[quote=@المايسترو@;3887191]هل حقا ان ارضاء الناس غاية لا تدرك ؟ طبعا رضا الناس غاية لا تدرك مهما عملنا لن يرضوا عنا وكيف يمكن ان نرضى من هم حولنا دون اى تنازلات منا ؟ يستحيل أن يرضى عنك كل الناس وأفضل شي تتصرف على طبيعتك ولا تكلف نفسك مالا تطيق ولا تهتم لكلام الناس بذلك سيحترمك كل من يعرفك مشكورين على الموضوع تقبلوا مروري واحترامي [/quote] جميل جدا مايسترو ان تتصرف على طبيعتك والا تكلف نفسك مالا تطيق لكن كيف ستنال احترام الاخرين وانت لا تهتم لكلامهم ولا لارائهم ؟ سرنى تواجدك اخى الكريم كل سنة وانت طيب |
اقتباس:
شكرا على اجابتك العفوية جدا يا ندى حبيبتى انت تكلمتى عن اشخاص مقربين منك فماذا عن الناس الذين لا تربطك بهم اى علاقة ؟ كيف تستطيعين ارضائهم دون اى تنازلات منك كيف تستطيعين كسب ودهم واحترامهم ؟ نورتى ندى ورد النبك :rose: |
اقتباس:
اتفق معك فى نقطة واختلف معك فى اخرى نحن فعلا نهتم بكلام الناس ويهمنا ان نظهر بالمظهر الذى يرضيهم خوفا من كلامهم الجارح او اخذهم فكرة خاطئة عنا لكن اختلف معك فى ان كلامهم قد يزعزع ثقتنا فى انفسنا لاننا نعرف مسبقا ان ارضائهم غاية لا تدرك واننا مهما حاولنا وبدلنا من جهد فاننا نظل باعينهم مقضرين لهذا علينا الا نقوم الا بما يمليه علينا ضميرنا مع ضرورة احترام الاخرين والاستماع لارائهم والاخذ بما هو مفيد لنا ونبذ ماهومنافى لاهدافنا وهادم لثوابتنا شكرا لك انس على مرورك الكريم سررت بتواجدك فى متصفحى |
اقتباس:
شكرا لكل من مر هنا وابدأ رايه وشكرا لعودتك من جديد ايها السيد علينا ان نعمل لارضاء بعض ما يريده الناس خصوصا ان للبعض حاجات لدينا هنا لم افهم مذا تقصد سيد لواء ؟ هل تقصد اننا يجب مساعدة الناس وارضائهم لاننا نحتاج اليهم ؟ ولكن مرات مشاغل الدنيا تاخذنا وهنا ايضا لم افهم هل تقصد ان مشاغلنا تلهينا عن الناس بحيث لا نعرف ماهى اراؤهم ولا انطباعاتهم عنا وهل نحن اسوياء من وجهة نظرهم ام ان عيوبنا لا تعد ولا تحصى اتمنى عودتك لافهم اكثر :77: |
اقتباس:
اضافة رائعة من اخت اروع بعض الناس يحاول ارضاء الاخرين ليس ضعف منهم بل هو حب للخير وتقوية للروابط الانسانية بينهم جميل نسمة قلب تحيتى لك من القلب |
الساعة الآن 07:59 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011