|
رواية ( دَرستُ الانتقام .... فهل سأستفيد منه ) سلام عليكم ورحمةالله وبركاته هيي مررة خايفة من ردكم :hah: اوه أحم مررررحبا بكم يا أعضاء المتدى الاكثر من الررررائع كيفكون يا اعضاء ؟ اليوم جبتلكم رواية . .! طبعا هذه اول رواية لي أدرجها في هذا المنتدى . . أرجوا منكم التشجيع والاثارة :hehehe: ( ( دخلت غرفتي .. و أغلقت الباب على نفسي حتى لا يزعجني أحد من أخوتي ..! ومن ثم جلست على الكرسي الخاص بمكتبي .. ووضعت أمامي أوراقا وأقلامَ .. صففت اوراقي بنتظام وأمسكت القلمي المفضل .. بدأت أدون بعض الجمل . . ! ! ومن بينها خرجت جملة او بالاحرى موضوع من بين كتاباتي شدت أنتباهي . . وهى (( درست الانتقام .... فهل أًفيد منه )) . . ! ! لا أعلم لماذا هو الوحيد الذي أثار أنتباهي .. رغم ان هنالك عدة مواضيع أفضل منها بكثير .. إلا أنها الفريدة نوعا ما من حيث المعنى ..!! لذا وضعتها لكم .. وأرجوا أن تنال إعجابكم . . ) ) يابنات .. ويا أولاد .. ويا أعضاء .. والكل أللي في المنتدى .. لا تحـرموني من ردودكم الحلوة التى تجبلي الجنان في العقل < أمزح * ــــ^ هيا لنبدأ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (( بسم الله الرحمن الحيم )) *ملاحظة : كل ما ستقرؤنه هنا من نسج خيالي .. أيام الانتقام مٌره بكل معانيها الحارقة .. تغدو أنت الايام وستعرف معاني مرارتها و سلباتها .. قد تشعر بلذتها ببدايتها لكن ختامها سيكون ندم وحسرة على أفعالك .. موضوعي هذا له اسئله كثيرة سأرويه وهي : الانتقام !.. هل هي حقا من مشتقات دروس حياتنا اليوميه ؟!!.. وان كان من دروس .. من المعلم الذي سيشرحه ؟!!.. بل من الطلاب اللذين سَيِحضٌرون ؟!!.. وماهو دفع الطلاب من دراسة هذا الدرس الغريب ؟!!.. ومن الطلاب او الاشخاص اللذين سينتقمون ؟!.. ولماذا؟!! .. هل هو من أجل اخذ الحق أم لخراب !!!.. وما سبب ظهور الدرس ؟!!.. بل ماهو هدفه ؟!!.. ومن الشخص الذي ألفا منهج ؟!!.. وما الغاية التى يجري لها ..! ألاسلئة كثيرة تُتطرح في داخل عروق أدمغتنا .. ولم تنتهي ..!! لكن هناك الجوابان ستأتي وأنتم استخرجوا مـــــ(( مدخل الرواية ))ــــع ..! 1<~( الضروف الواقعية لها درس .. كل دقيقة من حياتنا لها درس .. فإذا لم يأتي الدرس لن يكون هناك أختبار حيات .. أي لن يكون هنالك سلبيات والايجابيات .. ففي كل لحظة الحياة تختبرنا دون ان تلعن قدومها )~> 2* الحياةُ إذا ظلت تٌدمر ..!! فسوف تُدمر .. !! وسوفَ تصبح الحياةٌ تسوء ..! تصبح الحياة سوداءَ بالظلام . . ! لأنكَ ستعذب من كل الجوانبِ هذه الحياة ! . . تٌعذب بشتىَ انواعهاَ . . ! ! ومعَ مُرور السِنينِ سوفَ تَنسى شيئا . . ! و تذكر شيئا تضعه لنفسك كـ شعار .. أنكَ بِلاَقِيمةَ . . ! لماذاَ بِلاَقِيمةَ . . ! لأِنك دَمرتَ مٌستَقبلك . . ! ! دَمرته كاملاً ولن تبقيِِ مِنهٌ أية ذرةَ ! ! . . وهذاَ ماَ تتكلمٌ عنهٌ رِواَيتيِ . . ! ! فهىِ تتكلمٌ الىَ كٌل من بكىَ على فِراق أحبتهٌ . . ! الىَ كُل من بَكى على مَاضِيه . . ! الىَ كُل من دَمعِت عيناهُ من أجِل شخصِ ضحَى لهُ بحياتهٌ . . ! الىَ كُل من أَرذفت دُموعه منِ أجل شَخصِ عانَى حياتهُ منِ أجلهُ فقط . . ! الىَ كُل من دَمر مُستَقبلهُ لأجل الأنتقام منِ شخص . . ! ! فاَلرواَيتيِ لا تتكلم عن الحبِ فقط وانماَ تتكلم عن الاحزانَ التى تُهذر القلب وتُقطعها إرباَ إرباً . . ! ! .. لاتتكلم عن الآلامَ الاشخاص بل تتكلم عن اشخاصِ نسوا أنفُسهم وتركُوا أَشخاص خَلفهم تتألم من أجلهمِ . . ! ! فـ .. ـعيُون لم تذق طعمَ راَحةُ والامانَ ! ! . . وعُيون تعَجز عنِ التَعبِير مشاَعِرهاَ المُحطمه البَائِسةَ . . ! ! وعُيون إٍِيضا لاَتُفكِر سِوُىَ للِدمَار . . ! ! * :glb: :glb: ((عيون أهديها لــأعضاء عيون العرب)):glb: :glb: انتهى الان مدخل الرواية ..! وانتهى هرجي الفارغ وسنبدأ بالبـــارت الاول ............................................................. ...... (( الرحلة بدأت .. حدثُ مريع في الطريق )) الجزء الاول الساعة 45 : 7 صباحا ليوم الاحد تفتحت أول زهرة لهذا الصباح النقي زهى عبيرها أجواء تلك المدينة التى شارف أنتهاء فصل الشتاء ليبدا بعده جوا مرحا يريح الانفس .. أنه الربيع .. او نقل أنه بدا فصله قبل أسبوعين تقريبا .. ليست زهرة هى الوحيدة التى تفتحت بل جميع إخوتها الللاتي بجوانبها أخذت تفتح لها مكانا .. كانها تتسابق كل منها من اول شحص يستنشق روأئحها العذبة ..! أصبحت الفرشات تتجول بحرية تاماَ في الهواء الطلق ..! فبدأت العصافير تغرد بصوتها الغناء فوق الشجرة ببهجة و السرور .. لها الحق بالفرح لان طوال الشهر الماضي لم ولن تستطع تلحين أغانيها العذبه ..! نبتعد عن هذه البقعة الخضراء بجوهها اللطيف عدة أمتار قليلا لنتوقف أمام منزل متوسط الحجم .. نجول انظارنا بداخل المنزل .. غلفت الارضية برخام بني جميل .. تلون الجدار بالحمرة القاتم .. صاله وغرفتان و مطبخ .. يتوسط بينهم سلم يؤدي الى الدور الاخر .. من بين رواق ندخل الى غرفة طلية جدرانه باللون الازرق .. بجانب النافذةالتى سترت بالغطاء كحلي المكتب ذو كريسي مثبت يقابله من جهته الامامية سرير ينام عليه شخص ما .. لم تتضح ملامح الشخص كثيرا لان اغلب وجه تحت البطنية .. عادة غريبة منه .. الهدؤء يعم المكان تماما لاشئ يجعل للمرء ان يشك في المنزل! .. انها امور حقا عادية ..! لكن هبت حركة في غرفت الشخص فلقد إستيقظ من نومه هنا نستطيع ان نراه باكمل صورة ..! أنه فتاَ أبيضا البشرة شعره كستنائي اللون حريري و عينان زرقاء مائلة الى رماديتان ملامحه هادئتا جدا .. كان يرتدي قميصا أخضر غامق اللون وبنطال اسود .. أرى انه لم يغير ملابسه منذ الامس .. عادة اخرى غريبة منه !!.. دخل الى دورة المياه و حينها خرج من الغرفته لينزل بسلم تحديدا المطبخ .. فتح الثلاجة و اخرج منها حليب و اغلقه .. تناول الغطاء الزجاجة الحليب ليشرب كمية كيبرة من ثم يغلقها ..! بعدها أخذت انظاره تجول الى نافذة القريبة منه تأمل الحديقة المطله على منزل مقابل لمنزله ..! تنهد بتعب شديد مسندا راسه الى الثلاجة ولم تتحرك عيناه عن المكان ..! عض شفتيه السفلى بألم متذكرَ الاحداث الليله الماضية فظيعة بالنسبة له .. قبض حاجبيه لتنزل دمعه على خدة .. وقال بصوت واهن : لما ؟.. ذهبتِ تيا ..!! جثى على إحدى ركبتيه .. أخفض الراسه بهدؤء .. تتدالى خصلاته شعره لتخفي بريق عينيه .. عاد نفسه الى الوراء ..! :: (( أغلقت باب منزلها بالفتاح الخاصة به .. لن تكون هناك المرة الثانية لتفتحها .. فهاهى الان تسلم المفتاح لصاحبه .. الذي يقف امامها و يستلم حاجيته التى باعها لها مسبقا ..! كانا كبيرا في السن .. فقد بانت خصلاته شعره البيضاء .. إردتا بذله الرسمية سوداء فهذه عادته التى لن يستطيع التخل عنها ..! بينما هى تفف أمامه مطرقتا رأسها بحزن دفين .. لكنه إتضح في عينيها البنيتان ..! إنها أتخذت على عاتقها لن تعود الى المنزل لان امرها كشف ومهمتها قد إنتهت .. إذن لا مكان لها !.. هذا ما دار في عقلها .. و دعت صاحب المنزل بكلماتها الهادئه ..! ثم نزلت اول سلمين و اخذت حاجيتها .. لتنطلق الى مكان هى تجهله بنفسها .. لم تمضي عدة خطوات لترا قدما أحدهم يحجب طريقها ..! لم تستطع النظر الى وجه الشخص لانها تعرفه حق معرفتها .. لم تتجرا النظر اليه لانها بطبيعتها الانثويه خجلتٌ منه !!.. لم تتحرك ولم تبنب بحرف واحد .. بينما الشخص الواقف امامها ينظر إليها بعتاب .. أخيرا قرر النطق : ألم تقولِ بأنك لن تتركيني ؟!.. تيا ..! لم تدري هي بماذا ترد عليه فلقد فجأئتها الرده العاتب .. كانت تتوقع منه الكره والغبض منه .. لكن هذا فاجها ..! إستجمعت قواها و رفعت عيناها لترا ما يحمله الشخص من ملامح ..! أهو الحزن كما تخيلتها ؟!.. أم أنه غضب مكتوم يحمله لها ؟!.. حالما رفعت عينها ايقنت ان الخيار الاول هو الصحيح ..! لم تستطع حبس ذاك السائل المالح من النزول .. فمنظر الفتى الذي امامها مؤلم بالنسبة لها ..! نبرت الحزن : لا أستطيع .. لقد كنت اخونك في أشئياء كثيرة .. ولكن كنت ان تتجاهل كل شئ .. حتى موت السيدة هانزوا .. كنت تعلم بموتها مسبقا .. وانني السبب .. و لكنك لم تقتلني ؟!.. شعرا الفتى بإحباط في كلامها .. أخفض الراسه .. وقال بهمس : حقا كنت اظن أنك الشخص الوحيد الذي يفهمني .. لكـ ..! قاطعته تيا بصرخة حقد : لا تظن ذلك إنني مثلهم .. قلت لك لن يفيدك وجودي معك !!.. إتسعت عيناه .. مدهشا من كلاماتها .. لم يتوقع يوما أن تقولها تيا .. لم يتوقع أن تلك الفتاة المرحة رغم أنها أكبر منه بسنوات ستقول كلمات من نوع الاحقاد ..! أغمض عينيه بألم .. ألتفت الى الوراء مبتعدا عنها عدة خطوات ..! نظرت إليه تيا بضعة ألم .. لقد اخطئت لكن ما بليد حيل عليها ان تبتعد عنه مهما كان الثمن .. فبقائها سيبب الاضرار له ..! لهذا إتخذت عدة خطوات للابتعاد عنه .. وهي : لقد أرسل ملفك الدراسي الى مدرسة أخرى داخليه بعيدة عن المدينة !!!.. جحظت عيناه بغضب لكن كتمه .. واظهر بروده : من أذن لك بفعل هذا ؟!!.. تحركت من مكانها اخيرا .. حتى تجاوزت الفتى .. بهدوء : لا احد .. هه أتظن أنهم قد اغلقوا قضية الانفجار التى حدثت بسببك ..! صمتت لترى وجه .. بينما الاخر التفت اليها وقد بدا مهتما بالمضوع ..! رفعت إحدى حاجبيها : بعد الان لن تكون بأمان .. راي .. فلقد سلمت إليهم بصماتك .. وبما اني اشفقت عليك ارسلتك الى مدرسة اخرى حتى تكون بعيدا عن مشاكلهم ..! قالت جملتها الاخيرة ببرود وهى تبتعد عنه ..! بينما الفتى الذي يدعى راي قد إبتسم بحزن لينطق : لا تكذبي تيا .. لم تفعلي هذا الا لغرض واحد ..! توقفت في مكانها للحظة تسمع ما يقوله الان ..! بينما تابع راي كلامه لكن هذه المرة خلا الصوته من الحزن : الابتعاد عن قائدي .. تعلمين انت حقا شدة كرهي له .. لهذا قومتِ بارسالي بعيدا عنه ..! رفع راسه الى السماء ليلتقي اللونا مع بعضهما الا وهو الازرق .. وضع يده في جيبه : اقدر لك هذا !!.. انت خائفة بان اقتل بين اياديهم .. او أن افعل شئ لايرضي رغباتي .. تعلمين بأني أحاول الابتعاد عنهم .. لكنك .. صمت قليلا ثم اردف بعد أنظر اليها بطرف عين : حسنا ليس علي سوى أن أشكرك .. وداعا ..! أشاح بجسمه الى جهة الاخرى مبتعدا عنها ..! عند ما احست برحيله .. ألتفت براسها خلف .. إبتسمت بحزن قائلة لنفسها : حقا انت بدهي راي .. كل ما قلته لتو صحيح .. يؤسفني ابتعدنا عن بعض ..! تنهدت بتعب .. بعدها اخذت تمشي بتثاقل ..! )) :: قاطع تفكيره صوت رنين الهاتف .. ألتفت الى ناحيته ناظرا بهدؤء .. وقف باتجاه الهاتف .. نظر الى الشاشة التوضحية لـالاقام ..! تفاجئ انه رقم غريب .. توقع ان يكون المتصل مخطأ .. لكن هذا لا يمنعه من الرد .. لذا رفع السماعة و وضعه على أذن ..! قال بنبرة مرتزنه : مرحبا .. هنا منزل كارينو .. من متكلم ؟!!.. أجابه الطرف الاخر بنفس النبرته : أهلا سيد كارينو .. أعذرني على إتصالي المتأخر فلقد حدثت امور أشغلتني .. أنا ميكادو هارومي مدير مدرسة روفاكي الداخلية .. أريد منك أن تاتي الى مدرستي اليوم حتى أطلعك على القوانين .. أه صحيح اليوم هو أول يوم عندنا لدراسة لذا أرجوا منك أن لاتتأخر .. فدوام المدرسي سيدأ بعد ساعة من الان !.. تفأجاءة برده الاخير .. نظرا الي الساعة ليجد أنها الثامنة و الخمس عشر دقيفة .. لقد مضى الوقت سريعا !!.. أمسك بقلم و ورقة كانت موضوعة على الطاوله .. بعدها رد بهدؤء تام : حسنا .. لكن هلا أعطيتني عنوان مدرستك حتى آتي إليك ؟!!.. فلا أظن اني سأذهب كهذا بدون اي عنوان !!.. ضحك السيد هارومي بخفة : ههههههـ أعذرني .. لكن قبل اسبوع أرسلنا لك قرضا عن عنوان المدرسة !.. أظن أنه قد وصل اليك القرض قبلا !!!!.. قبض حاجبه مستنكرا كلامه : قبل اسبوع .. كيف ؟!!.. و متى ؟!!.. استغرب هارومي من كلامه : غريب أمرك .. لقد أرسلت لي ملفك الشخصي قبل شهر .. وحينها بدورنا أرسلنا لك القرض ..! بادره بسؤال بسرعة : أه سؤال .. أكان المرسل فتاة ؟!!.. وضع السيد هارومي يده بذقنه و قال محاولا التذكر : ممممـ .. دعني أتذكر قليلا .. أه نعم أنها فتاة لقد كانت على مايبدو في عشرين من عمرها .. لها شعر اشقر وعينا بنيتان ..! لكن لما السؤال ؟!!.. إبتسم راي نصف ابتسامة : هذا لانه هى من أرسلته و ليس انا .. أظن أنكم وضعتم القرض في بريد رسائلها أليس كذالك ؟!!.. أجابه هارومي بهدؤء : حسنا أتاكد أعنوان بريدك هذا **** هل صحيح ذلك ..! أرتبك قليلا : أ أجل صحيح .. يبدو انها كتبت بريدي ..! أبتسم اليسد هارومي بلطف : ما بك ؟!.. ألم تتفقد بريدك بعد ؟!!.. قيل لي انك فتى إجتماعي لهذا لم أتردد في تسجيلك لمدرستي !!.. ههه لكن على ما يبدو انك مهمل لرسائل أصدقائك !!.. هنا أرتبك راي كثيرا .. فقد تلعثم بكلام : اه .. حـ حسنا لقد كنت مسافرا طيله الاسبوع الماضي .. ولم اورجع الا قبل ثلاثة ايام .. لهذ لم يكن لي وقت لفتح الرسائل !!.. و في نفس الوقت قال لنفسه .. بسخرية : ههه أ يجب علي ألكذب .. كان بأستطاعتي قول له أني مطلوب أمنيا و ليس بإستطاعتي الرد على الرسائل التي تأتيني .. يالا