك عائلة؟!
شعرت بانزعاج شديد من أسئلته التي لا تجد لها إجابة شافية, وهذا ما أبدته
تعابير وجهها عندما سألت بحنق تام..:
- ولم تسأل؟ .. فيم يهمك ذلك؟!
تنهد وهو يلتفت ناحية النافذة الموضوعة خلف الفراش.. والتي اختبأت خلف ستائر بيضاء تتحرك بكل رقة وانسيابية بسبب الهواء.. ونطق بكلام مبهم بالنسبة لفتاتنا, &*لنسمها {فاي} وحسب*&
..:
- لأن أحدا لم يسأل عنك طوال فترة بقائك هنا.. فإن لم يكن لديك عائلة...
وأكمل بنبرة أكثر غموضا..:
- ستختلف حياتك من الآن فصاعدا
نظرت إليه رافعة حاجبيها باستفهام.. لحظتها تقابلت تلك الحجارة الكريمة بلون الفيروز.. مع حدقتيه ذات اللون البندقي, ارتبك كلاهما وتوتر.. فأنزلت عينيها بسرعة وهي تفكر, أشيا كثيرة شغلت تفكيرها في لحظة..فقررت أخيرا أن تتكلم.. وتفرج عن أحد الأسئلة التي تجول بفكرها.. فقالت بدون أن تنظر إليه..:
- أين أنا الآن؟!
أجاب بسرعة وكأنه توقع سؤالها..:
- مستشفى نورغويست العام
كررت في نفسها ذاك الاسم..:
- نورغويست!!.., سمعته من قبل لكن أين يا ترى؟!
عادت أحد الأسئلة لتطرق بالها من جديد وأخيرا سألت مقطبة حاجبيها..:
- ولكن ماذا تعني بأن حياتي ستتغير؟!
التفت إليها بعد أن كان ينظر للناحية الأخرى, وعلى وجهه إمارات الذهول, سأل نفسه..:
- أولم تعرف بعد؟!
ابتسم بمشاكسة ليحدثها..:
- لاااا شيء .. لا تشغلي بالك بما قلت
ثم نهض ليتبع وهو يتقدم نحو الباب..:
- حسنا سأخرج الآن .. سررت بمعرفتك فاي.. أراك لاحقا
علت وجهها ابتسامة لا تعرف سببها عندما أغلق الباب, فطرأت على بالها كلمات تعبر عن حالها..
~ بعض الناس تشعر بالأمان بقربهم
..~ وآخرين تشعر بالخوف منهم
~ البعض تتمنى وجودهم
..~ والبعض تتمنى زوالهم
هكذا هي الحياة .. فليس للجميع نفس الأفعال
حسنا فلأسمي نفسي :؛ محظوظة ؛
بوجود ذلك الــ...
عادت لتبتسم مقطبة حاجبيها وهمست ..:
- لم أسأله عن اسمه حتى
اتسعت ابتسامتها لتتبع في شقاوة..
- لا بأس.. لن ينجو مني في المرة القادمة..

لسبب ما.. لا تعرفه هي نفسها, اطمأنت لذلك المجهول..
ربما لأنه أنقذها.. أو لأنه أول من عاملها بهذه الطريقة.. أو بسبب ما لم يبده لها من خوف كما فعل كثر قبله.. أو لكل تلك الأسباب السابقة معا..
أيا كانت الأسباب .. فهي بالتأكيد ستكون نقطة تغير بالنسبة لها .. وتغير جذري.
عادت لتضع رأسها في الوسادة وهذه المرة بارتياح, لأنها تأكدت الآن أنها في مكان عام, والأهم, أنها لم تعد ترى داعيا للخوف, فهي لم تعد فايبر.. بل هي الآن فاي وحسب..
خارج الغرفة..:
وقفت تلك الشقراء مستندة على الحائط, وعينيها بلون البحر تنظران للباب بشك, تنهدت ثم همست..:
- لا يهم.. ليس علي أن أعرف كل شي عنك فاي..
أكملت سيرها بين أروقة المستشفى محاورة نفسها..:
- فلديك مهمة واضحة ريميدوس.. عليك إنجازها وانتهى.
...