سخرية !!.. تفهم هارومي الامر : حسنا .. أراك في مدرسة ارجوا الا تتاخر .. عذر على ايطاله الوقت .. الى اللقاء ..! أغلق هاتفه بعد أن و دع مدير مدرسته .. تنهد بتعب شديد : أكان عليها أن تقول بأني إجتماعي ؟!!.. حك شعره بني الحريري بستيئاء .. جعل شكله جذابا : يا ألهي .. كيف عليا انتهي من ترتيب أغراضي التى سأخذها لمدرسة .. و أتفقد رسائل بريد ..! جثى على ركبتيه متنهدا بإحباط : أأه سيكون ذلك صعبا جدا !!.. أخفض رأسه بهدؤء .. بعد لحظات وقف بناشط : حسنا جلوسي هذا لاينفع سوف أجمع أغراضي من ثم أخذ بريد رسائلي و أقرأها هناك ..! اذن هذا ما دفعه لنشاط .. حسنا ليس علينا نحن سوى نتبعه إينما ذهب ..! .................. ... راي كارينو العمر : 16 الشخصية : فتى ذكي و مرح يحب المزااح أجتماعي هذا بالنسبة لمن حوله من اناس .. لكن حينما يكون مع أشخاص يعرفهم فتصرفاته تنقلب ميئة وثمانين درجة .. بارد أعصاب .. غامض .. بارع بإستخدام الاسلحة و في فنون القتال .. ........ .. تيا العمر : 23 الشخصية : فتاة طيبة القلب و لكنها تخفيه أمام الناس بسبب عملها .. الا وهو التجسس على الاشخاص المثرين للشكوك .. تعمل لصالح مجموعة السرية .. وهى قوية نوعا ما في فنون القتال .. لقد كانت تتجسس على راي لكنها أعتزلت عن إكمال مهمتها بسبب علمها بفشلها بالمهمة .. فقد كان راي يدعي التجاهل .. وحين علمت ذلك إبتعدت عنه حتى لا تؤذيه ..! ........ .. انتهى البارت ما الذي سيحصل لبارت قادم ؟!!.. وماهي انطباعتكم لشخصية راي & تيا ؟!!.. هل االبارت جميل او سيئا ؟!!.. >> جاووبو بكل صرااحة مراح ازعل |
هايوو كيفيك؟ يايز القصة روعة جد إبداعxإبداع>>من غير مجاملة واااا عجبتني كتير شكراا شكرا أريغاتو الأسئلة: 1. رح يدخل المدرسة الجديدة 2. حبيت راي كتير وتيا مبينة كتير طيبة بس بتعمل حالها غير هيك 3. جمييييييل جدا يلا لا تتأخري بيييس ^.~ |
اقتباس:
تسلمي والله أختي كتيير حمستيني :mam: ان شاء الله ما اتاخر و شكر لك :rose: |
آليسي وبكل صصرآآحهـ إنتي مبددددددددددددددعهـ ممزووووجه من الإأآبدآآآآآآآآآآع القصصه روووووووووووعه + رآآآآآآآآآآآئع + خيآآآآآآآآآآآآآآآآآآل + قممممممه في الإأبدآآع وربي عجبتني حيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل كتييييير حبيتهآآ روووووووووووعه روووووووعه قصصتككـ تجننننننن جنآآآآآآآآآآآآىن والله العظيمم :a7eh: حلووووووه موووــت تجنن روووووعه إأذهآآآل والله من كثر ماعجبتني خلصص الكلام من عندي والمقدمة بصصرآآحهـ كآآنت رووووعهـ إأدهشني إأبدااعكـ في الكلام كلمآآتككـ مذذذهلهـ ومعبره حتى العنوآآن يجذذب الششخص ^^ أإنآ حبيت الموضووع من بدآيتوو قصصتككـ فريده ومميزه بجد ^^ حلوو هيككـ تحكي عن الإنتقآآم ما الذي سيحصل لبارت قادم ؟!!.. مممممم رآآح يتأقلمم في السكووــل ويمكن يلآقي نيو فريند .. وماهي انطباعتكم لشخصية راي & تيا ؟!!.. عجبني رآي هههههههـ ^^ مآشآء الله سرق دلعي :laaa: رآي هع هل االبارت جميل او سيئا ؟!!.. >> جاووبو بكل صرااحة مراح ازعل وقسسسسسسم روووووووعه إأبدآآ‘‘ع روعه بكل صصرآآحهـ ^^ |
بداية روووعة في انتظار التكملة |
| الساعة الآن 06:02 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011