  #53  
قديم 12-14-2011, 11:51 PM
 
إلى هنا إنتهى
الجـــ( الأول)ــزء
أتمنى أن يعجبكم
.
.
.
ثووووريي عالتأخر
بث الإختبارات وما أدراك ما الإختبارات

الواجب..:
ثــ1-ــ رأيكم بالبارت.. ^-^ <<
ثــ2-ــ توقعاتكم حول البارت القادم
ثــ3-ــ من هو ذلك المجهول؟؟... وما دوره في روايتنا؟؟!
ثــ4-ــ رأيكم بالممرضة ريمي << أطن إني وضحتها بشكل كافي.. وماهي مهمتها برأيكم؟!
ثــ5-ــ رأيكم حول: طول البارت / الحلم في بداية البارت
ثــ6ــ إنتقادات .. ملاحظات .. إقتراحات

ملاحظة:
{ - مستشفى نورغويست العام }
هذا المكان راح تكون فيه أحداث كثيرة وأنا ما حبيت يكون مكان حقيقي
الزبدة أن هذا المكان من خيالي الوأااإإااثعع
مهوب حقيقي
ثلاااأأاااإإاام
яoka" and سارونا ^_^ like this.
  #54  
قديم 12-15-2011, 12:09 AM
 
اووووووول من يرررررررررد يسلالالالالالاام سلمم

الواجب..:
ثــ1-ــ رأيكم بالبارت.. ^-^ <<


مررررررررة كااان جوووونااااااااان بياخذ العقووول وااااااه
ثــ2-ــ توقعاتكم حول البارت القادم


مممممممممم شكلو رح تهرب فاي من مشفى او تنخطف هع


ثــ3-ــ من هو ذلك المجهول؟؟... وما دوره في روايتنا؟؟!

الله اعلم

ثــ4-ــ رأيكم بالممرضة ريمي << أطن إني وضحتها بشكل كافي.. وماهي مهمتها برأيكم؟!

ريمي ذكرتني القناة اللي في سبيس تون هع ريمي ريمي ريمي قلب ساكن > ياا حبي للاغنية

اه راي بها نها لطيفة وطيوبة وو

ثــ5-ــ رأيكم حول: طول البارت / الحلم في بداية البارت

جدا كان رووووووووعة

ثــ6ــ إنتقادات .. ملاحظات .. إقتراحات

لا يوووووووجد

نستنا البارت الاخر بشوووووووووووووووووووووووووووووق
__________________
سنين فاتت ،و العشرة ماتت ، وناس على اصلها بانت
  #55  
قديم 12-15-2011, 12:47 AM
 
هههههههههه
مبروووؤؤووك غلاتي أنتي الأولى
ههههههههههههه
طييب راح أقول له يرجع لك عقلك خخخخ حرامي ذالبارت
تثلميييييي غلاتي خجلتييننيي
نورتي المكان بردك الحلو زيك
حقيقة أنا إثمها من مثلثل ريمي

أووووووؤؤووف تهرب أو تنخطف
الله عليك مررة متفائلة هع هع
تثلمييييييي
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية عزازيل (رواية هزت العالم)ارجو التثبيت عاشقة الانمي ساسكي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 07-15-2010 10:25 AM
اكتر من 40 رواية لاكاثاكرستي (ارجو التثبيت ) bad angle أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 06-18-2010 05:45 PM
نقاط وفوائد مهمه في بر الوالدين اول مشاركة ارجو التشجيع lover4ever نور الإسلام - 4 12-05-2009 02:30 PM
جنون التشجيع + صور طريفة fadez أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 06-28-2007 11:33 AM
اول موضوع لي ارجو منكم التشجيع chahenda أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 9 06-14-2007 02:02 PM


الساعة الآن 04:36 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011